الفصل 887: النوايا الثلاثة
الفصل 887: النوايا الثلاثة
*الفصل اليومي*
“هل هناك ثالثًا؟” سخرت مي شيو يان وسألت. كان قلبها يوبخ: هذا حقًا شرير!
*هناك المزيد*
“في الواقع! يجب أن يكون الأمر كذلك”. أدرك كل من هاي وو يا و زان مو باي. لم يعد للأراضي المقدسة الثلاثة أي أعداء في العالم اليوم بعد عشرة آلاف سنة، ما هو أكثر من ذلك، عدو قوي مثل هذا. بصرف النظر عن هذا التفسير الأكثر منطقية، لم تكن هناك احتمالات أخرى.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
قال زان مو باي،”أجرؤ على القول، إذا قطعنا الجرح لإلقاء نظرة فاحصة، فإن جرح السيف أمر غريب بالتأكيد!”
“نعم سيدي!” رد الجميع.
“ذكية! أن تعرفي أن لدي نية ثانية”. كادت جملة جون مو تشي أن تجعل مي شيو يان يغمى عليه. أدارت عينيها وأجبرت نفسها على السيطرة على غضبها. لقد قلت”أولاً”؛ إذا كنت لا أعرف أن هناك”ثانيًا” أو”ثالثًا” أو أيا كان… إذًا يجب أن أكون غبية بشكل يبعث على السخرية؟
لم يكن هناك سبب آخر. كان السيد الشاب جون مستنزفًا ومرهقًا حقًا في هذين اليومين.
عبس هاي وو يا وفكر لفترة من الوقت، قبل أن يرفع السيف في يده ويقطع جسد شيا دونغ تينغ من المركز.
جلس زان مو باي ونظر بعناية.”الأخ هاي، تعال وانظر.”
لقد كان مرهقًا جدًا حقًا…
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
دون الحاجة إلى قول أي شيء، وسع هاي وو يا عينيه في حالة صدمة.
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
“لا توجد صرخة معركة أو ما يسمى بالمنطق العظيم لهذه المعركة، فقط الحياة والموت. لذلك يجب ألا نكون رقيقين القلب. بغض النظر عما إذا كنا نتعامل مع شخص متوحش أو قديس، طالما أنهم يريدون موتنا، فإن الشيء الصحيح الوحيد بالنسبة لنا هو التأكد من موتهم قبلنا. بغض النظر عما إذا كان بطلاً أو قديسًا، في اللحظة التي يجعلنا فيه عدوه، فهو عدونا. هذا كل شيء…”
من الواضح أن هذا السيف يمكن أن ينتقل مباشرة إلى القلب، مما يجعله اغتيالًا مثاليًا، وحتى يتجنب تلك الصرخة الصاخبة، لكن القاتل لم يفعل ذلك، بدلاً من ذلك، سمح للجميع عن قصد بمعرفة أخبار وفاة شيا دونغ تينغ على الفور!
“هذا السيف، على الرغم من فقدانه عن قصد في هدفه، لا يزال محكومًا عليه بشيا دونغ تينغ في كلتا الحالتين. استخدم هذا الشخص الشوان تشي للتدفق عبر القلب وتدمير الدانتيان. كان الاستخدام الوحيد لهذا هو أن تطلق الضحية صرخة عالية ومثيرة للشفقة على الفور! ولكن بعد ذلك، سيتوقف الشخص أيضًا عن التنفس ويموت”.
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
كان السيد الشاب الرابع عشر مجنونًا، لكنه كان رجلاً مجنونًا، مجنونًا بالطريقة التي يفعل بها الأشياء. لكنه لن يفعل أي شيء متستر مثل الاغتيال. أو بالأحرى، سيشعر بالازدراء لفعل ذلك. إذا أراد السيد الشاب الرابع عشر القتال، فسوف يجعله على نطاق واسع! بالتأكيد لن يهاجم من خلف ظهر شخص ما!
“قصده بالتأكيد هو تحذيرنا، أو بالأحرى القول، لاستفزازنا!” قاطعه تشي تشيو وهو يقف خلفه.”إنه يعلمنا أنه بدأ في اتخاذ إجراءات حتى نكون مستعدين ونكون على أهبة الاستعداد! حتى تكون هذه المعركة أكثر إثارة!”
“أريد فقط أن أخبرك…”
غضب الجميع بشكل غريب من هذه الجملة! كان هذا غير مقبول!
ظهرت نية القتل الباردة على وجه هاي ويا.”يا له من حقير متعجرف!” قال وهو يصرّ علي أسنانه.
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
كإمبراطور قديس، لينظر إليه الناس بازدراء، كيف لا يشعر بالغضب؟
لقد كان مرهقًا جدًا حقًا…
قال جون مو تشي بصوت منخفض، و هو يقف على قمة شجرة ضخمة من على عدة مئات الأمتار من قاعة تشين.
كان هو تشي تشيو أيضًا ذو مظهر مظلم، وكانت لهجته أيضًا أقل من المعتاد.”القبضة المشدودة هي أقوى حجة. تحدد القوة كل شيء، وهذه حقيقة نعترف بها جميعًا! ومن نظرات هذا الاغتيال، فإن للطرف الآخر كل الحق في التحدث بشكل كبير! هذا النوع من القدرة على الاغتيال يفوق أي واحد منا! العدو هذه المرة ليس قوياً فحسب، بل إنه يكيد أكثر من أي متآمر أو أكثر الرجال دهاء!
نظرت مي شيو يان بحنان إلى جون مو تشي الذي كانت عيونها مغلقة، مستلقي على حجرها. كان وجهه مليئًا بالارتياح، ويبدو أنه هادئ. لم تستطع إلا أن تشعر بنفخ من الحلاوة في قلبها. فقط في حضني يمكن أن يشعر بالاسترخاء لفترة من الوقت…
كانت جون مو تشي يحاول إصلاح تفكيرها لعدة أيام. بقول نفس الشيء تقريبًا لعشرات المرات كل يوم… في الوقت الحالي، كان على جون مو تشي أن يقول أول كلمتين فقط، وستكون مي شيو يان قادرًا على قول كل شيء آخر سيقوله دون أن تفوت أي كلمة!
ترك تنهيدة طويلة.” مواجهة عدو مثل هذا ليس بالضرورة أنه أقل خطورة من مواجهة السيد الشاب الرابع عشر! لا يجب أن ننظر إلى هذا الشخص بحذر شديد فحسب، بل يجب أن نكون أكثر حرصًا. من الطريقة التي يظهر بها هذا الشخص قوته من خلال محاولة الاغتيال هذه، عند التعامل معه وجهًا لوجه، قد لا نثق في نصر كامل!”
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
“الشيء الأكثر حقارة، مثل هذا الشخص القوي، عندما واجه خصمًا أضعف منه، استخدم في الواقع… الاغتيال!”
قال هو تشي تشيو الجملة الأخيرة وصرّ بقوة علي أسنانه. كانت عضلات فكه ترتجف بشكل واضح وكان غاضبًا للغاية!
في اللحظة التي قيل فيها هذا، شعر الجميع بنفس الشيء.
تبادل الجميع النظرات، لكنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة.
كان السيد الشاب الرابع عشر مجنونًا، لكنه كان رجلاً مجنونًا، مجنونًا بالطريقة التي يفعل بها الأشياء. لكنه لن يفعل أي شيء متستر مثل الاغتيال. أو بالأحرى، سيشعر بالازدراء لفعل ذلك. إذا أراد السيد الشاب الرابع عشر القتال، فسوف يجعله على نطاق واسع! بالتأكيد لن يهاجم من خلف ظهر شخص ما!
لكن من الواضح أن الشخص في الظلام الذي كانوا يتعاملون معه كان قاتلًا بارزًا كان على استعداد للجوء إلى أساليب لا ضمير لها!
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
عدو مثل هذا يسبب الصداع حقًا!
“ثانيًا، هدفي هو السماح بإخطار سكان الأراضي المقدسة الثلاثة بأنني وصلت. بدأت لعبة الانتقام رسميًا… يجب على الجميع الاستمتاع ببطء بهذه اللعبة…”
كان من المؤكد أنه كان من الصعب التعامل معه أكثر من السيد الشاب الرابع عشر!
لم يكن هناك سبب آخر. كان السيد الشاب جون مستنزفًا ومرهقًا حقًا في هذين اليومين.
“الأخ زان، قد لا يبدو هذا جيدًا، لكنني أعتقد أن هذا القاتل هو نتيجة المتاعب التي خلقتها. قد يكون هدف الطرف الآخر هو أنت وحدك!” استدار هو تشي تشيو لمواجهة زان مو باي، مبتسمًا بشكل محرج.
“هذا السيف، على الرغم من فقدانه عن قصد في هدفه، لا يزال محكومًا عليه بشيا دونغ تينغ في كلتا الحالتين. استخدم هذا الشخص الشوان تشي للتدفق عبر القلب وتدمير الدانتيان. كان الاستخدام الوحيد لهذا هو أن تطلق الضحية صرخة عالية ومثيرة للشفقة على الفور! ولكن بعد ذلك، سيتوقف الشخص أيضًا عن التنفس ويموت”.
“أنا؟ كيف يمكن أن يكون أنا؟ من أين تأتي بهذا؟ وضح لي!” كان زان مو باي مرتبكًا.
“لأكون صادقًا، آمل حقًا أن أكون مخطئًا في تقديري! لا أحد في هذا العالم كله لديه هذا النوع من القدرة على الاغتيال، حتى في العالم القتالي. اليوم فقط والآن يظهر فجأة. في اللحظة التي يظهر فيها، يقتل القديس!” كانت عيون هو تشي تشيو باردة كما قال ببطء.”في توقعي، يبدو أن شخصًا واحدًا فقط هو القادر على ذلك.”
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
“من؟” سأل هاي وو يا و زان مو باي في وقت واحد.
“أنا؟ كيف يمكن أن يكون أنا؟ من أين تأتي بهذا؟ وضح لي!” كان زان مو باي مرتبكًا.
أطلق هو تشي تشيو تنهيدة عميقة وقال،”إنه السيد الغامض لـ جون مو تشي! لقد قام الأخ زان بالتسلل لمهاجمة تلميذه، لذا فهو يستخدم نفس الأسلوب في التعامل معنا! كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكنني التوصل إليه”.
“في الواقع! يجب أن يكون الأمر كذلك”. أدرك كل من هاي وو يا و زان مو باي. لم يعد للأراضي المقدسة الثلاثة أي أعداء في العالم اليوم بعد عشرة آلاف سنة، ما هو أكثر من ذلك، عدو قوي مثل هذا. بصرف النظر عن هذا التفسير الأكثر منطقية، لم تكن هناك احتمالات أخرى.
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
عبس هاي وو يا وفكر لفترة من الوقت، قبل أن يرفع السيف في يده ويقطع جسد شيا دونغ تينغ من المركز.
“بالمنطق، لا توجد فرصة للنجاة من هذا السيف في اللحظة التي يمر فيها بالقلب. شيا دونغ تينغ لن يكون قادرًا إلا على التنهد أو الضجيج، وبالتأكيد ليست تلك الصرخة القوية الآن!”
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
كانت كلمة”هي” التي كان يشير إليها زان مو باي تشير بشكل طبيعي إلى تشياو ينغ. من الواضح أن تشياو ينغ تسبب في استياء هذا الإمبراطور القديس العظيم زان بشدة بسبب رد فعلها بالطريقة التي تعاملت بها مع الأمور في المرة الأخيرة.
أطلق هو تشي تشيو تنهيدة عميقة وقال،”إنه السيد الغامض لـ جون مو تشي! لقد قام الأخ زان بالتسلل لمهاجمة تلميذه، لذا فهو يستخدم نفس الأسلوب في التعامل معنا! كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكنني التوصل إليه”.
“الكبيرة تشياو هي شخص حسن الفضيلة وهي شخص حكيم. قد لا تكون هذه الأخبار كاذبة”. قال هاي وو يا بتردد.
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“يجب على المرء ألا يؤمن بكلمات المرأة!” كان وجه زان مو باي أسود بينما كان يدير عينيه.”ما لم يظهر ذلك اللص الصغير جون مو تشي أمام عيني، بصحة جيدة وعلى قيد الحياة، فلن أصدق أنها كذلك!”
“لا لا لا، لقد أسأت فهمها.” ضحك جون مو تشي. أولاً، عليكي أن تفهمي أن ما فعلته هذه المرة لم يكن بالتأكيد قتلًا تعذيبيًا. لم ترَ بعد تعذيبًا حقيقيًا حتى الموت. بعد ذلك، إذا كان هناك وقت ولدينا الظروف، فسوف أريكم ذلك شيئًا فشيئًا. أنا أضمن أنه سيسمح لك يا سيد الوحوش بالذهول لدرجة أنكي تشعرين بالضعف التام…”
تبادل الجميع النظرات، لكنهم لم يتفوهوا بكلمة واحدة.
هذه الجملة وحدها حطمت على الفور كل المودة التي كانت تتصاعد في قلب مي شيو يان! لقد ألقى أيضًا بالفكرة المغرية المتمثلة في تقبيلها لهذا الرجل سرًا من النافذة…
بعد فترة طويلة، قال هاي وو يا،”تعاملوا مع جسد الأخ شيا بشكل مناسب؛ اجعل شخصًا ماهرًا في خياطة جسده، وسندفنه عند عودته. كل شخص آخر يكون على إستعداد؛ لا تكن مهملا. الخصم الذي نواجهه هذه المرة لا ينبغي التقليل من شأنه”.
هذه معركة شرسة لا علاقة لها بالعدالة. إنها معركة ليس لها صواب ولا خطأ! لم يكن سبب قيامي بذلك لأي سبب نبيل. كان ذلك فقط من أجل السماح لي و لعائلتي بالبقاء على قيد الحياة! هذا هو السبب الوحيد الذي أقاتل لأجله! هذا كل شيء!”
“نعم سيدي!” رد الجميع.
سأسمح له أن يكون عنيدًا اليوم، هذه المرة، وأسمح له بنوم جيد.
غضب الجميع بشكل غريب من هذه الجملة! كان هذا غير مقبول!
كان الظلام قد حل في الليل، وبدت الرياح وكأنها تقترب أكثر من ذلك.
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
بدا الأمر وكأن هناك ضغطًا غير مرئي يلف سماء الليل اللامحدودة، مما تسبب في أن يكون الجو مقفرًا وبائسًا!
———————————-
هذه معركة شرسة لا علاقة لها بالعدالة. إنها معركة ليس لها صواب ولا خطأ! لم يكن سبب قيامي بذلك لأي سبب نبيل. كان ذلك فقط من أجل السماح لي و لعائلتي بالبقاء على قيد الحياة! هذا هو السبب الوحيد الذي أقاتل لأجله! هذا كل شيء!”
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
هذا الفاسق!
قال جون مو تشي بصوت منخفض، و هو يقف على قمة شجرة ضخمة من على عدة مئات الأمتار من قاعة تشين.
كانت كلمة”هي” التي كان يشير إليها زان مو باي تشير بشكل طبيعي إلى تشياو ينغ. من الواضح أن تشياو ينغ تسبب في استياء هذا الإمبراطور القديس العظيم زان بشدة بسبب رد فعلها بالطريقة التي تعاملت بها مع الأمور في المرة الأخيرة.
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام…
“لا توجد صرخة معركة أو ما يسمى بالمنطق العظيم لهذه المعركة، فقط الحياة والموت. لذلك يجب ألا نكون رقيقين القلب. بغض النظر عما إذا كنا نتعامل مع شخص متوحش أو قديس، طالما أنهم يريدون موتنا، فإن الشيء الصحيح الوحيد بالنسبة لنا هو التأكد من موتهم قبلنا. بغض النظر عما إذا كان بطلاً أو قديسًا، في اللحظة التي يجعلنا فيه عدوه، فهو عدونا. هذا كل شيء…”
كان هو تشي تشيو أيضًا ذو مظهر مظلم، وكانت لهجته أيضًا أقل من المعتاد.”القبضة المشدودة هي أقوى حجة. تحدد القوة كل شيء، وهذه حقيقة نعترف بها جميعًا! ومن نظرات هذا الاغتيال، فإن للطرف الآخر كل الحق في التحدث بشكل كبير! هذا النوع من القدرة على الاغتيال يفوق أي واحد منا! العدو هذه المرة ليس قوياً فحسب، بل إنه يكيد أكثر من أي متآمر أو أكثر الرجال دهاء!
“هذا المنطق فهمته قبل بضع مئات من السنين على الأقل! هل يمكنك التوقف عن قول ذلك مرارًا وتكرارًا؟!” عبست مي شيو يان، على ما يبدو أنها على وشك الجنون.
فقط هي كانت تعرف حقًا ما كان يفعله جون مو تشي هذه الأيام. لم يكن لديه وقت عمليًا لإغلاق عينيه، لأنه مشغول جدًا. كان مشغولاً وهي نائمة، عندما استيقظت كان لا يزال مشغولاً…
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
كانت جون مو تشي يحاول إصلاح تفكيرها لعدة أيام. بقول نفس الشيء تقريبًا لعشرات المرات كل يوم… في الوقت الحالي، كان على جون مو تشي أن يقول أول كلمتين فقط، وستكون مي شيو يان قادرًا على قول كل شيء آخر سيقوله دون أن تفوت أي كلمة!
غير جون مو تشي موقفه بشكل مريح وقال،”بالطبع. قد نكون أقوى بكثير الآن، لكن… إذا كان لدينا سفاح مستأجر مجاني لنا، فلماذا لا؟ لن أجد الكثير من السفاحين المستأجرين مجانًا مثله. ما مدى روعة وجود ثمانية أو عشرة منهم؟”
“أريد فقط أن أخبرك…”
كان الجواب أمام أعينهم. كان رأس السيف يستهدف بدقة الجزء الحيوي من صدر القلب، ولكنه كان أيضًا مائلًا عن قصد بمقدار سنتيمتر واحد، ولم يدخل القلب مباشرة، بل أصاب جانب القلب.
“أنت فقط تريد أن تخبرني أنه، بغض النظر عما إذا كانوا يفعلون ذلك من أجل حرب الاستيلاء على السماء، أو حقًا من أجل العالم، لكنهم يريدوننا أن نموت، فلا يجب علينا مطلقًا أن نكون رقيقين. إذا احتجنا إلى القتل، كن حقيرًا وكن متسترًا إذا لزم الأمر…” قالت مي شيو يان هذه الفقرة وهي تصرّ علي أسنانها.
“أنا؟ كيف يمكن أن يكون أنا؟ من أين تأتي بهذا؟ وضح لي!” كان زان مو باي مرتبكًا.
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام…
*الفصل اليومي*
“ذكية جدا؛ في الواقع كان هذا ما أعنيه. أنتي تفهمي ذلك في النهاية. أشعر بالارتياح”. صفق جون مو تشي وقال بابتسامة.
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
هذه معركة شرسة لا علاقة لها بالعدالة. إنها معركة ليس لها صواب ولا خطأ! لم يكن سبب قيامي بذلك لأي سبب نبيل. كان ذلك فقط من أجل السماح لي و لعائلتي بالبقاء على قيد الحياة! هذا هو السبب الوحيد الذي أقاتل لأجله! هذا كل شيء!”
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام…
لا أستطيع أن أكون ذكية؟ سمعت هذا ما يقرب من ألف مرة خلال هذين اليومين… أنا على وشك أن أصاب بالجنون من أن أعذب بهذه الفقرة. إذا لم أستطع حفظها، فلن يكون لها أي معنى حقًا. لا تتحدث حتى عن تذكرها، حتى لو كنت تريد مني أن أقولها بالعكس، فهي أيضًا ليست مشكلة…
———————————-
“مو تشي، أنا فقط لا أفهم أنت تستطيع قتل شيا دونغ تينغ بصمت بضربة واحدة وجعل هذا الاغتيال مثاليًا، لكنك ما زلت تجعله يصرخ عمداً؟”
عبست مي شيو يان وقالت:”أنا لست ضد قتلهم، لكني لا أؤيد القتل التعذيبي! الموت مثل الالهب ينطفئ. مهما كانت جرائمهم كبيرة، فإن ضربة واحدة في القلب وقتلهم ستكون كافية. لماذا يجب أن تجعل الأمر بهذه القسوة؟”
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
ابتسم جون مو تشي بفرح.”يجب أن تعلم أن الأعداء غير المرئيين والمخفيين مثلنا يمكن أن يمنحوا خصومنا أكبر قدر من الضغط. في اللحظة التي يحل فيها الظلام، سيكون الجميع خائفين ومتوترين… حتى عندما يكون كلانا نائمين ونشخر بعيدًا، سيظلان على أعلى درجات الحراسة، ولن يجرؤا حتى على الاسترخاء لأدنى حد… وقت إضافي مثل هذا… هاها، هذا هو أعلى مستوى في تعذيب الناس”.
“لا لا لا، لقد أسأت فهمها.” ضحك جون مو تشي. أولاً، عليكي أن تفهمي أن ما فعلته هذه المرة لم يكن بالتأكيد قتلًا تعذيبيًا. لم ترَ بعد تعذيبًا حقيقيًا حتى الموت. بعد ذلك، إذا كان هناك وقت ولدينا الظروف، فسوف أريكم ذلك شيئًا فشيئًا. أنا أضمن أنه سيسمح لك يا سيد الوحوش بالذهول لدرجة أنكي تشعرين بالضعف التام…”
كانت مي شيو يان غاضبة…
“والثانية؟” صرخت مي شيو يان وتحكمت في أعصابها.
“قصده بالتأكيد هو تحذيرنا، أو بالأحرى القول، لاستفزازنا!” قاطعه تشي تشيو وهو يقف خلفه.”إنه يعلمنا أنه بدأ في اتخاذ إجراءات حتى نكون مستعدين ونكون على أهبة الاستعداد! حتى تكون هذه المعركة أكثر إثارة!”
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
“ذكية! أن تعرفي أن لدي نية ثانية”. كادت جملة جون مو تشي أن تجعل مي شيو يان يغمى عليه. أدارت عينيها وأجبرت نفسها على السيطرة على غضبها. لقد قلت”أولاً”؛ إذا كنت لا أعرف أن هناك”ثانيًا” أو”ثالثًا” أو أيا كان… إذًا يجب أن أكون غبية بشكل يبعث على السخرية؟
وقف زان مو باي بتعبير جاد.”الشخص الذي نواجهه هو مجنون! لقد ترك عمدا شيا دونغ تينغ يصرخ!” قال ببطء.
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
“ثانيًا، هدفي هو السماح بإخطار سكان الأراضي المقدسة الثلاثة بأنني وصلت. بدأت لعبة الانتقام رسميًا… يجب على الجميع الاستمتاع ببطء بهذه اللعبة…”
*هناك المزيد*
“ثانيًا، هدفي هو السماح بإخطار سكان الأراضي المقدسة الثلاثة بأنني وصلت. بدأت لعبة الانتقام رسميًا… يجب على الجميع الاستمتاع ببطء بهذه اللعبة…”
ابتسم جون مو تشي بفرح.”يجب أن تعلم أن الأعداء غير المرئيين والمخفيين مثلنا يمكن أن يمنحوا خصومنا أكبر قدر من الضغط. في اللحظة التي يحل فيها الظلام، سيكون الجميع خائفين ومتوترين… حتى عندما يكون كلانا نائمين ونشخر بعيدًا، سيظلان على أعلى درجات الحراسة، ولن يجرؤا حتى على الاسترخاء لأدنى حد… وقت إضافي مثل هذا… هاها، هذا هو أعلى مستوى في تعذيب الناس”.
“هل هناك ثالثًا؟” سخرت مي شيو يان وسألت. كان قلبها يوبخ: هذا حقًا شرير!
“ثانيًا، هدفي هو السماح بإخطار سكان الأراضي المقدسة الثلاثة بأنني وصلت. بدأت لعبة الانتقام رسميًا… يجب على الجميع الاستمتاع ببطء بهذه اللعبة…”
في هذا الوقت، تمتم جون مو تشي، الذي بدا وكأنه قد نام،”فخذي هذه المرأة ناعمتان حقًا… أود حقًا لمسها بعد تجريدها من ملابسها…”
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
“تبلغ أحدهم؟ من هذا؟ أوه… إنه السيد الشاب الرابع عشر؟” أدركت مي شيو يان في اللحظة التي طرحت فيها السؤال.
غير جون مو تشي موقفه بشكل مريح وقال،”بالطبع. قد نكون أقوى بكثير الآن، لكن… إذا كان لدينا سفاح مستأجر مجاني لنا، فلماذا لا؟ لن أجد الكثير من السفاحين المستأجرين مجانًا مثله. ما مدى روعة وجود ثمانية أو عشرة منهم؟”
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
“مجرم مستأجر مجاني، وثمانية أو عشرة منهم، ما الذي تأمل فيه؟؟ أنت… هذا الشخص…”كانت مي شيو يان غاضبة. كان السيد الشاب الرابع عشر الذي صدم العالم باسمه سفاحًا مستأجرًا حرًا في نظره؟
لكن من الواضح أن الشخص في الظلام الذي كانوا يتعاملون معه كان قاتلًا بارزًا كان على استعداد للجوء إلى أساليب لا ضمير لها!
“قولي، من الأفضل للجميع أن يكونوا سعداء معًا على أن يكونوا سعداء بمفردهم.” تثاءب جون مو تشي وقلب جسده.”لا تتحركي، دعني أغفو لفترة من الوقت؛ أنا حقا نعسان”. ثم وضع رأسه لأسفل واستخدم فخذي مي شيو يان المرن كوسادة وأغلق عينيه بشكل مريح.
هذا الفاسق!
ظلت مي شيو يان غاضبه لفترة طويلة، لكنه في النهاية لم يستطع تحمل قذف هذا الوغد أسفل الشجرة.
لم يكن هناك سبب آخر. كان السيد الشاب جون مستنزفًا ومرهقًا حقًا في هذين اليومين.
بدا الأمر وكأن هناك ضغطًا غير مرئي يلف سماء الليل اللامحدودة، مما تسبب في أن يكون الجو مقفرًا وبائسًا!
شعرت مي شيو يان بحنان شديد في التفكير في هذا الأمر، وشعرت بألم في قلبها لا يمكن تفسيره.
فقط هي كانت تعرف حقًا ما كان يفعله جون مو تشي هذه الأيام. لم يكن لديه وقت عمليًا لإغلاق عينيه، لأنه مشغول جدًا. كان مشغولاً وهي نائمة، عندما استيقظت كان لا يزال مشغولاً…
سأسمح له أن يكون عنيدًا اليوم، هذه المرة، وأسمح له بنوم جيد.
لقد كان مرهقًا جدًا حقًا…
“لا لا لا، لقد أسأت فهمها.” ضحك جون مو تشي. أولاً، عليكي أن تفهمي أن ما فعلته هذه المرة لم يكن بالتأكيد قتلًا تعذيبيًا. لم ترَ بعد تعذيبًا حقيقيًا حتى الموت. بعد ذلك، إذا كان هناك وقت ولدينا الظروف، فسوف أريكم ذلك شيئًا فشيئًا. أنا أضمن أنه سيسمح لك يا سيد الوحوش بالذهول لدرجة أنكي تشعرين بالضعف التام…”
سأسمح له أن يكون عنيدًا اليوم، هذه المرة، وأسمح له بنوم جيد.
“والثانية؟” صرخت مي شيو يان وتحكمت في أعصابها.
نظرت مي شيو يان بحنان إلى جون مو تشي الذي كانت عيونها مغلقة، مستلقي على حجرها. كان وجهه مليئًا بالارتياح، ويبدو أنه هادئ. لم تستطع إلا أن تشعر بنفخ من الحلاوة في قلبها. فقط في حضني يمكن أن يشعر بالاسترخاء لفترة من الوقت…
“قصده بالتأكيد هو تحذيرنا، أو بالأحرى القول، لاستفزازنا!” قاطعه تشي تشيو وهو يقف خلفه.”إنه يعلمنا أنه بدأ في اتخاذ إجراءات حتى نكون مستعدين ونكون على أهبة الاستعداد! حتى تكون هذه المعركة أكثر إثارة!”
في هذا الوقت، تمتم جون مو تشي، الذي بدا وكأنه قد نام،”فخذي هذه المرأة ناعمتان حقًا… أود حقًا لمسها بعد تجريدها من ملابسها…”
كانت مي شيو يان عاجزة عن الكلام…
هذه الجملة وحدها حطمت على الفور كل المودة التي كانت تتصاعد في قلب مي شيو يان! لقد ألقى أيضًا بالفكرة المغرية المتمثلة في تقبيلها لهذا الرجل سرًا من النافذة…
كانت مي شيو يان غاضبة…
بعد فترة طويلة، قال هاي وو يا،”تعاملوا مع جسد الأخ شيا بشكل مناسب؛ اجعل شخصًا ماهرًا في خياطة جسده، وسندفنه عند عودته. كل شخص آخر يكون على إستعداد؛ لا تكن مهملا. الخصم الذي نواجهه هذه المرة لا ينبغي التقليل من شأنه”.
كانت كلمة”هي” التي كان يشير إليها زان مو باي تشير بشكل طبيعي إلى تشياو ينغ. من الواضح أن تشياو ينغ تسبب في استياء هذا الإمبراطور القديس العظيم زان بشدة بسبب رد فعلها بالطريقة التي تعاملت بها مع الأمور في المرة الأخيرة.
“ولكن، الوصي الكبير تشياو قالت بوضوح من قبل أن جون مو تشي لم يمت. حتى أنها رأت جون مو تشي يظهر في مدينة الأقحوان بأم عينيها”. تمتم هاي وو يا.”منذ أنه لم يمت جون مو تشي حقًا… لماذا يتعامل سيده معنا بهذه الطريقة المجنونة؟”
“هذا اللص الصغير تلقى ضربة مني بكامل قوته؛ بهذه القوى المثيرة للشفقة، كيف لا يمكن أن يموت! بينما… لم ترى جون مو تشي من قبل ولا تعرف حتى كيف يبدو جون مو تشي. لا تقل لي أنه صحيح لمجرد أنها قالت ذلك؟ لم أصدق هذا الأمر أبدًا!” سخر زان مو باي وقال وهو مستاء.
هذه الجملة وحدها حطمت على الفور كل المودة التي كانت تتصاعد في قلب مي شيو يان! لقد ألقى أيضًا بالفكرة المغرية المتمثلة في تقبيلها لهذا الرجل سرًا من النافذة…
“بطبيعة الحال، هناك ثالثًا.” حك جون مو تشي رأسه وضحك.”النية الثالثة هي أهم نواياي. هذا بالنسبة لنا، هذه الصرخة لإخبار شخص آخر أني أنا الأخ الأكبر هنا، والأخ الأكبر (يقصد نفسه) قد بدأ بالفعل أفعاله. لاحظ التوقيت جيدًا وتعاون؛ أو إذا تأخرت، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، لن تصل في الوقت المناسب حتى لجزء ضئيل من الحركة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
