الموسم الثاني - الفصل 317
ترجمة : [ Yama ]
من ناحية ، ربما كانوا من أتباع سنو وأعضاء التحالف المناهض للدائرة. في الواقع ، بناءً على قوتهم الفردية ، ربما كانوا جنودًا من النخبة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 317
“إذا استمر هذا ، فقد أغرق بالفعل.”
علم لوكاس أنه في خطر.
“… هذا يعني أنه تم اختباره هنا ليصبح جزءًا من ‘سوردناز’.”
بعد كل شيء ، لم يكن لديه طريقة للتعامل مع الهجوم القادم. بالطبع ، لم تكن شمسًا حقيقية ، بل كانت عبارة عن “شعلة شبيهة بالشمس” مصطنعة. مما يمكن أن يقوله ، ولم تكن تعويذة أيضًا.
“هذه تعويذة.”
بمعنى آخر ، هذا يعني أنه لا توجد لديه طريقة لتدميرها.
لون الدخان المتصاعد السماء بأكملها باللون الرمادي.
علاوة على ذلك ، لم يستطع تجنبها أيضًا.
تدحرجت السحب الداكنة في سماء المنطقة.
حتى عندما سقطت باتجاههم ، كانت الشمس الاصطناعية كبيرة بما يكفي لتغطية السماء بأكملها على ما يبدو.
“لماذا أنقذته؟”
– لم يكن هناك وقت للتفكير. كانت الشمس تقترب أكثر فأكثر. على الرغم من أنه كان لا يزال بعيدًا ، فقد بدأ بالفعل يشعر بالحرارة المحترقة على جلده.
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
تحولت عيون لوكاس إلى النهر.
فجأة.
لقد كان نوعًا من المقامرة ، ولكن إذا كان يريد أن يلقي بنفسه هناك…
ثم التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
فجأة ، بدأ جسد لوكاس في الطفو.
“…سعال.”
‘هذا…’
“… الساحرة.”
كان سحرا. يمكنه حتى معرفة من كان يستخدمه. كانت الفتاة الساحرة واقفة على مقربة منه.
على أي حال ، تمكن من البقاء على قيد الحياة.
قامت بتدوير أصابعها قليلاً.
“… الساحرة.”
ووش!
بينما كان يلهث مثل الفأر الرطب ، كان أول شيء فحصه هو ما إذا كان سيفه على ما يرام. لحسن الحظ ، كان لا يزال يشعر بالوزن الثقيل المألوف الآن عند خصره. لحسن الحظ ، قام بتثبيته بإحكام.
وأرسلت لوكاس يطير في النهر.
عندما سارت يوريا ، سأل هوفمان.
كان الأمر صعبًا بعض الشيء ، لكنه كان يعلم أنها لا تحاول إغراقه. ومع ذلك ، كان مفاجئًا جدًا أنه ما زال يبتلع بضع لقمات من الماء.
حتى عندما سقطت باتجاههم ، كانت الشمس الاصطناعية كبيرة بما يكفي لتغطية السماء بأكملها على ما يبدو.
كاد أن يفقد وعيه.
“أنت ، هل تعرف السيدة سنو؟”
بدا العالم وكأنه يدور حوله بمعدل لا يصدق. على الرغم من صوت التيار العالي في أذنيه ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع انفجار كبير يتبعه صوت ألسنة اللهب.
تم تدمير جزء الغابة الذي أصيب بأشعة الشمس الاصطناعية. تحطمت المنطقة المحيطة به كما لو أن نيزك أصابها ، وأضرمت النيران المتبقية الغابة المحيطة بالنار.
لم يسعه إلا أن يشعر أنه حتى وسط منطقة حرب لن يكون صاخبًا.
فوش-
شتم جسده. بالتفكير في الأمر ، كانت السباحة تمرينًا جيدًا لكامل الجسم حقًا ، ولكن بسبب حالة ذراعيه وساقيه ، لم تكن حركاته في الماء طبيعية.
… أصبح من الصعب عليه أن يحبس أنفاسه تدريجياً.
لا. لم يكن الأمر مهمًا حتى لو كانت ذراعيه وساقيه طبيعية منذ أن تم جره بالسحر.
”امم. صحيح.”
… أصبح من الصعب عليه أن يحبس أنفاسه تدريجياً.
لقد كان نوعًا من المقامرة ، ولكن إذا كان يريد أن يلقي بنفسه هناك…
“إذا استمر هذا ، فقد أغرق بالفعل.”
كان الرجل الضخم من قبل. مما يتذكره ، كان اسمه هوفمان.
مثلما ظهر هذا الفكر في عقله…
وأرسلت لوكاس يطير في النهر.
“شهيق!”
فجأة ، بدأ جسد لوكاس في الطفو.
طفى جسد لوكاس.
بعبارة أخرى ، كانت سنو تحاول التعامل مع بعض التهديدات في الغابة لكنها طلبت تعزيزات لأنها لم تعتقد أنها تستطيع التعامل معها بمفردها.
بينما كان يلهث مثل الفأر الرطب ، كان أول شيء فحصه هو ما إذا كان سيفه على ما يرام. لحسن الحظ ، كان لا يزال يشعر بالوزن الثقيل المألوف الآن عند خصره. لحسن الحظ ، قام بتثبيته بإحكام.
من ناحية أخرى ، استمرت يوريا في التحدث بنبرة عاطفة فريدة.
… امتدت ابتسامة مريرة على شفتيه.
ثم التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
لم يستطع تصديق أن أول شيء كان قد دققه في مثل هذا الموقف الفوضوي هو ما إذا كان سيفه لا يزال موجودًا. ربما كان هذا دليلًا على أنه كان يتبع نصيحة سنو بلا وعي.
صوتها لم يتردد حتى شبر واحد وهي تتابع.
على أي حال ، تمكن من البقاء على قيد الحياة.
تحولت عيون لوكاس إلى النهر.
بعد مسح شعره المبلل من وجهه ، نظر لوكاس أخيرًا حوله.
وفي لحظة انطفأت النيران التي كانت تتزايد بمعدل مخيف. لقد كانت خطوة حكيمة للتعامل مع الحريق قبل أن تتاح له الفرصة للانتشار.
حرارة خانقة.
تدحرجت السحب الداكنة في سماء المنطقة.
كان هذا ، إلى جانب محيطه الأحمر المتوهج ، أول ما لاحظه لوكاس. الضوضاء العالية التي سمعها أثناء غمره في النهر لم تكن مجرد وهم.
كان من الصعب تخيل نوع التهديد الذي يمكن أن يكون.
تم تدمير جزء الغابة الذي أصيب بأشعة الشمس الاصطناعية. تحطمت المنطقة المحيطة به كما لو أن نيزك أصابها ، وأضرمت النيران المتبقية الغابة المحيطة بالنار.
“…سحقا. لقد أفسدت الأمور. أعتقد أننا انفصلنا في وضع مثل هذا “.
لون الدخان المتصاعد السماء بأكملها باللون الرمادي.
من بين الجان ، كان من الشائع العثور على أولئك المستعدين للتخلي عن حياتهم من أجل الغابة ، وكان إريك ، واحد منهم. من المستحيل بالنسبة له كبح غضبه بعد رؤية شيء كهذا.
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
بوم!
“…سعال.”
فيما يتعلق بالتعاويذ والتقنيات التي تم استخدامها ، فإن ما فعلته للتو لا يمكن اعتباره صعبًا بشكل خاص. ومع ذلك ، فإن إخماد جميع الحرائق في مثل هذه المنطقة الكبيرة لم يكن بالأمر السهل.
هذا لا يبدو جيدًا.
لا. لم يكن الأمر مهمًا حتى لو كانت ذراعيه وساقيه طبيعية منذ أن تم جره بالسحر.
في معظم الحالات ، لم تكن النار نفسها هي التي قتلت المحاصرين داخل النيران. بدلا من ذلك ، كان الدخان هو الذي خنقهم.
كان الأمر صعبًا بعض الشيء ، لكنه كان يعلم أنها لا تحاول إغراقه. ومع ذلك ، كان مفاجئًا جدًا أنه ما زال يبتلع بضع لقمات من الماء.
مزق لوكاس قطعة قماش من ملابسه ونقعها في النهر ثم لفها حول أنفه وفمه. على الرغم من أن هذا لم يكن كثيرًا ، إلا أنه سيكون قادرًا على مساعدته على البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت.
فجأة ، بدأ جسد لوكاس في الطفو.
أولاً ، قرر التوجه إلى المصب حيث لم تنتشر النار بعد.
حرارة خانقة.
فجأة…
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
بوم!
أنزلت الفتاة عصاها بوجه خالي من التعابيرت.
تدحرجت السحب الداكنة في سماء المنطقة.
“لا يمكننا تركه يموت.”
ضاقت عينيه لوكاس قليلا.
بعبارة أخرى ، كانت سنو تحاول التعامل مع بعض التهديدات في الغابة لكنها طلبت تعزيزات لأنها لم تعتقد أنها تستطيع التعامل معها بمفردها.
فوش-
… امتدت ابتسامة مريرة على شفتيه.
ثم بدأ المطر يهطل بغزارة على الأرض. حملت زخمًا شرسًا كما لو كان ثقبًا قد اخترق في السماء.
“لماذا أنقذته؟”
عانى لوكاس من المطر منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من أنه لم يترك له ذاكرة جيدة ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الهدف في الوقت الحالي.
بمعنى آخر ، هذا يعني أنه لا توجد لديه طريقة لتدميرها.
“هذه تعويذة.”
تحولت عيون لوكاس إلى النهر.
على وجه الدقة ، كانت تقنية تطبيق سحرية.
ثم التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
لم يكن الأمر مجرد جعلها تمطر.
“لا يمكننا تركه يموت.”
قعقعة-
“لا.”
ارتفع جزء من النهر ليصبح موجة ضخمة بدأت في إخماد الحرائق المنتشرة عبر الغابة.
لقد كان نوعًا من المقامرة ، ولكن إذا كان يريد أن يلقي بنفسه هناك…
وفي لحظة انطفأت النيران التي كانت تتزايد بمعدل مخيف. لقد كانت خطوة حكيمة للتعامل مع الحريق قبل أن تتاح له الفرصة للانتشار.
لم يكن الأمر مجرد جعلها تمطر.
نظر لوكاس إلى مستخدِم التعويذة.
أنزلت الفتاة عصاها بوجه خالي من التعابيرت.
كانت تقف في منتصف الحفرة مع عصا كانت كبيرة جدًا بالنسبة لبنيتها الجسدية الصغيرة ، كانت فتاة مغطاة بضباب مانا المتصاعد.
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
“…”
كانت تقف في منتصف الحفرة مع عصا كانت كبيرة جدًا بالنسبة لبنيتها الجسدية الصغيرة ، كانت فتاة مغطاة بضباب مانا المتصاعد.
أنزلت الفتاة عصاها بوجه خالي من التعابيرت.
فجأة.
فيما يتعلق بالتعاويذ والتقنيات التي تم استخدامها ، فإن ما فعلته للتو لا يمكن اعتباره صعبًا بشكل خاص. ومع ذلك ، فإن إخماد جميع الحرائق في مثل هذه المنطقة الكبيرة لم يكن بالأمر السهل.
كاد أن يفقد وعيه.
ببساطة ، يحتاج المرء إلى احتياطيات هائلة من مانا من أجل تنفيذ مثل هذا المسعى.
“إذا استمر هذا ، فقد أغرق بالفعل.”
“7 نجوم؟”
“ماذا عن إريك؟”
أصبح تعبير لوكاس غريبًا بعض الشيء.
ثم تحولت نظرته أخيرًا إلى لوكاس.
كان يعرف مدى ندرة السحرة من فئة 7 نجوم.
تشدد تعبير لوكاس.
حتى في كاستكاو ، التي كانت تُعرف باسم الإمبراطورية السحرية ، لم يكن هناك سوى خمسة سحرة كبار رسميين من فئة 7 نجوم.
كاد أن يفقد وعيه.
لم يستطع تصديق أن هذه الفتاة الصغيرة كانت ساحرة.
بعبارة أخرى ، كانت سنو تحاول التعامل مع بعض التهديدات في الغابة لكنها طلبت تعزيزات لأنها لم تعتقد أنها تستطيع التعامل معها بمفردها.
تساءل عما إذا كانت ليست بشر. أو إذا كانت أكبر سنًا مما تبدو عليه. من أذنيها ، لا يبدو أنها قزم مثل الرجل المسمى إريك.
رمش هوفمان.
فجأة.
“لماذا أنقذته؟”
“شهيق!”
صوتها لم يتردد حتى شبر واحد وهي تتابع.
شخص آخر خرج من النهر.
كان الرجل الضخم من قبل. مما يتذكره ، كان اسمه هوفمان.
كان الرجل الضخم من قبل. مما يتذكره ، كان اسمه هوفمان.
عانى لوكاس من المطر منذ وقت ليس ببعيد. على الرغم من أنه لم يترك له ذاكرة جيدة ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الهدف في الوقت الحالي.
”اللعنة. سعال! سعال! الكلبة الغبية! ”
بدا العالم وكأنه يدور حوله بمعدل لا يصدق. على الرغم من صوت التيار العالي في أذنيه ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على سماع انفجار كبير يتبعه صوت ألسنة اللهب.
يبدو أن هوفمان قد ابتلع الكثير من الماء أثناء غمره في النهر. بمجرد خروجه ، رفع رأسه إلى السماء وأقسم بشدة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 317
ثم تحولت نظرته أخيرًا إلى لوكاس.
كان يعرف مدى ندرة السحرة من فئة 7 نجوم.
“إيه؟ يوريا ، هل أنقذت هذا الرجل؟”
بدأ هوفمان قليلاً.
“أجل.”
كان سحرا. يمكنه حتى معرفة من كان يستخدمه. كانت الفتاة الساحرة واقفة على مقربة منه.
“لماذا أنقذته؟”
أولاً ، قرر التوجه إلى المصب حيث لم تنتشر النار بعد.
“لا يمكننا تركه يموت.”
“ماذا قلت؟”
“ماذا يعني ذالك…”
وأرسلت لوكاس يطير في النهر.
عندما سارت يوريا ، سأل هوفمان.
كان سحرا. يمكنه حتى معرفة من كان يستخدمه. كانت الفتاة الساحرة واقفة على مقربة منه.
“ماذا عن إريك؟”
“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بملكة الوحوش. لم نتمكن من التشابك معها ، لذلك تجاهلناها عمدًا واستمرنا في طريقنا ، لكن يبدو أنها تابعتنا هنا “.
“ذهب خلف الملكة. اعتقد أنه من بيننا جميعًا ، سيكون آخر من يفعل شيئًا غبيًا للغاية “.
تم تدمير جزء الغابة الذي أصيب بأشعة الشمس الاصطناعية. تحطمت المنطقة المحيطة به كما لو أن نيزك أصابها ، وأضرمت النيران المتبقية الغابة المحيطة بالنار.
من بين الجان ، كان من الشائع العثور على أولئك المستعدين للتخلي عن حياتهم من أجل الغابة ، وكان إريك ، واحد منهم. من المستحيل بالنسبة له كبح غضبه بعد رؤية شيء كهذا.
لم يستطع تصديق أن أول شيء كان قد دققه في مثل هذا الموقف الفوضوي هو ما إذا كان سيفه لا يزال موجودًا. ربما كان هذا دليلًا على أنه كان يتبع نصيحة سنو بلا وعي.
“من الواضح أنه سيتحول إلى رماد إذا كان سيقاتل بمفرده ، لذلك ذهب الآخرون لمساعدته وتركوك هنا لإطفاء النار؟”
لون الدخان المتصاعد السماء بأكملها باللون الرمادي.
”امم. صحيح.”
مزق لوكاس قطعة قماش من ملابسه ونقعها في النهر ثم لفها حول أنفه وفمه. على الرغم من أن هذا لم يكن كثيرًا ، إلا أنه سيكون قادرًا على مساعدته على البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت.
“…سحقا. لقد أفسدت الأمور. أعتقد أننا انفصلنا في وضع مثل هذا “.
بعد مسح شعره المبلل من وجهه ، نظر لوكاس أخيرًا حوله.
نقر هوفمان على لسانه. كان إريك هادئًا في العادة ، لكن كان من المفهوم أنه لن يكون قادرًا على البقاء كذلك في مثل هذا الموقف. ربما كانت ملكة الوحش قد حسبت هذا أيضًا. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فستكون مخيفة للغاية.
شخص آخر خرج من النهر.
ثم التفت يوريا لإلقاء نظرة على لوكاس.
على وجه الدقة ، كانت تقنية تطبيق سحرية.
“أنت ، هل تعرف السيدة سنو؟”
لم يسعه إلا أن يشعر أنه حتى وسط منطقة حرب لن يكون صاخبًا.
“أنت غبي! كيف يمكنك أن تقول هذا الاسم…! ”
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
“أجل. أعرفها.”
ثم بدأ في وصف ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية بإيجاز.
“…هاه؟”
على أي حال ، تمكن من البقاء على قيد الحياة.
رمش هوفمان.
مزق لوكاس قطعة قماش من ملابسه ونقعها في النهر ثم لفها حول أنفه وفمه. على الرغم من أن هذا لم يكن كثيرًا ، إلا أنه سيكون قادرًا على مساعدته على البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت.
من ناحية أخرى ، استمرت يوريا في التحدث بنبرة عاطفة فريدة.
لقد كان نوعًا من المقامرة ، ولكن إذا كان يريد أن يلقي بنفسه هناك…
“هذا الرجل يعرف عن السيدة سنو. حتى أنه ذكر اسمها بنفسه. لكنه لم يكن يعرف عنا… ألا تفهم ماذا يعني ذلك؟”
لقد كان نوعًا من المقامرة ، ولكن إذا كان يريد أن يلقي بنفسه هناك…
“لا.”
لم يعد من الممكن تسمية هذا المكان بالغابة.
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرها ، لكن لسبب ما ، شعرت أن هذا الوجه الشبيه بالدمية كان منزعجًا.
ركل هوفمان صخرة بعيدًا وتحدث بنبرة شديدة الصلابة.
“… هذا يعني أنه تم اختباره هنا ليصبح جزءًا من ‘سوردناز’.”
… امتدت ابتسامة مريرة على شفتيه.
“ماذا قلت؟”
بعبارة أخرى ، كانت سنو تحاول التعامل مع بعض التهديدات في الغابة لكنها طلبت تعزيزات لأنها لم تعتقد أنها تستطيع التعامل معها بمفردها.
بدأ هوفمان قليلاً.
شخص آخر خرج من النهر.
كان لوكاس قادرًا على إدراك شيء ما من محادثتهما.
لم يطرأ أي تغيير على تعبيرها ، لكن لسبب ما ، شعرت أن هذا الوجه الشبيه بالدمية كان منزعجًا.
من ناحية ، ربما كانوا من أتباع سنو وأعضاء التحالف المناهض للدائرة. في الواقع ، بناءً على قوتهم الفردية ، ربما كانوا جنودًا من النخبة.
“نحن سوردناز، وحدة النخبة التي تعمل كمرافقة شخصية للسيدة سنو.”
حرارة خانقة.
صوتها لم يتردد حتى شبر واحد وهي تتابع.
كان سحرا. يمكنه حتى معرفة من كان يستخدمه. كانت الفتاة الساحرة واقفة على مقربة منه.
“منذ أربعة أيام ، تلقينا إشارة استغاثة من السيدة سنو.”
ثم بدأ في وصف ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية بإيجاز.
“…”
لم يكن هوفمان يعرف ذلك ، لكن قرار يوريا كان الأكثر فاعلية تجاه لوكاس.
قبل أربعة أيام ، كان ذلك بعد يوم من اختفاء سنو.
يبدو أن هوفمان قد ابتلع الكثير من الماء أثناء غمره في النهر. بمجرد خروجه ، رفع رأسه إلى السماء وأقسم بشدة.
تشدد تعبير لوكاس.
“يا! هل يجب أن تقول كل ذلك حقًا؟”
بعبارة أخرى ، كانت سنو تحاول التعامل مع بعض التهديدات في الغابة لكنها طلبت تعزيزات لأنها لم تعتقد أنها تستطيع التعامل معها بمفردها.
كان هذا ، إلى جانب محيطه الأحمر المتوهج ، أول ما لاحظه لوكاس. الضوضاء العالية التي سمعها أثناء غمره في النهر لم تكن مجرد وهم.
“هل هناك شيء لا تستطيع سنو التعامل معه بمفردها؟”
كان لوكاس قادرًا على إدراك شيء ما من محادثتهما.
كان من الصعب تخيل نوع التهديد الذي يمكن أن يكون.
‘هذا…’
“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بملكة الوحوش. لم نتمكن من التشابك معها ، لذلك تجاهلناها عمدًا واستمرنا في طريقنا ، لكن يبدو أنها تابعتنا هنا “.
حتى في كاستكاو ، التي كانت تُعرف باسم الإمبراطورية السحرية ، لم يكن هناك سوى خمسة سحرة كبار رسميين من فئة 7 نجوم.
لم يلاحظوا حتى مطاردتها. أضافت يوريا في النهاية.
تساءل عما إذا كانت ليست بشر. أو إذا كانت أكبر سنًا مما تبدو عليه. من أذنيها ، لا يبدو أنها قزم مثل الرجل المسمى إريك.
ركل هوفمان صخرة بعيدًا وتحدث بنبرة شديدة الصلابة.
على وجه الدقة ، كانت تقنية تطبيق سحرية.
“يا! هل يجب أن تقول كل ذلك حقًا؟”
“ماذا قلت؟”
“لكي نفهم الموقف من وجهة نظره ، نحتاج إلى كسب ثقته. للقيام بذلك ، من الأفضل الكشف عن هويتنا وهدفنا أولاً ، بالإضافة إلى ذلك ، هل كان هناك أي خطأ فيما قلته؟”
تدحرجت السحب الداكنة في سماء المنطقة.
“… الساحرة.”
“نحن سوردناز، وحدة النخبة التي تعمل كمرافقة شخصية للسيدة سنو.”
لم يكن هوفمان يعرف ذلك ، لكن قرار يوريا كان الأكثر فاعلية تجاه لوكاس.
تم تدمير جزء الغابة الذي أصيب بأشعة الشمس الاصطناعية. تحطمت المنطقة المحيطة به كما لو أن نيزك أصابها ، وأضرمت النيران المتبقية الغابة المحيطة بالنار.
“اسمي لوكاس. كما توقعت ، وصلت إلى هذه الغابة منذ حوالي خمسة أيام. مع سنو.”
ثم بدأ المطر يهطل بغزارة على الأرض. حملت زخمًا شرسًا كما لو كان ثقبًا قد اخترق في السماء.
ثم بدأ في وصف ما حدث خلال الأيام القليلة الماضية بإيجاز.
مزق لوكاس قطعة قماش من ملابسه ونقعها في النهر ثم لفها حول أنفه وفمه. على الرغم من أن هذا لم يكن كثيرًا ، إلا أنه سيكون قادرًا على مساعدته على البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت.
ترجمة : [ Yama ]
تشدد تعبير لوكاس.
ثم تحولت نظرته أخيرًا إلى لوكاس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
