نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Solo Leveling-257

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

 

’’أنا مستعد.‘‘

القصة الجانبية 14

’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

(بلوب).

أنتاريس كان اسمي.

لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

هذا صحيح.

أنتاريس كان اسمي.

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

ومع ذلك، حدث شيء غريب.

ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.

’’اتركيني.‘‘

’…‘

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

وبشكل غير مفهوم، بدا بأنني احتفظت بكل ذكريات هذا البشري أيضاً. وسرعان ما وجدت مرآة في زاوية الغرفة وألقيت نظرة على نفسي، فقط لأطلق لهيثاً مصدوماً.

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

يو جين-هو.

آه-ها، كم كان هذا الرجل مثيرًا للشفقة.

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.

’’وجدتك.‘‘

’سببه هو… مرض والدته؟‘

فرر…. فرر….

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

فرر…. فرر….

القصة الجانبية 14

اكتشفتُ اهتزازا الجهاز الإلكتروني المصغر بغضب على قمة مكتب، والتقطه. عندما فعل، تم الترحيب بي من قبل صوت أنثى مستعجل قادم من الجانب الآخر من خط الهاتف.

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

– ’’سيونغ هانتر-نيم، أين أنت؟ إنّه وقت الغارة تقريباً، ومع ذلك لم تصل بعد… ‘‘

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

’همف.‘

***

كنت أفكر في إنهاء هذه المكالمة التي تم الرد عليها بردة فعل معتادة من الجسم، لكن عندها، ما قالته هذه الأنثى في النهاية أثار أعصابي إلى حدٍ ما.

كليك.

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

’’سنذهب من هنا.‘‘

’…..!!!‘

ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.

’سأتأخر.‘

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

حاولت مطابقة هذا الصوت مع ذكريات جسدي البشري وقريباً، وجد نتيجة ’موظف جمعية الصيادين‘.

منذ أن كان ذلك غير مقبول تماماً، فسرعان ما ملأ الغضب عيني.

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

’’أنتم… أين أنتم الآن؟‘‘

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

كان اسم هذا البشري سيونغ جين-وو، شاب يعمل كصياد برتبة E في أمة تدعى جمهورية كوريا. يبدو أن هذا الإنسان لم يتخلى أبداً عن كونه صياد على الرغم من أنّ مستوى قدراته المثير للشفقة قد اقتادته اقتادوه إلى لحظات من موتٍ وشيك في كثيرٍ من الأحيان.

’’وجدتك.‘‘

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.

كليك.

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

’’جيد جداً.‘‘

’’الآن، أما أزال مُتأخراً يا امرأة؟‘‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

ربما شعرت بجزء صغير من قوتي التي لا حدود لها، لأنها بدأت بالتراجع بتعبير مخيف جداً محفوراً على وجهها.

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

مددت يدي وأمسكت بكتفيها لأتأكد من أنها لن تفلت من العقاب وسألتها مجدداً.

بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.

’’قولي لي. هل تأخرتُ الآن؟‘‘

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

’’جيد جداً.‘‘

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

’’اصمت!‘‘

’’قهوة… أريد أيضاً شرب القهوة.‘‘

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

استدرت لأنظر إلى الموظفة ببشرتها سريعة البهتان، وأحنت خصرها بكل قلبها.

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.

’’إنها ليست مشكلة.‘‘

’’عفواً؟‘‘

’’عفواً؟‘‘

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

’همف.‘

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

(جرعة)، (جرعة).

في يوم معين، بينما ُ أستعد لغزو الكوكب المسمى ب ’الأرض‘ جنباً إلى جنب مع عشرة ملايين جندي قوي في داخل مخبأنا داخل الفجوة بين الأبعاد…

ابتلعتُ السائل الحلو في مرة واحدة، وشكلتُ تعبيراً متجعد، مما تسبب في الرجل المرتبك الذي فقد قهوته لي بأن يقفز في خوف ويفر بسرعة من هناك.

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

’’هاهاه!!‘‘

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

سوف يسلب الشخص الذي يمتلك قوى عظمى ما يملكه الضعيف. تلك كانت طريقة الملك. يبدو يأن مثل هذا المنطق ينطبق أيضاً على البشر، وهذا بالتأكيد ما جعلني أشعر بالانتعاش نوعاً ما.

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

’كان حلماً؟‘

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

’’سيد سيونغ… ألا يتصرف بغرابة اليوم؟‘‘

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

’’نعم، عيونه اليوم قليلاً…‘‘

’’هناك، هناك. بما أن الجميع هنا فلنبدأ.‘‘

’’أو-واااك؟!‘‘

بينما بدأ الصيادون يمددون عضلاتهم للاستعداد للغارة، حولت نظري نحو’ البوابة‘ التي كان من المقرر أن يدخلوها هؤلاء الناس.

كليك.

’….‘

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

كانت البوابات التي ظهرت على الأرض، بلا شك، حيلة الحكام، حتى الآن… لماذا كنت ألتقط هالة الملك من هناك؟

’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘

كان هناك حاجة للتحقيق في هذا. نظرت للبوابة بعيون حادة كالصقر ووقفت خلف الصيادين المستعدين للدخول.

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’’أنا قادم معكم.‘‘

’’اتركيني.‘‘

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

***

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

بوو، بانغ، بوووم، ثود!!

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘

’’أليس السيد سيونغ يتصرف بغرابة تامّة اليوم؟؟‘‘

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’’لا، حسناً… ربما وحوش هذه الزنزانة ضعيفون جداً…؟‘‘

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

’’ولكن، لا أستطيع أن أرى تحركاته. عيوني لا تستطيع إتباع السيد سيونغ مطلقاً….‘‘

(جرعة)، (جرعة).

كنتُ قد اعتنيت بكل الوحوش في لحظة واكتشفت أخيراً مدخلاً مريباً.

’’أنا قادم معكم.‘‘

’’سنذهب من هنا.‘‘

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

’’مـ-ماذا تفعل؟!‘‘

لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.

’همف.‘

(بلوب).

كنت ’الملك الأول‘ الذي وُلِدَ من الظلام، وكذلك ’‘أقوى ملك‘. لقد كنتُ الملك الذي يحكم كل أنواع التنانين، كنتُ وجود دلَّ على الإرهاب والدمار.

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

– ’’عفواً؟ ماذا تعني ب وجد-…‘‘

’’أي شخص آخر يريد أن يقوم بالتصويت؟‘‘

’سببه هو… مرض والدته؟‘

’’….‘‘

ومع ذلك، حدث شيء غريب.

كان الاتفاق بدخول الممر مجتمعين. فَمَشينا الممر الذي بدا لانهائي ووصلنا أخيراً إلى الباب العملاق في نهايته.

بينما بدأتُ بضرب الوحوش المزيفة التي وُضِعَت هنا لإخفاء الغرض الحقيقي من هذه الزنزانة، بدأ الصيادون الآخرون بإظهار احترامهم لي.

’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

لم يتمكن هذا الرجل من إنهاء جملته لأنّه فقد وعيه من ضربة واحدة مني.

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

ربما كانوا قد اكتشفوا أيضاً غلاف جوي مخيف بارد من داخل البوابة، لأن الصيادين كانوا يشكلون تعابير مرتبكة أيضاً. رافقتهم وتخطيت البوابة.

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.

(صخب)، (صخب)…

بدلاً من التركيز على هذه الأفراد الغير مهمين ونسيان الوجوه، ركزتُ على الرائحة المميزة التي ترتفع من أكواب ورقية كانت تُحْتَجُز في الوقت الراهن.

لم يكلف الصيادون أنفسهم عناء إخفاء مستواهم العالي من القلق. أنا أيضا اكتشفت الهالة المخيفة حقًا تتسرب من الداخل، واتفقت مع رأيهم بأنّ الأمور يمكن أن تصبح خطيرة.

’’جيد جداً.‘‘

لهذا، بمجرد أن فتحتُ الباب، أمسكت بياقة صياد كان يقف أمام القطيع ورميته بخفة إلى الداخل.

وبعد ذلك، توقفت أمام تلك الموظفة في الجمعية، وعندما بدأتْ بخفض الهاتف بعيداً عن أذنها بعد أن تم فصل المكالمة.

’’أو-واااك؟!‘‘

’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘

ضُرِبَ الأحمق بالأرض ببشاعة، لكن على عكس المخاوف الأولية، لم يحدث شيء. فقط بعد أن أكدت مِنْ أنّه مِنَ الآمن الدخول، خطوت للداخل بخط كبيرة. زُيِّنَ الداخل المفتوح الواسع الذي كان ينتظرني كالمعبد القديم.

’انتظر…‘

’’مـ-ما هذا المكان؟؟‘‘

’’….‘‘

دخل الصيادون الآخرون خلفي متأخرين، وبدأوا بالبحث، لكنهم كانوا يضيعون وقتهم بفعل ذلك.

’’ولكن، كيف يمكن أن يكون هناك باب في نهاية الكهف؟‘‘

أغلقت عيني للحظة قصيرة وركزت حواسي؛ ويوقت قليل، اكتشفت الوغد الذي كان في الأساس محرك الدمى الحقيقي لهذا المكان.

’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘

’’هو ذلك الواحد هناك.‘‘

’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘

تجمع الصيادون بسرعة أمام تمثال ملاك يحمل لوح حجري كنت قد أشرت إليه.

حتى قبل أن تسنح لها الفرصة لرفع حاجبيها المقوسين، مشيتُ إلى أقرب إنسان وخطفت كوبه الورقي.

’’يبدو أن شيئاً ما مكتوبٌ على اللوح؟‘‘

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

’’آه، آه؟ إنّها حروف أثرية!‘‘

كان ذلك المكان… مريباً جداً.

يبدو بأنّه لم يكن هناك صياد قادر على قراءة الحروف الأثرية بيننا، لذا قرأتهم بصوتٍ عالٍ لهم بدلاً من ذلك.

نظرت إلى الرجل العجوز المنهار قبل مسح بقية الصيادين بنظري.

’’قوانين معبد كاروتينون.‘‘

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

عندما فعلت ذلك، سحب شخص ما فجأة ذراعي. نظرت خلفي فقط لأجد فتاة صغيرة ذات بشرة شاحبة تقف هناك.

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

’’تـ-تمثال الرب هناك، إنه…‘‘

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

’’اتركيني.‘‘

كان الصيادون الآخرون يتذمرون فيما بينهم من وراء ظهري، لكن لم يكن هناك سبب للاهتمام بآراء هؤلاء البشر المتواضعين على أية حال، لذا تجاهلتهم تماماً.

أبعدتُ يد الفتاة وواصلت قراءة اللوح الحجري.

أطلقت سراحها ونظرة رضا كانت قد طفت فوق على وجهي. ثم مسحت نظارتي حول المحيط لأجد مجموعة من الصيادين المثيرين لبعض الضجة

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

في تلك اللحظة بالضبط اثنين من أشعة الضوء القرمزي انطلقت من عيون تمثال الرب العملاق الجالس في الزاوية هناك.

***

ززززنج-!!

’’لا، لا على الإطلاق.‘‘

لم أتكبد عناء تجنب أو منع تلك الغشعاعات، ووقفت ببساطة بفخر لمواجهة الهجوم وجهاً لوجه.

ترجمة: Tasneem ZH

’’هل تجرؤ على التقليل من شأن هذا الإمبراطور بقوه قليلة؟!‘‘

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

سخرت من القوة التدميرية للأشعة التي لم تقترب حتى من أي مكان قريب من التنفس الذي أطلقه تنين قديم، قبل التدخل لعرض ما يبدو عليه التدمير الحقيقي.

’…‘

كوااااااه!!

’كان حلماً؟‘

أنفاس الدمار التي أُطلقت في خط مستقيم من فمي فجرت تماماً رأس تمثال الرب.

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘

’’جيد جداً.‘‘

خدم ذلك كإشارة بداية. بدأت التماثيل التي تصطف على جدران المعبد مثل بعض الديكورات بالإسراع نحوي بينما تتجاهل الصيادين الآخرين.

’…..!!!‘

’’كيه-هاهاهاهاها!!‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

يا لها من مجموعة من الدمى المتغطرسة!

[دعنا نذهب يا سيدي.]

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

’…..!!!‘

’’بطيء جداً!! بطيء جداً!‘‘

’’جيد جداً.‘‘

سرعان ما أنزل الصيادون أنفسهم إلى الأرض لتفادي الحطام الذي حلَّق في كل مكان. حتى أنّ بعضهم بدأ بالصراخ أيضاً.

8. فقط أنا مَنْ بالمستوى الأقصى

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

’’ماذا كانت القضية مع تلك القوانين أو ما شابه ذلك الآن؟!‘‘

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘

أنتاريس كان اسمي.

نهض تمثال الملاك مع اللوح الحجر فجأة من مقعده وصرخ بصوتٍ عالٍ، ربما ساخطاً من حقيقة أنّ كل إعداده بعناية قد ذاب بدون فائدة بقوتي.

’’انتظر، نحن بحاجة إلى إجراء تصويت على هكذا مسائل…’’

[أ-أيها الوغد، فقط ها هي هويتـ….]

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

’’اصمت!‘‘

’’هيوك؟!‘‘

انتزعتُ الرمح من قبضة تمثالٍ مكسور ورميته مباشرة على الملاك، وفي أقل من غمضة عين، اخترق الرمح عنق الوغد وانهار على الأرض.

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

لم آتي إلى هنا للتحدث مع مزيف. ما أردت أن أظهره هو الشكل الحقيقي المخفي وراء الكواليس!

’’حسناً، لقد كان ينتابني هذا الشعور المخيف والغريب منه منذ أن ظهر هنا.‘‘

’’أظهر نفسك أيها الجبان!‘‘

بووم! بانغ! بووم! كوا-جيك! كا بوم!!

لقد تخلصت من كل العوائق و صرخت بصوتٍ عالٍ ما دفع تمثال الرب الذي كان بدون رأس ليرفع نفسه بهدوء من عرشه.

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

في الواقع، هذا أفضل.

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

ارتفعت زوايا شفتاي بينما تسرّب الإحساس الدم المغلي في جميع أنحاء هذا الجسم. تدحرج تمثال الرب بشكل أقرب، وتوقف أمامي مباشرة للنظر إلى أسفل.

مع لا شيء سوى يداي العاريتين، بدأتُ بتحطيم رؤوس التماثيل المُنقضّة عليْ الواحدة تلو الآخرى.

[ملك الدمار، كان مُقدَّراً لِطُرقنا بأن تتقاطع هكذا. هنا، في هذا المكان، سأضع حدَّاً لعلاقتنا المشؤومة!]

حتى قبل أن تصل صرخاتهم اليائسة إلى نهايتها، تحولت معظم التماثيل إلى لا شيء أكثر من أنقاض متحطِّمة بيدي. كان واضحاً فقط، ولكن حسناً، هم لم يخدموا حتى دورهم كإحماء مناسب لي.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

’’اصمت!‘‘

سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

’’تعال!‘‘

’’لا، هذه أول مرة…‘‘

لن تنتهي معركتنا بهذه السهولة.

’’ها-ها!! الآن، هذه فكرة ممتازة!‘‘

***

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

’’هيوك؟!‘‘

’’هـ-هانتر-نيم؟!‘‘

رفع جين-وو بجذعه العلوي بسرعة من السرير.

ركزت قليلاً للعثور على الموقع الدقيق حيث هذه الأنثى الوقحة كانت تتحدث من. إدراك حسي كان قد انتشر لتطويق المدينة بأكملها، وبوقت قريب بما فيه الكفاية، وجد إحداثياته.

لقد رأى السرير المألوف، وورق الجدران المألوف، والسقف المألوف، وحاسوبه القديم. ثم سرعان ما ألقى نظرة حول المكان وأدرك أخيراً بأنّ المكان الذي استيقظ فيه كان غرفته الخاصة.

’’هيوك؟!‘‘

’كان حلماً؟‘

سَرَتْ هزة منتشية من طرف أصابع قدماي حتى نهاية شعري.

لقد كان حقاً حلم تافه حيث أصبح  إمبراطور التنانين،. لا، هل يجب أن يقول بأنّ  إمبراطور التنانين أصبح هو بدلاً من ذلك؟

’’بالطبع، يجب أن تأتي معنا يا الصياد سيونغ.‘‘

’انتظر…‘

كان تمثال الرب محاطاً في هالة سوداء نفاثة، وتحول إلى ظل عملاق، فأطلقتُ أنا العنان لكل قوتي من أجل مواجهة تلك الكتلة الهائلة من القوة.

تأكَّدَ بسرعة من الوقت الحالي من هاتفه الذكي، وتنهد في راحة بعد ذلك. كان لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل بداية الامتحانات.

’’هل هذا كل ما لديكم؟؟‘‘

’الآن بعد التفكير في ذلك… لقد مرت أربع سنوات بالفعل منذ تخلصت من إمبراطور التنانين.‘

’’ما هذا؟ لماذا يبدو وجه هذا الإنسان وهن جداً؟‘‘

مر الوقت في غمضة عين، وها هو ذا، وقد تقرر بأن يقدّم اختبار الكلية للقدرات الدراسية في وقتٍ لاحقٍ اليوم. مراودته لحلم سيء كهذا كان دليلاً جيداً على مدى توتره الآن.

’’أ-أنا آسفة حقاً يا هانتر-نيم. لقد نفذت منا القهوة للتو.‘‘

ابتسامة.

’’واحد، عبادة الرب. اثنان، تمجيد الرب. ثلاثة، أثبت تقواك. أولئك الذين لا يلتزمون بهذه القوانين لن يغادروا هذا المكان أحياء.‘‘

ضحك جين-وو ضحكة مكتومة عاجزة للحظة هناك قبل أن ينهض من السرير. اليوم، سيتأكد من ثمرة عمله الجاد وتصميمه خلال السنوات الأربعة الماضية.

’’الآن، هذه هي القوة الحقيقية.‘‘

وكان قد قرر بالفعل أي جامعة يريد أن يذهب إليها. لأنّ هذا الشخص الوحيد الذي كان عليه مقابلته سيحضر تلك المؤسسة لاحقاً.

’’اتركيني.‘‘

’’يا له من ارتياح بأنّك لست جيداً بالدراسة يا جين-هو.‘‘

’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘

يو جين-هو.

كوااااااه!!

ذَكَّرَ جين-وو نفسه باسم الرجل الذي افتقده بشدة، وفتح الستائر التي كانت تغطي النوافذ على الجانب. كانت هالة الفجر الغامقة تتلاشى تدريجياً في الخارج.

– ’’ماذا تعني بِأين؟ نحن أمام البوابة تماماً ولماذا توقفت عن استخدام الخطاب المهذب فجأة يا سيونغ جين-وو هانتر-نيم؟‘‘

’سأذهب إلى هناك أولا وأنتظرك.‘

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

تنفس جين-وو رياح الصباح الباكر اجمةلق من خلال الفجوة المفتوحة من نافذته بينما كان يفكّر في لمِّ الشمل الذي سيحدث في المستقبل القريب. وفي تلك اللحظة، دُفِعَ باب غرفته مصحوباً بخطوات سريعة عالية.

كل أولئك الذين عرفوني أشاروا إلي ب ’إمبراطور التنانين كإشارة للاحترام والرهبة.

’’ا-ابني، أنت تعرف أن اليوم هو يوم امتحان الكلية للقدرات الدراسية، أليس كذلك؟‘‘

– ’’هل ستتأخر مجدداً؟‘‘

’’بُنَيْ، كوالدك، يمكنني أن آخذك إلى هناك، أنت تعرف؟‘‘

’’لماذا! لماذا أشعر بأنّ هناك طريقة أخرى؟!‘‘

لم يستطيع والداه أن يحظا برمشة خلال الليل، كانا يخشيان بأن ينتهي المطاف بابنهما في عداد المفقودين في هذا الامتحان المهم لأنه استيقظ متأخراً قليلاً اليوم. نظر جين-وو إلى وجوههم المُنهكة وابتسم بلطف بينما كان يومئ برأسه.

’’هل سبق وأنْ كان هناك غرفة رئيس مع مدخل من قبل؟‘‘

’’أنا مستعد.‘‘

…. فتحتُ عيني لأكتشف أنني الآن أَحتلُّ جسد إنسان.

[دعنا نذهب يا سيدي.]

’’عفواً؟‘‘

خرج جين-وو من منزله عندما كان إيغريت متوتراً لسببٍ ما، تحدث بكلمات التشجيع تلك.

’….‘

كم كان ذلك صباح منعش.

تماماً بابتدائي في التفكير في نفسي بأنّ مرض تافه صغير كهذا سيُشفى في لحظة بسحري. فجأة بدأ الهاتف الإنسان المحمول بصوتٍ عالٍ.

ترجمة: Tasneem ZH

الإجراء المتمثل في عدم الوفاء بالموعد النهائي لأنّ المرء يفتقر إلى القدرة على الوصول في الوقت المحدد. مما يعني أنّ هذه الأنثى تجرأتْ على سؤالي أنا ’إمبراطور التنانين‘ العظيم والمُجَسِّدْ للقوى قديرة، بأنني سأفعل شيء يرمز إلى عدم الكفاءة.

تدقيق : Drake Hale

’’هذا… ألن يكون هذا خطيراً جدا؟‘‘

كان الموقع على بُعْدِ أحد عشرة كيلومتر في نظام قياس المسافة البشرية، وبما  لم يكن بعيداً جداً، ركضتُ بكل قوتي ووصلت إلى هناك في بضع ثوانٍ فقط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط