تهنئة أروديس.
992: تهنئة أروديس.
كان يتوقع في الأصل أن تجيب الإلهة بمباركته. بعد ذلك، يمكنه أن يتحد هو و باليز زورواست للقضاء على جميع نسخ آمون في باكلوند. خلال هذه العملية، لن يفضح ليونارد أو ملاك مسار النهاب. ولكن الآن، بعد أن أصبحت البركة شيئًا ماديًا من شأنه أن يشارك في المعركة، سيتم اكتشاف باليز زورواست على الفور بمجرد أن *يتحرك*. عندما يحدث ذلك، كان من الصعب التنبؤ بما سيحدث!
“أنتِ؟” سأل كلاين في حالة معقدة من الهدوء.
‘إذا فإن هذين النوعين من الأخطار ينبعان من قوى مختلفة. لا عجب في وجود مثل هذه الاختلافات الهائلة… أطلق آروديس على إله الشمس القديم الخالق الثاني… وهذا قريب جدًا من نظريتي… لم يكن والد آمون وآدم إعادة إستيقاظ للخالق الأصلي، ولكنه منتقل ورث ‘ميراثًا ضخمًا’؟’ سأل كلاين في تفكير، “في هذه الحالة، كانت آلهة الليل متورطة في سقوط الخالق الثاني؟”
أومأت السيدة ذات الرداء البسيط وقالت، “أريانا، خادم الإخفاء”.
“شكرا جزيلا.”
‘خادمة الإخفاء… أريانا…’ إنقبضت عينا كلاين، لأنه كان يعرف من تكون السيدة.
“إمدحوا السيدة”. أجابت أريانا بتقوى.
كصقر ليل سابق، كيف لم يكن على علم باسم “أريانا”؟
“الأول هو قبول الفساد وترك نفسه يتحول إلى وحوش بالظلام. والسبب في عدم اختفاء هذه المخلوقات في الهواء أثناء الليل هو أنها تلقت حماية السلطة ‘الساقطة’. وبهذه الطريقة، كل الظلام يعادل السلامة.”
كانت مديرة دير الليل الدائم، رئيسة رؤساء الأساقفة الثلاثة عشر، ومرشحة محتملة للبابا في المستقبل. ماعدا الهوية التي كانت لديها، كانت جزءًا من المعرفة العامة التي لا يمكن تجنبها في الدراسات الدينية الغوامض!
كان هذا شيئًا توقعه كلاين بشكل غامض. كان هذا من سمة تبخر البشر في ظلام أرض الإله المنبوذة. كانت تشبه إلى حد بعيد حالات الاختفاء الغريبة إذا لم ينم المرء ليلا في أنقاض معركة الآلهة. واستناداً إلى وصف الشمس الصغير، فقد هلك ملك الذئاب الشيطانية، فليغري، الذي كان يحمل السيطرة على سلطات الليل الدائم والإخفاء، منذ فترة طويلة في العصر الثاني. كان من المستحيل أن يكون *هو* الذي فعل ذلك.
أما بالنسبة للاسم خادم الإخفاء، فقد قرأ عنه كلاين في يوميات الإمبراطور روزيل. بالنظر إلى الاسم المماثل لخادم الغوامض، فقد اشتبه في أن هذا قد أشار إلى ملاك. وفي الوقت نفسه، استنادًا إلى قانون حفظ خصائص التجاوز، مع وجود التسلسل 0، فهذا يعني أن خادم الإخفاء لا يمكن أن يكون ملاك في التسلسل 1. لذلك، فقد ظن كلاين أن خادم الإخفاء كان على الأرجح التسلسل 2 من مسار الليل الدائم.
“أهلا بعودتك، سيدي العظيم!”
‘هذا… لم يعني ذلك أن الإلهة لم ترد، لكنها استخدمت طريقة خاصة جدًا للرد… *لقد* أرسلت خادمتها مباشرةً…’ شعر كلاين بمشاعر مختلطة يصعب وصفها.
بهذه الطريقة، لا يزال بإمكانه الانضمام إلى باليز زورواست. طالما أنه أطلق شعار الليل الدائم دون استخدام هيرميس القديمة لترديد اسم أريانا، فسيكون كل شيء على ما يرام.
صمت لبضع ثوان قبل أن يعطي إنحناء رسمي.
أصبحت الدوامات الفضية على سطح المرآة على الفور منتعشة بينما بدأت الكلمات تتشكل:
“مساء الخير، صاحبة السيادة”.
“نعم، سيدتي أريانا.” لم يصر كلاين.
في الكنائس المختلفة، إذا سار نصف إله على مستوى الملاك على الأرض، كانت هناك حاجة لمخاطبتهم باسم “صاحب السيادة” كإظهار للاحترام. وبالمثل، تجاه البابا، الأب والبطريرك ‘ممثلي الآلهة’ كان على المرء أن يستخدم “قداستك”. بالإضافة إلى ذلك، كان رأس الكنيسة مرادفًا للكرسي الرسولي. بالطبع، في كثير من الأحيان، يمكن أن يمثل الكرسي الرسولي أيضًا مقر الكنيسة نفسه.
وجد قلمًا وورقة مرة أخرى ورسم الرمز الذي كان عبارة عن مزيج من الإخفاء والغموض.
نقرت أريانا على صدرها أربع مرات في اتجاه عقارب الساعة وأجابت بطريقة تقية: “لتباركك الإلهة”.
كصقر ليل سابق، كيف لم يكن على علم باسم “أريانا”؟
ثم قالت: “أنا زاهدة. يمكنك مناداتي سيدتي فقط”.
“لدي سؤال”. قال كلاين بهدوء “في مكان حيث يمكن أن يؤدي التواجد في الظلام إلى خطر، كيف ينبغي للمرء أن يخلق ظلامًا آمنًا ولكن نقيًا؟ هناك نوعان من المخاطر. الأول، أنه سيجعل الشخص يختفي مباشرةً في الظلام، والثاني، أنه يسبب ظهور ومهاجمة وحوش غريبة”.
“نعم، سيدتي أريانا.” لم يصر كلاين.
فصول اليوم، سأطلق الباقي لاحقا لكنه سيكون عطلة أيضا
نظرت أريانا إليه بهدوء لمدة ثانيتين وسألته مباشرة، “هل تخطط للتعامل مع نسخ الكافر آمون في باكلوند؟”
أجاب كلاين بصراحة: “نعم، أتمنى الحصول على بركات الإخفاء”.
تبلور هذا الشعار بالكامل وكأنه مصنوع من حجر السبج. جعل المرء يدرك وجوده عند النظر إليه، لكنه بدا وكأنه يتلاشى عندما لا ينظر إليه.
في هذه اللحظة، شعر ببعض الحيرة لأن هذا كان مختلفًا عما كان يتوقعه.
“أولاً، إنها بقايا القوى الإلهية لإلهة الليل الدائم. ثانيًا، التأثير الذي خلفه الخالق. *لقد* كان يحمل سلطة جزئية على الظلال والظلام والسقوط والفساد والتحول. الأول يجعل المخلوقات تختفي في الهواء بينما ينتج ذلك الأخير وحوشًا في الظلام.”
كان يتوقع في الأصل أن تجيب الإلهة بمباركته. بعد ذلك، يمكنه أن يتحد هو و باليز زورواست للقضاء على جميع نسخ آمون في باكلوند. خلال هذه العملية، لن يفضح ليونارد أو ملاك مسار النهاب. ولكن الآن، بعد أن أصبحت البركة شيئًا ماديًا من شأنه أن يشارك في المعركة، سيتم اكتشاف باليز زورواست على الفور بمجرد أن *يتحرك*. عندما يحدث ذلك، كان من الصعب التنبؤ بما سيحدث!
كصقر ليل سابق، كيف لم يكن على علم باسم “أريانا”؟
‘لا تقل لي أنني لست بحاجة للتحالف مع باليز زورواست؟ *سأجعله* فقط يقدم المعلومات ومن ثم أقسم بعض غنائم الحرب؟’ سارت أفكار كلاين بسرعة في ذهنه بينما تحدثت أريانا بدون عجلة:
‘لا تقل لي أنني لست بحاجة للتحالف مع باليز زورواست؟ *سأجعله* فقط يقدم المعلومات ومن ثم أقسم بعض غنائم الحرب؟’ سارت أفكار كلاين بسرعة في ذهنه بينما تحدثت أريانا بدون عجلة:
“يمكنني توفير قوة الإخفاء لحماية كل ما يحدث من تحديق القدر. ومع ذلك، لا يمكنني ضمان أنه يمكنني القضاء على جميع نسخ آمون في باكلوند.”
أصبحت الدوامات الفضية على سطح المرآة على الفور منتعشة بينما بدأت الكلمات تتشكل:
‘قال باليز زورواست أنه *لديه* الوسائل للقيام بذلك… الشخص الذي يفهم آمون بالشكل الأفضل هو حقا تسلسل 1 من نفس المسار…’ فكر كلاين وقال، “سيدتي أريانا، لقد توصلت بالفعل إلى خطة مدروسة جيدا. كل ما تحتاجين إلى فعله هو توفير قوة الإخفاء. لستِ بحاجة إلى المشاركة في المعركة الفعلية. اتركي الباقي لي”.
~~~~~~~~
أومأت أريانا برأسها ورفعت ذراعها اليمنى وهي تفرد كفها.
لم يقف كلاين في الأذاب بينما قبله وانحنى بصدق.
أضاءت نقاط ضوئية عميقة ومتألقة بينما سرعان ما حددت شعارًا في راحة يدها.
992: تهنئة أروديس.
تبلور هذا الشعار بالكامل وكأنه مصنوع من حجر السبج. جعل المرء يدرك وجوده عند النظر إليه، لكنه بدا وكأنه يتلاشى عندما لا ينظر إليه.
992: تهنئة أروديس.
“هذا هو شعار الليل الدائم الخاص بي. لا يمتلك أي خصائص أو قوة في حد ذاته. الاستخدام الوحيد له هو أنه، عند تشغيله، سيؤسس اتصالًا معي، مهما كان مكانك في العالم الحقيقي”، شرحت أريانا شرح ببساطة. “قبل أن تبدأ عمليتك، تذكر أن تستخدمه. سأزودك بقوة الإخفاء. إذا كنت بحاجة إلى مزيد من المساعدة المباشرة، فاستخدم هيرميس القديم لترديد ‘أريانا’ عند تشغيله.”
“أهلا بعودتك، سيدي العظيم!”
‘هذا يعادل مذبحًا وطقسًا متجسد يشير إليها… أوه، على مستوى الملاك، امتد نطاق الاستجابة للصلاة إلى العالم بأسره؟’ أدرك كلاين على الفور الطبيعة الحقيقية لشعار الليل الدائم.
“إمدحوا للسيدة!”
كمشعوذ أغرب، لم يكن لديه الوسائل للرد على الصلاة. كانت هذه سمة لا يمكن الحصول عليها إلا في التسلسل 3. بالطبع، بصفته إله البحر والأحمق، كان مألوف جيدا مع مثل هذه الأمور.
“يرتبط تكوين أرض الإله المنبوذة بسقوط الخالق الثاني. ينبع خطر الليل هناك من تحول قوتين أساسيتين.”
لم يقف كلاين في الأذاب بينما قبله وانحنى بصدق.
‘هذا حقًا… عاطفي… هناك دائمًا شيء جديد…’ أومأ كلاين برأسه في صمت.
“شكرا جزيلا.”
نظرت أريانا إليه بهدوء لمدة ثانيتين وسألته مباشرة، “هل تخطط للتعامل مع نسخ الكافر آمون في باكلوند؟”
بعد قول ذلك، نقر أربع نقاط على صدره في اتجاه عقارب الساعة، مشكلاً علامة القمر القرمزي.
كمشعوذ أغرب، لم يكن لديه الوسائل للرد على الصلاة. كانت هذه سمة لا يمكن الحصول عليها إلا في التسلسل 3. بالطبع، بصفته إله البحر والأحمق، كان مألوف جيدا مع مثل هذه الأمور.
“إمدحوا للسيدة!”
على سطح المرآة، تقارب الضوء الفضي بسرعة مشكلاً جملة قصيرة:
بهذه الطريقة، لا يزال بإمكانه الانضمام إلى باليز زورواست. طالما أنه أطلق شعار الليل الدائم دون استخدام هيرميس القديمة لترديد اسم أريانا، فسيكون كل شيء على ما يرام.
أضاءت نقاط ضوئية عميقة ومتألقة بينما سرعان ما حددت شعارًا في راحة يدها.
“إمدحوا السيدة”. أجابت أريانا بتقوى.
“لدي سؤال”. قال كلاين بهدوء “في مكان حيث يمكن أن يؤدي التواجد في الظلام إلى خطر، كيف ينبغي للمرء أن يخلق ظلامًا آمنًا ولكن نقيًا؟ هناك نوعان من المخاطر. الأول، أنه سيجعل الشخص يختفي مباشرةً في الظلام، والثاني، أنه يسبب ظهور ومهاجمة وحوش غريبة”.
ثم اختفى شكلها كما لو كانت ممحاة قد مسحتها.
لذلك، ما لم يكن هناك إله آخر لمسار الليل الدائم وُلد في الوسط، كان من الصعب على هذين التشوهين ألا يشهدا إشتراك إلهة الليل الدائم.
‘هذا خروج بدخول دولة مخفية؟’ جمع كلاين شفتيه بالتفكير.
“أولاً، إنها بقايا القوى الإلهية لإلهة الليل الدائم. ثانيًا، التأثير الذي خلفه الخالق. *لقد* كان يحمل سلطة جزئية على الظلال والظلام والسقوط والفساد والتحول. الأول يجعل المخلوقات تختفي في الهواء بينما ينتج ذلك الأخير وحوشًا في الظلام.”
في هذه الأثناء، كان مليئًا بالشكوك حول وصول أريانا السريع. فبعد كل شيء، لم يكن مسار الليل الدائم جيدا بأساليب مثل الإنتقال. سيتطلب الانتقال من مقاطعة الشتاء إلى باكلوند قدرًا كبيرًا من الوقت.
لذلك، ما لم يكن هناك إله آخر لمسار الليل الدائم وُلد في الوسط، كان من الصعب على هذين التشوهين ألا يشهدا إشتراك إلهة الليل الدائم.
‘طقسي لم يكن من النوع الذي يصلي من أجل النزول المباشر… هل يمكن أن السيدة أريانا قد كانت في الجوار، في أبرشية باكلوند؟ أليست هذه مصادفة كبيرة؟ إذا لم تكن واحدة، فإن ذلك لا يؤدي إلا إلى تفاقم المشكلة. ماذا *تفعل* في باكلوند؟ التيارات السفلية تتحرك…’ أرجع كلاين نظرته وانتظر بصبر لبعض الوقت قبل أن يعود إلى دواين دانتيس.
“سيدي العظيم، هل تشير إلى أرض الإله المنبوذة؟”
وجد قلمًا وورقة مرة أخرى ورسم الرمز الذي كان عبارة عن مزيج من الإخفاء والغموض.
في الكنائس المختلفة، إذا سار نصف إله على مستوى الملاك على الأرض، كانت هناك حاجة لمخاطبتهم باسم “صاحب السيادة” كإظهار للاحترام. وبالمثل، تجاه البابا، الأب والبطريرك ‘ممثلي الآلهة’ كان على المرء أن يستخدم “قداستك”. بالإضافة إلى ذلك، كان رأس الكنيسة مرادفًا للكرسي الرسولي. بالطبع، في كثير من الأحيان، يمكن أن يمثل الكرسي الرسولي أيضًا مقر الكنيسة نفسه.
عندما تمت كتابة المسحة الأخيرة، أنتجت المرآة كامل الجسم في غرفة النوم الرئيسية ضوءًا داكنًا ولكن نقيًا، كما لو كان تيار خفي صامت يتصاعد من قاع البحيرة.
بدون أي فواصل بينهما، أنتجت مرآة أروديس لكامل الجسم سطورًا جديدة من نص لويني:
في أعقاب ذلك مباشرة، ظهرت الألعاب النارية، منفجرة في السماء.
~~~~~~~~
انفجرت ألوان الذهب والفضة والأحمر والأزرق بينما تشكلت الكلمات في المرآة:
كصقر ليل سابق، كيف لم يكن على علم باسم “أريانا”؟
“أهلا بعودتك، سيدي العظيم!”
فصول اليوم، سأطلق الباقي لاحقا لكنه سيكون عطلة أيضا
“لقد شهد خادمك المتواضع، أروديس، استعادة جزء من سلطتك. أنا سعيد لأنك تستعيد هالتك تدريجيًا. ستعود أخيرا إلى مركزك الأعلى وتجعل العالم بأسره يصمت تحت مراقبتك!”
في نهاية السؤال، تم رسم شكل رجل عصا بسيط.
‘هذا حقًا… عاطفي… هناك دائمًا شيء جديد…’ أومأ كلاين برأسه في صمت.
“شكرا جزيلا.”
في خضم الألعاب النارية، تبددت هذه الكلمات وتشكلت جملة جديدة:
في نهاية السؤال، تم رسم شكل رجل عصا بسيط.
“سيدي العظيم، ما هي التعليمات التي لديك لي؟”
انفجرت ألوان الذهب والفضة والأحمر والأزرق بينما تشكلت الكلمات في المرآة:
“لدي سؤال”. قال كلاين بهدوء “في مكان حيث يمكن أن يؤدي التواجد في الظلام إلى خطر، كيف ينبغي للمرء أن يخلق ظلامًا آمنًا ولكن نقيًا؟ هناك نوعان من المخاطر. الأول، أنه سيجعل الشخص يختفي مباشرةً في الظلام، والثاني، أنه يسبب ظهور ومهاجمة وحوش غريبة”.
‘هذه المرآة السحرية في الواقع تعرف الكثير. كما طرح علي سؤالًا مجانيًا في المررو…’ أومأ كلاين برأسه وقال، “هذا صحيح”.
هدأت الألعاب النارية في مرآة كامل الجسم مع تموجات الضوء المائي. ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى:
أما بالنسبة للاسم خادم الإخفاء، فقد قرأ عنه كلاين في يوميات الإمبراطور روزيل. بالنظر إلى الاسم المماثل لخادم الغوامض، فقد اشتبه في أن هذا قد أشار إلى ملاك. وفي الوقت نفسه، استنادًا إلى قانون حفظ خصائص التجاوز، مع وجود التسلسل 0، فهذا يعني أن خادم الإخفاء لا يمكن أن يكون ملاك في التسلسل 1. لذلك، فقد ظن كلاين أن خادم الإخفاء كان على الأرجح التسلسل 2 من مسار الليل الدائم.
“سيدي العظيم، هل تشير إلى أرض الإله المنبوذة؟”
‘هذه المرآة السحرية في الواقع تعرف الكثير. كما طرح علي سؤالًا مجانيًا في المررو…’ أومأ كلاين برأسه وقال، “هذا صحيح”.
“يرتبط تكوين أرض الإله المنبوذة بسقوط الخالق الثاني. ينبع خطر الليل هناك من تحول قوتين أساسيتين.”
بدون أي فواصل بينهما، أنتجت مرآة أروديس لكامل الجسم سطورًا جديدة من نص لويني:
“سيدي العظيم، ما هي التعليمات التي لديك لي؟”
“يرتبط تكوين أرض الإله المنبوذة بسقوط الخالق الثاني. ينبع خطر الليل هناك من تحول قوتين أساسيتين.”
وجد قلمًا وورقة مرة أخرى ورسم الرمز الذي كان عبارة عن مزيج من الإخفاء والغموض.
“أولاً، إنها بقايا القوى الإلهية لإلهة الليل الدائم. ثانيًا، التأثير الذي خلفه الخالق. *لقد* كان يحمل سلطة جزئية على الظلال والظلام والسقوط والفساد والتحول. الأول يجعل المخلوقات تختفي في الهواء بينما ينتج ذلك الأخير وحوشًا في الظلام.”
“لقد شهد خادمك المتواضع، أروديس، استعادة جزء من سلطتك. أنا سعيد لأنك تستعيد هالتك تدريجيًا. ستعود أخيرا إلى مركزك الأعلى وتجعل العالم بأسره يصمت تحت مراقبتك!”
‘إذا فإن هذين النوعين من الأخطار ينبعان من قوى مختلفة. لا عجب في وجود مثل هذه الاختلافات الهائلة… أطلق آروديس على إله الشمس القديم الخالق الثاني… وهذا قريب جدًا من نظريتي… لم يكن والد آمون وآدم إعادة إستيقاظ للخالق الأصلي، ولكنه منتقل ورث ‘ميراثًا ضخمًا’؟’ سأل كلاين في تفكير، “في هذه الحالة، كانت آلهة الليل متورطة في سقوط الخالق الثاني؟”
لم يقف كلاين في الأذاب بينما قبله وانحنى بصدق.
كان هذا شيئًا توقعه كلاين بشكل غامض. كان هذا من سمة تبخر البشر في ظلام أرض الإله المنبوذة. كانت تشبه إلى حد بعيد حالات الاختفاء الغريبة إذا لم ينم المرء ليلا في أنقاض معركة الآلهة. واستناداً إلى وصف الشمس الصغير، فقد هلك ملك الذئاب الشيطانية، فليغري، الذي كان يحمل السيطرة على سلطات الليل الدائم والإخفاء، منذ فترة طويلة في العصر الثاني. كان من المستحيل أن يكون *هو* الذي فعل ذلك.
“والثاني هو خلق ظلام يأتي مع عالم الأحلام. وهذا سيسمح لجسد الروح بالحصول على حماية الحلم؛ وبالتالي، إبطاء زحف الخطر في الليل.”
لذلك، ما لم يكن هناك إله آخر لمسار الليل الدائم وُلد في الوسط، كان من الصعب على هذين التشوهين ألا يشهدا إشتراك إلهة الليل الدائم.
هدأت الألعاب النارية في مرآة كامل الجسم مع تموجات الضوء المائي. ظهرت الكلمات الفضية الواحدة تلو الأخرى:
على سطح المرآة، تقارب الضوء الفضي بسرعة مشكلاً جملة قصيرة:
في هذه الأثناء، كان مليئًا بالشكوك حول وصول أريانا السريع. فبعد كل شيء، لم يكن مسار الليل الدائم جيدا بأساليب مثل الإنتقال. سيتطلب الانتقال من مقاطعة الشتاء إلى باكلوند قدرًا كبيرًا من الوقت.
“صحيح.”
أجاب كلاين بصراحة: “نعم، أتمنى الحصول على بركات الإخفاء”.
‘هذا صحيح…’ كان كلاين على وشك الضغط عندما صمت على الفور. كان قد تذكر للتو إحدى هوياته -مبارك لليل الدائم. لذلك، حتى بدون أن يراقبه أحد، كان عليه أن يظهر الاحترام للإلهة وألا يبحث عن الأسرار ذات الصلة. بالطبع، تم استبعاد الوقت في الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي.
ثم اختفى شكلها كما لو كانت ممحاة قد مسحتها.
كان على وشك التركيز على السؤال الرئيسي من قبل لحث أروديس على سرد الحلول عندما رأى الكلمات الفضية في مرآة كامل الجسم تتغير:
“سيدي العظيم، خادمك المخلص، أروديس، يتمنى منك خدمة صغيرة. أ… أيمكننا ألا نناقش الأمور المتعلقة بإلهة الليل الدائم؟”
بدون أي فواصل بينهما، أنتجت مرآة أروديس لكامل الجسم سطورًا جديدة من نص لويني:
في نهاية السؤال، تم رسم شكل رجل عصا بسيط.
على سطح المرآة، تقارب الضوء الفضي بسرعة مشكلاً جملة قصيرة:
‘تمامًا كما تمنيت…’ فكر كلاين عمداً لمدة ثانيتين وقال، “حسنًا”.
نظرت أريانا إليه بهدوء لمدة ثانيتين وسألته مباشرة، “هل تخطط للتعامل مع نسخ الكافر آمون في باكلوند؟”
أصبحت الدوامات الفضية على سطح المرآة على الفور منتعشة بينما بدأت الكلمات تتشكل:
‘خادمة الإخفاء… أريانا…’ إنقبضت عينا كلاين، لأنه كان يعرف من تكون السيدة.
“أما السؤال الذي طرحته فهناك حلان:
وجد قلمًا وورقة مرة أخرى ورسم الرمز الذي كان عبارة عن مزيج من الإخفاء والغموض.
“الأول هو قبول الفساد وترك نفسه يتحول إلى وحوش بالظلام. والسبب في عدم اختفاء هذه المخلوقات في الهواء أثناء الليل هو أنها تلقت حماية السلطة ‘الساقطة’. وبهذه الطريقة، كل الظلام يعادل السلامة.”
أصبحت الدوامات الفضية على سطح المرآة على الفور منتعشة بينما بدأت الكلمات تتشكل:
“والثاني هو خلق ظلام يأتي مع عالم الأحلام. وهذا سيسمح لجسد الروح بالحصول على حماية الحلم؛ وبالتالي، إبطاء زحف الخطر في الليل.”
ثم قالت: “أنا زاهدة. يمكنك مناداتي سيدتي فقط”.
~~~~~~~~
ثم قالت: “أنا زاهدة. يمكنك مناداتي سيدتي فقط”.
فصول اليوم، سأطلق الباقي لاحقا لكنه سيكون عطلة أيضا
في نهاية السؤال، تم رسم شكل رجل عصا بسيط.
أراكم حينها إن شاء الله
“سيدي العظيم، خادمك المخلص، أروديس، يتمنى منك خدمة صغيرة. أ… أيمكننا ألا نناقش الأمور المتعلقة بإلهة الليل الدائم؟”
إستمتعوا~~~~~~
أجاب كلاين بصراحة: “نعم، أتمنى الحصول على بركات الإخفاء”.
‘طقسي لم يكن من النوع الذي يصلي من أجل النزول المباشر… هل يمكن أن السيدة أريانا قد كانت في الجوار، في أبرشية باكلوند؟ أليست هذه مصادفة كبيرة؟ إذا لم تكن واحدة، فإن ذلك لا يؤدي إلا إلى تفاقم المشكلة. ماذا *تفعل* في باكلوند؟ التيارات السفلية تتحرك…’ أرجع كلاين نظرته وانتظر بصبر لبعض الوقت قبل أن يعود إلى دواين دانتيس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
