عاصفة تقترب
الفصل 194: عاصفة تقترب
“نظرًا لأننا قد حصلنا بالفعل على المعدات ، فلا داعي للمتابعة ، يمكنكم أن تذهبوا الآن.” أجاب بلا خوف.
“أين لاعبو التحالف المتفائل؟” سأل أحد اللاعبين أحد المارة.
“نعم هذا صحيح! رأت زهرة الربيع ذلك بنفسها … ”أجاب بلا خوف.
على الرغم من وصول القوة الرئيسية لنقابة بيرو لاندس ، إلا أن لاعبي تحالف التفائل ظلوا غافلين عن الوضع الحالي. في الواقع ، كان زعيمهم سانجوين وارفلاق لا يزال مشغولاً بمشاهدة التسجيل من زنزانة طبقة الجحيم.
“هل حقا؟” نظر وانغ يو بريبة إلى سانجوين بريمروز.
“أوه … ها ها ها!” انفجرت ماري فجأة في الضحك وهي تتحدث: “السيد المالك ، أنت لا تستخدم فصل الصناعة اليدوية الخاص بك إذن انت لا تعرف. لكن مجرد امتلاك مهارة لا يكفي في الصياغة! “
“نعم … رأيتها مع ساوثرن ياما من نقابة بيرو لاندس …” روت سانجوين بريمروز بحزن.
استدار بوسون لينظر إلى وانغ يو: “في الواقع ، لقد طلبت بالفعل من الأخ بول أن يصنعها لي …”
”ساوثرن ياما؟ أليس هذا … “ولكن قبل أن يتمكن وانغ يو من إكمال عقوبته ، وقف بوسون فجأة وصرخ:” الأخ بول ، ألم تقل أنك ستساعدني في صنع درع؟ “
“رولينج ماريو!”
“نعم … هل لديك وقت الآن؟”
“نعم ، لقد طلب مني بوسون بالفعل مساعدته منذ وقت طويل.” أوضح وانغ يو.
“بالطبع بكل تأكيد!” أجاب بوسون.
“حسنًا ، فلنعد إلى مقرنا الرئيسي! سأصنع لك مجموعة من السلع عالية الجودة! ” تفاخر وانغ يو. لكن في الواقع ، لم يصنع أي شيء من قبل.
على الرغم من وصول القوة الرئيسية لنقابة بيرو لاندس ، إلا أن لاعبي تحالف التفائل ظلوا غافلين عن الوضع الحالي. في الواقع ، كان زعيمهم سانجوين وارفلاق لا يزال مشغولاً بمشاهدة التسجيل من زنزانة طبقة الجحيم.
“إنه أخي حقًا!” تنهدت بلا خوف. لم يسبق له مثيل في حياته.
“زعيم ، ماذا علينا أن نفعل؟ هل نسلم من قتلوه؟ “
“ماذا عنا؟” سأل الباقون بحزن.
“لكننا مازلنا في المراحل الأولى من اللعبة …”
“أنتم يا رفاق أقرب!” وأضاف بلا خوف: “فلماذا لا تغادرون الآن؟”
“نظرًا لأننا قد حصلنا بالفعل على المعدات ، فلا داعي للمتابعة ، يمكنكم أن تذهبوا الآن.” أجاب بلا خوف.
“هل ما زلنا سنقتل اللاعبين من نقابة بيرو لاندس؟”
“أنا متأكد 100٪! حتى أنني رأيت لون بلوسوم(قائدهم)! “
“نظرًا لأننا قد حصلنا بالفعل على المعدات ، فلا داعي للمتابعة ، يمكنكم أن تذهبوا الآن.” أجاب بلا خوف.
أعداؤنا هنا بالفعل. لا يمكننا أن نعترف فقط بهزيمة كهذه ، وإلا فإننا سنفقد ثقة إخواننا بنا… .. فقدنا بالفعل الكثير من ماء الوجه في مدينة الشفق “. أجاب سانجوين وارفلاق مستذكراً الهزيمة التي عانوا منها على يد طائفة تشوين تشن.
“بما أن رئيسنا لا يريد القتال بعد الآن ، علينا فقط المغادرة! يمكننا الاستفادة من الفوضى لاحقًا وقتل بعض اللاعبين بنقاط القتل العالية! سنصنع ثروة! ” ضحك مينغ دو.
كان رجالنا هم من هاجموا أولاً. مما سمعته ، قتل بعض رجالنا لاعبًا بارزًا من نقابة بيرو لاندس في النزل سابقًا وحتى أنهم حصلوا على غالبية معداته عالية المستوى … حتى أنهم كانوا يتفاخرون بها في محادثة النقابة في وقت سابق “. أجاب سانجوين داركنيس.
“أحضرني معك أيضًا!” أجاب الجميع.
أما بالنسبة للاعبين من طائفة تشوين تشن ، فقد وجد كل واحد منهم بالفعل موقعًا يمكنه استخدامه للاستفادة من الفوضى ، بخلاف بلا خوف بالطبع.
غادر الجميع فندق النزل مع مينغ دو.
“أين بحيرة الغسق؟”
“ما هو الأمر؟ لماذا غادروا جميعا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟” سألت السانجوين بريمروز بفضول وهي تراقب الآخرين يغادرون.
في هذا الوقت ، خرج سرب من اللاعبين المجهزين جيدًا من تشكيل الانتقال الاني.
“لا … هكذا هم ، فهم لا يهتمون بأي شخص سوى أنفسهم ، سواي. إنهم يحترمونني حقًا! ” وأوضح بلا خوف.
“احصلا على غرفة لكما!” ضحك وانغ يو.
في هذا الوقت ، خرج سرب من اللاعبين المجهزين جيدًا من تشكيل الانتقال الاني.
“ما هو الأمر؟ لماذا غادروا جميعا؟ هل قلت شيئا خاطئا؟” سألت السانجوين بريمروز بفضول وهي تراقب الآخرين يغادرون.
كان الشعار الذي كان يرتديه هؤلاء اللاعبون على صدورهم شيئًا أدركه اللاعبون في مدينة الشفق ، نقابة بيرو لاندس.
“صيد؟” توهج اللاعب من نقابة بيرو لاندس. بدا الأمر كما لو أن تحالف تحالف التفائل كان حقًا مرتاحًا ، للاعتقاد بأنهم سيذهبون للصيد في مثل هذا الوقت.
“أين لاعبو التحالف المتفائل؟” سأل أحد اللاعبين أحد المارة.
“رولينج ماريو!”
“إنهم يصطادون في بحيرة الغسق!” رد اللاعب.
“أحضرني معك أيضًا!” أجاب الجميع.
“صيد؟” توهج اللاعب من نقابة بيرو لاندس. بدا الأمر كما لو أن تحالف تحالف التفائل كان حقًا مرتاحًا ، للاعتقاد بأنهم سيذهبون للصيد في مثل هذا الوقت.
“أنتم يا رفاق أقرب!” وأضاف بلا خوف: “فلماذا لا تغادرون الآن؟”
“أين بحيرة الغسق؟”
“أنتم يا رفاق أقرب!” وأضاف بلا خوف: “فلماذا لا تغادرون الآن؟”
“ما عليك سوى الخروج مباشرة من بوابات المدينة والاستمرار في المضي قدمًا. سوف تصل إليها في لمح البصر! ” رد اللاعب.
“الأخ بوسون ، لماذا أنت هنا؟ هل أنت هنا لرؤيتي؟ ” وضعت ماري أدواتها وهي تستقبل بوسون بلهفة.
نشر هذا العضو في نقابة بيرو لاندس بسرعة المعلومات التي جمعها للتو.
أجاب سانجوين داركنيس: “نعم ، لقد كان هو …”: “أعتقد أن الأمر له علاقة بـ سانجوين بريمروز ، يقول الناس إنهم رأوها تصدمه بـ [تهمه].”
“التحالف المتفائل في صيد؟”
أجاب سانجوين داركنيس: “نعم ، لقد كان هو …”: “أعتقد أن الأمر له علاقة بـ سانجوين بريمروز ، يقول الناس إنهم رأوها تصدمه بـ [تهمه].”
“ناه ، لقد كذبت عليهم للتو!” ضحك اللاعب.
“حسنًا ، فلنعد إلى مقرنا الرئيسي! سأصنع لك مجموعة من السلع عالية الجودة! ” تفاخر وانغ يو. لكن في الواقع ، لم يصنع أي شيء من قبل.
“أن تعتقد أنك تجرؤ على الكذب على نقابة بيور لاندز! لديك الشجاع ما اسمك؟ أود إضافتك كصديق “.
“رولينج ماريو!”
على الرغم من وصول القوة الرئيسية لنقابة بيرو لاندس ، إلا أن لاعبي تحالف التفائل ظلوا غافلين عن الوضع الحالي. في الواقع ، كان زعيمهم سانجوين وارفلاق لا يزال مشغولاً بمشاهدة التسجيل من زنزانة طبقة الجحيم.
“ما عليك سوى الخروج مباشرة من بوابات المدينة والاستمرار في المضي قدمًا. سوف تصل إليها في لمح البصر! ” رد اللاعب.
“نظرًا لأننا قد حصلنا بالفعل على المعدات ، فلا داعي للمتابعة ، يمكنكم أن تذهبوا الآن.” أجاب بلا خوف.
“آية ، اللعنة … ما هذه المهارة؟ أي نوع من أسلوب القتال هذا؟ “
الفصل 194: عاصفة تقترب
حتى بعد مشاهدة الفيديو في النصف الأول من اليوم ، لم يتمكن سانجوين وارفلاق من تعلم أي شيء منه.
كان بوسون لا يزال مع وانغ يو في مقر النقابة.
لكن هذا لم يكن لأن سانجوين وارفلاق كان لاعباً غير ماهر ، ولكن لأن اللاعبين من طائفة تشوين تشن كانوا ببساطة ماهرين للغاية! لم تكن تكتيكاتهم وأساليبهم القتالية شيئًا يمكن لأي شخص تقليده.
“السيد المالك ، لم أر قط أنك تصنع أي شيء من قبل ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك؟” سألت ماري.
“رئيس! هذا سيء! وصلت نقابة بيور لاندز إلى مدينة الشفق ويبدو أنهم يبحثون عنا! ” تلقى سانجوين وارفلاق فجأة رسالة من سانجوين داركنيس.
“رولينج ماريو!”
“هل نظرت عن كثب؟ هل أنت متأكد من أنهم من نقابة بيرو لاندس؟ “
“استسلام؟ نحن حكام مدينة الشفق ، فلماذا نخاف من نقابة بيرو لاندس في منطقتنا؟ لقد كنت أفكر بالفعل في سداد ثمن كل المشاكل التي تسببوا فيها في مدينة الشفق. قل لإخوتنا ، من الأفضل أن نقاتل حتى آخر رجل! ” قال سانجوين وارفلاق.
“أنا متأكد 100٪! حتى أنني رأيت لون بلوسوم(قائدهم)! “
“ستكون لديك فرصة!” احمر بوسون خجلا.
“اللعنه ، هل جن جنون لون بلوسوم؟” احتدم سانجوين وارفلاق.
“أنتم يا رفاق أقرب!” وأضاف بلا خوف: “فلماذا لا تغادرون الآن؟”
كان رجالنا هم من هاجموا أولاً. مما سمعته ، قتل بعض رجالنا لاعبًا بارزًا من نقابة بيرو لاندس في النزل سابقًا وحتى أنهم حصلوا على غالبية معداته عالية المستوى … حتى أنهم كانوا يتفاخرون بها في محادثة النقابة في وقت سابق “. أجاب سانجوين داركنيس.
“آه …” كان سانجوين وارفلاق على وشك أن يتقيأ الدم: “معدات من الدرجة الأولى؟ من؟ هل كانت ساوثرن ياما؟ “
“الأخ بوسون ، لماذا أنت هنا؟ هل أنت هنا لرؤيتي؟ ” وضعت ماري أدواتها وهي تستقبل بوسون بلهفة.
أجاب سانجوين داركنيس: “نعم ، لقد كان هو …”: “أعتقد أن الأمر له علاقة بـ سانجوين بريمروز ، يقول الناس إنهم رأوها تصدمه بـ [تهمه].”
“أين لاعبو التحالف المتفائل؟” سأل أحد اللاعبين أحد المارة.
“بريمروز؟ لكن أليست هادئة جدا؟ “
“أوه … ها ها ها!” انفجرت ماري فجأة في الضحك وهي تتحدث: “السيد المالك ، أنت لا تستخدم فصل الصناعة اليدوية الخاص بك إذن انت لا تعرف. لكن مجرد امتلاك مهارة لا يكفي في الصياغة! “
أجاب سانجوين داركنيس: “أعتقد أنه كان له علاقة بـ سانجوين روز …”
كان وجه وانغ يو مغطى بخطوط سوداء.
“…” كان سانجوين وارفلاق في حيرة من الكلمات. ألم تكن سانجوين بريمروز و سانجوين روز قريبتان للغاية؟ لماذا انتهى المطاف بـ سانجوين بريمروز بقتل الأخرى؟
“رئيس! هذا سيء! وصلت نقابة بيور لاندز إلى مدينة الشفق ويبدو أنهم يبحثون عنا! ” تلقى سانجوين وارفلاق فجأة رسالة من سانجوين داركنيس.
“زعيم ، ماذا علينا أن نفعل؟ هل نسلم من قتلوه؟ “
“هل ما زلنا سنقتل اللاعبين من نقابة بيرو لاندس؟”
“استسلام؟ نحن حكام مدينة الشفق ، فلماذا نخاف من نقابة بيرو لاندس في منطقتنا؟ لقد كنت أفكر بالفعل في سداد ثمن كل المشاكل التي تسببوا فيها في مدينة الشفق. قل لإخوتنا ، من الأفضل أن نقاتل حتى آخر رجل! ” قال سانجوين وارفلاق.
“السيد المالك ، لم أر قط أنك تصنع أي شيء من قبل ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك؟” سألت ماري.
“لكننا مازلنا في المراحل الأولى من اللعبة …”
“صيد؟” توهج اللاعب من نقابة بيرو لاندس. بدا الأمر كما لو أن تحالف تحالف التفائل كان حقًا مرتاحًا ، للاعتقاد بأنهم سيذهبون للصيد في مثل هذا الوقت.
أعداؤنا هنا بالفعل. لا يمكننا أن نعترف فقط بهزيمة كهذه ، وإلا فإننا سنفقد ثقة إخواننا بنا… .. فقدنا بالفعل الكثير من ماء الوجه في مدينة الشفق “. أجاب سانجوين وارفلاق مستذكراً الهزيمة التي عانوا منها على يد طائفة تشوين تشن.
“ما عليك سوى الخروج مباشرة من بوابات المدينة والاستمرار في المضي قدمًا. سوف تصل إليها في لمح البصر! ” رد اللاعب.
“أجل يا رئيس!” أجاب سانجوين داركنيس ، وقام بالترتيبات التي طلبها سانجوين وارفلاق.
“نظرًا لأننا قد حصلنا بالفعل على المعدات ، فلا داعي للمتابعة ، يمكنكم أن تذهبوا الآن.” أجاب بلا خوف.
أما بالنسبة للاعبين من طائفة تشوين تشن ، فقد وجد كل واحد منهم بالفعل موقعًا يمكنه استخدامه للاستفادة من الفوضى ، بخلاف بلا خوف بالطبع.
“أن تعتقد أنك تجرؤ على الكذب على نقابة بيور لاندز! لديك الشجاع ما اسمك؟ أود إضافتك كصديق “.
كان بوسون لا يزال مع وانغ يو في مقر النقابة.
أعداؤنا هنا بالفعل. لا يمكننا أن نعترف فقط بهزيمة كهذه ، وإلا فإننا سنفقد ثقة إخواننا بنا… .. فقدنا بالفعل الكثير من ماء الوجه في مدينة الشفق “. أجاب سانجوين وارفلاق مستذكراً الهزيمة التي عانوا منها على يد طائفة تشوين تشن.
في غرفة الصياغة ، كانت ماري تدرب بلا كلل على مهارات التشكيل.
“نعم … رأيتها مع ساوثرن ياما من نقابة بيرو لاندس …” روت سانجوين بريمروز بحزن.
“الأخ بوسون ، لماذا أنت هنا؟ هل أنت هنا لرؤيتي؟ ” وضعت ماري أدواتها وهي تستقبل بوسون بلهفة.
“لا … هكذا هم ، فهم لا يهتمون بأي شخص سوى أنفسهم ، سواي. إنهم يحترمونني حقًا! ” وأوضح بلا خوف.
“هل ما زلت تمتلك المخططات التي تلقيتها من محاربة الرئيس نيان؟ يمكنني مساعدتك في صنعها … “سألت ماري بوسون المذهول. كان من الواضح أن تحية ماري العاطفية قد طردته.
“الأخ بوسون ، يمكنني مساعدتك في صياغته ، ومهاراتي في الصياغة هي بالفعل في المستوى المتوسط …” قالت ماري
كان رجالنا هم من هاجموا أولاً. مما سمعته ، قتل بعض رجالنا لاعبًا بارزًا من نقابة بيرو لاندس في النزل سابقًا وحتى أنهم حصلوا على غالبية معداته عالية المستوى … حتى أنهم كانوا يتفاخرون بها في محادثة النقابة في وقت سابق “. أجاب سانجوين داركنيس.
“الأخ بوسون ، لماذا أنت هنا؟ هل أنت هنا لرؤيتي؟ ” وضعت ماري أدواتها وهي تستقبل بوسون بلهفة.
استدار بوسون لينظر إلى وانغ يو: “في الواقع ، لقد طلبت بالفعل من الأخ بول أن يصنعها لي …”
على الرغم من وصول القوة الرئيسية لنقابة بيرو لاندس ، إلا أن لاعبي تحالف التفائل ظلوا غافلين عن الوضع الحالي. في الواقع ، كان زعيمهم سانجوين وارفلاق لا يزال مشغولاً بمشاهدة التسجيل من زنزانة طبقة الجحيم.
“آية ، السيد المالك ، أنت هنا أيضًا!” أدركت ماري فجأة أن وانغ يو كان هنا أيضًا.
“تشيه!” التقط وانغ يو لقطة شاشة لمهاراته ، وأرسلها إلى ماري وهو يسأل: “ما رأيك؟”
كان وجه وانغ يو مغطى بخطوط سوداء.
“احصلا على غرفة لكما!” ضحك وانغ يو.
“نعم ، لقد طلب مني بوسون بالفعل مساعدته منذ وقت طويل.” أوضح وانغ يو.
“نعم هذا صحيح! رأت زهرة الربيع ذلك بنفسها … ”أجاب بلا خوف.
“يا للخجل … انا كنت أفكر في أنني أستطيع أن أصنع شيئًا شخصيًا للأخ بوسون …” ردت ماري بحزن.
“تشيه!” التقط وانغ يو لقطة شاشة لمهاراته ، وأرسلها إلى ماري وهو يسأل: “ما رأيك؟”
“ستكون لديك فرصة!” احمر بوسون خجلا.
“ماذا عنا؟” سأل الباقون بحزن.
“احصلا على غرفة لكما!” ضحك وانغ يو.
نشر هذا العضو في نقابة بيرو لاندس بسرعة المعلومات التي جمعها للتو.
“احصل على غرفة؟ لاجل ماذا؟”
“هل ما زلنا سنقتل اللاعبين من نقابة بيرو لاندس؟”
“اللعنه!” لقد فهم الثنائي أخيرًا المعنى الخفي لـ وانغ يو ، ورفع أصابعهما الوسطى تجاهه.
“ما عليك سوى الخروج مباشرة من بوابات المدينة والاستمرار في المضي قدمًا. سوف تصل إليها في لمح البصر! ” رد اللاعب.
“السيد المالك ، لم أر قط أنك تصنع أي شيء من قبل ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك؟” سألت ماري.
أعداؤنا هنا بالفعل. لا يمكننا أن نعترف فقط بهزيمة كهذه ، وإلا فإننا سنفقد ثقة إخواننا بنا… .. فقدنا بالفعل الكثير من ماء الوجه في مدينة الشفق “. أجاب سانجوين وارفلاق مستذكراً الهزيمة التي عانوا منها على يد طائفة تشوين تشن.
“تشيه!” التقط وانغ يو لقطة شاشة لمهاراته ، وأرسلها إلى ماري وهو يسأل: “ما رأيك؟”
“إنه أخي حقًا!” تنهدت بلا خوف. لم يسبق له مثيل في حياته.
“أوه … ها ها ها!” انفجرت ماري فجأة في الضحك وهي تتحدث: “السيد المالك ، أنت لا تستخدم فصل الصناعة اليدوية الخاص بك إذن انت لا تعرف. لكن مجرد امتلاك مهارة لا يكفي في الصياغة! “
“نعم هذا صحيح! رأت زهرة الربيع ذلك بنفسها … ”أجاب بلا خوف.
“نعم هذا صحيح! رأت زهرة الربيع ذلك بنفسها … ”أجاب بلا خوف.
“أنتم يا رفاق أقرب!” وأضاف بلا خوف: “فلماذا لا تغادرون الآن؟”
“ناه ، لقد كذبت عليهم للتو!” ضحك اللاعب.
ترجمة : 3nedt
“السيد المالك ، لم أر قط أنك تصنع أي شيء من قبل ، هل أنت متأكد من أنك تستطيع القيام بذلك؟” سألت ماري.
“آية ، السيد المالك ، أنت هنا أيضًا!” أدركت ماري فجأة أن وانغ يو كان هنا أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
