يجب معاقبة المجرم!
الفصل 294: يجب معاقبة المجرم!
عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!
قام فانغ يوان برفع الحواجب ونظر إلى المجموعة بنظرة خفيفة.
“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”
كان لديه بعض الانطباع عن باي تشان لي. العبقري رقم واحد من جيل عشيرة باي ، لقد شربوا معا سابقا.
“فانغ تشنغ ، إذا كان الزعيمان الصغيران لا يزالان على قيد الحياة ، فسيكون هذا مجرد سوء فهم ، عشيرتنا باي … ليست عشيرة غير معقولة”. اختار باي فنغ كلماته بعناية لإقناع فانغ يوان بالكشف عن مكان الشابين الصغيرين سيدا العشيرة.
كان أكثر دراية بباي ليان ، فقد رافقته لبعض الوقت مستخدمة فخ العسل. لسوء الحظ ، كيف يمكن أن يهز الجمال قلب فانغ يوان؟ وكانت النتيجة أن فانغ يوان لعب بها في لعبتها الخاصة.
كان الناس المحيطين مذهولين.
آخرون مثل باي فنغ ، تي داو كو وما إلى ذلك ، فانغ يوان لم يتعرف عليهم.
كان ربيع الروح أساسًا للعشيرة ، ولم تكن هناك حاجة إلى ذكر أهميته. إذا فقدت العشيرة ربيع روحها ، بغض النظر عن قوتها ، فلن تكون سوى عشب بدون جذور.
ومع ذلك ، عرف فانغ يوان هذه المجموعة من الناس ودوافعهم.
يمتلك فانغ يوان رمزًا أرجوانيًا وكانت زراعته في المرتبة الثالثة ؛ التعامل معه لم يكن سهلا كما كان من قبل.
كانت هذه هي عائلة ضحاياه السابقين.
“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.
“العدالة لها أذرع طويلة ، قو يوي فانغ تشنغ ، لقد ذبحت اثنين من زعماء عشيرة باي الشبان ، لن تفلت من العدالة حتى لو هربت إلى مدينة عشيرة شانغ!”
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
“فانغ تشنغ ، الفخ الذي رتبته قتل سيد عشيرة تي الشاب. هذه الكراهية لا يمكن نسيانها على الإطلاق ، أنا ، تي داو كو ، سآخذ رأسك!” تغير تعبير تي داو كو كما أشار إلى أنف فانغ يوان وصرخ.
شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.
اجتذبت الاضطرابات هنا على الفور انتباه المارة القريبين. الذهاب إلى حيث كانت الحشود (التقرعيج) ، كانت الطبيعة البشرية. بدأ المزيد من الناس في الاهتمام.
“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.
“أوه ، أنت من عشيرة تي؟ غريب! ليس لدي فكرة عن كيف قتلت السيد الشاب لعشيرتك؟”
تم وضع وليمة أمامهم ، هاجمت رائحة الأطباق الأنوف. ومع ذلك ، فَهم لم يريدوا تناول هذه الأطباق بل تناول فانغ يوان من الغضب المكبوت.
“توقف عن الإنكار! لديك غو أم الرعد المتفحم ، لقد حفرت المنحدر مع نوايا شريرة للغاية. صعدت جماعتي إلى فخك ، وانفجرت جثثهم. لقد كنا نطاردك طوال الطريق ، من كان يمكن أن يكون غيرك أنت؟” يبدو أن عيون تي داو كو كانت تقذف النيران تقريباً ، متمنياً أنه يمكن أن يقطع فانغ يوان على الفور إلى قطع.
مالت شفاه فانغ يوان: “ربما سمعوا ذلك عندما كانوا يلعبون حول أمهم؟ بعد كل شيء ، والدتهم هي زعيمة عشيرتك. هذه مجرد تفاصيل بسيطة”.
“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.
“لديه رمز الشوكة الأرجواني ويعرف أنه آمن! طالما بقي في مدينة عشيرة شانغ ، سيكون ضيفًا مميزًا في عشيرة شانغ. حتى لو جاء زعيم عشيرة تي ، فإن اللورد شانغ يان فاي سيحتاج إلى حمايته. إذا لم يكن سيحمي فانغ تشنغ وانتشر الخبر ، فإن ذلك سيعني أن عشيرة شانغ خائفة من عشيرة تي. هيهيهي … ”
“أنت!” افتتح تي داو كو عينيه على مصراعيها ، وكان يشعر بالغضب ، “لقد اعترفت بذلك! كنت أنت من فعلها! جيد ، جيد جدا ، فانغ تشنغ ، أنت ستكون لحما ميتا قريبا. لقد تجرأت على قتل سيد العشيرة الشاب ، لقد صنعت من عشيرة تي عدوا لك!”
باي ليان ، باي تشان لي والآخرون استجوبوا بعضهم بعضاً ، تعبيراتهم كشفت القلق والخوف.
“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”
“أنا معجب حقا بكم يا رفاق. يكاد يجف ربيع روح عشيرة باي الخاصة بكم ، وأنتم تواجهون متاعب عميقة ، ومع ذلك لا تزالون يا رفاق لديكم مزاج لقضاء وقت الفراغ والمطاردة وراءي. هيه ، أنتم رائعون حقًا.”
كان الناس المحيطين مذهولين.
مالت شفاه فانغ يوان: “ربما سمعوا ذلك عندما كانوا يلعبون حول أمهم؟ بعد كل شيء ، والدتهم هي زعيمة عشيرتك. هذه مجرد تفاصيل بسيطة”.
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”
“لقد جنّ فانغ تشنغ؟ عشيرة تي هي أيضًا واحدة من أمراء الحدود الجنوبية وليست أضعف من عشيرة شانغ.”
لقد شعر بالرعب وهو يتلعثم: “هذا … كيف تعرف هذا؟”
“قبضت عشيرة تي على أسياد الغو الشياطين من كل مكان ووضعوهم في برج الشيطان الشهير الذي يعتبر عدو المسار الشيطاني. قتل فانغ تشنغ بالفعل السيد الشاب من هذه العشيرة!”
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
“لديه رمز الشوكة الأرجواني ويعرف أنه آمن! طالما بقي في مدينة عشيرة شانغ ، سيكون ضيفًا مميزًا في عشيرة شانغ. حتى لو جاء زعيم عشيرة تي ، فإن اللورد شانغ يان فاي سيحتاج إلى حمايته. إذا لم يكن سيحمي فانغ تشنغ وانتشر الخبر ، فإن ذلك سيعني أن عشيرة شانغ خائفة من عشيرة تي. هيهيهي … ”
رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”
هدّأت مناقشة الناس المحيطين تي داو كو الذي كان يحترق.
يمتلك فانغ يوان رمزًا أرجوانيًا وكانت زراعته في المرتبة الثالثة ؛ التعامل معه لم يكن سهلا كما كان من قبل.
“همف ، فانغ تشنغ ، لا تعتقد أنك آمن من خلال الاختباء هنا. كنت ترغب في الاعتماد على ساحة المعركة لتصبح شيخ عشيرة شانغ الخارجي؟ في أحلامك! سأقول لك ، طالما أني أنا باي فنغ هنا ، فلن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة!” قال الشيخ باي فنغ بنبرة قاتمة.
“همف ، فانغ تشنغ ، لا تعتقد أنك آمن من خلال الاختباء هنا. كنت ترغب في الاعتماد على ساحة المعركة لتصبح شيخ عشيرة شانغ الخارجي؟ في أحلامك! سأقول لك ، طالما أني أنا باي فنغ هنا ، فلن تكون قادرًا على السيطرة على ساحة المعركة!” قال الشيخ باي فنغ بنبرة قاتمة.
تم وضع وليمة أمامهم ، هاجمت رائحة الأطباق الأنوف. ومع ذلك ، فَهم لم يريدوا تناول هذه الأطباق بل تناول فانغ يوان من الغضب المكبوت.
تلاه تي داو كو على الفور: “فانغ تشنغ ، سوف أتعامل معك في ساحة المعركة. لا مفر لك ، فالجريمة الضخمة التي ارتكبتها يجب أن تحصل مقابلها على عقوبة قاسية!”
“ماذا!”
“أوه ، يا رفاق تريدون أن توقفوني في ساحة المعركة؟” ومضت عيون فانغ يوان بضوء من البرد.
رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”
لم يكن خائفًا من هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أن باي فينج وتي داو كو وباي تشان لي وباي ليان كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة.
سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.
إذا كانوا سيتعاملون معه على ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من إظهار تفوقهم بالأرقام.
كان الناس المحيطين مذهولين.
“هذا هو وضعي الحالي …”
“قل ، أين الزعيمان الشابان ، لا تفكر في خداعنا! هذه هي مدينة عشيرة شانغ ، وهناك العديد من ديدان القو التي يمكنها التحقق من كلماتك.” باي فنغ طلب بشدة.
تمتم فانغ يوان داخليًا ثم ضحك فجأة وقال لباي فانغ “حصلت عشيرة باي على ميراث جبل باي غو لكنك ما زلت غير راضٍ وتريد التعامل معي؟ بدوني ، كيف يمكن لكم العثور على الميراث؟ همف ، يبدو أنكم لا تريدون أن تعرفوا مكان وجود السادة الشباب لعشيرتكم.”
***************************************************
كشف عيون عشيرة باي فورا عن تعبيرات مندهشة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هدّأت مناقشة الناس المحيطين تي داو كو الذي كان يحترق.
من لهجة فانغ يوان ، يبدو أن الزعيمين الشابين لم يموتا …
كان ربيع الروح أساسًا للعشيرة ، ولم تكن هناك حاجة إلى ذكر أهميته. إذا فقدت العشيرة ربيع روحها ، بغض النظر عن قوتها ، فلن تكون سوى عشب بدون جذور.
“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.
قدم هذا المطعم نساءً من أراضٍ أجنبية مثل السهول الشمالية والبحار الشرقية والصحراء الغربية ؛ كانت جميع النساء ساحرات ، بعقب ممتلئ وصدر كبير. تخصص هذا المطعم الآخر كان اللحم المفروم للأسد.
“فانغ تشنغ ، لا تحاول خداعنا بالكذب. لقد بحثنا في كل مكان تقريبًا في أرض الميراث في باي غو ، لكننا لم نعثر على أي أثر لزعيمي العشيرتين الشابين.” صرخ باي ليان ببرود.
“لأن هذه علاقة خاصة بيني وبين عشيرة باي!” كانت نبرة فانغ يوان غير ثابتة “إلى جانبي ، ينبغي أن يكون الجميع من عشيرة باي ، وإلا فإنني أضمن ألا أقول كلمة!”
“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”
إذا كانوا سيتعاملون معه على ساحة المعركة ، فلن يتمكنوا من إظهار تفوقهم بالأرقام.
سخر فانغ يوان واستمر في الازدراء: “لماذا أتراجع أثناء حمل هذين العبئين معي؟ ألا يمكنك التفكير بعقلك؟ خداعك؟ همف ، أنا لا أخاف حتى من عشيرة تي ، فلماذا أخاف من عشيرة باي؟”
“لديه رمز الشوكة الأرجواني ويعرف أنه آمن! طالما بقي في مدينة عشيرة شانغ ، سيكون ضيفًا مميزًا في عشيرة شانغ. حتى لو جاء زعيم عشيرة تي ، فإن اللورد شانغ يان فاي سيحتاج إلى حمايته. إذا لم يكن سيحمي فانغ تشنغ وانتشر الخبر ، فإن ذلك سيعني أن عشيرة شانغ خائفة من عشيرة تي. هيهيهي … ”
“فانغ تشنغ ، إذا كان الزعيمان الصغيران لا يزالان على قيد الحياة ، فسيكون هذا مجرد سوء فهم ، عشيرتنا باي … ليست عشيرة غير معقولة”. اختار باي فنغ كلماته بعناية لإقناع فانغ يوان بالكشف عن مكان الشابين الصغيرين سيدا العشيرة.
ومع ذلك ، عرف فانغ يوان هذه المجموعة من الناس ودوافعهم.
“أنت تريد أن تعرف؟ هيهيهي، لا بأس. حدث فقط أنني أتضور جوعا ، ماذا إذا دعوتني لوجبة؟ دعنا نذهب إلى مطعم شي زي الأكثر شهرة في المدينة الثالثة.” قال فانغ يوان غير مبال.
“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”
بدا رجال عشيرة باي في بعضهم البعض.
“العدالة لها أذرع طويلة ، قو يوي فانغ تشنغ ، لقد ذبحت اثنين من زعماء عشيرة باي الشبان ، لن تفلت من العدالة حتى لو هربت إلى مدينة عشيرة شانغ!”
كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.
قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.
على الرغم من أن قبيلة باي تحقد بشدة على فانغ يوان ، صرّ الأكبر باي فنغ أسنانه وأومئ برأسه: “حسنا ، دعنا نذهب إلى هناك!”
على الرغم من أن قبيلة باي تحقد بشدة على فانغ يوان ، صرّ الأكبر باي فنغ أسنانه وأومئ برأسه: “حسنا ، دعنا نذهب إلى هناك!”
لم يكن مطعم شي زي مجرد مطعم بسيط ، ولكنه كان عبارة عن بيت دعارة فاخر.
“توقف عن الإنكار! لديك غو أم الرعد المتفحم ، لقد حفرت المنحدر مع نوايا شريرة للغاية. صعدت جماعتي إلى فخك ، وانفجرت جثثهم. لقد كنا نطاردك طوال الطريق ، من كان يمكن أن يكون غيرك أنت؟” يبدو أن عيون تي داو كو كانت تقذف النيران تقريباً ، متمنياً أنه يمكن أن يقطع فانغ يوان على الفور إلى قطع.
قدم هذا المطعم نساءً من أراضٍ أجنبية مثل السهول الشمالية والبحار الشرقية والصحراء الغربية ؛ كانت جميع النساء ساحرات ، بعقب ممتلئ وصدر كبير. تخصص هذا المطعم الآخر كان اللحم المفروم للأسد.
اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.
تم تشكيل لحوم الأسد ولحوم النمر وجميع أنواع المكونات الثمينة في كرات اللحم وتم حملها على رأس امرأة جميلة.
كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.
اسم الأسد اللحم المفروم يحمل معاني عميقة. لم يكن فقط تناول الطعام ، ولكن أيضًا تناول البشر.
لم يكن خائفًا من هؤلاء الأشخاص ، على الرغم من أن باي فينج وتي داو كو وباي تشان لي وباي ليان كانوا جميعهم في المرتبة الثالثة.
سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.
تم عزل الصوت في الغرفة السرية من الخارج.
اختار فانغ يوان غرفة سرية وجلس جنبا إلى جنب مع الجميع.
سبب رغبة فانغ يوان في زيارة هذا المكان ليس لأنه كان مهتمًا بلحوم الأسد ، ولكن لأن هذا المطعم يتمتع بخلفية قوية ويحتوي على العديد من الغرف السرية الخاصة. كان الكثير من رجال قبيلة شانغ يختارون في كثير من الأحيان غرفة خاصة لشئونهم الخاصة ، ويخفون أسمائهم ولا يشعرون بالقلق من تسرب الأخبار.
تم وضع وليمة أمامهم ، هاجمت رائحة الأطباق الأنوف. ومع ذلك ، فَهم لم يريدوا تناول هذه الأطباق بل تناول فانغ يوان من الغضب المكبوت.
عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!
“قلها ، أين زعماء العشيرة الشباب؟” سأل باي فنغ بفارغ الصبر في اللحظة التي جلس فيها.
لقد شعر بالرعب وهو يتلعثم: “هذا … كيف تعرف هذا؟”
“قبل أن أخبركم ، أود أن أطلب من أسياد الغو من عشيرة تي البقاء في الخارج للحظة”. حدق فانغ يوان في تي داو كو.
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
“لماذا؟” كانت نظرة تي داو كو حادة كالسكين ، حيث قطع بوحشية فانغ يوان. ظهر شعور سيء في ذهنه.
“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”
“لأن هذه علاقة خاصة بيني وبين عشيرة باي!” كانت نبرة فانغ يوان غير ثابتة “إلى جانبي ، ينبغي أن يكون الجميع من عشيرة باي ، وإلا فإنني أضمن ألا أقول كلمة!”
شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.
تردد باي فنغ ، الأمر يتعلق بالزعيمين الشباب ، وكان عليه أن يكون حذرا حيال ذلك ، وبالتالي نظر إلى تي داو كو.
مالت شفاه فانغ يوان: “ربما سمعوا ذلك عندما كانوا يلعبون حول أمهم؟ بعد كل شيء ، والدتهم هي زعيمة عشيرتك. هذه مجرد تفاصيل بسيطة”.
شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.
تلاه تي داو كو على الفور: “فانغ تشنغ ، سوف أتعامل معك في ساحة المعركة. لا مفر لك ، فالجريمة الضخمة التي ارتكبتها يجب أن تحصل مقابلها على عقوبة قاسية!”
تم عزل الصوت في الغرفة السرية من الخارج.
رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”
“قل ، أين الزعيمان الشابان ، لا تفكر في خداعنا! هذه هي مدينة عشيرة شانغ ، وهناك العديد من ديدان القو التي يمكنها التحقق من كلماتك.” باي فنغ طلب بشدة.
كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.
رفع فانغ يوان فنجانًا من النبيذ وارتشف: “أين؟ بالطبع ، كلاهما ميتان ، يا رفاق أنتم ساذجون حقًا! منذ أن صنعت عدوًا كعشيرة باي ، سأقضي على جميع التهديدات بشكل طبيعي! ”
الفصل 294: يجب معاقبة المجرم!
“ماذا!”
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
“هل تجرأت على اللعب معنا؟”
“قبل أن أخبركم ، أود أن أطلب من أسياد الغو من عشيرة تي البقاء في الخارج للحظة”. حدق فانغ يوان في تي داو كو.
“فانغ تشنغ ، هذه مغازلة للموت!”
عاد باي فنغ على الفور إلى رشده من خلال أسئلتهم وكان يعرف داخليا أنه قد انكشف.
وقف رجال عشيرة باي بشراسة ، واستمر غضبهم المشتعل نحو فانغ يوان.
كانت هذه الكلمات مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوبهم بشدة ، مما تسبب في ارتفاع المد في قلب الشيخ باي فنغ.
كانوا غاضبين بالكامل لكنهم لم يستطيعوا اتخاذ أي إجراءات.
تم ختم هذه المعلومات من قبل مناصب عشيرة باي الأعلى ، حتى باي تشان لي و باي ليان لم يعرفوها. لكن فانغ يوان كشف السر بلا مبالاة ، كيف لا يمكن أن يخيف باي فنغ؟
هذه لم تكن أراضي عشيرة باي ، فانغ يوان يمتلك رمز الشوكة الأرجواني ، وكان له أيضا قوة مثيرة للإعجاب. سيكون لديهم بالتأكيد ثمن كارثي لدفعه من أجل قتل فانغ يوان. الأهم من ذلك ، إذا قتلوه ، فإن ذلك سيجعل منهم أعداء لعشيرة شانغ!
“هل تجرأت على اللعب معنا؟”
قتلت عشيرة باي ضيفا عزيزا في مدينة عشيرة شانغ ، هيهيهي.
تلاه تي داو كو على الفور: “فانغ تشنغ ، سوف أتعامل معك في ساحة المعركة. لا مفر لك ، فالجريمة الضخمة التي ارتكبتها يجب أن تحصل مقابلها على عقوبة قاسية!”
عشيرة باي تواجه الآن أزمة ربيع الروح الذي يوشك على الجفاف، كانوا في وضع غير مستقر. الآن ، بعد الحصول على ميراث باي غو ، كانت العديد من القوى تتطلع لنهبهم ، إذا استفزت عملاقًا مثل عشيرة شانغ ، فستكون العواقب وخيمة جدًا لدرجة يصعب تخيلها!
“فانغ تشنغ ، لا تحاول خداعنا بالكذب. لقد بحثنا في كل مكان تقريبًا في أرض الميراث في باي غو ، لكننا لم نعثر على أي أثر لزعيمي العشيرتين الشابين.” صرخ باي ليان ببرود.
جلس فانغ يوان بهدوء على مقعده ، ورفع عينيه ونظر إلى الجميع ، ثم قال غير مبال:
“ماذا في ذلك؟” تجاهل فانغ يوان بكتفيه وقال بسخرية “يا للضحك ، لقد حفرت تلك المنحدرات للتعامل مع قرود تنانير العشب. لكن يا رفاق أنتم صعدتم عليهم ، لا يمكن إلقاء اللوم إلا على أفراد قبيلة تي لعدم حرصهم. علاوة على ذلك ، ما هي الجرائم التي ارتكبتها يا رفاق لتطاردوني؟ أنتم غازلتم الموت فقط، هيهي ، إنه لأمر رائع أنهم ماتوا …”
“أنا معجب حقا بكم يا رفاق. يكاد يجف ربيع روح عشيرة باي الخاصة بكم ، وأنتم تواجهون متاعب عميقة ، ومع ذلك لا تزالون يا رفاق لديكم مزاج لقضاء وقت الفراغ والمطاردة وراءي. هيه ، أنتم رائعون حقًا.”
جلس فانغ يوان بهدوء على مقعده ، ورفع عينيه ونظر إلى الجميع ، ثم قال غير مبال:
كانت هذه الكلمات مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوبهم بشدة ، مما تسبب في ارتفاع المد في قلب الشيخ باي فنغ.
عاد باي فنغ على الفور إلى رشده من خلال أسئلتهم وكان يعرف داخليا أنه قد انكشف.
لقد شعر بالرعب وهو يتلعثم: “هذا … كيف تعرف هذا؟”
“هيهيهي.” لقد شعر فانغ يوان بالدهشة للحظة قبل أن يبدأ في الضحك “إذن كان الأمر هكذا ، يبدو أنني فعلت الشيء الصحيح عن طريق حفر تلك المنحدرات. أشكرك على إخباري بهذا الخبر السار وجعلني سعيدًا”.
تم ختم هذه المعلومات من قبل مناصب عشيرة باي الأعلى ، حتى باي تشان لي و باي ليان لم يعرفوها. لكن فانغ يوان كشف السر بلا مبالاة ، كيف لا يمكن أن يخيف باي فنغ؟
شخر تي داو كو وغادر الغرفة السرية بشكل منزعج ، وأغلق الباب.
“بالطبع كان ذلك من قبل الاثنين من زعماء العشيرة الشباب. قبل أن أقتلهم ، ركعوا وتوسلوا للصفح ، محاولين استخدام هذه المعلومات للحصول على ثقتي ومبادلتهم بحياتهم.” تحدث فانغ يوان عن الهراء ، على أي حال ، لا يقول الموتى حكايات.
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
“غير ممكن! تقتصر معرفة هذه المعلومات فقط على زعيم العشيرة وعدد قليل من كبار السن. الزعيمان الشابان جاهلان حولها، كيف يمكننا أن ندعهما يعرفان ذلك؟!”
“هل تجرأت على اللعب معنا؟”
مالت شفاه فانغ يوان: “ربما سمعوا ذلك عندما كانوا يلعبون حول أمهم؟ بعد كل شيء ، والدتهم هي زعيمة عشيرتك. هذه مجرد تفاصيل بسيطة”.
“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.
“يا شيخ العشيرة الأكبر ، هل ما قاله عن جفاف روح الربيع صحيح؟”
جلس فانغ يوان بهدوء على مقعده ، ورفع عينيه ونظر إلى الجميع ، ثم قال غير مبال:
“كيف يمكن هذا ، إذا جف ربيع روح للعشيرة …”
تردد باي فنغ ، الأمر يتعلق بالزعيمين الشباب ، وكان عليه أن يكون حذرا حيال ذلك ، وبالتالي نظر إلى تي داو كو.
باي ليان ، باي تشان لي والآخرون استجوبوا بعضهم بعضاً ، تعبيراتهم كشفت القلق والخوف.
“فانغ تشنغ ، الفخ الذي رتبته قتل سيد عشيرة تي الشاب. هذه الكراهية لا يمكن نسيانها على الإطلاق ، أنا ، تي داو كو ، سآخذ رأسك!” تغير تعبير تي داو كو كما أشار إلى أنف فانغ يوان وصرخ.
كان ربيع الروح أساسًا للعشيرة ، ولم تكن هناك حاجة إلى ذكر أهميته. إذا فقدت العشيرة ربيع روحها ، بغض النظر عن قوتها ، فلن تكون سوى عشب بدون جذور.
“أنت!” افتتح تي داو كو عينيه على مصراعيها ، وكان يشعر بالغضب ، “لقد اعترفت بذلك! كنت أنت من فعلها! جيد ، جيد جدا ، فانغ تشنغ ، أنت ستكون لحما ميتا قريبا. لقد تجرأت على قتل سيد العشيرة الشاب ، لقد صنعت من عشيرة تي عدوا لك!”
عاد باي فنغ على الفور إلى رشده من خلال أسئلتهم وكان يعرف داخليا أنه قد انكشف.
“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”
ربما كان فانغ يوان يخمن فقط ورد فعله كشف كل شيء، كان الزعيمان الشابان ميتان، ولم تكن مصداقيتهما عالية.
“فانغ تشنغ ، ماذا تقصد؟” سأل باي فنغ على الفور في حيرة.
شعر باي فنغ بالأسف الشديد وتمنى أن يصفع نفسه. كان غير صبور ولم يستطع إخفاء الأسرار. خلاف ذلك ، عندما كان صغيراً ، لم يكن قد طرده والده من العشيرة لإجباره على تشكيل شخصيته.
قام فانغ يوان برفع الحواجب ونظر إلى المجموعة بنظرة خفيفة.
في هذه السنوات ، كان يحاول أن يغير نفسه أكثر ولكن في النهاية ، لا يستطيع النمر أن يغير لون خطوطه السوداء.
“لقد كنت أنا من وجد ميراث باي غو ، هل تعتقد أن قبيلة باي لديها فهم للمكان أكثر مني؟ سخيف!”
ولكن بصراحة ، لا يمكن إلقاء اللوم عليه. ربيع الروح كان مهما للغاية ، وكان باي فنغ يحمل هذا العبء في قلبه. كان الضغط يتراكم مثل بركان وانفجر بسبب جملة واحدة من فانغ يوان.
شعر باي فنغ بالأسف الشديد وتمنى أن يصفع نفسه. كان غير صبور ولم يستطع إخفاء الأسرار. خلاف ذلك ، عندما كان صغيراً ، لم يكن قد طرده والده من العشيرة لإجباره على تشكيل شخصيته.
***************************************************
“فانغ تشنغ ، الفخ الذي رتبته قتل سيد عشيرة تي الشاب. هذه الكراهية لا يمكن نسيانها على الإطلاق ، أنا ، تي داو كو ، سآخذ رأسك!” تغير تعبير تي داو كو كما أشار إلى أنف فانغ يوان وصرخ.
Tahtoh
“فانغ تشنغ ، لا تحاول خداعنا بالكذب. لقد بحثنا في كل مكان تقريبًا في أرض الميراث في باي غو ، لكننا لم نعثر على أي أثر لزعيمي العشيرتين الشابين.” صرخ باي ليان ببرود.
قراءة ممتعة…
“لقد استفز رجل العشيرة تي بشكل مباشر؟”
كان مكان وجود الاثنين من زعماء العشيرة الشباب في غاية الأهمية لأنه يؤثر على مستقبل عشيرة باي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
