Born as the Daughter of the Wicked Woman 181

***

“لماذا بحق خالق الجحيم تفعل هذا؟”

ركض راجنار وسايمزن إلى النافذة دون تردد بينما قفز بيرتولد .

فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .

كان راجنار على وشك القفز إلى أسفل ، لكنه رأى سايمون يحدق في الجانب الذي هرب منه بيرتولد وكان مرتبكًا.

كلمات بيرتولد لم تكن موجهة ليونيس .

كانت عيناه مليئة بالارتباك.

“ماذا؟”

على الرغم من وجود ذلك ، سيكون من الصعب قبول خطايا والده بشكل كامل .

“دافني!”

وحتى لو قبلها ، بدا أنه يتفهم الالتباس حول القرار الذي يجب اتخاذه في الوضع الحالي.

ابتسم بيرتولد على الرغم من الاقتحام المفاجئ لضيف غير مدعو.

قد يكون الصديق ضعيف الذهن يعاني بين ما يجب عليه القيام به وما يريد القيام به.

نادت يونيس الدوق بصوت يبكي ، لكن تعابيره أصبحت أكثر برودة.

فتح راجنار فمه ليريح صديقه العزيز من الذنب .

صرخت باسمه على عجل ، ولكن سواء كان مندهشا من الهجوم المفاجئ أو ما إذا كان قد أصيب في مكان ما ، كان راجنار ساكنا لفترة طويلة.

“سايمون ، من الآن فصاعدا ، كل واحد منا يجب أن يفعل ما يخصه .”

“آهغ!”

“……..”

عبس سايمون من كلماته المجهولة.

“سأذهب لإنقاذ دافني وقتل بيرتولد ، و أنتَ خذ الأدلة و أقبض على الجاني الحقيقي الذي سينهي هذه القضية. بما أنه ليس لدينا وقت ، فلنفعل ذلك بكفاءة. سأعهد بهذه المهمة و اترك المهمة الأخرى لي .”

كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.

بعد كلمات راجنار ، عض سايمون شفتيه .

كانت حديقة كانت موجودة هناك منذ فترة.

لكن هذا كان للحظة قم أومأ برأسه بقسوة .

***

“اثق بك .”

على الرغم من أنني لم أرغب في تصديق ذلك ، فقد كان حقيقة واقعة.

“لا تقلق . سوف أنقذها و أعود بأمان .”

“…هل حقًا لديكَ شراكة مع أبي ؟”

“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”

“لماذا تسألين على ما هو واضح ؟ أعتقد بأنني سأصاب بالجنون لأن الأمر ممتع .”

قام سايمون وراجنار بالاتصال بالعين وأومأوا برأسهم.

تدفقت مجموعة من البودرة المشبوهة من جيبه .

تحرك الجسد في نفس الوقت .

وبذراعه الحرة ، بدأ يبحث في بين يديه .

ركض سايمون المكان الذي كان يوجد فيه الفرسان الإمبراطوريون ، وركض راجنار نحو الاتجاه الذي فر منه بيرتولد .

“كل ما أردته هو موتها ، ولا أريد أن يتأذى أطفالي! لم أكن أرغب في أن تسير علاقتي مع أطفالي على هذا النحو!”

***

عبست و رفعت رأسي لرؤية محيطي .

“علمت بأنك ستتبعني.”

“في البداية ، لم أعد بحاجة إلى مساعدة شريكي بعد الآن. لأن النهاية قد حانت أخيرًا. لذا سواء او لا . لا يهمني .”

كان صوت بيرتولد مليئًا بالبهجة.

“حسنًا؟ أليس هذا ما تريدينه ؟”

كنت غاضبة من ردة الفعل التي كانت مليئة بالإثارة وكأن هذا الموقف كان بالفعل مسرحية.

“لقد أبرمت معه عقدًا لزيادة مُهلة الإمبراطور القصيرة . لقتل أولئك الذين يعارضون صعوده إلى العرش ، والتعامل مع المضايقات ، وفي المقابل يتسامح مع أفعالي ربما ؟”

“لماذا بحق خالق الجحيم تفعل هذا؟”

“ضع دافني جانبا.”

لم يُجب بيرتولد على سؤالي .

كان صوت بيرتولد اللطيف حقيقيًا حتى لأولئك الذين لم يعرفوه جيدًا.

حملني بهدوء و داس على الشجرة .

“هنا ….”

‘قليلاً ، أكثر قليلاً .’

لكن هذا كان للحظة قم أومأ برأسه بقسوة .

اضطررت لقطع الحبل ، لكن الزجاج المكسور لم يكن حادًا كما اعتقدت ، لذا كانت سرعة قطع الحبل بطيئة.

أغمق وجه سايمون أكثر بعد خروج هذه الكلمات الوقحة من فم بيرتولد .

“دافني!”

-ترجمة إسراء

يمكن سماع صوت راجنار ، الذي كان يطارد خلفه عن كثب ، في مكان قريب.

-ترجمة إسراء

‘آهغ.’

“حسنًا. هل هناك أي مكان تريدين الذهاب له ؟”

على الأقل لم أرغب في أن أكون مصدر إزعاج ، لكنني كنت أعيق الطريق فقط ، ولم أكن مفيدة .

“لا ، من هذا؟”

“اتركني !”

حسب كلمات بيرتولد ، شدد سايمون قبضته على يده حتى لا يفقد المستندات.

إن سقطت من على الشجرة سوف اتعرض لإصابة بالغة ، لكن على الأقل فكرة الهروب كانت جيدة .

“هل أنتَ سعيد بمصائب الآخرين؟”

لكن كما لو ان بيرتولد قرر تجاهلي ، لم يطلق قوته من ذراعه التي كانت تمسك بي.

كما لو أن الوقت قد توقف ، بدت و كأنها لا تتنفس .

وبذراعه الحرة ، بدأ يبحث في بين يديه .

بهذه الكلمات قفز من الشجرة كما لو لم يكن قد دخل من قبل .

وفي تلك اللحظة انقطع الحبل .

عند سماع صوت الغضب ، اتجهت كل الأنظار إلى هذا الاتجاه.

“دافني!”

كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.

في تلك اللحظة ، كان على وشك أن أمد يدي للإمساك براجنار .

“دافني!”

أخرج بيرتولد شيء ما و رشه على راجنار .

على الرغم من أنني لم أرغب في تصديق ذلك ، فقد كان حقيقة واقعة.

تدفقت مجموعة من البودرة المشبوهة من جيبه .

“ماذا فعلت لأطفالي !”

كان للمسحوق الأسود لون أزرق غريب ، لكن راجنار توقف في مفاجأة.

إنه فقط يخفي فرحته ويتحدث بتعبير حزين على وجهه.

“راجنار!”

حاولت أن أصرخ باسمها بدهشة ، لكنها جفلت قليلاً ، لكنها لم تنهض.

صرخت باسمه على عجل ، ولكن سواء كان مندهشا من الهجوم المفاجئ أو ما إذا كان قد أصيب في مكان ما ، كان راجنار ساكنا لفترة طويلة.

هززت رأسي للصوت المألوف .

فجأة رأيته يختفي عن نظري و أنا في حيرة من أمري .

حسب كلمات بيرتولد ، شدد سايمون قبضته على يده حتى لا يفقد المستندات.

‘ماهذا؟’

“لا ، من هذا؟”

ضحك بيرتولد بصوت عالٍ كما لو أنه فعل شيئًا رائعًا.

“هاه . هل أنتَ خائف من فقدانها ؟ لا يهمني ما ذهب بالفعل للشريك الاول ، لقد انتهى الأمر.”

كان من الواضح أنه كان مريبًا ، لكن كان من المحبط عدم تمكني من معرفة ما كان عليه الأمر .

“بيرتولد !”

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

فجأة رأيته يختفي عن نظري و أنا في حيرة من أمري .

“إلى أين تذهب؟”

لم أرغب في خلق مخاطرة من خلال اتخاذ قرار غير معقول.

“حسنًا. هل هناك أي مكان تريدين الذهاب له ؟”

ابتسم بيرتولد على الرغم من الاقتحام المفاجئ لضيف غير مدعو.

“هل ستلعب لعبة الغمضية الآن ؟”

“لماذا؟”

أجاب بيرتولد على سؤالي دون تجاهله .

اضطررت لقطع الحبل ، لكن الزجاج المكسور لم يكن حادًا كما اعتقدت ، لذا كانت سرعة قطع الحبل بطيئة.

“يبدوا بأنكِ الشخص الغالي لأخي ، لذلك إذا كان ذلك ممكنًا ، سأجعله يموت في المكان الذي يريده .”

“هاه . هل أنتَ خائف من فقدانها ؟ لا يهمني ما ذهب بالفعل للشريك الاول ، لقد انتهى الأمر.”

كان صوته هادئًا ومهتمًا ، لكن المحتوى لم يكن كذلك.

ضحكت على المظهر القبيح الذي جعل عيني تتجهم بمجرد النظر إليهما.

“يبدو أن كل شركائي قد انهارو على أي حال . سيكون الأمر ممتعًا فقط إذا انهار.”

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

“هل أنتَ سعيد بمصائب الآخرين؟”

“هاه . هل أنتَ خائف من فقدانها ؟ لا يهمني ما ذهب بالفعل للشريك الاول ، لقد انتهى الأمر.”

“لماذا تسألين على ما هو واضح ؟ أعتقد بأنني سأصاب بالجنون لأن الأمر ممتع .”

“لا تقلق . سوف أنقذها و أعود بأمان .”

كان صوت بيرتولد اللطيف حقيقيًا حتى لأولئك الذين لم يعرفوه جيدًا.

“لماذا؟”

وقد أصبت بالقشعريرة لرؤيته بهذا الشكل .

“ضعها أرضًا .”

سرعان ما أصبح راجنار غير مرئي من الهجوم الذي كان منذ فترة .

بمجرد أن لامست قدمي الأرض ، كنت سعيدة جدًا لأنني أردت الخروج من هناك ، لكن كان من الأسرع بالنسبة له أن يضعني على الأرض بقسوة.

‘من الأفضل الهروب عندما ينزل من الشجرة على الأقل .’

“إن كنت تريدها اتبعني .”

إن تركني هنا ستكون لديّ جروح خطيرة .

وكذلك فعلت ماريا وكاستور.

عند السقوط من مكان مرتفع بدون راجنار ، ساد الخوف لدرجة أن جسدي كله تيبس .

لكن هذا كان للحظة قم أومأ برأسه بقسوة .

لم أرغب في خلق مخاطرة من خلال اتخاذ قرار غير معقول.

كما لو أن الوقت قد توقف ، بدت و كأنها لا تتنفس .

“لا ، من هذا؟”

“هل ستلعب لعبة الغمضية الآن ؟”

أثناء قيامي بفرز أفكاري ، ارتفعت نبرة صوت بيرتولد أعلى قليلاً من ذي قبل.

“كنت سأقتلكِ ، لكن كلاهما اعترضا الطريق لذا هذا ما سيحدث .”

سمعت صوته ، نظرت حولي ورأيت الدوق هيرونيس يتجول في الحديقة.

وفي تلك اللحظة انقطع الحبل .

عندما وجده بيرتولد ، غير فجأة الاتجاه الذي كان يركض فيه وركض في الاتجاه الآخر.

أخيرًا نزل بيرتولد من على الشجرة.

إن تركني هنا ستكون لديّ جروح خطيرة .

بمجرد أن لامست قدمي الأرض ، كنت سعيدة جدًا لأنني أردت الخروج من هناك ، لكن كان من الأسرع بالنسبة له أن يضعني على الأرض بقسوة.

“آهغ!”

“آهغ!”

كان صوت بيرتولد مليئًا بالبهجة.

عبست و رفعت رأسي لرؤية محيطي .

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

“هنا ….”

لصرخة راجنار و سايمون ، استند بيرتولد على النافذة و تحدث .

كانت حديقة كانت موجودة هناك منذ فترة.

أثناء قيامي بفرز أفكاري ، ارتفعت نبرة صوت بيرتولد أعلى قليلاً من ذي قبل.

لا أعرف ما الذي فعله عندما قام بخطفي ، لكن ماريا و كاستور كانوا نائمين كما لو كان مغم عليهم باستثناء يونيس .

بمجرد أن لامست قدمي الأرض ، كنت سعيدة جدًا لأنني أردت الخروج من هناك ، لكن كان من الأسرع بالنسبة له أن يضعني على الأرض بقسوة.

“فلور!”

سرعان ما أصبح راجنار غير مرئي من الهجوم الذي كان منذ فترة .

حاولت أن أصرخ باسمها بدهشة ، لكنها جفلت قليلاً ، لكنها لم تنهض.

إن سقطت من على الشجرة سوف اتعرض لإصابة بالغة ، لكن على الأقل فكرة الهروب كانت جيدة .

وكذلك فعلت ماريا وكاستور.

“هل اختبأتِ خلفهما. إذا أمعنا التفكير في الأمر ، فيبدو أنهما كانا دروعًا .”

تركني بيرتولد جالسة و سار باتجاه يونيس .

كان من الواضح أنه كان مريبًا ، لكن كان من المحبط عدم تمكني من معرفة ما كان عليه الأمر .

كان كل من فلور و كاستور و ماريا في حالة نوم حتى بعدما صرخت .

“إلى أي مدى تخططين للإكمال ؟ كيف يمكنني بحق خالق الجحيم الوثوق بكِ مرة أخرى ؟”

بكت يونيس كثيرًا لدرجة أن المنطقة المحيطة بعينها قد تغير لونها في لحظة .

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

حاولت يونيس التحدث لبيرتولد دون أن تسمح الدموع من عينيها .

بعد كلمات راجنار ، عض سايمون شفتيه .

“ماذا فعلت لأطفالي !”

كان صوت بيرتولد مليئًا بالبهجة.

“حسنًا؟ أليس هذا ما تريدينه ؟”

كلمات بيرتولد لم تكن موجهة ليونيس .

“كل ما أردته هو موتها ، ولا أريد أن يتأذى أطفالي! لم أكن أرغب في أن تسير علاقتي مع أطفالي على هذا النحو!”

حاولت يونيس التحدث لبيرتولد دون أن تسمح الدموع من عينيها .

على الرغم من الصرخة البائسة واليائسة ، لم يرمش بيرتولد حتى .

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

إنه فقط يخفي فرحته ويتحدث بتعبير حزين على وجهه.

“ضعها أرضًا .”

“يكن هناك فقرة تنص على أنه لا يجب أن أمس أطفالك .”

كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.

“بيرتولد !”

“دافني!”

“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”

“ماذا فعلت لأطفالي !”

“ماذا؟”

“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”

“كنت سأقتلكِ ، لكن كلاهما اعترضا الطريق لذا هذا ما سيحدث .”

“إن كنت تريدها اتبعني .”

عند ذلك ، توقفت يونيس.

“يبدو أن كل شركائي قد انهارو على أي حال . سيكون الأمر ممتعًا فقط إذا انهار.”

كما لو أن الوقت قد توقف ، بدت و كأنها لا تتنفس .

“سايمون ، من الآن فصاعدا ، كل واحد منا يجب أن يفعل ما يخصه .”

“أنا آسفة . و لكن ماذا أفعل ؟ ألا يجب أن أكون بخير على أي حال ؟”

على الرغم من أنني لم أرغب في تصديق ذلك ، فقد كان حقيقة واقعة.

“هل اختبأتِ خلفهما. إذا أمعنا التفكير في الأمر ، فيبدو أنهما كانا دروعًا .”

‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’

كلمات بيرتولد لم تكن موجهة ليونيس .

“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”

ظهرت شخصية جديدة في هذا المكان بصوت حفيف العشب.

وكذلك فعلت ماريا وكاستور.

“ماذا تقصد أيضًا؟”

كان راجنار على وشك القفز إلى أسفل ، لكنه رأى سايمون يحدق في الجانب الذي هرب منه بيرتولد وكان مرتبكًا.

عند سماع صوت الغضب ، اتجهت كل الأنظار إلى هذا الاتجاه.

وبذراعه الحرة ، بدأ يبحث في بين يديه .

وصل الدوق هيرونيس ، الذي رأيناه منذ فترة ، وابتسم كما لو كان غاضبًا.

“يجب أن يعود كلاكما بسلام. لا تتأذى.”

“هاه .”

“إلى أين تذهب؟”

“عزيزي ….”

“بيرتولد !”

نادت يونيس الدوق بصوت يبكي ، لكن تعابيره أصبحت أكثر برودة.

عند سماع صوت الغضب ، اتجهت كل الأنظار إلى هذا الاتجاه.

“هل تقولين بأنكِ قد استخدمتِ حتى أطفالكِ من أجل حياتك الخاصة ؟”

بمجرد أن لامست قدمي الأرض ، كنت سعيدة جدًا لأنني أردت الخروج من هناك ، لكن كان من الأسرع بالنسبة له أن يضعني على الأرض بقسوة.

“ماذا تقصد؟ إنه ليس كذلك ، انا ….”

“دافني!”

“على أي حال ، هذا المكان مزيف بالنسبة لك ، لذلك لا يهم ما يحدث للأطفال المولودين بألم في المعدة أو لزوجك الحبيب.”

وضحك بيرتولد وهو يشاهده بسعادة .

“بيرتولد يكذب ! لماذا قد اؤذي أطفالي !”

كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.

رد بيرتولد .

“هل أنت متأكد من حصولك على المستندات أولاً؟ أنتَ ابن شريكي ، لذا لابدَ بأنكَ كنت تفكر في نفس الشيء .”

“لا ؟ لقد كنتِ مختبئة خلف أطفالكِ عندما هاجمتكِ .”

“على أي حال ، المصير محدد ، وإذا أخذ شخص ما المصير هذا بدلاً من الشخص الآخر سيكون كل شيء بخير صحيح ؟ يجب أن يتحمل أطفالكِ مصيركِ .”

“لا!”

كنت غاضبة من ردة الفعل التي كانت مليئة بالإثارة وكأن هذا الموقف كان بالفعل مسرحية.

صرخت يونيس بسرعة ، لكن تعبير الدوق لم يظهر أي علامة على الانفتاح.

“لماذا بحق خالق الجحيم تفعل هذا؟”

قبل أن أعرف ذلك ، قمت بفك الحبل حول كاحلي ، وزحفت بهدوء نحو فلور.

أجاب بيرتولد على سؤالي دون تجاهله .

‘لحسن الحظ ، هي تتنفس بشكل صحيح .’

“هاه .”

بدت وكأنها نائمة .

حاولت أن أصرخ باسمها بدهشة ، لكنها جفلت قليلاً ، لكنها لم تنهض.

حتى عندما تنفست الصعداء ، كان الوضع يقترب تدريجياً من الكارثة.

سمعت صوته ، نظرت حولي ورأيت الدوق هيرونيس يتجول في الحديقة.

“إلى أي مدى تخططين للإكمال ؟ كيف يمكنني بحق خالق الجحيم الوثوق بكِ مرة أخرى ؟”

حتى عندما تنفست الصعداء ، كان الوضع يقترب تدريجياً من الكارثة.

“لماذا لا تصدقين ؟ لقد قلت لا ! لم أفعل هذا!”

كانت حديقة كانت موجودة هناك منذ فترة.

كان الاثنان يتشاجران ويرفعان صوتهما.

“لماذا أخي الصغير الحبيب يطاردني؟”

كان عكس الزوجين اللذين كانا يحبان بعضهما البعض بشكل جميل في يوم من الأيام.

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .

ضحكت على المظهر القبيح الذي جعل عيني تتجهم بمجرد النظر إليهما.

“…هل حقًا لديكَ شراكة مع أبي ؟”

حتى لو لم أذهب أبعد من ذلك ، كان الزوجان يسيران على طريق الخراب .

ركض راجنار وسايمزن إلى النافذة دون تردد بينما قفز بيرتولد .

-ترجمة إسراء

لا ، كان الأمر الأكثر إحباطًا أن يتم الإمساك بي بهذه الطريقة وألا أكون قادرة على المساعدة .