إفلاس
الفصل السابع : لايوجد مال
أظهر الملك موقفه ، وحتى خطاب الإقناع من الدوق الكبير غريس كان عديم الفائدة. لقد زاد ذلك من غضب الملك ، لذلك لم يجرؤ المسؤولون الآخرون على إغضابه.
ومع ذلك ، لم تمنح مملكة بريسي سوى شهر واحد .
“جلالة الملك …”
لا يزال وزير الخزانة يتذكر بوضوح كيف كان رد فعل الملك بعد قراءة الرسالة التي أرسلتها مملكة بريسي قبل شهر.
ممتاز.
في ذلك الوقت ، مزق الرسالة أمام الرسول ، ثم ابتسم وقال: “منذ أن أقسم يوهان الولاء لي ، فقد حان الوقت لكي يموت من أجل إمبراطورية ليجراند العظيمة.”
“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”
الغضب واللامبالاة تحت تلك الابتسامة جعلت المرء يرتجف.
ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.
20000 جنيه.
“أريد أن أعرف الحقيقة بشأن معركة كيفن ومن خانني.”
حتى بالنسبة لإمبراطورية ليجراند بأكملها ، لم يكن من السهل الحصول على مثل هذا المبلغ الضخم من المال. في عهد الملك ويليام الثالث ، من أجل شن حرب ضد بريسي ، قام مرة واحدة بجمع مائة ألف مارك (أي ما يعادل 66000 جنيه إسترليني). استغرق جمع ذلك أكثر من سبعة أشهر.
ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.
في ظل الظروف العادية ، قد يستغرق جمع 20 ألف جنيه على الأقل شهرين.
كان جبين الوزير مغطا بالعرق. راقب وجه الملك بعناية وأجاب بلباقة: “جلالة الملك ، من أجل مقاومة غزو مملكة بريسي ، أنفقنا الكثير من الأموال في أبريل ، بل ورفعنا الإعفاء من ضريبة الخدمة العسكرية …”
ومع ذلك ، لم تمنح مملكة بريسي سوى شهر واحد .
فكر الملك ووجهه خالي من أي تعبير.
– لم يكن لديهم نية للإفراج عن أسرى الحرب.
(( بسبب كون شعار العائلة المالكة هو الوردة))
إلى جانب الادعاءات المنتشرة على نطاق واسع بكون الجنرال يوهان خائن وأن دوق باكنغهام كان لديه موقف مشبوه ، تخلى الملك مباشرة عن دفع فدية الجنرال يوهان وحدد وقتًا فقط للمفاوضات مع مملكة بريسي.
استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……
أظهر الملك موقفه ، وحتى خطاب الإقناع من الدوق الكبير غريس كان عديم الفائدة. لقد زاد ذلك من غضب الملك ، لذلك لم يجرؤ المسؤولون الآخرون على إغضابه.
“لقد انتحر الإيرل.”
لذلك ، مر أكثر من شهر ، لكنهم لم يجمعوا فلسا واحدا ، ناهيك عن 20 ألف جنيه.
ظل دوق باكنغهام صامتًا.
لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.
كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.
كاد الوزير أن يركع أمام ملكه المتقلب.
…………
“شهرين؟”
بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.
نقر الملك على مسند الذراع بأصابعه.
ضغط الملك على جبهته بشدة حتى تحولت مفاصل أصابعه إلى اللون الأبيض.
“كم يوجد في الخزانة؟”
إلى جانب الادعاءات المنتشرة على نطاق واسع بكون الجنرال يوهان خائن وأن دوق باكنغهام كان لديه موقف مشبوه ، تخلى الملك مباشرة عن دفع فدية الجنرال يوهان وحدد وقتًا فقط للمفاوضات مع مملكة بريسي.
كان جبين الوزير مغطا بالعرق. راقب وجه الملك بعناية وأجاب بلباقة: “جلالة الملك ، من أجل مقاومة غزو مملكة بريسي ، أنفقنا الكثير من الأموال في أبريل ، بل ورفعنا الإعفاء من ضريبة الخدمة العسكرية …”
“شهرين؟”
“أين الخزانة الملكية؟”
عندما سمع الوزير عن جمع الأموال ، شعر على الفور بأحساس سيئ.
بدا وزير الخزانة وكأنه سيغمى عليه في أي لحضة ، وأخفض صوته: “جلالة الملك ، لقد بنيت قلعتين ملكيتين في الغرب والشمال منذ فترة …”
ضغط الملك على جبهته بشدة حتى تحولت مفاصل أصابعه إلى اللون الأبيض.
تذكر الملك.
ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.
شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.
تذكر الملك.
ممتاز.
ثم دع هؤلاء الورثة يدفعون الضرائب للحصول على ألقابهم.
فكر الملك ووجهه خالي من أي تعبير.
في ظل الظروف العادية ، قد يستغرق جمع 20 ألف جنيه على الأقل شهرين.
ماذا لو سمح للجنرال يوهان بتقديم تضحية من أجل البلد.
ماذا لو سمح للجنرال يوهان بتقديم تضحية من أجل البلد.
“ماذا عن الدخل الإقليمي الخاص بي؟”
من الواضح أن إخوانهم سيكونون على استعداد تام لتقديم مبلغ كبير من المال إلى الديوان الملكي ، من أجل الحصول على اللقب حيث أن كل من يقدم عرضًا أعلى سيحصل على اللقب من أخيه الأكبر.
كان هذا الجزء يعتبر الدخل الشخصي للملك. من الواضح أن سؤاله يعني أن الملك كان ينوي دفع فدية الجنرال يوهان على نفقته الخاصة. فوجئ الوزير.
ضغط الملك على جبهته.
لقد تحدث عن دخل العديد من المناطق التي تخضع مباشرة للملك. على الرغم من أن المبلغ كان كبيرًا ، إلا أن الحياة اليومية الباهظة للملك كانت أيضًا مكلفة – في هذه الأيام الثلاثة ، كان المال الذي يمكن جمعه على وجه السرعة بضعة آلاف من الجنيهات الاسترلينية فقط.
الدوق ببساطة لا يستطيع تغطية النفقات.
ضغط الملك على جبهته.
ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.
قد يكون من الآثار الجانبية للولادة الجديدة ، لكن رأسه بدأ الآن يتألم.
سأل وزير الخزانة ببعض الأمل.
“ما هو دخل أراضي عمي؟”
كان هذا الجزء يعتبر الدخل الشخصي للملك. من الواضح أن سؤاله يعني أن الملك كان ينوي دفع فدية الجنرال يوهان على نفقته الخاصة. فوجئ الوزير.
سأل عرضا.
لقد تحدث عن دخل العديد من المناطق التي تخضع مباشرة للملك. على الرغم من أن المبلغ كان كبيرًا ، إلا أن الحياة اليومية الباهظة للملك كانت أيضًا مكلفة – في هذه الأيام الثلاثة ، كان المال الذي يمكن جمعه على وجه السرعة بضعة آلاف من الجنيهات الاسترلينية فقط.
بالطبع ، لم يكن يتوقع أن يرى دوق باكنغهام ، الذي عاش عمليا مثل راهب زاهد ولم يقدّر المتعة ، أن يكون لديه الكثير في جيوبه. حتى أنه اشتبه في أن الدوق قد استخدم معظم دخله لملء الحفرة التي تتمثل بالنفقات عسكرية.
“أين الخزانة الملكية؟”
ومع ذلك ، كانت الإجابة لا تزال صادمة للملك.
سقطت قطرة من العرق الموجود على رأس الوزير فوراً على الأرض. لم يكن هناك شيء خطأ في أن يأمر الملك بذلك. وفقًا للميثاق الذي وقعه النبلاء وقت تتويج الملك ، كان للملك الحق في الحكم على وراثة الألقاب — ولكن هذا كان مستخدمًا بشكل عام عندما كانت شروط وراثة اثنين من الورثة متشابهة.
الدوق ببساطة لا يستطيع تغطية النفقات.
جلس شو تشي في العربة وسأل بهدوء.
“هذا كل شيء ، جلالة الملك.”
“أنا أعرف ما ستقوله.”
أجاب وزير الخزانة.
“هذا كل شيء ، جلالة الملك.”
“وفقًا للوقائع ، فإن الدوق هو أحد أكبر دائني العائلة المالكة.”
داخل العربة ، ضحك الملك بشكل غامض.
كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.
كان دوق باكنغهام هو الذي دفع مرارًا وتكرارًا من جيبه واستخدم قروضًا ضخمة لدعم الشؤون المالية للعائلة المالكة.
كان دوق باكنغهام هو الذي دفع مرارًا وتكرارًا من جيبه واستخدم قروضًا ضخمة لدعم الشؤون المالية للعائلة المالكة.
عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.
ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.
لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.
ضغط الملك على جبهته بشدة حتى تحولت مفاصل أصابعه إلى اللون الأبيض.
ماذا لو سمح للجنرال يوهان بتقديم تضحية من أجل البلد.
ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.
كاد الوزير أن يركع أمام ملكه المتقلب.
ساد الصمت في الغرفة لفترة طويلة.
بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.
“ممتاز.”
لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.
حشد الملك طاقته.
خطط دوق باكنغهام في الأصل للذهاب معه ، لكن شو تشي كانت لديه مخاوف أخرى.
“استعد للمفاوضات وابدأ في جمع الأموال.”
“أتذكر أن حقوق الميراث للنبلاء مُسيطر عليها من قبلي.”
عندما سمع الوزير عن جمع الأموال ، شعر على الفور بأحساس سيئ.
توقف الملك.
“أتذكر أن حقوق الميراث للنبلاء مُسيطر عليها من قبلي.”
لم يأت ليرى الملك لفترة طويلة.
كان وزير المالية قد بدأ بالفعل في التلعثم: “نعم …… نعم …… نعم ، هذا صحيح”.
تذكر الملك.
ثم دع هؤلاء الورثة يدفعون الضرائب للحصول على ألقابهم.
كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.
“جلالة الملك …”
سقطت قطرة من العرق الموجود على رأس الوزير فوراً على الأرض. لم يكن هناك شيء خطأ في أن يأمر الملك بذلك. وفقًا للميثاق الذي وقعه النبلاء وقت تتويج الملك ، كان للملك الحق في الحكم على وراثة الألقاب — ولكن هذا كان مستخدمًا بشكل عام عندما كانت شروط وراثة اثنين من الورثة متشابهة.
“وفقًا للوقائع ، فإن الدوق هو أحد أكبر دائني العائلة المالكة.”
ومع ذلك ، عند الاستماع إلى الملك في هذه اللحظة ، من الواضح أنه أراد جميع النبلاء الكبار والصغار الذين لديهم حقوق في الميراث أن يقدموا كل الأموال في جيوبهم.
“أتذكر أن حقوق الميراث للنبلاء مُسيطر عليها من قبلي.”
وبهذه الطريقة ، حتى الابن الأكبر الشرعي الذي كان يجلس بثبات في منصب الوريث سيصبح قلقًا.
يفضل مواجهة تمرد بعض النبلاء على أعمال الشغب من المدنيين.
من الواضح أن إخوانهم سيكونون على استعداد تام لتقديم مبلغ كبير من المال إلى الديوان الملكي ، من أجل الحصول على اللقب حيث أن كل من يقدم عرضًا أعلى سيحصل على اللقب من أخيه الأكبر.
بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.
كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.
م.م : غيرت أسم وزير الخزانة حيث أن أسمه بالترجمة الأنجليزية هو المستشار عن الخزانة لكني غيرته إلى وزير الخزانة.
(( بسبب كون شعار العائلة المالكة هو الوردة))
ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.
لكن بالنسبة لـ شو تشي، لم يكن هناك بديل.
حسنًا ، لقد انطفأ الأمل تمامًا الآن.
كان الوضع الحالي لليجراند كارثيًا للغاية. كانت هناك عدة عوامل معقدة متضمنة ولم يكن لديه الوقت الكافي لفرز كل شيء. وبحسب إجابة وزير الخزانة ، فإن بورلاند قد استغل المدنيين ثلاث مرات على الأقل خلال العامين الماضيين. إذا زاد العبء الضريبي على المدنيين بشكل مباشر ، فستحدث أعمال الشغب .
توقف الموكب الذي كان على وشك المغادرة.
يفضل مواجهة تمرد بعض النبلاء على أعمال الشغب من المدنيين.
“كم يوجد في الخزانة؟”
من بين الاثنين ، كان الأخير هو الضربة المدمرة الحقيقية.
خطط دوق باكنغهام في الأصل للذهاب معه ، لكن شو تشي كانت لديه مخاوف أخرى.
ولا ينسى المرء أن دوق باكنغهام لم يُعدم. طالما كان الدوق العجوز لا يزال على قيد الحياة ، يجب على هؤلاء النبلاء الذين أرادوا التمرد أن يوازنوا فرصهم بعناية.
ومع ذلك ، لم تمنح مملكة بريسي سوى شهر واحد .
“هل يجب فعل هذا حقًا؟”
بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.
سأل وزير الخزانة ببعض الأمل.
صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.
“قل لهم”. قال الملك بهدوء: إما ادفع أو اذهب إلى الخطوط الأمامية.
استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……
حسنًا ، لقد انطفأ الأمل تمامًا الآن.
“قل لهم”. قال الملك بهدوء: إما ادفع أو اذهب إلى الخطوط الأمامية.
وزير الخزانة فكر بيأس.
في ذلك الوقت ، مزق الرسالة أمام الرسول ، ثم ابتسم وقال: “منذ أن أقسم يوهان الولاء لي ، فقد حان الوقت لكي يموت من أجل إمبراطورية ليجراند العظيمة.”
—— كناقل إرادة الملك ، كان يخشى أن يتحمل بعض العار.
“ما هو دخل أراضي عمي؟”
…………
بالطبع ، لم يكن يتوقع أن يرى دوق باكنغهام ، الذي عاش عمليا مثل راهب زاهد ولم يقدّر المتعة ، أن يكون لديه الكثير في جيوبه. حتى أنه اشتبه في أن الدوق قد استخدم معظم دخله لملء الحفرة التي تتمثل بالنفقات عسكرية.
عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.
ممتاز.
“أنا أعرف ما ستقوله.”
20000 جنيه.
قبل أن يتمكن الدوق العجوز من الكلام ، منعه الملك .
كان بإمكان وزير الخزانة بالفعل أن يتخيل عدد النبلاء في البلاد الذين سيراقبون الورود في حدائقهم بينما يلعنون الملك على مكره.
“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”
استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……
توقف الملك.
“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”
“أريد أن أعرف الحقيقة بشأن معركة كيفن ومن خانني.”
لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.
ظهر الغضب في عينيه الزرقاوين الجليدية.
“لكن يوهان ليس فقط ابنك ، وأخي ، ولكنه أيضًا قائد إمبراطورية ليجراند ، كرامة عائلة روز. أكثر اهمية–”
ظل دوق باكنغهام صامتًا.
ضغط الملك على جبهته.
…………
– لم يكن لديهم نية للإفراج عن أسرى الحرب.
في نفس الوقت كان يوم المفاوضات يقترب.
“قل لهم”. قال الملك بهدوء: إما ادفع أو اذهب إلى الخطوط الأمامية.
بدأوا في الاستعداد للانطلاق إلى موقع المفاوضات ، بالقرب من مدينة ترو على الجبهة.
استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……
خطط دوق باكنغهام في الأصل للذهاب معه ، لكن شو تشي كانت لديه مخاوف أخرى.
لم يكن مرتاحًا للوضع الحالي في إمبراطورية ليجراند ، ولم يكن يثق في أن هؤلاء النبلاء سيبقون مطيعين خلال الوقت الذي سيذهب فيه إلى الخطوط الأمامية. لذلك عهد إلى دوق باكنغهام بالعودة إلى القصر في قلب ليجراند واستبداله مؤقتًا لتولي شؤون الحكومة.
“تكلم.”
قبل مغادرته ، تذكر شو تشي شيئًا.
ألقى الوزير نظرة خاطفة على الملك الشاب ، فقط لرؤيته ويده على جبهته ، ويغطي عينيه. لم يستطع الوزير تحديد مزاج الملك في هذا الوقت.
صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.
ثم بعد فترة وجيزة من بلوغ الملك سن الرشد ، ظهرت شائعات بأن دوق باكنغهام كان غير راغب في تسليم السلطة. في هذا الوقت ، فعل دوق باكنغهام شيئًا غير متوقع – أحرق كل شهادات المديونية هذه.
لم يأت ليرى الملك لفترة طويلة.
لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.
“لماذا ، هل يعتقد أن الأيام الثلاثة التي منحتها له كانت مدة طويلة؟”
“جلالة الملك …”
جلس شو تشي في العربة وسأل بهدوء.
كان وزير المالية قد بدأ بالفعل في التلعثم: “نعم …… نعم …… نعم ، هذا صحيح”.
غادر سيد الأسرة على عجل للعثور على إيرل والتر.
شهدت إمبراطورية ليجراند عامًا حافلًا بالأحداث هذا العام ، مع أعمال شغب في نيوكاسل في الشمال ونوردوفر في الغرب في نهاية العام الماضي. بعد قمع التمرد ، من أجل تعزيز حكم هذين المكانين ، بدأ بورلاند في بناء قلعة تابعة للعائلة المالكة في هذين الموقعين. من أجل بناء القلعة ، تمت زيادة الإشراف على منطقة الغابة الملكية.
بعد الانتظار لمدة ساعة تقريبًا ، هرع عائداً للإبلاغ بوجه شاحب.
ولا ينسى المرء أن دوق باكنغهام لم يُعدم. طالما كان الدوق العجوز لا يزال على قيد الحياة ، يجب على هؤلاء النبلاء الذين أرادوا التمرد أن يوازنوا فرصهم بعناية.
“جلالة الملك …”
“هذا كل شيء ، جلالة الملك.”
“تكلم.”
“لقد انتحر الإيرل.”
“لقد انتحر الإيرل.”
لذلك ، مر أكثر من شهر ، لكنهم لم يجمعوا فلسا واحدا ، ناهيك عن 20 ألف جنيه.
وبدا أيضًا أن الهواء قد تجمد بسبب برد منتصف الشتاء.
كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.
“انتحر؟”
لكن من كان يظن أنه لم يتبق سوى أيام قليلة قبل التفاوض وتسليم الأسرى ، أثار الملك الأمر فجأة. حتى أنه بدا كما لو أنه غير رأيه وخطط لدفع فدية مقابل إطلاق سراح الجنرال يوهان.
داخل العربة ، ضحك الملك بشكل غامض.
صاحب قلعة موهن ، إيرل والتر.
توقف الموكب الذي كان على وشك المغادرة.
“لقد انتحر الإيرل.”
م.م : غيرت أسم وزير الخزانة حيث أن أسمه بالترجمة الأنجليزية هو المستشار عن الخزانة لكني غيرته إلى وزير الخزانة.
“شهرين؟”
استمتعوا وترقبوا ففي الفصول القادمة ستبدأ الأحداث الحماسية……
عندما علم أن الملك قد أمر جمع أموال الفدية ، جاء دوق باكنغهام أيضًا لمقابلة الملك.
كان ليجراند عمليا في خضم الفوضى عندما كان بورلاند لا يزال طفل. الملك ، الذي كان لا يزال رضيعًا ، أقلق نبلاء العديد من الولايات التابعة – – في هذا العصر ، واجه الأطفال الكثير من المخاطر أثناء نموهم ، خاصةً عندما كان هذا الطفل إمبراطورًا لـ 36 ولاية تابعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
