بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
‘حتى أن أحد إخوتي صاحب برج السحر و الآخر برج الكيمياء و أنا صاحبة القمة .’
كانت السماء صافية وواضحة اليوم ، ربما لتهنئة الشخصيتين الرئيسيتين في ذلك اليوم.
“لقد بدأنا المواعدة للتو فقط ، لكنكَ تفكر في شيء متقدم جدًا .”
ضوء الشمس الدافئ والنسيم البارد الذي هب بهدوء كما لو كان إعلان أن الخريف قادم قريبًا دغدغ خدي.
“نعم؟ أوه. أواجه صعوبة في النوم بسبب كابوس مؤخرًا. لا بأس.”
بقدر الطقس ، كان مزاجي اليوم هو الأفضل.
أضيفت لاحقًا ، كان هناك أيضًا سبب خفي وهو أن هذا سيكون أقل عبئًا على والدتي .
قبل كل شيء ، جاء اليوم الذي طال انتظاره أخيرًا ، لم أستطع التحكم بسهولة في قلبي الذي كان يرفرف .
كانت ماريا وكاستور.
“دافني !”
بينما كنت أفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف ، خرج شخص ما بين الحشد.
شخص ما نادى اسمي من الخلف.
وبينما كنت أحيي الضيوف وتجاذبت أطراف الحديث لفترة وجيزة ، شعرت بنظرات من بعيد.
ابتسمت بشكل مشرق ونظرت للخلف.
ضحك ريكاردو بهدوء كما لو كان يتفق مع كلمات لينوكس .
“لينوكس ، ريكاردو …. لقد مضى وقت طويل .”
وبينما كنت أحيي الضيوف وتجاذبت أطراف الحديث لفترة وجيزة ، شعرت بنظرات من بعيد.
لهذا اليوم ، عاد الاثنان إلى كليمنس.
بعد كلمات كاستور ، تفرق الآنسات المجتمعات من حولي في لحظة .
لم أستطع إخفاء الابتسامة على الوجه السعيد الذي رأيته في هذا اليوم سعيد ، لذلك نظر ريكاردو حولي وأصدر صوتًا حزينًا.
نظرت حولي مرة أخرى و التقت عيني بعين كارولينا .
“ألستِ جميلة جدًا اليوم ؟ ماذا لو وقع جميع الضيوف في حبكِ ؟”
كانت ماريا وكاستور.
“لن يحدث هذا .”
“مرحبًا ، دافني .”
تحدثت بحزم ولكن تعبير القلق لم يترك وجهه كأنه صادق.
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“لقد أصبحتِ أنحف ، هل تأكلين بشكل صحيح ؟”
وذلك بسبب منصبه و لقد كان يفكر أنه سيكون من الأفضل تلقي المباركة المقدسة .
“بالطبع ، أنا آكل جيدًا .”
ومع ذلك ، بالتفكير في أنني قد أكون قادرة على إخبار صديقتي بعلاقتي أصبحت سعيدة نوعًا ما .
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم لينوكس . ثم نظرت إلى الشخص الذي كان في الخلف .
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
“مرحبًا ، كارولينا .”
سأكون ودودة مع أفكارهم .
“مرحبًا ، دافني .”
‘أردت أن أخبره عن علاقتنا .’
كانت كارولينا تتبع لينوكس لأنها كانت محرجة من المكان المجهول الذي لا تعرف فيه أي أحد ، ثم تقدمت ببطء بعدما ناديتها .
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
“شكرًا لك على دعوتي أيضًا. كنت أرغب في زيارة كليمنس مرة واحدة على الأقل ، وأعتقد أنها ستكون ذكرى جيدة.”
“الآن سيكون بخير .”
أعجبت كارولينا بالمعبد المُزين خلف ظهري بالزهور المتفتحة الزاحية .
“الدوقة ؟ هل لديها أي قلق؟”
“هل ستقيمون حفل الزفاف في المعبد ؟”
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
“هذا لأن أچاشي فارس مقدس .”
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
لم يكن الإمبراطور قادرًا على إخفاء فرحته بأخبار زواج أخيه ، فكان على وشك إقامة حفل زفاف كبير في القاعة الكبرى في القصر الإمبراطوري.
كان مجرد سؤال رسمي ، لكن ماريا فكرت بجدية وهزت رأسها بتعبير مرير.
لكن أكسيليوس رفض معروف أخيه.
نظرت حولي مرة أخرى و التقت عيني بعين كارولينا .
وذلك بسبب منصبه و لقد كان يفكر أنه سيكون من الأفضل تلقي المباركة المقدسة .
“مازلتما أصدقاء جيدين .”
أضيفت لاحقًا ، كان هناك أيضًا سبب خفي وهو أن هذا سيكون أقل عبئًا على والدتي .
تحولت عيون أكسيليوس إلى اللون الأحمر وانفجر البكاء الذي كان يكبحه في النهاية .
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
خلف كارولينا ، بدأت الوجوه المألوفة في الظهور.
لا والدتي التي كانت ترتدي فستانًا جميلًا ولا أكسيليوس الذي كان يرتدي زيًا رسميًا لطيفًا يمكن أن يخفيا الابتسامة السعيدة .
كانت أمي و أچاشي يقومان بتحية الضيوف لأن هذه كانت مسؤوليتهما .
لكن أكسيليوس رفض معروف أخيه.
وبينما كنت أحيي الضيوف وتجاذبت أطراف الحديث لفترة وجيزة ، شعرت بنظرات من بعيد.
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
التفت لأرى راجنار يقف وحيدًا تحت شجرة كبيرة ، وينظر إلي.
الآن كنت أفكر في لم شمل الإخوة بعد وقت طويل ، ولكن فجأة جاءت إلينا مجموعة.
لا أعرف ما إن كان هذا بسبب ظل الشجرة أو ما إن كان تعبيره مظلمًا حقًا ، من المؤسف أنني لا يمكنني الذهاب و التحقق بنفسي .
كان الضيوف من حولنا هادئين حتى يتمكنوا من تحية أسرتهم .
عندما نظرت حولي كان هناك الكثير من الناس يتحدثون بسعادة .
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
‘هل يشعر بالتوتر ؟’
لقد كان مشغولاً للغاية لدرجة أننا لم نره ، لذلك لم يسعني إلا القلق لأنه كان من الصعب رؤية وجهه هذه الأيام.
ابتسمت و لوحت لراجنار و كأنه لا داعي للقلق .
“إنه مقدس و جيد ، حفل زفاف يتم الاحتفال به تحت أعين الحاكم . رومانسي جدًا .”
من أجل ألا أجعله قلقًا أظهرت أنني اهتم براجنار و ظهرت ابتسامة على وجهه للوهلة الأولى .
“نعم .”
‘لطيف .’
“مبارك على زفافكما !”
نظرت حولي مرة أخرى و التقت عيني بعين كارولينا .
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
“آه .”
“هل مازال فقط صديق طفولتكِ ؟”
لمعت عيون كارولينا من الفرح كما لو أنها رأت شيئًا ثمينًا و حولت نظرتها إلى راجنار .
“مرحبًا ، دافني .”
“مازلتما أصدقاء جيدين .”
تحولت عيون أكسيليوس إلى اللون الأحمر وانفجر البكاء الذي كان يكبحه في النهاية .
“هذا صحيح .”
بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
“هل مازال فقط صديق طفولتكِ ؟”
‘هو يكون مفيدًا في مثل هذه الأوقات .’
“هذا طبيعي .”
“شكرًا سونبي ، أعتقد أنه يمكنني الحصول على حلم جيد اليوم .”
صديق طفولتي العزيز و حبيبي .
‘حتى أن أحد إخوتي صاحب برج السحر و الآخر برج الكيمياء و أنا صاحبة القمة .’
ضحكت بشكل مكلف لأظهر أنني لم أكن أكذب و لم يكن هناك علامات احراج على وجهي .
كانت ماريا وكاستور.
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
“مبارك على زفافكما !”
كانت همسة صغيرة جدًا كافية لتُدفن بين الاضطراب الذي من حولي ، لكنني سمعتها و شعرت و كأنني أُطعن .
“مرحبًا آنسة رايان .”
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“مرحبًا ، كارولينا .”
جاء يوم حفل زفاف والدتي و أچاشي أخيرًا .
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
***
عندما نظرت حولي كان هناك الكثير من الناس يتحدثون بسعادة .
“أوه ، لطيف جدًا .”
التفت لأرى راجنار يقف وحيدًا تحت شجرة كبيرة ، وينظر إلي.
ارتفع رأس كيكي بحدة نحو السماء بعد سماع صوت شخص ما .
لهذا اليوم ، عاد الاثنان إلى كليمنس.
تقدم كيكي ببطء إلى الأمام وبداخل فمه سلة صغيرة.
تاليًا لينوكس و ريكاردو و كارولينا .
وأمامه ، كانت الشخصيات الرئيسية اليوم ، أمي وأكسيليوس ، يتشابكان بالأيدي معًا و ينظران إلى كيكي بنظرة سعيدة.
بناءً على كلمات كاستور ، تركت ماريا يدي كما لو كان ذلك أمرًا مؤسفًا.
عندما وصل كيكي أمام الاثنين ، أخرج أكسيليوس الخاتم من السلة.
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
كما أنني لم أنس أن أشكر كيكي.
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
“أحبكِ ، كلوي .”
“لقد أصبحتِ أنحف ، هل تأكلين بشكل صحيح ؟”
“وأنا أيضًا أحبكَ ، أكسيليوس .”
“ماريا ، هل هناك شيء خاطئ في وجهكِ ؟”
في حفل الزفاف الغير مسبوق ، همس الاثنان لبعضهما البعض ، وأقسموا مرة أخرى ، ووضعا الخواتم على أصابع بعضهما البعض.
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
لوح أكسيليوس و والدتي لنا .
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
“أخيرًا تزوج هذان الإثنان .”
بمجرد أن أنهى كيكي مهمته جاء لي و وضع رأسه على قدمي بشكل مريح .
“نعم .”
جاء يوم حفل زفاف والدتي و أچاشي أخيرًا .
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
‘أردت أن أتحدث معه وجهًا لوجه .’
“الآن ؟”
“أريد أن أحصل على حفل زفاف في يوم من الأيام حيث يهنئني كثير من الناس .”
“الآن سيكون بخير .”
الآن كنت أفكر في لم شمل الإخوة بعد وقت طويل ، ولكن فجأة جاءت إلينا مجموعة.
غمز ريكاردو في لينوكس وأومأ الاثنان برأسهمافي نفس الوقت.
“أخيرًا تزوج هذان الإثنان .”
“مبارك على زفافكم !”
كانت همسة صغيرة جدًا كافية لتُدفن بين الاضطراب الذي من حولي ، لكنني سمعتها و شعرت و كأنني أُطعن .
عندما ألقى لينوكس شيئًا ما في السماء ، سرعان ما أصدر صوتًا صغيرًا وانتشرت بتلات جميلة حولهم .
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
“مبارك على زفافكما !”
لم تكن تبدوا من قبل و كأنها تنظر لنا و لكن كيف يكون التوقيت هكذا؟
بعدما قال ريكاردو هذا لمع الضوء المحيط بهما و أضاء عليهما .
في هذه الأيام ، كنت مشغولة بالتحضير لمهرجان الخريف القادم و المساعدة حفل زفافهما ، لكنني شعرت بالفخر.
لا والدتي التي كانت ترتدي فستانًا جميلًا ولا أكسيليوس الذي كان يرتدي زيًا رسميًا لطيفًا يمكن أن يخفيا الابتسامة السعيدة .
“آه .”
لوح أكسيليوس و والدتي لنا .
كانت أمي و أچاشي يقومان بتحية الضيوف لأن هذه كانت مسؤوليتهما .
كان الضيوف من حولنا هادئين حتى يتمكنوا من تحية أسرتهم .
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
في تلك اللحظة ، طرحت ما يجب أن أقوله اليوم.
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
“مبارك زفافكَ يا أبي ، أتمنى أن تعيش حياة سعيدة مع والدتي .”
“شكرًا سونبي ، أعتقد أنه يمكنني الحصول على حلم جيد اليوم .”
تحولت عيون أكسيليوس إلى اللون الأحمر وانفجر البكاء الذي كان يكبحه في النهاية .
عندما نظرت حولي كان هناك الكثير من الناس يتحدثون بسعادة .
اقترب أمي منه و تمتمت بشيء ما و سرعان ما ابتسم .
–يتبع ….
في النهاية ، لم يقتصر الأمر على الفرسان المقدسين فحسب ، بل هتف الكثير من الناس بخفة وباركوا الاثنين و تلى ذلك القبلة .
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
كان النور المملوء بالمعبد مقدسًا وجميلًا كأن الحاكم يهنئ العلاقة بين الاثنين.
كانت ماريا وكاستور.
كنت أبتسم بسعادة لأن حفل زفاف الاثنين بدا وكأنه انتهى تمامًا ، لكنني شعرت أن شخصًا ما يمسك يدي بعناية.
قبل كل شيء ، جاء اليوم الذي طال انتظاره أخيرًا ، لم أستطع التحكم بسهولة في قلبي الذي كان يرفرف .
عندما أدرت رأسي ، ربما كان راجنار ، الذي كان جالسًا بجواري ، يمسك يدي سراً لتجنب أعين الآخرين.
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“هل سيكون لدينا مثل هذا اليوم ؟”
كنت أبتسم بسعادة لأن حفل زفاف الاثنين بدا وكأنه انتهى تمامًا ، لكنني شعرت أن شخصًا ما يمسك يدي بعناية.
وضع راجنار وجهه بالقرب من أذني وتمتم بهدوء.
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
‘أردت أن أتحدث معه وجهًا لوجه .’
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
كان نفس الرأي بيننا لأننا لم نرغب في إخفاء أي سر عن سايمون .
“لقد بدأنا المواعدة للتو فقط ، لكنكَ تفكر في شيء متقدم جدًا .”
“لقد أصبحتِ أنحف ، هل تأكلين بشكل صحيح ؟”
“أريد أن أحصل على حفل زفاف في يوم من الأيام حيث يهنئني كثير من الناس .”
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
تألقت عيون راحنار الأرچوانية وهي مليئة بالتوقعات .
تألقت عيون راحنار الأرچوانية وهي مليئة بالتوقعات .
فكرت لبعض الوقت في الرغبة الممزوجة بالرغبات الجادة وهمست مرة أخرى في أذنه.
كان هذا لأن راجنار كان ينظر لكلاهما بعيون لامعة .
“في الواقع ، أنا أيضًا .”
في حفل الزفاف الغير مسبوق ، همس الاثنان لبعضهما البعض ، وأقسموا مرة أخرى ، ووضعا الخواتم على أصابع بعضهما البعض.
اشتعلت آذان راجنار باللون الأحمر عند كلماتي .
“لينوكس ، ريكاردو …. لقد مضى وقت طويل .”
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
“آه ، هل سايمون هنا ؟”
“هاه .”
كما أنني لم أنس أن أشكر كيكي.
كان بإمكاني رؤية كارولينا تبتسم لنا .
إلى جانب موسيقى الأوركسترا الجميلة ، واصل المطربون الاحتفال بسخاء.
‘هل هي شبح ؟’
استاء بعض النبلاء من الاضطراب الذي لا يناسب الزفاف ، لكنهم لم يتمكنوا من فتح أفواههم لأن الشخصيات الرئيسية بدت سعيدة.
لم تكن تبدوا من قبل و كأنها تنظر لنا و لكن كيف يكون التوقيت هكذا؟
–يتبع ….
عندما ابتسمت بشكل محرج بدون سبب ، غطت فمها بمروحة وضحكت.
تاليًا لينوكس و ريكاردو و كارولينا .
لدينا شيء لنتحدث عنه لاحقًا .
“عليكِ اختيار الشخص المناسب لتخدعيه .”
ومع ذلك ، بالتفكير في أنني قد أكون قادرة على إخبار صديقتي بعلاقتي أصبحت سعيدة نوعًا ما .
“هل مازال فقط صديق طفولتكِ ؟”
“آه ، هل سايمون هنا ؟”
بعد كلمات كاستور ، تفرق الآنسات المجتمعات من حولي في لحظة .
“لابدَ أن يكون مشغولاً كثيرًا هذه الأيام . لقد قام بتحية الشخصيات الرئيسية و غادر على الفور.”
اقترب أمي منه و تمتمت بشيء ما و سرعان ما ابتسم .
عندما انتهت إجابة راجنار ، تنهدنا في نفس الوقت.
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
انتهى أمر الميتم بالكاد ، لكن عمل سايمون استمر في الزيادة بسبب تداعيات الزنزانة.
‘لطيف .’
لقد كان مشغولاً للغاية لدرجة أننا لم نره ، لذلك لم يسعني إلا القلق لأنه كان من الصعب رؤية وجهه هذه الأيام.
غمز ريكاردو في لينوكس وأومأ الاثنان برأسهمافي نفس الوقت.
‘أردت أن أخبره عن علاقتنا .’
اشتعلت آذان راجنار باللون الأحمر عند كلماتي .
على الرغم من أنها بدأت سرًا لكثير من الناس ، إلا أننا أردنا إخبار سايمون بأنفسنا.
“نود التحدث معكِ للحظة .”
في البداية .
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
كان نفس الرأي بيننا لأننا لم نرغب في إخفاء أي سر عن سايمون .
‘حتى أن أحد إخوتي صاحب برج السحر و الآخر برج الكيمياء و أنا صاحبة القمة .’
‘أردت أن أتحدث معه وجهًا لوجه .’
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
تركت الندم خلفي و صفقت .
“هل ستقيمون حفل الزفاف في المعبد ؟”
حان الوقت للضيوف للتقدم و تهنئة العروسين .
وذلك بسبب منصبه و لقد كان يفكر أنه سيكون من الأفضل تلقي المباركة المقدسة .
في هذه الأيام ، كنت مشغولة بالتحضير لمهرجان الخريف القادم و المساعدة حفل زفافهما ، لكنني شعرت بالفخر.
عندما ألقى لينوكس شيئًا ما في السماء ، سرعان ما أصدر صوتًا صغيرًا وانتشرت بتلات جميلة حولهم .
“قد يعتقد الناس أن راجنار هو من يتزوج .”
‘أردت أن أتحدث معه وجهًا لوجه .’
ضحك ريكاردو بهدوء كما لو كان يتفق مع كلمات لينوكس .
“مازلتما أصدقاء جيدين .”
كان هذا لأن راجنار كان ينظر لكلاهما بعيون لامعة .
نظرت حولي مرة أخرى و التقت عيني بعين كارولينا .
الآن كنت أفكر في لم شمل الإخوة بعد وقت طويل ، ولكن فجأة جاءت إلينا مجموعة.
من أجل ألا أجعله قلقًا أظهرت أنني اهتم براجنار و ظهرت ابتسامة على وجهه للوهلة الأولى .
“مرحبًا ، اسمي سولار رايان .”
تركت الندم خلفي و صفقت .
“مرحبًا آنسة رايان .”
تقدم كيكي ببطء إلى الأمام وبداخل فمه سلة صغيرة.
خلفها ، رأينا مجموعة من الآنسات يقتربن منا.
“الدوقة ؟ هل لديها أي قلق؟”
نظرًا لأننا أصبحنا من عائلة الدوق الأكبر سيحاول الناس التقرب منا .
لوح أكسيليوس و والدتي لنا .
‘حتى أن أحد إخوتي صاحب برج السحر و الآخر برج الكيمياء و أنا صاحبة القمة .’
كان النور المملوء بالمعبد مقدسًا وجميلًا كأن الحاكم يهنئ العلاقة بين الاثنين.
سأكون ودودة مع أفكارهم .
“وأنا أيضًا أحبكَ ، أكسيليوس .”
“حتى هو يحظى بشعبية كبيرة .”
أعجبت كارولينا بالمعبد المُزين خلف ظهري بالزهور المتفتحة الزاحية .
تمتمت كارولينا و ضحكت من الخلف .
صديق طفولتي العزيز و حبيبي .
بينما كنت أفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف ، خرج شخص ما بين الحشد.
ضحكت بشكل مكلف لأظهر أنني لم أكن أكذب و لم يكن هناك علامات احراج على وجهي .
“لقد مرّ وقت طويل ، سونبي .”
كانت ماريا وكاستور.
‘هو يكون مفيدًا في مثل هذه الأوقات .’
كما بدا أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة أكثر من المعتاد ، لقد حضروا كضيوف للاحتفال بالزفاف.
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم لينوكس . ثم نظرت إلى الشخص الذي كان في الخلف .
“مبارك ، لقد أصبحتي أميرة لذا أنا سعيدة بقدرتكِ على مناداتي بشكل سهل فب المستقبل .”
كان بإمكاني رؤية كارولينا تبتسم لنا .
“نود التحدث معكِ للحظة .”
كان نفس الرأي بيننا لأننا لم نرغب في إخفاء أي سر عن سايمون .
بعد كلمات كاستور ، تفرق الآنسات المجتمعات من حولي في لحظة .
كما أنني حنيت رأسي لراجنار وقلت بابتسامة.
تاليًا لينوكس و ريكاردو و كارولينا .
كانت أمي و أچاشي يقومان بتحية الضيوف لأن هذه كانت مسؤوليتهما .
‘هو يكون مفيدًا في مثل هذه الأوقات .’
عندما ابتسمت بشكل محرج بدون سبب ، غطت فمها بمروحة وضحكت.
كان مزعجًا في العادة ، لكنني اعتقدت أن كل شيء على ما يرام ، ونظرت إلى ماريا ، لكن بشرتها كانت مختلفة عن المعتاد.
لمعت عيون كارولينا من الفرح كما لو أنها رأت شيئًا ثمينًا و حولت نظرتها إلى راجنار .
“ماريا ، هل هناك شيء خاطئ في وجهكِ ؟”
كانت مجرد لفتة صغيرة ، لكن ماريا تأثرت بشدة لدرجة أنها لم تستطع إخفاء تعبيرها السعيد و شدت على يدي .
“نعم؟ أوه. أواجه صعوبة في النوم بسبب كابوس مؤخرًا. لا بأس.”
بعد كلمات لينوكس صفق ريكاردو بحماس أكثر من أي شخص آخر .
“كابوس …..”
بعد نهاية الصيف ، أصبحت الأماكن المحيطة بنا مليئة باللون الاخضر .
لا بد انها عانت من الكوابيس باستمرار منذ ذلك اليوم في الزنزانة.
بفضل البيئة الصاخبة لايبدوا و كأن أحد كان يهتم بنا .
جعلتني رؤية وجهها الذي لا حياة له بشكل غير عادي حزينة بعض الشيء ، وربتت بخفة على ظهرها.
شخص ما نادى اسمي من الخلف.
“كل شيء سيكون على ما يرام .ر
“مرحبًا آنسة رايان .”
“نعم .”
ابتسم بهدوء عند تعبيره عن الفرحة و أدرت رأسي قليلاً لأنني شعرت بنظرة شخص ما .
كانت مجرد لفتة صغيرة ، لكن ماريا تأثرت بشدة لدرجة أنها لم تستطع إخفاء تعبيرها السعيد و شدت على يدي .
كان هذا لأن راجنار كان ينظر لكلاهما بعيون لامعة .
“شكرًا سونبي ، أعتقد أنه يمكنني الحصول على حلم جيد اليوم .”
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
“نونا ، عذرًا.”
وذلك بسبب منصبه و لقد كان يفكر أنه سيكون من الأفضل تلقي المباركة المقدسة .
بناءً على كلمات كاستور ، تركت ماريا يدي كما لو كان ذلك أمرًا مؤسفًا.
لهذا اليوم ، عاد الاثنان إلى كليمنس.
“ألا يوجد شيء آخر غير ذلك ؟”
“مبارك زفافكَ يا أبي ، أتمنى أن تعيش حياة سعيدة مع والدتي .”
كان مجرد سؤال رسمي ، لكن ماريا فكرت بجدية وهزت رأسها بتعبير مرير.
انتهى أمر الميتم بالكاد ، لكن عمل سايمون استمر في الزيادة بسبب تداعيات الزنزانة.
“لست أنا فقط ، ولكن أمي أيضًا تعاني من الأرق. على الرغم من ذلك ستتحسن قريبًا.”
“قد يعتقد الناس أن راجنار هو من يتزوج .”
“الدوقة ؟ هل لديها أي قلق؟”
“مبارك زفافكَ يا أبي ، أتمنى أن تعيش حياة سعيدة مع والدتي .”
أنا لا أهتم على الإطلاق ، لكنني سألت بتكلف . تمتمت ماريا .
خلف كارولينا ، بدأت الوجوه المألوفة في الظهور.
“فقدت والدتي مذكراتها ، وهي حزينا للغاية.”
“هل سيكون لدينا مثل هذا اليوم ؟”
“مذكرات ؟”
تظاهرت بعدم سماع كارولينا و تحدثت مع الناس اللذين حولي مرة أخرى .
–يتبع ….
‘هو يكون مفيدًا في مثل هذه الأوقات .’
عندما ابتسمت بشكل محرج بدون سبب ، غطت فمها بمروحة وضحكت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
