الميراث
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
“هذا يشبه حقًا أحد مخابئ القراصنة في عالمي السابق ، أنا أحبه نوعًا ما.”
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
“يبدو أنني انتهى بي المطاف في نقطة تجمع المجرمين من كلا البلدين ، يجب أن أذهب في طريقي بمجرد أن أنتهي من أكثر الأمور إلحاحًا بالنسبة لي.”
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
قام نوح نزع غطأه ، نصحه الجندي بعدم ارتدائه داخل المدينة فهم السبب في النهاية.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
يجب أن يكون لدى الجميع هنا سجل جيد ، فلن يحبوا شخصًا غير راغب في إظهار وجهه. الغطاء من شأنه أن يجذب المتاعب فقط.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
ذهب للبحث عن أفضل نزل يمكن أن يجده واستأجر غرفة بسعر باهظ يصل إلى مائة رصيد في الليلة.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
لم يهتم نوح كثيرًا بهذا السعر ، فقد كان في مدينة تبدو خارجة عن القانون بعد كل شيء ، وكان بإمكانهم تحديد أي سعر يريدونه.
“هذا يشبه حقًا أحد مخابئ القراصنة في عالمي السابق ، أنا أحبه نوعًا ما.”
أيضًا ، المكان الذي اختاره نوح أحد أفضل النزل في المدينة ، فقد احتاج إلى الهيكل المناسب لما كان سيفعله.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
“لا يمكنني فقط امتصاص ميراث السلالة في أي مكان ، فأنا بحاجة إلى مساحة آمنة وصامتة للتركيز عليها تمامًا.”
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
كانت السجلات حول ميراث سلالة الدم شحيحة ، لم يعرف نوح سوى كيفية امتصاصه وتأثيراته.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
“لا يمكنني فقط امتصاص ميراث السلالة في أي مكان ، فأنا بحاجة إلى مساحة آمنة وصامتة للتركيز عليها تمامًا.”
ذهب نوح على الفور إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
كانت الغرفة بسيطة ولكنها واسعة ، وتحتوي على سرير كبير وأريكة واحدة مع حصيرة موضوعة على الأرض.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
أيضًا ، لم تكن كثافة “التنفس” سيئة ، فقد خمّن نوح أن جميع المساكن باهظة الثمن لديها وسيلة لزيادة تركيزها.
لقد اتبع درب “النفس” ، فقد علم أنه أتى من كائن حي.
“هذا سيفي بالغرض ، لا أعتقد أنه سيستغرق أكثر من أسبوعين.”
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل
حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
ومع ذلك ، ما كان يعرفه على وجه اليقين هو أن رأس الدودة من الرتبة 4 كان يتعفن و أنه كان بحاجة للإسراع في امتصاص بحر وعيه قبل أن يتلف.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
لم يهتم نوح كثيرًا بهذا السعر ، فقد كان في مدينة تبدو خارجة عن القانون بعد كل شيء ، وكان بإمكانهم تحديد أي سعر يريدونه.
“وفقًا للسجلات ، سأعيش حياة الوحش بينما أستوعبها.”
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
أكل نوح وجبة مرضية قبل أن يجلس القرفصاء على السجادة على الأرض.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
ثم أخرج البرميل حيث ختم رأس الدودة من الرتبة 4 وفتحه.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
كانت الرائحة النفاذة تغلف الغرفة على الفور ، وكانت أربعة أشهر بالفعل أكثر من اللازم حتى بالنسبة لمادة من الرتبة 4.
أكثر ما يقلق نوح هو قدرة عقله.
طعن نوح يده في الجزء المقطوع من الرأس وأخرج منها بلورة صغيرة حمراء داكنة.
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
“أعتقد أن هذا الشيء الصغير هو أحد أفضل المعززات للمجال العقلي للمزارع … يجب أن يكون عقلي قادرًا على التعامل معه ، أليس كذلك؟”
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
أكثر ما يقلق نوح هو قدرة عقله.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
احتوى ميراث سلالة الدم بشكل أساسي على جميع تجارب الوحش السحري وأسلافه.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
كان هذا هو بحر وعي الوحش السحري ، ميراث سلالة الدم الذي عمل بجد للحصول عليه.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
“هذا يشبه حقًا أحد مخابئ القراصنة في عالمي السابق ، أنا أحبه نوعًا ما.”
كان بحر الوعي للوحش السحري في الأساس نسخة أسوأ من الإنسان البشري ، فقد احتوى فقط على أفكار خام و مشاعر قوية ، ولا يمكن استخدامه حقًا لإلقاء التعاويذ و ما شابهها.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
ومع ذلك ، هذا هو بالضبط سبب تمكن المزارعين من امتصاصه!
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
كانت أفكارهم أكثر كثافة ، وعواطفهم أكثر تنوعًا ، وكان لديهم أساسًا عقل أكثر تعقيدًا.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
ومع ذلك ، إذا كان الوحش قد عاش لفترة طويلة جدًا ، فإن عقله يمكن أن يعادل قوة الرتب البطولية ، مما يجعل من المستحيل على المزارعين في صفوف البشر امتصاصه.
“لم يكن يجب أن يمر أكثر من عشرين عامًا ، لا أعتقد أن أفراد العائلة المالكة كانوا سيسمحون لها بالعيش إذا كانوا قد عرفوا بالميراث.”
أربعة أشهر من المسيرة المستمرة أثقلت كاهل حالته الجسدية ، ولم يكن بإمكانه الزراعة مرة أخرى ، بل كان بحاجة إلى الراحة.
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
كان نوح قد دفع الإيجار لمدة ثلاثة أسابيع بالفعل ، وكان بحاجة إلى هذا القدر من الوقت للعودة إلى شكل الذروة والخضوع للاستيعاب.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
زفر نوح بصوت عالٍ ثم اقترب من البلور في منتصف حاجبيه.
لم يكن نوح يعرف ذلك ، لكن التطهير الأخير الذي قام به أفراد العائلة المالكة حدث قبل خمسة عشر عامًا فقط ، كان بإمكان عقله التعامل تمامًا مع عملية الاستيعاب.
عبرت الكريستال جلده وتجاوزت جمجمته ، مرت الى دماغ نوح دون عوائق للوصول إلى بحر وعيه.
ليست فخمًة أو نظيفة ، فقد تميزة بسوق كبير وعدد قليل من النزل والعديد من الحانات.
بمجرد دخولها المجال العقلي لنوح ، انكسرت حدودها وانصبت الطاقة العقلية الموجودة بداخلها في ذهن نوح.
كانت الشوارع مليئة بالسكارى والنساء بملابس كاشفة ، وما فاجأ نوح أكثر هو أن معظمهم كانوا من المزارعين!
في تلك اللحظة فقد السيطرة على جسده وبدأ يحلم.
ذهب نوح إلى النوم مباشرة ، وأجبره التعب من السفر على الراحة لأكثر من نصف يوم قبل اعتبار عقله قد تعافى.
نادراً ما يحلم المزارعون ، لأنهم يحسنون عقولهم ، سيكونون أكثر وعياً بمحيطهم أثناء نومهم.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
احتوى ميراث سلالة الدم بشكل أساسي على جميع تجارب الوحش السحري وأسلافه.
في الحلم ، فتح نوح عينيه فقط ليرى مكانًا مظلمًا تحت الأرض.
كانت السجلات حول ميراث سلالة الدم شحيحة ، لم يعرف نوح سوى كيفية امتصاصه وتأثيراته.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
لم يشعر نوح بالجوع أبدًا من قبل ، بدا شيئًا إلزاميًا ، غريزة لا يستطيع قمعها.
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
لقد اتبع درب “النفس” ، فقد علم أنه أتى من كائن حي.
طعن نوح يده في الجزء المقطوع من الرأس وأخرج منها بلورة صغيرة حمراء داكنة.
ومع ذلك ، عندما وصل إلى المكان الذي خرجت فيه “النفس” ، وجد نفسه أمام مئات من جثث الدودة.
كانت مدينة سليفول مدينة بسيطة.
هؤلاء كانوا رفاقه ، قطعيه ، لقد صُدم للحظات من هذا المنظر.
ومع ذلك ، فقد نوح السيطرة على نفسه تمامًا حيث بدأ عقله يمتص أفكار الوحش.
ثم ظهر إنسان في الهواء ، ولم تكن ملامح وجهه واضحة ، لكن نوح أدرك بوضوح اللون الذهبي لدرعه.
بدت البلورة ضعيفة ، وكان سطحها خشنًا وغير مستوى ، وكان بعيدًا حقًا عن بحر وعي كامل.
قام المزارع ببساطة بلوح بيده ، مما خلق طبقة كثيفة من الهواء داس نوح بالكامل ، مما أدى إلى تقليصه إلى عجينة اللحم.
يمكن أن يأتي بأشكال عديدة ، اعتمادًا على مقدار الوقت الذي مر منذ إنشائه.
لحظة موت نوح ، هي اللحظة التي ظهرت فيها الكراهية في ذهنه.
بالطبع ، كلما عاش وحش ببحر من الوعي ، زادت قيمة عقله.
اندفع عبر الأنفاق و الفجوات بفعل الغريزة ، كان عقله مدفوعًا فقط بشعور أساسي واحد: الجوع!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
