الشرير الحقيقي
الفصل 192: الشرير الحقيقي
في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة كاملة من اللاعبين إلى الكنيسة.
“العجوز فيشي ، أنتم الصغار حقًا متهورون جدًا. سنقتلهم لاحقًا عندما يكونون بعيدين عن نقطة الانطلاق. سأدعك تقتل أميتابها بالتأكيد “. قال هالة الربيع وهو يربت على ظهره داركنورث فيشر.
كانت سانجوين بريمروز شخصًا معتدل المزاج. على الرغم من كونها جزءًا من تحالف التفائل لفترة طويلة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تعطي فيها الأوامر شخصيًا لمهاجمة لاعب آخر ، صديقتها بالذات.
أخذ بلا خوف منديلًا وهو ينظر إلى وجه سانجوين بريمروز ، وهو يسلمه إليها وهو يريحها: “بمزاج مثل هذا ، لا بد أن تسبب لكِ المتاعب عاجلاً أم آجلاً …”
كان ساوثرن ياما أحد أفضل اللاعبين في نقابته ، ناهيك عن أحد اللاعبين القلائل الذين أكملوا بحثهم عن المستوى 20 للتقدم الوظيفي. لقد كان أيضًا غني جداً أيضًا.
لم تكن الكلمات بلا خوف خاطئة. كانت سانجوين روز قد أساءت بالفعل إلى طائفة تشوين تشن بأكملها مقابل قطعة واحدة من المعدات.
“ماذا؟ هل سانجوين وارفلاق بهذه الشجاعة؟ ” رد زعيم نقابة بيرو لاندس ، لون بلوسوم.
“شكراً!”
اللعنة ، هل تكبدت أي خسائر أخرى؟ ” سأل لون بلوسوم.
شكرت سانجوين بريمروز بلا خوف لأنها أخذت المنديل منه.
“ليس هناك أى مشكلة…” ابتسم بلا خوف.
كان هذا الرجل هو الشرير الحقيقي. لم يقتصر الأمر على تعيين سانجوين روز ، بل كان لا يزال يريد الظهور كفارس في درع لامع إلى سانجوين بريمروز.
كان ساوثرن ياما أحد أفضل اللاعبين في نقابته ، ناهيك عن أحد اللاعبين القلائل الذين أكملوا بحثهم عن المستوى 20 للتقدم الوظيفي. لقد كان أيضًا غني جداً أيضًا.
“هذا غريب …” تمتم ساوثرن ياما على نفسه.
كانت معداته ومهاراته على قدم المساواة مع معدات شفرة الجليد …
ترجمة : 3nedt
على الرغم من كونه كاهنًا بضرر منخفض ، تمكنت ساوثرن ياما من مواجهة أربعة خبراء من تحالف التفائل. مزيج من هجماته والشفاء الذاتي ضمن أنه نجا على الرغم من الهجمات الوحشية التي كان يواجهها.
“لا يوجد شيء غريب على الإطلاق. هؤلاء اللاعبون منتحالف التفائلهم مجرد جبناء. كل ما يعرفون كيف يفعلونه هو أن يضطهدوا الضعيف مع تجنب القوي. بالطريقة التي أراها ، تم الانتهاء من سانجوين وارفلاق “. أجاب أميتابها.
كان اللاعبون من تحالف التفائل يزدادون جنونًا ، وكان لدى الكاشف ميزة غير عادلة …
“هذا صحيح.” رد ساوثرن ياما بلامبالاة: “لنذهب ، علينا أن نجد مكانًا لانتظار رئيسنا”.
بغض النظر عن مدى عناده ، لم يستطع ساوثرن ياما التنافس مع الأعداد الهائلة التي كان يمتلكها تحالف تحالف التفائل. في ظل هجماتهم التي لا هوادة فيها ، بدأت صحته في التدهور بثبات …
“مم ، سأنتظرك.”
تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.
أجاب داركنورث فيشر: “لا يزال لديه ، لم يسقط …”.
“تمرير تخاطر؟”
كانت سانجوين بريمروز شخصًا معتدل المزاج. على الرغم من كونها جزءًا من تحالف التفائل لفترة طويلة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تعطي فيها الأوامر شخصيًا لمهاجمة لاعب آخر ، صديقتها بالذات.
على الرغم من أن اللاعبين من تحالف التفائل لم يعرفوا ذبك ، لكن بلا خوف كان يعرف. كان هذا عنصرًا نادرًا يمكن أن يسمح للاعبين بالانتقال بعيدًا بغض النظر عن موقعهم.
ولكن بمجرد أن كان على وشك تنشيط لفائفه ، ظهر شخص من خلف ظهره يطعنه بخنجر. اختفت الأجزاء الأخيرة من صحة ساوثرن ياما عندما تحول إلى شعاع من الضوء الأبيض.
لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة. على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.
بسبب العديد من اللاعبين الذين قتلهم سابقًا ، جمعت ساوثرن ياما قدرًا هائلاً من نقاط القتل ، مما جعله عرضة للغاية لإسقاط معداته عند وفاته.
تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية. أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.
بصفته شخصًا مجنونًا ، فإن العناصر التي أسقطها معظم الرؤساء لا يمكن مقارنتها بالأشياء التي أسقطها عند الموت.
تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية. أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.
“حان وقت الخطة ب ، الأخ ربيع ، ، أنتم يا رفاق قادمون!” صرخ بلا خوف.
داخل دردشة نقابة طائفة تشوين تشن.
“ماذا؟ هل سانجوين وارفلاق بهذه الشجاعة؟ ” رد زعيم نقابة بيرو لاندس ، لون بلوسوم.
” أجل ، لقد حصلت أخيرًا على الانتقام! نقابة بيرو لاندس اللعينه! ” قال داركنورث فيشر بسعادة.
“إنهم قادمون … الجميع يستعد!” قال لاعبو طائفة تشوين تشن بعضهم البعض بحماس وهم يحدقون في الكنيسة.
“انتقامك كان سينتهي عاجلاً أم آجلاً ، ماذا عن الرداء؟” سأل بلا خوف.
“العجوز فيشي ، أنتم الصغار حقًا متهورون جدًا. سنقتلهم لاحقًا عندما يكونون بعيدين عن نقطة الانطلاق. سأدعك تقتل أميتابها بالتأكيد “. قال هالة الربيع وهو يربت على ظهره داركنورث فيشر.
أجاب داركنورث فيشر: “لا يزال لديه ، لم يسقط …”.
كانت معدات ساوثرن ياما من بين أفضل المعدات المتوفرة في اللعبة ، ناهيك عن العديد من المعدات الخاصة التي كان يمتلكها في مخزونه في ذلك الوقت. لقد عانى حقًا من خسارة كبيرة من هذا الموت الوحيد.
“حان وقت الخطة ب ، الأخ ربيع ، ، أنتم يا رفاق قادمون!” صرخ بلا خوف.
“بما أن تحالف التفائل لا يفي بوعده ، فلا داعي لذلك أيضًا. أيها الإخوة ، سنعلم الحمقى من مدينة الشفق درسًا! ” ذكر لون بلوسوم ببرود.
“فهمتك.”
“لقد خدعتني فتاتان من تحالف التفائل!” رد ساوثرن ياما.
كان ساوثرن ياما يشعر بالاستياء الشديد من هذا الوضع. لقد جاء إلى مدينة الشفق لشراء قطعة من المعدات ، ومع ذلك قُتل على يد تحالف التفائل … ما الخطأ الذي حدث معهم؟
كان هالة الربيع والباقي ينتظرون بالفعل خارج الكنيسة ، لكنهم رأوا ساوثرن ياما على الرغم من وجودهم هنا لبضع ساعات.
كان هذا الرجل هو الشرير الحقيقي. لم يقتصر الأمر على تعيين سانجوين روز ، بل كان لا يزال يريد الظهور كفارس في درع لامع إلى سانجوين بريمروز.
“لا يوجد شيء غريب على الإطلاق. هؤلاء اللاعبون منتحالف التفائلهم مجرد جبناء. كل ما يعرفون كيف يفعلونه هو أن يضطهدوا الضعيف مع تجنب القوي. بالطريقة التي أراها ، تم الانتهاء من سانجوين وارفلاق “. أجاب أميتابها.
كان ساوثرن ياما فردًا فخورًا للغاية ، فقد أنفق الكثير من المال لشراء عناصر داخل اللعبة لمجرد التباهي بها.
“لقد قُتلت على يد تحالف التفائل في مدينة الشفق …” كتب ساوثرن ياما بغضب في دردشة النقابة.
“بالطبع بكل تأكيد! دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.
“ماذا؟ هل سانجوين وارفلاق بهذه الشجاعة؟ ” رد زعيم نقابة بيرو لاندس ، لون بلوسوم.
“مم ، سأنتظرك.”
لقد كان اتفاقًا غير معلن بين قادة النقابة في <<النهضه>> بأنهم لن يبدأوا أي حروب بين بعضهم البعض خلال المراحل الأولى من اللعبة. على الرغم من أن سانجوين وارفلاق كان شخصًا متهورًا جدًا ، إلا أنه لم يكن شخصًا يتجاهل مثل هذه القواعد.
“حان وقت الخطة ب ، الأخ ربيع ، ، أنتم يا رفاق قادمون!” صرخ بلا خوف.
“لقد خدعتني فتاتان من تحالف التفائل!” رد ساوثرن ياما.
على الرغم من كونه كاهنًا بضرر منخفض ، تمكنت ساوثرن ياما من مواجهة أربعة خبراء من تحالف التفائل. مزيج من هجماته والشفاء الذاتي ضمن أنه نجا على الرغم من الهجمات الوحشية التي كان يواجهها.
اللعنة ، هل تكبدت أي خسائر أخرى؟ ” سأل لون بلوسوم.
كان ساوثرن ياما فردًا فخورًا للغاية ، فقد أنفق الكثير من المال لشراء عناصر داخل اللعبة لمجرد التباهي بها.
“لقد قتلت عددًا قليلاً من أتباعهم خلال المعركة ، مما تسبب في ارتفاع نقاط القتل الخاصة بي. لقد تركت كل معداتي … “رد ساوثرن ياما باكتئاب.
أجاب داركنورث فيشر: “لا يزال لديه ، لم يسقط …”.
كانت معدات ساوثرن ياما من بين أفضل المعدات المتوفرة في اللعبة ، ناهيك عن العديد من المعدات الخاصة التي كان يمتلكها في مخزونه في ذلك الوقت. لقد عانى حقًا من خسارة كبيرة من هذا الموت الوحيد.
يتمتع ساوثرن ياما بسمعة طيبة للغاية بين اللاعبين في نقابة بيرو لاندس. لم يكن فقط أحد أفضل اللاعبين ، بل كان كريمًا ولطيفًا مع الآخرين أيضًا. لا ننسى أنه كان صديقًا شخصيًا لقائدهم لون بلوسوم في الحياة الحقيقية. كانت مهاجمة ساوثرن ياما مثل مهاجمة النقابة بأكملها. أثارت حقيقة أن ساوثرن ياما قد فقدت جميع معداته اليوم غضب اللاعبين الآخرين في نقابة بيرو لاندس.
يتمتع ساوثرن ياما بسمعة طيبة للغاية بين اللاعبين في نقابة بيرو لاندس. لم يكن فقط أحد أفضل اللاعبين ، بل كان كريمًا ولطيفًا مع الآخرين أيضًا. لا ننسى أنه كان صديقًا شخصيًا لقائدهم لون بلوسوم في الحياة الحقيقية. كانت مهاجمة ساوثرن ياما مثل مهاجمة النقابة بأكملها. أثارت حقيقة أن ساوثرن ياما قد فقدت جميع معداته اليوم غضب اللاعبين الآخرين في نقابة بيرو لاندس.
الفصل 192: الشرير الحقيقي
“بما أن تحالف التفائل لا يفي بوعده ، فلا داعي لذلك أيضًا. أيها الإخوة ، سنعلم الحمقى من مدينة الشفق درسًا! ” ذكر لون بلوسوم ببرود.
ولكن بمجرد أن كان على وشك تنشيط لفائفه ، ظهر شخص من خلف ظهره يطعنه بخنجر. اختفت الأجزاء الأخيرة من صحة ساوثرن ياما عندما تحول إلى شعاع من الضوء الأبيض.
“إذن ماذا علي أن أفعل الآن؟” سأل ساوثرن ياما.
“سأصطحبك من الكنيسة في مدينة الشفق.” رد لون بلوسوم.
“حان وقت الخطة ب ، الأخ ربيع ، ، أنتم يا رفاق قادمون!” صرخ بلا خوف.
“مم ، سأنتظرك.”
“لقد قُتلت على يد تحالف التفائل في مدينة الشفق …” كتب ساوثرن ياما بغضب في دردشة النقابة.
كان هالة الربيع والباقي ينتظرون بالفعل خارج الكنيسة ، لكنهم رأوا ساوثرن ياما على الرغم من وجودهم هنا لبضع ساعات.
يتمتع ساوثرن ياما بسمعة طيبة للغاية بين اللاعبين في نقابة بيرو لاندس. لم يكن فقط أحد أفضل اللاعبين ، بل كان كريمًا ولطيفًا مع الآخرين أيضًا. لا ننسى أنه كان صديقًا شخصيًا لقائدهم لون بلوسوم في الحياة الحقيقية. كانت مهاجمة ساوثرن ياما مثل مهاجمة النقابة بأكملها. أثارت حقيقة أن ساوثرن ياما قد فقدت جميع معداته اليوم غضب اللاعبين الآخرين في نقابة بيرو لاندس.
في هذه اللحظة ، هرعت مجموعة كاملة من اللاعبين إلى الكنيسة.
تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية. أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.
“هذا أميتابها !!!” حدق داركنورث فيشر في المجموعة التي تدخل. لم يكن هناك أي طريقة لعدم التعرف عليهم بعد أن طاردوه باستمرار لعدة أيام.
“فقط انتظر وانظر!” ضحك مينغ دو.
“العجوز فيشي ، أنتم الصغار حقًا متهورون جدًا. سنقتلهم لاحقًا عندما يكونون بعيدين عن نقطة الانطلاق. سأدعك تقتل أميتابها بالتأكيد “. قال هالة الربيع وهو يربت على ظهره داركنورث فيشر.
“هذا أميتابها !!!” حدق داركنورث فيشر في المجموعة التي تدخل. لم يكن هناك أي طريقة لعدم التعرف عليهم بعد أن طاردوه باستمرار لعدة أيام.
“هل حقا؟” سأل داركنورث فيشر عاطفيا.
ترجمة : 3nedt
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها داركنورث فيشر بالحرج بعد سنوات عديدة من اللعب ، وكانت هذه ضغينه سيدفع أي ثمن لردها! على الرغم من كونه خبيرًا ، إلا أن أميتابها لا يزال يجلب معه مجموعة من عشرات اللاعبين أينما ذهب. وهكذا لم يجد داركنورث فيشر فرصة لقتله.
“العجوز فيشي ، أنتم الصغار حقًا متهورون جدًا. سنقتلهم لاحقًا عندما يكونون بعيدين عن نقطة الانطلاق. سأدعك تقتل أميتابها بالتأكيد “. قال هالة الربيع وهو يربت على ظهره داركنورث فيشر.
“فقط انتظر وانظر!” ضحك مينغ دو.
“هل رأيتم يا رفاق أي أعداء على الطريق هنا …” سأل ساوثرن ياما عندما رأى أعضاء من جماعته يسيرون نحوه.
“مم ، سأنتظرك.”
كان وصول أميتابها ومجموعته قد جعل ساوثرن ياما تشعر بالراحة ، بعد كل شيء ، هؤلاء كانوا لاعبي النخبة من نقابتهم. مجموعة من اللاعبين من تحالف التفائل لن تكون قادرة على إلحاق الهزيمة بهم.
“هذا غريب …” تمتم ساوثرن ياما على نفسه.
كان هالة الربيع والباقي ينتظرون بالفعل خارج الكنيسة ، لكنهم رأوا ساوثرن ياما على الرغم من وجودهم هنا لبضع ساعات.
أجاب أميتابها “كلا ، المكان هادئ جدا هناك …”.
“هذا صحيح.” رد ساوثرن ياما بلامبالاة: “لنذهب ، علينا أن نجد مكانًا لانتظار رئيسنا”.
“هذا غريب …” تمتم ساوثرن ياما على نفسه.
الفصل 192: الشرير الحقيقي
“لا يوجد شيء غريب على الإطلاق. هؤلاء اللاعبون منتحالف التفائلهم مجرد جبناء. كل ما يعرفون كيف يفعلونه هو أن يضطهدوا الضعيف مع تجنب القوي. بالطريقة التي أراها ، تم الانتهاء من سانجوين وارفلاق “. أجاب أميتابها.
“هل رأيتم يا رفاق أي أعداء على الطريق هنا …” سأل ساوثرن ياما عندما رأى أعضاء من جماعته يسيرون نحوه.
“هذا صحيح.” رد ساوثرن ياما بلامبالاة: “لنذهب ، علينا أن نجد مكانًا لانتظار رئيسنا”.
كان اللاعبون من تحالف التفائل يزدادون جنونًا ، وكان لدى الكاشف ميزة غير عادلة …
“بالطبع بكل تأكيد! دعونا نذهب إلى مكتبنا ، إنه آمن هناك “.
تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.
كان وجود كنيسة في <<النهضه>> غريبًا جدًا. على الرغم من وجود باب واحد فيها للدفاع عنهم ، إلا أنه كان شيئًا لا يمكن لأحد اختراقه على الإطلاق. في بعض النواحي ، كان أكثر أمانًا من نقطة إعادة الانتشار.
تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.
“إنهم قادمون … الجميع يستعد!” قال لاعبو طائفة تشوين تشن بعضهم البعض بحماس وهم يحدقون في الكنيسة.
كان ساوثرن ياما أحد أفضل اللاعبين في نقابته ، ناهيك عن أحد اللاعبين القلائل الذين أكملوا بحثهم عن المستوى 20 للتقدم الوظيفي. لقد كان أيضًا غني جداً أيضًا.
ولكن بمجرد أن كان على وشك تنشيط لفائفه ، ظهر شخص من خلف ظهره يطعنه بخنجر. اختفت الأجزاء الأخيرة من صحة ساوثرن ياما عندما تحول إلى شعاع من الضوء الأبيض.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها داركنورث فيشر بالحرج بعد سنوات عديدة من اللعب ، وكانت هذه ضغينه سيدفع أي ثمن لردها! على الرغم من كونه خبيرًا ، إلا أن أميتابها لا يزال يجلب معه مجموعة من عشرات اللاعبين أينما ذهب. وهكذا لم يجد داركنورث فيشر فرصة لقتله.
تم إسقاط العناصر البرونزية والفضية وحتى الذهبية. أصيب اللاعبون من تحالف تحالف التفائل بالجنون بسبب جشعهم ، واندفعوا بسرعة إلى الأمام لالتقاط المعدات.
ترجمة : 3nedt
كانت سانجوين بريمروز شخصًا معتدل المزاج. على الرغم من كونها جزءًا من تحالف التفائل لفترة طويلة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي تعطي فيها الأوامر شخصيًا لمهاجمة لاعب آخر ، صديقتها بالذات.
تراجع ساوثرن ياما بسرعة ، وسحب لفافة من مخزونه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
