الموسم الثاني - الفصل 318
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 318
لم يكن حكم يوريا خاطئًا.
“… إذا فقدت الاتصال منذ ذلك الحين؟ لخمسة أيام؟”
لم أر مثل هذا الحاجز الصلب من قبل. هيكلها يجعل من المستحيل الانفصال عن الخارج. الشخص الذي أنشأ هذا هو ساحر أقوى بكثير مني. ”
“أجل.”
“وجدتها.”
“همم.”
… كان هذا مختلفًا عن حاجز بيران في المرة السابقة.
كان القلق على وجه هوفمان واضحًا. على الرغم من أن مزاجه السيئ كان واضحًا ، إلا أن ولائه لثلوج كان بلا شك.
… 8 نجوم؟ أو 7 نجوم مع موهبة السحر الحاجز.
“… لا أعتقد أنه كان هناك أي خطأ فيما قلته. لا يبدو أنك تكذب ، ولكن هناك شيء واحد لا أفهمه تمامًا “.
“ماذا؟ ألن يموت إريك إذن؟”
“ما هذا؟”
“سأذهب معك.”
“حقيقة أنك أجريت الاختبار للانضمام إلى سوردناز.”
“هذا الرجل ليس ساحرًا.”
ارتعشت جفون هوفمان قليلا.
بعد فترة وجيزة ، رفع هوفمان الراية البيضاء.
“بالطبع ، أفكار ونوايا الليدي سنو ليست شيئًا يمكن لشخص أحمق مثلي أن يفهمه. ومع ذلك ، يكفي أن أثق بعيني ، أليس كذلك؟ مما أراه ، أنت لست جيدًا بما يكفي لتصبح واحدًا منا “.
أو ربما كانت تنظر إليه باحتقار.
“…”
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل… مهلا، ماذا تفعل؟”
“أسأل فقط ، ولكن هل أنت سياف؟”
“…حاجز.”
كما قال ذلك ، انجرفت نظرته إلى السيف المتدلي من خصر لوكاس.
“مهلا ، فقط اتركيه. ربما لن يفهم حتى لو واصلت شرح ذلك له “.
لم يستجب لوكاس. سياف.. هل يمكن اعتباره سيافًا الآن؟
“إذن هل هذا السيف للدفاع عن النفس فقط… أم أنك ساحر؟”
شم هوفمان في صمت لوكاس.
“يا هذا. لا تفعل أي شيء غريب. ضع سيفك بعيدا. إذا قمت بالتلويح بشكل غير صحيح ، فقد تصيب معصمك… ”
“لست كذلك. أستطيع أن أقول الكثير من مجرد النظر إليك. لأن جسد الشخص الذي اعتاد على حمل السيف يحمل آثارًا معينة. في أحسن الأحوال ، ربما تكون قد تدربت بالسيف منذ أقل من شهر “.
أصبحت درجة الشك في عيون هوفمان أقوى.
“…”
“…”
“إذن هل هذا السيف للدفاع عن النفس فقط… أم أنك ساحر؟”
…
“لا.”
“سوف نلتقي مع إريك والبقية أولاً. من المحتمل جدًا أننا سنواجه ملكة الوحش ، ونحارب في النهاية التهديد الذي تواجهه الليدي سنو حاليًا “.
كانت يوريا ، وليس لوكاس ، هو من رد على هذا السؤال.
لم يعد يوريا يظهر أي اهتمام به. الآن بعد أن تلقت جميع المعلومات حول سنو ، شعرت أنها لم تعد تهتم بوجوده.
“هذا الرجل ليس ساحرًا.”
“وجدتها.”
لم يعتقد لوكاس أبدًا أنه سيكون هناك يوم ينكر فيه شخص ما كونه ساحرًا ، لكنها كانت حقيقة لا مفر منها.
ثم تطاير صوت انفجار في المنطقة مع تطاير الشرر. صر هوفمان أسنانه ودفع السيف بكل قوته ، لكن لم يكن هناك خدش على الحاجز. استمر في السير حتى أصبح وجهه أحمر وبدت أوعيته الدموية وكأنها على وشك الانفجار.
لم يكن لديه خيار سوى قبولها بلطف. في الماضي ، ربما يكون هذا قد جعله يشعر بالقليل من الكآبة ، لكنه تلقى صدمة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك كان قادرًا فقط على التسبب في قدر ضئيل من الضرر
ترجمة : [ Yama ]
“إذن… ما الذي يميزك؟”
“هذا حاجز عالي المستوى. إنه ليس شيئًا يمكن لشخص لا يفهم السحر أن يحلل “.
سأل هوفمان بنبرة مترددة.
“سوف نلتقي مع إريك والبقية أولاً. من المحتمل جدًا أننا سنواجه ملكة الوحش ، ونحارب في النهاية التهديد الذي تواجهه الليدي سنو حاليًا “.
مثل المرة الأولى التي التقيا فيها ، لم يكن متعمدًا ضارًا. يبدو أنه أراد ببساطة معرفة سبب اعتراف سنو بلوكاس.
بالطبع ، على الرغم من أن لوكاس أراد أيضًا تلبية توقعاتهم…
بالطبع ، على الرغم من أن لوكاس أراد أيضًا تلبية توقعاتهم…
“مهلا ، فقط اتركيه. ربما لن يفهم حتى لو واصلت شرح ذلك له “.
اختفت معظم المانا في هذه المنطقة التي كانت مختلطة في الغلاف الجوي بسبب النيران الشديدة التي أحرقت كل شيء.
ربما كان إريك هو الشخص الذي يتوسط عادة بين الاثنين.
حتى لو استل سيفه وأرجحه…
كانت يوريا ، وليس لوكاس ، هو من رد على هذا السؤال.
…
“مهلا ، فقط اتركيه. ربما لن يفهم حتى لو واصلت شرح ذلك له “.
…
لأنه هذه المرة ، بدلاً من تعديل الحاجز والحفر في الشقوق ، كان عليه أن يدمره بالكامل.
كما هو متوقع ، لم يستطع استخدام السحر في مثل هذه البيئة.
“ماذا؟ ألن يموت إريك إذن؟”
“ماذا تفعل؟”
“…ما هذا؟”
“لا شئ.”
تم تشكيل هذا الحاجز من قبل شخص فوق مستواها. كان متينًا جدًا ، ولم يتمكن من العثور على أي فتحات.
بغمغم ناعم ، أعاد لوكاس سيفه إلى غمده.
“سوف نلتقي مع إريك والبقية أولاً. من المحتمل جدًا أننا سنواجه ملكة الوحش ، ونحارب في النهاية التهديد الذي تواجهه الليدي سنو حاليًا “.
أصبحت درجة الشك في عيون هوفمان أقوى.
“ألا تعلم أنك قد تموت؟”
لم يعد يوريا يظهر أي اهتمام به. الآن بعد أن تلقت جميع المعلومات حول سنو ، شعرت أنها لم تعد تهتم بوجوده.
“ماذا؟ ألن يموت إريك إذن؟”
“آه. أنت هناك. هل تريد البقاء هنا فقط؟”
“… ماذا-؟”
“لماذا؟”
تكسر!
“بالمقارنة مع المكان الذي نحن على وشك الذهاب إليه ، أليس هذا المكان أكثر أمانًا؟”
“بالمقارنة مع المكان الذي نحن على وشك الذهاب إليه ، أليس هذا المكان أكثر أمانًا؟”
على الرغم من أنها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنها كانت تراعي طريقتها الخاصة.
على الرغم من أنها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنها كانت تراعي طريقتها الخاصة.
أو ربما كانت تنظر إليه باحتقار.
– ولكن سرعان ما أصبح من المستحيل عليهم الإسراع مثلما أرادهم هوفمان في البداية. بالطبع ، لم يكن هذا لأنه وافق أخيرًا على رأي يوريا أو أي شيء من هذا القبيل.
“سوف نلتقي مع إريك والبقية أولاً. من المحتمل جدًا أننا سنواجه ملكة الوحش ، ونحارب في النهاية التهديد الذي تواجهه الليدي سنو حاليًا “.
ثم تطاير صوت انفجار في المنطقة مع تطاير الشرر. صر هوفمان أسنانه ودفع السيف بكل قوته ، لكن لم يكن هناك خدش على الحاجز. استمر في السير حتى أصبح وجهه أحمر وبدت أوعيته الدموية وكأنها على وشك الانفجار.
“سأذهب معك.”
“ماذا؟ ألن يموت إريك إذن؟”
“ألا تعلم أنك قد تموت؟”
ضاقت عينيه لوكاس. كان من الصعب تحديد قوة ذلك الشخص بهذه التعويذة فقط.
“لا أهتم.”
“لا شئ.”
“…”
… 8 نجوم؟ أو 7 نجوم مع موهبة السحر الحاجز.
“مهلا ، فقط اتركيه. ربما لن يفهم حتى لو واصلت شرح ذلك له “.
لم يكن حكم يوريا خاطئًا.
بعد أن قال هوفمان هذا ، لم تقل يوريا أي شيء آخر.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق الاختبار.
“قد تكون الملكة في مكان قريب. وقد تكون هناك أيضًا تهديدات أخرى كامنة في الغابة ، لذلك من الأفضل مراقبة محيطنا عن كثب ومتابعتها بأقصى سرعة ممكنة “.
…
“ماذا؟ ألن يموت إريك إذن؟”
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل… مهلا، ماذا تفعل؟”
“مهما كان مستاء ، فهو لن يحاول القتال مع ثلاثة أشخاص فقط.”
ثم تطاير صوت انفجار في المنطقة مع تطاير الشرر. صر هوفمان أسنانه ودفع السيف بكل قوته ، لكن لم يكن هناك خدش على الحاجز. استمر في السير حتى أصبح وجهه أحمر وبدت أوعيته الدموية وكأنها على وشك الانفجار.
“هراء. أنت تقول ذلك فقط لأنك لم ترَ النظرة في عينيه عندما غادر. ”
“حقيقة أنك أجريت الاختبار للانضمام إلى سوردناز.”
سرعان ما بدأ هوفمان ويوريا في الخلاف. كان جو ذهابهم وإيابهم عنيفًا للغاية. في الواقع ، شعرت بقسوة شديدة لدرجة أنهم لم يبدوا مثل زملائهم في الفريق على الإطلاق.
تجاهله ، استل لوكاس سيفه.
شعرت أن علاقتهما كانت سيئة منذ البداية.
ربما كان لديها الكثير من الفخر للوصول إلى هذا المستوى.
ربما كان إريك هو الشخص الذي يتوسط عادة بين الاثنين.
“ماذا قلت؟ حاجز؟ اكسريه “.
– ولكن سرعان ما أصبح من المستحيل عليهم الإسراع مثلما أرادهم هوفمان في البداية. بالطبع ، لم يكن هذا لأنه وافق أخيرًا على رأي يوريا أو أي شيء من هذا القبيل.
بغمغم ناعم ، أعاد لوكاس سيفه إلى غمده.
“…ما هذا؟”
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل… مهلا، ماذا تفعل؟”
طعن هوفمان في الهواء أمامه بابتسامة. بدا أن أصابعه السميكة مسدودة بشيء غير مرئي.
سأل هوفمان بنبرة مترددة.
لم يكن الهواء. لم يكن مرئيًا ، لكن يبدو أنه كان هناك جدار أمامهم.
لم يكن الهواء. لم يكن مرئيًا ، لكن يبدو أنه كان هناك جدار أمامهم.
“ما هذا؟”
عندما قال ذلك…
تمتم هوفمان مرة أخرى.
كان بحاجة إلى كل تركيزه في تلك اللحظة.
تقدمت يوريا ، التي كان ترتدي قبعة مخروطية ، إلى الأمام.
كراك كراك!
“…حاجز.”
تقدمت يوريا ، التي كان ترتدي قبعة مخروطية ، إلى الأمام.
“ماذا قلت؟ حاجز؟ اكسريه “.
تكسر!
“لا أستطبع.”
كان هذا لأن سيفه دخل برفق ، مثل سكين ورقي في كعكة.
“ماذا؟”
“…كواه!”
لم أر مثل هذا الحاجز الصلب من قبل. هيكلها يجعل من المستحيل الانفصال عن الخارج. الشخص الذي أنشأ هذا هو ساحر أقوى بكثير مني. ”
“لست متأكد.”
عضت يوريا شفتها.
لم يكن لديه خيار سوى قبولها بلطف. في الماضي ، ربما يكون هذا قد جعله يشعر بالقليل من الكآبة ، لكنه تلقى صدمة كبيرة منذ وقت ليس ببعيد ، لذلك كان قادرًا فقط على التسبب في قدر ضئيل من الضرر
ربما كان لديها الكثير من الفخر للوصول إلى هذا المستوى.
“ماذا قلت؟ حاجز؟ اكسريه “.
“همم.”
أصبحت درجة الشك في عيون هوفمان أقوى.
رفع هوفمان السيف الذي كان معلقًا من كتفه. لقد كان سيفًا كبيرًا بما يكفي ليُخطئ في اعتباره شجرة صغيرة ، ويبدو أنه يزن كثيرًا ، لكن هوفمان كان قادرًا على رفعه بسهولة بيد واحدة.
عندما قال ذلك…
ثم اتخذ خطوة للأمام.
بعد أن قال هوفمان هذا ، لم تقل يوريا أي شيء آخر.
“هب!”
بعد ذلك ، ظهر صدع أسود في الهواء.
ثم قام بتلويحه.
“ماذا؟”
بدا الأمر وكأن الهواء قد تمزق.
“…”
انفجار!
المفاصل التي تربط المانا. من حيث الحجم ، كانت هذه الفجوات أرق من الشعر ، لكن هذا لا يهم. في الواقع ، كان من السهل عليه العثور عليها.
ثم تطاير صوت انفجار في المنطقة مع تطاير الشرر. صر هوفمان أسنانه ودفع السيف بكل قوته ، لكن لم يكن هناك خدش على الحاجز. استمر في السير حتى أصبح وجهه أحمر وبدت أوعيته الدموية وكأنها على وشك الانفجار.
بعد كل شيء ، كانت الحواجز تعويذات ثابتة.
“…كواه!”
بعد ذلك ، ظهر صدع أسود في الهواء.
بعد فترة وجيزة ، رفع هوفمان الراية البيضاء.
تجاهله ، استل لوكاس سيفه.
يلهث ، وطعن سيفه في الأرض.
رفع هوفمان السيف الذي كان معلقًا من كتفه. لقد كان سيفًا كبيرًا بما يكفي ليُخطئ في اعتباره شجرة صغيرة ، ويبدو أنه يزن كثيرًا ، لكن هوفمان كان قادرًا على رفعه بسهولة بيد واحدة.
“القرف المقدس. انه صعب جدا. ابن العاهرة. أنا متأكد من أن إريك موجود هناك… ”
شعرت أن علاقتهما كانت سيئة منذ البداية.
“من المحتمل.”
“لا أستطبع.”
“هل بذلوا كل هذا الجهد لتفريقنا؟ أم كانت هذه مجرد صدفة؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لست متأكد.”
تجاهل لوكاس محادثتهما واقترب من الحاجز.
“تحليل”.
“…”
“مهلا ، فقط اتركيه. ربما لن يفهم حتى لو واصلت شرح ذلك له “.
ثم يفرك يده عليها.
“مهما كان مستاء ، فهو لن يحاول القتال مع ثلاثة أشخاص فقط.”
لم يكن حكم يوريا خاطئًا.
بدا الأمر وكأن الهواء قد تمزق.
تم تشكيل هذا الحاجز من قبل شخص فوق مستواها. كان متينًا جدًا ، ولم يتمكن من العثور على أي فتحات.
على الرغم من أنها كانت قاسية بعض الشيء ، إلا أنها كانت تراعي طريقتها الخاصة.
… 8 نجوم؟ أو 7 نجوم مع موهبة السحر الحاجز.
مثل الزجاج المتصدع ، سرعان ما بدأت الشقوق بالانتشار.
ضاقت عينيه لوكاس. كان من الصعب تحديد قوة ذلك الشخص بهذه التعويذة فقط.
ارتعشت جفون هوفمان قليلا.
“إذن ماذا سنفعل الآن؟ لا يمكننا الانتظار هنا حتى يموتوا ، هل يمكننا ذلك؟”
“أوه…؟”
“سيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأحاول إيجاد فرصة.”
بعد أن قال هوفمان هذا ، لم تقل يوريا أي شيء آخر.
“ماذا يمكنني أن أفعل من أجل… مهلا، ماذا تفعل؟”
تمتم هوفمان مرة أخرى.
عندها فقط لاحظ هوفمان تصرفات لوكاس.
“القرف المقدس. انه صعب جدا. ابن العاهرة. أنا متأكد من أن إريك موجود هناك… ”
“تحليل”.
“أسأل فقط ، ولكن هل أنت سياف؟”
“هذا حاجز عالي المستوى. إنه ليس شيئًا يمكن لشخص لا يفهم السحر أن يحلل “.
بعد ذلك ، ظهر صدع أسود في الهواء.
تجاهله ، استل لوكاس سيفه.
شم هوفمان في صمت لوكاس.
“يا هذا. لا تفعل أي شيء غريب. ضع سيفك بعيدا. إذا قمت بالتلويح بشكل غير صحيح ، فقد تصيب معصمك… ”
يلهث ، وطعن سيفه في الأرض.
لقد تجاهل هذه الكلمات أيضًا.
“أجل.”
كان بحاجة إلى كل تركيزه في تلك اللحظة.
“…كواه!”
… كان هذا مختلفًا عن حاجز بيران في المرة السابقة.
ضاقت عينيه لوكاس. كان من الصعب تحديد قوة ذلك الشخص بهذه التعويذة فقط.
لأنه هذه المرة ، بدلاً من تعديل الحاجز والحفر في الشقوق ، كان عليه أن يدمره بالكامل.
انفجار!
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت ستنجح ، لكنها كانت تستحق الاختبار.
كما هو متوقع ، لم يستطع استخدام السحر في مثل هذه البيئة.
المفاصل التي تربط المانا. من حيث الحجم ، كانت هذه الفجوات أرق من الشعر ، لكن هذا لا يهم. في الواقع ، كان من السهل عليه العثور عليها.
يلهث ، وطعن سيفه في الأرض.
بعد كل شيء ، كانت الحواجز تعويذات ثابتة.
بغمغم ناعم ، أعاد لوكاس سيفه إلى غمده.
كان العالم الذي كان يهدف إليه لوكاس هو أن يكون قادرًا على كسر التعويذات التي كانت تطير باتجاهه بسرعات لا تصدق قبل أن تتمكن من الوصول إليه.
“قد تكون الملكة في مكان قريب. وقد تكون هناك أيضًا تهديدات أخرى كامنة في الغابة ، لذلك من الأفضل مراقبة محيطنا عن كثب ومتابعتها بأقصى سرعة ممكنة “.
بعبارة أخرى ، كان من السهل كسر التعويذات الثابتة مثل الحواجز.
لأول مرة ، انهارت صورة يوريا الخالية من التعابير عندما سألته بحماقة.
“وجدتها.”
“ما هذا؟”
ثغرة.
تجاهله ، استل لوكاس سيفه.
دون تردد ، طعن لوكاس سيفه في الشق الصغير الذي لم يراه وحده.
“لا.”
حسنًا ، لا يمكن اعتباره طعنًا.
ارتعشت جفون هوفمان قليلا.
كان هذا لأن سيفه دخل برفق ، مثل سكين ورقي في كعكة.
“لست متأكد.”
كسر.
“ما هذا؟”
تسبب صوت ثقب في اتساع عيني يوريا.
مثل المرة الأولى التي التقيا فيها ، لم يكن متعمدًا ضارًا. يبدو أنه أراد ببساطة معرفة سبب اعتراف سنو بلوكاس.
“أوه…؟”
لم يكن الهواء. لم يكن مرئيًا ، لكن يبدو أنه كان هناك جدار أمامهم.
بعد ذلك ، ظهر صدع أسود في الهواء.
“حقيقة أنك أجريت الاختبار للانضمام إلى سوردناز.”
لقد كان صدعًا نابع من سيف لوكاس.
ثم تطاير صوت انفجار في المنطقة مع تطاير الشرر. صر هوفمان أسنانه ودفع السيف بكل قوته ، لكن لم يكن هناك خدش على الحاجز. استمر في السير حتى أصبح وجهه أحمر وبدت أوعيته الدموية وكأنها على وشك الانفجار.
كراك كراك!
كان زخمها مرعبًا مثل قطيع من الثيران.
مثل الزجاج المتصدع ، سرعان ما بدأت الشقوق بالانتشار.
كان زخمها مرعبًا مثل قطيع من الثيران.
لم يعد يوريا يظهر أي اهتمام به. الآن بعد أن تلقت جميع المعلومات حول سنو ، شعرت أنها لم تعد تهتم بوجوده.
تكسر!
تم تشكيل هذا الحاجز من قبل شخص فوق مستواها. كان متينًا جدًا ، ولم يتمكن من العثور على أي فتحات.
بعد فترة وجيزة ، تكسر الحاجز غير المرئي تمامًا. شظايا الحاجز المتساقطة كانت غير مؤذية. بعد استرجاع سيفه من الشظايا المتساقطة ، أبلغ لوكاس بإيجاز عن نجاحه.
كان هذا لأن سيفه دخل برفق ، مثل سكين ورقي في كعكة.
“لقد كسرته.”
بالطبع ، على الرغم من أن لوكاس أراد أيضًا تلبية توقعاتهم…
عندما قال ذلك…
شعرت أن علاقتهما كانت سيئة منذ البداية.
“… ماذا-؟”
لأول مرة ، انهارت صورة يوريا الخالية من التعابير عندما سألته بحماقة.
لأول مرة ، انهارت صورة يوريا الخالية من التعابير عندما سألته بحماقة.
– ولكن سرعان ما أصبح من المستحيل عليهم الإسراع مثلما أرادهم هوفمان في البداية. بالطبع ، لم يكن هذا لأنه وافق أخيرًا على رأي يوريا أو أي شيء من هذا القبيل.
ترجمة : [ Yama ]
“إذن هل هذا السيف للدفاع عن النفس فقط… أم أنك ساحر؟”
… كان هذا مختلفًا عن حاجز بيران في المرة السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
