توقف قصير و رحيل[2]
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
الفصل 290: توقف قصير ، ورحيل [2]
في الواقع ، ربما كانت المطاردة قد بدأت بالفعل ، ولكن مع عدم عمل جهاز التتبع ، وتعافي وجهي الآن ، لم يكن بحثهم مثمرًا.
عند سماع صوت كيفن ، استدارت إيما.
بمجرد توقيع هاين على العقد ، كان كل شيء يبحر بسلاسة. أخبره عن الرحلة القادمة وكيف ستكون مهمة في مهمته لعلاج والده ، وافق هاين على الفور على الانضمام إلي في الرحلة.
“حسنا ، رائع ، الآن كل ما علينا فعله هو انتظار هاين.”
“حسنًا ، دعني أرسل لك المال. سأدعك تتعامل مع الباقي مع عائلتك.”
“مرحبًا رين ، ألن نأخذ استراحة سريعة هنا؟”
“مهم.”
“ألا يحدث كل هذا لأن والدك ليس هنا؟”
قمت بتحويل 5 ملايين يو مباشرة إلى حساب هاين ، وقفت وغادرت المحل.
نزل المطر من السماء.
كان هاين يغادر في رحلة طويلة معي ومع الآخرين ، لم أرغب في إفساد وداع والده وإخوته.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
لحسن الحظ ، مع الخمسة ملايين التي قدمتها له ، يجب أن يكونوا قادرين على العيش بشكل مريح للغاية خلال السنوات القليلة المقبلة. ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يكن ضد فكرة المجيء معي بمجرد أن شرحت له الغرض من الرحلة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
“حسنًا ، ما الوقت الآن؟”
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
أقف تحت ضوء الشمس ، وأدير معصمي قليلاً ، أتحقق من الوقت. 9:30 صباحا
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
“يا رفاق ، هذا هو هاين ، مجندنا الجديد.”
مما أتذكره ، وصلنا إلى هنا بحلول الساعة الثامنة صباحًا. هذا يعني أن ساعة ونصف قد مرت بالفعل منذ أن تحدثت مع هاين.
“…هل هذا صحيح؟”
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
شكر الحارس ، دفعت السيارة بسرعة إلى الأمام.
[يا رفاق ، حان وقت العودة.]
صرخ ريان مائلاً نحو النافذة في حماس.
الآن بعد أن تعاملت مع تجنيد هاين ، حان وقت المغادرة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
أثناء عودتي إلى السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات ، متكئة على مقعدي ، أغلقت عيناي. بعد أن أقود سيارتي طوال الليل ، كنت بحاجة إلى الراحة قليلاً.
“عدنا.”
*
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
“عدنا.”
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
إيقاظي من قيلتي كان صوت ريان عالي النبرة. فتح باب السيارة ، وسرعان ما قفز.
تبعه آفا و الثعبان الصغير. تبع ليوبولد حذوه بعد فترة وجيزة.
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
أحدق في الجزء الخلفي من السيارة ، نظرت إلى اليسار واليمين قبل أن أسأل.
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
“حسنًا ، يبدو أن الجميع هنا. أين أنجليكا؟”
“هل انتهيت من قول وداعك؟”
“هي هناك.”
وهذا يشملني.
وأشار الثعبان الصغير نحو المقعد الخلفي. انحنى إلى الأمام قليلاً ، ورأيت أخيرًا أنجليكا مستلقية في مؤخرة السيارة.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
“حسنا ، رائع ، الآن كل ما علينا فعله هو انتظار هاين.”
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى إقامة جدران ضخمة واستثمار أطنان من المال على الحاجز الذي كان يلف المدينة بأكملها حاليًا.
بمجرد أن تلاشت كلماتي ، فتح باب المحل البعيد وخرج هاين. إذا نظرت عن كثب ، رأيت أن جانب عينيه كان أحمر ، مما يشير إلي أنه كان يبكي.
كان الاختلاف بين مدينة أشتون ومدينة دروميدا هو حقيقة أن مدينة دروميدا تحد مباشرة نطاقي الجان و الشياطين.
سألت: أخفض النافذة.
“…هل هذا صحيح؟”
“هل انتهيت من قول وداعك؟”
ترجمة FLASH
“مهم”
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
رفع هاين رأسه ، وأومأ برأسه بهدوء.
بمجرد أن تلاشت كلماتي ، فتح باب المحل البعيد وخرج هاين. إذا نظرت عن كثب ، رأيت أن جانب عينيه كان أحمر ، مما يشير إلي أنه كان يبكي.
عندما فتحت الباب الخلفي للسيارة ، أومأت إليه بالدخول.
لحسن الحظ ، مع الخمسة ملايين التي قدمتها له ، يجب أن يكونوا قادرين على العيش بشكل مريح للغاية خلال السنوات القليلة المقبلة. ربما كان هذا هو السبب في أنه لم يكن ضد فكرة المجيء معي بمجرد أن شرحت له الغرض من الرحلة.
“رائع ، ادخل.”
لم يكن من النادر أن يغادر المرتزقة المجال البشري ويطاردون الوحوش.
عند دخولي السيارة ، مشيرًا إلى هاين ، قمت بتقديمه للآخرين.
نزل المطر من السماء.
“يا رفاق ، هذا هو هاين ، مجندنا الجديد.”
أخرجت هاتفي بسرعة وسرعان ما قمت بنقل 60.000 يو إلى الحارس. بمجرد تحويل الأموال بالكامل ورأى الحارس ذلك ، يتقدم إلى الجانب ، أشار لي الحارس أن أذهب.
“مرحبًا.”
——-——
حيا هين الآخرين الذين استقبلوه. مبتسمًا ، أشرت إلى الآخرين وعرفتهم عليه بإيجاز.
“لا ، القطط لا تحسب. حسنًا ، ستة أشخاص ، سيكون ذلك 60 ألف وحدة.”
“هاين ، هؤلاء هم الأعضاء الآخرون. هذا هو الثعبان الصغير ، إذا كنت تريد معرفة أي شيء ، اسأل هذا الرجل وربما سيعرف. هذه هنا افا ، إنها مروضة وحوش …”
لقد وصل إلى النقطة التي كان يحاول فيها حملها على الانسحاب من القفل. شيء أغضبها تمامًا.
عندما قدمت هاين للأعضاء الآخرين ، سرعان ما ظهرت نظرة غريبة على وجهه. عندما رمشت عدة مرات وتناوبت نظراتي بينه وبين الآخرين ، توصلت إلى إدراك مفاجئ.
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
ربت على كتفه ، سمحت لي بضحكة صغيرة.
طالما عاد والدها ، فلن يحظى عمها بأي فرصة. كان هناك فرق واضح في القوة والكفاءة بعد كل شيء.
“لا تسرع في الحكم.”
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدا الجميع غير موثوق بهم إلى حد كبير.
سألت: أخفض النافذة.
كان الثعبان الصغير نحيفًا ، وبدا ليوبولد وكأنه سكير ، وبدا آفا خجولًا للغاية وكان ريان طفلًا.
“هنا.”
تخطي انجيليكا الذي كان شيطانًا ، و سيلوغ الذي لم يكن لدي أي فكرة عما كان يفعله ، بدت المجموعة حقًا غير موثوق بها.
“لا تقلق. هذا جيد لنا.”
“على الرغم من أنها لا تبدو موثوقة ، لا تنظر إليها بازدراء. الجميع هنا مرعب أكثر مما تعتقد.”
–حفيف!
“…هل هذا صحيح؟”
ترجمة FLASH
أجبر هاين على الابتسامة. غير مقتنع تماما بكلماتي.
لكن هذه كانت أفضل فرصة لإصلاح تلك المشكلات.
هزت رأسي وربت على كتفه ، فحثته على الجلوس.
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
“حسنًا ، ليس عليك أن تصدقني الآن ، ستعرف متى يحين الوقت. الآن لديك مقعد ، سنغادر الآن.”
أجبر هاين على الابتسامة. غير مقتنع تماما بكلماتي.
لم تكن هناك حاجة لي لإقناعه بقوة الآخرين.
وأشار الثعبان الصغير نحو المقعد الخلفي. انحنى إلى الأمام قليلاً ، ورأيت أخيرًا أنجليكا مستلقية في مؤخرة السيارة.
في الوقت المناسب سيدرك أنه كان جالسًا مع مجموعة من الوحوش.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
“…تمام.”
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
أومأ هاين برأسه بتردد قبل أن يجلس.
بعد صوت الحفيف ، قفزت صورة ظلية سوداء فجأة من العدم. أدرت رأسي وأحدقت في الصورة الظلية التي ظهرت للتو ، وظهرت ابتسامة على وجهي.
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
“لذا ، إذا عاد ، ستحل المشكلة ، أليس كذلك؟“
مدينة دروميدا.
“كيف هذا جيد؟”
***
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
تك. تك.
كان الثعبان الصغير نحيفًا ، وبدا ليوبولد وكأنه سكير ، وبدا آفا خجولًا للغاية وكان ريان طفلًا.
نزل المطر من السماء.
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
جلست كيفن على مقعد بهدوء بجانب فتاة جميلة ذات شعر قصير بني محمر والتي كانت تبدو داكنة للغاية على وجهها.
“حسنًا؟”
خلال الدقائق الخمس التالية ، لم يتكلم أي منهما لأن الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه كان من سقوط المطر على الأرض الإسفلتية.
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
استمر هذا لفترة أطول قليلاً ، حتى أخيرًا ، لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن ، وقفت إيما فجأة وأقسمت.
أداروا رؤوسهم ورؤية حالة الطريق أخيرًا ، تحول وجه الجميع إلى كئيب.
“اللعنة!”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، بدا الجميع غير موثوق بهم إلى حد كبير.
وواصلت إيما ، وهي تتألق في المسافة ، تقسم. على ما يبدو تريد التنفيس عن فقاعاتها.
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
“كيف تجرؤ على فعل هذا بي أيها الحثالة! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها لوالدي لأنه لم يطردك من المنزل! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ! كيف تجرؤ!”
“المشي”؟
“…”
“مرحبًا.”
لا يزال كيفن جالسًا على المقعد ، أخذ نفسًا عميقًا واستمع بهدوء إلى أصوات إيما الهستيرية.
“لذا ، إذا عاد ، ستحل المشكلة ، أليس كذلك؟“
كانت لديه فكرة موجزة عما يجري.
كانت الرحلة إلى مدينة دروميدا سلسة للغاية. في غضون ساعة بالسيارة من مدينة إيرونيا ، تمكنت بالفعل من رؤية مخطط المدينة في المسافة.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
لا يزال كيفن جالسًا على المقعد ، أخذ نفسًا عميقًا واستمع بهدوء إلى أصوات إيما الهستيرية.
مع علاقتهما الأقرب من أي وقت مضى ، كشفت له كل شيء. من الطريقة التي كان يقوم بها عمها بقمعها ، إلى كل المخططات التي كان يسحبها في الظلام.
فجأة ، جاء صوت حفيف من الأدغال القريبة مما أذهل جميع الحاضرين.
لقد وصل إلى النقطة التي كان يحاول فيها حملها على الانسحاب من القفل. شيء أغضبها تمامًا.
مع علاقتهما الأقرب من أي وقت مضى ، كشفت له كل شيء. من الطريقة التي كان يقوم بها عمها بقمعها ، إلى كل المخططات التي كان يسحبها في الظلام.
“قطعة حثالة!”
صرخ ريان مائلاً نحو النافذة في حماس.
عند مشاهدة إيما تنفيس عن كل إحباطها تجاه المطر ، غير قادرة على تحمله بعد الآن ، اقترب منها كيفن أخيرًا.
كان الثعبان الصغير نحيفًا ، وبدا ليوبولد وكأنه سكير ، وبدا آفا خجولًا للغاية وكان ريان طفلًا.
“إيما ، هل لديك أي فكرة عن مكان والدك؟”
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
“حسنًا؟”
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
عند سماع صوت كيفن ، استدارت إيما.
صعد إليها طمأنها.
“عن ماذا تتحدث؟”
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
“ألا يحدث كل هذا لأن والدك ليس هنا؟”
“هاين ، هؤلاء هم الأعضاء الآخرون. هذا هو الثعبان الصغير ، إذا كنت تريد معرفة أي شيء ، اسأل هذا الرجل وربما سيعرف. هذه هنا افا ، إنها مروضة وحوش …”
“… نعم.”
في الواقع ، ربما كانت المطاردة قد بدأت بالفعل ، ولكن مع عدم عمل جهاز التتبع ، وتعافي وجهي الآن ، لم يكن بحثهم مثمرًا.
“لذا ، إذا عاد ، ستحل المشكلة ، أليس كذلك؟“
في الوقت الحالي ، باستثناء القليل ، كان لدى كل فرد في المجموعة خبرة قليلة أو معدومة في القتال الحقيقي.
طالما عاد والدها ، فلن يحظى عمها بأي فرصة. كان هناك فرق واضح في القوة والكفاءة بعد كل شيء.
“مرحبًا.”
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
*
“لا.”
خلال الدقائق الخمس التالية ، لم يتكلم أي منهما لأن الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه كان من سقوط المطر على الأرض الإسفلتية.
هزت إيما رأسها باكتئاب.
أخرجت هاتفي بسرعة وسرعان ما قمت بنقل 60.000 يو إلى الحارس. بمجرد تحويل الأموال بالكامل ورأى الحارس ذلك ، يتقدم إلى الجانب ، أشار لي الحارس أن أذهب.
“وفقا له ، فإن المهمة سرية للغاية ، وبالتالي لا يمكنه الاتصال بي في الوقت الحالي.”
“ألا يمكنك القول؟ هذه فرصة عظيمة لنا للتدريب.”
“سرية للغاية؟ سرية بما فيه الكفاية حتى أنه لم يتصل بابنته لعدة أشهر؟”
بالسرعة التي كنا نسيرها ، كان المشي أسرع. على هذا النحو ، بالضغط على الفواصل وإخراج المفاتيح من مقبس السيارة ، فتحت باب السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات وخرجت منها.
“… نعم.”
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
رفعت رأسها ومحدقة في المطر الذي كان يتساقط من السماء ، تمتمت إيما بضعف.
“لا ، آسف ، ربما في المرة القادمة.”
“آه ، كيفن. لا أعرف ماذا أفعل.”
وواصلت إيما ، وهي تتألق في المسافة ، تقسم. على ما يبدو تريد التنفيس عن فقاعاتها.
كان كيفن يحدق في شخصية إيما الهشة من بعيد ، فعضّ شفتيه عندما شعر فجأة بصدمة من الغضب من أعماقه.
كانت لديه فكرة موجزة عما يجري.
صعد إليها طمأنها.
أقف تحت ضوء الشمس ، وأدير معصمي قليلاً ، أتحقق من الوقت. 9:30 صباحا
“لا تقلق ، سأساعدك“.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
***
طالما عاد والدها ، فلن يحظى عمها بأي فرصة. كان هناك فرق واضح في القوة والكفاءة بعد كل شيء.
كانت الرحلة إلى مدينة دروميدا سلسة للغاية. في غضون ساعة بالسيارة من مدينة إيرونيا ، تمكنت بالفعل من رؤية مخطط المدينة في المسافة.
“هل انتهيت من قول وداعك؟”
صرخ ريان مائلاً نحو النافذة في حماس.
فجأة ، جاء صوت حفيف من الأدغال القريبة مما أذهل جميع الحاضرين.
“وا ، هذا ضخم.”
مع تقدمي بالسيارة ، سرعان ما اختفت مدينة دروميدا من المشهد ، وما حل مكانها هو الأشجار الكثيفة المورقة.
“من المؤكد.”
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
قلت بهدوء وأنا أحدق في المسافة.
لم يكن من النادر أن يغادر المرتزقة المجال البشري ويطاردون الوحوش.
لم يمض وقت طويل حتى ظهرت مدينة ضخمة من بعيد. في جميع أنحاء المدينة ، كان هناك جدار ضخم ، حيث يتمركز كل بضعة كيلومترات في الجزء العلوي من الجدار ، كان هناك منارة تطلق شعاعًا ضوئيًا نحو السماء التي انضمت إلى أشعة ضوئية مختلفة تأتي من منارات مختلفة مثبتة أعلى الجدران.
مرة أخرى ، كنت أقود عجلة الشاحنة ، انتظرت بصبر دوري. لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً ، ففي غضون دقيقتين ظهر جندي بجانب النافذة.
عندما اجتمعت أشعة الضوء معًا ، تشكل حاجز هائل يلف المدينة بأكملها.
أخرجت هاتفي ، وأرسلت رسالة نصية إلى الآخرين.
“اللعنة.”
مع علاقتهما الأقرب من أي وقت مضى ، كشفت له كل شيء. من الطريقة التي كان يقوم بها عمها بقمعها ، إلى كل المخططات التي كان يسحبها في الظلام.
التحديق في الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة ، لم يسعني إلا أن أذهل.
تمتم ليوبولد بخيبة أمل وهو يتكئ على مقعده.
كان الاختلاف بين مدينة أشتون ومدينة دروميدا هو حقيقة أن مدينة دروميدا تحد مباشرة نطاقي الجان و الشياطين.
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى إقامة جدران ضخمة واستثمار أطنان من المال على الحاجز الذي كان يلف المدينة بأكملها حاليًا.
التحديق في الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة ، لم يسعني إلا أن أذهل.
على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا ، فإن تكلفة الحفاظ على الحاجز حول المدينة كانت فلكية ، ولولا التهديد المستمر للشياطين ، لكانوا قد تخلصوا منه لفترة طويلة.
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
سأل ليوبولد ، الذي أخرجني من أفكاري
“بمن فيهم أنا ، ستة. هذا إذا قمت بتضمين قطة ، وسيكون ذلك سبعة.”
“مرحبًا رين ، ألن نأخذ استراحة سريعة هنا؟”
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
بالنظر إلى الوراء ، هزت رأسي.
مع احتمال تنشيط الشريحة في رأسي في أي وقت ، لم أرغب في المخاطرة بفرصة مواجهة المشاكل في وقت مبكر من الرحلة.
“لا ، آسف ، ربما في المرة القادمة.”
“كيف هذا جيد؟”
“من المؤسف أنني أردت حقًا التحقق من الأماكن المجاورة هنا.”
صعد إليها طمأنها.
تمتم ليوبولد بخيبة أمل وهو يتكئ على مقعده.
“…”
ابتسمت ، قدت السيارة باتجاه الجانب الآخر من المدينة.
“…هل هذا صحيح؟”
مع احتمال تنشيط الشريحة في رأسي في أي وقت ، لم أرغب في المخاطرة بفرصة مواجهة المشاكل في وقت مبكر من الرحلة.
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
في أي يوم الآن ، ستبدأ عملية مطاردة ضخمة لرأسي.
“حسنًا ، لقد مرت ساعتان تقريبًا …”
في الواقع ، ربما كانت المطاردة قد بدأت بالفعل ، ولكن مع عدم عمل جهاز التتبع ، وتعافي وجهي الآن ، لم يكن بحثهم مثمرًا.
كان كيفن يحدق في شخصية إيما الهشة من بعيد ، فعضّ شفتيه عندما شعر فجأة بصدمة من الغضب من أعماقه.
لكنني علمت أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن ينفجر كل الجحيم.
على الرغم من أنني كنت قد زحفت للتو في طريقي من الجحيم ، إلا أن هذه التجربة جعلتني أدرك أنني أفتقر إلى الكثير.
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
بمجرد أن جلس ، تحرك نحو مقدمة السيارة وأغلق حزام المقعد ، ضغطت على دواسة الوقود واتجهت نحو وجهتي التالية.
بعد فترة وجيزة ، وقربت من أسوار المدينة ووصلت أمام بوابة ضخمة تؤدي إلى أطراف المدينة ، صُدمت بعض الشيء برؤية العشرات من الجنود المدججين بالسلاح عند مدخل المدينة. وقفوا على جانبي سور المدينة واستمرت نظراتهم الحادة في اجتياح المارة ذهابًا وإيابًا.
“هذا لأنه من الآن فصاعدًا سنمشي“.
مرة أخرى ، كنت أقود عجلة الشاحنة ، انتظرت بصبر دوري. لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً ، ففي غضون دقيقتين ظهر جندي بجانب النافذة.
“…”
سأل الجندي بصرامة وهو يخفض نافذتي.
في الماضي ، لم يكن يعرف الكثير عما كان يحدث مع إيما لأنها لم تتحدث أبدًا عن حياتها الشخصية ، ولكن الآن ، كانت الأمور مختلفة.
“من فضلك اذكر لماذا تريد مغادرة المدينة.”
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، مدت ذراعي وأجبت بتكاسل.
“هنا.”
“ألا يحدث كل هذا لأن والدك ليس هنا؟”
شرحتُ بطاقة سوداء تدل على أنني جزء من مجموعة المرتزقة.
على الرغم من أنني كنت قد زحفت للتو في طريقي من الجحيم ، إلا أن هذه التجربة جعلتني أدرك أنني أفتقر إلى الكثير.
“أنا هنا لإحضار أعضائي لمطاردة الوحوش والبحث عن النوى.”
“لا ، آسف ، ربما في المرة القادمة.”
“النوى؟”
كان كيفن يحدق في شخصية إيما الهشة من بعيد ، فعضّ شفتيه عندما شعر فجأة بصدمة من الغضب من أعماقه.
“مم ، التدريب في الغالب. النوى ، لست متأكدًا ، أليس كذلك؟ ”
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
لم يكن من النادر أن يغادر المرتزقة المجال البشري ويطاردون الوحوش.
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
“هي هناك.”
“أرى ، كم عدد الأشخاص؟”
تمتم ليوبولد بخيبة أمل وهو يتكئ على مقعده.
“بمن فيهم أنا ، ستة. هذا إذا قمت بتضمين قطة ، وسيكون ذلك سبعة.”
هزت إيما رأسها باكتئاب.
“لا ، القطط لا تحسب. حسنًا ، ستة أشخاص ، سيكون ذلك 60 ألف وحدة.”
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
“بالتأكيد لا مشكلة.”
بالنظر إلى الوراء ، هزت رأسي.
أخرجت هاتفي بسرعة وسرعان ما قمت بنقل 60.000 يو إلى الحارس. بمجرد تحويل الأموال بالكامل ورأى الحارس ذلك ، يتقدم إلى الجانب ، أشار لي الحارس أن أذهب.
لكنني علمت أنها كانت مسألة وقت فقط قبل أن ينفجر كل الجحيم.
“حسنًا ، كل شيء يتم التحقق منه. يمكنك المغادرة. أتمنى لك رحلة آمنة.”
لقد أهدرت الكثير من الوقت بالفعل.
“شكرًا لك.”
شكر الحارس ، دفعت السيارة بسرعة إلى الأمام.
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، مدت ذراعي وأجبت بتكاسل.
مع تقدمي بالسيارة ، سرعان ما اختفت مدينة دروميدا من المشهد ، وما حل مكانها هو الأشجار الكثيفة المورقة.
باستثناء الأسباب السابقة التي دفعتني إلى الذهاب سيرًا على الأقدام ، كان هناك عامل حاسم رئيسي آخر هو أن هذا كان المكان المثالي للتدريب.
مع صوت هدير المحرك ، قدت السيارة في أعماق الغابة البدائية.
“لذا ، إذا عاد ، ستحل المشكلة ، أليس كذلك؟“
كان التعليق المرن لـ SUV ممتازًا ، لكن أرض الغابة البدائية كانت متعرجة للغاية. لم تكن هناك طرق كثيرة وكانت الأرض مغطاة بأغصان الأشجار المتحللة وأوراق الشجر والصخور الضخمة.
“مهم”
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
مع احتمال تنشيط الشريحة في رأسي في أي وقت ، لم أرغب في المخاطرة بفرصة مواجهة المشاكل في وقت مبكر من الرحلة.
بالسرعة التي كنا نسيرها ، كان المشي أسرع. على هذا النحو ، بالضغط على الفواصل وإخراج المفاتيح من مقبس السيارة ، فتحت باب السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات وخرجت منها.
وهذا يشملني.
“حسنًا ، هذا أقصى ما يمكننا الذهاب إليه.”
استمر هذا لفترة أطول قليلاً ، حتى أخيرًا ، لم تستطع تحمل ذلك بعد الآن ، وقفت إيما فجأة وأقسمت.
“يا رين ، لماذا نتوقف؟”
“المشي”؟
سأل الثعبان الصغير ، متفاجئًا من أفعالي.
“إيما ، هل لديك أي فكرة عن مكان والدك؟”
بإلقاء نظرة خاطفة على الثعبان الصغير ، مدت ذراعي وأجبت بتكاسل.
كنت أقود عجلة السيارة ، لم أدخل المدينة. كان ذلك لأن أولويتي الآن كانت مغادرة المكان ، وعدم إضاعة أي وقت في المدينة.
“هذا لأنه من الآن فصاعدًا سنمشي“.
عند مشاهدة إيما تنفيس عن كل إحباطها تجاه المطر ، غير قادرة على تحمله بعد الآن ، اقترب منها كيفن أخيرًا.
“المشي”؟
“حسنًا ، كل شيء يتم التحقق منه. يمكنك المغادرة. أتمنى لك رحلة آمنة.”
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
هزت رأسي وربت على كتفه ، فحثته على الجلوس.
أدرت عيني وتجاهله ، وأشرت إلى الأمام وسألته.
سرعان ما اتضح لي أن الطريق لم يعد صالحًا للقيادة.
“حسنًا ، هل ترى طريقًا في أي مكان؟”
“من المؤسف أنني أردت حقًا التحقق من الأماكن المجاورة هنا.”
أداروا رؤوسهم ورؤية حالة الطريق أخيرًا ، تحول وجه الجميع إلى كئيب.
“هاين ، هؤلاء هم الأعضاء الآخرون. هذا هو الثعبان الصغير ، إذا كنت تريد معرفة أي شيء ، اسأل هذا الرجل وربما سيعرف. هذه هنا افا ، إنها مروضة وحوش …”
“انتظر ، هل تخبرنا أنه سيتعين علينا السير على طول الطريق نحو الوجهة سيرًا على الأقدام؟”
عندما اجتمعت أشعة الضوء معًا ، تشكل حاجز هائل يلف المدينة بأكملها.
سأل الثعبان الصغير بحزن.
على هذا النحو ، لم يكن لديهم خيار سوى إقامة جدران ضخمة واستثمار أطنان من المال على الحاجز الذي كان يلف المدينة بأكملها حاليًا.
“حسنًا ، ليس حقًا. جزء منه نعم.”
—
كانت وجهتنا الحالية هي النطاق الاقزام ، الذي كان يقع خلف نطاق الجان.
شرحتُ بطاقة سوداء تدل على أنني جزء من مجموعة المرتزقة.
لحسن الحظ ، لم يكن علينا عبور مجال الجان للوصول إليه ، لكن الطريق الذي أدى إليه كان بعيدًا جدًا ، وكانت التضاريس صعبة.
“حسنًا ، هذا أقصى ما يمكننا الذهاب إليه.”
ومع ذلك ، هذا لا يعني أن الرحلة بأكملها كانت سيرًا على الأقدام. أثناء الاحتكاك المسطح ، لن يكون استخدام سيارات الدفع الرباعي مشكلة ، ولكن عندما كان الطريق صعبًا كما هو الآن ، كان الخيار الوحيد بالنسبة لنا هو السير على الأقدام.
كانت الرحلة إلى مدينة دروميدا سلسة للغاية. في غضون ساعة بالسيارة من مدينة إيرونيا ، تمكنت بالفعل من رؤية مخطط المدينة في المسافة.
يبدو أن الثعبان الصغير قد أدرك ذلك أيضًا عندما أطلق تأوهًا مؤلمًا.
تمامًا مثل الوحوش ، كان لديهم نوى ويمكن بيعهم بأسعار باهظة. ليس هذا فقط ولكن تم البحث عن عظامهم وجلدهم أيضًا.
“آه. بجدية ، لماذا يجب أن يكون الطريق هكذا ..”
“يا رفاق ، هذا هو هاين ، مجندنا الجديد.”
طمأنت ثعبان الثعبان الصغير على الكتف.
“يا رين ، لماذا نتوقف؟”
“لا تقلق. هذا جيد لنا.”
“لا تسرع في الحكم.”
“كيف هذا جيد؟”
طالما عاد والدها ، فلن يحظى عمها بأي فرصة. كان هناك فرق واضح في القوة والكفاءة بعد كل شيء.
“ألا يمكنك القول؟ هذه فرصة عظيمة لنا للتدريب.”
مع وجود الوحوش الخطرة المتربصة في كل مكان ، كانت هذه فرصة مثالية لتدريب الأعضاء معًا وزيادة قوتهم بالإضافة إلى تآزر المجموعة.
“تدرب؟”
انكمش ريان. من الواضح أنه ضد احتمال الاضطرار إلى المشي.
“حسنًا. لماذا تعتقد أنني أحضرتك إلى هنا؟ للاستمتاع؟“
“حسنًا ، يبدو أن الجميع هنا. أين أنجليكا؟”
باستثناء الأسباب السابقة التي دفعتني إلى الذهاب سيرًا على الأقدام ، كان هناك عامل حاسم رئيسي آخر هو أن هذا كان المكان المثالي للتدريب.
“ألا يمكنك القول؟ هذه فرصة عظيمة لنا للتدريب.”
مع وجود الوحوش الخطرة المتربصة في كل مكان ، كانت هذه فرصة مثالية لتدريب الأعضاء معًا وزيادة قوتهم بالإضافة إلى تآزر المجموعة.
“هل لديك أي طريقة للاتصال به؟”
في الوقت الحالي ، باستثناء القليل ، كان لدى كل فرد في المجموعة خبرة قليلة أو معدومة في القتال الحقيقي.
“عن ماذا تتحدث؟”
وهذا يشملني.
عند سماع صوت كيفن ، استدارت إيما.
على الرغم من أنني كنت قد زحفت للتو في طريقي من الجحيم ، إلا أن هذه التجربة جعلتني أدرك أنني أفتقر إلى الكثير.
وواصلت إيما ، وهي تتألق في المسافة ، تقسم. على ما يبدو تريد التنفيس عن فقاعاتها.
لكن هذه كانت أفضل فرصة لإصلاح تلك المشكلات.
كانت لديه فكرة موجزة عما يجري.
–حفيف!
بالنظر إلى الوراء ، هزت رأسي.
فجأة ، جاء صوت حفيف من الأدغال القريبة مما أذهل جميع الحاضرين.
أثناء عودتي إلى السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات ، متكئة على مقعدي ، أغلقت عيناي. بعد أن أقود سيارتي طوال الليل ، كنت بحاجة إلى الراحة قليلاً.
بعد صوت الحفيف ، قفزت صورة ظلية سوداء فجأة من العدم. أدرت رأسي وأحدقت في الصورة الظلية التي ظهرت للتو ، وظهرت ابتسامة على وجهي.
“حسنًا ، ليس حقًا. جزء منه نعم.”
“حسنًا في موضوع التدريب .. لدينا شريك التدريب المثالي.”
***
——-——
“لا ، آسف ، ربما في المرة القادمة.”
ترجمة FLASH
—
قمت بتحويل 5 ملايين يو مباشرة إلى حساب هاين ، وقفت وغادرت المحل.
اية (64) يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لِمَ تُحَآجُّونَ فِيٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَمَآ أُنزِلَتِ ٱلتَّوۡرَىٰةُ وَٱلۡإِنجِيلُ إِلَّا مِنۢ بَعۡدِهِۦٓۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ (65) سورة آل عمران الاية (65)
لحسن الحظ ، لم يكن علينا عبور مجال الجان للوصول إليه ، لكن الطريق الذي أدى إليه كان بعيدًا جدًا ، وكانت التضاريس صعبة.
بعد فترة وجيزة ، وقربت من أسوار المدينة ووصلت أمام بوابة ضخمة تؤدي إلى أطراف المدينة ، صُدمت بعض الشيء برؤية العشرات من الجنود المدججين بالسلاح عند مدخل المدينة. وقفوا على جانبي سور المدينة واستمرت نظراتهم الحادة في اجتياح المارة ذهابًا وإيابًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
