دفء
جلجلة!
قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
“هل أنت بخير؟”
لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.
نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
لكن نوح تجاهلها تمامًا.
لقد فتح له اختراق عقله إمكانيات لا حصر لها ، عليه فقط أن يفهم حدود إرادته.
وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.
‘هذا مذهل! لا تقتصر طاقتي العقلية على التعاويذ ، بل إن غرسها في عملية التشكيل سيزيد من تأثيرات إبداعاتي بهامش كبير! ‘
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.
لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.
ثم شعر بيدين تمسكان كتفيه.
.
وجد نوح نينا الغاضبة تراقبه عن كثب و تمسك به ، كانت تستخدم قوتها الحقيقية ، لم يكن نوح قادرا على الهروب من قبضتها.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
“توقف عن تجاهلي!”
بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.
كانت تتجهم و هي تدفع نوح نحو الحائط.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
هز كتفيه ردًا.
كانت كلماتها صادقة ، استطاع نوح أن يرى قلقها من تعبيرها.
‘هذا مذهل! لا تقتصر طاقتي العقلية على التعاويذ ، بل إن غرسها في عملية التشكيل سيزيد من تأثيرات إبداعاتي بهامش كبير! ‘
ابتسم عند هذا المنظر وداعب خدها دون وعي ، يده الشاحبة تتناقض بشكل صارخ مع جلدها الناعم الداكن و هو يطمئنها.
كانت تتجهم و هي تدفع نوح نحو الحائط.
“لا تقلقي ، لقد أصبحت ببساطة ساحرة في الرتبة الثالثة ثم أصبحت متحمسًا جدًا ، أنا بخير.”
على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.
على الرغم من أن كلماته كان لها تأثير معاكس.
“سأشتاق إليك.”
“ساحر رتبة ثالثة؟”
هز كتفيه ردًا.
تمتمت نينا تلك الكلمات بتعبير مذهول وأومأ نوح للإجابة.
لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.
“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”
هز كتفيه ردًا.
“توقف عن تجاهلي!”
أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.
إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.
“أي نوع من الوحوش أنت…”
هز كتفيه ردًا.
ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.
“ساحر رتبة ثالثة؟”
“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”
لكن نوح تجاهلها تمامًا.
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
“نوح”.
“ليس الآن ، لكن ، نعم ، سأغادر قريبًا.”
لكن نوح تجاهلها تمامًا.
لم يكذب نوح عليها ، كان واضحًا بشأن نواياه منذ بداية علاقتهما.
جلجلة!
“سأشتاق إليك.”
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
قالت و هي تعدل وضعها في أحضانه.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
نظر نوح إلى المرأة الجميلة بين ذراعيه و لم يستطع إلا أن يبتسم.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
لقد ظلوا معًا لأكثر من عام واحد ، حتى لو بدأت علاقتهم كطريقة بسيطة للتخفيف من التوتر ، فقد بدأوا بشكل لا مفر منه في الشعور ببعض المودة تجاه بعضهم البعض.
فعلت الشيء نفسه ، و جدت يدها طريقها داخل رداءه حيث يمكن أن تداعب صدر نوح.
“يمكنك أن تأتي معي”.
نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
ثم وضعت جسدها على جسده و جلسوا بينما نوح يحملها بين ذراعيه بعناية.
لقد تمكن من الفرار من العديد من ملاحقيه لأنه كان دائمًا بمفرده ، و يمكنه بسهولة الإنتقال بعيدًا ليجعلهم يفقدون آثاره.
أطلقت نينا قبضتها و امسكت يده التي تداعب وجهها.
كونه مع شخص ما من شأنه أن يبطئ من مسيرته و يعيق رحلته ،عرف نوح أن كونك وحيدًا هو الأفضل.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
لكن شعر ببعض عدم الرغبة في التخلي عن المشاعر السلمية التي أعطته إياها نينا ، ولهذا قال تلك الكلمات.
“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”
“يمكنك البقاء هنا”.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
ردت عليه نينا باستخدام اقتراح مماثل.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
لقد كانت جنديًا ، دافعت عن بلادها لسنوات و تحملت المعارك ضد الإمبراطورية منذ اللحظة التي أصبحت فيها مزارعة من الرتبة الثانية.
ذهب نوح مباشرة إلى المبنى المركزي للمدينة حيث قام مزارع في المرتبة الثالثة بسد المدخل.
بلادها هي كل شيء بالنسبة لها ، و على استعداد للموت من أجلها، فهذا هو فخرها.
‘إرادتي أخيرًا قادرة على دفع الفنون القتالية إلى عالم الرتب البطولية!’
لدى نوح طموحه لكنها ايضا تمتلك طموحها الخاص ، أهدافهم ببساطة تتطلب أن ينفصلوا.
أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.
لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
فعلت الشيء نفسه ، و جدت يدها طريقها داخل رداءه حيث يمكن أن تداعب صدر نوح.
إن الإرادة الأقوى ستنتج تأثيرات أقوى ، فالنفس المشبع بمعناه الخاص كان قادرًا على دفع فنون الدفاع عن النفس من المرتبة الثالثة إلى المرتبة الرابعة ، و من الواضح أن الأمر نفسه ينطبق على إبداعاته.
وقفوا في صمت ، وأغلقوا أعينهم ليستمتعوا بدفء بعضهم البعض ، فهو شعور بأنهم اعتادوا عليه ، لكن بدا الآن أنهم سيختفون الأبد بمجرد الإبتعاد.
“هل هذا يعني أنك ستغادر؟”
“نوح”.
فعلت الشيء نفسه ، و جدت يدها طريقها داخل رداءه حيث يمكن أن تداعب صدر نوح.
كسرت نينا الصمت ، نادت نوح باسمه الحقيقي و رفعت رأسها لتحدق في الشاب القادر على العجائب.
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
“نعم؟”
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
أدار رأسه نحوها ، وغطى جسدها الحساس بريق عينيها البنيتين.
كانت كلماتها صادقة ، استطاع نوح أن يرى قلقها من تعبيرها.
“دعنا نحقق أقصى استفادة من الوقت الذي تبقى لدينا، و نترك الحزن على رحيلك لاحقًا.”
نينا لا تزال عاجزة عن الكلام في الزاوية ، فقد تخلت منذ فترة طويلة عن محاولة فهم سلوكه.
كانت تبتسم و هي تتحدث ، لم يستطع نوح إلا أن يخفض رأسه ليقبلها ردًا.
عقد نوح ذراعيه فوق صدره قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.
قبلت قبلته و أجابت بواحد مثلها ، ثم استلقى الاثنان على الأرض ، غير مكترثين بحقيقة عدم وجود حصيرة.
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
.
جلجلة!
.
.
.
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
كان لا بد من مرور يومين قبل أن يتمكنوا من إطلاق سراح بعضهم البعض ، لم يغادروا الغرفة على الإطلاق خلال تلك الفترة.
ثم شعر بيدين تمسكان كتفيه.
بعد ذلك ، شوهد نوح يخرج من الغرفة المحصنة بتعبير حازم ، بدت الهالة المحيطة به وكأنها تنضح بجدية شديدة.
لم يجبها نوح ، لقد اقتصر على مداعبة شعرها المجعد.
ذهب نوح مباشرة إلى المبنى المركزي للمدينة حيث قام مزارع في المرتبة الثالثة بسد المدخل.
ستزيد كل رتبة متفوقة من قوة مركز القوة كثيرًا ، لا داعي للقول إلى أي مدى ستزداد قوة إبداعاته إذا كان نوح سيصوغ إرادته المحسنة.
“نادي بليزا ، أنا بحاجة إلى لقاء.”
“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
أصبحت مكانة نوح أعلى بكثير في الأشهر الماضية.
“ما هذا؟ كنا نخطط لتكتيك المعركة المقبلة.”
نظر إليه جميع الجنود بامتنان و احترام ، كان يشاركهم نفس المصير بعد كل شيء وساعدتهم إبداعاته في المعارك الشهرية ، اعتبروه نوعًا من المتبرعين.
قال نوح هذه الكلمات حتى لو كان يعلم أنها خاطئة.
لهذا السبب لم يطرح الحارس من المرتبة الثالثة أي سؤال ، قام فقط بمناداة ليزا من خلال أساليبه.
سألت بصوت خافت بينما كانت تضع رأسها أسفل فكه مباشرة ، شعر نوح بصدى كلماتها من خلال حلقه.
بع مرور بضع دقائق قبل أن يدخل نوح الى القاعة الرئيسية للمبنى حيث كانت ليزا و ليو و لوقا و لوغان في انتظاره.
دوى صوت عال في الغرفة المحصنة عندما سقط نوح من السقف و هبط على الأرض.
“ما هذا؟ كنا نخطط لتكتيك المعركة المقبلة.”
“توقف عن تجاهلي!”
شرحت ليزا حالما دخل القاعة.
.
عقد نوح ذراعيه فوق صدره قبل أن يتحدث بنبرة صارمة.
“إذا كان هذا شكل من أشكال الإصابة ، فعليك أن تهدأ قبل أن ينتشر الضرر.”
“أنا هنا للحديث عن معركتي الأخيرة.”
لم يضيع نوح الوقت و دخل في صلب الموضوع ، أومأ الجندي برأسه على كلماته و دخل المبنى لينقل كلماته.
“ل- لكنك لست حتى الثلاثين!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
