الاتفاقية الرسمية
الفصل 193: الاتفاقية الرسمية
“أنا اسمي ساوثرن ياما وأنا لاعب من نقابة بيرو لاندس. إذا كان لديك أي أخبار عنهم ، يمكنك إخباري ، سأساعدك على قتلهم “. ساوثرن ياما أعلن بحق.
نصح أميتابها ” اللعنه عليك توقف عن البحث عن مشكلة…”.
“ماذا تفعلون يا رفاق؟ هل تقاتل؟ لماذا لم تجلبوني معك؟ ” أدرك وانغ يو وجود خطأ ما عندما رأى الضجة في دردشة النقابة. يجب أن هؤلاء الأوغاد ذهبوا إلى قتال بدونه! جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد.
الفصل 193: الاتفاقية الرسمية
كان فنانو الدفاع عن النفس يتوقون لخوض معركة جيدة …
“يا إلهي ، هؤلاء اللاعبون من مدينة الشفق ليس لديهم أي أخلاق على الإطلاق! كنت سأعلمهم جميعًا درسًا إذا لم يتم سرقة كل أجهزتي “. تذمر ساوثرن ياما وهو يشاهد وانغ يو يبتعد.
” نحن نشرب بعض النبيذ الآن! ليس هناك قتال ، اذهب وافعل شيئًا آخر … “رد مينغ دو على عجل.
لكن ما أغضبهم حقًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجوه الأشخاص الذين قتلواهم.
“لكن لماذا؟ لماذا لا ندعو العجوز بول؟ أليس قويا جدا؟ ” سأل داركنورث فيشر بفضول ، ولم يفهم السبب وراء تصرفات مينغ دو.
“ولكن يبدو كما لو أن شخصا ما هنا هو من نسق الأمر كله؟ أتساءل عما إذا كان يجب أن أكشف الحقيقة أم لا؟ ” قام هالة الربيع بإرسال رسالة إلى دردشة النقابة.
بعد مطاردة اللاعبين من نقابة بيرو لاندس لفترة طويلة ، عرف داركنورث فيشر أن هؤلاء الرجال كانوا ماهرين للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن لم يكونوا مرتاحين ، إلا أن إحضار وانغ يو معه سيعطيه بعض الطمأنينة.
“بالتأكيد!” وافق أميتابها ، مفكرًا في نفسه سرًا: “لحسن الحظ ليس لديك أي معدات ، وإلا فسنضطر جميعًا إلى دفع ثمن عجرفتك.”
“هراء ، ما مدى قوة حيوان غاشم مثل الثور الحديدي؟ لن نعرف ماذا سيحدث إذا أحضرناه معي … “
“لكن!” احتج داركنورث فيشر.
لكن ما أغضبهم حقًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجوه الأشخاص الذين قتلواهم.
“ولكن ماذا؟ ألا تريد أن تنتقم لنفسك شخصيًا؟ “
على الرغم من أن داركنورث فيشر لم يكن لديه العديد من المعدات الجيدة ، إلا أن الحقيقة ظلت أنه كان خبيرًا من الدرجة الأولى. رفع نصله ، وانزلق بشدة على رقبة أميتابها.
“بالطبع اريد!”
“لا بأس ، فقط انس الأمر. أصدقاء مثل هؤلاء لا يعتبرون أصدقاء على الإطلاق! فقط انظر الى اصدقائي على الرغم من أنهم جميعًا قبيحون ومحتقرون ، إلا أنهم لن يفكروا أبدًا في خيانتي! ” قالت الفتاة لبلا خوف.
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
أجاب “سانجوين روز” بلا خوف.
“حسناً …” أومأ داركنورث فيشر برأسه بطاعة.
“نريد هذا أيضًا!” قال البقية.
“لقد وقعوا في فخنا! لنذهب!” صرخ هالة الربيع فجأة ، ورفع فريقه أثناء إلقاء [تشويه] ، وحبس العديد من اللاعبين من نقابة بيرو لاندس في مكانهم. ألقى مينغ دو [جحيم] و [وابل اللهب] واحدًا تلو الآخر ، ضاحكًا بشكل جنوني بينما ترقص الأضواء البيضاء أمام عينيه.
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين يمكنهم مقاومة هجمات مينغ دو ، حتى لو كانت هناك ، كانت الدبابات …
كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين يمكنهم مقاومة هجمات مينغ دو ، حتى لو كانت هناك ، كانت الدبابات …
ولكن بالنظر إلى أن أميتابها كان عازمًا على صيد داركنورث فيشر ، فقد أحضر أربع دبابات فقط من بين عشرات اللاعبين الذين جاءوا …
“ما هو موضوع سانجوين بريمروز؟” سأل وانغ يو سانجوين بريمروز التي كانت لا تزال تبكي بلا حسيب ولا رقيب وهو يقطع حاجبيه.
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
ولكن بالنظر إلى أن أميتابها كان عازمًا على صيد داركنورث فيشر ، فقد أحضر أربع دبابات فقط من بين عشرات اللاعبين الذين جاءوا …
على الرغم من أن داركنورث فيشر لم يكن لديه العديد من المعدات الجيدة ، إلا أن الحقيقة ظلت أنه كان خبيرًا من الدرجة الأولى. رفع نصله ، وانزلق بشدة على رقبة أميتابها.
“يا حفنة من القمامة الوقحه! يمكنني حتى أن أسمعكم يا رفاق تقتلون الناس من شارعين بعيدًا … أنا قادم لأجدكم! ” صرخ وانغ يو في دردشة النقابة.
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
“لقد حصلنا على المعدات ، حان وقت المغادرة …” صرخ بلا خوف ، في إشارة إلى البقية للتراجع.
تردد وانغ يو للحظة ، وهو يتساءل عما إذا كان عقله يلعب به الحيل أم لا قبل أن يستدير ليغادر.
في نقطة إعادة الظهور ، كان اللاعبون من نقابة بيرو لاندس في حالة عدم تصديق مطلق.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
كانوا جميعًا لاعبين من الدرجة الأولى من نقابتهم ، ومع ذلك فقد تم ذبحهم بشكل سريع في جولة واحدة دون أي فرصة للانتقام.
“بسرعة! اذهب إلى نقطة إعادة الانتشار! ربما لا يزالون يتجولون في الشوارع! ” صرخ ساوثرن ياما وهو يرتدي قطعة عشوائية من المعدات في مخزونه.
لكن ما أغضبهم حقًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجوه الأشخاص الذين قتلواهم.
“بسرعة! اذهب إلى نقطة إعادة الانتشار! ربما لا يزالون يتجولون في الشوارع! ” صرخ ساوثرن ياما وهو يرتدي قطعة عشوائية من المعدات في مخزونه.
“ها ها!” ضحك الآخرون.
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
نظرًا لأن جميع نقاط إعادة الولادة في مدينة الشفق كانت على طول الشارع نفسه ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن اللاعبون من نقابة بيرو لاندس من إعادة تجميع أنفسهم.
“آه ، آيرون بول هنا …” هدأ الجميع عندما رأوا أن وانغ يو قد وصل ، وسرعان ما أفسح المجال له ومنحته مقعدًا. حتى أن دون مجد سكب له كأسًا من النبيذ
كل اللاعبين الآخرين كانوا مشغولين بقتل وحش الحدث نيان ، وبالتالي لم يكن هناك العديد من اللاعبين يتجولون في الشوارع.
كانوا جميعًا لاعبين من الدرجة الأولى من نقابتهم ، ومع ذلك فقد تم ذبحهم بشكل سريع في جولة واحدة دون أي فرصة للانتقام.
بعد فحص جميع اللاعبين في الشوارع ، أدركوا أن هؤلاء جميعًا كانوا لاعبين ذوي مستويات منخفضة ولم يتمكنوا من إلحاق أي ضرر بهم على الإطلاق.
لم يكن هناك سوى شخصية واحدة مشبوهة ، الملاكم طويل القامة والخطير الذي بدا وكأنه يبحث عن شيء ما …
“ما هو الأمر؟ هل تعرفه؟ ” سأل ساوثرن ياما كما أشار إلى وانغ يو.
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
نظرًا لأن جميع نقاط إعادة الولادة في مدينة الشفق كانت على طول الشارع نفسه ، لم يمض وقت طويل قبل أن يتمكن اللاعبون من نقابة بيرو لاندس من إعادة تجميع أنفسهم.
“مرحبًا ، أنت هناك ، أنا أتحدث إليك. هل رأيت أي شخص يقتل لاعبين آخرين هنا؟ ” سأل ساوثرن ياما وانغ يو. السبب في أنهم لم يتعرفوا على وانغ يو هو أنه كان يرتدي قناع الإخفاء في آخر مرة التقيا فيها.
اندفعت كل من بوسون و شفرة الجليد و دون مجد في النار ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من الدبابات المتبقية.
نصح أميتابها ” اللعنه عليك توقف عن البحث عن مشكلة…”.
“إذن فقط اخرس! لا تنفث كلمة واحدة حول هذا الأمر. حسناً؟”
“ما هو الأمر؟ هل تعرفه؟ ” سأل ساوثرن ياما كما أشار إلى وانغ يو.
“لا ، لا أنا لا … فقط تفضل إذن …” على عجل ، خفض أميتابها رأسه وهو يتحدث. كيف يمكن أن يخبر ساوثرن ياما أن الكثير منهم كانوا خائفين من قبل وانغ يو وحده.
“لقد وقعوا في فخنا! لنذهب!” صرخ هالة الربيع فجأة ، ورفع فريقه أثناء إلقاء [تشويه] ، وحبس العديد من اللاعبين من نقابة بيرو لاندس في مكانهم. ألقى مينغ دو [جحيم] و [وابل اللهب] واحدًا تلو الآخر ، ضاحكًا بشكل جنوني بينما ترقص الأضواء البيضاء أمام عينيه.
“مرحبًا ، أنا أتحدث إليكم … تحدث!”
“سانجوين روز؟” ربما لم يكن وانغ يو هناك ، لكنه بالتأكيد لم يكن غبيًا. لقد أساءت سانجوين روز إلى بلا خوف منذ أقل من ساعة … لماذا بدا هذا الأمر مريبًا جدًا؟
“أنا أبحث عنهم أيضًا … من أنت على أي حال؟” هز وانغ يو كتفيه.
“الأخ ربيع ، لا تكن على هذا النحو. سأعاملك مع أي فتاة تريدها في المرة القادمة التي نذهب فيها إلى المنتجع الصحي! أي شخص لا يتقاضى أكثر من 60 دولارًا “. تكلم بلا خوف على عجل.(اللي مافهم يقراها مرة ثانية)
“أنا اسمي ساوثرن ياما وأنا لاعب من نقابة بيرو لاندس. إذا كان لديك أي أخبار عنهم ، يمكنك إخباري ، سأساعدك على قتلهم “. ساوثرن ياما أعلن بحق.
كان فنانو الدفاع عن النفس يتوقون لخوض معركة جيدة …
“هل تعرفون شخصًا ما يسمى ساوثرن ياما ؟ يبدو أنه يبحث عنكم “. قال وانغ يو في دردشة النقابة.
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
“لا على الاطلاق. إنه بالتأكيد لا يبحث عنا. كلنا في النزل! لماذا لا تنضم إلينا في جولة أو اثنتين؟ ” فأجابوا.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
“هل فهمت ذلك بشكل خاطئ؟”
“لا على الاطلاق. إنه بالتأكيد لا يبحث عنا. كلنا في النزل! لماذا لا تنضم إلينا في جولة أو اثنتين؟ ” فأجابوا.
تردد وانغ يو للحظة ، وهو يتساءل عما إذا كان عقله يلعب به الحيل أم لا قبل أن يستدير ليغادر.
بعد مطاردة اللاعبين من نقابة بيرو لاندس لفترة طويلة ، عرف داركنورث فيشر أن هؤلاء الرجال كانوا ماهرين للغاية. على الرغم من أنه كان يعلم أن لاعبي فرقة طائفة تشوين تشن لم يكونوا مرتاحين ، إلا أن إحضار وانغ يو معه سيعطيه بعض الطمأنينة.
“يا إلهي ، هؤلاء اللاعبون من مدينة الشفق ليس لديهم أي أخلاق على الإطلاق! كنت سأعلمهم جميعًا درسًا إذا لم يتم سرقة كل أجهزتي “. تذمر ساوثرن ياما وهو يشاهد وانغ يو يبتعد.
“الأخ ربيع ، لا تكن على هذا النحو. سأعاملك مع أي فتاة تريدها في المرة القادمة التي نذهب فيها إلى المنتجع الصحي! أي شخص لا يتقاضى أكثر من 60 دولارًا “. تكلم بلا خوف على عجل.(اللي مافهم يقراها مرة ثانية)
“بالتأكيد!” وافق أميتابها ، مفكرًا في نفسه سرًا: “لحسن الحظ ليس لديك أي معدات ، وإلا فسنضطر جميعًا إلى دفع ثمن عجرفتك.”
“ولكن ماذا؟ ألا تريد أن تنتقم لنفسك شخصيًا؟ “
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
“لا بأس ، فقط انس الأمر. أصدقاء مثل هؤلاء لا يعتبرون أصدقاء على الإطلاق! فقط انظر الى اصدقائي على الرغم من أنهم جميعًا قبيحون ومحتقرون ، إلا أنهم لن يفكروا أبدًا في خيانتي! ” قالت الفتاة لبلا خوف.
لم يكن هناك سوى شخصية واحدة مشبوهة ، الملاكم طويل القامة والخطير الذي بدا وكأنه يبحث عن شيء ما …
(سانجوين بريمروز)
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
“ها ها!” ضحك الآخرون.
“ولكن يبدو كما لو أن شخصا ما هنا هو من نسق الأمر كله؟ أتساءل عما إذا كان يجب أن أكشف الحقيقة أم لا؟ ” قام هالة الربيع بإرسال رسالة إلى دردشة النقابة.
“لا على الاطلاق. إنه بالتأكيد لا يبحث عنا. كلنا في النزل! لماذا لا تنضم إلينا في جولة أو اثنتين؟ ” فأجابوا.
“الأخ ربيع ، لا تكن على هذا النحو. سأعاملك مع أي فتاة تريدها في المرة القادمة التي نذهب فيها إلى المنتجع الصحي! أي شخص لا يتقاضى أكثر من 60 دولارًا “. تكلم بلا خوف على عجل.(اللي مافهم يقراها مرة ثانية)
ولكن بالنظر إلى أن أميتابها كان عازمًا على صيد داركنورث فيشر ، فقد أحضر أربع دبابات فقط من بين عشرات اللاعبين الذين جاءوا …
“لكن لماذا؟ لماذا لا ندعو العجوز بول؟ أليس قويا جدا؟ ” سأل داركنورث فيشر بفضول ، ولم يفهم السبب وراء تصرفات مينغ دو.
“يا لك من أخ صالح!” ضحك هالة الربيع.
“ما هو الأمر؟ هل تعرفه؟ ” سأل ساوثرن ياما كما أشار إلى وانغ يو.
“نريد هذا أيضًا!” قال البقية.
“لا بأس ، فقط انس الأمر. أصدقاء مثل هؤلاء لا يعتبرون أصدقاء على الإطلاق! فقط انظر الى اصدقائي على الرغم من أنهم جميعًا قبيحون ومحتقرون ، إلا أنهم لن يفكروا أبدًا في خيانتي! ” قالت الفتاة لبلا خوف.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
كان هذا اللاعب شخصًا قتل الاشخاص بدون مجهود ، الخبير الأول في طائفة تشوين تشن ، آيرون بول.
“آه ، آيرون بول هنا …” هدأ الجميع عندما رأوا أن وانغ يو قد وصل ، وسرعان ما أفسح المجال له ومنحته مقعدًا. حتى أن دون مجد سكب له كأسًا من النبيذ
أجاب “سانجوين روز” بلا خوف.
“ما هو موضوع سانجوين بريمروز؟” سأل وانغ يو سانجوين بريمروز التي كانت لا تزال تبكي بلا حسيب ولا رقيب وهو يقطع حاجبيه.
“حسنًا ، سأجري حجزًا لطائفة تشوين تشن بأكملها بعد ذلك!” ضحك بلا خوف.
“شقيقتُها خانتها وغادرت … لا تسأل عنها بعد الآن.” تنهدت بلا خوف.
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
“من؟”
أجاب “سانجوين روز” بلا خوف.
“ما هو موضوع سانجوين بريمروز؟” سأل وانغ يو سانجوين بريمروز التي كانت لا تزال تبكي بلا حسيب ولا رقيب وهو يقطع حاجبيه.
“سانجوين روز؟” ربما لم يكن وانغ يو هناك ، لكنه بالتأكيد لم يكن غبيًا. لقد أساءت سانجوين روز إلى بلا خوف منذ أقل من ساعة … لماذا بدا هذا الأمر مريبًا جدًا؟
“هل فهمت ذلك بشكل خاطئ؟”
كان هناك عدد قليل جدًا من اللاعبين الذين يمكنهم مقاومة هجمات مينغ دو ، حتى لو كانت هناك ، كانت الدبابات …
تمامًا كما استعاد أميتابها حواسه ، ظهر لورد المنشعب بالفعل بجانبه ، مستخدمًا [تهمه] لصدمه وهو يصرخ لداركنوث فيشر: “اقتل هذا الرجل!”
“لكن لماذا؟ لماذا لا ندعو العجوز بول؟ أليس قويا جدا؟ ” سأل داركنورث فيشر بفضول ، ولم يفهم السبب وراء تصرفات مينغ دو.
مشى وانغ يو إلى النزل ، فقط ليرى أنه من بين المجموعة الكاملة من الرجال المشاغبين الذين يجلسون حول طاولة ويشربون ، كانت هناك فتاة جالسة ، وهي تصرخ.
ترجمة : 3nedt
“لا بأس ، فقط انس الأمر. أصدقاء مثل هؤلاء لا يعتبرون أصدقاء على الإطلاق! فقط انظر الى اصدقائي على الرغم من أنهم جميعًا قبيحون ومحتقرون ، إلا أنهم لن يفكروا أبدًا في خيانتي! ” قالت الفتاة لبلا خوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
