غزو المجال الشيطاني [3]
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
“نحن هنا.”
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
“اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
تمكنت من إلقاء نظرة على تموج صغير كان يتشكل حول المنطقة التي لمستها ، وتوقف التموج ، مما يريحني ، عن التحرك على بعد بضعة أمتار من حيث لمست يدي.
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
“إنه قوي جدًا.”
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
على الرغم من أنني لم أختبر الأمر ، كان لدي حدس مفاده أنه حتى شخصًا بدرجة [SSS-] يمكنه اختراق الحاجز في هجوم واحد.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
نظرًا لأنه تم تغذيته مباشرة بالطاقة الشيطانية المستمدة من المانا في الهواء ، بمجرد اختفائه ، يفقد الحاجز مصدر الوقود وينهار. عندما يحدث هذا ، سيتمكن أولئك الذين ينتظرون في الخارج من مهاجمة المدينة مباشرة.
سووشو!
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
عندما أغلقت عيني وركزت على طاقة معينة داخل جسدي ، كان هناك صبغة داكنة تتركز فوق راحة يدي ، وقمت بتقديمها بطريقة بطيئة ومنهجية.
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
طالما لم يتم القبض علينا …
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
———–
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
“يمكنني قطعه“.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
“اتبعوني.”
عندما استدرت لألقي نظرة على الآخرين ، فوجئت برؤية أنهم قد حاصروني بالفعل وكانوا يراقبون المنطقة المحيطة بنا باهتمام.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
‘هذا جيد.’
على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
ابتسمت على مرمى البصر.
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
“كانوا في.”
مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
ابتسم الأمير وعبث بالنواة مرة أخرى.
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
الأمير بلينتوس الأمر ، وهو يمزق بصره بعيدًا عن الجرم السماوي.
***
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
“بدأ البشر في اقتحام المدينة ، فماذا نفعل جلالتك؟“
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
“لا شيء إلى الآن.”
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
“ضاغط مانا“.
على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ، ولم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف ، فقد ابتسم الأمير وهو يخفض رأسه ويحدق في الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
“شكرًا.”
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
“لا تنبهوا الشياطين الذين يقومون بدوريات لما يجري. لا نريد أن نفزع ضيوفنا ليعتقدوا أن هذا فخ قبل فوات الأوان.”
“لا تنبهوا الشياطين الذين يقومون بدوريات لما يجري. لا نريد أن نفزع ضيوفنا ليعتقدوا أن هذا فخ قبل فوات الأوان.”
ℱℒ??ℋ
“مفهوم“.
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
أجاب الشيطان بجانب الأمير. سأل فجأة وهو يفكر في شيء ما.
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
“اي واحدة؟“
لحست شفتي بصمت.
“الجماعات البشرية التي تحيط بالمدينة في الخارج. ماذا نفعل بها؟“
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
“لا شيء حتى الان.”
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
تحولت الصور داخل الجرم السماوي ، وغرقت عيون الأمير بلنتوس فيما تم إعادة تشغيله بداخله.
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
كانت هناك عدة مجموعات كبيرة من البشر في الخارج وكانوا جميعًا ينتظرون الأوامر للهجوم.
“ضاغط مانا“.
كانوا حاليًا يخفون هوياتهم بأغطية للرأس ، وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من هويتهم ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بهوياتهم.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
كان لديه بالفعل فهم عام للقوى التي تشكل المجال البشري ، وكان يدرك أن الخصم الأكثر صعوبة هو الطفل ذو العيون الزرقاء الذي كان يحاول الدخول ومساعدتهم في التسلل إلى مدينته.
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
فقط هذا …
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
ابتسم الأمير وعبث بالنواة مرة أخرى.
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
لقد بدأ يدمن عليها.
ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين مرة وألقت بنظراتهم ، أومأت برأسي. فقط عندما ردوا جميعهم بالمثل دخلت أخيرًا إلى الحاجز.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
سووشو!
تغيرت نظراته عند رؤيته.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
كان واضحًا له أن شيطانًا قد خانهم وأبرم عقدًا معه. لم يكن الأمير بلنتس متأكدًا من المسؤول عن الشيطان ، لكنه لم يكن مسرورًا بالوحي.
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
“سوف أعذبه واخذ المعلومات منه بمجرد القبض عليه“.
هذا غريب من كل الناس؟
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
“اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
الأمير بلينتوس الأمر ، وهو يمزق بصره بعيدًا عن الجرم السماوي.
“… تأكد من أنك تبقي الشخص ذو العيون الزرقاء على قيد الحياة. اقتل الآخرين إذا لزم الأمر.”
ابتسم الأمير وعبث بالنواة مرة أخرى.
فواب!
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
لقد بدأ يدمن عليها.
***
“كانوا في.”
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
بعد ما بدا وكأنه أبدية ، تمكنت أخيرًا من اقتطاع مساحة تكاد تكون كبيرة بما يكفي لاستيعاب فرد واحد.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
فواب!
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
“هنا.”
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
“شكرًا.”
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
“أم“.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
استطعت أن أقول من لمحة أنها صُدمت إلى حد ما من العرق المنبعث من المنشفة ، لكنها فاجأتني أنها لم ترميها بعيدًا كما كانت ستفعل عادة في هذا الموقف.
الأمير بلينتوس الأمر ، وهو يمزق بصره بعيدًا عن الجرم السماوي.
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
هذا غريب من كل الناس؟
أجاب الشيطان بجانب الأمير. سأل فجأة وهو يفكر في شيء ما.
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين مرة وألقت بنظراتهم ، أومأت برأسي. فقط عندما ردوا جميعهم بالمثل دخلت أخيرًا إلى الحاجز.
“هل الجميع هنا؟“
“اتبعوني.”
“إنه قوي جدًا.”
أثناء عبور الحاجز ، دخلت عالمًا جديدًا تمامًا.
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
كانت السماء محاطة بسحب كثيفة حجبت الشمس ، وألقت ظلمة دائمة على المنطقة بأكملها.
كان لديه بالفعل فهم عام للقوى التي تشكل المجال البشري ، وكان يدرك أن الخصم الأكثر صعوبة هو الطفل ذو العيون الزرقاء الذي كان يحاول الدخول ومساعدتهم في التسلل إلى مدينته.
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
“لا شيء إلى الآن.”
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
سووش! سووش!
كانت الشوارع نفسها ضيقة ومتعرجة ، مليئة بالأزقة الملتوية والزوايا المظلمة حيث بالكاد يمكن للمرء أن يرى النهاية.
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
يبدو أن الناس الذين عاشوا هنا هم مزيج من البشر والشياطين ، مع سيطرة الشياطين على هذه المدينة.
أثناء عبور الحاجز ، دخلت عالمًا جديدًا تمامًا.
في لمحة ، بدا كل شيء طبيعيًا.
بعد ما بدا وكأنه أبدية ، تمكنت أخيرًا من اقتطاع مساحة تكاد تكون كبيرة بما يكفي لاستيعاب فرد واحد.
لا…
لا…
كان هناك القليل من الاضطرابات.
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
على الأرجح من الحرب الوشيكة التي كانت على وشك أن تأتي إليهم. كنت متأكدًا تمامًا من أنهم كانوا يعرفون بالفعل أننا قادمون.
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
سووش! سووش!
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
في غضون ثوانٍ من الظهور في المدينة ، ظهر جين وأماندا والآخرون خلفي. لقد بدوا أيضًا معجبين بالمدينة الواقعة أمام أعينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلًا حيث تمكنت من جذب انتباههم مرة أخرى.
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
سووشو!
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
***
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
مجرد رؤية المبنى كان يوحي بالخوف. لكن الأهم كان الضوء الساطع الذي انطلق من طرف المبنى.
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
“ضاغط مانا“.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
وصل تمتم جين إلى أذني.
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
أومأت برأسي دون أن أنظر إليه.
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
نظرًا لأنه تم تغذيته مباشرة بالطاقة الشيطانية المستمدة من المانا في الهواء ، بمجرد اختفائه ، يفقد الحاجز مصدر الوقود وينهار. عندما يحدث هذا ، سيتمكن أولئك الذين ينتظرون في الخارج من مهاجمة المدينة مباشرة.
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
“هل الجميع هنا؟“
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
“هل الجميع هنا؟“
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
“إنه قوي جدًا.”
طالما لم يتم القبض علينا …
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
لحست شفتي بصمت.
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
———–
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
ترجمة
كان هناك القليل من الاضطرابات.
ℱℒ??ℋ
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
———–
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
“هل الجميع هنا؟“
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ، ولم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف ، فقد ابتسم الأمير وهو يخفض رأسه ويحدق في الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
