فخ [1]
الفصل 775: فخ [1]
كانت المشكلة في الداخل ، حيث شعرت بوجود كيان قوي بشكل خاص. لقد تم تصنيفهم على أنها ديوك ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا بالنسبة لي ، إلا أنني كنت أعرف أن قتلهم بهدوء لم يكن خيارًا حقيقيًا.
عندما اقتربت من البرج ، ملأ الجو شعور ملموس بالقمع. كان من الممكن سماع همسات وهسهسة وأنهات مخيفة تنبعث من الداخل ، ويبدو أن الأرض ذاتها تنبض بالطاقة الشيطانية.
ℱℒ??ℋ
لم يزعجني كثيرًا منذ أن اختلط دمي بدم الشيطان. بدلا من ذلك ، شعرت براحة تامة.
… وسرعان ما وصلنا بالقرب من البوابة. استغرقنا حوالي ساعة للوصول إليه من المكان الذي أخذنا فيه قسطًا من الراحة ، لكن الأمر كان يستحق ذلك جيدًا.
… لا يمكن قول الشيء نفسه عن الآخرين.
“أتفهم مخاوفك ، لكن لا يوجد مكان أفضل من البرج لنصب كمين لهم. سيكون من المستحيل عليهم الخروج بمجرد دخولهم.”
“هل أنتم بخير يا رفاق؟ يمكننا أن نأخذ قسطا من الراحة إذا أردتم. ليس الأمر وكأننا يجب أن نسرع مباشرة.”
لحسن الحظ ، لم تكن عنيدة بشأن الأمر وجلست.
كانت ظروفهم مقلقة للغاية.
ترجمة
لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لجين وأماندا ، اللذين كانا معتادين إلى حد ما على الطاقة الشيطانية بسبب تجربتهما في كا مانكوت، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لإيما.
بدلا من ذلك ، كان لديه خطة.
كانت بشرتها شاحبة نوعًا ما ، وكانت أنفاسها راكدة.
مع استمرار غروب الشمس ، تحركت مجموعة الشياطين نحو البرج ، على استعداد لتنفيذ خطة الأمير بلنتوس.
الشخص الوحيد الذي بدا أنه بخير تمامًا هو ليام.
كلما رصدتهم ، كنت أقوم بتغيير الاتجاه الذي كنا سنفعله لتجنبهم.
لم أتفاجأ رغم ذلك.
لقد تباطأت رحلتنا بشكل كبير نتيجة لذلك ، ولكن نظرًا لأننا لم نكن في سباق عاجل بشكل خاص ضد عقارب الساعة ، فقد تمكنا من استيعاب تأخيرات بهذا الحجم.
لقد أمضى بضع سنوات في عالم الشياطين ، حيث كانت الطاقة الشيطانية كثيفة بقدر ما يمكن أن تكون.
أعرب الدوق كاميلا عن مخاوفه ، لكن الأمير بلنتوس أسكته بنظرة واحدة.
مقارنة بما اختبره في ذلك الوقت ، كان هذا لعبة أطفال.
“الأمير ، ماذا عن الهجوم الآن؟“
“أنا .. أنا بخير.”
كانت هالته تشبه إلى حد كبير هالة الأمير ، لكن كان من الواضح أنه لا يزال على وشك اختراق رتبة الأمير.
تمتمت إيما وهي تنظر حولها وتقبض على أسنانها.
***
انطلاقا من تعبيرها ، يمكنني القول أنها أدركت أنها كانت الوحيدة التي تكافح وكانت تحاول فقط ألا تكون عبئا.
“أعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل …”
“كما تعلمي ، إذا كنتي قلقًة بشأن كونك عبئًا ، فلا داعي للقلق. ستكوني عبئًا إذا واصلت العمل الآن وتعبت لاحقًا عندما يكون الأمر مهمًا حقًا.”
بصرف النظر عن ليام وأنا ، كان الجميع في رتبة <S +>.
كما لو انكشف أفكارها الداخلية ، تغير وجه إيما وفمها مغلق.
“أنا .. أنا بخير.”
نظرت حولها للحظة وجلست.
كان هذا هو الهدف.
“حسنًا ، أنا آسفة.”
قمت بتدليك ذقني وواصلت مراقبة الشياطين التي كانت تقف بجانب البوابة. على الرغم من أنهم كانوا شياطين مرتبة ماركيز ، إلا أنهم لم يكونوا أقوياء جدًا. على الأكثر حول رتبة <S-> ، وبالتالي لم تكن مشكلة كبيرة.
“لا تكن عنيدة“.
كل ما احتاجوا إلى القيام به هو إغلاق الفخ الذي نصبوه بشكل معقد.
لحسن الحظ ، لم تكن عنيدة بشأن الأمر وجلست.
مع استمرار غروب الشمس ، تحركت مجموعة الشياطين نحو البرج ، على استعداد لتنفيذ خطة الأمير بلنتوس.
ابتسمت دون علمي عندما رأيت ذلك وأعدت انتباهي نحو البرج الذي كان على بعد بضعة كيلومترات فقط منّا.
بينما كنت أعتقد إلى حد ما أن هناك فرصة كبيرة لتفادي اكتشافهم ، لم أرغب في المخاطرة بالأشياء.
كانت الرحلة إلى البرج حتى الآن دون عائق.
… لا يمكن قول الشيء نفسه عن الآخرين.
على الرغم من وجود عدد قليل من الحراس يقومون بدوريات في المنطقة ، إلا أنه لم يكن هناك أي مشكلة بالنسبة لنا.
كانوا يعرفون أن القطع الأثرية داخل البرج كانت حساسة وقيمة بشكل لا يصدق. إذا حدث شيء لهم ، فقد يكون مدمرًا للمدينة.
بصرف النظر عن ليام وأنا ، كان الجميع في رتبة <S +>.
الشخص الوحيد الذي بدا أنه بخير تمامًا هو ليام.
كنا من بين الأقوى في المجال البشري ، وبالتالي فإن شخصًا واحدًا فقط من رتبة الدوق لديه فرصة للعثور علينا.
لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لجين وأماندا ، اللذين كانا معتادين إلى حد ما على الطاقة الشيطانية بسبب تجربتهما في كا مانكوت، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لإيما.
… ومعي هنا ، كان نتجنب الشياطين المصنفة من قبل ديوك أمرًا سهلاً إلى حد ما. وهكذا ، كانت رحلتنا إلى البرج سهلة.
كانت المشكلة في الداخل ، حيث شعرت بوجود كيان قوي بشكل خاص. لقد تم تصنيفهم على أنها ديوك ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا بالنسبة لي ، إلا أنني كنت أعرف أن قتلهم بهدوء لم يكن خيارًا حقيقيًا.
“هل لديك طريقة للدخول إلى البرج؟“
الفصل 775: فخ [1]
وصلت كلمات جين إلى أذني ، والتفت لأنظر إليه. حدقت بهدوء في البرج من بعيد ، وربت على كتفه.
كل ما احتاجوا إلى القيام به هو إغلاق الفخ الذي نصبوه بشكل معقد.
“لا تقلق ؛ لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.”
كانت بشرتها شاحبة نوعًا ما ، وكانت أنفاسها راكدة.
التفت للنظر إلى إيما. كانت بشرتها تتعافى ببطء ، ومع وجود أماندا بجانبها ، بدت في حالة معنوية عالية.
كل ما احتاجوا إلى القيام به هو إغلاق الفخ الذي نصبوه بشكل معقد.
“… طالما وصلنا إلى البرج ، سنكون قادرين بسهولة على الدخول.”
… وسرعان ما وصلنا بالقرب من البوابة. استغرقنا حوالي ساعة للوصول إليه من المكان الذي أخذنا فيه قسطًا من الراحة ، لكن الأمر كان يستحق ذلك جيدًا.
كان هذا هو الهدف.
كان هذا هو الهدف.
***
كان البشر على وشك الوقوع في الفخ ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإيقافه.
“لقد وصلوا تقريبا إلى البرج“.
دون مزيد من اللغط ، اشحت ببصري بعيدًا عنهم ، ووجهت انتباهي مرة أخرى نحو البرج الضخم البعيد. لعق شفتي ، ضغطت بقدمي للأمام واندفعت نحوها.
وقف الأمير بلنتوس فوق مبنى شاهق. نظرته الحادة مثبتة على الجرم السماوي في يده.
دون مزيد من اللغط ، اشحت ببصري بعيدًا عنهم ، ووجهت انتباهي مرة أخرى نحو البرج الضخم البعيد. لعق شفتي ، ضغطت بقدمي للأمام واندفعت نحوها.
وقفت حوله مجموعة من الشياطين الأقوياء ، تتراوح رتبهم من ديوك إلى ماركيز.
———–
على الرغم من أن وجودهم لم يكن ساحقًا مثل وجود الأمير ، إلا أنه لا يمكن تجاهل قوتهم. لقد كانوا قوات النخبة في المدينة ، وكانوا يتابعون تحركات مجموعة من البشر لفترة طويلة.
عندما اقتربت من البرج ، ملأ الجو شعور ملموس بالقمع. كان من الممكن سماع همسات وهسهسة وأنهات مخيفة تنبعث من الداخل ، ويبدو أن الأرض ذاتها تنبض بالطاقة الشيطانية.
بينما كانوا يشاهدون البشر يقتربون من البرج ، لم تستطع الشياطين إلا أن تضحك. في عيونهم ، كان البشر مثل الفئران التي تمشي في الفخ.
لم أتفاجأ رغم ذلك.
“الأمير ، ماذا عن الهجوم الآن؟“
كانت هالته تشبه إلى حد كبير هالة الأمير ، لكن كان من الواضح أنه لا يزال على وشك اختراق رتبة الأمير.
اقترح أحد الشياطين ، الدوق كاميلا ، وهو يحدق في الجرم السماوي.
“الأمير ، ماذا عن الهجوم الآن؟“
كانت هالته تشبه إلى حد كبير هالة الأمير ، لكن كان من الواضح أنه لا يزال على وشك اختراق رتبة الأمير.
“لقد وصلوا تقريبا إلى البرج“.
لكن الأمير بلنتوس هز رأسه ، وعبوس صغير يتجعد ملامحه. كان يعلم أن الهجوم الآن سيكون متسرعًا للغاية.
كما لو انكشف أفكارها الداخلية ، تغير وجه إيما وفمها مغلق.
بدلا من ذلك ، كان لديه خطة.
وصلت كلمات جين إلى أذني ، والتفت لأنظر إليه. حدقت بهدوء في البرج من بعيد ، وربت على كتفه.
خفض الجرم السماوي ، وجه نظره إلى البرج.
… لا يمكن قول الشيء نفسه عن الآخرين.
تومض عينيه وهو يفكر في الموقف.
“أتفهم مخاوفك ، لكن لا يوجد مكان أفضل من البرج لنصب كمين لهم. سيكون من المستحيل عليهم الخروج بمجرد دخولهم.”
كان خفض مستوى الأمان في البرج خطوة محفوفة بالمخاطر ، لكنه كان يعلم أنها أفضل طريقة لنصب كمين للبشر. في اللحظة التي دخلوا فيها ، سيكونون قادرين على منعهم من جميع الجوانب ومنعهم من الهروب.
على الرغم من أن وجودهم لم يكن ساحقًا مثل وجود الأمير ، إلا أنه لا يمكن تجاهل قوتهم. لقد كانوا قوات النخبة في المدينة ، وكانوا يتابعون تحركات مجموعة من البشر لفترة طويلة.
حتى لو كان لديهم نوع من البطاقات الرابحة في جيوبهم ، فلن يتمكنوا من استخدامها بمجرد دخولهم البرج بسبب أجهزة الأمان المتطورة للغاية التي تم تركيبها.
تجعد أنف الأمير بلنتوس في التفكير وهو يفكر في خطوته التالية.
ومع ذلك … فقد خزن أيضًا بعض العناصر والتحف التي كانت هشة نوعًا ما. سيكون من المؤسف حقا إذا كسرها هؤلاء.
تجعد أنف الأمير بلنتوس في التفكير وهو يفكر في خطوته التالية.
“لا ، بدلاً من الشفقة … سيكون ألمًا حقيقيًا …”
كل ما احتاجوا إلى القيام به هو إغلاق الفخ الذي نصبوه بشكل معقد.
تجعد أنف الأمير بلنتوس في التفكير وهو يفكر في خطوته التالية.
“أوك“.
قال أخيرًا “اخفضوا أمن البرج“. “دعهم يدخلون“.
“أنا .. أنا بخير.”
فوجئت الشياطين بالاقتراح المفاجئ.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟“
كانوا يعرفون أن القطع الأثرية داخل البرج كانت حساسة وقيمة بشكل لا يصدق. إذا حدث شيء لهم ، فقد يكون مدمرًا للمدينة.
“يبدو أن هناك اثنين من الشياطين المصنفة من قبل ديوك ليس بعيدًا عن هنا.”
“أمير ، عليك أن تعيد النظر! أنت ، من بين جميع الناس ، يجب أن تعرف مدى أهمية البرج! إذا حدث خطأ ما ، فستكون النتيجة كارثية!”
تبادل الشياطين نظرات مترددة ، غير متأكدين مما إذا كانوا سيثقون في خطة الأمير. لكنهم كانوا يعلمون أن الأمير بلنتوس كان شيطانًا ماكرًا ، وقرروا في النهاية اتباع قيادته.
أعرب الدوق كاميلا عن مخاوفه ، لكن الأمير بلنتوس أسكته بنظرة واحدة.
“أوك“.
———–
شعر الدوق بضغط هائل يضغط عليه ، وسرعان ما هدأ. الضغط الذي تعرض له جعله غير قادر على الكلام ، وفجر الإدراك عليه.
قررت أن أكون في الجانب الحذر وتجنب نطاق اكتشافهم.
حتى لو وصل إلى رتبة الأمير ، فلن يكون مطابقًا للأمير بلنتوس.
لقد أمضى بضع سنوات في عالم الشياطين ، حيث كانت الطاقة الشيطانية كثيفة بقدر ما يمكن أن تكون.
واصل الأمير بلنتوس العبث بالجرم السماوي في يده.
ومع ذلك … فقد خزن أيضًا بعض العناصر والتحف التي كانت هشة نوعًا ما. سيكون من المؤسف حقا إذا كسرها هؤلاء.
“أتفهم مخاوفك ، لكن لا يوجد مكان أفضل من البرج لنصب كمين لهم. سيكون من المستحيل عليهم الخروج بمجرد دخولهم.”
تبادل الشياطين نظرات مترددة ، غير متأكدين مما إذا كانوا سيثقون في خطة الأمير. لكنهم كانوا يعلمون أن الأمير بلنتوس كان شيطانًا ماكرًا ، وقرروا في النهاية اتباع قيادته.
لقد تباطأت رحلتنا بشكل كبير نتيجة لذلك ، ولكن نظرًا لأننا لم نكن في سباق عاجل بشكل خاص ضد عقارب الساعة ، فقد تمكنا من استيعاب تأخيرات بهذا الحجم.
كما أنهم اتفقوا معه إلى حد ما. كان الأمر أن عواقب فشلهم جعلتهم مترددين بعض الشيء.
كانوا يعرفون أن القطع الأثرية داخل البرج كانت حساسة وقيمة بشكل لا يصدق. إذا حدث شيء لهم ، فقد يكون مدمرًا للمدينة.
“مفهوم“.
لقد تباطأت رحلتنا بشكل كبير نتيجة لذلك ، ولكن نظرًا لأننا لم نكن في سباق عاجل بشكل خاص ضد عقارب الساعة ، فقد تمكنا من استيعاب تأخيرات بهذا الحجم.
مع استمرار غروب الشمس ، تحركت مجموعة الشياطين نحو البرج ، على استعداد لتنفيذ خطة الأمير بلنتوس.
كان البشر على وشك الوقوع في الفخ ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإيقافه.
كان البشر على وشك الوقوع في الفخ ، ولم يكن هناك ما يمكنهم فعله لإيقافه.
كما فعلت سابقًا ، وضعت نفسي في المقدمة ونظرت حولي لأرى ما إذا كان هناك أي شياطين من رتبة الدوق في مكان قريب.
كل ما احتاجوا إلى القيام به هو إغلاق الفخ الذي نصبوه بشكل معقد.
كما فعلت سابقًا ، وضعت نفسي في المقدمة ونظرت حولي لأرى ما إذا كان هناك أي شياطين من رتبة الدوق في مكان قريب.
***
“أنا .. أنا بخير.”
“هل تعافيت بما فيه الكفاية؟“
حسنًا … كان هو نفسه غشاشًا.
“نعم ، أنا بخير الآن.”
لم أتفاجأ رغم ذلك.
عندما رأيت بشرة إيما تعود إلى طبيعتها ، تنفست الصعداء وتحولت إلى النظر إلى الآخرين.
بينما كانوا يشاهدون البشر يقتربون من البرج ، لم تستطع الشياطين إلا أن تضحك. في عيونهم ، كان البشر مثل الفئران التي تمشي في الفخ.
“يبدو أن أخذ قسط من الراحة كان فكرة جيدة.”
لقد تباطأت رحلتنا بشكل كبير نتيجة لذلك ، ولكن نظرًا لأننا لم نكن في سباق عاجل بشكل خاص ضد عقارب الساعة ، فقد تمكنا من استيعاب تأخيرات بهذا الحجم.
على الرغم من أنهم لم يظهروا ذلك ، يبدو أنهم استفادوا أيضًا من الاستراحة ، حيث بدت أعينهم أكثر وضوحًا.
اقترح أحد الشياطين ، الدوق كاميلا ، وهو يحدق في الجرم السماوي.
دون مزيد من اللغط ، اشحت ببصري بعيدًا عنهم ، ووجهت انتباهي مرة أخرى نحو البرج الضخم البعيد. لعق شفتي ، ضغطت بقدمي للأمام واندفعت نحوها.
كانت بشرتها شاحبة نوعًا ما ، وكانت أنفاسها راكدة.
سووش.
كما لو انكشف أفكارها الداخلية ، تغير وجه إيما وفمها مغلق.
كما فعلت سابقًا ، وضعت نفسي في المقدمة ونظرت حولي لأرى ما إذا كان هناك أي شياطين من رتبة الدوق في مكان قريب.
لم يزعجني كثيرًا منذ أن اختلط دمي بدم الشيطان. بدلا من ذلك ، شعرت براحة تامة.
“يبدو أن هناك اثنين من الشياطين المصنفة من قبل ديوك ليس بعيدًا عن هنا.”
… لا يمكن قول الشيء نفسه عن الآخرين.
كلما رصدتهم ، كنت أقوم بتغيير الاتجاه الذي كنا سنفعله لتجنبهم.
“لا ، بدلاً من الشفقة … سيكون ألمًا حقيقيًا …”
بينما كنت أعتقد إلى حد ما أن هناك فرصة كبيرة لتفادي اكتشافهم ، لم أرغب في المخاطرة بالأشياء.
وقفت حوله مجموعة من الشياطين الأقوياء ، تتراوح رتبهم من ديوك إلى ماركيز.
قررت أن أكون في الجانب الحذر وتجنب نطاق اكتشافهم.
مقارنة بما اختبره في ذلك الوقت ، كان هذا لعبة أطفال.
لقد تباطأت رحلتنا بشكل كبير نتيجة لذلك ، ولكن نظرًا لأننا لم نكن في سباق عاجل بشكل خاص ضد عقارب الساعة ، فقد تمكنا من استيعاب تأخيرات بهذا الحجم.
أعرب الدوق كاميلا عن مخاوفه ، لكن الأمير بلنتوس أسكته بنظرة واحدة.
… وسرعان ما وصلنا بالقرب من البوابة. استغرقنا حوالي ساعة للوصول إليه من المكان الذي أخذنا فيه قسطًا من الراحة ، لكن الأمر كان يستحق ذلك جيدًا.
تمتمت إيما وهي تنظر حولها وتقبض على أسنانها.
“ماذا يجب أن نفعل الآن؟“
نظرت بجدية إلى الآخرين.
سأل ليام ، وظهر بجواري. لم أرد عليه فورًا وركزت انتباهي على البوابة البعيدة. كانت كبيرة إلى حد ما وكان يحرسها حاليًا العديد من الشياطين من رتبة ماركيز.
… وسرعان ما وصلنا بالقرب من البوابة. استغرقنا حوالي ساعة للوصول إليه من المكان الذي أخذنا فيه قسطًا من الراحة ، لكن الأمر كان يستحق ذلك جيدًا.
“أعتقد أن هذا هو الخيار الأفضل …”
حسنًا … كان هو نفسه غشاشًا.
قمت بتدليك ذقني وواصلت مراقبة الشياطين التي كانت تقف بجانب البوابة. على الرغم من أنهم كانوا شياطين مرتبة ماركيز ، إلا أنهم لم يكونوا أقوياء جدًا. على الأكثر حول رتبة <S-> ، وبالتالي لم تكن مشكلة كبيرة.
مقارنة بما اختبره في ذلك الوقت ، كان هذا لعبة أطفال.
كانت المشكلة في الداخل ، حيث شعرت بوجود كيان قوي بشكل خاص. لقد تم تصنيفهم على أنها ديوك ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا يشكلون تهديدًا بالنسبة لي ، إلا أنني كنت أعرف أن قتلهم بهدوء لم يكن خيارًا حقيقيًا.
… ومعي هنا ، كان نتجنب الشياطين المصنفة من قبل ديوك أمرًا سهلاً إلى حد ما. وهكذا ، كانت رحلتنا إلى البرج سهلة.
“الاستراتيجية واضحة ومباشرة: بمجرد دخولنا ، سنلاحق الشياطين وندمرها بأسرع ما يمكن. هدفنا هو التخلص من ضاغط مانا. طالما نجحنا في تدمير ذلك ، فسوف يتلاشى الحاجز ، و سنكون قادرين على بدء هجومنا “.
نظرت حولها للحظة وجلست.
نظرت بجدية إلى الآخرين.
“لا تكن عنيدة“.
“من الناحية المثالية ، أريد أن أفعل ذلك بهدوء قدر الإمكان ، ولكن إذا حدث خطأ ما ، فسوف أجذب انتباههم ، وأنتم يا رفاق تدمرون ضاغط المانا …”
كما فعلت سابقًا ، وضعت نفسي في المقدمة ونظرت حولي لأرى ما إذا كان هناك أي شياطين من رتبة الدوق في مكان قريب.
تجولت عيني على ليام ، وتوقفت هناك. إذا كان هناك شخص أثق به ليهتم بسلامتهم ، فهو هو. طالما كان هناك ، لم أشعر بالقلق.
“… طالما وصلنا إلى البرج ، سنكون قادرين بسهولة على الدخول.”
بعد كل شيء ، كانت موهبته ساحقة. لقد وصل بالفعل إلى رتبة <SS> ، وكان الشيء الأكثر جنونًا هو أنه لم يكن لديه أي غش لمساعدته في الوصول إلى هناك.
نظرت حولها للحظة وجلست.
حسنًا … كان هو نفسه غشاشًا.
كلما رصدتهم ، كنت أقوم بتغيير الاتجاه الذي كنا سنفعله لتجنبهم.
بينما كنت أقوم بتدليك يدي ، سرقت نظرة سريعة على الآخرين قبل أن أحول انتباهي مرة أخرى إلى الشياطين التي كانت بعيدة.
دون مزيد من اللغط ، اشحت ببصري بعيدًا عنهم ، ووجهت انتباهي مرة أخرى نحو البرج الضخم البعيد. لعق شفتي ، ضغطت بقدمي للأمام واندفعت نحوها.
سرعان ما ضبابي بصري.
اقترح أحد الشياطين ، الدوق كاميلا ، وهو يحدق في الجرم السماوي.
“دعنا نذهب.”
خفض الجرم السماوي ، وجه نظره إلى البرج.
نظرت بجدية إلى الآخرين.
———–
كانت ظروفهم مقلقة للغاية.
ترجمة
ℱℒ??ℋ
كانت بشرتها شاحبة نوعًا ما ، وكانت أنفاسها راكدة.
———–
“حسنًا ، أنا آسفة.”
شعر الدوق بضغط هائل يضغط عليه ، وسرعان ما هدأ. الضغط الذي تعرض له جعله غير قادر على الكلام ، وفجر الإدراك عليه.
اية(94) ۞إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ يُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَمُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتِ مِنَ ٱلۡحَيِّۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (95) سورة الأنعام الآية (95)
دون مزيد من اللغط ، اشحت ببصري بعيدًا عنهم ، ووجهت انتباهي مرة أخرى نحو البرج الضخم البعيد. لعق شفتي ، ضغطت بقدمي للأمام واندفعت نحوها.
“هل أنتم بخير يا رفاق؟ يمكننا أن نأخذ قسطا من الراحة إذا أردتم. ليس الأمر وكأننا يجب أن نسرع مباشرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
