نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 6

“تأخذ مرشحة من المرشحات لمنصب القديسة؟”

“حسناً، إذا عليكِ العيش بنفسكِ . تذكري أنكِ لم ععودي جزءاً من المعبد.”

 

“نعم.”

سأل الكهنة دي هين بشكل مباشر .

” أرجوك تأكد من أنكَ قد محوتَ إسمها.”

 

 

لأنه ممنوع إخراج المرشحين من المعبد . كان الغرض من الأمر منع الأطفال ذوي القوى الإلهية من العمل خارج المعبد .

مثلما فعل دي هين لقد كانت نزوة و تبناها كـ إبنة ، لقد كانت قلقة من أنه سيغير رأيه و يمثل و كأن لا شئ حدث.

 

منذ ذلكَ الحين ، لم تكن هناكَ محادثة أخرى بينها و بين الكاهن.

” حسنا ، إن المُرشحات لمنصب القديسة ثمينات بالنسبة للمعبد . من حيث المبدأ ، فلا يُمكن هذا. ”

 

 

بعد أن غطت داينا في النوم ، رأت نفسها في سجن في برج حيث كانت محبوسة طوال الوقت .

بعد أن قال هذا ، تباد الكهنة بعض النظرات .

 

 

إذا بقت في المعبد فقط فلن يُمكنهم التخلص منها و ستأكل فقط . لقد كان عملاً مربحاً لأنهم باعوها بأضعاف السعر الذي إشتروها به .

” لكن الأمر يعتمد على المرشحة التي تريدها. ”

“إن الجو المحيط مختلف اليوم.”

 

منعت داينا نفسها من الإبتسام إبتسامة حسرة . لقد شعرت بالشفقة لأنها إعتبرت هذا المكان ثميناً ذات يوم.

أخرج الكاهن الكتاب بقائمة المرشحين لمنصب القديسة من العمود الثالث لرف الكتب و فتحه بحيثُ يُمكن رؤيته بوضوح على المكتب .

 

 

 

” إذا كانت مُرشحة صغيرة ، فهذا مُمكن . هل لديكَ شخص رأيته بالفعل ؟ ”

قام الكاهن بالبحث في القائمة عن هذا الإسم .

 

 

حتى من بين المرشحين لمنصب القديسة تمت تقسيهم على حسب وضعهم الإجتماعي .

حتى و إن ذهبت حقاً إلى منزل الدوق الأكبر ، فلديه توأم .

 

 

إذا كان اياً منهن مرشحة مبتدئة من الأيتام أو عامة الناس ، فليس من الصعب إطلاقاً كسر المبادئ و إخراجها من المعبد .

ردت راڤيان بإبتسامة على كلمات القس المُحيرة و إستدارت على الفور .

 

بدا له أنه يعرف نوع المعاملة التي عُوملت بها داينا في المعبد الآن .

” داينا.”

 

 

” أعتقدُ أنكم تريدون أن يتم قطع ألسنتكم. ”

قال دي هين إسمها بنبرة لينة.

 

 

إذا كان اياً منهن مرشحة مبتدئة من الأيتام أو عامة الناس ، فليس من الصعب إطلاقاً كسر المبادئ و إخراجها من المعبد .

قام الكاهن بالبحث في القائمة عن هذا الإسم .

” إذا كانت مُرشحة صغيرة ، فهذا مُمكن . هل لديكَ شخص رأيته بالفعل ؟ ”

 

 

بغضون صفحات قليلة لقد وجد إسم دايناً بالفعل ، يتيمة ، و لقد كانت قوتها الإلهية هي الأدنى . حتى أنها قد تم أخذها من الأحياء الفقيرة .

 

 

“سأبارككِ قبل أن أغادر.”

‘لماذا يريد  طفلة كـ تلك ….’

بعد أن تركَ بن و دي هين المكتب ، كان الكهنة سُعداء للغاية ببيع طفلة غير مفيدة بسعر غالي.

 

 

إذا كانت مىشحة كـ تلكَ ، فلا داعي للقلق بشأن إعطائها لـدي هين . فـحتى لو إختفت ، لن يبحث عنها أحد .

 

 

 

” هل حقاً تريد مثل هذه المرشحة ؟ ”

“أجل.”

 

 

” إنها طفلة غير ملحوظة مع أدنى قوة إلهية . هل نوصي لكَ بمرشحة أكثر فائدة إن كنتَ تريد ؟ ”

لكن بـن الذي كان يعرف دي هين جيداً صرخ صرخة داخلية .

 

“هل كنا كذلك؟”

تلكَ الكلمات التي ذُكِرت من الكهنة اللذين قد تجاهلو داينا .

لم أستطع تذكر يومٍ تمكنتُ فيه من النوم بشكل مريح.

 

 

بدا له أنه يعرف نوع المعاملة التي عُوملت بها داينا في المعبد الآن .

 

 

“هذا جيد.”

” أعتقدُ أنكم تريدون أن يتم قطع ألسنتكم. ”

 

 

كان من الواضح أن داينا و الدوق الأكبر لا تربط بينهما أي علاقة .

بسبب صوت دي هين الغاضب سكت الكهنة .

‘هذا صحيح.’

 

 

لقد إعتقد أنهُ لا يُمكنه فعل شئ من هذا القبيل في المعبد ، لكنه دي هين أصبح غاضباً بالفعل لذلكَ أدخل لسانه في فمه بسرعة .

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

“الدوق الأكبر؟”

‘هذا صحيح.’

قام الكاهن بالبحث في القائمة عن هذا الإسم .

 

 

لكن بـن الذي كان يعرف دي هين جيداً صرخ صرخة داخلية .

قال دي هين إسمها بنبرة لينة.

 

الآن ستفعل … لم تصدق أنها تستطيع الخروج من المعبد بكل سهولة.

لقد كان يعرف أنه يستطيع قطع لسان الكاهن حقاً لذا تقدم على الفور .

“هل نذهب للحانة معاً الليلة؟”

 

لكن بـن الذي كان يعرف دي هين جيداً صرخ صرخة داخلية .

“لا ، سنأخذ تلكَ الطفلة.”

 

 

“بالطبع ، هذا هو سبب وجود الآنسة راڤيان بجانب القديسة.”

قطع بـن الحديث حزم و أخذ مليون قطعة نقدية من دي هـين و سلمها إلى الكهنة .

بعد الإنتهاء من الترتيب جلست داينا على السرير و أخذت نفساً عميقاً و نظرت في كل أنحاء الغرفة ببطء.

 

 

لقد كان مبلغاً كبيراً من المال يُـساوي نفقات المعيشة للنبلاء العاديين لمدة نصف عام .

“لأنام.”

 

في نفس الوقت إبتسمت بإشراق.

إتسعت عيون الكهنة عندما رأو هذا المبلغ .

 

 

 

عندما رأو المبلغ سرعان ما قامو بمسح إسم داينا من الكتاب .

كانت داينا نفسها مندهشة من بقاء هذا الشعور.

 

 

“حسناً شكراً لكَ ، سأتأكد من إستخدام هذا التبرع في المعبد.”

 

 

سأجد طريقة للموت على أي حال لذلكَ علىّ فقط البقاء حتى ذلكَ الحين .

” أرجوك تأكد من أنكَ قد محوتَ إسمها.”

 

 

 

“هل تريد شيئاً آخر؟”

 

 

“إنها يتيمة و غبية ، لذا سيكون إختياراً جيداً لإستخدامها.”

لم يكن هناكَ داعٍ للإنتظار.

 

 

 

تم حذف إسم داينا تماماً من قائمة المعبد . ليست هناكَ حاجة لإبلاغ كُبراء المعبد.

” إنها طفلة غير ملحوظة مع أدنى قوة إلهية . هل نوصي لكَ بمرشحة أكثر فائدة إن كنتَ تريد ؟ ”

 

 

حتى لو إختفى أحد المرشحين الأيتام فلن يهتم أحد بالأمر .

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

 

“ما هذا الأمر غير المتوقع؟”

 

 

“هل هذا كل شئ؟”

بعد أن تركَ بن و دي هين المكتب ، كان الكهنة سُعداء للغاية ببيع طفلة غير مفيدة بسعر غالي.

 

 

 

إذا بقت في المعبد فقط فلن يُمكنهم التخلص منها و ستأكل فقط . لقد كان عملاً مربحاً لأنهم باعوها بأضعاف السعر الذي إشتروها به .

 

 

إبتعد الكاهن بإبتسامة ودية لم تراها داينا ابداً.

“ألا تخطط للتبرع بكل هذه الأموال؟”

 

 

 

“هل أنتَ مجنون؟ هذا شئ لا يعرفه سوى إثنين منا . لذا دعنا نتشارك هذا فقط.”

 

 

جعدت داينا حاجبيها و وضعت البطانية فوق رأسها.

“هل نذهب للحانة معاً الليلة؟”

 

 

 

“هذا جيد.”

“لماذا؟ هل لديكِ علاقة معه؟”

 

حنت داينا رأسها و سارت مرة أخرى خلفت الكاهن.

لم يدركو أنهم قد باعو القديسة المستقبلية.

عمدما إستدارت راڤيان ، مسحت كل الذكريات التي كانت لها علاقة بداينا . بقدر ذلكَ ، لقد كان وجود داينا ضئيلاً جداً بالنسبة لراڤيان.

 

“حسناً ، لا يهم .. ليس و كأننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”

نتيجة أفعالهم سنراها في المُستقبل .

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ” داينا.”

***

” إنها طفلة غير ملحوظة مع أدنى قوة إلهية . هل نوصي لكَ بمرشحة أكثر فائدة إن كنتَ تريد ؟ ”

 

“شكراً لكِ ، اتمنى أن تكوني بصحة جيدة.”

“هل هذا كل شئ؟”

 

 

 

صـرت داينا على أسنانها و هي تنظر إلى امتعتها .

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

 

 

في المرة الأخيرة التي بحثت فيها في كل ركن في الغرفة الشئ الوحيد الذي كان عليها إحضاره هو مذكراتها.

منذ ذلكَ الحين ، لم تكن هناكَ محادثة أخرى بينها و بين الكاهن.

 

“هل أنتِ مستعدة؟”

كانت تخطط لترك ملابس التدريب التي كانت ترتديها في العادة. كل الأشياء الأخرى كانت بيجاما و بطانية و أدوات كتابة و كانت جميعها بالية و من الواجب التخلص منها .

 

 

“إن هذا غريب ، أنتِ يتيمة ولا تملكين قوة مقدسة كبير. ، ما الذي سيستخدمكِ من أجله؟”

بعد الإنتهاء من الترتيب جلست داينا على السرير و أخذت نفساً عميقاً و نظرت في كل أنحاء الغرفة ببطء.

“هل هذا كل شئ؟”

 

ومع ذلكَ ، لم يكن لديها سمعة أنها كانت ترفض البركات ، لذا ظلت تبتسم.

لـم تكن تشعر بأي ندم على الإطلاق ، لكنها شعرت بالغرابة لأنها إعتقدت أنها لن تستطيع المغادرة أبداً.

“الدوق الأكبر؟”

 

 

قبل يومين جاء رجل من طرف دي هين .

 

 

 

إختفى الرجل بعد أن وعد بأن يقوم بأخذ داينا غداً.

 

 

‘لماذا يريد  طفلة كـ تلك ….’

“هل يُمكنني حقاً الخروج؟”

في نفس الوقت إبتسمت بإشراق.

 

لقد كانت لحظة نادرة لرؤية وجه راڤيان الحقيقي ، لقد كانت دائماً ما تضعُ قناعاً .

غنت داينا بصوت خافت.

 

 

 

قبل ذلكَ ، توسلت العديد من المرات للسماح لها بالمغادرة . ومع ذلكَ ، لم يحدث هذا ابداً ، و كانت دائماً محبوسة في المعبد و كان عليها أن تواجه نفس النهاية.

“ماذا لو تخلى الدوق الأكبر عني؟”

 

نظرت داينا إلى راڤيان بنظرة تقول أنها على حق .

الآن ستفعل … لم تصدق أنها تستطيع الخروج من المعبد بكل سهولة.

“الدوق الأكبر؟”

 

عندما إستدار الكاهن أمسكت راڤيان بكتف داينا بحزم.

أهواء النبلاء ليست يوماً او إثنين .

 

 

في هذه اللحظة ، نبتت ساق من الرغبة في قلب داينا.

مثلما فعل دي هين لقد كانت نزوة و تبناها كـ إبنة ، لقد كانت قلقة من أنه سيغير رأيه و يمثل و كأن لا شئ حدث.

“اوه هذا .. في الواقع ، تلكَ الطفلة ستغادر المعبد اليوم.”

 

 

حتى و إن ذهبت حقاً إلى منزل الدوق الأكبر ، فلديه توأم .

قام الكاهن بالبحث في القائمة عن هذا الإسم .

 

عندما إستدار الكاهن أمسكت راڤيان بكتف داينا بحزم.

حسناً ، سيكون من غير الإعتيادي أن بنشأ إبن غير نبيل في عائلة الدوق الأكبر.

 

 

 

كـل النبلاء اللذين قد تعاملت معهم داينا قد كانو كذلك . لقد كانو جميعاً فخورين ووقحين . لقد تم تجاهلها و داسو عليها .

 

 

رتبت داينا البطانيات وجلست بهدوء . لم تستطع النوم في الليل بسبب كثرة حركتها.

لم تكن تعلم أنها سوف يتم معاملتها على أنها ليست إنساناً لمرجد أنها يتيمة.

لقد نسيت الإنتقام و إعتقدت أنه غير مُجدي ، لكنها أرادت أن تعوض عن الألم الذي شعرت به.

 

 

“أنا لا أهتم.”

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

 

سأجد طريقة للموت على أي حال لذلكَ علىّ فقط البقاء حتى ذلكَ الحين .

 

 

 

فكرت داينا في ذلكَ كثيراً و توجهت إلى ركن من أركان الغرفة و جلست و تكورت .

 

 

 

لقد كانت مُقيدة طوال الوقت لدرجة أنها لم تكن تستطيع النوم وهي مُستلقية .

ردت راڤيان بإبتسامة على كلمات القس المُحيرة و إستدارت على الفور .

 

 

كانت فقط تعانق ركبتيها و تستند على الحائط لتشعر بالراحة .

في تلكَاللحظة ، فتحت داينا عيناها بشدة التي تشبه الدمية .

 

 

“لأنام.”

“أنا لا أهتم.”

 

 

كان علىّ النوم بما يكفي لأقطع شوطاً طويلاً . لكنني مع ذلكَ لم أستطع النوم .

إبتعد الكاهن بإبتسامة ودية لم تراها داينا ابداً.

 

 

لم أستطع تذكر يومٍ تمكنتُ فيه من النوم بشكل مريح.

كان الوقت مُبكراً و ليس الموعد ليكون الجميع في المعبد نشطاً لذا كان المخرج هادئاً .

 

 

بعد أن غطت داينا في النوم ، رأت نفسها في سجن في برج حيث كانت محبوسة طوال الوقت .

 

 

عندما إستدار الكاهن أمسكت راڤيان بكتف داينا بحزم.

جاءت ذكريات معاناتها في حياتها ، لذلكَ كان الموم مؤلماً جداً لداينا .

 

 

 

‘هل يُمكنني النوم بشكل مريح إن خرجتُ من هنا؟’

 

 

 

لقد كانت محظوظة لأنها قادرة على مغادرة المعبد غداً.

 

 

 

جعدت داينا حاجبيها و وضعت البطانية فوق رأسها.

 

 

 

كانت تأمل أن لا يكون هناكَ المزيد في الصباح التالي.

بغضون صفحات قليلة لقد وجد إسم دايناً بالفعل ، يتيمة ، و لقد كانت قوتها الإلهية هي الأدنى . حتى أنها قد تم أخذها من الأحياء الفقيرة .

 

قبل ذلكَ ، توسلت العديد من المرات للسماح لها بالمغادرة . ومع ذلكَ ، لم يحدث هذا ابداً ، و كانت دائماً محبوسة في المعبد و كان عليها أن تواجه نفس النهاية.

***

 

 

 

في الصباح الباكر في اليوم التالي.

 

 

 

رتبت داينا البطانيات وجلست بهدوء . لم تستطع النوم في الليل بسبب كثرة حركتها.

“الدوق الأكبر؟”

 

صـرت داينا على أسنانها و هي تنظر إلى امتعتها .

ومع ذلكَ ، لقد كان مريحاً . بعد الإنتهاء من جميع الإستعدادات جاء الكاهن لأول مرة ليأخذها.

“حسناً شكراً لكَ ، سأتأكد من إستخدام هذا التبرع في المعبد.”

 

“إن هذا غريب ، أنتِ يتيمة ولا تملكين قوة مقدسة كبير. ، ما الذي سيستخدمكِ من أجله؟”

“هل أنتِ مستعدة؟”

مثلما فعل دي هين لقد كانت نزوة و تبناها كـ إبنة ، لقد كانت قلقة من أنه سيغير رأيه و يمثل و كأن لا شئ حدث.

 

لقد نسيت الإنتقام و إعتقدت أنه غير مُجدي ، لكنها أرادت أن تعوض عن الألم الذي شعرت به.

“أجل.”

نظرت داينا إلى راڤيان ، و أغمضت عيناها و ركزت روحها الكاملة على يديها .

 

بغضون صفحات قليلة لقد وجد إسم دايناً بالفعل ، يتيمة ، و لقد كانت قوتها الإلهية هي الأدنى . حتى أنها قد تم أخذها من الأحياء الفقيرة .

سألها الكاهن عما إن كانت أخذت جميع اشيائها وقادها إلى الطريق.

 

 

كانت تأمل أن لا يكون هناكَ المزيد في الصباح التالي.

حملت داينا حقيبتها المُغلقة وسارت خلف الكاهن.

 

 

كان علىّ النوم بما يكفي لأقطع شوطاً طويلاً . لكنني مع ذلكَ لم أستطع النوم .

كان الوقت مُبكراً و ليس الموعد ليكون الجميع في المعبد نشطاً لذا كان المخرج هادئاً .

سأل الكهنة دي هين بشكل مباشر .

 

 

قال الكاهن بهدوء لداينا أن تمشي بصمت.

 

 

 

“مهما طلبَ منكِ الدوق الأكبر أن تفعلي يجب أن تطيعيه. بغض النظر عما يحدث ، لا تعودي إلى الإله ، سوف تنسين كل من كان يقف في هذا المعبد .”

كانت داينا نفسها مندهشة من بقاء هذا الشعور.

 

 

“ماذا لو تخلى الدوق الأكبر عني؟”

 

 

“لأنام.”

“حسناً، إذا عليكِ العيش بنفسكِ . تذكري أنكِ لم ععودي جزءاً من المعبد.”

“تأخذ مرشحة من المرشحات لمنصب القديسة؟”

 

“حسناً شكراً لكَ ، سأتأكد من إستخدام هذا التبرع في المعبد.”

منعت داينا نفسها من الإبتسام إبتسامة حسرة . لقد شعرت بالشفقة لأنها إعتبرت هذا المكان ثميناً ذات يوم.

قبل ذلكَ ، توسلت العديد من المرات للسماح لها بالمغادرة . ومع ذلكَ ، لم يحدث هذا ابداً ، و كانت دائماً محبوسة في المعبد و كان عليها أن تواجه نفس النهاية.

 

كانت تخطط لترك ملابس التدريب التي كانت ترتديها في العادة. كل الأشياء الأخرى كانت بيجاما و بطانية و أدوات كتابة و كانت جميعها بالية و من الواجب التخلص منها .

‘هل كنتُ سأعامل على هذا النحو حتى و إن لم أكن يتيمة؟’

أمسكت داينا بيدي راڤيان ، لقد كانت وضعية المباركة تستخدم في المعبد .

 

إتسعت عيون الكهنة عندما رأو هذا المبلغ .

كانت غاضبة من كلام الكاهن الذي كان يعاملها كـ أداة.

 

 

مشت بصمت خلف الكاهن . لكن في نهاية الطريق رأت شخصاً مألوفاً.

“نعم.”

 

 

قبل يومين جاء رجل من طرف دي هين .

ومع ذلكَ ، لقد مر وقت طويل منذ أن تخلت عن توقعاتها من الإله في هذا المعبد على أي حال.

 

 

 

هدأت داينا من غضبها .

 

 

تلكَ الكلمات التي ذُكِرت من الكهنة اللذين قد تجاهلو داينا .

منذ ذلكَ الحين ، لم تكن هناكَ محادثة أخرى بينها و بين الكاهن.

‘هل يُمكنني النوم بشكل مريح إن خرجتُ من هنا؟’

 

نظرت داينا إلى راڤيان ، و أغمضت عيناها و ركزت روحها الكاملة على يديها .

مشت بصمت خلف الكاهن . لكن في نهاية الطريق رأت شخصاً مألوفاً.

 

 

 

عندما إكتشفت انها راڤيان إتسعت عيناها.

 

 

“مهما طلبَ منكِ الدوق الأكبر أن تفعلي يجب أن تطيعيه. بغض النظر عما يحدث ، لا تعودي إلى الإله ، سوف تنسين كل من كان يقف في هذا المعبد .”

‘لماذا في مثل هذا الوقت….’

ومع ذلكَ ، لم يكن لديها سمعة أنها كانت ترفض البركات ، لذا ظلت تبتسم.

 

لم يدركو أنهم قد باعو القديسة المستقبلية.

بدت راڤيان ايضاً متفاجأة تماماً عندما شاهدت داينا تقف مع الكاهن في وقت مبكر من النهار بدت في حيرة من أمرها.

 

 

 

“آنسة راڤيان ، أنتِ مستيقظة في الصباح الباكر.”

رتبت داينا البطانيات وجلست بهدوء . لم تستطع النوم في الليل بسبب كثرة حركتها.

 

 

“أجل، هذا هو الطريق للمجئ بعد صلاة الصباح من أجل القديسة.”

في المرة الأخيرة التي بحثت فيها في كل ركن في الغرفة الشئ الوحيد الذي كان عليها إحضاره هو مذكراتها.

 

 

“بالطبع ، هذا هو سبب وجود الآنسة راڤيان بجانب القديسة.”

 

 

 

ردت راڤيان بإبتسامة على كلمات القس المُحيرة و إستدارت على الفور .

بعد الإنتهاء من الترتيب جلست داينا على السرير و أخذت نفساً عميقاً و نظرت في كل أنحاء الغرفة ببطء.

 

 

“ولكن ، إلى أين أنتَ ذاهب مع داينا؟ ”

لكن بـن الذي كان يعرف دي هين جيداً صرخ صرخة داخلية .

 

نتيجة أفعالهم سنراها في المُستقبل .

“اوه هذا .. في الواقع ، تلكَ الطفلة ستغادر المعبد اليوم.”

 

 

“أجل.”

لقد كان الكاهن يُحاول التعامل مع الأمر بهدوء ، ولكن بعد أن إلتقى براڤيان لم يسعه إلى قول الحقيقة.

تم حذف إسم داينا تماماً من قائمة المعبد . ليست هناكَ حاجة لإبلاغ كُبراء المعبد.

 

ضاقت عيون راڤيان الحمراء .

“ماذا؟ إلى أين هي ذاهبة؟”

‘هل كنتُ سأعامل على هذا النحو حتى و إن لم أكن يتيمة؟’

 

 

“أنه الدوق الأكبر. لقد قال الدوق الأكبر أنه سوف يأخذها.”

لقد كانت لحظة نادرة لرؤية وجه راڤيان الحقيقي ، لقد كانت دائماً ما تضعُ قناعاً .

 

 

إتسعت عيون راڤيان.

 

سأل الكهنة دي هين بشكل مباشر .

“الدوق الأكبر؟”

 

 

 

بدت على  ملامحها الحيرة .

يتبع….

 

جعدت داينا حاجبيها و وضعت البطانية فوق رأسها.

كان من الواضح أن داينا و الدوق الأكبر لا تربط بينهما أي علاقة .

“هذا ما حدث.”

 

 

“حسناً .. إن كان الأمر بخير ، هل يُمكنني أن أقول وداعاً لداينا للحظة؟”

“الدوق الأكبر؟”

 

‘لماذا يريد  طفلة كـ تلك ….’

“بالطبع.”

لم أستطع تذكر يومٍ تمكنتُ فيه من النوم بشكل مريح.

 

 

إبتعد الكاهن بإبتسامة ودية لم تراها داينا ابداً.

 

 

 

عندما إستدار الكاهن أمسكت راڤيان بكتف داينا بحزم.

 

 

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

“هل أنتِ حقاً ذاهبة إلى الدوق الأكبر؟”

 

 

 

“هذا ما حدث.”

“بالطبع.”

 

حتى لو إختفى أحد المرشحين الأيتام فلن يهتم أحد بالأمر .

شعرت داينا بالإستياء و أزالت يد راڤيان ، ثم تحول تعبير راڤيان إلى إرتجاف.

***

 

بعد أن قال هذا ، تباد الكهنة بعض النظرات .

“لماذا؟ هل لديكِ علاقة معه؟”

 

 

 

“لا.”

 

 

فكرت داينا في ذلكَ كثيراً و توجهت إلى ركن من أركان الغرفة و جلست و تكورت .

“إذاً ما سبب قيام عائلة تريزيا بأخذ طفلة مثلكِ؟”

أخرج الكاهن الكتاب بقائمة المرشحين لمنصب القديسة من العمود الثالث لرف الكتب و فتحه بحيثُ يُمكن رؤيته بوضوح على المكتب .

 

‘هل يُمكنني النوم بشكل مريح إن خرجتُ من هنا؟’

كان صوت راڤيان يتيغر. يبدو أنها نسيت لفترة انها كانت تتظاهر باللطف.

في تلكَاللحظة ، فتحت داينا عيناها بشدة التي تشبه الدمية .

 

كانت تخطط لترك ملابس التدريب التي كانت ترتديها في العادة. كل الأشياء الأخرى كانت بيجاما و بطانية و أدوات كتابة و كانت جميعها بالية و من الواجب التخلص منها .

“حسناً ، ما الذي يجعلهم يأخذون طفلة مثلي؟”

شعرت راڤيان أن الجو أصبح أبرد و سرعان ما إرتدت قناعها من جديد.

 

 

“إن هذا غريب ، أنتِ يتيمة ولا تملكين قوة مقدسة كبير. ، ما الذي سيستخدمكِ من أجله؟”

 

 

 

ضاقت عيون راڤيان الحمراء .

كان الوقت مُبكراً و ليس الموعد ليكون الجميع في المعبد نشطاً لذا كان المخرج هادئاً .

 

 

لقد كانت لحظة نادرة لرؤية وجه راڤيان الحقيقي ، لقد كانت دائماً ما تضعُ قناعاً .

 

 

نتيجة أفعالهم سنراها في المُستقبل .

نظرت داينا إلى راڤيان بنظرة تقول أنها على حق .

جعدت داينا حاجبيها و وضعت البطانية فوق رأسها.

 

 

” اوه ، داينا ما قُلته للتو لقد كان خاطئاً.”

سأجد طريقة للموت على أي حال لذلكَ علىّ فقط البقاء حتى ذلكَ الحين .

 

 

شعرت راڤيان أن الجو أصبح أبرد و سرعان ما إرتدت قناعها من جديد.

 

 

 

“أنا حزينة جداً أنكِ ستغادرين ، لقد كنا قريبين جداً ، صحيح؟”

“بالطبع.”

 

‘هذا صحيح.’

في تلكَاللحظة ، فتحت داينا عيناها بشدة التي تشبه الدمية .

 

 

 

“هل كنا كذلك؟”

 

 

جعدت داينا حاجبيها و وضعت البطانية فوق رأسها.

كانت داينا تغلي بسبب راڤيان.

 

 

” إنها طفلة غير ملحوظة مع أدنى قوة إلهية . هل نوصي لكَ بمرشحة أكثر فائدة إن كنتَ تريد ؟ ”

لقد نسيت الإنتقام و إعتقدت أنه غير مُجدي ، لكنها أرادت أن تعوض عن الألم الذي شعرت به.

بدت راڤيان ايضاً متفاجأة تماماً عندما شاهدت داينا تقف مع الكاهن في وقت مبكر من النهار بدت في حيرة من أمرها.

 

 

كانت داينا نفسها مندهشة من بقاء هذا الشعور.

 

 

حسناً ، سيكون من غير الإعتيادي أن بنشأ إبن غير نبيل في عائلة الدوق الأكبر.

“من المؤكد أن راڤيان سوف تكون القديسة القادمة.”

 

 

 

“هاه؟ شكراً لكِ.”

” أعتقدُ أنكم تريدون أن يتم قطع ألسنتكم. ”

 

 

راڤيان التي كانت دائماً تتلقى الدعم رمشت بعيناها فجأة بإرتباك.

كانت تأمل أن لا يكون هناكَ المزيد في الصباح التالي.

 

 

في نفس الوقت إبتسمت بإشراق.

 

 

“هل أنتِ مستعدة؟”

أمسكت داينا بيدي راڤيان ، لقد كانت وضعية المباركة تستخدم في المعبد .

 

 

 

“سأبارككِ قبل أن أغادر.”

 

 

 

“حقاً؟”

راڤيان أمسكت بيدها و عضت شفتها بهدوء.

 

 

راڤيان أمسكت بيدها و عضت شفتها بهدوء.

 

 

أهواء النبلاء ليست يوماً او إثنين .

كسف تجرؤ يتيمة حقيرة بإمساك يدها!!

“حسناً ، لا يهم .. ليس و كأننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”

 

 

ومع ذلكَ ، لم يكن لديها سمعة أنها كانت ترفض البركات ، لذا ظلت تبتسم.

” إنها طفلة غير ملحوظة مع أدنى قوة إلهية . هل نوصي لكَ بمرشحة أكثر فائدة إن كنتَ تريد ؟ ”

 

 

نظرت داينا إلى راڤيان ، و أغمضت عيناها و ركزت روحها الكاملة على يديها .

***

 

حسناً ، سيكون من غير الإعتيادي أن بنشأ إبن غير نبيل في عائلة الدوق الأكبر.

بالطبع لم تكن لديها النية لمنح راڤيان بركاتها . بدلاً من ذلكَ ، لقد كانت تلعنها من كل قلبها.

إذا كانت مىشحة كـ تلكَ ، فلا داعي للقلق بشأن إعطائها لـدي هين . فـحتى لو إختفت ، لن يبحث عنها أحد .

 

 

‘آمل أنه حتى إن مت ، فلن أكون قديسة مثلها أبداً.’

 

 

“أنا لا أهتم.”

في هذه اللحظة ، نبتت ساق من الرغبة في قلب داينا.

 

 

“هاه؟ شكراً لكِ.”

«أريد الإنتقام.»

“أجل، هذا هو الطريق للمجئ بعد صلاة الصباح من أجل القديسة.”

 

 

قبل ذلكَ ، أرادت فقط إنهاء حياتها في سجن ديق  و مظلم حيث كان لا يـمكنها الهروب مهما كان عدد المحاولات التي قامت بها.

“هذا جيد.”

 

 

لكن الآن ، إعتقدت أنها كانت تريد رؤية وجه راڤيان اليائس .

شعرت داينا بالإستياء و أزالت يد راڤيان ، ثم تحول تعبير راڤيان إلى إرتجاف.

 

“هل أنتِ مستعدة؟”

بالطبع إذا تمكنت من رؤية راڤيان ، التي تؤمن إيماناً راسخاً بأنها ستصبح قديسة تصرخ من اليأس….

 

 

صـرت داينا على أسنانها و هي تنظر إلى امتعتها .

قالت أنه سيكون من الجيد العيش بطريقة ما و إيجاد طريقة للإنتقام بدلاً من الموت.

 

 

“هل هذا كل شئ؟”

طالما ظلت داينا على قيد الحياة فلن تكون راڤيان قديسة ابداً.

ومع ذلكَ ، لم يكن لديها سمعة أنها كانت ترفض البركات ، لذا ظلت تبتسم.

 

 

“….إنتهيت.”

نتيجة أفعالهم سنراها في المُستقبل .

 

 

“شكراً لكِ ، اتمنى أن تكوني بصحة جيدة.”

” أرجوك تأكد من أنكَ قد محوتَ إسمها.”

 

منعت داينا نفسها من الإبتسام إبتسامة حسرة . لقد شعرت بالشفقة لأنها إعتبرت هذا المكان ثميناً ذات يوم.

حنت داينا رأسها و سارت مرة أخرى خلفت الكاهن.

إختفى الرجل بعد أن وعد بأن يقوم بأخذ داينا غداً.

 

أخرج الكاهن الكتاب بقائمة المرشحين لمنصب القديسة من العمود الثالث لرف الكتب و فتحه بحيثُ يُمكن رؤيته بوضوح على المكتب .

نظرت راڤيان إلى داينا وهي تبتعد.

 

 

 

“إن الجو المحيط مختلف اليوم.”

لم تكن تعلم أنها سوف يتم معاملتها على أنها ليست إنساناً لمرجد أنها يتيمة.

 

 

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

 

 

“حسناً ، لا يهم .. ليس و كأننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى.”

 

 

“ألا تخطط للتبرع بكل هذه الأموال؟”

فكرت في الأمر للحظة ، لم تستطع تحمل تلكَ الأيدي القذرة التي قامت داينا بإمساكها بها فمسحت يداها في ملابسها.

 

 

 

“إنها يتيمة و غبية ، لذا سيكون إختياراً جيداً لإستخدامها.”

 

 

 

عمدما إستدارت راڤيان ، مسحت كل الذكريات التي كانت لها علاقة بداينا . بقدر ذلكَ ، لقد كان وجود داينا ضئيلاً جداً بالنسبة لراڤيان.

 

 

“حسناً، إذا عليكِ العيش بنفسكِ . تذكري أنكِ لم ععودي جزءاً من المعبد.”

يتبع….

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرت راڤيان إلى داينا وهي تبتعد.

 

“لأنام.”

 

أخرج الكاهن الكتاب بقائمة المرشحين لمنصب القديسة من العمود الثالث لرف الكتب و فتحه بحيثُ يُمكن رؤيته بوضوح على المكتب .

 

ومع ذلكَ ، لقد مر وقت طويل منذ أن تخلت عن توقعاتها من الإله في هذا المعبد على أي حال.

 

ومع ذلكَ ، لقد كان مريحاً . بعد الإنتهاء من جميع الإستعدادات جاء الكاهن لأول مرة ليأخذها.

 

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

 

 

كان الوقت مُبكراً و ليس الموعد ليكون الجميع في المعبد نشطاً لذا كان المخرج هادئاً .

 

“حسناً شكراً لكَ ، سأتأكد من إستخدام هذا التبرع في المعبد.”

 

 

 

 

 

لقد نسيت الإنتقام و إعتقدت أنه غير مُجدي ، لكنها أرادت أن تعوض عن الألم الذي شعرت به.

 

بدا له أنه يعرف نوع المعاملة التي عُوملت بها داينا في المعبد الآن .

 

“إذاً ما سبب قيام عائلة تريزيا بأخذ طفلة مثلكِ؟”

 

 

 

لم تكن تلكَ عينا داينا التي كانت تنظر إليها دائماً . لقد كانت تلكَ العيون و كأنها تعرف ان الجميع مزعح.

 

‘لماذا يريد  طفلة كـ تلك ….’

قال دي هين إسمها بنبرة لينة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط