إسمك
استيقظت ورأيت سقف ذو قبة منخفضة مع إضائة خافتة وبرتقالية.
” لكن هناك منطقة واحدة أو منطقتان فقط حتى ظهور بوابة الخروج التالية ، فلنعمل معا ونعد إلى المنزل بأمان ، لقد وافقت بالفعل على التعاون مع فريق السيدة كايرا “.
كان هذا كل ما استطعت أن أدركه قبل أن يذكرني جسدي بحنان لماذا فقدت الوعي في المقام الأول.
كنت أشعر أن جسدي أصبح ملتويا تماما ، كانت هناك تموجات من الألم والرفض منه حتى على الحركة في التنفس ودفع الهواء خارج رئتي.
أختفت رؤيتي واستغرق الأمر عدة دقائق حتى أدركت أن هناك أشخاصًا آخرين يتحدثون.
ومع ذلك ، كان هذا مختلفا تماما.
“إنه لطيف بمجرد التعرف عليه”.
“هل—أي شيء يمكننا القيام به؟”
“الأميرة ستكون بخير ، إنه يحتاج فقط إلى بعض المساحة “.
“ما الذي يجعلك تقولين هذا؟” سألت ونظري مثبت نحو كايرا التي كانت تصب سائلا في كوبها المعدني.
” الذئب المتحدث محق ، سيدة كايرا ، نظرا لأن الإكسير لا يعمل على هذا المخنث ، فكل ما يمكننا فعله هو الانتظار “.
“انتظر ، هل ستسمحين له بالمغادرة؟”
في الوقت نفسه ، لم أرغب في إخفاء إسمي واستخدام مجرد لقب.
” انتظروا … ما لا أفهمه تماما هو كيف يمكن أن تتقبلوا بهدوء حقيقة أننا نتحدث مع ذئب مصنوع من الظلال والنيران الأرجوانية!”
“ظننت أنني أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بالرجل المخنث.”
” لقد كنت تصرخين في وجهي وتشكرينني عندما أنقذتك أيتها الآنسة ذات الشورت الضيق ، لا أفهم سبب حيرتك من ذلك الآن “.
(م.م ، كناية ذات الشورت الضيق هي كناية انجليزية مخصصة للفتيات المتعريات او الشبه متعريات..)
(م.م ، كناية ذات الشورت الضيق هي كناية انجليزية مخصصة للفتيات المتعريات او الشبه متعريات..)
“شورت -ضيق؟ حتى ماذا يعني – “
“كان من الواضح إلى حد ما أن المخنث كان حذرا دائما ، ليس من المفاجئ أنه كان يخفي بعض قدراته “.
“فقط قل أنك صاعد حر متعاقد مع دماء دينوار.”
“كان من الواضح إلى حد ما أن المخنث كان حذرا دائما ، ليس من المفاجئ أنه كان يخفي بعض قدراته “.
ثبتت عيناي على نظرتها كما عادت لتظهر ذكريات اللهب الأسود الذي إستعملته.
مع هدوء الغرفة وإنخفاض ألم جراحي بشكل مزعج ، تمكنت من دعم نفسي على مرفقي.
” الذئب المتحدث محق ، سيدة كايرا ، نظرا لأن الإكسير لا يعمل على هذا المخنث ، فكل ما يمكننا فعله هو الانتظار “.
“ظننت أنني أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بالرجل المخنث.”
“آه ، يبدو أنك واعي تمامًا الآن”
” انتظروا … ما لا أفهمه تماما هو كيف يمكن أن تتقبلوا بهدوء حقيقة أننا نتحدث مع ذئب مصنوع من الظلال والنيران الأرجوانية!”
كان أريان هو اول من تحدث على بعد أمتار قليلة حيث كان تايغن وداريا وكايرا وريجيس جالسين حول قدر يغلي فوق النار.
“انتظر ، ستغادر الآن بعد أن حصلت على قسط من الراحة وتناولت وجبة؟” سألت داريا.
“لقد تعرضت لبعض النوبات من الإستيقاظ ، لذلك افترضنا أنك ستعود للنوم مرة أخرى.”
شعرت بمرق شهي غني يتحرك نزولا على حلقي ، وغطى فمي بنكهة اللحم الاذعة.
“أين أنا؟” سألت بينما اتى ريجيس وساعدني بدفع ظهري برأسه.
نهض ريجيس الذي كان مستلقيا عند سماعي. “لنذهب.”
“توقف” ، صرخت بصوت عالي لم تستخدمه من قبل.
أجابت كايرا. “يمكنك الاسترخاء” بينما كان تعبيرها مزيج متضارب من الحذر والتعاطف.
“لست بحاجة إلى معرفة الدماء التي أتيت منها ، ولكن على الأقل اسم …”
“نحن في غرفة إستراحة.”
لكن هذا لن يكون سبب لدعوة نفسي بنوت مثل الوقت الذي كنت مغامرا مقنعا.
ثبتت عيناي على نظرتها كما عادت لتظهر ذكريات اللهب الأسود الذي إستعملته.
“شورت -ضيق؟ حتى ماذا يعني – “
” لقد أعطى كل شخص وجبتين فقط …”
قمت بكتم المشاعر التي كنت أشعر بها ، الألم ، والخسارة ، والندم ، والغضب.
“اسمك؟” ، صرخت كايرا من اللهب المتصاعد من مخيمهم
” انتظروا … ما لا أفهمه تماما هو كيف يمكن أن تتقبلوا بهدوء حقيقة أننا نتحدث مع ذئب مصنوع من الظلال والنيران الأرجوانية!”
“لذلك الوحش العملاق الذي يحرس البرج …”
إبتسم أريان نحوي وهو يجيب.
” لقد أعطى كل شخص وجبتين فقط …”
لم يكن دافعي من البقاء هنا هو الاختباء.
“يبدو أن خطتك لترك هجوم أنفاس الوحش ينفجر في فمه كانت ناجحة”.
أضاف تايغن وهو يتذمر ، ” كانت خطة المخنث ستفشل لو لم أساعده ، على الرغم من أنني لم أعتقد أنها ستنجح حقا.”
“هل هناك سبب لمواصلة التحرك معل؟”
لذلك لم يعرفوا؟.
نظرت داريا نحو تايغن بوهج حاد.
لا بد أن الصدمة الناتجة عن هجوم أنفاس الوحش كانت قوية بما يكفي لجعل تايغن وأريان فاقدين للوعي بينما استخدمت رون الدمار الذي تركه ريجيس في جسده.
بالنظر إلى الوراء رأيت أن كايرا كانت واقفة أيضا.
نظرًا لأن الصاعدين قد انتشروا في منطقة التقارب ، فلا بد أنهم افترضوا أن نفس الشيء قد حدث لهذا الوحش الضخم.
“هل سمعت هذا الصوت أيضًا؟” سألت ريجيس.
بناءً على تعابير الجميع ، يبدو أن لديهم الكثير من الشكوك لكنني شعرت بالارتياح لأنهم لم يشهدوا استخدامي لرون الدمار.
لم يكن هناك ممر خلفي الآن ، فقط ثلاثة جدران بيضاء وسقف وأرضية بيضاء وبوابة بلورية صلبة واحدة تعطي وهج أزرق أرجواني.
” تسك يبدو أن عضو دماء ليندرت هذا بخيل بشكل خاص ” ، تذمر تايجين.
“لدينا جميعا أسئلة لك ، لكنني أعتقد أنه من الأفضل إستعادة قوتك.”
“يبدو أن خطتك لترك هجوم أنفاس الوحش ينفجر في فمه كانت ناجحة”.
تحدثت داريا بهدوء وهي تعطيني وعاءً مليئ بحساء يتصاعد منه البخار.
تركت الدفئ ينتشر من الوعاء إلى راحة يدي قبل أن آخذ رشفة.
“سمعت أنك من الجنوب ، لكنك تذوقها بنفسك ، تشتهر دماء ليندرت بوصفات لذيذة وغنية. “
” تسك يبدو أن عضو دماء ليندرت هذا بخيل بشكل خاص ” ، تذمر تايجين.
“هل هناك سبب لمواصلة التحرك معل؟”
” لقد أعطى كل شخص وجبتين فقط …”
نظرت داريا نحو تايغن بوهج حاد.
“هذا لأنك بدأت في تناول الطعام مباشرة من القدر باستخدام مغرفة الخلط كملعقة!”
تحدثت كايرا وهي تسحب بهدوء ما بدا وكأنه صندوق مع قطع من الفاكهة المجففة فيه.
“كان من الواضح إلى حد ما أن المخنث كان حذرا دائما ، ليس من المفاجئ أنه كان يخفي بعض قدراته “.
“لست بحاجة إلى معرفة الدماء التي أتيت منها ، ولكن على الأقل اسم …”
“لا يزال لدينا حصصنا ، تايغن”.
“… شكرا لك سيدة كايرا.”
“انتظر ، ستغادر الآن بعد أن حصلت على قسط من الراحة وتناولت وجبة؟” سألت داريا.
“هل سمعت هذا الصوت أيضًا؟” سألت ريجيس.
قام الدب الشاهق من الشعر الأحمر والعضلات بالتنهد وهو يقضم على الفواكه.
“… شكرا لك سيدة كايرا.”
عندما اختفى الشكل الغامض لرفيقي وهو يدخل إلى ظهري ، نظرت حولي مرة أخرى.
على الرغم من حقيقة أن جسدي من الناحية الصحية لم يكن بحاجة إلى تناول الطعام إلا أن يدي تحركت تلقائيا.
على الرغم من أن داريا لم تعني ذلك ، إلا أنها كشفت للتو عن حقيقتين مهمتين للغاية.
تركت الدفئ ينتشر من الوعاء إلى راحة يدي قبل أن آخذ رشفة.
أمسكت الخنجر دون أن تنبس ببنت شفة وكان تعبيرها شبه مستحيل للقراءة.
“هذا لأنك بدأت في تناول الطعام مباشرة من القدر باستخدام مغرفة الخلط كملعقة!”
شعرت بمرق شهي غني يتحرك نزولا على حلقي ، وغطى فمي بنكهة اللحم الاذعة.
يجب أن يكون تعبيري قد أعطى أفكار غريبة لأنني نظرت إلى الأعلى لأرى داريا تبتسم ابتسامة متكلفة.
بينما كانت كايرا تنظر إلي بتعبير غريب ، وتايغن يحدق بشوق في الوعاء بين يدي.
مع هدوء الغرفة وإنخفاض ألم جراحي بشكل مزعج ، تمكنت من دعم نفسي على مرفقي.
“نحن في غرفة إستراحة.”
ضحكت داريا ، ” قوة طبخ ليندرت تنتصر مرة أخرى”.
لقد ترددت في المضي قدمًا ولكن لم يسعني سوى الانجذاب إلى ما كان موجودا على الجانب الآخر ، بعد التقدم مرة أخرى دخلت إلى الباب الذي يخفي المجهول.
بعد أن كنت أمتلك نوع من الاتصال التخاطري مع كل من سيلفي وريجيس ، فقد أصبحت معتاد على الأصوات في رأسي.
“لم أكن أعتقد أنه من الممكن لك أن تمتلك تعابير اخرى بخلاف العبوس والبرودة.”
كان أحد الأغراض الأساسية للمقابر الأثرية هو استرداد القطع الأثرية الضائعة من السحراء القدماء لذلك بالطبع سيكون هناك مسؤولون يتأكدون من تنظيم ذلك.
خدش ريجيس فرائه بجانبي ويبدو أن لهبه الأرجواني أصبح ماديا اكثر.
لم يكن لدي متسع من الوقت للتحرك لأن قوة لا توصف دفعتني فجأة إلى الأمام ، عندما شعرت بنفسي وجدت أنني وريجيس أصبحنا أمام مدخل ضخم مصنوع من الكريستال الأسود الذي لم يكن بالتأكيد قريب من المرر الذي كنا فيه.
“إنه لطيف بمجرد التعرف عليه”.
“اسمك؟” ، صرخت كايرا من اللهب المتصاعد من مخيمهم
بعد الانتهاء من وعاء الحساء الثاني تحدثت أخيرًا مرة أخرى.
“يبدو أن خطتك لترك هجوم أنفاس الوحش ينفجر في فمه كانت ناجحة”.
” صحيح أن أفعالك كانت غير ضرورية ، شكرا لك على الاعتناء بي عندما كنت فاقدًا للوعي.”
هذا يعني أنني يجب أن أكون قد هبطت في مكان ما في وسط المقابر الأثرية.
وقفت داريا ، “ما زلت أمتلك محاكاة يمكنك الاحتفاظ بها ، بمجرد خروجنا جميعا من هنا ، يمكن لدمائي بالتأكيد تزويدك بأي شيء تريده ، لقد قلت هذا من قبل نحن نبحث دائما عن مهاجمين أقوياء “.
نهض ريجيس الذي كان مستلقيا عند سماعي. “لنذهب.”
فقط عندما التفت للمغادرة تحدثت.
“انتظر ، ستغادر الآن بعد أن حصلت على قسط من الراحة وتناولت وجبة؟” سألت داريا.
***
نظرت إلى الصاعدة ذات الشعر البني.
أختفت رؤيتي واستغرق الأمر عدة دقائق حتى أدركت أن هناك أشخاصًا آخرين يتحدثون.
“ادخل بداخلي ، فقط للإحتراز.”
“هل هناك سبب لمواصلة التحرك معل؟”
نظرت إلى الصاعدة ذات الشعر البني.
أجابت داريا ، ” أنت قوي وايضا بشكل غريب للغاية ، ايضا من الواضح أنك لم تكشف عن كل قدراتك”.
بناءً على تعابير الجميع ، يبدو أن لديهم الكثير من الشكوك لكنني شعرت بالارتياح لأنهم لم يشهدوا استخدامي لرون الدمار.
بالنظر إلى الوراء رأيت أن كايرا كانت واقفة أيضا.
” لكن هناك منطقة واحدة أو منطقتان فقط حتى ظهور بوابة الخروج التالية ، فلنعمل معا ونعد إلى المنزل بأمان ، لقد وافقت بالفعل على التعاون مع فريق السيدة كايرا “.
ومع ذلك ، وبينما كنا نسير ، لا بد أنني تسببت في شيء ما لأن الأحرف الرونية أضاءت فجأة على الحائط على جانبيّ وأصبحت كل أضواء الممر أرجوانية فجأة.
على الرغم من أن داريا لم تعني ذلك ، إلا أنها كشفت للتو عن حقيقتين مهمتين للغاية.
“صحيح.” تحركت عيناي إلى اليسار واليمين ، لكنني لم أبقى في مكان بسبب الأدرينالين المتدفق من خلالي.
أولا ، كان هناك العديد من المخارج ، وثانيا ، يبدو أنهم قد اجتازوا بالفعل بوابة خروج أو عدة منها قبل ذلك.
كان المكان هادئ وصامتا ، لكن مع الضوء الأبيض والجدران البيضاء الناعمة ، لم أستطع إلا الشعور بالخوف.
هذا يعني أنني يجب أن أكون قد هبطت في مكان ما في وسط المقابر الأثرية.
“اسمك؟” ، صرخت كايرا من اللهب المتصاعد من مخيمهم
لا ، أردت أن يكون اسمي علامة لا يعرفها أحد سوى أقرب الناس لي وأغرونا والأزوراس.
وقفت وفحصت كل ممتلكاتي ولاحظت أن الخنجر لا يزال مربوطا بي ، لذلك قمت بفكه من خصري وسلمته إلى كايرا.
“كان علي أن أستعيره في المعركة الأخيرة.”
أجابت داريا ، ” أنت قوي وايضا بشكل غريب للغاية ، ايضا من الواضح أنك لم تكشف عن كل قدراتك”.
“نحن في غرفة إستراحة.”
أمسكت الخنجر دون أن تنبس ببنت شفة وكان تعبيرها شبه مستحيل للقراءة.
” إذن هل تريد أن أستعيد الخنجر والميدالية؟”
فقط عندما التفت للمغادرة تحدثت.
“إنه لطيف بمجرد التعرف عليه”.
“كان من الواضح إلى حد ما أن المخنث كان حذرا دائما ، ليس من المفاجئ أنه كان يخفي بعض قدراته “.
“توقف” ، صرخت بصوت عالي لم تستخدمه من قبل.
“لقد تعرضت لبعض النوبات من الإستيقاظ ، لذلك افترضنا أنك ستعود للنوم مرة أخرى.”
أجابت كايرا. “يمكنك الاسترخاء” بينما كان تعبيرها مزيج متضارب من الحذر والتعاطف.
نظرت للوراء من فوق كتفي في الوقت المناسب وأمسكت بالخنجر الذي رمته إلي.
احمرت داريا ونظرت نحوه بحدة.
لذلك لم يعرفوا؟.
“ستحتاج إلى هذه بمجرد الخروج من المقابر الأثرية.”
” انتظروا … ما لا أفهمه تماما هو كيف يمكن أن تتقبلوا بهدوء حقيقة أننا نتحدث مع ذئب مصنوع من الظلال والنيران الأرجوانية!”
ألقيت نظرة خاطفة على الخنجر في يدي ، ولاحظت وجود عملة ذهبية مربوطة بالحزام لم تكن موجودة من قبل.
إستدرت ورأيت أن البوابة التي أتينا منها قد اختفت ، ولم يتبق لي سوى مسار واحد.
لقد تم النقش عليها تصميم شبيه بالأجنحة المزينة بالريش المنتشرة مع درع مزخرف بدقة.
ثبتت عيناي على نظرتها كما عادت لتظهر ذكريات اللهب الأسود الذي إستعملته.
” إسمي غراي ”
“سيدة كايرا!” صرخ تايغن قبل أن ترفع يدها.
“ما الذي يجعلك تقولين هذا؟” سألت ونظري مثبت نحو كايرا التي كانت تصب سائلا في كوبها المعدني.
كنت نصف آمل أن يبقى الباب موجودا مثل المرة الأولى ، حيث تمكنت من فتحه بمعرفتي المحدودة عن الأحرف الرونية مما جعلني قادرا على القتال في مستوى واحد لعدة مرات .
تحدثت داريا بهدوء وهي تعطيني وعاءً مليئ بحساء يتصاعد منه البخار.
” ستكون أسهل طريقة لإثبات نفسك دون الحاجة إلى الكشف عن هويتك أمام جميع مسؤولي المملكة الذين ينتظرون الصاعدين الذين يخرجون من المقابر الأثرية.”
أجابت داريا ، ” أنت قوي وايضا بشكل غريب للغاية ، ايضا من الواضح أنك لم تكشف عن كل قدراتك”.
في الوقت نفسه ، لم أرغب في إخفاء إسمي واستخدام مجرد لقب.
أخذت كايرا رشفة قبل أن تنظر إلي بنظرة جادة.
“هل—أي شيء يمكننا القيام به؟”
ألقيت نظرة خاطفة على الخنجر في يدي ، ولاحظت وجود عملة ذهبية مربوطة بالحزام لم تكن موجودة من قبل.
“فقط قل أنك صاعد حر متعاقد مع دماء دينوار.”
أجابت كايرا ، ” وهذا هو السبب في أنني أتوقع منك أن تعيدها في النهاية مع الميدالية ، سيكون من السهل العثور على أراضي دينوار بمجرد وصولك إلى المجال المركزي في وسط ألاكريا.”
لم أفكر في إمكانية انتظار الحرس خارج المقابر الأثرية.
لقد نسيت أن هذا المكان لم يكن مجرد دانجون أو انقاض يمكن للمغامرين الدخول والخروج منها كما يحلو لهم.
“انتظر ، ستغادر الآن بعد أن حصلت على قسط من الراحة وتناولت وجبة؟” سألت داريا.
كان أحد الأغراض الأساسية للمقابر الأثرية هو استرداد القطع الأثرية الضائعة من السحراء القدماء لذلك بالطبع سيكون هناك مسؤولون يتأكدون من تنظيم ذلك.
شققت طريقي نحو نهاية الرواق حيث وقف باب مغلق.
ضحكت داريا ، ” قوة طبخ ليندرت تنتصر مرة أخرى”.
“ثم ماذا عن الخنجر؟ اعتقدت أنه كان لأخيك؟ ” سألت وأنا أخلع الميدالية المربوطة بحزام الخنجر.
“أنه كذلك”
أخذت كايرا رشفة قبل أن تنظر إلي بنظرة جادة.
أجابت كايرا ، ” وهذا هو السبب في أنني أتوقع منك أن تعيدها في النهاية مع الميدالية ، سيكون من السهل العثور على أراضي دينوار بمجرد وصولك إلى المجال المركزي في وسط ألاكريا.”
“لست بحاجة إلى معرفة الدماء التي أتيت منها ، ولكن على الأقل اسم …”
“المجال المركزي؟ ، ليس لدي أي خطط بشأن -“
” إذن هل تريد أن أستعيد الخنجر والميدالية؟”
“ادخل بداخلي ، فقط للإحتراز.”
أمسكت بالعملة الذهبية في يدي كما قررت.
أختفت رؤيتي واستغرق الأمر عدة دقائق حتى أدركت أن هناك أشخاصًا آخرين يتحدثون.
“ما الذي يجعلك تعتقدين أنني سأعيده بمجرد خروجي من المقابر الأثرية؟”
“لطالما كان لدماء دينوار نظرة حادة على الأشخاص. أنت تعرف أحد أسراري وأنا أعرف أحد أسرارك ، لن أحاول إجبارك على القدوم معنا ، لكني آمل أن نلتقي مرة أخرى ونتشارك محادثة في ظل ظروف أفضل “.
لا ، أردت أن يكون اسمي علامة لا يعرفها أحد سوى أقرب الناس لي وأغرونا والأزوراس.
“انتظر ، هل ستسمحين له بالمغادرة؟”
وقفت داريا ، “ما زلت أمتلك محاكاة يمكنك الاحتفاظ بها ، بمجرد خروجنا جميعا من هنا ، يمكن لدمائي بالتأكيد تزويدك بأي شيء تريده ، لقد قلت هذا من قبل نحن نبحث دائما عن مهاجمين أقوياء “.
أضاف ريجيس ، ” أيضا لقد وصفتيه بالوسيم هل تبحثون عن ذلك ايضا؟”.
أضاف ريجيس ، ” أيضا لقد وصفتيه بالوسيم هل تبحثون عن ذلك ايضا؟”.
احمرت داريا ونظرت نحوه بحدة.
“سمعت أنك من الجنوب ، لكنك تذوقها بنفسك ، تشتهر دماء ليندرت بوصفات لذيذة وغنية. “
“نعم فعلت! ، وعادة ما يكون هناك القليل المجاملات “.
أخيرا ، أصبح جسدي بالكامل مغمور فيها.
“شكرًا لك على العرض ، لكن عليّ أن أرفض ، أما بالنسبة للميدالية والخنجر ، سأعيدهم. “
لا ، أردت أن يكون اسمي علامة لا يعرفها أحد سوى أقرب الناس لي وأغرونا والأزوراس.
تبادلت النظرات مع تايغن و أريان.
أمسكت بالعملة الذهبية في يدي كما قررت.
بينما بدا كلاهما مترددين بعض الشيء ، فقد أعطاني إيماءة.
لم أفكر في إمكانية انتظار الحرس خارج المقابر الأثرية.
شققت طريقي نحو نهاية الرواق حيث وقف باب مغلق.
لكن عندما كانت أطراف أصابعي تلمس سطحه ، غطتني لمسة دافئة ومألوفة تقريبا كما دخلت يدي عبر الباب الذي يبدو صلبة.
مع فتحه كشف بوابة متلألئة كنت أعرف أنها ستأخذني إلى مكان مختلف عن البقية.
***
بينما بدا كلاهما مترددين بعض الشيء ، فقد أعطاني إيماءة.
“اسمك؟” ، صرخت كايرا من اللهب المتصاعد من مخيمهم
شققت طريقي نحو نهاية الرواق حيث وقف باب مغلق.
بالنظر إلى الوراء رأيت أن كايرا كانت واقفة أيضا.
فقط عندما التفت للمغادرة تحدثت.
“لست بحاجة إلى معرفة الدماء التي أتيت منها ، ولكن على الأقل اسم …”
قام الدب الشاهق من الشعر الأحمر والعضلات بالتنهد وهو يقضم على الفواكه.
لقد كان سؤال أكثر من بسيط ، لكنني وجدت نفسي أمام صعوبة بالغة في الإجابة عليه.
أمال رييجس رأسه ، ” لقد سمعت شيئا ، لكن الصوت كان مكتوم جدًا بحيث لا يمكنني فهم أي شيء.”
على الرغم من التغييرات في شكلي ، فإن إستخدام إسم آرثر لن يكون فعلا ذكي.
لم يكن هناك ممر خلفي الآن ، فقط ثلاثة جدران بيضاء وسقف وأرضية بيضاء وبوابة بلورية صلبة واحدة تعطي وهج أزرق أرجواني.
لقد سمع الكثير من ألاكريين عن الرمح الذي يحمل هذا الاسم أثناء الحرب.
فجأة تحدث صوت في رأسي.
في الوقت نفسه ، لم أرغب في إخفاء إسمي واستخدام مجرد لقب.
شعرت كأنني هو الشخص الذي فكر بذلك فجأة.
(م.م ، كناية ذات الشورت الضيق هي كناية انجليزية مخصصة للفتيات المتعريات او الشبه متعريات..)
لم يكن دافعي من البقاء هنا هو الاختباء.
“انتظر ، ستغادر الآن بعد أن حصلت على قسط من الراحة وتناولت وجبة؟” سألت داريا.
نظرت داريا نحو تايغن بوهج حاد.
صحيح كنت بحاجة إلى بعض الوقت بعيدا عن الأنظار بينما أصبح أقوى
ومع ذلك ، فإن ما قابلنا كان صمتا مميت وممر بعرض كتفين ، كان الممر مضيئ بألوان زاهية وشعلات من الضوء تبرز من أعلى الجدران.
“المجال المركزي؟ ، ليس لدي أي خطط بشأن -“
لكن هذا لن يكون سبب لدعوة نفسي بنوت مثل الوقت الذي كنت مغامرا مقنعا.
لا ، أردت أن يكون اسمي علامة لا يعرفها أحد سوى أقرب الناس لي وأغرونا والأزوراس.
لا ، أردت أن يكون اسمي علامة لا يعرفها أحد سوى أقرب الناس لي وأغرونا والأزوراس.
بحلول الوقت الذي يسمع فيه أغرونا عن هذا الاسم ويربطه بي ، سأكون عدو قويا بما يكفي للوقوف ضده.
” إسمي غراي ”
” الذئب المتحدث محق ، سيدة كايرا ، نظرا لأن الإكسير لا يعمل على هذا المخنث ، فكل ما يمكننا فعله هو الانتظار “.
لكن عندما كانت أطراف أصابعي تلمس سطحه ، غطتني لمسة دافئة ومألوفة تقريبا كما دخلت يدي عبر الباب الذي يبدو صلبة.
أجبتها وأنا أمشي عبر البوابة.
“صحيح.” تحركت عيناي إلى اليسار واليمين ، لكنني لم أبقى في مكان بسبب الأدرينالين المتدفق من خلالي.
***
بحلول الوقت الذي يسمع فيه أغرونا عن هذا الاسم ويربطه بي ، سأكون عدو قويا بما يكفي للوقوف ضده.
أصبحت انا وريجيس في حالة تأهب قصوى بمجرد أن دخلنا عبر البوابة ، وكنا نتوقع وحش آخر يعمل بالأثير.
شققت طريقي نحو نهاية الرواق حيث وقف باب مغلق.
كان المكان هادئ وصامتا ، لكن مع الضوء الأبيض والجدران البيضاء الناعمة ، لم أستطع إلا الشعور بالخوف.
كنت نصف آمل أن يبقى الباب موجودا مثل المرة الأولى ، حيث تمكنت من فتحه بمعرفتي المحدودة عن الأحرف الرونية مما جعلني قادرا على القتال في مستوى واحد لعدة مرات .
ومع ذلك ، فإن ما قابلنا كان صمتا مميت وممر بعرض كتفين ، كان الممر مضيئ بألوان زاهية وشعلات من الضوء تبرز من أعلى الجدران.
“لم أكن أعتقد أنه من الممكن لك أن تمتلك تعابير اخرى بخلاف العبوس والبرودة.”
إستدرت ورأيت أن البوابة التي أتينا منها قد اختفت ، ولم يتبق لي سوى مسار واحد.
أصبحت انا وريجيس في حالة تأهب قصوى بمجرد أن دخلنا عبر البوابة ، وكنا نتوقع وحش آخر يعمل بالأثير.
“حسنا هذا غريب ” ، تحدث ريجيس بينما كان ذيل الظلال الأسود الخاص به يهتز وهو يسير بجانبي.
“كان من الواضح إلى حد ما أن المخنث كان حذرا دائما ، ليس من المفاجئ أنه كان يخفي بعض قدراته “.
“صحيح.” تحركت عيناي إلى اليسار واليمين ، لكنني لم أبقى في مكان بسبب الأدرينالين المتدفق من خلالي.
“لقد تعرضت لبعض النوبات من الإستيقاظ ، لذلك افترضنا أنك ستعود للنوم مرة أخرى.”
كان المكان هادئ وصامتا ، لكن مع الضوء الأبيض والجدران البيضاء الناعمة ، لم أستطع إلا الشعور بالخوف.
“ظننت أنني أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بالرجل المخنث.”
ومع ذلك ، وبينما كنا نسير ، لا بد أنني تسببت في شيء ما لأن الأحرف الرونية أضاءت فجأة على الحائط على جانبيّ وأصبحت كل أضواء الممر أرجوانية فجأة.
كنت أشعر أن جسدي أصبح ملتويا تماما ، كانت هناك تموجات من الألم والرفض منه حتى على الحركة في التنفس ودفع الهواء خارج رئتي.
لم يكن لدي متسع من الوقت للتحرك لأن قوة لا توصف دفعتني فجأة إلى الأمام ، عندما شعرت بنفسي وجدت أنني وريجيس أصبحنا أمام مدخل ضخم مصنوع من الكريستال الأسود الذي لم يكن بالتأكيد قريب من المرر الذي كنا فيه.
عاد الهواء فجأة إلى رئتي ، مما جعلني أدرك أن انفاسي قد توقفت.
لقد تم النقش عليها تصميم شبيه بالأجنحة المزينة بالريش المنتشرة مع درع مزخرف بدقة.
نظرت إلى الصاعدة ذات الشعر البني.
على الأبواب الصلبة ذات اللون الأسود المتلألئ ، كانت هناك نقوش من اللون الأزرق السماوي ، وفقط عند الفحص الدقيق ، شعرت وكأنها رونية.
[ مرحبا ، يا من صنع جسده من الأثير واللحم ، من فضلك ادخل ]
على الرغم من حقيقة أن جسدي من الناحية الصحية لم يكن بحاجة إلى تناول الطعام إلا أن يدي تحركت تلقائيا.
أخيرا ، أصبح جسدي بالكامل مغمور فيها.
فجأة تحدث صوت في رأسي.
نظرت للوراء من فوق كتفي في الوقت المناسب وأمسكت بالخنجر الذي رمته إلي.
بعد أن كنت أمتلك نوع من الاتصال التخاطري مع كل من سيلفي وريجيس ، فقد أصبحت معتاد على الأصوات في رأسي.
أضاف ريجيس ، ” أيضا لقد وصفتيه بالوسيم هل تبحثون عن ذلك ايضا؟”.
“صحيح.” تحركت عيناي إلى اليسار واليمين ، لكنني لم أبقى في مكان بسبب الأدرينالين المتدفق من خلالي.
ومع ذلك ، كان هذا مختلفا تماما.
لم أشعر وكأن شخص ما أو شيئ ما كان يتحدث.
على الرغم من التغييرات في شكلي ، فإن إستخدام إسم آرثر لن يكون فعلا ذكي.
شعرت كأنني هو الشخص الذي فكر بذلك فجأة.
“هل سمعت هذا الصوت أيضًا؟” سألت ريجيس.
“هل سمعت هذا الصوت أيضًا؟” سألت ريجيس.
أمال رييجس رأسه ، ” لقد سمعت شيئا ، لكن الصوت كان مكتوم جدًا بحيث لا يمكنني فهم أي شيء.”
“سمعت أنك من الجنوب ، لكنك تذوقها بنفسك ، تشتهر دماء ليندرت بوصفات لذيذة وغنية. “
بناءً على تعابير الجميع ، يبدو أن لديهم الكثير من الشكوك لكنني شعرت بالارتياح لأنهم لم يشهدوا استخدامي لرون الدمار.
“ادخل بداخلي ، فقط للإحتراز.”
“نعم فعلت! ، وعادة ما يكون هناك القليل المجاملات “.
عندما اختفى الشكل الغامض لرفيقي وهو يدخل إلى ظهري ، نظرت حولي مرة أخرى.
“لست بحاجة إلى معرفة الدماء التي أتيت منها ، ولكن على الأقل اسم …”
لم يكن هناك ممر خلفي الآن ، فقط ثلاثة جدران بيضاء وسقف وأرضية بيضاء وبوابة بلورية صلبة واحدة تعطي وهج أزرق أرجواني.
مع هدوء الغرفة وإنخفاض ألم جراحي بشكل مزعج ، تمكنت من دعم نفسي على مرفقي.
صعدت على البوابة ووصلت بحذر إلى الباب.
مع فتحه كشف بوابة متلألئة كنت أعرف أنها ستأخذني إلى مكان مختلف عن البقية.
“شكرًا لك على العرض ، لكن عليّ أن أرفض ، أما بالنسبة للميدالية والخنجر ، سأعيدهم. “
لكن عندما كانت أطراف أصابعي تلمس سطحه ، غطتني لمسة دافئة ومألوفة تقريبا كما دخلت يدي عبر الباب الذي يبدو صلبة.
لقد ترددت في المضي قدمًا ولكن لم يسعني سوى الانجذاب إلى ما كان موجودا على الجانب الآخر ، بعد التقدم مرة أخرى دخلت إلى الباب الذي يخفي المجهول.
لم يكن لدي متسع من الوقت للتحرك لأن قوة لا توصف دفعتني فجأة إلى الأمام ، عندما شعرت بنفسي وجدت أنني وريجيس أصبحنا أمام مدخل ضخم مصنوع من الكريستال الأسود الذي لم يكن بالتأكيد قريب من المرر الذي كنا فيه.
بدأت البوابة البلورية تصدر أصوات نقر مثل ملايين القطع المتحركة الصغيرة والصلبة حتى تم إفساح المجال للدخول.
أخيرا ، أصبح جسدي بالكامل مغمور فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
