الموسم الثاني - الفصل 316
ترجمة : [ Yama ]
…هو يعرف.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 316
وكان أحدهما ينزل ببطء.
نظر شيبرد إلى بيران.
عندما صدمه الجني الآخر بصوت منزعج ، ارتعدت خدود الرجل المسمى هوفمان.
“بصفتك ابني ، أنا متأكد من أنك تعرف. حقيقة أنني كنت محبطًا لأنني عالق عند 7 نجوم لمدة 20 عامًا “.
كانت نظرة بيران الباردة محصورة على وجه شيبرد.
…هو يعرف.
نظر شيبرد إلى بيران.
على الرغم من أنه لم يذكر ذلك مطلقًا ، فقد عرف بيران مدى عمق اليأس والإحباط الذي شعر به شيبرد.
الشخص الذي نادى لوكاس كان الرجل في المنتصف. كان رجلاً وسيمًا له تعبير لطيف ، ولكن كان هناك بريق مريب في عينيه وهو يراقب لوكاس.
بالطبع ، لم يظهره والده أبدًا.
“صحيح. “كل ساحر”. عالم السحرة على وشك الانفتاح ، ويجب عليك أيضًا ركوب الموجة “.
بدلاً من ذلك ، كانت النيران مشتعلة دائمًا في المكتبة في منتصف الليل عندما كان صغيرًا. كانت الكتب العديدة التي تلطخت من عرق يدي والده.
خمسة أيام.
كان يعلم أنه قبل أن يصبح سيد البرج الرابع ورئيس عائلة جون ، كان شيبرد جون ساحرًا.
ثم ، بعد ملاحظة وجود لوكاس ، قاموا بتغيير الاتجاه واندفعوا نحوه.
لكن بيران ما زال لا يفهم.
كانت تلك إهانة.
“السحر الأسود وعلم السحر هما مجالان منفصلان. لقد علمتني ذلك يا أبي “.
على الرغم من أنه لم يذكر ذلك مطلقًا ، فقد عرف بيران مدى عمق اليأس والإحباط الذي شعر به شيبرد.
“ليس هناك فرق. يهدف السحر الأسود إلى استكشاف المانا وتفسير الحقيقة وفهم قوانين العالم. إنه لا يختلف جوهريًا عن السحر “.
خلط.
“…لا.”
كانت مجموعة من الأشخاص يندفعون إلى الأمام بسرعة هائلة.
سحق.
“الغابة تبكي”.
صر بيران أسنانه. لم يعد الغضب والخيانة في صوته خفيين.
كان يعلم أنه قبل أن يصبح سيد البرج الرابع ورئيس عائلة جون ، كان شيبرد جون ساحرًا.
كانت تلك إهانة.
عندها فقط أدرك لوكاس لماذا بدت الشمس مشرقة جدًا.
لم تكن إهانة لبيران فحسب ، بل كانت إهانة لكل ساحر اتبع طريق علم السحر.
غمد لوكاس سيفه قبل ربطه بخصره. ثم قام بتعبئة الماء والفواكه التي جمعها. إذا استخدمها باعتدال ، فينبغي أن يدومها حوالي يومين.
“السحر الأسود هو قوة ملعونة تم إنشاؤها باستخدام موت الأبرياء. لا تؤهل كمجال للدراسة. ألا تعرف كم عدد الأرواح التي فقدت لتطوير تلك القوة الرهيبة؟”
“ها ها ها ها.”
“أشعر أن هذه هي المرة الأولى منذ 10 سنوات التي أراك فيها متحمسًا للغاية.”
مباشرة تجاههم.
“…”
“… هوفمان ، اخرس.”
“أولا وقبل كل شيء ، كن مهذبا. على الرغم من أنني بدأت في استخدام السحر الأسود ، ما زلت والدك “.
ثلاثة رجال وامرأتان.
“هذا شيء أتساءل عنه.”
في تلك اللحظة ، خرج شخص ما من خلف شيبرد كما لو كان يقف هناك طوال الوقت. لكنه لم يلاحظ ذلك أبدًا.
كانت نظرة بيران الباردة محصورة على وجه شيبرد.
بطبيعة الحال ، لن تكون استجابة لوكاس ناعمة.
“هل أنت حقا والدي؟”
ترجمة : [ Yama ]
“ها ها ها ها.”
غمد لوكاس سيفه قبل ربطه بخصره. ثم قام بتعبئة الماء والفواكه التي جمعها. إذا استخدمها باعتدال ، فينبغي أن يدومها حوالي يومين.
مع إزاحة ناعمة ، اختفت المانا السوداء التي كانت تنتشر.
كان هناك شمسان في السماء.
“فُتحت عيني. ستفتح عيناك وكذلك يا بني. بعد كل شيء ، أنت ساحر مثلي “.
“الغابة تبكي”.
“ماذا؟”
“هل أنت حقا والدي؟”
“في كل مرة نكشف فيها عن أسرار مانا ونلقي نظرة خاطفة على الحقيقة ، فإنه يملأنا بسرور لا مثيل له. هل يمكنك أن تتخيل؟ المعرفة قادرة على إشباع رغبتنا التي لا تنتهي ، ورضانا أحلى من أي دواء… إنه عالم يحلم به كل ساحر. ”
“أنت لا تعرف ، أليس كذلك؟”
أكد شيبرد مرة أخرى.
وكان أحدهما ينزل ببطء.
“صحيح. “كل ساحر”. عالم السحرة على وشك الانفتاح ، ويجب عليك أيضًا ركوب الموجة “.
“أشعر أن هذه هي المرة الأولى منذ 10 سنوات التي أراك فيها متحمسًا للغاية.”
“عن ماذا تتحدث…”
كان يعلم أنه قبل أن يصبح سيد البرج الرابع ورئيس عائلة جون ، كان شيبرد جون ساحرًا.
“أنت لا تعرف ، أليس كذلك؟”
“هل أنتم على دراية بسنو… لا ، مع سوردنا؟”
هدأ صوت شيبرد.
كان اسمًا لم يسمع به من قبل.
“لا يوجد بالفعل أحد بين السحرة رفيعي المستوى الذين ما زالوا يعارضونه.”
“…!”
خلط.
هدأ صوت شيبرد.
في تلك اللحظة ، خرج شخص ما من خلف شيبرد كما لو كان يقف هناك طوال الوقت. لكنه لم يلاحظ ذلك أبدًا.
“صحيح. “كل ساحر”. عالم السحرة على وشك الانفتاح ، ويجب عليك أيضًا ركوب الموجة “.
ثم انكشف وجههم ، الذي غمره الظلام ، في ضوء الشمعة.
بدلاً من ذلك ، كانت النيران مشتعلة دائمًا في المكتبة في منتصف الليل عندما كان صغيرًا. كانت الكتب العديدة التي تلطخت من عرق يدي والده.
“…!”
أولاً ، خطط للتوجه شمالاً. كان السبب في ذلك بسيطًا. لقد جاءوا من الجنوب. بمعنى آخر ، إذا اتجه في هذا الاتجاه ، فسوف يغادر الغابة.
انفتح فم بيران.
“… كيف يجرؤ شخص مقعد على سؤالني؟”
* * *
“الغابة تبكي”.
جيك-
بدلاً من ذلك ، كانت النيران مشتعلة دائمًا في المكتبة في منتصف الليل عندما كان صغيرًا. كانت الكتب العديدة التي تلطخت من عرق يدي والده.
رسم لوكاس خطاً في لحاء الشجرة بسيفه.
“لنختبئ!”
لقد انشق قطريًا من خلال الخطوط الرأسية الأربعة التي كانت موجودة من قبل.
“… أنا لوكاس.”
خمسة أيام.
خمسة أيام.
هذه هي المدة التي مرت منذ اختفاء سنو.
“السحر الأسود وعلم السحر هما مجالان منفصلان. لقد علمتني ذلك يا أبي “.
بعد مرور الكثير من الوقت ، لم يشعر بالرغبة في الانتظار بصمت. حتى لو أراد التركيز على التدريب ، فإنه لا يستطيع التركيز لأن عقله سينجذب إلى سنو. بالإضافة إلى ذلك ، فقد وصل بالفعل إلى أقصى حد ممكن أثناء التدريب في غابة أملغم.
كان اسمًا لم يسمع به من قبل.
إذا أراد أن يصبح أقوى ، فعليه أن يجد مكانًا آخر.
كان يعلم أنه قبل أن يصبح سيد البرج الرابع ورئيس عائلة جون ، كان شيبرد جون ساحرًا.
شوك.
نظر إريك على عجل إلى السماء ، وتبع ذلك نظرة لوكاس.
غمد لوكاس سيفه قبل ربطه بخصره. ثم قام بتعبئة الماء والفواكه التي جمعها. إذا استخدمها باعتدال ، فينبغي أن يدومها حوالي يومين.
ربما لأنه وجد موقفه مستاءً ، ارتعشت حواجب الرجل الضخم.
أولاً ، خطط للتوجه شمالاً. كان السبب في ذلك بسيطًا. لقد جاءوا من الجنوب. بمعنى آخر ، إذا اتجه في هذا الاتجاه ، فسوف يغادر الغابة.
“أشعر أن هذه هي المرة الأولى منذ 10 سنوات التي أراك فيها متحمسًا للغاية.”
“الغابة تبكي”.
الشخص الذي نادى لوكاس كان الرجل في المنتصف. كان رجلاً وسيمًا له تعبير لطيف ، ولكن كان هناك بريق مريب في عينيه وهو يراقب لوكاس.
هذا ما قالته سنو. لذا فإن السبب وراء اختفائها وعدم عودتها بعد كان مرتبطًا على الأرجح بالغابة.
تماما كما ضاقت عيون لوكاس قليلا.
بطبيعة الحال ، من أجل العثور على آثار لها ، كان عليه أن يتعمق أكثر في الغابة ، وليس الخروج منها.
“ملكة … الوحوش…”
بعد أن قرر إلى أين يذهب ، توجه لوكاس شمالًا على طول النهر.
لم تكن إهانة لبيران فحسب ، بل كانت إهانة لكل ساحر اتبع طريق علم السحر.
– بعد فترة وجيزة ، سمع صوتًا خلفه.
عندها فقط أدرك لوكاس لماذا بدت الشمس مشرقة جدًا.
كان صوتًا عاليًا جدًا ، كما لو أن مسببه لم يكن لديه أي نية لإخفاء وجوده بينما يندفع إلى الأمام بزخم هائل.
بحلول الوقت الذي استل فيه لوكاس سيفه ، كانوا قد حاصروه بالفعل.
لم يكن مجرد شخص واحد.
كانت نظرة بيران الباردة محصورة على وجه شيبرد.
كانت مجموعة من الأشخاص يندفعون إلى الأمام بسرعة هائلة.
“لا يوجد بالفعل أحد بين السحرة رفيعي المستوى الذين ما زالوا يعارضونه.”
ثم ، بعد ملاحظة وجود لوكاس ، قاموا بتغيير الاتجاه واندفعوا نحوه.
صر بيران أسنانه. لم يعد الغضب والخيانة في صوته خفيين.
ssrng-
مباشرة تجاههم.
بحلول الوقت الذي استل فيه لوكاس سيفه ، كانوا قد حاصروه بالفعل.
“الغابة تبكي”.
ثلاثة رجال وامرأتان.
نظر شيبرد إلى بيران.
كانوا أقوياء جدا.
هدأ صوت شيبرد.
كانت هالتهم المرعبة ، وتشكيلتهم ، والسرعة التي تحركوا فيها نحو لوكاس كافية لإثبات ذلك.
لم يكن مجرد شخص واحد.
الشخص الذي نادى لوكاس كان الرجل في المنتصف. كان رجلاً وسيمًا له تعبير لطيف ، ولكن كان هناك بريق مريب في عينيه وهو يراقب لوكاس.
“إريك”.
“من أنت؟ ولماذا أنت في هذه الغابة؟”
هذه المرة ، كان رجلاً ضخمًا له تعبير شرس نادى بصوت خشن.
“… أنا لوكاس.”
“هذا صحيح ، لكن هذا الموقف عاجل ، لذا يرجى ذكر…”
“… لوكاس؟”
“مهلا، إريك. هل كنت تتحدث معي للتو؟”
تبادلوا النظرات. يبدو أنهم كانوا يسألون بعضهم البعض عما إذا كانوا قد سمعوا الاسم من قبل ، لكنهم جميعًا هزوا رؤوسهم.
بعد مرور الكثير من الوقت ، لم يشعر بالرغبة في الانتظار بصمت. حتى لو أراد التركيز على التدريب ، فإنه لا يستطيع التركيز لأن عقله سينجذب إلى سنو. بالإضافة إلى ذلك ، فقد وصل بالفعل إلى أقصى حد ممكن أثناء التدريب في غابة أملغم.
“لماذا تعبث في هذه الغابة؟”
“لماذا تعبث في هذه الغابة؟”
هذه المرة ، كان رجلاً ضخمًا له تعبير شرس نادى بصوت خشن.
“لا يوجد بالفعل أحد بين السحرة رفيعي المستوى الذين ما زالوا يعارضونه.”
“هذا سؤالي أيضا. ماذا تفعلون في هذه الغابة؟”
جيك-
بطبيعة الحال ، لن تكون استجابة لوكاس ناعمة.
سحق.
ربما لأنه وجد موقفه مستاءً ، ارتعشت حواجب الرجل الضخم.
“لنختبئ!”
“… كيف يجرؤ شخص مقعد على سؤالني؟”
“هذا…”
عندها فتح الرجل اللطيف فمه مرة أخرى.
“ملكة … الوحوش…”
“نحن” سوردناز “.
بعد أن قرر إلى أين يذهب ، توجه لوكاس شمالًا على طول النهر.
“… سوردناز؟”
“أولا وقبل كل شيء ، كن مهذبا. على الرغم من أنني بدأت في استخدام السحر الأسود ، ما زلت والدك “.
كان اسمًا لم يسمع به من قبل.
خمسة أيام.
عندما أمال لوكاس رأسه إلى الجانب في ارتباك ، أصبح الشك في عيني الرجل أعمق.
ثم ، بعد ملاحظة وجود لوكاس ، قاموا بتغيير الاتجاه واندفعوا نحوه.
الآن بعد أن نظر لوكاس عن كثب ، أدرك أن هذا الرجل كان إلف. لقد لاحظ للتو آذانه طويلة تخرج من شعره.
خمسة أيام.
“انظر إلى هذا اللقيط. إنه لا يعرف حتى من نحن. من الواضح أنه جاسوس تمكن بطريقة ما من التسلل إلى هذا المكان. يجب علينا فقط قتله هنا. لا ، دعونا نعذبه حتى الموت حتى نتمكن من الحصول على بعض المعلومات! ”
“مهلا، إريك. هل كنت تتحدث معي للتو؟”
خفف الضخم عنقه وهو ينطق هذه الكلمات ، مما أسفر عن مقتل نية بجلد صوته.
سحق.
“… هوفمان ، اخرس.”
نظر شيبرد إلى بيران.
عندما صدمه الجني الآخر بصوت منزعج ، ارتعدت خدود الرجل المسمى هوفمان.
أكد شيبرد مرة أخرى.
“مهلا، إريك. هل كنت تتحدث معي للتو؟”
صر بيران أسنانه. لم يعد الغضب والخيانة في صوته خفيين.
تجاهلهما ، فكر لوكاس في نفسه.
“فُتحت عيني. ستفتح عيناك وكذلك يا بني. بعد كل شيء ، أنت ساحر مثلي “.
سوردناز ، سوردناز.
ترجمة : [ Yama ]
… سوردنا؟
“هذا…”
“هل أنتم على دراية بسنو… لا ، مع سوردنا؟”
مباشرة تجاههم.
“… أوه. انظر إلى هذا اللقيط. إنه يحاول التصرف الآن “.
“من أنت؟ ولماذا أنت في هذه الغابة؟”
هوفمان ، الذي ما زال يعتقد أنه جاسوس ، خفف مفاصله عندما انتشرت ابتسامة شرسة على شفتيه.
“علينا الاختباء.”
“هذا صحيح ، لكن هذا الموقف عاجل ، لذا يرجى ذكر…”
سحق.
“إريك”.
“هل أنت حقا والدي؟”
فجأة قاطعته إحدى النساء. من خلال ملابسها ، افترض لوكاس أنها كانت ساحرة.
“ماذا؟”
“علينا الاختباء.”
كما رأى شخصًا يقف في السماء ، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية من هو بوضوح.
“…!”
“عن ماذا تتحدث…”
نظر إريك على عجل إلى السماء ، وتبع ذلك نظرة لوكاس.
هذا ما قالته سنو. لذا فإن السبب وراء اختفائها وعدم عودتها بعد كان مرتبطًا على الأرجح بالغابة.
كانت غريبة. على الرغم من أن الوقت كان في منتصف النهار ، إلا أن ضوء الشمس لا يزال قويًا للغاية.
انفتح فم بيران.
كما رأى شخصًا يقف في السماء ، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية من هو بوضوح.
تجاهلهما ، فكر لوكاس في نفسه.
“هذا…”
بحلول الوقت الذي استل فيه لوكاس سيفه ، كانوا قد حاصروه بالفعل.
ربما لم يكن المقصود هو الرد على نفخة لوكاس ، لكن إريك تمتم بصوت منخفض بحسرة.
ترجمة : [ Yama ]
“ملكة … الوحوش…”
“… أنا لوكاس.”
ملكة الوحوش؟
“السحر الأسود وعلم السحر هما مجالان منفصلان. لقد علمتني ذلك يا أبي “.
تماما كما ضاقت عيون لوكاس قليلا.
“هل أنت حقا والدي؟”
“لنختبئ!”
“… هوفمان ، اخرس.”
فجأة صرخ هوفمان.
“عن ماذا تتحدث…”
عندها فقط أدرك لوكاس لماذا بدت الشمس مشرقة جدًا.
بعد أن قرر إلى أين يذهب ، توجه لوكاس شمالًا على طول النهر.
كان هناك شمسان في السماء.
…هو يعرف.
قعقعة…
“نحن” سوردناز “.
وكان أحدهما ينزل ببطء.
“ماذا؟”
مباشرة تجاههم.
“هل أنت حقا والدي؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لنختبئ!”
سحق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
