انتظار [3]
624 انتظار [3]
رفع ليام جبينه ونظر إلي.
داخل قاعات القلعة.
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
“كيف هو الوضع؟“
“واو ، هذا مشهد أعظم بكثير مما كنت أتوقعه في حياتي.”
“…ذلك ليس جيد.”
كان العامل الرئيسي في خطتي ، وكان كل شيء يسير بسلاسة حتى الآن.
رد الأورك بتعبير حزين.
“لدي خطة تقريبية.”
“هل تمكنت من الحصول على فكرة واضحة عن عدد الأعداء الموجودين؟
كنت قد خططت للمجيء إلى هنا منذ أكثر من عام.
“تبدو الأعداد أكبر من أن نحسبها“.
“تمام.”
***
ورد سيلوج بنبرة جادة.
———-—-
هدأت القاعات بعد كلامه.
“جيد. بالنظر إلى ما تعرفه بالفعل ، يجب أن تدرك أن الشياطين قد وضعوا جواسيس داخل هذه القلعة ، و-“
“ألم تقل أن الشياطين ستأتي إلينا في غضون عام تقريبًا؟ لماذا هاجموا فجأة الآن؟ ما زلت لم أستعد قوتي.”
“لا يبدو ذلك …”
سأل أومغلولونغ من الجانب. من بين جميع الأورك الحاضرين ، كان الوحيد الذي عامله سيلوج على قدم المساواة ولم يكن خائفًا من التعبير عن مخاوفه.
“الصحيح.”
“هل لديكم أي خطط لكيفية التعامل مع الوضع؟“
“نعم؟“
“لدي خطة تقريبية.”
“نعم نعم…”
ورد سيلوج بنبرة لا مبالية.
“نَعَم؟“
ثم نزل من كرسيه. بدأ جسده يأخذ اللون الأخضر ، وبدأ ضغط رهيب يشع منه.
“بالمناسبة رين …”
أمر وهو يغمض عينيه على الأورك التي كانت موجودة في الغرفة.
“لا.”
“دعوة الشامان ليأتي إلى غرفتي. في غضون ذلك ، على الجميع الاستعداد للمعركة كما تدربنا في الماضي.”
“هل هناك سبب آخر؟“
“نعم!”
أردته أن يفهم الأشياء دون الحاجة إلى أن أشرح له كل شيء.
ردت العفاريت في انسجام تام بضرب صدورهم مرة واحدة. غادروا بعد ذلك ، تاركين أومغلولونغ و سيلوغ بمفردهم.
باستثناء حقيقة أنني لم أكن متوهمًا لدرجة أنني اعتقدت أنه يمكنني هزيمة مئات الآلاف من الشياطين بمجموعة من ثمانية أشخاص فقط ، لم أكن أعتقد أيضًا أنني أستطيع الوصول إليهم في الوقت المحدد.
“… هل خطتك للذهاب إلى الحرب والقتال؟“
فهمت ما كان يحاول أن يسأل ، أجبته.
“لا.”
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
هز سليوغ رأسه قبل أن يحول انتباهه نحو أومغلولونغ ثم ضغط بإصبعه على صدر أومغلولونغ وأجاب.
ردت العفاريت في انسجام تام بضرب صدورهم مرة واحدة. غادروا بعد ذلك ، تاركين أومغلولونغ و سيلوغ بمفردهم.
“خطتي بسيطة“.
بعد أن أمضيا عامين معًا ، أصبح الاثنان على دراية ببعضهما البعض.
حدقت عيناه الخضراء العميقة مباشرة في عيون أمغولونغ.
“نَعَم؟“
“أنت خطتي“.
تردد صدى صوت ليام المحبط بجانبي.
***
“هذا هو بالضبط سبب عرضي لمحة عن قدراتي عند القتال ضد سيلوج ، وبمجرد أن نتمكن من هزيمة الشياطين القادمة ، سيأتي الشياطين الحقيقيون. لهذا السبب …”
“واو ، هذا مشهد أعظم بكثير مما كنت أتوقعه في حياتي.”
“نعم!”
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
“أرى ، أرى … كل هذا منطقي ، لكن …”
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
“نعم!”
لا يمكنني أبدًا هزيمة هذا العدد الكبير من الشياطين بمفردي ، بغض النظر عن مدى قوتي. مثل الإنسان العادي مع البعوض. حتى الإنسان العادي لن يجد صعوبة في ضربهم إذا كان هناك عدد قليل منهم ؛ لكنهم ببساطة سوف يموتون إذا أحاطوا بالآلاف منهم.
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
كنت قد خططت للمجيء إلى هنا منذ أكثر من عام.
تردد صدى صوت ليام المحبط بجانبي.
“كيف عرفت أن الشيطان سيأتي ليهاجمنا بعد مرور هذا الوقت الطويل؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فقد مرت أكثر من ستين عامًا على مجيئك ، ما الذي يجعلك تعتقد أنه لا يزال يتذكرك؟“
كان يحدق في الأفق ، وعندما نظرت إليه ، رأيت عينيه تحترقان بلون أصفر.
قال رايان كل شيء في نفس واحد.
سألته حك جانب وجهي والتفت للنظر إلى حشد من الشياطين من بعيد.
أومأت برأسي.
“لا شيطان برتبة دوق؟“
“أشعر بالملل. اعتقدت أننا سنواجه بعض أعداء أقوياء ، لكن في النهاية ، إنها مجرد مجموعة من الضعفاء.”
“لا يبدو ذلك …”
“لماذا تعتقد أنني أعلنت أمام الجميع أن سيلوغ يعمل معي؟“
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
“أوه؟“
“أشعر بالملل. اعتقدت أننا سنواجه بعض أعداء أقوياء ، لكن في النهاية ، إنها مجرد مجموعة من الضعفاء.”
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
“… أنت تعلم أنك في نفس رتبةهم ، أليس كذلك؟“
“خطتي بسيطة“.
وأضاف هاين وهو يقف بجانبه.
“هل لديكم أي خطط لكيفية التعامل مع الوضع؟“
“آه ، صحيح ، لقد نسيت.”
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
ضرب ليام نفسه على جبهته.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
“أعني ، أليس هناك أي شيء لا تنساه؟“
“لا ، ليس حقًا. من أنت ، في الواقع؟“
“لا ، ليس حقًا. من أنت ، في الواقع؟“
أخرجت تمثالًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيت عليه ريان.
أجاب ليام عندما نظر إلى هين.
لقد هزني صوت ريان من أفكاري.
ألقى هاين إصبعه الأوسط عليه ردًا.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
“اللعنة عليك.”
624 انتظار [3]
بعد أن أمضيا عامين معًا ، أصبح الاثنان على دراية ببعضهما البعض.
باستثناء حقيقة أنني لم أكن متوهمًا لدرجة أنني اعتقدت أنه يمكنني هزيمة مئات الآلاف من الشياطين بمجموعة من ثمانية أشخاص فقط ، لم أكن أعتقد أيضًا أنني أستطيع الوصول إليهم في الوقت المحدد.
كان حسام يمزح في هذه اللحظة. بمساعدتي ، أصبح الآن قادرًا على تذكر كل فرد في المجموعات.
“هذا صحيح. أيضًا …”
“على أي حال ، فقط لأنهم من نفس رتبتي ، لا يغير ذلك حقيقة أنهم ضعفاء. الطاقة المتذبذبة التي تعطيها أجسادهم ليست بهذه القوة.”
بدلاً من الإجابة ، طرحت عليه سؤالاً.
غمغم وهو يغمض عينيه للحظة وترك عينيه تتدفق مرة أخرى.
“أشعر بالملل. اعتقدت أننا سنواجه بعض أعداء أقوياء ، لكن في النهاية ، إنها مجرد مجموعة من الضعفاء.”
“هناك شخص واحد نصف لائق … لكن هذا كل شيء ، وحتى هو لا يمثل تهديدًا كبيرًا.”
رد الأورك بتعبير حزين.
كما قال تلك الكلمات ، كانت هناك علامة واضحة على الإحباط في صوته.
“أوه؟“
تحركت إلى جواره ، وربت على كتفه.
“دعوة الشامان ليأتي إلى غرفتي. في غضون ذلك ، على الجميع الاستعداد للمعركة كما تدربنا في الماضي.”
“لا تقلق. إنهم ليسوا أعداء حقيقيين. ستستمتع لاحقًا.”
“لا.”
“أوه؟“
624 انتظار [3]
رفع ليام جبينه ونظر إلي.
“هل لديكم أي خطط لكيفية التعامل مع الوضع؟“
“انت جاد؟“
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
“نعم نعم…”
“ماذا عن الشياطين الآخرين ، لماذا لا يفعلون أي شيء لمنعهم من القدوم؟“
تمامًا كما قال ليام ، لم تكن الشياطين أمامنا شيئًا مميزًا. لم أكن أقول هذا لأنني كنت متعجرفًا أو أي شيء من هذا القبيل ، لكن في هذه المرحلة ، حتى يمكنني القول أن قوتهم لم تكن شيئًا من شأنه أن يشكل تهديدًا لي.
“لا يبدو ذلك …”
لكنني عرفت هذا منذ البداية.
رد الأورك بتعبير حزين.
لم يكن هدفي في استدراجهم هنا هو محاربتهم أو أي شيء من هذا القبيل. كان من أجل التحريض على حرب بين العفاريت والشياطين حتى أتمكن من بدء الحرب الحقيقية بشكل أسرع.
تحركت إلى جواره ، وربت على كتفه.
كان لدي سبعين يومًا فقط تحت تصرفي ، ولم أستطع التغلب على آلاف الشياطين في ذلك الوقت القصير.
كنت قد خططت للمجيء إلى هنا منذ أكثر من عام.
باستثناء حقيقة أنني لم أكن متوهمًا لدرجة أنني اعتقدت أنه يمكنني هزيمة مئات الآلاف من الشياطين بمجموعة من ثمانية أشخاص فقط ، لم أكن أعتقد أيضًا أنني أستطيع الوصول إليهم في الوقت المحدد.
“أعني ، أليس هناك أي شيء لا تنساه؟“
لم نتمكن من الطيران مثل الشياطين … استطعت أنا وليام ، على الرغم من أنها لم تكن سريعة بشكل خاص ، وتم استخدام الكثير من المانا في هذه العملية. نظرًا للمسافة التي كان علينا قطعها للوصول إليهم وحقيقة أنهم بلغوا مئات الآلاف ، كان خيارنا الوحيد القابل للتطبيق هو إشراكهم في معركة مع العفاريت.
كان حسام يمزح في هذه اللحظة. بمساعدتي ، أصبح الآن قادرًا على تذكر كل فرد في المجموعات.
على أي حال ، مع كل المعلومات التي جمعتها ، تمكنت من تعلم الكثير من الأشياء. كان أحدهم حقيقة أن أزيروث كان لا يزال على قيد الحياة ويعمل بشكل جيد.
هز سليوغ رأسه قبل أن يحول انتباهه نحو أومغلولونغ ثم ضغط بإصبعه على صدر أومغلولونغ وأجاب.
كان العامل الرئيسي في خطتي ، وكان كل شيء يسير بسلاسة حتى الآن.
سأل أومغلولونغ من الجانب. من بين جميع الأورك الحاضرين ، كان الوحيد الذي عامله سيلوج على قدم المساواة ولم يكن خائفًا من التعبير عن مخاوفه.
“بالمناسبة رين …”
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
شعرت في هذه اللحظة أن شخصًا ما شدني على القميص. خفضت رأسي ورأيت رايان يحدق بي من الأسفل.
شعرت في هذه اللحظة أن شخصًا ما شدني على القميص. خفضت رأسي ورأيت رايان يحدق بي من الأسفل.
على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر الآن 16 عامًا ، إلا أنه كان لا يزال على الجانب القصير ، مما أجبرني على النظر إليه.
على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر الآن 16 عامًا ، إلا أنه كان لا يزال على الجانب القصير ، مما أجبرني على النظر إليه.
“نَعَم؟“
“جيد. بالنظر إلى ما تعرفه بالفعل ، يجب أن تدرك أن الشياطين قد وضعوا جواسيس داخل هذه القلعة ، و-“
“كيف عرفت أن الشيطان سيأتي ليهاجمنا بعد مرور هذا الوقت الطويل؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فقد مرت أكثر من ستين عامًا على مجيئك ، ما الذي يجعلك تعتقد أنه لا يزال يتذكرك؟“
“… ربما يكونون على دراية بما يحدث وينتظرون فقط ليروا ما سيحدث. فهم بالتأكيد ليسوا سعداء بالموقف ، ولكن لماذا تعتقد أنني هزمت سيلوغ بسرعة وبقسوة؟ أنت تعرفني ، أنا لست نوع “التباهي” دون أي سبب للقيام بذلك “.
“آه ، هذا؟“
رفع ليام جبينه ونظر إلي.
فهمت ما كان يحاول أن يسأل ، أجبته.
لكنني عرفت هذا منذ البداية.
“بسيط حقًا. لماذا تعتقد أننا هنا؟“
“انت جاد؟“
“لقاء سيلوج؟“
“لا تقلق. إنهم ليسوا أعداء حقيقيين. ستستمتع لاحقًا.”
“الصحيح.”
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
أومأت برأسي.
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
“هل تمكنت من الحصول على فكرة واضحة عن عدد الأعداء الموجودين؟
كنت قد خططت للمجيء إلى هنا منذ أكثر من عام.
ضرب ليام نفسه على جبهته.
مع خطتي لأخذ الكوكب بأكمله بنفسي ، لن آتي إلى هنا بدون أي خطط.
تكلم وهو يقرص منتصف جبينه.
“هل هناك سبب آخر؟“
تمامًا كما قال ليام ، لم تكن الشياطين أمامنا شيئًا مميزًا. لم أكن أقول هذا لأنني كنت متعجرفًا أو أي شيء من هذا القبيل ، لكن في هذه المرحلة ، حتى يمكنني القول أن قوتهم لم تكن شيئًا من شأنه أن يشكل تهديدًا لي.
بدلاً من الإجابة ، طرحت عليه سؤالاً.
أجاب ليام عندما نظر إلى هين.
“لماذا تعتقد أنني أعلنت أمام الجميع أن سيلوغ يعمل معي؟“
“كيف عرفت أن الشيطان سيأتي ليهاجمنا بعد مرور هذا الوقت الطويل؟ إذا لم أكن مخطئًا ، فقد مرت أكثر من ستين عامًا على مجيئك ، ما الذي يجعلك تعتقد أنه لا يزال يتذكرك؟“
“كان هناك سبب؟ ألم تفعل ذلك لمجرد استفزازه؟“
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
“لا.”
“انت جاد؟“
هززت رأسي.
“… وبما أنك كنت على علم بوجود جواسيس في القلعة ، فقد أهملت إخراجهم أثناء الصراع ؛ ونتيجة لذلك ، لم يرد سوى الشيطان الذي قُتل سيلوج عندما أبلغ الجواسيس الشياطين الأخرى بما تعلموه . “
على الرغم من أنني قمت بالفعل باستفزازه للدخول في قتال ، إلا أن هذا لم يكن السبب في أنني فعلت ما فعلته في ذلك الوقت.
سألته حك جانب وجهي والتفت للنظر إلى حشد من الشياطين من بعيد.
“ألم تلاحظ وجود الأورك الأخرى داخل الميدان عندما قابلت سيلوج؟“
“كان هدفي مقابلة سيلوج … لكن هذا ليس السبب الوحيد“.
“نعم؟“
“أنا سعيد لأنني لم أختر الذهاب إلى هناك بنفسي.”
أومأ ريان برأسه ببطء.
توقف ريان للحظة ورفع رأسه.
“أتذكر ذلك.”
“لدي خطة تقريبية.”
“جيد. بالنظر إلى ما تعرفه بالفعل ، يجب أن تدرك أن الشياطين قد وضعوا جواسيس داخل هذه القلعة ، و-“
“هل تمكنت من الحصول على فكرة واضحة عن عدد الأعداء الموجودين؟
“أوه! فهمت!”
“تابع.”
لقد قطعت قبل أن تنتهي من عقوبته
“تمام.”
صفع بقبضته على راحة يده ، وأشرقت عيون ريان.
“تبدو الأعداد أكبر من أن نحسبها“.
“السبب الذي دفعك إلى كشف كل شيء واستفزاز سيلوغ علنًا هو أنك أردت أن تعرف الشياطين أنك الشخص الذي ساعد سيلوغ في اختراق رتبة قبل ست سنوات.”
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
“… وبما أنك كنت على علم بوجود جواسيس في القلعة ، فقد أهملت إخراجهم أثناء الصراع ؛ ونتيجة لذلك ، لم يرد سوى الشيطان الذي قُتل سيلوج عندما أبلغ الجواسيس الشياطين الأخرى بما تعلموه . “
قال رايان كل شيء في نفس واحد.
“ألم تلاحظ وجود الأورك الأخرى داخل الميدان عندما قابلت سيلوج؟“
أومأت برأسي من وقت لآخر بينما كان يتكلم.
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
“هذا صحيح. أيضًا …”
“بالمناسبة رين …”
أخرجت تمثالًا صغيرًا من فضاء الأبعاد الخاص بي وألقيت عليه ريان.
“السبب الذي جعلك تكشف عن قوتك هو أن الشياطين ستكون حذرة منك. باختصار ، سبب عدم قيامهم بمنع الشياطين من القدوم إلى هنا على الرغم من أنها ضد خططهم هو أنهم يريدون أن يروا مدى قوتك هي. إذا تمكنت من التغلب على سيلوغ ، فمن الطبيعي أن يكونوا حذرين منك “.
“لقد استخدمت هذا التمثال الذي اخترته في ذلك الوقت لأجعل الشيطان يفهم أن البشر الذين يتحدث سيلوج معهم هم نفس الأشخاص الذين نهبوا قلعته. بهذه الطريقة فقط سأحثه على المجيء لمهاجمتنا.”
“حسنًا ، أرى فقط أربعة شياطين من رتبة ماركيز موجودة. لا يبدو أن هناك أي شخص أقوى من ذلك.”
“أرى ، أرى … كل هذا منطقي ، لكن …”
“نَعَم؟“
توقف ريان للحظة ورفع رأسه.
هدأت القاعات بعد كلامه.
“ماذا عن الشياطين الآخرين ، لماذا لا يفعلون أي شيء لمنعهم من القدوم؟“
“تمام.”
“سؤال جيد.”
“لا تقلق. إنهم ليسوا أعداء حقيقيين. ستستمتع لاحقًا.”
استدرت لأواجه المسافة ووضعت ذراعي على جانب الحائط.
توقفت عيون ليام عن التوهج ، وبدأت جفونه تتدلى ، وتظهر عليها علامات الملل الواضحة.
“… ربما يكونون على دراية بما يحدث وينتظرون فقط ليروا ما سيحدث. فهم بالتأكيد ليسوا سعداء بالموقف ، ولكن لماذا تعتقد أنني هزمت سيلوغ بسرعة وبقسوة؟ أنت تعرفني ، أنا لست نوع “التباهي” دون أي سبب للقيام بذلك “.
“كيف هو الوضع؟“
سألته فجأة عندما نظرت إلى ريان.
“هذا صحيح.”
“بما أنني عرفت أن هناك جواسيس يراقبون ، ألن يكون ضارًا بالنسبة لي أن أظهر فجأة قوتي وأخبر الشياطين أنني قوي؟“
“هل لديكم أي خطط لكيفية التعامل مع الوضع؟“
تجعدت حواجب ريان عندما سقط في تفكير عميق.
ردت العفاريت في انسجام تام بضرب صدورهم مرة واحدة. غادروا بعد ذلك ، تاركين أومغلولونغ و سيلوغ بمفردهم.
عندما رأيت الحالة التي كان فيها ، لم أقل أي شيء آخر وواصلت مشاهدته.
“جيد. بالنظر إلى ما تعرفه بالفعل ، يجب أن تدرك أن الشياطين قد وضعوا جواسيس داخل هذه القلعة ، و-“
أردته أن يفهم الأشياء دون الحاجة إلى أن أشرح له كل شيء.
“لا يبدو ذلك …”
“… إذا كان” هو “، فمن المحتمل أنه سيفهم ما كنت أخطط لفعله دون الحاجة إلى قيادته.”
“بالمناسبة رين …”
شعرت بألم حزن عندما فكرت مرة أخرى في الثعبان الصغير. لو كان هو ، لكان قد فهم نواياي بسرعة.
فهمت ما كان يحاول أن يسأل ، أجبته.
“حصلت عليه.”
لقد هزني صوت ريان من أفكاري.
كان بحر من الأسود يتحرك نحونا ببطء وأنا أشاهده من خلف جدران القلعة. كانت الأرقام عالية لدرجة أنني شعرت أن جسدي يتحول إلى البرد قليلاً.
“تابع.”
“هذا هو بالضبط سبب عرضي لمحة عن قدراتي عند القتال ضد سيلوج ، وبمجرد أن نتمكن من هزيمة الشياطين القادمة ، سيأتي الشياطين الحقيقيون. لهذا السبب …”
تكلم وهو يقرص منتصف جبينه.
“السبب الذي جعلك تكشف عن قوتك هو أن الشياطين ستكون حذرة منك. باختصار ، سبب عدم قيامهم بمنع الشياطين من القدوم إلى هنا على الرغم من أنها ضد خططهم هو أنهم يريدون أن يروا مدى قوتك هي. إذا تمكنت من التغلب على سيلوغ ، فمن الطبيعي أن يكونوا حذرين منك “.
شعرت بألم حزن عندما فكرت مرة أخرى في الثعبان الصغير. لو كان هو ، لكان قد فهم نواياي بسرعة.
“هذا صحيح.”
***
ربت على رايان على رأسه. كنت راضيا جدا في هذه اللحظة.
“سؤال جيد.”
“هذا هو بالضبط سبب عرضي لمحة عن قدراتي عند القتال ضد سيلوج ، وبمجرد أن نتمكن من هزيمة الشياطين القادمة ، سيأتي الشياطين الحقيقيون. لهذا السبب …”
“كان هناك سبب؟ ألم تفعل ذلك لمجرد استفزازه؟“
رفعت رأسي لأحدق في المسافة.
لم يكن هدفي في استدراجهم هنا هو محاربتهم أو أي شيء من هذا القبيل. كان من أجل التحريض على حرب بين العفاريت والشياطين حتى أتمكن من بدء الحرب الحقيقية بشكل أسرع.
“… علينا أن ننتصر في هذه المعركة بطريقة تجعل الشياطين تتخذ الإجراءات بشكل شخصي. وهذا يكفي لجعلهم يتوقفون عما يخططون لفعله ويأتون إلينا.”
على أي حال ، مع كل المعلومات التي جمعتها ، تمكنت من تعلم الكثير من الأشياء. كان أحدهم حقيقة أن أزيروث كان لا يزال على قيد الحياة ويعمل بشكل جيد.
“هل هناك سبب آخر؟“
———-—-
ألقى هاين إصبعه الأوسط عليه ردًا.
“تابع.”
اية (51) فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمۡ يَقُولُونَ نَخۡشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٞۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأۡتِيَ بِٱلۡفَتۡحِ أَوۡ أَمۡرٖ مِّنۡ عِندِهِۦ فَيُصۡبِحُواْ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّواْ فِيٓ أَنفُسِهِمۡ نَٰدِمِينَ (52)سورة المائدة الاية (52)
أمر وهو يغمض عينيه على الأورك التي كانت موجودة في الغرفة.
“… ربما يكونون على دراية بما يحدث وينتظرون فقط ليروا ما سيحدث. فهم بالتأكيد ليسوا سعداء بالموقف ، ولكن لماذا تعتقد أنني هزمت سيلوغ بسرعة وبقسوة؟ أنت تعرفني ، أنا لست نوع “التباهي” دون أي سبب للقيام بذلك “.
“سؤال جيد.”
“… ربما يكونون على دراية بما يحدث وينتظرون فقط ليروا ما سيحدث. فهم بالتأكيد ليسوا سعداء بالموقف ، ولكن لماذا تعتقد أنني هزمت سيلوغ بسرعة وبقسوة؟ أنت تعرفني ، أنا لست نوع “التباهي” دون أي سبب للقيام بذلك “.
“آه ، صحيح ، لقد نسيت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
