لقاء [2]
الفصل 301: لقاء [2]
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“… حسنا ، سأثق بكلماتك الآن.”
“انتظر ، أليس هذا …”
“صدقني الآن؟“
في اللحظة التي أزال فيها الرجل المغطى بالقلنسوة غطاء رأسه ، تركت جالسًا في حالة صدمة.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
سقط الشراب في يدي على المنضدة ، وتعلق فمي على نطاق واسع.
الفصل 301: لقاء [2]
‘كيف؟ ‘
“انتظر ، أليس هذا …”
تساءلت في نفسي وأنا جالس هناك في حالة ذهول.
ضربني فكرة مجنونة بمجرد أن رأيته.
“هييك”.
–صفعة!
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
“ماذا قلت للتو؟“
لقد أدرك أنه قد عبث مع الشخص الخطأ.
وقفت ، مشيت في اتجاهه.
أحدق في القزم الذي كان قد غادر للتو ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الشكل المقنع الذي غطى ملامحه مرة أخرى بقلنسوة.
استندت للخلف على مقعدي وقمت بتدليك جبهتي ، شعرت بصداع شديد قادم.
وقفت ، مشيت في اتجاهه.
لا يزال هذا الشخص ذو القلنسوة السوداء يهز رأسه.
“هل لي بالجلوس؟“
…هؤلاء الشبان.
سألته وأنا أنظر إليه من الأعلى.
ردًا على تهديده ، هزت كتفي.
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
ثق بي مؤخرتي
“ألم أقل إنني أردت أن أشرب بسلام-“
ترجمة FLASH
في منتصف الجملة ، توقف الشكل المغطى مؤقتًا. اتسعت عيناه قليلا.
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
“حسنًا ، أنت أيضًا إنسان؟ … صغير جدًا أيضًا.”
قال وايلاند وهو يضع الكأس.
“نعم.”
دون إهدار أي وقت ، ذهبت مباشرة إلى النقطة وأشرت إلى طاولة ليست بعيدة عنا.
أضع مشروبي على الطاولة عرضًا.
“لا ، لا ، أعرف ما الذي تحاول القيام به. أنت تحاول تبديل المحادثة. من هو الرجل؟”
“لذا ، هل يمكنني الجلوس؟“
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
“لا ، ما زلت أريد أن أترك بسلام“.
“ما هذا؟”
لا يزال هذا الشخص ذو القلنسوة السوداء يهز رأسه.
“اه اسف.”
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“آه ، مرير“.
“هنا.”
كانت النتيجة أن أرتدي وجهًا مريرًا.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
على محمل الجد ، كان البيرة مرًا جدًا.
دون إهدار أي وقت ، ذهبت مباشرة إلى النقطة وأشرت إلى طاولة ليست بعيدة عنا.
“لديك الكثير من العمل.”
لقد اهتممت بالفعل خاصة بعد أن تذكرت أنه عمل في الاتحاد.
“… ليس حقيقيا”
“كيف لي أن أعرف؟ أنت تعرف جيدًا أنني لم أرها منذ شهور.”
تمتمت بلا تفكير.
علاوة على ذلك ، كانت آخر مرة رأيتها فيها منذ عام مضى ، ولم نكن قريبين منها.
بالنسبة للجزء الأكبر ، كنت جبانًا.
“لديك الكثير من العمل.”
ما لم أجبر على ذلك ، لن أفعل شيئًا من شأنه أن يعرض حياتي للخطر.
لقد كان كل شيء في الهواء بسبب الطريقة التي كنت سأتعامل بها معهم.
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أن الشكل المقنع قبلي لن يؤذيني ، لما كنت لأقترب منه أبدًا.
“كيف يمكنني أن أبقى هادئا في هذا الوضع؟ لا ، أنا بحاجة لإخبار الآخرين أنني بحاجة للذهاب.”
“بمعرفة مدى قدراتي ، ما زلت تقترب مني. لا تعتقد أنه لمجرد أنك إنسان ، لن ألمسك.”
سأل وايلان بفارغ الصبر.
استعد.
وضع مرفقي على المنضدة وشبكت يدي معًا ، وأرحت ذقني على يدي.
ردًا على تهديده ، هزت كتفي.
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
“مم ، أنا لست بهذا الغباء.”
“ماذا تقصد؟” أثارت كلماتي على الفور اهتمام والان وهو يميل جسده إلى الأمام: “هل تهتم بإخباري بما تعرفه؟”
“بما أنك تعلم ، سأعطيك عشر ثوان ؛ إذا لم تغادر في هذا الوقت ، فسوف أزيلك بقوة.”
“شكرًا لك.”
وضع الكأس لأسفل ، بدأ الشخص المغطى بالعد.
“1 … 2 …”
توقف الرجل فجأة عن العد.
نظرت إلى الشكل المغطى من جانب عيني ، وقفت بتكاسل.
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
متظاهرا بأنني حزين ، تمتمت بصوت عال.
“لسوء الحظ ، وصلنا في الوقت الخطأ“.
“حسنًا ، أردت فقط أن أقول إنني كنت صديقًا جيدًا لابنتك ، إيما. لكن يبدو أنني غير مرغوب فيه.”
نظر إلى يساره ويمينه وهمس.
“… 3 – هاه؟ “
قلت بجدية تنهدت.
توقف الرجل فجأة عن العد.
لقد كان كل شيء في الهواء بسبب الطريقة التي كنت سأتعامل بها معهم.
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
من كم كان غير منزعج ، بدا أن هذا حدث منتظم.
“ماذا قلت للتو؟“
اية (76) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَٰنِهِمۡ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ لَا خَلَٰقَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (77) سورة آل عمران الاية (77)
أرسل صوته البارد قشعريرة أسفل العمود الفقري.
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
ما زلت محتفظًا بهدوئي ، ورفع كلتا يدي في الهواء ، أجبته بابتسامة خفيفة.
“هذا اللقيط!”
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
صحيح.
“خطأ … هو أفضل أصدقائي؟ ”
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
أومأ وايلاند برأسه قبل أن يعيد البطاقة إلي ويسأل.
‘… اتحاد”.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
تظاهرت بالابتسامة على وجهي ، تشبثت فكي بإحكام ، وأغلقت عيناي.
إذا لم تتغلب إيما على أي تحدٍ أمامها ، فلن تكبر أبدًا.
مجرد التفكير في تلك المنظمة تسبب في غليان دمي.
“انه مفهوم.”
لما فعلوه بي ، كنت سأجعلهم يدفعون الثمن غاليا ، تماما مثل المونوليث.
متكئة على الكرسي ونظرت إلى السقف قبل أن أفتح فمي.
فيما يتعلق بوالين ، على الرغم من أنه كان جزءًا من الاتحاد ، إلا أنني لم أستاء منه.
“ماذا لو جعلته إلى جانبي؟”
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
…هؤلاء الشبان.
لسوء الحظ ، كنت مجرد نملة في عينيه.
كل ما يمكنني قوله لهم هو انتظارني. انتظر حتى آتي لتنظيف المكان!
“آه ، مرير“.
محتفظًا بقبضته على ملابسي ، عين وايلاند مغمضتين.
“مهم”
“هل تعرف ابنتي؟”
يرفع رأسه ، رن صوته البارد من خلال أذني.
“هل يمكنك تركها أولاً؟” ثم ، عندما نقر يديه الكبيرتين على ملابسي ، تحدثت بانزعاج. “كندة يصعب التنفس“.
تظاهرت بالابتسامة على وجهي ، تشبثت فكي بإحكام ، وأغلقت عيناي.
بعد أن أدرك أن يديه كانتا لا تزالان على ملابسي ، اعتذر وايلان وترك.
حوافي متماسكة.
“اه اسف.”
“ألم أقل إنني أردت أن أشرب بسلام-“
“لا بأس.”
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
تحدث عن التوقيت السيئ.
ملاحظته عن قرب ، لم يسعني إلا التفكير.
“نعم.”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
لما فعلوه بي ، كنت سأجعلهم يدفعون الثمن غاليا ، تماما مثل المونوليث.
وجه وسيم ، وشعر بلون بني محمر ، ولياقة بدنية مثالية. لا عجب أن إيما بدت على هذا النحو.
–صفعة!
الجينات الملعونة.
“كيف لي أن أعرف؟ أنت تعرف جيدًا أنني لم أرها منذ شهور.”
سأل وايلان فجأة ، وهو يدور في فنجانه الفارغ تقريبًا.
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أن الشكل المقنع قبلي لن يؤذيني ، لما كنت لأقترب منه أبدًا.
“… هل تعرف حقا إيما؟ “
كنت أضع كلمة طيبة له في دفاعي.
“مهم”
لولا حقيقة أنني كنت متأكدًا من أن الشكل المقنع قبلي لن يؤذيني ، لما كنت لأقترب منه أبدًا.
أومأت برأسي وتظاهرت بأخذ رشفة من البيرة.
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
لم أشربه في الواقع ، رغم ذلك. مرير جدا.
“ماذا قلت للتو؟“
“كيف لي أن أقول إنك لا تكذب؟“
“حسنًا ، أنت أيضًا إنسان؟ … صغير جدًا أيضًا.”
“لا يمكنك ، ولا يهمني إذا لم تفعل“.
كانت تلك كذبة.
ما زلت محتفظًا بهدوئي ، ورفع كلتا يدي في الهواء ، أجبته بابتسامة خفيفة.
لقد اهتممت بالفعل خاصة بعد أن تذكرت أنه عمل في الاتحاد.
“… أنت على حق ؛ ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت تكذب أم لا.”
ضربني فكرة مجنونة بمجرد أن رأيته.
“آه ، مرير“.
“ماذا لو جعلته إلى جانبي؟”
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
كان من المستحيل عملياً توجيه ضربة كبيرة للاتحاد بقوتي الحالية. في الواقع ،و في المستقبل أيضًا.
على الرغم من أنها كانت معه كيفن ، إلا أن هذا لا يعني أن الأمور ستكون سهلة.
كانوا أقوياء للغاية.
عندما كنت أبذل قصارى جهدي لتفادي المحادثة ، ابتسم وايلان فجأة.
… لكن هذا لا يعني أنه كان مستحيلًا تمامًا.
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
ماذا لو قررت أن أصاب بالسرطان داخل الاتحاد؟
الجينات الملعونة.
مونيكا ووايلاند.
بعد أن أدرك أن يديه كانتا لا تزالان على ملابسي ، اعتذر وايلان وترك.
ماذا لو أحضرت هذين الشخصين إلى جانبي بطريقة ما. ماذا ستكون النتيجة النهائية؟
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
مجرد فكرة هددت بالتسبب في حواف شفتي لأعلى.
تحدث عن التوقيت السيئ.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فكرة في الوقت الحالي.
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
لقد كان كل شيء في الهواء بسبب الطريقة التي كنت سأتعامل بها معهم.
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
“… أنت على حق ؛ ليس لدي طريقة لمعرفة ما إذا كنت تكذب أم لا.”
أحدق في القزم الذي كان قد غادر للتو ، حولت انتباهي مرة أخرى إلى الشكل المقنع الذي غطى ملامحه مرة أخرى بقلنسوة.
“هنا.”
إذا كان ما قاله وايلان صحيحًا ، فقد يتم جرّني حقًا إلى الحرب.
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
“… 3 – هاه؟ “
“ما هذا؟”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
أخذ وايلان البطاقة ، وبدأ يقرأها بصوت عالٍ ببطء.
ملاحظته عن قرب ، لم يسعني إلا التفكير.
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
في منتصف الطريق من خلال قراءة البطاقة ، توقف وايلاند.
أمال وايلان رأسه.
تظاهرت بأخذ رشفة أخرى من البيرة ، رفعت جبين.
هزت رأسي ، رميت قطعتين من العملات للموظف وجلست على مقعد جديد.
“صدقني الآن؟“
“ماذا لو جعلته إلى جانبي؟”
“نعم.”
“من المؤكد أنه يشبه إيما.”
أومأ وايلاند برأسه قبل أن يعيد البطاقة إلي ويسأل.
“كيف لي أن أعرف؟ أنت تعرف جيدًا أنني لم أرها منذ شهور.”
“كيف حالها؟ هل هي بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟“
بدون بوابات ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المجال القزم.
عند سؤاله ، هزت كتفي بلا حول ولا قوة.
تمتمت بلا تفكير.
“كيف لي أن أعرف؟ أنت تعرف جيدًا أنني لم أرها منذ شهور.”
“نعم.”
بدون بوابات ، استغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى المجال القزم.
على محمل الجد ، كان البيرة مرًا جدًا.
علاوة على ذلك ، كانت آخر مرة رأيتها فيها منذ عام مضى ، ولم نكن قريبين منها.
نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي من القفل ، وسلمتها له.
“… حسنا. آسف ، لقد تعبت قليلا.”
“ماذا قلت للتو؟“
“انه مفهوم.”
“اه اسف.”
متكئة على الكرسي ونظرت إلى السقف قبل أن أفتح فمي.
“… ليس حقيقيا”
“حسنًا ، أنا أعلم أن وضعها ليس هو الأفضل الآن.”
“لا داعي للقلق ، أنت تعرف ذلك -”
“ماذا تقصد؟” أثارت كلماتي على الفور اهتمام والان وهو يميل جسده إلى الأمام: “هل تهتم بإخباري بما تعرفه؟”
“على الرغم من أن إيما في موقف صعب ، لم أقل أبدًا أنها كانت عاجزة. لديها الكثير من الأشخاص الموثوق بهم الذين يعملون معها لحل المشكلة. وجودك سيضر بنموها أكثر من أي شيء آخر.”
عابس ، فكرت للحظة قبل أن أقول.
كانت كل العيون في الحانة موجهة نحونا.
“حسنًا ، هذه أخبار عمرها بضعة أشهر ، لكن أخوك يجعل حياة ابنتك صعبة.”
“حسنًا ، هذه أخبار عمرها بضعة أشهر ، لكن أخوك يجعل حياة ابنتك صعبة.”
قبل أن أغادر المجال البشري ، طلبت من الثعبان الصغير أن يرسل لي معلومات تتعلق بالآخرين لمعرفة ما يفعلونه.
قلت بجدية تنهدت.
من بين كل من سألته ، كانت إيما هي الوحيدة التي بدت وكأنها في حالة يرثى لها.
“ألم أقل إنني أردت أن أشرب بسلام-“
بدا أن عمها بدأ في التحرك.
“لا يمكنك ، ولا يهمني إذا لم تفعل“.
كان هذا أسرع بكثير مما كان متوقعًا ، بل والأسوأ من ذلك ، بدا أنه كان يعمل مع باركرز.
تحدث عن التوقيت السيئ.
“أخي؟”
ترجمة FLASH
أمال وايلان رأسه.
ليس لأنني أردت ذلك ، ولكن لأنه بحلول الوقت الذي غادرت فيه ، كنت سأواجه الآلاف من الشياطين في نفس الوقت.
“نعم …” تنهد ، شرحت. “لقد كان يبذل قصارى جهده لإخراج إيما من القفل وقام أيضًا بتجميد جميع بطاقاتها. لذا فهي في الأساس لا تملك أي شيء.”
هل قمت ببيع كيفن بالصدفة؟
“هذا اللقيط!”
تحولت عيون وايلان إلى شقين صغيرين. انبعثت خصلة من ضغطه من جسده.
–صفعة!
“بما أنك تعلم ، سأعطيك عشر ثوان ؛ إذا لم تغادر في هذا الوقت ، فسوف أزيلك بقوة.”
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
“فقط أجلس ، واسمح لي أن أنهي الحديث.”
كانت كل العيون في الحانة موجهة نحونا.
مونيكا ووايلاند.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
“ماذا لو جعلته إلى جانبي؟”
“كيف اهتمامه!”
“في الوقت الحالي ، تم إرسالي ، مع عدد قليل من الآخرين ، إلى المجال القزم لإجراء بعض المحادثات الدبلوماسية مع الأقزام فيما يتعلق بتداول القطع الأثرية.”
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
في منتصف الطريق من خلال قراءة البطاقة ، توقف وايلاند.
وقفت من مقعدي ، حاولت بسرعة تهدئته.
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
“اهدأ ، اسمعني قبل أن تفعل شيئًا غبيًا.”
“إيما رشفيلد ، ابنتك. أنا أعرفها“.
لسوء الحظ ، كنت مجرد نملة في عينيه.
“لا داعي للقلق ، أنت تعرف ذلك -”
يلوح بيده ، دفعت بضعة أمتار للوراء.
“… 3 – هاه؟ “
“كيف يمكنني أن أبقى هادئا في هذا الوضع؟ لا ، أنا بحاجة لإخبار الآخرين أنني بحاجة للذهاب.”
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
“أوه ، على الأقل استمع إلي قبل أن تذهب.”
أين جلس القزم من قبل.
“ما هذا؟”
من كم كان غير منزعج ، بدا أن هذا حدث منتظم.
سأل وايلان وهو يستدير ليواجه اتجاهي.
“نعم.”
“فقط أجلس ، واسمح لي أن أنهي الحديث.”
… لكن هذا لا يعني أنه كان مستحيلًا تمامًا.
هزت رأسي ، رميت قطعتين من العملات للموظف وجلست على مقعد جديد.
“حرب؟” انفتحت عيني على مصراعيها. ثم انحنيت إلى الأمام وكلتا يدي على الطاولة وسألت على وجه السرعة. “هل تخبرني أن الأقزام في حالة حرب مع الشياطين الآن؟”
من كم كان غير منزعج ، بدا أن هذا حدث منتظم.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
“لو سمحت.” أشرت بيدي. “على الأقل اسمح لي أن أنهي قبل أن تذهب في حالة من الهياج.”
في اللحظة التي أزال فيها الرجل المغطى بالقلنسوة غطاء رأسه ، تركت جالسًا في حالة صدمة.
“… على ما يرام.”
“انه مفهوم.”
لحسن الحظ ، عملت مرافعاتي حيث جلس وايلان قريبًا على المقعد المقابل له.
ماذا لو أحضرت هذين الشخصين إلى جانبي بطريقة ما. ماذا ستكون النتيجة النهائية؟
ألقيت عليه نظرة ممتنة ، وشكرته.
على محمل الجد ، كان البيرة مرًا جدًا.
“شكرًا لك.”
“آه ، مرير“.
“أعتقد أن هذا صحيح عندما يقولون إن جميع الآباء مصاصون لبناتهم.”
“هييك”.
لا يعني ذلك أنني لن أفهم لأنني ربما كنت سأكون نفس الشيء إذا كانت نولا في نفس الموقف.
“رن دوفر ، سبعة عشر ، قفل فئة A-25 …”
“… إذن ، ماذا تريد أن تقول؟ ”
سأل وايلان فجأة ، وهو يدور في فنجانه الفارغ تقريبًا.
سأل وايلان بفارغ الصبر.
“مهم”
خدشت جانب رأسي ، فتحت فمي.
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
“كل ما أردت قوله هو أنه لا داعي للقلق“.
ثم ، وقف وجذبني من ياقة ، رفع صوته.
“لا داعي للقلق ، أنت تعرف ذلك -”
“كيف حالها؟ هل هي بخير؟ هل كل شيء على ما يرام؟“
“أوي ، اسمح لي أن أنهي.”
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
قطعته ، حدقت فيه قبل أن أكمل.
وقف وايلان فجأة وضرب بيده على المنضدة. هز هديره الغاضب الحانة بأكملها ، وبعد فترة وجيزة ، تحطمت الطاولة التي أمامي.
“على الرغم من أن إيما في موقف صعب ، لم أقل أبدًا أنها كانت عاجزة. لديها الكثير من الأشخاص الموثوق بهم الذين يعملون معها لحل المشكلة. وجودك سيضر بنموها أكثر من أي شيء آخر.”
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
“ماذا تقصد؟”
“هل قلت للتو رجل؟”
“إذا قمت بتدليل ابنتك ، فلن تكبر أبدًا. بلا إهانة ، لكن ابنتك مدللة جدًا. إذا كنت هناك ، فلن تكبر وتحل مشاكلها بنفسها.”
من بين كل من سألته ، كانت إيما هي الوحيدة التي بدت وكأنها في حالة يرثى لها.
إذا لم تتغلب إيما على أي تحدٍ أمامها ، فلن تكبر أبدًا.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
على الرغم من أنها كانت معه كيفن ، إلا أن هذا لا يعني أن الأمور ستكون سهلة.
في هذه الأثناء ، سرعان ما استيقظ القزم الذي كان يخوض معركة مع الشخصية المقلدة وسحب أصدقاءه خارج الحانة.
كانت بحاجة إلى تجربة المشقة لتنمو. كنت أعرف هذا أفضل.
“ها ، أنت جاد.”
“بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل الذي أعرفه سيساعدها.”
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
“هل قلت للتو رجل؟”
لم يكن لديه خيار سوى الوثوق بكلماتي.
تحولت عيون وايلان إلى شقين صغيرين. انبعثت خصلة من ضغطه من جسده.
بدأت الهالة المهددة بالظهور ببطء من جسده.
“إيه .. إنه صديق.”
استندت للخلف على مقعدي وقمت بتدليك جبهتي ، شعرت بصداع شديد قادم.
أجبته وأنا أنظر بعيدًا.
تجاهله ، ما زلت جالسًا وأخذ رشفة من البيرة.
“اخبرني المزيد.”
تحدث عن التوقيت السيئ.
“…”
وضع مرفقي على المنضدة وشبكت يدي معًا ، وأرحت ذقني على يدي.
هل قمت ببيع كيفن بالصدفة؟
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
كنت أضع كلمة طيبة له في دفاعي.
سقط الشراب في يدي على المنضدة ، وتعلق فمي على نطاق واسع.
“هاها ، حسنًا ، كيم ، الجو حار هنا.”
مونيكا ووايلاند.
“لا ، لا ، أعرف ما الذي تحاول القيام به. أنت تحاول تبديل المحادثة. من هو الرجل؟”
“في الوقت الحالي ، تم إرسالي ، مع عدد قليل من الآخرين ، إلى المجال القزم لإجراء بعض المحادثات الدبلوماسية مع الأقزام فيما يتعلق بتداول القطع الأثرية.”
“خطأ … هو أفضل أصدقائي؟ ”
أرسل صوته البارد قشعريرة أسفل العمود الفقري.
عندما كنت أبذل قصارى جهدي لتفادي المحادثة ، ابتسم وايلان فجأة.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
“أنا أمزح. لا أمانع طالما أنه موثوق به حقًا ، كما تقول“.
الشخص المقنع أمامي كان والد إيما ، والين روشفيلد ، عمدة مدينة أشتون ونائب مدير الاتحاد.
قلت بجدية تنهدت.
قال وايلاند وهو يضع الكأس.
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
تظاهرت بالابتسامة على وجهي ، تشبثت فكي بإحكام ، وأغلقت عيناي.
“… حسنا ، سأثق بكلماتك الآن.”
“أليس هذا رائعًا؟ مدير المدرسة موجود هنا أيضًا.”
مبتسما ، شتمت داخل عقلي
تساءلت في نفسي وأنا جالس هناك في حالة ذهول.
ثق بي مؤخرتي
ملاحظته عن قرب ، لم يسعني إلا التفكير.
سيستغرق الأمر شهورًا للعودة إلى المجال البشري ، وحتى ذلك الحين ، كانت هناك فرصة كبيرة أنه سيكون في مشكلة كبيرة لأنه على الأرجح لديه بعض الأعمال الهامة للقيام بها هنا.
“هاها ، حسنًا ، كيم ، الجو حار هنا.”
لم يكن لديه خيار سوى الوثوق بكلماتي.
“أوي ، اسمح لي أن أنهي.”
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
“… 3 – هاه؟ “
وضع مرفقي على المنضدة وشبكت يدي معًا ، وأرحت ذقني على يدي.
ثق بي مؤخرتي
“حان دوري لطرح الأسئلة.”
“أنا أمزح. لا أمانع طالما أنه موثوق به حقًا ، كما تقول“.
انحنى وايلان إلى الوراء وأخذ رشفة من شرابه الجديد.
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
“… صحيح ، من الصواب أن أجيب على بعض أسئلتك.”
“نعم …” تنهد ، شرحت. “لقد كان يبذل قصارى جهده لإخراج إيما من القفل وقام أيضًا بتجميد جميع بطاقاتها. لذا فهي في الأساس لا تملك أي شيء.”
دون إهدار أي وقت ، ذهبت مباشرة إلى النقطة وأشرت إلى طاولة ليست بعيدة عنا.
سقط الشراب في يدي على المنضدة ، وتعلق فمي على نطاق واسع.
أين جلس القزم من قبل.
“خطأ … هو أفضل أصدقائي؟ ”
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد سمعت كلمة الشياطين التي ذكرها هذا القزم من قبل ، ورؤية كيف أنت هنا ، يبدو أن شيئًا ما يحدث هنا.”
“الآن بعد أن أجبت على جميع أسئلتك …”
“ها ، أنت جاد.”
لما فعلوه بي ، كنت سأجعلهم يدفعون الثمن غاليا ، تماما مثل المونوليث.
قال وايلاند وهو يضع الكأس.
سأل وايلان فجأة ، وهو يدور في فنجانه الفارغ تقريبًا.
“في الوقت الحالي ، تم إرسالي ، مع عدد قليل من الآخرين ، إلى المجال القزم لإجراء بعض المحادثات الدبلوماسية مع الأقزام فيما يتعلق بتداول القطع الأثرية.”
لا يعني ذلك أنني لن أفهم لأنني ربما كنت سأكون نفس الشيء إذا كانت نولا في نفس الموقف.
هزّ وايلان كتفيه وابتسم بسخرية.
“حسنًا ، أنا أعلم أن وضعها ليس هو الأفضل الآن.”
“لسوء الحظ ، وصلنا في الوقت الخطأ“.
قطعته ، حدقت فيه قبل أن أكمل.
“توقيت خطا؟”
“هذا اللقيط!”
حوافي متماسكة.
عندما رفعت رأسي ، تذكرت فجأة جزءًا صغيرًا من المحادثة.
أخذ رشفة من البيرة ، ورفع وايلان فنجانه وقال.
“ماذا تقصد؟” أثارت كلماتي على الفور اهتمام والان وهو يميل جسده إلى الأمام: “هل تهتم بإخباري بما تعرفه؟”
“حسنًا ، وذلك لأن الأقزام الآن في حالة حرب مع الشياطين.”
“إنه موثوق به. أنا متأكد منه.”
“حرب؟” انفتحت عيني على مصراعيها. ثم انحنيت إلى الأمام وكلتا يدي على الطاولة وسألت على وجه السرعة. “هل تخبرني أن الأقزام في حالة حرب مع الشياطين الآن؟”
“…”
“في الواقع ، لا يزال هذا في مراحله الأولى.”
“علاوة على ذلك ، لإقامة علاقة دبلوماسية جيدة معهم ، ليس لدينا خيار سوى البقاء في الخلف ومساعدتهم. على الأرجح سوف يتم جرك إلى الحرب أيضًا.”
نظر إلى يساره ويمينه وهمس.
لكن يبدو أن وايلان كان غاضبًا جدًا في غضبه لدرجة أنه لم يدرك ذلك أثناء متابعته.
“علاوة على ذلك ، لإقامة علاقة دبلوماسية جيدة معهم ، ليس لدينا خيار سوى البقاء في الخلف ومساعدتهم. على الأرجح سوف يتم جرك إلى الحرب أيضًا.”
كانوا أقوياء للغاية.
“القرف…”
في منتصف الطريق من خلال قراءة البطاقة ، توقف وايلاند.
استندت للخلف على مقعدي وقمت بتدليك جبهتي ، شعرت بصداع شديد قادم.
حوافي متماسكة.
إذا كان ما قاله وايلان صحيحًا ، فقد يتم جرّني حقًا إلى الحرب.
“حسنًا ، أنا أعلم أن وضعها ليس هو الأفضل الآن.”
ليس لأنني أردت ذلك ، ولكن لأنه بحلول الوقت الذي غادرت فيه ، كنت سأواجه الآلاف من الشياطين في نفس الوقت.
“هل قلت للتو رجل؟”
تحدث عن التوقيت السيئ.
الأشخاص الذين استاءت منهم هم الذين قرروا طردني كما لو كنت قمامة.
عندما رفعت رأسي ، تذكرت فجأة جزءًا صغيرًا من المحادثة.
ردًا على تهديده ، هزت كتفي.
“انتظر ، هل قلت نحن للتو؟ ماذا تقصد نحن؟”
“لا ، ما زلت أريد أن أترك بسلام“.
أخذ رشفة من البيرة بلا مبالاة ، ظهرت ابتسامة مسلية على وجه وايلان.
أرسل صوته البارد قشعريرة أسفل العمود الفقري.
“صحيح ، لقد ذكرت أنك من القفل ، أليس كذلك؟”
ما زلت محتفظًا بهدوئي ، ورفع كلتا يدي في الهواء ، أجبته بابتسامة خفيفة.
“صحيح.”
على محمل الجد ، كان البيرة مرًا جدًا.
وضع الشراب ومسح الرغوة التي كانت على فمه ، فتح وايلان فمه وقال.
بدا أن عمها بدأ في التحرك.
“أليس هذا رائعًا؟ مدير المدرسة موجود هنا أيضًا.”
أصلحت ملابسي ، جلست بهدوء ونظرت إلى وايلان ، الذي جلس إلى الوراء.
“هذا اللقيط!”
ترجمة FLASH
كنت أضع كلمة طيبة له في دفاعي.
اية (76) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَٰنِهِمۡ ثَمَنٗا قَلِيلًا أُوْلَٰٓئِكَ لَا خَلَٰقَ لَهُمۡ فِي ٱلۡأٓخِرَةِ وَلَا يُكَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡهِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ وَلَا يُزَكِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (77) سورة آل عمران الاية (77)
“ما الذي يحدث هنا؟ لقد سمعت كلمة الشياطين التي ذكرها هذا القزم من قبل ، ورؤية كيف أنت هنا ، يبدو أن شيئًا ما يحدث هنا.”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فكرة في الوقت الحالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
