انتظار [2]
623 انتظار [2]
“ماكسويل ، تعال إلى مكتبي“.
جلست أماندا في مكتبها وبحثت في سلسلة من الوثائق.
بدا باب الغرفة الخشبي رثًا وهشًا بعض الشيء. يمكنني القول بلمسة واحدة أن أي شخص يمكنه دخول الغرفة بلكمة خفيفة.
تم تحويل تركيزها إلى حد كبير بسبب المواد المهمة التي أمامها. قاموا بتفصيل معلومات مهمة لنقابتها.
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
“هذا لن ينفع …”
لم تكن البيانات الموجودة أمامها منطقية إذا ما قورنت بالمستند الموجود في يدها. كان الفرق بين الأرقام التي كانت تراها من الملفات السابقة والأرقام التي جاءت من المستند في يديها مذهلاً.
تماسك حواجبها الرفيعة وهي تركت إحدى الأوراق جانباً. أخذت بعناية وثيقة من درجها ، وجلست على كرسيها ، وتمتم.
“!”
“هذا كثير؟“
“قرف.”
لم تكن البيانات الموجودة أمامها منطقية إذا ما قورنت بالمستند الموجود في يدها. كان الفرق بين الأرقام التي كانت تراها من الملفات السابقة والأرقام التي جاءت من المستند في يديها مذهلاً.
تمتمت وهي تمد يدها لتقبض على العقد وتمسك به في راحة يدها.
لم يكن اختلاف الأرقام في الواقع خبراً سيئاً ، بل كان خبراً رائعاً. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
بدا باب الغرفة الخشبي رثًا وهشًا بعض الشيء. يمكنني القول بلمسة واحدة أن أي شخص يمكنه دخول الغرفة بلكمة خفيفة.
“هناك شيء أفتقده.”
أدى ذلك إلى تحديقها عليه قبل أن تغادر.
وبغض النظر عن مدى دراستها للبيانات ، لم تستطع أن تتخيل كيف كان من الممكن أن تختلف الأرقام اختلافًا كبيرًا.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
في النهاية ، أجبرت على الاتصال بسكرتيرتها ماكسويل.
تماسك حواجبها الرفيعة وهي تركت إحدى الأوراق جانباً. أخذت بعناية وثيقة من درجها ، وجلست على كرسيها ، وتمتم.
“ماكسويل ، تعال إلى مكتبي“.
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
في غضون دقيقة واحدة من اتصالها به ، جاء يطرق بابها.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
طرق-!
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
“ادخل.”
“هل اتصلت يا آنسة الشابة؟“
هزت رأسي سرا ، فتحت الباب وخرجت.
“نعم هنا.”
من بين هذه المعلومات ، علموا بالحرب القادمة مع المنوليك. وكان هذا الخبر هو الذي دفع جده إلى إعداد المواعيد له.
حركت الورقة على الطاولة وسألت.
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
“ما الذي يحدث مع هذا؟“
“نعم هنا.”
“بماذا؟“
عندما ذهبت لتناول الكوب الزجاجي على الطاولة ، ردت جين قبل أن تتمكن من ذلك. سرعان ما أمسك الكأس وأبعده عنها.
مشيت إلى مكتبها ، ابتسمت ماكسويل بأدب ونظرت إلى الورقة التي كانت أماندا تشير إليها.
“قد أكون قادرًا على الوصول إلى نفس المستويات التي وصلت إليها ، لكنني لا أعتقد أن الوصول إلى مستوى رتبة ليس مستحيلًا. خاصة مع زيادة كثافة مانا. هناك العديد …”
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
“هنا.”
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
أشارت أماندا بإصبعها إلى منطقة معينة على الورقة.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
“هذا غير منطقي. تقول أن نقابتنا تضم أكثر من 400 عضو في نطاق رتبة [S]. كيف يتم إعلامي بذلك الآن فقط؟ … وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فنحن فقط كان لديه حوالي 100 عندما كنت مسؤولاً. “
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
كيف يمكن أن يزداد العدد كثيرًا في غضون عام واحد؟
、 “همف!”
ربما والدها؟ ربما يكون قد ساهم مؤخرًا بالاختراق إلى [SS-] ، لكن أماندا لم تعتقد أن هذا كان كافياً لجذب أكثر من ثلاثمائة من مصنعي التصنيف.
ماكسويل تلعثم قليلا. ثم أحنى رأسه وغادر الغرفة.
كان هناك بالتأكيد شيء مريب حول الوضع.
أدى ذلك إلى تحديقها عليه قبل أن تغادر.
“هل يمكنك إخباري بما يحدث؟“
تماسك حواجبها الرفيعة وهي تركت إحدى الأوراق جانباً. أخذت بعناية وثيقة من درجها ، وجلست على كرسيها ، وتمتم.
“إيه …”
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
[نعم ، نحن جميعا في الطابق العلوي في الوقت الحالي.]
وعيناه تجرأتان على جميع الشخصيات ، سعل برفق وأجاب.
***
“… حول هذا الأمر ، يجب أن تسأل والدك. منذ وقت ليس ببعيد ، قام بتأمين العديد من الأشياء الكبيرة التي جعلها سرية. أخشى أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على هذا السؤال. لا أعتقد أن أي شخص آخر داخل النقابة بصرف النظر عن قلة مختارة يعرفون “.
ظهري يؤلمني بشكل رهيب في هذه اللحظة.
“أرى…”
ضاقت عيون أماندا للحظة. كان الضيق الذي أصاب وجه ماكسويل واضحًا لها ، لكنها اختارت عدم الضغط على القضية لأنه بدا مصمماً على التزام الصمت.
بدا صوت عجوز من خلفه.
‘هناك شئ غير صحيح.’
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء لهذا اليوم.”
“ادخل.”
“ش .. شكرا لك“.
انتهيت مما كانت تقوله ، مدت يدها للحصول على الكوب الزجاجي على الطاولة.
ماكسويل تلعثم قليلا. ثم أحنى رأسه وغادر الغرفة.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
“هناك شيء أفتقده.”
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
فكرت أماندا في نفسها وهي تثبت بصرها على الباب. كانت الطريقة التي يتصرف بها ماكسويل مريبة للغاية. كان على الأرجح مجبرًا على التزام الصمت بسبب والدها.
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
“ماكسويل ، تعال إلى مكتبي“.
“قرف.”
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
تمتمت وهي تمد يدها لتقبض على العقد وتمسك به في راحة يدها.
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
وقف جين وتنهد.
استقرت المانا فقط بعد مرور دقيقتين ، وعندها فقط تمكنت أماندا أخيرًا من الاسترخاء.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
نظرت إلى المجوهرات الموضوعة على المنضدة المجاورة لها وتمتمت.
يتم تشغيل الموسيقى الهادئة واللحن في الخلفية بينما تلمع الأكواب الزجاجية الطويلة في ضوء الثريا.
“شعرت أنه خانق“.
السبب الذي جعلها تشعر بالضيق الشديد يتعلق في المقام الأول بالعقد الذي أدى إلى خفض رتبتها بالقوة. في الخارج ، كانت مرتبة [ A] ، بينما كانت في السر في المرتبة [S-].
“… حول هذا الأمر ، يجب أن تسأل والدك. منذ وقت ليس ببعيد ، قام بتأمين العديد من الأشياء الكبيرة التي جعلها سرية. أخشى أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على هذا السؤال. لا أعتقد أن أي شخص آخر داخل النقابة بصرف النظر عن قلة مختارة يعرفون “.
مع عودة والدها الآن ، كانت قادرة على تكريس كل وقتها لرفع رتبتها ، وكانت هذه هي النتيجة.
يتم تشغيل الموسيقى الهادئة واللحن في الخلفية بينما تلمع الأكواب الزجاجية الطويلة في ضوء الثريا.
في الوقت الحالي ، لم يعرف أحد عن رتبتها الفعلية. ولا حتى رن.
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
كان هناك دافع لأفعالها.
فقاعة-!
كانت أماندا شخصية معروفة. كانت لديها موهبة استثنائية ، لكنها كانت أيضًا على استعداد لقيادة أنجح نقابة في المجال البشري في المستقبل. كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم أفكار خبيثة ضدها.
“لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أشعر بالجنون أو بخيبة أمل من هذا.”
تدرك تمامًا مدى خطورة وضعها. لقد اتخذت القرار الواعي بإخفاء رتبتها الحقيقية عن الجمهور لمفاجأة خصومها عند وقوع الحوادث.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
كانت هناك مشكلة واحدة فقط مع هذا.
وعيناه تجرأتان على جميع الشخصيات ، سعل برفق وأجاب.
“قد يستمر هذا لبعض الوقت …”
كانت فتاة جميلة جالسة مقابله. حظيت باهتمام خفي من الخوادم والعملاء في المطعم أثناء ارتدائها فستانًا أزرق رائعًا سلط الضوء بشكل رائع على شكلها المنحني وشعرها الذهبي الرائع وعينيها الزرقاء الكريستالية.
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
“ادخل.”
الكائن يمتلك قوة كبيرة. قوية بما يكفي لمراوغة حتى أقوى الأفراد في العالم. لم يكن عليها أن تقلق بشأن معرفة أي شخص بأن رتبتها كانت قيد الفحص. كان مالك ورين مثالين مثاليين على ذلك لأن كلاهما فشل في ملاحظة حقيقة أن رتبتها الحقيقية كانت مخفية.
السبب الذي جعلها تشعر بالضيق الشديد يتعلق في المقام الأول بالعقد الذي أدى إلى خفض رتبتها بالقوة. في الخارج ، كانت مرتبة [ A] ، بينما كانت في السر في المرتبة [S-].
“إنه ثمن ضئيل لدفع ثمن السلامة.”
“قد أكون قادرًا على الوصول إلى نفس المستويات التي وصلت إليها ، لكنني لا أعتقد أن الوصول إلى مستوى رتبة ليس مستحيلًا. خاصة مع زيادة كثافة مانا. هناك العديد …”
تمتمت وهي تمد يدها لتقبض على العقد وتمسك به في راحة يدها.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
***
“ما الذي يحدث مع هذا؟“
“قد لا تعرف هذا ولكني تخرجت أيضًا من القفل ، و أنا حاليًا في طريقي لدخول عامي الثاني في نقابتي. والدي …”
رد جين محاولاً إنقاذ الموقف.
تم تزيين سقف أحد المطاعم الشاهقة بثريا رائعة كانت مغطاة بالذهب. لم يجلس سوى عدد قليل من الناس على عدد قليل من الموائد المستديرة الصغيرة التي كانت مغطاة ببياضات بيضاء ، مما ترك المطعم شاغرًا إلى حد كبير.
تبين أن جميع المواعيد كانت نساء جميلات يتمتعن بمواهب مذهلة. في الأساس ، نوع واحد من النساء.
يتم تشغيل الموسيقى الهادئة واللحن في الخلفية بينما تلمع الأكواب الزجاجية الطويلة في ضوء الثريا.
————— ترجمة FLASH
يمكن للزوار رؤية مدينة أشتون بأكملها من الأعلى بفضل النوافذ الزجاجية الكبيرة التي وقفت على السطح الخارجي للمبنى.
“أوه ، هذا يبدو مثل تقرير حالة النقابة. ما الخطأ في هذا؟“
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
‘هناك شئ غير صحيح.’
“قد أكون قادرًا على الوصول إلى نفس المستويات التي وصلت إليها ، لكنني لا أعتقد أن الوصول إلى مستوى رتبة ليس مستحيلًا. خاصة مع زيادة كثافة مانا. هناك العديد …”
“سرير ملعون.”
كانت فتاة جميلة جالسة مقابله. حظيت باهتمام خفي من الخوادم والعملاء في المطعم أثناء ارتدائها فستانًا أزرق رائعًا سلط الضوء بشكل رائع على شكلها المنحني وشعرها الذهبي الرائع وعينيها الزرقاء الكريستالية.
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
لم يشعر جين بالصدمة عندما نظر إليها ، ومع ذلك ، لم يشعر أيضًا بالانجذاب إليها.
“قرف.”
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
كان العرض الجيد على وشك أن يبدأ.
الآن في سن الرابعة والعشرين ، اعتبر جده أنه من غير المناسب له أن يظل عازبًا ، وبالتالي بدأ في إعداد مواعيد عشوائية عمياء له.
***
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد. لكونهم النقابة الثانية في المجال البشري ، من الواضح أن لديهم معلومات لم تكن معروفة لعامة الناس.
كانت فتاة جميلة جالسة مقابله. حظيت باهتمام خفي من الخوادم والعملاء في المطعم أثناء ارتدائها فستانًا أزرق رائعًا سلط الضوء بشكل رائع على شكلها المنحني وشعرها الذهبي الرائع وعينيها الزرقاء الكريستالية.
من بين هذه المعلومات ، علموا بالحرب القادمة مع المنوليك. وكان هذا الخبر هو الذي دفع جده إلى إعداد المواعيد له.
“حسنا ، اللعنة.”
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
“لا أعرف حتى ما إذا كان يجب أن أشعر بالجنون أو بخيبة أمل من هذا.”
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
فكر جين وهو يأخذ رشفة من النبيذ أمامه.
تبين أن جميع المواعيد كانت نساء جميلات يتمتعن بمواهب مذهلة. في الأساس ، نوع واحد من النساء.
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
لسوء الحظ ، لم يكن جين معجبًا من قبل. لم يكن الأمر أنه كان عاجزًا أو أنه لا يحب الفتيات ، بل كان يتعلق أساسًا بحقيقة أن أولوياته تكمن في مكان آخر.
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
لقد كان يهتم بتحسين نفسه والنقابة أكثر من الخروج في المواعيد الفعلية.
تبين أن جميع المواعيد كانت نساء جميلات يتمتعن بمواهب مذهلة. في الأساس ، نوع واحد من النساء.
“الحصول على صديقة سيجعلني أخسر وقتًا ثمينًا يمكنني استخدامه للتدريب.”
اهتزت المناطق المحيطة مرة أخرى.
شد القماش سرا تحت حجره وابتسم ابتسامة مزيفة.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
“أوه ، هل هذا صحيح؟ هذا يبدو ممتعًا للغاية.”
جلست أماندا في مكتبها وبحثت في سلسلة من الوثائق.
“ماذا فعلت؟“
لكن ما الذي قاله له بالضبط …
مالت الفتاة رأسها ، وتصلب وجه جين.
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
“ما كنت تتحدث عنه بالطبع“.
وقف جين وتنهد.
رد جين محاولاً إنقاذ الموقف.
“إذا لم أكن مخطئًا ، فالدرج على هذا الجانب …”
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
تمتمت عندما فتحت عيني. ثم ، مع تثاؤب عالٍ ، نهضت من الفراش.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
لم يشعر جين بالصدمة عندما نظر إليها ، ومع ذلك ، لم يشعر أيضًا بالانجذاب إليها.
“حسنا ، اللعنة.”
“حسنًا ، سيكون هذا كل شيء لهذا اليوم.”
“إهم … الجزء الخاص بك في الترتيب العشرين هو القفل“.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
“حسنًا ، لقد انتهيت.”
لم يكن اختلاف الأرقام في الواقع خبراً سيئاً ، بل كان خبراً رائعاً. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
“أريد أن أذهب إلى القطار“.
“في المرة القادمة التي تريد فيها الذهاب في موعد مع شخص ما ، على الأقل يجب أن تخبرهم أنك لا تريد الحضور. سيوفر ذلك وقت الجميع.”
عندما ذهبت لتناول الكوب الزجاجي على الطاولة ، ردت جين قبل أن تتمكن من ذلك. سرعان ما أمسك الكأس وأبعده عنها.
انتهيت مما كانت تقوله ، مدت يدها للحصول على الكوب الزجاجي على الطاولة.
تصلب وجه ماكسويل قليلاً.
“!”
لم تكن البيانات الموجودة أمامها منطقية إذا ما قورنت بالمستند الموجود في يدها. كان الفرق بين الأرقام التي كانت تراها من الملفات السابقة والأرقام التي جاءت من المستند في يديها مذهلاً.
عندما ذهبت لتناول الكوب الزجاجي على الطاولة ، ردت جين قبل أن تتمكن من ذلك. سرعان ما أمسك الكأس وأبعده عنها.
تنهدت وهي ترفع قميصها وتحدق في البصمة الحمراء الصغيرة على جلدها.
、 “همف!”
انتهيت مما كانت تقوله ، مدت يدها للحصول على الكوب الزجاجي على الطاولة.
أدى ذلك إلى تحديقها عليه قبل أن تغادر.
ظهري يؤلمني بشكل رهيب في هذه اللحظة.
وقع جين بارتياح عندما رأى هذا.
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
“يبدو أنك تعلمت دروسك من جميع الأوقات السابقة ، أليس كذلك؟“
كان العرض الجيد على وشك أن يبدأ.
بدا صوت عجوز من خلفه.
تئن فجأة ، وخلعت أماندا السلسلة حول رقبتها على عجل. بمجرد أن فعلت ذلك ، تغيرت المانا في الفضاء.
ابتسم جين بمرارة وهو يستدير لمواجهة رئيس الخدم.
باختصار ، كان يحاول بيع حفيده مقابل التحالف مع النقابات الأخرى.
“بعد إلقاء مشروب علي أربع مرات متتالية ، لا بد لي من التعلم من دروسي.”
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
“ها ها ها ها.”
وقفت الفتاة فجأة أمام ارتباك جين.
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
كانت أماندا شخصية معروفة. كانت لديها موهبة استثنائية ، لكنها كانت أيضًا على استعداد لقيادة أنجح نقابة في المجال البشري في المستقبل. كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم أفكار خبيثة ضدها.
“سأنقل لجدك أن التاريخ لم ينجح.”
ضاقت عيون أماندا للحظة. كان الضيق الذي أصاب وجه ماكسويل واضحًا لها ، لكنها اختارت عدم الضغط على القضية لأنه بدا مصمماً على التزام الصمت.
“الرجاء القيام بذلك“.
“الحصول على صديقة سيجعلني أخسر وقتًا ثمينًا يمكنني استخدامه للتدريب.”
وقف جين وتنهد.
“هناك شيء أفتقده.”
قام بإصلاح ملابسه وأدار رأسه ليحدق في المدينة الجميلة أدناه.
حركت الورقة على الطاولة وسألت.
“… فقط إذا لم أضطر إلى حضور هذا الهراء.”
بدا باب الغرفة الخشبي رثًا وهشًا بعض الشيء. يمكنني القول بلمسة واحدة أن أي شخص يمكنه دخول الغرفة بلكمة خفيفة.
***
“ماذا فعلت؟“
فقاعة-!
كانت أماندا شخصية معروفة. كانت لديها موهبة استثنائية ، لكنها كانت أيضًا على استعداد لقيادة أنجح نقابة في المجال البشري في المستقبل. كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم أفكار خبيثة ضدها.
أيقظني انفجار هائل تسبب في اهتزاز الهيكل بأكمله بعنف.
“… فقط إذا لم أضطر إلى حضور هذا الهراء.”
“… يبدو أنه بدأ.”
جاء استخدام القطعة الأثرية لخنق رتبتها بثمن ؛ تسخين تدريجي. ومع ذلك ، كان هناك سبب منطقي لذلك ولم يسخن ببساطة دون سبب.
تمتمت عندما فتحت عيني. ثم ، مع تثاؤب عالٍ ، نهضت من الفراش.
“هذا غير منطقي. تقول أن نقابتنا تضم أكثر من 400 عضو في نطاق رتبة [S]. كيف يتم إعلامي بذلك الآن فقط؟ … وإذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فنحن فقط كان لديه حوالي 100 عندما كنت مسؤولاً. “
ظهري يؤلمني بشكل رهيب في هذه اللحظة.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
“سرير ملعون.”
ضحك النادل قبل أن يبدأ بتنظيف الطاولة.
سيكون من الإهانة أن نطلق عليه سريرًا.
[نعم ، نحن جميعا في الطابق العلوي في الوقت الحالي.]
فقاعة-!
“شعرت أنه خانق“.
اهتزت المناطق المحيطة مرة أخرى.
في غضون دقيقة واحدة من اتصالها به ، جاء يطرق بابها.
مع قدمي مزروعة على الأرض ، تمكنت من الحفاظ على ثباتي. غيرت ملابسي ، وخرجت من الغرفة الصغيرة التي كنت أقيم فيها.
لكن يبدو أنها لم تنجح لأنها أمالت رأسها وسألت.
بدا باب الغرفة الخشبي رثًا وهشًا بعض الشيء. يمكنني القول بلمسة واحدة أن أي شخص يمكنه دخول الغرفة بلكمة خفيفة.
تمتمت وهي تمد يدها لتقبض على العقد وتمسك به في راحة يدها.
هزت رأسي سرا ، فتحت الباب وخرجت.
ربما والدها؟ ربما يكون قد ساهم مؤخرًا بالاختراق إلى [SS-] ، لكن أماندا لم تعتقد أن هذا كان كافياً لجذب أكثر من ثلاثمائة من مصنعي التصنيف.
ما لقي بصري عند خروجي من الغرفة هو ممر مظلم طويل وفارغ.
السبب الذي جعلها تشعر بالضيق الشديد يتعلق في المقام الأول بالعقد الذي أدى إلى خفض رتبتها بالقوة. في الخارج ، كانت مرتبة [ A] ، بينما كانت في السر في المرتبة [S-].
“إذا لم أكن مخطئًا ، فالدرج على هذا الجانب …”
كانت أماندا شخصية معروفة. كانت لديها موهبة استثنائية ، لكنها كانت أيضًا على استعداد لقيادة أنجح نقابة في المجال البشري في المستقبل. كان هناك الكثير من الناس الذين لديهم أفكار خبيثة ضدها.
لقد تلقيت ملخصًا تقريبيًا للهيكل العام للقلعة قبل إرسالها إلى غرفتي. ومن ثم ، كنت أعرف إلى أين أذهب تقريبًا في الوقت الحالي.
————— ترجمة FLASH
“مرحبًا ، هل تسمعونني يا رفاق؟“
“ادخل.”
أحضرت ساعتي بجوار فمي وتحدثت.
“بتلك السرعة؟“‘
لم يمض وقت طويل قبل أن أتلقى رسالة. كان من ريان.
“… حول هذا الأمر ، يجب أن تسأل والدك. منذ وقت ليس ببعيد ، قام بتأمين العديد من الأشياء الكبيرة التي جعلها سرية. أخشى أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الإجابة على هذا السؤال. لا أعتقد أن أي شخص آخر داخل النقابة بصرف النظر عن قلة مختارة يعرفون “.
[نعم ، نحن جميعا في الطابق العلوي في الوقت الحالي.]
السبب الوحيد لوجوده هنا هو أن جده أجبره على التواجد هنا.
“الجميع؟“
“حسنًا ، حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”
[نعم ، أنت الوحيد المفقود.]
طرق-!
“بتلك السرعة؟“‘
“حسنا ، اللعنة.”
… وهنا اعتقدت أن أحدًا سيضيع.
فكر جين في نفسه وهو يلعب بالمنديل في حجره.
قبل دخولي غرفنا ، طلبت من الجميع التوجه إلى الطابق العلوي إذا حدث أي شيء. من كان يظن أنهم سيكونون بهذه السرعة؟
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
“حسنًا ، حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”
ثم ألقت المنديل الذي كان يجلس على حجرها على الطاولة.
بالضغط على الساعة وإنهاء الاتصال ، أسرعت في خطواتي وتوجهت إلى الطابق العلوي.
الآن في سن الرابعة والعشرين ، اعتبر جده أنه من غير المناسب له أن يظل عازبًا ، وبالتالي بدأ في إعداد مواعيد عشوائية عمياء له.
كان العرض الجيد على وشك أن يبدأ.
ما لقي بصري عند خروجي من الغرفة هو ممر مظلم طويل وفارغ.
لا يمكن أن يفوتها حب الله.
في غضون دقيقة واحدة من اتصالها به ، جاء يطرق بابها.
يمكن للزوار رؤية مدينة أشتون بأكملها من الأعلى بفضل النوافذ الزجاجية الكبيرة التي وقفت على السطح الخارجي للمبنى.
———-—-
“!”
قبل دخولي غرفنا ، طلبت من الجميع التوجه إلى الطابق العلوي إذا حدث أي شيء. من كان يظن أنهم سيكونون بهذه السرعة؟
اية (50) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ ٱلۡيَهُودَ وَٱلنَّصَٰرَىٰٓ أَوۡلِيَآءَۘ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٖۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَإِنَّهُۥ مِنۡهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ (51)سورة المائدة الاية (51)
“… فقط إذا لم أضطر إلى حضور هذا الهراء.”
في النهاية ، أجبرت على الاتصال بسكرتيرتها ماكسويل.
“!”
وقع جين بارتياح عندما رأى هذا.
“لقد تحدثت عن الكثير من الأشياء ، ما هو الجزء الذي تشير إليه بالضبط.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
