ميراث الهيكل
الكتاب السادس ، الفصل 4 – ميراث الهيكل
ظهر الظل الحي ، الملفوف باللون الأسود ، من العدم. جانوس أومبرا ، قاتل سكايكلود الأول.
مجال سكايكلود ، على منحدر شاهق.
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
مع طلوع الفجر ينتهي الليل الطويل. استقرت شخصية على القمة ، لا تزال كالحجر ، لكن من أجل الأثواب البيضاء التي تتصاعد في النسيم. فتحت عيناها ببطء ، راقبت بينما تحمل الرياح أوراق الشجر والبتلات عبر رؤيتها. تتدلى الغيوم حولها في انخفاض ، واندفاع شلال قريب ينساب إلى بركة معطياً صوتًا للطبيعة.
شهدت السنوات الأخيرة تغييرًا في شخصية سيلين. لم تعد الملكة الملطخة بالدماء ، في خوف عميق من الآلهة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء أبيض بالكامل ، أو شيء آخر أسود بالكامل – الجميع في درجات اللون الرمادي. غالبًا ما كان الخير والشر مجرد مسألة قيم وآراء.
فجأة ارتفعت. بقفزة واحدة ، ارتفعت مئات الأمتار عالياً.
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
حملت سيفًا يلمع بنور ساطع انفجر في تيار من القوة. ينتشر عبر السماء مثل المجرة الساطعة ، طلى الشلال بلون ذهبي مذهل قبل أن يتسبب في تبخره تمامًا.
تحدثت الأساطير عن تجمع غامض في مكان ما في الهيكل. تم تنفيذ الطقوس اليومية على حافة المسبح وكانت لأجيال من كبار الكهنة والأوراكل. قيل أنه وعاء للقوة الإلهية. عندما لوح الخطر المميت في الأفق ، اختار الكاهن الأكبر أتباعًا متدينين و نقل إليهم قوة البركة. إذا اجتاز المتوسل محاكمة الآلهة ، فسيظهرون كمخلصين مع قوة تلك الكائنات العظيمة.
طافت الشخصية البيضاء بهدوء على الأرض حتى قبّلت أصابع قدميها الأرض برفق. لقد وقفت على صخرة ، وحيدة وملكية مثل الجنية التي ولدت في عالم البشر. خمد ضوء سيفها تدريجياً ، وبمجرد خفتانه ، عاد إلى الغمد في وركها.
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
“لقد أحرزت تقدمًا رائعًا.”
أضاءت عينا الفتاة. ” إذن أنت ستحمينا؟ تقول والدتي أن الأراضي القاحلة مليئة بالأشرار الذين يفكرون دائمًا في طرق لاقتحام سكايكلود وإيذاءنا! ”
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
ظهر الظل الحي ، الملفوف باللون الأسود ، من العدم. جانوس أومبرا ، قاتل سكايكلود الأول.
حملت سيفًا يلمع بنور ساطع انفجر في تيار من القوة. ينتشر عبر السماء مثل المجرة الساطعة ، طلى الشلال بلون ذهبي مذهل قبل أن يتسبب في تبخره تمامًا.
في الوقت الحالي ، كانت سيلين كلود تتلقى توجيهات من مدرسين استثنائيين. الأول رئيس كهنة الهيكل ، راميئيل كاليستيس. الثاني هو هذا القائد الغامض لمحكمة الظلال. نتيجة لذلك ، تحسنت قدراتها بشكل كبير خلال فترة زمنية قصيرة جدًا.
كانت كلماته صحيحة ، لكن ما قيل عن الهيكل لا يزال في وضع ضعيف. كل ما تفاخر به هو فرسان الهيكل وفوج واحد من الجنود. بينما كان صحيحًا أن هذه القوات محترمة وقوية ، إلا أنها قليلة. لا يمكنهم أن يأملوا في التغلب على جيش سكايكلود الذي تم جمعه للخضوع.
“ما هي الأخبار التي لديك؟”
الكتاب السادس ، الفصل 4 – ميراث الهيكل
“ترتفع قوة جديدة في الأراضي القاحلة. وولفبلايد ، أبادون ، خان إيڨرنايت ، قديس الحرب السابق ، الخائنة هيلفلاور ، الخائنة داون بولاريس ، قائد وادي وودلاند وآخرين … إنه أقوى تحالف في تاريخ الأراضي القاحلة”
ستكمي هذا المكان. ستتم إزالة أركتوروس وستحل محله كمحافظ حتى يمكن توجيه العالم إلى الجنة التي من المفترض دائمًا أن يكون عليها. كان من المفترض دائمًا أن تكون سكايكلود أرضًا للتسامح ، إذا كانوا ببساطة قد احتضنوا كلاود هوك من البداية ، فلن يحدث أي من هذا…
ظل وجه سيلين خاليًا من التعبيرات. حتى استمر جانوس.
مع طلوع الفجر ينتهي الليل الطويل. استقرت شخصية على القمة ، لا تزال كالحجر ، لكن من أجل الأثواب البيضاء التي تتصاعد في النسيم. فتحت عيناها ببطء ، راقبت بينما تحمل الرياح أوراق الشجر والبتلات عبر رؤيتها. تتدلى الغيوم حولها في انخفاض ، واندفاع شلال قريب ينساب إلى بركة معطياً صوتًا للطبيعة.
“كل هذه الشخصيات البارزة تابعة لمسؤول واحد. جميعهم ينحنون إلى كلاود هوك – الذي تغلب على دفاعات الملاذ بضربة واحدة”
قال راميئيل بحذر. “لهذا السبب ناديتك هنا. هل سمعت عن بركة القوة الإلهية؟”
كشف وجهها الرزين فجأة عن مفاجأة وتلاشى ذلك الحضور الذي لا ينضب للحظة. ” هو … هو على قيد الحياة؟”
عاد الأطفال إلى الشوارع للعب ، متجاهلين المخاطر التي لم تعد تلوح في الأفق. كان الجهل مصدر سذاجتهم ، وجذر نقاوتهم ، وهذا النقاء جعلهم جميلين. في كل مكان شق المواطنون طريقهم إلى الكنائس ، رفرفت الحمائم في الهواء ، وبدا كل شيء متناغمًا للغاية.
“يبدو ذلك. ليس فقط على قيد الحياة ، ولكن أقوى بكثير مما كان عليه!” حتى عندما اصبح جانوس مستعدًا للشرح ، بدأت سيلين في الابتعاد بالفعل. كانت مستعدة للمغادرة على الفور ، للبحث عنه. كانت سيلين مقتنعة بأن كلاود هوك توفي في ذلك اليوم في الملاذ.
فجأة ارتفعت. بقفزة واحدة ، ارتفعت مئات الأمتار عالياً.
لكن كلمات جانوس أعاقتها. ” هل تعرفين حقًا أين موضعك إذا ذهبتي لمقابلته؟”
تنهد راميئيل. ” لا يمكننا أن نعرف إلى متى سيبقى الإله السحابة في قيلولة. تعم الفوضى في الأراضي القاحلة. سلامنا في هذا العالم المقدس معلق بخيط رفيع ويعيش ملايين المؤمنين حياتهم غير مدركين للخطر الذي يلوح في الأفق. لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. يجب أن نتخذ إجراء”
جعلتها الكلمات ترتجف.
فوجئت سيلين بأن الطفلة الصغيرة ستكون شجاعة جدًا للتحدث معها. بعد كل شيء ، لم تكن امرأة عادية. كان مجرد وجودها في كثير من الأحيان كافٍ لجعل أنفاس الآخرين تتوقف في حلقهم. أجابت بإيماءة من رأسها.
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
تم القبض على سيلين بين الشخص الذي كانت تهتم به أكثر من غيرها والعالم الذي ترغب في حمايته بحماس. كيف من المفترض أن تختار بينهما؟
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
لقد عبست. ” لا أعتقد أن كلاود هوك سيدفع باتجاه الحرب.”
انزلق صوت جانوس البارد من خلفها. ” هل حقا تعتقدين ذلك؟”
تم تثبيت عيون راميئيل على سيلين وهو يتحدث. ” هل تعرفين لماذا طلبت منك أن تتعهدي بالهيكل؟ هذا لأن لديك القوة والموهبة والثبات لتصبحي مختاراً. نحتاج إلى قديس ليقوم ويخلصنا من الخراب. أعتقد أنك ذلك الشخص”
تم تأسيس التحالف الأخضر وهو ينمو. لقد اجتذب جيشًا من المؤيدين الأقوياء. لا يمكن لمثل هذه المنظمة أن تتعايش مع سكايكلود ، فقد كانوا ببساطة مختلفين للغاية في المنطق. بتأسيس هذا التحالف وتولي زمام الأمور ، تصالح كلاود هوك مع حقيقة أنه سيشن حربًا على الإليسيين.
ردت الصغير بسعادة. ” أريد أن اصبح صائدة شياطين أيضًا ، حتى أتمكن من حماية والدتي!”
لم تستطع سيلين أن تخدع نفسها ، ولا يمكنها درء مشاعر الارتباك وعدم اليقين.
في النهاية تم الكشف عن قصة كلاود هوك لتكون مأساة. لم ترغب سيلين في تكرار القصة. لم يكن هناك الكثير من الأماكن السعيدة المتبقية في هذا العالم ، لذلك عليها حماية مكانها.
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
تم تثبيت عيون راميئيل على سيلين وهو يتحدث. ” هل تعرفين لماذا طلبت منك أن تتعهدي بالهيكل؟ هذا لأن لديك القوة والموهبة والثبات لتصبحي مختاراً. نحتاج إلى قديس ليقوم ويخلصنا من الخراب. أعتقد أنك ذلك الشخص”
حاولت سيلين طرد انزعاجها بحسرة. تحولت عيناها نحو الأفق الجنوبي لبعض الوقت بينما تفكر فيما سيحمله المستقبل. كيف ستواجه كلاود هوك؟ كانت قلقة بشأن التغييرات التي قد طرأت عليه ، ولكن أكثر من قلقها هو الفرح لأنه لا يزال على قيد الحياة. أصبح قلبها في حالة من الفوضى ، وستحتاج إلى وقت للتفكير في الأمر برمته.
الكتاب السادس ، الفصل 4 – ميراث الهيكل
لقد مر ما يقرب من عامين منذ أي صراع كبير. عادت سكايكلود في الغالب إلى ما كانت عليه.
ترجمة : Bolay
عاد الأطفال إلى الشوارع للعب ، متجاهلين المخاطر التي لم تعد تلوح في الأفق. كان الجهل مصدر سذاجتهم ، وجذر نقاوتهم ، وهذا النقاء جعلهم جميلين. في كل مكان شق المواطنون طريقهم إلى الكنائس ، رفرفت الحمائم في الهواء ، وبدا كل شيء متناغمًا للغاية.
كشف وجهها الرزين فجأة عن مفاجأة وتلاشى ذلك الحضور الذي لا ينضب للحظة. ” هو … هو على قيد الحياة؟”
“الأخت الكبرى ، هل أنت صائدة شياطين؟”
ظهر الظل الحي ، الملفوف باللون الأسود ، من العدم. جانوس أومبرا ، قاتل سكايكلود الأول.
وقفت فتاة صغيرة ذات عيون داكنة كبيرة على جانب الطريق وشاهدت سيلين وهي تمر.
ترجمة : Bolay
فوجئت سيلين بأن الطفلة الصغيرة ستكون شجاعة جدًا للتحدث معها. بعد كل شيء ، لم تكن امرأة عادية. كان مجرد وجودها في كثير من الأحيان كافٍ لجعل أنفاس الآخرين تتوقف في حلقهم. أجابت بإيماءة من رأسها.
“ترتفع قوة جديدة في الأراضي القاحلة. وولفبلايد ، أبادون ، خان إيڨرنايت ، قديس الحرب السابق ، الخائنة هيلفلاور ، الخائنة داون بولاريس ، قائد وادي وودلاند وآخرين … إنه أقوى تحالف في تاريخ الأراضي القاحلة”
أضاءت عينا الفتاة. ” إذن أنت ستحمينا؟ تقول والدتي أن الأراضي القاحلة مليئة بالأشرار الذين يفكرون دائمًا في طرق لاقتحام سكايكلود وإيذاءنا! ”
“الكاهن الأكبر راميئيل يرغب في التحدث إليك.”
هل احتاجت حتى أن تسأل؟ كانت مخاوفها هي بالضبط ما عاشت سيلين لتهدئتها. كانت سيلين كلود ، واحدة من أعظم المحاربين في المملكة ، مليئة بالإيمان والمسؤولية الجادة.
أضاءت عينا الفتاة. ” إذن أنت ستحمينا؟ تقول والدتي أن الأراضي القاحلة مليئة بالأشرار الذين يفكرون دائمًا في طرق لاقتحام سكايكلود وإيذاءنا! ”
ومع ذلك ترددت. وهي تنحني إلى أسفل و تمسّط شعر الفتاة بلطف وتتحدث بنبرة دافئة. ” حماية الناس الطيبين في سكايكلود هو واجب كل صائد شياطين”
ولكن على الرغم من أن تفكيرها الداخلي قد تغير ، فإن سيلين لا تزال نفس المرأة التي تتولى المسؤولية قبل كل شيء. لقد أحبت المدينة والعالم اللذين رعاها. على الرغم من أن الظلام والخطيئة لا يزالان موجودين في هذا المكان ، إلا أن معظم الناس أبرياء. أنقياء الروح.
ردت الصغير بسعادة. ” أريد أن اصبح صائدة شياطين أيضًا ، حتى أتمكن من حماية والدتي!”
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
شهدت السنوات الأخيرة تغييرًا في شخصية سيلين. لم تعد الملكة الملطخة بالدماء ، في خوف عميق من الآلهة. لقد أدركت أنه لا يوجد شيء أبيض بالكامل ، أو شيء آخر أسود بالكامل – الجميع في درجات اللون الرمادي. غالبًا ما كان الخير والشر مجرد مسألة قيم وآراء.
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
لم تعد سيلين ناكرة للذات معتقدةً أن الآلهة مثالية. تسائلت أيضًا عما إذا كانت الشياطين هي المظهر المذل للشر الذي كانت تعلمه دائمًا.
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
ولكن على الرغم من أن تفكيرها الداخلي قد تغير ، فإن سيلين لا تزال نفس المرأة التي تتولى المسؤولية قبل كل شيء. لقد أحبت المدينة والعالم اللذين رعاها. على الرغم من أن الظلام والخطيئة لا يزالان موجودين في هذا المكان ، إلا أن معظم الناس أبرياء. أنقياء الروح.
“كلاود هوك هو الآن قائد بين سكان القفار ، أعظمهم. إنه أيضًا ألد أعداء سكايكلود”
ستكمي هذا المكان. ستتم إزالة أركتوروس وستحل محله كمحافظ حتى يمكن توجيه العالم إلى الجنة التي من المفترض دائمًا أن يكون عليها. كان من المفترض دائمًا أن تكون سكايكلود أرضًا للتسامح ، إذا كانوا ببساطة قد احتضنوا كلاود هوك من البداية ، فلن يحدث أي من هذا…
لم تعد سيلين ناكرة للذات معتقدةً أن الآلهة مثالية. تسائلت أيضًا عما إذا كانت الشياطين هي المظهر المذل للشر الذي كانت تعلمه دائمًا.
في النهاية تم الكشف عن قصة كلاود هوك لتكون مأساة. لم ترغب سيلين في تكرار القصة. لم يكن هناك الكثير من الأماكن السعيدة المتبقية في هذا العالم ، لذلك عليها حماية مكانها.
“الأخت الكبرى ، هل أنت صائدة شياطين؟”
عادت سيلين إلى الهيكل حيث كان الكاهن الأكبر في انتظار. لم يكن الوقت لطيفًا مع الهيكل في العام الماضي. في حين حافظ أركتوروس على كاهني الآلهة ومنزلهم هنا في المدينة ، واستمر المشبوهون في التصاعد على أكتاف الحاكم. غالبًا ما تجاوز الهيكل تمامًا عند اتخاذ القرارات هذه الأيام.
انزلقت عينا راميئيل نحو سيلين عندما دخلت. ” أنتِ تنمين بسرعة. قد تكونين الشخص الوحيد في سكايكلود الذي لديه القدرة على التغلب تعلى أركتوروس ، لكن تقدمك السريع ، ليس بالسرعة الكافية. كل يوم يكتسب فيه الحاكم المزيد من السلطة. أشعر بالكارثة القادمة ، الكامنة تحت السطح الخارجي الهادئ لمدينتنا الجميلة. إنه تهديد لبقاء الآلهة أنفسهم”
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
“الكاهن الأكبر ، تقصد أن تقول …”
انزلقت عينا راميئيل نحو سيلين عندما دخلت. ” أنتِ تنمين بسرعة. قد تكونين الشخص الوحيد في سكايكلود الذي لديه القدرة على التغلب تعلى أركتوروس ، لكن تقدمك السريع ، ليس بالسرعة الكافية. كل يوم يكتسب فيه الحاكم المزيد من السلطة. أشعر بالكارثة القادمة ، الكامنة تحت السطح الخارجي الهادئ لمدينتنا الجميلة. إنه تهديد لبقاء الآلهة أنفسهم”
تنهد راميئيل. ” لا يمكننا أن نعرف إلى متى سيبقى الإله السحابة في قيلولة. تعم الفوضى في الأراضي القاحلة. سلامنا في هذا العالم المقدس معلق بخيط رفيع ويعيش ملايين المؤمنين حياتهم غير مدركين للخطر الذي يلوح في الأفق. لا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي. يجب أن نتخذ إجراء”
انزلق صوت جانوس البارد من خلفها. ” هل حقا تعتقدين ذلك؟”
كانت كلماته صحيحة ، لكن ما قيل عن الهيكل لا يزال في وضع ضعيف. كل ما تفاخر به هو فرسان الهيكل وفوج واحد من الجنود. بينما كان صحيحًا أن هذه القوات محترمة وقوية ، إلا أنها قليلة. لا يمكنهم أن يأملوا في التغلب على جيش سكايكلود الذي تم جمعه للخضوع.
“يبدو ذلك. ليس فقط على قيد الحياة ، ولكن أقوى بكثير مما كان عليه!” حتى عندما اصبح جانوس مستعدًا للشرح ، بدأت سيلين في الابتعاد بالفعل. كانت مستعدة للمغادرة على الفور ، للبحث عنه. كانت سيلين مقتنعة بأن كلاود هوك توفي في ذلك اليوم في الملاذ.
كان لدى راميئيل خطة لكيفية التعامل مع أركتوروس ، ولكن مع الهيكل في حالته الحالية ، كيف سيتم تفعيلها؟ الأسرار المحيطة حول أركتوروس مظلمة جدًا وكثيرة جدًا. كان الرجل نفسه قويًا جدًا. لقد تجاوزت القوة التي أظهرها ضد الشيخ الشيطان يهوذا أعنف أحلام أي شخص!
لم تستطع سيلين أن تخدع نفسها ، ولا يمكنها درء مشاعر الارتباك وعدم اليقين.
تحدثت سيلين بنبرة جادة. ” أركتوروس قوي للغاية وخبير تكتيكي. فرصنا محدودة”
“هذا صحيح. بدون هذه القوة ، لا يمكنك التغلب على أركتوروس ، ولكن إذا تمكنت من النجاح في هذه التجارب ، فستتاح لك فرصة” أطل بعمق في عينيها. ” ولكن لتحملي هذه القوة يجب أن تدفعي الثمن. تستحق التضحية كل هذا العناء ، لأنها لن تكون شيئًا مقارنة بما ستوفره! ”
قال راميئيل بحذر. “لهذا السبب ناديتك هنا. هل سمعت عن بركة القوة الإلهية؟”
فوجئت سيلين بأن الطفلة الصغيرة ستكون شجاعة جدًا للتحدث معها. بعد كل شيء ، لم تكن امرأة عادية. كان مجرد وجودها في كثير من الأحيان كافٍ لجعل أنفاس الآخرين تتوقف في حلقهم. أجابت بإيماءة من رأسها.
تحدثت الأساطير عن تجمع غامض في مكان ما في الهيكل. تم تنفيذ الطقوس اليومية على حافة المسبح وكانت لأجيال من كبار الكهنة والأوراكل. قيل أنه وعاء للقوة الإلهية. عندما لوح الخطر المميت في الأفق ، اختار الكاهن الأكبر أتباعًا متدينين و نقل إليهم قوة البركة. إذا اجتاز المتوسل محاكمة الآلهة ، فسيظهرون كمخلصين مع قوة تلك الكائنات العظيمة.
ستكمي هذا المكان. ستتم إزالة أركتوروس وستحل محله كمحافظ حتى يمكن توجيه العالم إلى الجنة التي من المفترض دائمًا أن يكون عليها. كان من المفترض دائمًا أن تكون سكايكلود أرضًا للتسامح ، إذا كانوا ببساطة قد احتضنوا كلاود هوك من البداية ، فلن يحدث أي من هذا…
تم تثبيت عيون راميئيل على سيلين وهو يتحدث. ” هل تعرفين لماذا طلبت منك أن تتعهدي بالهيكل؟ هذا لأن لديك القوة والموهبة والثبات لتصبحي مختاراً. نحتاج إلى قديس ليقوم ويخلصنا من الخراب. أعتقد أنك ذلك الشخص”
نظرت سيلين إلى الكاهن الأكبر بدقة. ” هل تريدني أن أقبل هذا الميراث؟”
م.م : بيعرض على سيلين تبقى قديس الحرب الجديد… نايس
كان هناك صوت بالقرب منها لفت أذنها. تم الكشف عن شخصية ثانية في الخلفية.
نظرت سيلين إلى الكاهن الأكبر بدقة. ” هل تريدني أن أقبل هذا الميراث؟”
“الكاهن الأكبر ، تقصد أن تقول …”
“هذا صحيح. بدون هذه القوة ، لا يمكنك التغلب على أركتوروس ، ولكن إذا تمكنت من النجاح في هذه التجارب ، فستتاح لك فرصة” أطل بعمق في عينيها. ” ولكن لتحملي هذه القوة يجب أن تدفعي الثمن. تستحق التضحية كل هذا العناء ، لأنها لن تكون شيئًا مقارنة بما ستوفره! ”
ترجمة : Bolay
في الوقت الحالي ، كانت سيلين كلود تتلقى توجيهات من مدرسين استثنائيين. الأول رئيس كهنة الهيكل ، راميئيل كاليستيس. الثاني هو هذا القائد الغامض لمحكمة الظلال. نتيجة لذلك ، تحسنت قدراتها بشكل كبير خلال فترة زمنية قصيرة جدًا.
ستكمي هذا المكان. ستتم إزالة أركتوروس وستحل محله كمحافظ حتى يمكن توجيه العالم إلى الجنة التي من المفترض دائمًا أن يكون عليها. كان من المفترض دائمًا أن تكون سكايكلود أرضًا للتسامح ، إذا كانوا ببساطة قد احتضنوا كلاود هوك من البداية ، فلن يحدث أي من هذا…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
