جذب الوحوش.....
جذب الوحوش …
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
صاح الكركي الأصلع وكأنه على وشك المخاطرة بكل شيء. صرخ بلغة لم يستطع سو مينغ فهمها. كان هذا الكاركي الأصلع بعد أن حمسه سو مينغ وقال إنه يمكن أن يحصل على كل البلورات إذا أغرى مليون وحش شرس.
في الواقع ، بدت المجرة التي خلفهم وكأنها قد تحطمت ، وذلك بسبب الوحوش السوداء الشرسة التي بدت مثل الأفيال و التي يبلغ عددها أكثر من مائة ألف. مع نوايا وحشية ومجنونة ، اندفعوا نحو المنطقة.
ارتجف الكركي الأصلع ، وأشرق ضوء ساطع في عينيه. يمكن لهذا الضوء أن يندمج في الكون ، ويمكن أن يقلبه ، ويمكن أن يجعل كائنًا ضعيفًا يتحول على الفور إلى منقطع النظير من حيث القوة ، ويمكن أن يجعل الكركي الأصلع يصاب بالجنون.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهر التشجيع في عيون سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكركي الأصلع هذا ، وامتلأ قلبها على الفور بالإثارة. بدأ التفكير أكثر في أن سو مينغ كان رائعًا حقًا. اندفعت الدماء إلى رأسه ، وفقد حكمته ، وأدى هياج البلورات إلى زئيره. بحركة واحدة ، اندفع إلى الأمام.
“اللعنة على كل شيء ، سأفعل ذلك! عندما يموت طائر يتجه ريشه نحو السماء ولكن ليس لدي ريش! أنا مقدر أن لا أموت! سأفعل ذلك! سأفعل ذلك بالتأكيد! ”
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
يمكن القول أن الشريكين القدامى يبذلان كل ما لديهما ، أحدهما من أجل البلورات ، والآخر من أجل وتر التنين. مع جو مأساوي مهيب حولهم بالإضافة إلى الإثارة ، انتشرت موجة كثيفة من رحيق صعود الحاكم ، ومثل المصباح الساطع في المجرة التي كانت مظلمة مثل الليل ، جذبوا انتباه جميع الوحوش الشرسة في المنطقة .
ومع ذلك ، إذا رأى أولئك الذين لم يفهموا ذلك الطائر الأصلع يتصرف بهذه الطريقة في هذه اللحظة ، فسيعتقدون بالتأكيد أن هذا الطائر … كان طائرًا مجنونًا.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
أثناء هديره ، كانت تدور حول سو مينغ . ازداد صراخه قوة ، مما تسبب جعل تنين الهاوية يوسع عينيه ، وينظر باحتقار إلى الكركي الأصلع الذي ألقى كل الحذر في اتجاه الريح بحثًا عن البلورات.
“اللعنة على كل شيء ، هناك القليل فقط؟”
“همف. أنا تنين الهاوية النبيلة. لن أفقد رباطة جأشي بهذه الطريقة لمثل هذه الفائدة الصغيرة. بدا الكركي الأصلع ذكية جدًا خلال رحلتنا ، لكن في الحقيقة ، إنها مجرد أحمق ، هاه؟”
كان تنين الهاوية قد قال لتوه نصف جملته عندما توقف فجأة. نظر إلى الأمام بنظرة مرعوبة. في تلك اللحظة ، رأى الكركي الأصلع المجرة أمامهم تهتز . انتشرت تموجات لا حصر لها ، وظهرت بسبب ظهور عشرات الآلاف الزوابع.
عندما نظر تنين الهاوية إلى الطائر الأصلع بازدراء ، وصل صوت سو مينغ فجأة إلى أذنيه. أذهل هذا الصوت تنين الهاوية فورًا ، ثم بدأ يرتجف مثل الكركي الأصلع.
“أريده! ولكن من أخذ الوتر التنين الخاص بي كان إرادة إمبراطور الهاوية في الماضي. إنه لورد كالبا وهو سيد المصير والحياة والموت! ”
“تنين الهاوية ، هل تريد وتر التنين الذي فقدته في الماضي؟”
في تلك اللحظة ، عندما أغلق سو مينغ عينيه ، وضع نصف انتباهه على أتمان داخل جسم الكركي الأصلع ، تمامًا كما لو كان يقوم بمهام متعددة. إذا واجه الكركي الأصلع خطرًا لا يمكنه حله ، فسيجعل دوق اللهب القرمزي ينتقل معه على الفور.
حدق تنين الهاوية في سو مينغ بهدوء ، و بلا كلام.
أثناء الزئير ، تحول الكركي الأصلع و تنين الهاوية إلى قوسين طويلين يندفعان في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي . تدريجيًا ، جذبوا عرين من الثعابين الطائرة التي كانت لها أجساد الثعابين ولكنها تمتلك وجوهًا بشرية وأجنحة على ظهورها . كان هناك عشرات الآلاف من هذه الوحوش الشرسة ، وكانت ذيولها ترتجف. كانت عيونهم قد تحولت إلى قرمزي بالفعل بسبب التحفيز من قبل رحيق صعود الحاكم. مع العدوانية الوحشية ، اتجهوا نحو الكركي الأصلع كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
“أنت لا تريد ذلك؟ انساه اذن.”
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
“أريده! ولكن من أخذ الوتر التنين الخاص بي كان إرادة إمبراطور الهاوية في الماضي. إنه لورد كالبا وهو سيد المصير والحياة والموت! ”
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
“عابري السماء هو أحد السباقات الأربعة المبجلة. لقد عاشوا في محيط الجوهر السماوي النجمي لسنوات عديدة ، لذا هل تعتقد أنه لا يوجد بينهم أي أسياد المصير ، والحياة ، والموت؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.
زأر الكركي الأصلع ، وهذا الصراخ يعني أنه لن يعود للوراء حتى يصل إلى هدفه ، انطلق إلى الأمام مثل نجم . مع انطلاق صفارات عالية بسبب تحركاته ، اندفع إلى الأمام. تبعه تنين الهاوية ، وكان مجنونا مثل طائر الكركي الأصلع.
ارتجف تنين الهاوية بعنف.
كما تحولت عيون تنين الهاوية إلى اللون الأحمر. طار إلى الأمام بسرعة ، كان هدفه مليون وحش شرس. بعد كل شيء ، ما سيحصل عليه لم يكن بلورات. لا يهم عدد البلورات التي كانت هناك. في النهاية ، كانوا مجرد بلورات ، ولكن إذا فقد جزء من وتر التنين الخاص به ولم يتلق سوى سبعة أعشار منه ، فلن يكون بعد ذلك وتر التنين …
“يمكنني أن أعدك. عندما أغادر محيط الجوهر السماوي النجمي وأكتسب موطئ قدم في عالم داو الصباح الحقيقي، سأذهب إلى العالم إمبراطور الهاوية الحقيقي . سأدعك تلم الشمل مع يو شوان وأستعيد وتر التنين المأخوذ منك في الماضي ، “وعد سو مينغ بهدوء.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، توقف الكركي الأصلع عن الصراخ ، ونظر إليه بتعبير مليء بعاطفة عميقة ، معتقدًا أنه كان شخصًا رائعًا. كان قلقًا بشأن سلامته ، ولهذا أرسل تنين الهاوية ليكون رفيقه.
“… سأفعل ذلك! سأفعل ذلك!” عندما ارتجف تنين الهاوية ، تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. حتى في الأحلام ، فكر في استعادة وتر التنين الخاص به حتى لا يكون في هذه الحالة.
عندما نظر تنين الهاوية إلى الطائر الأصلع بازدراء ، وصل صوت سو مينغ فجأة إلى أذنيه. أذهل هذا الصوت تنين الهاوية فورًا ، ثم بدأ يرتجف مثل الكركي الأصلع.
“لست بحاجة إلى استدراج تلك الوحوش الشرسة. يمكنك فقط الهرب مع الكركي الأصلع ، وستكون القواعد هي نفسها بالنسبة لك. إذا استدرجت مائة ألف من الوحوش الشرسة ، فسأعطيك سبعة أعشار. إذا جذبت ثلاثمائة ألف ، فسأعطيك ثمانية أعشار. إذا قمت بإغراء خمسمائة ألف ، فسأعطيك تسعة أعشار ، وإذا قمت بإغراء مليون … سأعطيك كل ذلك. وأنا أتحدث عن وتر التنين الخاص بك “.
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، توقف الكركي الأصلع عن الصراخ ، ونظر إليه بتعبير مليء بعاطفة عميقة ، معتقدًا أنه كان شخصًا رائعًا. كان قلقًا بشأن سلامته ، ولهذا أرسل تنين الهاوية ليكون رفيقه.
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
تسببت كل الزئير في إرتعاش محيط الجوهر السماوي النجمي ، وأثار عاصفة لم تثار لفترة طويلة جدًا.
ظهر التشجيع في عيون سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكركي الأصلع هذا ، وامتلأ قلبها على الفور بالإثارة. بدأ التفكير أكثر في أن سو مينغ كان رائعًا حقًا. اندفعت الدماء إلى رأسه ، وفقد حكمته ، وأدى هياج البلورات إلى زئيره. بحركة واحدة ، اندفع إلى الأمام.
كانت عيون الكركي الأصلع محتقنة بالدماء وهو يصرخ باستمرار. أولئك الذين فهموه عرفوا أن هذا كان فقط لرفع معنوياته لأنه دخل في حالة جنون بسبب تحفيز البلورات ، على الرغم من حقيقة أنه كان مرعوبًا بشكل لا يصدق.
كما تحولت عيون تنين الهاوية إلى اللون الأحمر. طار إلى الأمام بسرعة ، كان هدفه مليون وحش شرس. بعد كل شيء ، ما سيحصل عليه لم يكن بلورات. لا يهم عدد البلورات التي كانت هناك. في النهاية ، كانوا مجرد بلورات ، ولكن إذا فقد جزء من وتر التنين الخاص به ولم يتلق سوى سبعة أعشار منه ، فلن يكون بعد ذلك وتر التنين …
بعد فترة من الزمن ، كان سو مينغ و دوق اللهب القرمزي فقط في المجرة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية المغادرين في المسافة بنظرة شفقة ، ثم هز رأسه.
بعد فترة من الزمن ، كان سو مينغ و دوق اللهب القرمزي فقط في المجرة. نظر دوق اللهب القرمزي إلى الكركي الأصلع وتنين الهاوية المغادرين في المسافة بنظرة شفقة ، ثم هز رأسه.
كما تحولت عيون تنين الهاوية إلى اللون الأحمر. طار إلى الأمام بسرعة ، كان هدفه مليون وحش شرس. بعد كل شيء ، ما سيحصل عليه لم يكن بلورات. لا يهم عدد البلورات التي كانت هناك. في النهاية ، كانوا مجرد بلورات ، ولكن إذا فقد جزء من وتر التنين الخاص به ولم يتلق سوى سبعة أعشار منه ، فلن يكون بعد ذلك وتر التنين …
جلس سو مينغ القرفصاء وأبعد نظره من الكركي الأصلع وتنين الهاوية لينظر في اتجاه عابري السماء. بعد فترة طويلة ، أغلق عينيه وانغمس في التأمل والتدريب.
“عابري السماء هو أحد السباقات الأربعة المبجلة. لقد عاشوا في محيط الجوهر السماوي النجمي لسنوات عديدة ، لذا هل تعتقد أنه لا يوجد بينهم أي أسياد المصير ، والحياة ، والموت؟ ” سأل سو مينغ بصوت ضعيف.
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
صر على أسنانه وذهب في اتجاه آخر. أثناء تحليقه ، استمرت في الزئير بشراسة. انتشر عطر رحيق صعود الحاكم إلى أبعد من ذلك مع استمراره في التحرك في محيط الجوهر السماوي النجمي .
إلى جانب ذلك ، كان سو مينغ قد سيطر على دبور السم عندما حقن رحيق صعود الحاكم في جسمه ، وكانت الكمية في جسمه ضئيلة جدًا. لن تكون قادرة على جذب الوحوش الشرسة التي كانت على مستوى إيكانغ .
ارتجف الكركي الأصلع ، وأشرق ضوء ساطع في عينيه. يمكن لهذا الضوء أن يندمج في الكون ، ويمكن أن يقلبه ، ويمكن أن يجعل كائنًا ضعيفًا يتحول على الفور إلى منقطع النظير من حيث القوة ، ويمكن أن يجعل الكركي الأصلع يصاب بالجنون.
الأهم من ذلك ، ترك سو مينغ جزء من أتمان الخاص به في جسم الكركي الأصلع ، حتى يتمكن من معرفة جميع تصرفات الكركي بوضوح. كان هذا شيئًا قام به سو مينغ عن قصد بعد مغادرة كوكب الحبر الأسود لأن الكركي الأصلع قد اشتهرت باسم الشيطان المزدوج هناك.
وخلفهم كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة من جميع الاشكال المختلفة . في تلك اللحظة ، بجنون لم يختبروه في حياتهم ، اندفعوا إلى الأمام مثل محيط من الوحوش على شكل موجة مد.
في تلك اللحظة ، عندما أغلق سو مينغ عينيه ، وضع نصف انتباهه على أتمان داخل جسم الكركي الأصلع ، تمامًا كما لو كان يقوم بمهام متعددة. إذا واجه الكركي الأصلع خطرًا لا يمكنه حله ، فسيجعل دوق اللهب القرمزي ينتقل معه على الفور.
“أريده! ولكن من أخذ الوتر التنين الخاص بي كان إرادة إمبراطور الهاوية في الماضي. إنه لورد كالبا وهو سيد المصير والحياة والموت! ”
… ..
… ..
زأر الكركي الأصلع ، وهذا الصراخ يعني أنه لن يعود للوراء حتى يصل إلى هدفه ، انطلق إلى الأمام مثل نجم . مع انطلاق صفارات عالية بسبب تحركاته ، اندفع إلى الأمام. تبعه تنين الهاوية ، وكان مجنونا مثل طائر الكركي الأصلع.
يمكن القول أن الشريكين القدامى يبذلان كل ما لديهما ، أحدهما من أجل البلورات ، والآخر من أجل وتر التنين. مع جو مأساوي مهيب حولهم بالإضافة إلى الإثارة ، انتشرت موجة كثيفة من رحيق صعود الحاكم ، ومثل المصباح الساطع في المجرة التي كانت مظلمة مثل الليل ، جذبوا انتباه جميع الوحوش الشرسة في المنطقة .
“مئة الف!” قال تنين الهاوية بسرعة خلف الكركي الأصلع. لقد كان مرعوبًا أيضًا بشكل لا يصدق ، خاصةً من العالة القاتلة التي ظهرت على حشد الوحوش الشرسة. هذه الهالة تسببت في ارتجافه.
بعد الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، جاء هدير مكتوم من المكان الذي أمامهم. ظهرت ثلاثة وحوش ضخمة بشكل لا يصدق في المجرة. كانوا يمتلكون أجسادًا تشبه التماسيح ، وبمجرد ظهورهم ، قاموا بتثبيت نظراتهم على الكركي الأصلع وتنين الهاوية الذين مروا بهم في ومضة. بصوت عالٍ ، اندفع هؤلاء الوحوش الثلاثة لمطاردة الكركي الأصلع.
ارتجف الكركي الأصلع. وبينما استمر في التحليق إلى الأمام ، صرخ ، “كم عدد ؟!”
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة . …… Hijazi
“تعالوا! تعالوا إلي ، لقد كنت في انتظاركم! ”
“همف. أنا تنين الهاوية النبيلة. لن أفقد رباطة جأشي بهذه الطريقة لمثل هذه الفائدة الصغيرة. بدا الكركي الأصلع ذكية جدًا خلال رحلتنا ، لكن في الحقيقة ، إنها مجرد أحمق ، هاه؟”
وصل الرعب في قلب الكركي الأصلع إلى ذروته بالفعل ، لكن الإثارة التي جلبتها البلورات بلغت ذروتها أيضًا ، ولهذا السبب استمر في الصراخ وهو يتقدم في جنونه ، كما لو أنه لا يستطيع تقليل خوفه إلا من خلال القيام بذلك.
ارتجف الكركي الأصلع ، وأشرق ضوء ساطع في عينيه. يمكن لهذا الضوء أن يندمج في الكون ، ويمكن أن يقلبه ، ويمكن أن يجعل كائنًا ضعيفًا يتحول على الفور إلى منقطع النظير من حيث القوة ، ويمكن أن يجعل الكركي الأصلع يصاب بالجنون.
أثناء الزئير ، تحول الكركي الأصلع و تنين الهاوية إلى قوسين طويلين يندفعان في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي . تدريجيًا ، جذبوا عرين من الثعابين الطائرة التي كانت لها أجساد الثعابين ولكنها تمتلك وجوهًا بشرية وأجنحة على ظهورها . كان هناك عشرات الآلاف من هذه الوحوش الشرسة ، وكانت ذيولها ترتجف. كانت عيونهم قد تحولت إلى قرمزي بالفعل بسبب التحفيز من قبل رحيق صعود الحاكم. مع العدوانية الوحشية ، اتجهوا نحو الكركي الأصلع كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.
وخلفهم كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة من جميع الاشكال المختلفة . في تلك اللحظة ، بجنون لم يختبروه في حياتهم ، اندفعوا إلى الأمام مثل محيط من الوحوش على شكل موجة مد.
بعد مرور بعض الوقت ، انطلق صوت صاخب في مكان بعيد. جاءت هذه الأصوات من سرب من الدبابير السامة المرقطة والمكتظة مع بعضها بكثافة ، وكان كل منها ضخمًا مثل الإنسان العادي. اندفعوا نحو الكركي الأصلع وتنين الهاوية بصوت عالٍ.
ارتجف الكركي الأصلع. وبينما استمر في التحليق إلى الأمام ، صرخ ، “كم عدد ؟!”
زأر الكركي الأصلع واستدار لتغيير اتجاهه. انطلق إلى الأمام مرة أخرى ، وتحرك بأقصى سرعة يمكنه حشدها. كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة وراءه في تلك اللحظة ، وكانوا جميعًا يطاردونه كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون. في اللحظة التي يتباطأ فيها الكركي الأصلع و تنين الهاوية حتى ولو قليلاً ، ستلحق هذه المخلوقات بهم على الفور.
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
“كم العدد؟!” صاح الكركي الأصلع. احتل الخوف معظم قلبه في تلك اللحظة ، وظهرت فكرة الاستسلام في وعيه الباطن.
“همف. أنا تنين الهاوية النبيلة. لن أفقد رباطة جأشي بهذه الطريقة لمثل هذه الفائدة الصغيرة. بدا الكركي الأصلع ذكية جدًا خلال رحلتنا ، لكن في الحقيقة ، إنها مجرد أحمق ، هاه؟”
“مئة الف!” قال تنين الهاوية بسرعة خلف الكركي الأصلع. لقد كان مرعوبًا أيضًا بشكل لا يصدق ، خاصةً من العالة القاتلة التي ظهرت على حشد الوحوش الشرسة. هذه الهالة تسببت في ارتجافه.
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
“اللعنة على كل شيء ، هناك القليل فقط؟”
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
كان الرافعة الأصلع في صراع . لم يكن هناك حتى ثلاثمائة ألف من هذه الوحوش الشرسة حتى الآن ، وقد لا يعطيه سو مينغ تلك البلورات. ثم خطرت في رأسه فكرة: بما أنه أصبح طُعمًا بالفعل ، فلا يجب أن يعمل بلا مقابل.
“آه! اللعنة ، لماذا هي فقط أربعمائة ألف ؟! ”
صر على أسنانه وذهب في اتجاه آخر. أثناء تحليقه ، استمرت في الزئير بشراسة. انتشر عطر رحيق صعود الحاكم إلى أبعد من ذلك مع استمراره في التحرك في محيط الجوهر السماوي النجمي .
قد لا يعرف سو مينغ المدى الكامل لقدرات الكركي الأصلع ، لكن لا يزال بإمكانه تخمين أصول ذلك الكركي إلى حد ما. كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المحن التي مر بها ، فلن يموت ، ما لم يصطدم بأرواح شرسة كانت على نفس مستوى إيكانغ .
بعد حوالي ساعة ، ترددت أصوات الهدير في الفضاء ، وخرج مئات العمالقة. كان طول كل واحد منهم ما يقرب من مائة ألف قدم ، وكان كل منهم يحمل هراوة خشبية عملاقة في يديه. لم يكن لديهم عيون على وجوههم ، فقط أفواه ضخمة. كان شعرهم مصنوعًا من عدد لا يحصى من الخيوط الرفيعة التي تشبه الثعابين ، وعندما انسكب على أكتافهم ، ظهرت عليهم وجود بدائي مرعب بشكل لا يصدق.
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
وخلفهم كان هناك ما يقرب من مائة ألف من الوحوش الشرسة من جميع الاشكال المختلفة . في تلك اللحظة ، بجنون لم يختبروه في حياتهم ، اندفعوا إلى الأمام مثل محيط من الوحوش على شكل موجة مد.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
تسببت كل الزئير في إرتعاش محيط الجوهر السماوي النجمي ، وأثار عاصفة لم تثار لفترة طويلة جدًا.
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
ارتجف الكركي الأصلع. وبينما استمر في التحليق إلى الأمام ، صرخ ، “كم عدد ؟!”
تسببت كل الزئير في إرتعاش محيط الجوهر السماوي النجمي ، وأثار عاصفة لم تثار لفترة طويلة جدًا.
“ما يقرب من ثلاثمائة ألف … هاه؟”
“أنت لا تريد ذلك؟ انساه اذن.”
كان تنين الهاوية قد قال لتوه نصف جملته عندما توقف فجأة. نظر إلى الأمام بنظرة مرعوبة. في تلك اللحظة ، رأى الكركي الأصلع المجرة أمامهم تهتز . انتشرت تموجات لا حصر لها ، وظهرت بسبب ظهور عشرات الآلاف الزوابع.
“حسنا ، الكركي الأصلع. سواء كان بإمكانك الحصول على هذه البلورات أم لا ، سيعتمد عليك الآن! ”
كان طول كل منهم عدة عشرات الآلاف من الأقدام ، وكانوا يتقدمون بسرعة كبيرة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية أشياء حمراء أرجوانية في الداخل بحجم راحة اليد. كانوا جميعًا يدورون بسرعة ، وهكذا تحولوا إلى زوابع.
صاح الكركي الأصلع وكأنه على وشك المخاطرة بكل شيء. صرخ بلغة لم يستطع سو مينغ فهمها. كان هذا الكاركي الأصلع بعد أن حمسه سو مينغ وقال إنه يمكن أن يحصل على كل البلورات إذا أغرى مليون وحش شرس.
في الواقع ، بدت المجرة التي خلفهم وكأنها قد تحطمت ، وذلك بسبب الوحوش السوداء الشرسة التي بدت مثل الأفيال و التي يبلغ عددها أكثر من مائة ألف. مع نوايا وحشية ومجنونة ، اندفعوا نحو المنطقة.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، توقف الكركي الأصلع عن الصراخ ، ونظر إليه بتعبير مليء بعاطفة عميقة ، معتقدًا أنه كان شخصًا رائعًا. كان قلقًا بشأن سلامته ، ولهذا أرسل تنين الهاوية ليكون رفيقه.
“ثلاثمائة ألف … أربعمائة ألف! هناك بالتأكيد أكثر من أربعمائة ألف من الوحوش الشرسة! ” زأر تنين الهاوية على الفور. لم يستطع رؤية نهاية السرب ولا حافته. كانت هناك وحوش شرسة أمامهم وخلفهم. لم يكن هناك نهاية لهم ، ولم يكن معروفًا مدى اتساع المنطقة التي احتلوها.
“ما يقرب من ثلاثمائة ألف … هاه؟”
“آه! اللعنة ، لماذا هي فقط أربعمائة ألف ؟! ”
لقد حفزهم عطر رحيق صعود الحاكم لدرجة أنهم دخلوا في حالة جنون.
كاد الكركي الأصلع أن يصاب بالجنون. مع هديره ، أصبح متضاربًا مرة أخرى. إذا كان هناك ثلاثمائة ألف من الوحوش الشرسة ، لكان قد اختار على الفور أخذهم إلى سو مينغ وإكمال مهمته دون أي تردد ، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة ألف منهم ، ومع أكثر قليلاً ، سيكون هناك خمسمائة ألف وحش شرس ، ما يعني تسعة أعشار البلورات …
حدق تنين الهاوية في سو مينغ بهدوء ، و بلا كلام.
أمسك الكركي الأصلع بفروة رأسه الصلعاء بكل قوته. وأثناء صريره على أسنانه ، أطلق زئيرًا عاليًا ولم يختر المغادرة. بدلاً من ذلك ، اختار تغيير اتجاهه للتوجه إلى أعماق محيط الجوهر السماوي النجمي . تسارع بجنون واندفع إلى الأمام.
“همف. أنا تنين الهاوية النبيلة. لن أفقد رباطة جأشي بهذه الطريقة لمثل هذه الفائدة الصغيرة. بدا الكركي الأصلع ذكية جدًا خلال رحلتنا ، لكن في الحقيقة ، إنها مجرد أحمق ، هاه؟”
صرَّ تنين الهاوية أسنانه أيضًا ، ثم حول جسده إلى جسد كلب ضخم ليلحق بالكركي الأصلع بسرعة .
……
Hijazi
“ثلاثمائة ألف … أربعمائة ألف! هناك بالتأكيد أكثر من أربعمائة ألف من الوحوش الشرسة! ” زأر تنين الهاوية على الفور. لم يستطع رؤية نهاية السرب ولا حافته. كانت هناك وحوش شرسة أمامهم وخلفهم. لم يكن هناك نهاية لهم ، ولم يكن معروفًا مدى اتساع المنطقة التي احتلوها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهر التشجيع في عيون سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكركي الأصلع هذا ، وامتلأ قلبها على الفور بالإثارة. بدأ التفكير أكثر في أن سو مينغ كان رائعًا حقًا. اندفعت الدماء إلى رأسه ، وفقد حكمته ، وأدى هياج البلورات إلى زئيره. بحركة واحدة ، اندفع إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
