ألعاب نارية جميلة.
350: ألعاب نارية جميلة.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
قطعت الطلقات الواحدة تلو الأخرى عبر الهواء- إما ملتف حولها بريق ذهبي أو تنبعث منها أشعة متألقة- بينما إصطدمت برأس ستيف.
“شكرا لكرمكم.”
بفضل سيطرة المهرج على جسده واستمراره في التدريب على رمايته، ضربت رصاصات كلاين الست التي تم تعزيزها بواسطة قطع التطهير بدقة نفس المكان، نفس المكان مثل أول رصاصتين!
بااا!
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
مع سلسلة من الانفجارات، فشل ستيف، الذي كان متشابكا مع الأذرع الغريبة والكروم الخضراء الداكنة، في التخلص من الهجوم. تم رمي رأسه إلى الجانب بشكل متكرر أثناء ارتعاش جسده. انهارت عظام وجنته بسرعة، منكسرة في عظام بيضاء حادة!
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
بانغ!
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
دمرت الرصاصة الأخيرة تمامًا، وقامت برش الدم الأحمر الداكن لمتجاوز التسلسل 5. سمحت هذه الفتحة للنيران المتألقة والذهبية بالحفر باستمرار، تحترق في إنفجارات من الضباب الأخضر الداكن.
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
‘هذا يعني، بغض النظر عن النتيجة النهائية، طالما أمكنني العودة حيا، كنت سأتمكن من الحصول على جزء من المكافأة. لم أكن لأمر بكل هذه المشاكل من أجل لا شيء…’ ابتسم كلاين وانحنى.
في النور المقدس، أُشعلت ملابس ستيف. تم تفحم جسده بسرعة وهو يقطر بالزيوت.
~~~~~~~
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
ومع ذلك، كان لا يزال على قيد الحياة!
بالمقارنة مع المتحكم في الدمى روزاغوا، من الواضح أن بقاء متجاوز التسلسل 5 من مسار المتحول كان أفضل بكثير!
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
350: ألعاب نارية جميلة.
في هذه اللحظة، أغلقت شارون فجأة يدها اليمنى، وجبهتها مغطاة بالعرق.
…
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
هز كلاين معصمه وأحرق الورقة إلى رماد.
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
بااا!
صرير!
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
أغلق الباب، وسرعان ما أصبح شفافًا قبل أن يختفي!
أصبحت الأرض فجأة سوداء اللون، كما لو أنها تحولت إلى بحر عميق موحل. نمت الكرمات الدموية الملتوية منه، انقسمت إلى أقسام عديدة، لكل قسم أربعة أسنان حادة وعين.
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
مع قبضة يدها اليمنى مقفلة بإحكام و هالة القمر القرمزي عليها، أصبحت شخصية شارون بسرعة غيرة مادية. لقد خطت خطوة إلى الأمام وتداخلت مع ستيف.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
فقدت رؤية كلاين الروحية أثرها على الفور. ومع ذلك، رفع ستيف المتفحم قبضتيه وحطمهم فجأة على رأسه المصاب بالفعل.
أما بالنسبة للناب الأخضر الداكن، فقد كانت خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب تاير.
بام!
تحول رأسه إلى لب مثل لب الطماطم الفاسد، ورُشّت بقع بيضاء حليبية قبل تناثرها على الأرض.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
كما تم طرد شخصية شفافة. انتشرت بسرعة، وتحولت إلى شيء يشبه قنديل البحر العملاق. داخله كان هناك سائل يشبه الحلم كان يتحرك وزوج من العيون الشاحبة القاتلة التي كانت تتكثف!
أجبرت شارون على الخروج من قبل هذا الشيء الغريب، وعادت إلى الظهور بجانبه.
فجأة مدت يدها اليسرى، وتركت صرخة صامتة.
نظر كلاين إلى الأعلى، ونقر على الدرجات بعصا سوداء في يده، ودخل إلى الداخل.
أصبحت الأرض فجأة سوداء اللون، كما لو أنها تحولت إلى بحر عميق موحل. نمت الكرمات الدموية الملتوية منه، انقسمت إلى أقسام عديدة، لكل قسم أربعة أسنان حادة وعين.
نمت كرمة الدم الحمراء بشكل كبير إلى أعلى، صوبت على الفور على الظيف الذي يشبه قنديل البحر بينما امتصت السائل الذي يشبه الحلم بشراهة.
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
نظرت عيون شارون الزرقاء بإتجاهه.
سرعان ما انهار الوهمية، وتراجعت كرمة الدم الحمراء مرة أخرى إلى أعماق البحار الموحلة.
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
بوووم! بوووم! بوووم!
نظر كلاين إلى الأعلى، ونقر على الدرجات بعصا سوداء في يده، ودخل إلى الداخل.
لم يكن ميتًا رغم فقدان رأسه بالفعل!
نظرًا لأن العديد من المصلين لم يكونوا أغنياء، قد لا يتمكنون من الراحة في أيام الأحد وكانوا عادةً مشغولين أثناء النهار. وهكذا، فتحت كاتدرائيات الكنائس المختلفة عادةً حتى الساعات الأولى من الصباح، مما أتاح لمعظم المؤمنين فرصة للصلاة والتوبة.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
بااا!
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
كلاين، في معطف أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رمسية، التفت إليه وفرقع أصابعه.
أصبحت الأرض فجأة سوداء اللون، كما لو أنها تحولت إلى بحر عميق موحل. نمت الكرمات الدموية الملتوية منه، انقسمت إلى أقسام عديدة، لكل قسم أربعة أسنان حادة وعين.
بوووم!
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
كان هناك ما مجموعه خمسة منهم، كل منهم مسلح بأنواع مختلفة من أسلحة التجاوز. ومع ذلك، كلهم عبسوا عندما رأوا المشهد المنظف.
انتشر إلى الأعلى، وعندما وصل إلى أعلى نقطة، امتد مثل الألعاب النارية الجميلة.
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
تمزقت جثة ستيف إلى قطع من هذه الألعاب النارية. يديه المتفحمة، القدمين وأمعائه والدم تناثرت في كل مكان. تدحرج أحد أصابعه بجانب أقدام كلاين، وسقطت قارورة السم البيولوجي الشفافة في اتجاه آخر.
فجأة مدت يدها اليسرى، وتركت صرخة صامتة.
الجسد المشوه، الذي كان آخر أثر لوجود ستيف، إرتعش عدة مرات قبل أن يصبح ساكنًا في النهاية.
في المشهد مع الألعاب النارية المزدهرة، شعر كلاين بأن روحانيته أصبحت أكثر نشاطًا، والقوى التي لم تكن له تمامًا أصبحت أكثر انسجامًا معه.
ردا على هذا الإحساس، مرر المسدس إلى يده اليسرى. خلع قبعته الرسمية الحريرة من رأسه بيده اليمنى ذات القفاز الأسود، ضغطها على صدره، وانحنى قليلاً في شارون.
نظرت عيون شارون الزرقاء بإتجاهه.
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
بعد البحث للحظة، بدأوا في بذل الجهد لجمع الدلائل.
نظرت عبر كلاين في مذبحة تاير المستذئب وماريك.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
وأيضا هذه الجملة:
لقد رفع ذراعيه بصعوبة كبيرة وضغطها على رأسه.
لقد رفع ذراعيه بصعوبة كبيرة وضغطها على رأسه.
كاتشا!
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
بااا!
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
نظرت عبر كلاين في مذبحة تاير المستذئب وماريك.
طوال العملية بأكملها، لم يصرخ بصراخ واحد أو كلمة واحدة.
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
لم تترك شارون جثة تاير على الفور. لقد بدا وكأنها كانت تحاول شيء ما.
أما بالنسبة للرصاصات، فقد تم التضحية بهم إلى الآلهة المقابلة في النور المقدس واللهب، تمامًا مثل المواد الموجودة في التمائم.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
كان يخشى أن يجد المحققون، الذين سيصلون قريبا، الحرفي من خلال تفرد القذائف، وبالتالي يجدون المرأة التي اشترت تركيبتي البربري والراشي منه. ثم، كانوا سيجدون تجمع عين الحكمة، مما سيتسبب في تهديد سلامته.
أما بالنسبة للرصاصات، فقد تم التضحية بهم إلى الآلهة المقابلة في النور المقدس واللهب، تمامًا مثل المواد الموجودة في التمائم.
واضعا مسدسه بعيدا، كان كلاين على وشك اتخاذ خطوة إلى الأمام عندما ظهرت شارون بجانب قارورة السم البيولوجي بسرعة مبالغ فيها. جعلتها تطفو وتهبط على راحة يدها.
قطعت الطلقات الواحدة تلو الأخرى عبر الهواء- إما ملتف حولها بريق ذهبي أو تنبعث منها أشعة متألقة- بينما إصطدمت برأس ستيف.
قبل أن يفكر كلاين في أي شيء آخر، ضغطت المرأة الشاحبة معصمها وألقت له قارورة بنية شفافة وناب أخضر داكن.
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
…
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
كان جسد ستيف المائل متصلبًا في مكانه، محترق، وذابل، مثل جثة محنطة تم حرقها لفترة طويلة.
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
~~~~~~~
بام!
‘همم… تأتي قارورة السم البيولوجي هذه بغطاء خاص بها… أتساءل فقط عن الآثار الجانبية السلبية التي تسببها…’ قام كلاين بخفض رأسه وفحص الغنائم. استخدم الغطاء الأسود المعلق على الجانب لإغلاق قارورة السم البيولوجي حتى لا تستمر في إلحاق الضرر به.
هز كلاين معصمه وأحرق الورقة إلى رماد.
قبل أن يفكر كلاين في أي شيء آخر، ضغطت المرأة الشاحبة معصمها وألقت له قارورة بنية شفافة وناب أخضر داكن.
أما بالنسبة للناب الأخضر الداكن، فقد كانت خاصية المتجاوز التي خلفها المستذئب تاير.
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
كلاين، في معطف أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رمسية، التفت إليه وفرقع أصابعه.
بينما وضع كلاين هذين الغرضرين في صندوق معدني صغير أعده، لقد استخدم مسحوق الليل المقدس لإنشاء جدار من الروحانية، مانعا التأثير الذي لديهم على محيطهم. شاهد شخصية شارون تختفي من زاوية عينيه. لحم ستيف المتبقي انتفخ وأنتج نقطة ضوء شبه شفافة.
وبالمثل، كان لا يزال حذرًا ضد ماريك، خشية أن يصاب بالجنون فجأة.
بعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة مستخلص خاصة ومسحها على وجهه. بمسح لطيف باستخدام قطعة من الورق، أزال كل الطلاء.
كان هناك ما مجموعه خمسة منهم، كل منهم مسلح بأنواع مختلفة من أسلحة التجاوز. ومع ذلك، كلهم عبسوا عندما رأوا المشهد المنظف.
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد تذكر وفهم شيئًا ما.
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
سحبت شارون قبعتها السوداء الصغيرع، واختفى شكلها قبل الظهور مرة أخرى أمام كلاين.
لقد نظر إليهم وأدرك بشكل غريب أنه لم يجرؤ على التقاطهم.
اختفت شخصية شارون، وعكست عيون تاير صورتها.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
كانت آثار هالة القمر القرمزي لا تزال تشع من خلال الإنفتاح!
كان هذا هو الفخ الأخير الذي أقامه، لن يستخدم أبدًا ما لم يتم استنفاد جميع الوسائل الأخرى. لهذا، كان قد أخذ وقتًا لزيارة مشرحة المستشفى واختبار ما ستفعله الجثث بعد أن توضع أيديها على صافرة أزيك النحاسية. سمح له ذلك بتصميم خطة مقابلة.
نمت كرمة الدم الحمراء بشكل كبير إلى أعلى، صوبت على الفور على الظيف الذي يشبه قنديل البحر بينما امتصت السائل الذي يشبه الحلم بشراهة.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
إستمتعوا~~~~~~
كان هذا هو الفخ الأخير الذي أقامه، لن يستخدم أبدًا ما لم يتم استنفاد جميع الوسائل الأخرى. لهذا، كان قد أخذ وقتًا لزيارة مشرحة المستشفى واختبار ما ستفعله الجثث بعد أن توضع أيديها على صافرة أزيك النحاسية. سمح له ذلك بتصميم خطة مقابلة.
كان لديها بالفعل دمية شفافة إضافية في يدها.
دون أن تقول كلمة واحدة، وضعت شارون هالة القمر القرمزي على صدرها بيدها الأخرى.
بعد فترة وجيزة، ظهرت قطع من الضوء الأخضر الداكن من رأس وجسم تاير، لقد تكثفت بسرعة مع أحد أنيابه كنواة
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
خفتت دائرة الياقوت بسرعة، واختفى الضوء من القمر الكامل من الأرض المهجورة.
بانغ!
عندها فقط انحنى كلاين وأمسك بحلقة المفاتيح بإصبعه، ورفع صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي. ثم قام بتخزينها في الصندوق الحديدي المربع بعلامات ضرب رصاصة وخلق ختمًا بسرعة.
بااا!
في غضون ذلك، لف ماريك حول المكان وصنع ختم.
“شكرا لكرمكم.”
عندما انتهى، سار كلاين عشرات الخطى بعيدا، بينما التقط الصندوق المعدني المربع الذي تم حفره بواسطة الزومبي والظلال. وجد صافرة أزيك النحاسية والمفتاح الرئيسي محاطين بـ “شموع” بشرية.
سحبت شارون قبعتها السوداء الصغيرع، واختفى شكلها قبل الظهور مرة أخرى أمام كلاين.
لقد تأرجح، وقبل دخول ستيف، سحب الأذرع الطويلة على مضض، والتي كانت إما مملوءة بالأسنان أو الدم وأغلقت الشقوق.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
“كتاب الأسرار في غرفتك”. قالت شارون بهدوء.
لوى تاير وسحب مرة أخرى، وسحب رأسه من جذعه!
كان هذا هو الفخ الأخير الذي أقامه، لن يستخدم أبدًا ما لم يتم استنفاد جميع الوسائل الأخرى. لهذا، كان قد أخذ وقتًا لزيارة مشرحة المستشفى واختبار ما ستفعله الجثث بعد أن توضع أيديها على صافرة أزيك النحاسية. سمح له ذلك بتصميم خطة مقابلة.
‘هذا يعني، بغض النظر عن النتيجة النهائية، طالما أمكنني العودة حيا، كنت سأتمكن من الحصول على جزء من المكافأة. لم أكن لأمر بكل هذه المشاكل من أجل لا شيء…’ ابتسم كلاين وانحنى.
إستمتعوا~~~~~~
“شكرا لكرمكم.”
“سيصل المتجاوزين المسؤولين في أي وقت قريب. يجب أن نغادر.”
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
أومأت شارون برأسه وسألت “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟”
طوال العملية بأكملها، لم يصرخ بصراخ واحد أو كلمة واحدة.
“أحمم. هل يمكنك إيقاف تأثير هالة القمر القرمزي؟” التفت كلاين لينظر إلى شارون التي كانت قد تجسدت مرة أخرى.
“ليس هناك حاجة.” ضحك كلاين. “لا يزال لدي الكثير من الألعاب النارية التي لم أقم بتفعيلها”.
ثم التقط العصا التي كان قد أخفاها في مكان قريب، مسح ملابسه، وخرج إلى الشارع مثل شخص عادي.
بوووم!
بمجرد الانتهاء من جملته، رفع يده وفرقع أصابعه.
كاتدرائية ليفر.
بوووم! بوووم! بوووم!
لقد أمسك رأسه، تاركا الدم يتقطر باستمرار. كانت الجثة التي فقدت رأسها لا تزال قائمة بشكل مستقيم، دون أن تسقط.
انفجرت المتفجرات المتبقية، واحدة تلو الأخرى، وأرسلت اللهب إلى السماء.
لقد لوى بشدة، وسرعان ما شاهدت عيناه العمود الفقري الذي كان تحت غطاء ملابسه الممزقة.
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
لقد تجمعوا حول أكبرها وأكثرها جاذبية في المركز، منتجين مشهدًا حالمًا وجميلًا.
لقد انجذبت نظرة شارون بشكل غريزي إليها لثانية، وعندما نظرت إلى الوراء، لم يعد كلاين هناك. لم يكن هناك سوى شرارة تبددت تدريجيًا.
بعيدًا عن الإنفتاح، اتخذ منعطفًا صغيرًا للشمال الغربي، مما منعه من الاصطدام بأي متجاوزين مسؤولين في الطريق. أضاء عود ثقاب تلو الأخرى على الطريق، واشتعلت النيران بسرعة ثم اختفت بسرعة.
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
برزت شخصية كلاين باستمرار من داخلهم حيث قفز عبر النيران وغادر رصيف غرب بالام.
بفضل سيطرة المهرج على جسده واستمراره في التدريب على رمايته، ضربت رصاصات كلاين الست التي تم تعزيزها بواسطة قطع التطهير بدقة نفس المكان، نفس المكان مثل أول رصاصتين!
بعد ذلك مباشرة، أخرج قارورة مستخلص خاصة ومسحها على وجهه. بمسح لطيف باستخدام قطعة من الورق، أزال كل الطلاء.
بااا!
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
هز كلاين معصمه وأحرق الورقة إلى رماد.
…
ثم التقط العصا التي كان قد أخفاها في مكان قريب، مسح ملابسه، وخرج إلى الشارع مثل شخص عادي.
تم رفع الأوساخ تحت أقدام ستيف بعنف، وارتفع لهب قرمزي.
بعد فترة وجيزة، وصل كلاين إلى الكاتدرائية. كان اسمها “كاتدرائية ليفر”.
تم قطع أشعة الضوء الوهميه والدقيقة فجأة، وفقد الباب البرونزي الغامض بشكل لا يوصف مصدر وجوده.
ولكن مع هذا التأخير، بدأ ستيف المتفحم يركض. لقد مزق عبر الإنفتاح وتوجه إلى المخرج.
نظرًا لأن العديد من المصلين لم يكونوا أغنياء، قد لا يتمكنون من الراحة في أيام الأحد وكانوا عادةً مشغولين أثناء النهار. وهكذا، فتحت كاتدرائيات الكنائس المختلفة عادةً حتى الساعات الأولى من الصباح، مما أتاح لمعظم المؤمنين فرصة للصلاة والتوبة.
نظر كلاين إلى الأعلى، ونقر على الدرجات بعصا سوداء في يده، ودخل إلى الداخل.
“سيصل المتجاوزين المسؤولين في أي وقت قريب. يجب أن نغادر.”
كان ينوي تجنب الجولة اللاحقة من عمليات التفتيش للأشخاص المحيطين.
…
بعد بضع دقائق، ظهر فريق قفير الألات في الإنفتاح المحاط بالمستودعات المهجورة.
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
كان هناك ما مجموعه خمسة منهم، كل منهم مسلح بأنواع مختلفة من أسلحة التجاوز. ومع ذلك، كلهم عبسوا عندما رأوا المشهد المنظف.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
بعد البحث للحظة، بدأوا في بذل الجهد لجمع الدلائل.
‘يبدو أن الآنسة شارون لديها طريقة لتسريع فصل خصائص المتجاوزين… الشرط المسبق لذلك يتطلب منها امتلاك الهدف، وقتل الشخص، والسيطرة الكاملة على جسده…’ مستنير، انحنى كلاين وأخذ القذائف الساقطة على الأرض، وحشاها في صندوق معدني مربع، واحدة تلو الآخرى.
…
كاتدرائية ليفر.
لم يجري ستيف سوى لبضع خطوات فقط عندما كسر صوت هش مفاجئ الصمت.
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
كانوا مثل القبضات من عملاق النور، زقصف بتكرار على يسار وجه ستيف!
جلس كلاين في المكان الثالث على طول الممر. لقد حنى عصاه السوداء إلى الأمام وخلع قبعته الرسميه الحريرية.
‘…لتوفير الوقت، تساعدني في التقاط غنائمي؟’ ذهل كلاين. قام بسحب قطعة من الورق بشكل غريزي وغطى الغرضين. لم يتصل بهم مباشرة!
كان يرتدي معطفا أسود مزدوج جيوب الصدر، وقد ربط يديه على فكه السفلي وأغلق عينيه. كان تعبيره هادئًا بشكل غير طبيعي بينما واجه الشعار المقدس على شكل مثلث أمامه.
ومع ذلك، لم يعد ستيف المصاب بشدة قادر على مقاومة الأذرع الساحبة الغريبة. تحركت ساقيه إلى الأمام بشكل لا يمكن السيطرة عليه، يكاد يطير تقريبا نحو ذلك الباب البرونزي وإلى الشق العميق الذي انفتح. ملقا في الظلام حيث كمن زوج العيون.
~~~~~~~
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم
6 فصول الخاصة باليوم، والواحد الخاص بالأمس، لأنني كنت مشغول حقا في المرأة القادمة لم أكن أقوم بإرجاع الفصول التي كانت ناقصة ولكن الأن سأقوم بإرجاعها، وأيضا أعلم أنها أكثر ولكن سأقوم بإرجاع 50 فصل أيضا، التي أدين لكم بها??
نظرًا لأنه لم تكن الـ11 حتى، كان هناك عدد غير قليل من الناس هنا. ومع ذلك، لم يتحدث أي شخص. كانت قاعة الصلاة بأكملها سلمية ومقدسة لدرجة أنه لا يريد أحد كسر الصمت.
بوووم! بوووم! بوووم!
وأيضا هذه الجملة:
في هذه اللحظة، استطاع أن يرى أن الفستان الملكي الأسود المعقد لشارون قد فقد نظافته ونقائه المعتادين. مرفرفا بلطف في مهب الريح، علق عدد قليل من خيوط شعرها الأشقر الفاتح على جانب وجهها، مما جعلها تبدوا وكأنها شخص.
وسط هذه اليقظة، اكتشف أن قوى شفاء الزومبي كانت مذهلة حقًا. كانت الجروح العميقة لحد العظام منذ لحظة قد أغلقت الآن بشكل أساسي!
“”كما أعطاه ماريك نظرة عميقة. كان الأمر كما لو أنه قد اذكر شيئًا ويفهم شيئًا ما.”” لم أهتم بها كثيرا في المرة الأولى التي قرأتها ولكن عند ترجمتها أظنني فهمتها ???? هي على الأرجح تشير لعندما بسبب الصافرة هاجمه الزومبي اللذين كان يلعب معهم الورق???
كلاين، في معطف أسود مزدوج جيوب الصدر وقبعة رمسية، التفت إليه وفرقع أصابعه.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
لقد انجذبت نظرة شارون بشكل غريزي إليها لثانية، وعندما نظرت إلى الوراء، لم يعد كلاين هناك. لم يكن هناك سوى شرارة تبددت تدريجيًا.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~~~~~
وقف تاير هناك بتصلب، شعره الأسود يقف على نهاياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
