نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the second coming of gluttony 7

الختم الذهبي ٢

الختم الذهبي ٢

..

أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

“?” بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .

” إذا لم يكن حلما ؟ كان كل شيئ حقيقيا ؟“

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟

[ تم تأكيد الهوية – إكتمل تسجيل المستخدم .]

” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“

خرج صوت آلي من الجهاز ثم أضاءت الشاشة ، بعدها قام بالضغط بسرعة على أيقونة الرسائل في الزاوية ، ثم ظهرت رسالة على الشاشة .

كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟

] المرسل : المرشد ]

_ الحظ : منخفظ –متوسط

[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

[2: الوقت المتبقي / 00:09:45 ]

لم يكن من الواضح ما إذا كانوا أصدقاء قبل المجيء إلى هنا أو إذا أصبحوا أصدقاء بعد وصولهم ، بعد أن قدم الرجلان نفسيهما لفترة وجيزة ، قام سيول داخليا بتعيين أسماء مستعارة لكل منهم لأن سماتهما البدنية كانت مميزة إلى حد ما ، أطلق على السابق إسم “نحيف” والأخير “دهني” أما بالنسبة لأول شخص تحدث أعطاه سيول لقب “روك”.

كان المحتوى بسيطا ، لكن قام المرسل أيضا بإرسال صورة التي تحولت إلى خريطة ، لقد أخذ نظرة ووجد أن موقعه لم يكن بعيدا عن وجهته .
قام سيول بصفع خده بقوة ، بالطبع آلمه خده كثيرا ، لقد كان يحاول أن يرى إذا كان هذا سيوقظه ، لكنه أراد بشكل أساسي استخدام الألم لتأكيد أن هذا كان يحدث بالفعل.

خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .

” ….أوتش .“

” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .

فرك خده المتألم ، ثم فتح الأبابي الأمامي بحذر لكي يغادر .
*

عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .

بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .

كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .

كان إيجاد طريقه سهلا للغاية ، لقد إتبع ببساطة الإتجاهات المذكورة على الخريطة و كلفه الوصول إلى وجهته دقيقتين فقط .

_القوة : منخفضة – منخفضة

كان هناك لوحة بارزة معلقة بجوار البوابة الأمامية مكتوب عليها ‹ ثانوية الفردوس › .

هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .

” يا له من إسم مضحك “

_ ؟؟ ( رتبة غير معروفة )

” هذا الإسم نتن .“

[2 سمات ]

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

أشار ت بشرتها الشاحبة التي لا تشوبها شائبة إلى صغر سنها ، و أشارت حواجيها المقوسة إلى أن شخصيتها العنيفة إلى حد ما .

_القوة : منخفضة – منخفضة

في اللحظة التي كان فيها سيول يدرس تعابير وجهها الغير مبالية ، تخطته بخفة وهي تضع يداها في جيوبها ، ثم مرت بسرعة عبر البوابة لقد بدت مسرعة لسبب ما .

..

” السقف الأبيض ، صحيح ؟ “

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .

لقد شعر بالارتباك عند دخوله قاعة التجمع ولكن مع مرور الوقت هدأ تدريجياً. كان سيول في الحلم يقف على الجانب الأيمن من القاعة مما يعني أن الأمور أصبحت مختلفة الآن ، ما كان هذا الختم الذهبي بالضبط و لماذا تضمن معاملة مختلفة؟ حاول البحث في ذكرياته مرة أخرى للحصول على إجابات لكنه لم يستطع تذكر أي شيء.

صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .

” اوه ، مم….شكرا لك جزيلا .“

ليكون أكثر تحديدا ، كانت إمرأة شقراء ترتدي زي خادمة كامل تلوح يديها بلطف نحو سيول ، كانت كأنها تقول ‹ مرحبا سيدي ، من فضلك تعال إلى هنا…›

خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .

” أحم… كان من المفترض أدخل عبر المرور من هنا ؟ “

الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.

* إيماءة ،إيماءة * أومأت المرأة الشقراء برأسها ثم إبتسمت ببهجة ، لكن عندما جرب سيول المرور من ورائها ، هرولت أمامه و سدت طريقه ثم حدقت به بهدوء ، بعدها قامت بمد يدها

تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.

“?”
بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .

” ماهذا بحق الجحيم “ على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

” هل تحتاجين إلى شيئ مني ؟ “

[3. الإحصائات الجسدية ]

كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .

_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة

” إنها تريد رسالة الدعوة الخاصة بك أو ورقة العقد ! “

بينما كان يمشي ، إستمر التوتر غير المبرر في الإرتفاع داخل رأسه ، إلى جانب الشعور بالوحدة التي ولدت من الشعور كآخر رجل على وجه الأرض ، بدا الأمر وكأنه يتجول بينما كان الوقت من حوله متجمداً .

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

“?” بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .

” همف “
إستلمت المرأة الشقراء رسالة الدعوة ثم فتحتها بينما تظهر تعبيرا جادا ، و بينما كان سيول واقفا بجانبها متساؤلا إذا كانت تلك ” الهمف “ محاولة منها لقول شيئ أو ببساطة شخيرا قصيرا ، تجمد تعبير الخادمة تدريجيا.

[2: الوقت المتبقي / 00:09:45 ]

نظرت إلى رسالة الدعوة ، ثم أعادت النظر إلى سيول .

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .

” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .

فجأة سقطت كامل قاعة الإجتماع في صمت ، تركز كل إنتباه الذين وصلوا قبل سيول على أحدث الوافدين ، ثم متجاهلة كل أولئك النجوم توجهت الخادمة الشقراء نحو الجانب الأيسر للقاعة ثم أرشدت سيول المضطرب الذي أصبح أكثر حيرة .

_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية

أرشدته الخادمة نحو كرسي فارغ ثم إنحنت بتهذيب مرة أخرى قبل أن تتراجع بسلاسة كما لو كانت راكبة على زلاجات بينما لم تدر ظهرها إليه ولو للحظة ، لم تقل كلمة واحدة ، لكن موقفها تجاهه تغير بالتأكيد.

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

” ماخطبها ؟ لماذا تتصرف هكذا فجأة ؟ “

[ تم تأكيد الهوية – إكتمل تسجيل المستخدم .]

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“

هبطت عيون إثنين من الرجال على الوافد الجديد سيول لكن كل ما كان يشعر به في تلك اللحظة هو الشعور بالارتباك والإرتباك.

” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “

على الرغم من أنه جاء إلى هنا في ذلك الحلم الغريب إلا أن هذه كانت المرة الفعلية الأولى له ، و أيضا كانت بعض الأشياء تتقدم بشكل مختلف نوعًا ما بالمقارنة مع الحلم .

سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .

لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

كان عدد الأشخاص الذين تجمعوا في القاعة أكثر من 30 شخصًا. وكان من الملاحظ بشكل خاص أنهم مقسمون إلى جانب أيسر و أيمن وكأنهم يفصلون بين الاثنين.

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .

عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.

من ناحية أخرى ، كان في الجانب الأيمن تقريبا ثلاثون شخصا ، لكن كانوا إما جالسين على الأرض أو واقفين و أيضا يمكن أن يرى سيول أنهم كانوا قلقين .

” هل حضر الجميع ؟“

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

_ ضعيف الإرادة. (يمتلك إرادة ضعيفة ، وبالتالي غير قادر على اتخاذ القرارات بمفرده ، ولا يتمسك بالقرارات التي إتخذت بالفعل.)

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

صوته العالي و الرجولي تمكن من جذب إنتباه الجميع ، كان الجزء الأمامي من شعره ممشوطا إلى الخلف ليكشف عن وجهه الرجولي ، تشكلت إبتسامة باهتة على شفتيه كما لو كان يستمتع بكونه مركز الإهتمام .

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

” أنا يي هيونغ سيك .“

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

” جيونغ مين وو .“

” نعم ! “

لم يكن من الواضح ما إذا كانوا أصدقاء قبل المجيء إلى هنا أو إذا أصبحوا أصدقاء بعد وصولهم ، بعد أن قدم الرجلان نفسيهما لفترة وجيزة ، قام سيول داخليا بتعيين أسماء مستعارة لكل منهم لأن سماتهما البدنية كانت مميزة إلى حد ما ، أطلق على السابق إسم “نحيف” والأخير “دهني” أما بالنسبة لأول شخص تحدث أعطاه سيول لقب “روك”.

أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .

” ما هو إسمك ؟ “

” هل حضر الجميع ؟“

كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.

” يا له من إسم مضحك “

لكنها كانت تبدو غير مهتمة تمامًا ، كان الأمر كما لو أنها لم تكن تستمع إلى ما يقال حول محيطها ، كانت فقط مركزة على شاشة الهاتف. وبعبارة أخرى كانت تتجاهل سؤال كانغ سيوك.

على الرغم من أنه جاء إلى هنا في ذلك الحلم الغريب إلا أن هذه كانت المرة الفعلية الأولى له ، و أيضا كانت بعض الأشياء تتقدم بشكل مختلف نوعًا ما بالمقارنة مع الحلم .

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

” يجب أن يكون مصيرا ، لنجتمع في مكان مثل هذا. لماذا لا نقدم أنفسنا لبعضنا البعض؟ “

” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

” هذا محرج نوعا ما….هل هناك أحد على إستعداد لإنقاذي ؟ “

تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.

سقطت نظرة كانغ سيوك على المرأة المتبقية في المجموعة ، التي ضغطت بإحكام على يد صبي في سن المراهقة كان ملتصقًا بها ثم إبتسمت بحرج .

1.المزاج :

” اوه…إسمي هو يي سيول-آه.“

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

” إذا ، آنسة يي سيول-آه ، ماذا بشأن السيد بجانبك ؟ “

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“

إلتقطت الخادمة الشقراء الأكياس الخمسة ، ثم سلمت كل واحد منهم إلى مالكه ، وفي الوقت نفسه ، كشف المرشد عن رسالتي دعوة أخرتين ، و أثناء قراءة المحتويات تابع الكلام .

عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

” هل أنتما أشقاء دم ؟ “

_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم

” نعم “

” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “

” أيمكنني أن أسأل كم عمرك؟ أعني يبدو أنكما صغيران جدًا لتكونا هنا. أوه ، إعتذاري إذا كان ذلك أساء إليك “

عندما أدرك هذا ، طار سيول عمليا نحو الهاتف و إلتقطه .

” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“

[3. الإحصائات الجسدية ]

” رائع “

” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“

” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “

” لقد حان الوقت “

” اوه ، مم….شكرا لك جزيلا .“

” قبل كل شيئ ، مستندات العقود ، من فضلكم ، كم لدينا منها ؟ ثمانية عشرة… كثير نوعا ما ، أليس كذلك ؟ ولدينا ثمانية دعوات هذه المرة ؟ “

هزت يي سيول-آه يدها بخجل ، ذكر مظهرها الجميل والخجل سيول بالزهرة الجميلة المقطوفة حديثًا ،لم يستطع أن يرفع عينيه عنها للحظة أو اثنتين حتى كانغ سوك لم يترك يدها لفترة من الوقت.

تسائل سيول ما إذا كان هذا الختم الذهبي مسألة صادمة ، لم تكن كلمات هان حجة حتى ، بل ثرثرة رجل مذهول فقط .

وكان الإثنان المتبقيان هما سيول ورجل يرتدي قبعة خضراء وزوجًا من النظارات الشمسية.

” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك

كان الرجل الذي يرتدي القبعة منشغلاً بتحريك شفتيه لأعلى ولأسفل كما لو كان يمضغ قطعة من العلكة أثناء الاستماع إلى الموسيقى عبر سماعات الأذن الملصقة على أذنيه ، تحركت ساقيه أيضًا مع الإيقاع مما أدى إلى إنطباع عام بأنه شخص لا يهدأ ، كما أنه لم يقدم نفسه كما لو أن مثل هذه الأشياء لا تهمه.

بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .

جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

إحتمال حدوث شيء غير جيد عند النظر إليه كان عاليا بما فيه الكفاية ، في النهاية أدار سيول رأسه بعيدًا.

” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “

لقد شعر بالارتباك عند دخوله قاعة التجمع ولكن مع مرور الوقت هدأ تدريجياً.
كان سيول في الحلم يقف على الجانب الأيمن من القاعة مما يعني أن الأمور أصبحت مختلفة الآن ، ما كان هذا الختم الذهبي بالضبط و لماذا تضمن معاملة مختلفة؟ حاول البحث في ذكرياته مرة أخرى للحصول على إجابات لكنه لم يستطع تذكر أي شيء.

تحدث رجل فجأة ، بدا و كأنه قد مل من الإنتظار ، و كان أيضا يضحك نحو سيول في هذه اللحظة .

” سأكتشف الأمر قريبا .“

_ التحمل : عالي – منخفض

عندما تفقد الوقت في هاتفه ، رأى علامة عد تنازلي من ‹ 00:00:01 › إلى ‹ 00:00:00 ›

ذكرت الخريطة المرفقة أن هذا هو الموقع ، لكن لم ذلك لا يعني أن هذا المكان القريب كان نقطة الإلتقاء ، نظر سيول حوله ثم وجد قاعة الإجتماع ، عندما إقترب منها تمكن من سماع ضجيج الأشخاص في الداخل .

” لقد حان الوقت “

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

فجأة ، جاء صوت من مقدمة القاعة ، مشى رجل على المنصة بطريقة كريمة و منظبطة و كان يرتدي بدلة رسمية . فوجئ الجميع الحاضرين لأنه لم يكن هناك أحد يقف هناك قبل ثانية واحدة فقط.

الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .

” هل حضر الجميع ؟“

1. مهارات فطرية (2)

هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .

صعد سيول على الدروج ، ثم توقف فجأة ، كان هانك شخص غير متوقع يقف عند مدخل القاعة .

” أربعة أشخاص…حسنا ، لا بأس ، لا نستطيع الإنتظار أكثر ، لذلك فقط أغلقي الباب و لا تهتمي .“

وكان الإثنان المتبقيان هما سيول ورجل يرتدي قبعة خضراء وزوجًا من النظارات الشمسية.

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

” أنا المرشد ، ليس و كأنه صعب الوصول إلى هنا ، أولئك الذين لا يستطيعون حتى الإلتزام بجدول المواعيد ليس هناك حاجة لهم هنا .“

” هل أنتما أشقاء دم ؟ “

في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .

تسائل سيول ما إذا كان هذا الختم الذهبي مسألة صادمة ، لم تكن كلمات هان حجة حتى ، بل ثرثرة رجل مذهول فقط .

و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.

كان المحتوى بسيطا ، لكن قام المرسل أيضا بإرسال صورة التي تحولت إلى خريطة ، لقد أخذ نظرة ووجد أن موقعه لم يكن بعيدا عن وجهته . قام سيول بصفع خده بقوة ، بالطبع آلمه خده كثيرا ، لقد كان يحاول أن يرى إذا كان هذا سيوقظه ، لكنه أراد بشكل أساسي استخدام الألم لتأكيد أن هذا كان يحدث بالفعل.

” مرحبا ، أنا أدعى هان ، كلفت بإرشادكم جميعا هذه المرة ، يمكنكم مناداتي بالمرشد .“

” ….أوتش .“

تحدث هان معنا ثم أشار إلى الخادمة بإصبعه السبابة ، ثم ركضت بسرعة إلى جانبه ، بينما رقص شعرها الأشقر المربوط على شكل ذيل حصان في الهواء.

_ تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

” قبل كل شيئ ، مستندات العقود ، من فضلكم ، كم لدينا منها ؟ ثمانية عشرة… كثير نوعا ما ، أليس كذلك ؟ ولدينا ثمانية دعوات هذه المرة ؟ “

” اوه ، لا ، لا بأس ، أنا في الثامنة عشرة و سونغ جين أصغر مني بعامين .“

لم يلقي المرشد حتى نظرة على حزمة العقود وقام ببساطة بدفعها أسفل سترته. ومع ذلك كان لا يزال يحمل خطابات الدعوة بإحكام في يده.

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

تلاعب المرشد بنظارته الأحادية قبل أن يتكلم.

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

” أحم ، أولا دعونا نتأكد من هويات الحاضرين اليوم ، و أيضا لدينا رسائل الدعوة هنا سيكون من الغباء إذا لم نتأكد شخصيا .“

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

إستمر الصمت داخل قاعة الإجتماع ، بعدها إبتسم المرشد ببساطة.

لكنها كانت تبدو غير مهتمة تمامًا ، كان الأمر كما لو أنها لم تكن تستمع إلى ما يقال حول محيطها ، كانت فقط مركزة على شاشة الهاتف. وبعبارة أخرى كانت تتجاهل سؤال كانغ سيوك.

” أنا متأكد أنكم فضوليون حول الكثير من الأشياء ، لكن دعونا نتبع الجدول ، كل شخص حاضر هنا من فضلك فكر بإظهار نافذة حالتك أو ببساطة أصرخ بكملة ‹ حالة › داخل عقلك و بإمكانك أن تقولها بصوت عالي أيضا.“

[3. الإحصائات الجسدية ]

‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …

” هل حضر الجميع ؟“

في الهواء الفارغ أمام عينيه ، ظهرت فجأة العديد من النصوص .

كما لو كان سيول قد جعلها تشعر بالإحباط ، ضيقت الخامة الشقراء عينيها بطريقة أنيقة ، و حتى خديها كانا منتفخين ، و شكلت شفتاها شقا بسبب العبوس ، لكن هذا جعل سيول أكثر حيرة فقط .

[ نافذة حالتك ]

* إيماءة ،إيماءة * أومأت المرأة الشقراء برأسها ثم إبتسمت ببهجة ، لكن عندما جرب سيول المرور من ورائها ، هرولت أمامه و سدت طريقه ثم حدقت به بهدوء ، بعدها قامت بمد يدها

[1.المعلومات العامة]

صوت غير متوقع فاجأ سيول ثم نظر بسرعة نحو جانبه ، لم يعرف حتى متى وصلت لكن هناك فتاة ترتدي قميصا بغطاء رأس تقف بجانبه بعدها إلتقت عيناهما.

_ تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

” ماهذا بحق الجحيم “ على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

_ رتبة الختم : ذهبية

” يجب أن تكون واحدة من هؤلاء النساء صعبات الإرضاء والمتغطرسات ، بدون أدنى شك.“ أعلن يي هيونغ سيك

_ الجنس/العمر : ذكر/ 26

_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة

_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم

[3. الإحصائات الجسدية ]

_ الوضع الحالي : جيد

_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة

_ الوظيفة : ( مدعو ) مستوى.0

كان هناك لوحة بارزة معلقة بجوار البوابة الأمامية مكتوب عليها ‹ ثانوية الفردوس › .

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

” هل حضر الجميع ؟“

_ الإنتماء : غير مطبق

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

_ الإسم المستعار : غير مطبق

* إيماءة ،إيماءة * أومأت المرأة الشقراء برأسها ثم إبتسمت ببهجة ، لكن عندما جرب سيول المرور من ورائها ، هرولت أمامه و سدت طريقه ثم حدقت به بهدوء ، بعدها قامت بمد يدها

[2 سمات ]

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

1.المزاج :

كان الهدف التالي لكانغ سيوك هو المرأة التي كانت ترتدي غطاء الرأس ، وقد صادفها سيول عند بوابة المدرسة.

_ ضعيف الإرادة. (يمتلك إرادة ضعيفة ، وبالتالي غير قادر على اتخاذ القرارات بمفرده ، ولا يتمسك بالقرارات التي إتخذت بالفعل.)

_ رتبة الختم : ذهبية

_ سريع الغضب

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

2. الكفاءة :

و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .

_ متوسط. (عادي بكل الطرق ؛ لا يمتلك أي موهبة خاصة أو صفات معينة.)

” تشرفت بمقابلتكم جميعا ، أنا كانغ سيوك ، وهذان الرجلان هنا…مهلا يا رفاق عرفوا عن أنفسكم .“

[3. الإحصائات الجسدية ]

_ الطول/ الوزن : 180.5 سم/ 80.6 كغم

_القوة : منخفضة – منخفضة

_ الوضع الحالي : جيد

_ التحمل : عالي – منخفض

_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية

_ الرشاقة : متسوطة – منخفضة

كان هناك شيئ غير طبيعي حول الشوارع ، و ببساطة يمكن أن يقول سيول بأنه لم يرى أي شخص واحد و لا حتى سيارة متحركة.

_ ستامينا : منخفضة – منخفضة

في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .

_ السحر : متوسط

..

_ الحظ : منخفظ –متوسط

كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟

_ نقاط المهارة المتبقية : 0

خدش كانغ سيوك رأسه ثم إبتسم بغرابة .

[4. المهارات

كان صوت هان منخفضا ، لكنه إحتوى على قوة لا يمكن إنكارها ، كان سيول مشغولا جدا بمسألة القدرات الفطرية ، ولكن عندما تردد الصوت بقوة داخل طبلتي أذنيه ، سرعان ما خرج من غيبوبته ثم أعاد السؤال .

1. مهارات فطرية (2)

” رائع “

_ الرؤية المستقبلية ( رتبة غير معروفة )

صرخ كانغ سيوك بنشاط أما الفتاة التي ترتدي غطاء الرأس ، يون سيورا هزت رأسها مرة واحدة.

_ ؟؟ ( رتبة غير معروفة )

” أوه….“

2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)

” نعم أوه ، لا حاجة الآن ، إذا… همم؟ “

3. مهارات أخرى (0)

[3. الإحصائات الجسدية ]

[5. مستوى الإدراك ]

2. مهارات متعلقة بالوظيفة (0)

_ ستكون متاحة بعد إنتهاء المرحلة التلعيمية

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

” أوه….“

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

” ماهذا بحق الجحيم “
على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

” همف “ إستلمت المرأة الشقراء رسالة الدعوة ثم فتحتها بينما تظهر تعبيرا جادا ، و بينما كان سيول واقفا بجانبها متساؤلا إذا كانت تلك ” الهمف “ محاولة منها لقول شيئ أو ببساطة شخيرا قصيرا ، تجمد تعبير الخادمة تدريجيا.

” ما هذا الشيئ الذي يسمى القدرة الفطرية ؟ مهلا ، هيونغ سيك ، ماذا يوجد في خاصتك ؟ “

عيناها المفتوحتان أغلقتا تدريجيا ثم طوت مؤخرة رسالة الدعوة بحذر ، بعدها جمعت كلتا يديها أمام صدرها ثم إنخفضت ببطئ على شكل قوس عميق ، لقد كانت تحية أنيقة لكنها جليلة .

” عذرا ؟ هل لديك قدرة فطرية ؟ “

” ماهذا بحق الجحيم “ على الرغم من أنه رأى هذا عشرات المرات من قبل في حلمه إلا أن تجربته شخصيا كان أمرا آخر .

الشخص الذي أجاب كانغ سيوك لم يكن هيونغ سيك لكن كان المرشد هان ، لم يكن “كانج سوك” يتوقع أن يتم سماع كلماته من ذلك البعد لذا شعر بالارتباك أثناء هز رأسه في حالة إنكار.

” إنه أخي الصغير ، يي سونغ جين .“

” ل، لا ، ليس لدي ، كنت فقط فضوليا .“

هزت الخادمة رأسها برفق ، ثم أشارت إلى الجانب الأيمن للقاعة ، و رفعت أربع أصابع .

” يا…. حسنًا ، من الطبيعي ألا يكون لديك قدرة الفطرية ، هذا هو حال معظم البشر ، ليس عليك أن تهتم بذلك القسم من نافذة الحالة الخاصة بك. ” إبستم هان بينما تكلم .

” أتسائل لما لم تفعل هذا عندما ظهرت أنا “

حسنا إذن ، دعونا نتوقف عن الإندهاش هلا فعلنا ؟ هذه المرة يرجى الكشف عن نوافذ حالاتكم تماما مثل ما حدث من قبل فقط فكروا في الأمر أو تكلموا بصوت عالي ، وسيتم ذلك و لا تقلقوا لن أكون قادرا على رؤية شيئ غير الذي تم كشفه . “

[3. الإحصائات الجسدية ]

أصبحت قاعة التجمع صاخبة بعض الشيء ، ومع ذلك ، بقي سيول يحدق بشدة في نافذة حالته فقط .

خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .

بالتأكيد قال الدليل أنه من الطبيعي ألا يكون لديك أي قدرات فطرية ، لكن…. أظهرت النافذة أمام عيون سيول أنه كان لديه. إثنين .

_ متوسط. (عادي بكل الطرق ؛ لا يمتلك أي موهبة خاصة أو صفات معينة.)

” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“

‹ نافذة الحالة ؟ حالة ؟ › في اللحظة التي فكر فيها سيول بهذا …

كان يشك في أنها كانت مرتبطة بطريقة ما بقدرته على رؤية اللون الأخضر ، ولكن ما الأمر مع علامات الاستفهام؟

في النهاية ، أنزلت الخادمة رأسها بطاعة ، ثم أغلقت الباب بهدوء ، بعدها أخرجت هاتفا ثم نقرت عليه لفترة قصيرة .

لنرى…. بما أنه لا يوجد لدينا الكثير من الوقت المتبقي ، سأنتقل مباشرة إلى الخطوة التالية في الإجرائات ، الآنسة يي سيول-آه ، والأستاذ يي سونغ جين ، والأستاذ يي هيونغ سيك ، والأستاذ جيونغ مين وو ، والأستاذ هيون سانغ مين؟ لديكم جميعا أختام برونزية ، صحيح؟ أوه بالفعل لديكم .“

ما رآه كان مدينة مهجورة وكئيبة و لا يوجد حتى نملة واحدة في خط نظره ، حتى السماء كانت مغطاة بظلال رمادية

خمسة أشخاص في الجانب الأيسر أومأوا برؤوسهم قبل التحديق في المرشد بعيون مرتبكة نوعا ما .

لذلك ، بالطبع كان مرتبكًا و لهذا السبب قرر تحويل إنتباهه و محاولة الإندماج مع بيئته الجديدة بدلاً من ذلك.

سأل المرشد وأجاب بنفسه عن سؤاله ، ثم ألقى خمس رسائل دعوة في الهواء. فجأة ، أشرقت الحروف الزاهية قبل أن تتحول إلى خمسة أكياس برونزية سقطت على الأرض ،كان كل شيء مثل خدعة سحرية .

1.المزاج :

” سيتلقى أصحاب الرتب البرونزية فقط كيسا عشوائيا واحدا وفقا للقواعد ، و يمكنكم أيضا المطالبة بمكافأة جلب مساعد لكن أرى أن لا أحد منكم فعل ذلك ، للأسف .“

أخرج كانغ سيوك صيحة متفاجئة كما لو أنه وجد هذه الحقيقة مفاجئة جدا ، ثم سرعان ما شكل إبتسامة بهيجة و مد يده .

إلتقطت الخادمة الشقراء الأكياس الخمسة ، ثم سلمت كل واحد منهم إلى مالكه ، وفي الوقت نفسه ، كشف المرشد عن رسالتي دعوة أخرتين ، و أثناء قراءة المحتويات تابع الكلام .

[4. المهارات

” ننصحكم بتنشيط عناصر المكافآت الخاصة بكم على الفور ،سيبدأ البرنامج التعليمي قريبًا ، لذا سيكون من المؤسف أن تموتوا دون استخدامهم … أوه؟ ”

” آه “

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

_ ؟؟ ( رتبة غير معروفة )

” هوه ، لدينا رتبتان فضيتان ، أنا أتطلع بصدق إلى إرشادكم جميعًا. سيد كانغ سيوك؟ ملكة جمال يون سيورا؟ “

[1.المعلومات العامة]

” نعم ! “

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

صرخ كانغ سيوك بنشاط أما الفتاة التي ترتدي غطاء الرأس ، يون سيورا هزت رأسها مرة واحدة.

“?” بينما كان سيول يميل رأسه بحيرة ، قامت المرأة الشقراء بتحريك شفتيها دون إخراج صوت ، ثم إستخدمت أصابع صبابتها و إبهام يديها لتشكيل مستطيل قبل مد يدها مجددا ، كأنها تقول له أن يسلم لها شيئا ، لكن للأسف سيول وقف فقط هناك وعيناه ترمش في حيرة .

” بالنسبة للرتب الفضية ، سنوفر لمالكيها كيسين عشوائيين ، و عناصر مكافآة خاصة ، بالنسبة لسيد كانغ سيوك لن يتلقى المكافأة الخاصة ، لكن الآنسة يون سيورا ستتلقى واحدة.“

” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“

هذه المرة ، تحولت رسائل الدعوة إلى كيسين وبعد أن وقعا على الأرض كان لونهما فضيا بدل البرونزي .

..

تحركت الخادمة الشقراء بسرعة لإلتقاطهم ، بينما نزلت نظرة المرشد على سيول الذي كان يحدق في الهواء أمام عينيه بغباء.

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

” من فضلك أظهر رتبة ختمك.“

” أنا أرغب بالإعتذار ، هذه هي المرة الأولى التي أرشد فيها شخصا مع ختم ذهبي ، بعد كل شيئ… ، لا حتى في كل تاريخ الثانوية حدث هذا مرة واحدة ، لقد سمعت عنه فقط .“

كان صوت هان منخفضا ، لكنه إحتوى على قوة لا يمكن إنكارها ، كان سيول مشغولا جدا بمسألة القدرات الفطرية ، ولكن عندما تردد الصوت بقوة داخل طبلتي أذنيه ، سرعان ما خرج من غيبوبته ثم أعاد السؤال .

[1: عليك الوصول إلى مدرسة الفردوس الثانوية قبل إنتهاء الوقت المتبقي.]

” إظ ، إظهار رتبة ختمي ؟ “

جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.

” نعم أوه ، لا حاجة الآن ، إذا… همم؟ “

بينما كان واقفا هناك متسائلا عن ما يجب القيام به ، صاح شخص ما من داخل القاعة ، و عندما نظر سيول إلى مصدر الصوت ، رأى شابا يجلس على كرسي داخل القاعة يضحك بينما يراقب ما يحدث هنا ، و أخيرا بعد أن قال سيول ” اوه “ أخرج رسالة الدعوة من جيبه ثم سلمها لها .

أوقف المرشد كلماته فجأة ثم حدق بشدة .

” رؤية مستقبلية ؟ و ما علامات الإستفهام تلك ؟“

” ماذا…..“

كان الرجل ذو اللباس الأنيق يملك تسريحة شعر نظيفة وأنيقة ، فضلاً عن نظارة أحادية على عينه ، بعدها رفع يده نحو الخادمة الشقراء التي كانت تقف عند المدخل.

إتسعت عيناه عندما حدق في سيول ، أو ليكون أكثر تحديدا ، رتبة ختمه المكشوفة.

” أوه….“

” ذه ، ذهبي ؟ “

” هل حضر الجميع ؟“

الخادمة الشقراء ، التي إنتهت من جمع الصناديق ، هرولت بخفة إلى المنصة ثم إستخدمت كوعها برفق لنكز خصر المرشد المذهول.

في الجانب الأيسر بحساب سيول كان فيه فقط ثمانية أشخاص في المجموع ، ستة ذكور و إمرأتان ، كانوا مزودين بكراسي للجلوس و كان الجو العام مريحا و سهلا .

” آه “

” أوه ، هذا يعني أنه يمكنني إسقاط الخطاب الرسمي ، أنا تسعة وعشرون هذا العام نظرًا لأننا تلقينا جميعًا رسائل دعوة دعونا نتفق جيدًا ، إعتبروني عما موثوقا به. “

أخيرا بعد إستعادة حواسه ، سعل هان ثم صفى حلقه ، قبل أن يحول نظرته إلى الرسالة المتبقية في يده ، لقد أصبح حذرا بشكل مبالغ فيه لأنه كشف ببطء عن خطاب الدعوة ثم قرأ المحتويات من أعلى إلى أسفل دون أن يترك أي شيء و بعدها أخذ نفسا عميقا .

جمع سيول بهدوء تركيزه ثم حدق في كانغ سوك ، ظهر الضوء الأخضر عليه لفترة وجيزة قبل أن يتبدد.

” لدينا…. ضيف مهم للغاية هذه المرة .“

[2: الوقت المتبقي / 00:09:45 ]

تكلم بهدوء ، لكن بدا صوته عاليا بسبب الهدوء القاتل الذي عم على المكان ، و عشرات من الأعين تركزت على شخص واحد ، شعر سيول بأن خدوده أصبحت حمراء على الفور في هذه اللحظة.

_ التحمل : عالي – منخفض

” أنا أرغب بالإعتذار ، هذه هي المرة الأولى التي أرشد فيها شخصا مع ختم ذهبي ، بعد كل شيئ… ، لا حتى في كل تاريخ الثانوية حدث هذا مرة واحدة ، لقد سمعت عنه فقط .“

_ التحمل : عالي – منخفض

تسائل سيول ما إذا كان هذا الختم الذهبي مسألة صادمة ، لم تكن كلمات هان حجة حتى ، بل ثرثرة رجل مذهول فقط .

” هل حضر الجميع ؟“

عندما ضحكت الخادمة الشقراء بهدوء ، صفى هان حلقه ثم تكلم مرة أخرى .

” لقد حان الوقت “

” حسنا ، دعونا نستمر ، هلا فعلنا ؟ “

..

بعدها رمى رسالة الدعوة بخفة ، قبل أن تتحول إلى دش رائع من الأضواء ثم تحولت إلى كيس واحد .

” هذا الإسم نتن .“

و كانت هناك ستة أشياء مذكورة على قائمة بنود الكيس الذهبي .

_ سريع الغضب

ثلاثة بنود عادية ، بالإضفة إلى ثلاثة بنود خاصة للمدعو ، على عكس رسائل الدعوة الأخرى يبدو أن كيم هانا تأكدت من إنفاق كل أموالها على هذه الرسالة .

عند سماع عبارة “أخي الصغير” ، بدا كانغ سيوك أكثر اهتمامًا.

بالنسبة للختم الذهبي….أوه “

و في الوقت نفسه ، صفق الرجل على المسرح بيديه مرتين للفت الإنتباه إلى نفسه.

إنخفض فك هان بعد قراءة قائمة بنود المكافأة .

عندما أظهرت الخادمة الشقراء بعض علامات التردد ، قام الرجل الذي يشبه رئيس الخدم بتضييق عينيه .

حافظت عيون المرشد دائمًا على مستوى من عدم الاهتمام ، ولكن بريقًا صغيرًا من المفاجأة قد ومض في عبنيه الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط