نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the second coming of gluttony 8

الصحوة ١

الصحوة ١

..

– ذكية. (تمتلك عقلاً ذكياً وكذلك مواهب جيدة بشكل عام)

بقي المرشد مصدومًا لفترة طويلة من الوقت ، و لم يتمكن حتى من إكمال جملته ،ثم بدأت شفتيه في الإرتعاش بطريقة قبيحة قبل أن يغطى على عجل نظارته الأحادية بيده ، ومع ذلك إستطاع سيول رؤية ضوء ما ينبعث من العدسة قبل أن تتم تغطيتها.

” إذا ما تقوله ه أنني يجب أن أجلس هنا بهدوء ؟ “

” تبا ، الشخص الذي دعا هذا الرجل ، هل أنت تشاهد الآن ؟ “

[لقد حصلت على ‹ ورقة تعويذة ›.]

صرخ المرشد بتهديد شديد نوعا ما.

تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

” ما معنى هذا؟ ما فائدة وجود المرشد إذا خططت لفعل الأمور بهذه الطريقة ؟ “

_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0

بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .

[لقد حصلت على ‹ ورقة تعويذة ›.]

” هل أنت تسخر مني؟ هل كانت تجربتك خلال البرنامج التعليمي غير سارة؟ و أنت تحاول إفساده الآن ، هل هاذا هو الحال؟ كيف عرفت حتى ما سيحتاجه هذا الرجل هنا …..؟! ”

[2 سمات ]

فجأة إختفى الضوء المنبعث من العدسة ، و إنتهى المرشد من تذمره القصير و الحاد قبل أن تتوقف شفتيه عن الإرتعاش .

– ملاحظة عالية. ( تحلل وتدرس بعناية العناصر والأحداث من حولها.)

متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .

” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“

فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .

فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .

– صندوق ضروري ، X3
– نقاط البقاء – 5000 نقطة
– شارة نجاة ، X1
– يوميات طالب مجهول ، X1

متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .

الشيئ الأول الذي جذب إهتمام سيول كان الذي يسمى ‹ الصنودق الضروري › ، لقد سمع أن كلا من أصحاب الرتب البرونزية والفضية حصلوا على صناديق عشوائية ، لكن هذا كان له إسم مختلف.

كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.

” من فضلك إفتح مكافأتك ثم إستعمل بنودك هنا.“

[ جاري البحث عن “البند الأكثر حاجة” أثناء الوضع الحالي … يرجى الإنتظار .]

على عكس ما سبق ، بدا أن صوت هان أصبح أكثر إلحاحًا ، و بما أنه كان يخطط للقيام بذلك على أي حال ، قام سيول بإلغاء قفل الحقيبة ثم فتحها ببطء.

صوت إصطدام قوي زعزع باب الخروج ، مما أسفر عن إسكات الضجة على الفور قبل أن تبدأ.

[ تم إضافة 5000 نقطة بقاء لك ]

عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .

[ لقد حصلت على (1) شارة نجاة.]

” لقد قال لنا أن نغادر ، إذا فلنغادر ، و دعهم يفعلون ما يريدون بحق الجحيم و دعونا نغادر .“

[ يوميات طالب مجهول يتم تحميلها حاليا .]

[ المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › تطورت إلى مهارة ‹ الأعين التسع › ]

أضاء الهاتف المحمول ثم إهتز في جيبه ، لكن سيول لم يشعر به ، لماذا؟ لأن إنتباهه كان مركزا على ثلاثة صناديق كانت موضوعة بعناية أسفل الكيس وهي مغطات بكل أن نواع الرموز و الرونيات .

كوانغ !!

” يجب أن يكون هناك ثلاثة صناديق داخل الكيس ، يمكنك فتحها ، لا شيء يدعو للقلق بشأنه “.

هل هناك شخص آخر يتمنى المغادرة ؟ “

حاول هان إعطاء بعض التفسيرات بطريقة ودية ، لكنه فشل في إخفاء حرصه على رؤية ما كان داخل تلك الصناديق.

لم يعرف أي أحد منهم ما العمل المقبل . إستمر فقط رد الفعل الغريزي لأفواههم التي كانت تتمايل بصمت لأعلى و لأسفل. “….”

” اللعنة كل هذا التشويق يقتلني هنا ، مهلا هل من الممكن أن نفتح الصناديق مع بعض ؟ “

[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]

كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .

” نعم ، لن تحصلي على أي شيئ. “

” إجلس على كرسيك .“

_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0

صوت قوي لكن مازال مهذبا هز طبلة أذن كانغ سيوك .

” لا كنت فقط….“

” لا كنت فقط….“

كوانغ !!

” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“

كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .

بدا صوت هان باردا للغاية ، مما تسبب لكانغ سيوك في أن يبتلع لعابه بعصبية ثم وضع مؤخرته على الكرسي .

2. الكفاءة: – كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.) – تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)

شخر المرشد هان ثم بدأ يتلاعب بنظارته الأحادية .

كان هان يربت على صدره بدا و كأنه مرتاح مع نفسه نوعا ما ، ثم تحولت عيناه على الفور نحو مجموعة المتعاقدين ، كان هناك إمرأة شابة ترتدي شعرا مستعارا على شكل قصة بوب تنفض الغبار عن مؤخرتها أثناء الوقوف.

”…إن المكافئة ملك فقط لهذا الشخص ، إنها أشياء لا يجب أن تراها و لا أن تتوق إليها.“

[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]

بعدها حول هان نظرته إلى سيول.

إبتسم المرشد برفق ثم أشار بيده اليمنى نحو الحانب الأيمن و أشار باليسرى نحو الجانب الأيسر من القاعة .

عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .

فقط عندما كان شخص ما على وشك الصراخ.

أما بالنسبة إلى سيول….

[ تم فتح الإتجاه المركزي (1) لمهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › اللون الأخضر : المراقبة العامة. ]

لم يكن أي صندوق من الثلاثة أكبر من قبضة شخص بالغ ، تحت ضغط وظرات الحشد الصامتة ، وصل سيول إلى الكيس ، ثم فتح بحذر الصندوق الأول .

” هل فتحت صناديقك ؟ “

[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]

بقي المرشد مصدومًا لفترة طويلة من الوقت ، و لم يتمكن حتى من إكمال جملته ،ثم بدأت شفتيه في الإرتعاش بطريقة قبيحة قبل أن يغطى على عجل نظارته الأحادية بيده ، ومع ذلك إستطاع سيول رؤية ضوء ما ينبعث من العدسة قبل أن تتم تغطيتها.

[ جاري البحث عن “البند الأكثر حاجة” أثناء الوضع الحالي … يرجى الإنتظار .]

”هل تقول أننا لا نستحق أن نعرف لذا من الأفضل أن نخرس ونفعل ما يقال لنا ؟“

[ بدأت صحوة المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › .]

أما بالنسبة إلى سيول….

عندما رمش سيول مرة فقط ، بدأت تظهر رسائل جديدة واحدة تلوى ىالآخرى

وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…

[ إستجابت مهارتك الفطرية ‹ الرؤية المستقبلية › لإيقاظ القدرة الجديدة ]

جفل الرجل المجهول.

[ المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › تطورت إلى مهارة ‹ الأعين التسع › ]

[2 سمات ]

[ تم فتح الإتجاه المركزي (1) لمهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › اللون الأخضر : المراقبة العامة. ]

” من فضلك إفتح مكافأتك ثم إستعمل بنودك هنا.“

[ من فضلك تحقق من نافذة حالتك. ]

[ إستجابت مهارتك الفطرية ‹ الرؤية المستقبلية › لإيقاظ القدرة الجديدة ]

” اللون الأخضر ؟ مراقبة عامة ؟ “

” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“

عند سماع تنبيه بأنه يجب عليه التحقق من نافذة الحالة ، رفع سيول رأسه ، مما جعله ينظر نحو ن رأس يون سيورا.

بعد ذلك ، أشار هان بإصبعه السبابة الأيسر إلى يساره ثم إلى الجانب الأيمن من القاعة ، بأسلوب إتهامي نوعا ما.

[ نافذة حالة يون سيورا ]

[ من فضلك تحقق من نافذة حالتك. ]

[1. المعلومات العامة ]

[2 سمات ]

تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

عم صمت مميت على القاعة مرة أخرى ، و لا حتى أصوات التنفس يمكن سماعها الآن .

_ رتبة الختم : فضية

شخر المرشد هان ثم بدأ يتلاعب بنظارته الأحادية .

_ الجنس/العمر : أنثى/ 20

[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]

_ الطول/ الوزن : 166.2 سم/ 53.4 كغم

كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.

_ الوضع الحالي : جيد

” ماذا تفعلون جميعا ؟ أنا أقول أننا يجب أن نغادر الآن !“

_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0

بعدها حول هان نظرته إلى سيول.

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

” معذرة .“

_ الإنتماء : غير مطبق

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

_ الإسم المستعار : غير مطبق

” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“

[2 سمات ]

و الآن بعد أن تركوهم مهجورين ، بدأ الناس بالوقوف على عجل .

1. المزاج:

[تم فتح الاتجاهات اليسرى (3) للمهارة الفطرية ‹ الأعين التسع ›: الأصفر – ‹ الإنتباه مطلوب › ، البرتقالي – ‹ لا تقترب › ، والأحمر – ‹ يوصى بالتراجع الفوري › ]

– باردة الأعصاب . (أفعالها وأفكارها لا تتأثر بالعواطف وهي دائما هادئة.)

_ الإسم المستعار : غير مطبق

– غير مبالية. (لا تهتم بسهولة بأي شيء معين .)

” لقد قال لنا أن نغادر ، إذا فلنغادر ، و دعهم يفعلون ما يريدون بحق الجحيم و دعونا نغادر .“

2. الكفاءة:

بالطبع كان هذا إحتمالا فقط ، ليس لدى هان أي فكرة عن نوع المهارات التي أيقظها سيول .

– ذكية. (تمتلك عقلاً ذكياً وكذلك مواهب جيدة بشكل عام)

” أتعلم ، توقف عن إهدار الوقت وأحضر لنا بعض الكراسي أيضا ،أرجلي تؤلمني من الوقوف كل تلك المدة .“

– ملاحظة عالية. ( تحلل وتدرس بعناية العناصر والأحداث من حولها.)

” ما معنى هذا؟ ما فائدة وجود المرشد إذا خططت لفعل الأمور بهذه الطريقة ؟ “

يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .

” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “

بما أنها لم تستطع معرفة ما يحدث ، أمالت يون سيورا رأسها فقط

” ما معنى هذا؟ ما فائدة وجود المرشد إذا خططت لفعل الأمور بهذه الطريقة ؟ “

من وجهة نظر سيول ، بدا الأمر برمته سخيفا ،ألم يقل هان أنه لا يمكن مشاهدة نافذة حالة أحدهم دون إذن من مالكها نفسه؟
[
نافذة حالة يي سيول-آه ]

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

[1. المعلومات العامة ]

” إذا ، ما الذي تم تحديثه ؟ مزاجك ، أو ربما كفائتك ؟ “

تاريخ الإستدعاء : 16 مارس 2017.

” أتمنى لكم جميعا حياة مدرسية ممتعة “

_ رتبة الختم : برونزية

” معذرة .“

_ الجنس/العمر : أنثى/ 18

أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .

_ الطول/ الوزن : 160.6 سم/ 49.8 كغم

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

_ الوضع الحالي : جيد

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0

” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟

_ الجنسية : جمهورية كوريا ( المنطقة 1 )

كان تصرفه معها مختلفا بشكل واضح عن طريقة تفاعله مع المدعوين ، عند سماع صوته الذي بدا و كأنه يطرد حشرة مزعجة ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه المرأة

_ الإنتماء : غير مطبق

لم يقل هان أي شيئ آخر ، لكنه حدق ببساطة إلى الباب مع تعبير شخص يجد أن هذا مسل ، و بينما إستمر هذا الصمت الغريب تناوبت نظرات الحشد بين المرشد و مخرج القاعة.

_ الإسم المستعار : غير مطبق

لم يعرف أي أحد منهم ما العمل المقبل . إستمر فقط رد الفعل الغريزي لأفواههم التي كانت تتمايل بصمت لأعلى و لأسفل. “….”

[2 سمات ]

[ لقد حصلت على (1) شارة نجاة.]

1. المزاج:

أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .

– فاضلة (تمتلك شخصية لطيفة ولطيفة وخيرية).
– شخصية مراعية . (تمتلك الحب العميق والرعاية.)
– خاضعة (تسعى دون وعي للإ عتماد على شخص ما )

_ الجنس/العمر : أنثى/ 20

2. الكفاءة:
– كماشة لجميع الصفقات. (جيد في الأنشطة المختلفة.)
– تركيز عالي. (يمكنها إستخدام 100 ٪ من تركيزها أثناء القيام بعمل ما.)

صرخ المرشد بتهديد شديد نوعا ما.

عندما نظر سيول خلسة إلى يي سيول-آه لكي يتأكد ، ظهرت أيضًا نافذة الحالة الخاصة بها ، بما أنه شعر بالإرتباك ، كان على وشك أن يرفع يده قبل أن يدرك خطأه وسرعان ما خفضها.

” صحيح ، تحليل ذكي .“

” نعم ؟ هل أنت فضولي حول شيئ ما ؟

[ تم إضافة 5000 نقطة بقاء لك ]

و مع ذلك يبدو أن المرشد لم تفته تصرفات سيول .

متجاهلة هان تماما ، إلتقطت الخادمة الشقراء الكيس الذهبي و أحضرته برشاقة إلى سيول ، لم يمنعها هان لكن تعبيره كان معقدا بشكل واضح .

” هل فتحت صناديقك ؟ “

أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .

”….نعم ، فعلت. “

….نعم ، إنهما جميلتان . في الظلال السبعة لقوس قزح…

جف حلق سيول فجأة ،لم يكن متأكداً من السبب ، لكنه إعتقد أن عدم قول أي شيء الآن هو الأفضل ، لذلك قرر تغيير الموضوع.

[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]

” لقد تلقيت فقط رسالة تقول لي أن أتحقق من نافذة حالتي لذا….“

” كحم ، هل من الممكن…“

” أوه ، أنا أرى ، نافذة حالتك ، هل هي….“

” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟

أشرق تعبير هان المتشوق في تلك اللحظة.

” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“

” إذا ، ما الذي تم تحديثه ؟ مزاجك ، أو ربما كفائتك ؟ “

أحد مفاصل الباب لم تتحمل التأثير وإنفصلت عن الجدار ، بعدها سقطت على الأرض مصدرة صوت رنين معدني حاد ، و الباب الذي تم قفله بأمان ، تم إجباره على الإنفتاح من قبل إصطدام آخر .

عندما حدق سيول في هان دون قول كلمة واحدة ، ضحك هان بحرج ، يبدوا أنه عند رؤية رد فعله ، لم يكن صعباً على هان إكتشاف الأمر .

فجأة إختفى الضوء المنبعث من العدسة ، و إنتهى المرشد من تذمره القصير و الحاد قبل أن تتوقف شفتيه عن الإرتعاش .

” أوه ، من فضلك ، إعذر سلوكي الطائش ، ليس عليك أن تقلق. طالما أنك لا تسمح بذلك ، لست أنا فقط ، لكن لا أحد على قيد الحياة في هذا العالم يمكنه إلقاء نظرة خاطفة على نافذة الحالة الخاصة بك. ”

” حسنا ، إذا كنت تشعر بهذا . “

كان المرشد يتنهد داخليا بينما يقول هذا : عادةً ما أعطى الصندوق الضروري شيئًا مثيرًا للفضول لأولئك الذين كان لهم امتياز كافٍ لفتحه. كان مزاج الفرد و كفائته وحتى قدراته البدنية منصفة ،إذا تم تحديث نافذة حالة سيول فقط ، يمكن أن يتقبل هان هذا.

– يا أبناء العارهة الملاعين !! إفتحوووووا الباب من فضلكم آااااااااااه

بالطبع كان هذا إحتمالا فقط ، ليس لدى هان أي فكرة عن نوع المهارات التي أيقظها سيول .

يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .

عندما إبتعدت عنه نظرات المرشد الفضولية ، فتح سيول بسرعة الصندوقين المتبقين في نفس الوقت.

” ما معنى هذا؟ ما فائدة وجود المرشد إذا خططت لفعل الأمور بهذه الطريقة ؟ “

[ مهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › ، تطورت مرة أخرى .]

_ الإسم المستعار : غير مطبق

[تم فتح الاتجاهات اليسرى (3) للمهارة الفطرية ‹ الأعين التسع ›: الأصفر – ‹ الإنتباه مطلوب › ، البرتقالي – ‹ لا تقترب › ، والأحمر – ‹ يوصى بالتراجع الفوري › ]

الشيئ الأول الذي جذب إهتمام سيول كان الذي يسمى ‹ الصنودق الضروري › ، لقد سمع أن كلا من أصحاب الرتب البرونزية والفضية حصلوا على صناديق عشوائية ، لكن هذا كان له إسم مختلف.

[لقد حصلت على ‹ ورقة تعويذة ›.]

_ الإسم المستعار : غير مطبق

لم يكن بإمكان سيول رؤية هذه التعويذة في الوقت الحالي ، لأنه كان مشغولا بالتفكير ، كان سيول دائما يعتقد بأنه يمكنه رؤية اللون الأخضر فقط ، لذا فإن الصدمة العقلية التي تلقاها كانت مشابهة لتلقي ضربة عنيفة على رأسه.

تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .

…لديك عيون جميلة…

_ الجنس/العمر : أنثى/ 18

….نعم ، إنهما جميلتان . في الظلال السبعة لقوس قزح…

” حسنا ، كنت أعرف أن ذلك سيحدث. حسنا ، على أي حال ، فلتستعدوا جميعًا ، بعد كل هذا التأخير لقد حان الوقت .“

لسبب غير مفهوم تذكر سيول شيئًا من ماضيه البعيد ، شيئًا كان قد نسيه تقريبًا ، همسات إمرأة لم يستطع حتى أن يتذكر وجهها .

”هل تقول أننا لا نستحق أن نعرف لذا من الأفضل أن نخرس ونفعل ما يقال لنا ؟“

” إنت ،إنتظر، أحمر ، برتقالي ، أصفر ، أخضر…..“

” نعم ، لن تحصلي على أي شيئ. “

” معذرة .“

” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“

بينما كان سيول غارقا في أفكاره ، تكلم شخص من الجانب الأيمن للقاعة بصوت منخض عن صوت طنين بعوضة .

بقي المرشد مصدومًا لفترة طويلة من الوقت ، و لم يتمكن حتى من إكمال جملته ،ثم بدأت شفتيه في الإرتعاش بطريقة قبيحة قبل أن يغطى على عجل نظارته الأحادية بيده ، ومع ذلك إستطاع سيول رؤية ضوء ما ينبعث من العدسة قبل أن تتم تغطيتها.

كان هان يربت على صدره بدا و كأنه مرتاح مع نفسه نوعا ما ، ثم تحولت عيناه على الفور نحو مجموعة المتعاقدين ، كان هناك إمرأة شابة ترتدي شعرا مستعارا على شكل قصة بوب تنفض الغبار عن مؤخرتها أثناء الوقوف.

” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“

” كحم ، هل من الممكن…“

فجأة إنقطعت الضجة القادمة من الخارج ، كل من صراخ ذلك الرجل المجهول و الطرق على الباب توقفا .

” ما الأمر ؟ لقد كنا على وشك البدأ .“

سأل المرشد ، لكن لم يتحرك أي شخص آخر ، بعدها أغلقت الخادمة الباب بهدوء .

كان تصرفه معها مختلفا بشكل واضح عن طريقة تفاعله مع المدعوين ، عند سماع صوته الذي بدا و كأنه يطرد حشرة مزعجة ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه المرأة

في تلك اللحظة…. مرت دقيقة ، و قبل أن تمر الدقيقة الثانية….

” ألن تعطينا أي شيئ ؟
“?”

كانت إجابة بسيطة و واضحة ، لكن ظهر عبوس عميق على وجه المرأة

” أنت تعرف ، مثل الأكياس التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص .“

_ الإسم المستعار : غير مطبق

أخرج المرشد ضحكة ساخرة مكتومة ثم أجابها على الفور .

_ رتبة الختم : فضية

” نعم ، لن تحصلي على أي شيئ. “

” يا إبن العاهرة النتن ،هل تظن أنني لن أغادر؟ “

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

قليل من الأشخاص هنا و هناك بدأوا بالإتفاق مع الرجل المجهول بهدوء .

” هذه المكافآت تعطى للمدعوين فقط .“

فقط عندما كان شخص ما على وشك الصراخ.

كانت إجابة بسيطة و واضحة ، لكن ظهر عبوس عميق على وجه المرأة

” قلت لك أن تجلس على كرسيك .“

” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “

_ رتبة الختم : برونزية

” إنه أمر بسيط .“

” أوه ، أنا أرى ، نافذة حالتك ، هل هي….“

إبتسم المرشد برفق ثم أشار بيده اليمنى نحو الحانب الأيمن و أشار باليسرى نحو الجانب الأيسر من القاعة .

أكد سيول أن هناك ستة بنود مذكورة على القائمة المرفقة بالكيس .

” تمت دعوة هؤلاء الضيوف بعد إجراء تقييم صارم.“

[ مهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › ، تطورت مرة أخرى .]

بعد ذلك ، أشار هان بإصبعه السبابة الأيسر إلى يساره ثم إلى الجانب الأيمن من القاعة ، بأسلوب إتهامي نوعا ما.

” ألن تعطينا أي شيئ ؟ “?”

” و أنتم أيها الناس تم جركم إلى هنا بسبب العقود .“

_ الطول/ الوزن : 166.2 سم/ 53.4 كغم

” لا ، ليس هذا ما قصدته ! “

– غير مبالية. (لا تهتم بسهولة بأي شيء معين .)

” إضافة إلى ذلك ، ألم تحصلي أيتها الآنسة شين سانغ-آه ، على تعويض وفير ؟ همم؟ “

[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]

بعد سماع هذا السؤال ، أصبحت المرأة ذات قصة شعر البوب ، شين سانغ آه ، عاجزة عن الكلام ، ثم جلست مرة أخرى مع وجه محمر ، لكن هذا لم يكن النهاية.

” لقد تلقيت فقط رسالة تقول لي أن أتحقق من نافذة حالتي لذا….“

” هل إنتهيت من الكلام ؟ “

” إضافة إلى ذلك ، ألم تحصلي أيتها الآنسة شين سانغ-آه ، على تعويض وفير ؟ همم؟ “

وقف رجل من مجموعة المتعاقدين بسخط. و عند رؤية مدى شراسة عينيه ، ناهيك عن لياقته البدنية القوية إلى حد ما ، بدا شخصا سافلا و يعرف كيف يقوم بالأعمال القذرة إذا لزم الأمر.

بدا هان و كأنه قد تم شتمه فعليا .

” و ماذا تريد أنت أيضا ؟“

”هل تقول أننا لا نستحق أن نعرف لذا من الأفضل أن نخرس ونفعل ما يقال لنا ؟“

أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .

[ لقد حصلت على (1) شارة نجاة.]

” يا؟ ألا يمكنك تقديم تفسير مناسب حول ما هراء العقد هذا ؟ قلت لنا أن نأتي إلى هنا و من ثم تعاملنا بهذه الطريقة ؟

[ جاري البحث عن “البند الأكثر حاجة” أثناء الوضع الحالي … يرجى الإنتظار .]

قليل من الأشخاص هنا و هناك بدأوا بالإتفاق مع الرجل المجهول بهدوء .

كان تصرفه معها مختلفا بشكل واضح عن طريقة تفاعله مع المدعوين ، عند سماع صوته الذي بدا و كأنه يطرد حشرة مزعجة ظهرت لمحة من عدم الرضا على وجه المرأة

كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.

” إضافة إلى ذلك ، ألم تحصلي أيتها الآنسة شين سانغ-آه ، على تعويض وفير ؟ همم؟ “

كانوا يشعرون بالفعل بعدم الارتياح والقلق ، وبعد أن عوملوا مثل حفنة من الأسماك غير المرئية ، لم يكن غريباً للغاية أن يعبروا عن إستيائهم ، لكن لسوء حظهم ، لم يكن هذا هو المكان المناسب للتعبير عن إستيائهم ، ولم يكن هان هو الشخص المناسب لتقديم شكوى إليه.

بدا صوت هان باردا للغاية ، مما تسبب لكانغ سيوك في أن يبتلع لعابه بعصبية ثم وضع مؤخرته على الكرسي .

” أتعلم ، توقف عن إهدار الوقت وأحضر لنا بعض الكراسي أيضا ،أرجلي تؤلمني من الوقوف كل تلك المدة .“

” لا كنت فقط….“

” هذا صحيح ! الآن ، كما أرى ، يبدوا أنك مازلت شابًا ، فكيف يمكنك حتى التفكير في أنه من الجيد التمييز بين الناس بمثل هذه الطريقة ؟ ”

لأن الباب لم يعد يشع باللون الأخضر بعد الآن بل باللون البرتقالي .

عندما بدأ عدد متزايد من الأصوات في الرنين ، بدأ قدر من الثقة والقوة يملأ تعبير الرجل المجهول الهوية ، ثم بدأ ينظر بسخط نحو المرشد منتظرا رده .

كان بإمكانهم جميعًا سماع خطوات ركض سريعة و خائفة تقترب من الباب ، و بعد ذلك تم زعزعة مقبض الباب بشدة من الخارج.

أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .

– ذكية. (تمتلك عقلاً ذكياً وكذلك مواهب جيدة بشكل عام)

”….أحيانا نحصل على أشخاص مثلكم ، أشخاص لا يعرفون مكانتهم ، أولئك الذين يعرفون فقط النباح و لا شيئ غير ذلك .“

_ الوظيفة : ( مدعوة ) مستوى.0

” ماذا قلت ؟ “

تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .

” حسنا ، أنا أفهمك ، أنا لا أعرف أي لقيط يرثى له قد أحضرك إلى هنا ، لكن لا يجب عليك القفز دون حتى الإنتظار لإستماع الشرح ، و حتى لو أعماك المال والمكافأة الموعودة. ”

يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .

جفل الرجل المجهول.

بعد سماع هذا السؤال ، أصبحت المرأة ذات قصة شعر البوب ، شين سانغ آه ، عاجزة عن الكلام ، ثم جلست مرة أخرى مع وجه محمر ، لكن هذا لم يكن النهاية.

” مهما كان الأمر ، لقد وقعت العقد بالفعل ، أليس كذلك؟ طالما أنك هنا ، ليس لديك خيار سوى اتباع إرشاداتي. إذا كنت ترغب في تقديم شكوى ، فعليك أن تلتقي بالشخص الذي وقعت معه العقد لاحقًا و تفعل ذلك. ”

أما بالنسبة لهان كان يبتسم بسخرية بينما ينظر إليهم .

” إذا ما تقوله ه أنني يجب أن أجلس هنا بهدوء ؟ “

_ الطول/ الوزن : 160.6 سم/ 49.8 كغم

” تماما “

” لماذا هل هناك أي فرق ؟ “

”هل تقول أننا لا نستحق أن نعرف لذا من الأفضل أن نخرس ونفعل ما يقال لنا ؟“

– غير مبالية. (لا تهتم بسهولة بأي شيء معين .)

” صحيح ، تحليل ذكي .“

بعد سماع هذا السؤال ، أصبحت المرأة ذات قصة شعر البوب ، شين سانغ آه ، عاجزة عن الكلام ، ثم جلست مرة أخرى مع وجه محمر ، لكن هذا لم يكن النهاية.

” هاه ، ما يجب أن أفعل إذا ؟ لأنني أشعر بعدم الرغبة لفعل ذلك .“

فقط ماذا يوجد في هذا الكيس ؟ لم يستطع سيول إلا أن يصبح فضوليا قليلا ، حتى قليلة الكلام يون سيورا مدت رقبتها خلسة لأخذ نظرة .

” حسنا ، إذا كنت تشعر بهذا . “

بعدها حول هان نظرته إلى سيول.

عند رؤية موقف الرجل المجهول المتمرد ، أشار هان بإصبعه السبابة بكل بساطة نحو المخرج الوحيد لقاعة التجمع .

_ الجنس/العمر : أنثى/ 20

” يمكنك المغادرة بكل بساطة. “

أخيرا تشكلت نظرة غضب على وجه هان .

” يا إبن العاهرة النتن ،هل تظن أنني لن أغادر؟ “

يبدوا أنها أحست بنظرته ، لأنها رفعت رأسها ، بينما كاد سيول يصرخ غريزيا ، ثم أبعد نظرته بسرعة ، لكن نافذة حالتها لم تختفي عن مرآه ، لم تظهر فقط معلوماتها العامة و مزاجها و كفائتها بل ظهرت حتى إحصائياتها الجسدية ، و مواهبها و وعي ضميرها .

شتم الرجل المجهول بصوت عالي ثم إستدار نحو المجموعة قبل أن الصراخ عليهم بصوت عالي .

إبتسم المرشد بإشراق ثم ضغط على أيقونة ما في هاتفه .

” لقد قال لنا أن نغادر ، إذا فلنغادر ، و دعهم يفعلون ما يريدون بحق الجحيم و دعونا نغادر .“

” هذه المكافآت تعطى للمدعوين فقط .“

بسماع هذا ، وقف ثلاثة أو أربعة أشخاص بتردد ، و بالرغم من ذلك كان عدد الذين يستعدون للتحرك قليلًا.

كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .

” ماذا تفعلون جميعا ؟ أنا أقول أننا يجب أن نغادر الآن !“

حتى بعد أن حث الرجل المجهول الحشد ، لم يتزحزح أحد و عندما لم تتحرك الأغلبية ، بدأ حتى أولئك الذين وقفوا في العودة إلى مقاعدهم . بالتأكيد كان هذا موقفا محرجا للنظر إليه، ولكن أيضًا لم يكن الأمر كما لو أن كل متعاقد هنا لم يتلقى تفسيرا أو إثنين قبل المجيء إلى هنا.

حتى بعد أن حث الرجل المجهول الحشد ، لم يتزحزح أحد و عندما لم تتحرك الأغلبية ، بدأ حتى أولئك الذين وقفوا في العودة إلى مقاعدهم . بالتأكيد كان هذا موقفا محرجا للنظر إليه، ولكن أيضًا لم يكن الأمر كما لو أن كل متعاقد هنا لم يتلقى تفسيرا أو إثنين قبل المجيء إلى هنا.

” هل أنت تسخر مني؟ هل كانت تجربتك خلال البرنامج التعليمي غير سارة؟ و أنت تحاول إفساده الآن ، هل هاذا هو الحال؟ كيف عرفت حتى ما سيحتاجه هذا الرجل هنا …..؟! ”

” تبا لهذا ، يا لكم من حفنة من الجبناء البكم .“

كانغ سيوك الذي كان يحدق في كيس سيول بجشع ، نهض عن كرسيه و تقدم نحو الكيس .

تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .

تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .

هل هناك شخص آخر يتمنى المغادرة ؟ “

لم يعرف أي أحد منهم ما العمل المقبل . إستمر فقط رد الفعل الغريزي لأفواههم التي كانت تتمايل بصمت لأعلى و لأسفل. “….”

سأل المرشد ، لكن لم يتحرك أي شخص آخر ، بعدها أغلقت الخادمة الباب بهدوء .

[ لقد تلقيت رسالة من المرشد ]

لم يقل هان أي شيئ آخر ، لكنه حدق ببساطة إلى الباب مع تعبير شخص يجد أن هذا مسل ، و بينما إستمر هذا الصمت الغريب تناوبت نظرات الحشد بين المرشد و مخرج القاعة.

كان لا بد من طرح هذه الشكوى عاجلاً أم آجلاً ، بعد كل شيء ، منذ ظهور المرشد لم ينتبه إلا إلى الجانب الأيسر من القاعة فقط حيث كان المدعوون.

في تلك اللحظة…. مرت دقيقة ، و قبل أن تمر الدقيقة الثانية….

[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]

كان بإمكانهم جميعًا سماع خطوات ركض سريعة و خائفة تقترب من الباب ، و بعد ذلك تم زعزعة مقبض الباب بشدة من الخارج.

” كحم ، هل من الممكن…“

– إفتحوا الباب !! إفتحوا الباب !!

عندما حدق سيول في هان دون قول كلمة واحدة ، ضحك هان بحرج ، يبدوا أنه عند رؤية رد فعله ، لم يكن صعباً على هان إكتشاف الأمر .

بعدها ، بدأ طرق قوي على الباب….

” صحيح ، تحليل ذكي .“

– يا أبناء العارهة الملاعين !! إفتحوووووا الباب من فضلكم آااااااااااه

سأل المرشد ، لكن لم يتحرك أي شخص آخر ، بعدها أغلقت الخادمة الباب بهدوء .

فجأة إنقطعت الضجة القادمة من الخارج ، كل من صراخ ذلك الرجل المجهول و الطرق على الباب توقفا .

وقف رجل من مجموعة المتعاقدين بسخط. و عند رؤية مدى شراسة عينيه ، ناهيك عن لياقته البدنية القوية إلى حد ما ، بدا شخصا سافلا و يعرف كيف يقوم بالأعمال القذرة إذا لزم الأمر.

” حسنا ، كنت أعرف أن ذلك سيحدث. حسنا ، على أي حال ، فلتستعدوا جميعًا ، بعد كل هذا التأخير لقد حان الوقت .“

تمتم الرجل المجهول ببضع كلمات ، ثم شق طريقه بغضب نحو المخرج ، كانت الخادمة الشقراء تقف هناك ، و لأنها سريعة البديهة فتحت الباب بعناية. و قبل الخروج إستدار الرجل ثم بصق على أرضية قاعة التجمع .

إبتسم المرشد بإشراق ثم ضغط على أيقونة ما في هاتفه .

”….نعم ، فعلت. “

[ لقد تلقيت رسالة من المرشد ]

_ الوضع الحالي : جيد

[ ستبدأ الآن المهمة الأولى للبرنامج التعليمي : ‹ الهروب من قاعة التجمع ›!]

[ مهارتك الفطرية ‹ الأعين التسع › ، تطورت مرة أخرى .]

[ تم تحميل يوميات طالب مجهول .]

أخرج المرشد ضحكة ساخرة مكتومة ثم أجابها على الفور .

” أتمنى لكم جميعا حياة مدرسية ممتعة “

لم يكن بإمكان سيول رؤية هذه التعويذة في الوقت الحالي ، لأنه كان مشغولا بالتفكير ، كان سيول دائما يعتقد بأنه يمكنه رؤية اللون الأخضر فقط ، لذا فإن الصدمة العقلية التي تلقاها كانت مشابهة لتلقي ضربة عنيفة على رأسه.

وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…

” أوه ، أنا أرى ، نافذة حالتك ، هل هي….“

” أتمنى لكم جميعا الحصول على ثروة جيدة .“

إختفى في الهواء الرقيق ، مثلما حدث عندما ظهر لأول مرة. ليس هو فقط و أيضا إختفت الخادمة الشقراء .

إختفى في الهواء الرقيق ، مثلما حدث عندما ظهر لأول مرة. ليس هو فقط و أيضا إختفت الخادمة الشقراء .

” أتمنى لكم جميعا حياة مدرسية ممتعة “

و الآن بعد أن تركوهم مهجورين ، بدأ الناس بالوقوف على عجل .

[1. المعلومات العامة ]

فقط عندما كان شخص ما على وشك الصراخ.

عند سماع تنبيه بأنه يجب عليه التحقق من نافذة الحالة ، رفع سيول رأسه ، مما جعله ينظر نحو ن رأس يون سيورا.

كوانغ !!

بدا صوت هان باردا للغاية ، مما تسبب لكانغ سيوك في أن يبتلع لعابه بعصبية ثم وضع مؤخرته على الكرسي .

صوت إصطدام قوي زعزع باب الخروج ، مما أسفر عن إسكات الضجة على الفور قبل أن تبدأ.

[ المهارة الفطرية ‹ ؟؟ › تطورت إلى مهارة ‹ الأعين التسع › ]

أحد مفاصل الباب لم تتحمل التأثير وإنفصلت عن الجدار ، بعدها سقطت على الأرض مصدرة صوت رنين معدني حاد ، و الباب الذي تم قفله بأمان ، تم إجباره على الإنفتاح من قبل إصطدام آخر .

[ جاري البحث عن “البند الأكثر حاجة” أثناء الوضع الحالي … يرجى الإنتظار .]

كان الصمت الذي حل بسبب الإرتباك يصم الآذان.

_ الوضع الحالي : جيد

لم يعرف أي أحد منهم ما العمل المقبل . إستمر فقط رد الفعل الغريزي لأفواههم التي كانت تتمايل بصمت لأعلى و لأسفل.
“….”

” لك.. ،لكن لما لا ؟ “

بالطبع ، لم يبقى سيول في مكانه عندما إندلعت هذه الفوضى ، إلتقط الكيس الذهبي الفارغ ، و وضعه على كتفه ، ثم نهض من كرسيه. ، و طوال الوقت لم ينس إبقاء عينيه على الباب.

[ لقد تلقيت رسالة من المرشد ]

لأن الباب لم يعد يشع باللون الأخضر بعد الآن بل باللون البرتقالي .

[ تم فتح الصندوق الضروري (x1)]

وضع هان يده اليمنى قبالة صدره ثم إنحنى بتهذيب ، بعد ذلك…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط