أومأت ماريا برأسها قليلا على سؤالي.
أومأت كارولينا برأسها كما لو أنها أعجبت بإجابتي للتو.
“لقد فقدتها في غرفتها على أي حال لذا من الممكن أن تجدها قريبًا ، لكنها تبدوا مستاءة للغاية لأنها لا يمكنها رؤيتها .”
نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .
“ماذا ؟”
ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.
“كما تعلمين … أمي من مكان آخر . ربما تكون حزينة لأنها لا يمكنها العثور على هذه الذكريات .”
كان من المحزن أن اترك ماريا الحزينة خلفي ، لكن مع وجود كاستور بجانبها ، سيكون الأمر على ما يرام.
هدأت عيناي عند سماع كلام ماريا.
على الرغم من أننا في زخم الصيف إلا أن هذا ليس كافيًا للتعرق .
‘مذكرات .’
لحسن الحظ ، جاءت كارولينا بالقرب مني و حطمت مخاوفي .
لن يكون هناك أي طريقة لأعاني من الأرق فقط بسبب مذكرات عادية.
“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”
“نونا ، لا داعي للحديث عن هذا .”
“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”
اعتقدت أنها كانت خاصة جدًا ، لذا تقدم كاستور وأوقف ماريا.
أنا أعرف .”
‘ماريا ؟’
بالنظر إلى تعبيره المتوتر على عكس ماريا ، كان من الواضح أن هناك شيء خاطئ معه .
على الرغم من أننا في زخم الصيف إلا أن هذا ليس كافيًا للتعرق .
في ذلك الوقت ، عندما لم يستطع الخروج من إحباطه اللزج ، نزل عليه الحبل الأخير.
لقد كان مشبوهًا و هو يجفف العرق البارد من على جبهته .
قلت أنني فهمت ووضعت يدي على كتف ماريا .
‘هل يعرف كاستور محتويات المذكرات ؟’
“هل كان الأمر ممتعًا ؟”
بالنظر إلى تعبيره المتوتر على عكس ماريا ، كان من الواضح أن هناك شيء خاطئ معه .
هدأت عيناي عند سماع كلام ماريا.
‘ما الذي كُتب في الداخل بحق خالق الجحيم ؟’
لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم أرغب في الجلوس ومشاهدة المحادثات مع النساء اللواتي التقى بهن للمرة الأولى دون أن يعرفن أنني هناك .
لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .
“سونبي …”
ومع ذلك ، اعتقدت أنه سيكون من الخطر التفكير في كاستور ، لذلك سيكون من الأفضل تغطية هذه المسألة هنا.
“لأنني لا أعتقد أننا قريبون إلى هذا الحد.”
“نعم ، أعتقد أن والدتكِ قلقة للغاية .”
“راجنار ؟”
قلت أنني فهمت ووضعت يدي على كتف ماريا .
كان ذلك بسبب المقال الصادم في عنوان الصحيفة.
“مازلت قلقة عليكِ أكثر من والدتكِ . أتمنى أن يزول هذا الكابوس سريعًا .”
“مازلت قلقة عليكِ أكثر من والدتكِ . أتمنى أن يزول هذا الكابوس سريعًا .”
حركت كلماتي ماريا ، ونظرت في عيني و احمرّت خجلاً قليلاً .
“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”
“سونبي …”
“هاه ؟”
“نعم .”
“لأنني فكرت في أنه يجب أن تأتي يومًا ما .”
بدا أن لديها شيئًا جادًا تتحدث عنه ، وبينما كنت انتظر بهدوء ، فتحت فمها على الفور.
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
“هل يمكنني معانقتكِ مرة واحدة فقط ؟”
‘لو قلت لها فقط كان بإمكاني تجنب مثل هذه العقوبة .’
“لا .”
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
“اوه ، لماذا ، لماذا ؟”
عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .
“لأنني لا أعتقد أننا قريبون إلى هذا الحد.”
بناءً على كلمات كاستور للمغادرة ، اتبعت ماريا كاستور بوجه سعيد .
لم تستطع ماريا إخفاء نظرتها الواضحة المخيبة للآمال بعد الإجابة الواضحة .
هز شيهاب رأسه فجأة .
صحيح أننا لسنا قريبين بما يكفي لعناق بعضنا البعض ، لكن أليس هذا محبطًا بعض الشيء؟
‘أعتقد أنه سيكون من الأفضل المغادرة بسرعة .’
ابتسمت بهدوء للكلمات الخجولة التي قالتها .
كان من المحزن أن اترك ماريا الحزينة خلفي ، لكن مع وجود كاستور بجانبها ، سيكون الأمر على ما يرام.
حركت كلماتي ماريا ، ونظرت في عيني و احمرّت خجلاً قليلاً .
عند قراءة الجو ، أمسكت ماريا بحافة الفستان .
بعد كل شيء ، كانت نقطة النهاية لهذه الفكرة انتكاسة رهيبة.
“ثم يمكننا أن نصبح أقرب.”
“مشهور ؟”
“كيف؟”
“لا .”
ردا على سؤالي ، قالت ماريا وعيناها مليئة بالأمل.
بعد أن أجبت أنني سأشارك بالتأكيد ، فتحت صحيفة اليوم.
“أريد دعوة سونبي إلى القصر .”
“لا.”
ابتسمت بهدوء للكلمات الخجولة التي قالتها .
ب
“لأنني فكرت في أنه يجب أن تأتي يومًا ما .”
“لأن شخصيتي قذرة لا يمكنني إلا أن أقدم هذا النوع من النصائح .”
“نعم. لكني مشغولة الآن ، فهل يمكنني قبول الدعوة بعد أن ينتهي مهرجان الخريف ؟”
“منذ أيام قليلة سمعت أنه قد يحصل على لقب نبيل بسبب الإنجازات التي حققها أثناء مهاجمة الزنزانة . و هو يشتهر بكونه قريبًا من ولي العهد صحيح ؟”
“هل ستأتين حقًا ؟”
التف حول جسده ألم رهيب ، وفي اليوم التالي لم يفتح عينيه.
ابتسمت وأومأت برأسي بهدوء ، وابتسمت ماريا على نطاق واسع ، كما لو متجهمة من قبل .
قلت أنني فهمت ووضعت يدي على كتف ماريا .
ابتسمت ابتسامة مشرقة مثل دوار الشمس الذي يلائم الجو المحيط.
لا ليس كذلك.
***
لم تستطع ماريا إخفاء نظرتها الواضحة المخيبة للآمال بعد الإجابة الواضحة .
بناءً على كلمات كاستور للمغادرة ، اتبعت ماريا كاستور بوجه سعيد .
عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .
لوحت بيدها حتى غادرت و عندما فكرت في أنه يجب عليّ التلويح لها لم أفعل ذلك .
“كيف؟”
‘لا يجب أن أكون حنونة .’
“اوه ، لماذا ، لماذا ؟”
بعد الكشف عن وجه والدتها الحقيقي ، ، قد تستاء مني ، لذلك سيكون من الأفضل عدم منحها المودة.
هدأت عيناي عند سماع كلام ماريا.
بطريقة ما تنهدت بإحباط ، و عندما استدرت رأيت رجلاً محاطًا بالنساء .
حتى بعد أن أصبحت أميرة ، لم تتغير حياتي كثيرًا.
‘هل يبحثون عن زوج في قاعة الزفاف ؟’
“حتى النبلاء رفيعي المستوى يمكنهم سحبه بعيدًا إن كان لديه ثروة ضخمة .”
كنت أحاول المرور دون تفكير ، لكنني كنت على دراية بالوجه الذي يقف شامخًا بين النساء.
في ذلك الوقت ، عندما لم يستطع الخروج من إحباطه اللزج ، نزل عليه الحبل الأخير.
“راجنار ؟”
لوحت بيدها حتى غادرت و عندما فكرت في أنه يجب عليّ التلويح لها لم أفعل ذلك .
ما الذي يفعله هناك ؟
“منذ أيام قليلة سمعت أنه قد يحصل على لقب نبيل بسبب الإنجازات التي حققها أثناء مهاجمة الزنزانة . و هو يشتهر بكونه قريبًا من ولي العهد صحيح ؟”
هل يتحدث مع النساء حتى بشكل طبيعي ؟
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
‘هل هو مريض ؟’
مساعدة من برج السحر و الكيمياء تمكن من قول أن هناك حفلة ستقام على متن سفينة كبيرة و فاخرة .
كنت قلقة بعض الشيء ، مع العلم أنه لم يتحدث حتى مع أحد سواي.
“هل تهتفين لي ؟”
لحسن الحظ ، جاءت كارولينا بالقرب مني و حطمت مخاوفي .
كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟
“كنت أتجول وسمعت القليل من الشائعات . قيل أن راجنار مشهور في الأوساط الاجتماعية هذه الأيام؟”
عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .
“مشهور ؟”
حي فقير مليء بالمشردين كان يرحب بشيهاب .
“سمعت أنه ظهر فجأة وأنشأ مؤسسة فنية وقدم تبرعًا كبيرًا للعائلة الإمبراطورية.”
نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .
لقد كانت حقيقة كنت على دراية بها جيدًا ولم يكن هناك أي خطأ في ذلك.
صحيح أنه مقرب من سايمون لذا أومأت برأسي ، كانت كارولينا منزعجة و غير قادرة على تحمل هذا .
نظرت لها كما لو أنه لا يوجد شيء خاطئ مع هذا ، لكنها جعدت جبينها .
***
“منذ أيام قليلة سمعت أنه قد يحصل على لقب نبيل بسبب الإنجازات التي حققها أثناء مهاجمة الزنزانة . و هو يشتهر بكونه قريبًا من ولي العهد صحيح ؟”
“نعم .”
صحيح أنه مقرب من سايمون لذا أومأت برأسي ، كانت كارولينا منزعجة و غير قادرة على تحمل هذا .
هل يتحدث مع النساء حتى بشكل طبيعي ؟
“أيتها الحمقاء ، ماذا يعني أن تكون شابًا عازبًا يمتلك الكثير من المال ويكون قريبًا من أصحاب السلطة؟”
“لأنني فكرت في أنه يجب أن تأتي يومًا ما .”
عندها عرفت ما كانت كارولينا تحاول قوله .
‘هل يعرف كاستور محتويات المذكرات ؟’
“عريس مطلوب ؟”
تلك النظرة أصبحت أسوأ.
أنا أعرف .”
“لا يوجد شيء اسمه مستحيل لذا عليكِ أن تكوني حذرة .”
أومأت كارولينا برأسها كما لو أنها أعجبت بإجابتي للتو.
التف حول جسده ألم رهيب ، وفي اليوم التالي لم يفتح عينيه.
“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”
“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”
“أنا أفهم .”
حي فقير مليء بالمشردين كان يرحب بشيهاب .
“حتى النبلاء رفيعي المستوى يمكنهم سحبه بعيدًا إن كان لديه ثروة ضخمة .”
“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”
أومأ برأسي إلى كلمات كارولينا ونظرت إلى راجنار واقفًا بهدوء هناك.
“لن تكون هناك رحمة في المرة القادمة ، لذا فقط عش و كأنكَ ميت حتى لا يتم القبض عليكَ بعد تحديد هويتكَ مرة أخرى .”
“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”
أومأ راجنار برأسه على سؤالي.
ابتسمت كارولينا لي بمرح .
ردا على سؤالي ، قالت ماريا وعيناها مليئة بالأمل.
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.
“أنا لا أحب ذلك ، يجب عليّ الاستمرار في المحادثة ، أنا لا أضحك لكن ينفطر قلبي عندما أراكِ تنتظرين من الأميرة أن تنقذكِ .”
“أنا أفهم .”
“كارولينا .”
“نعم .”
عندما حاولت أن أقول لها أن تمزح باعتدال غطت فمها بالمروحة و كبحت الضحكة .
“مازلت قلقة عليكِ أكثر من والدتكِ . أتمنى أن يزول هذا الكابوس سريعًا .”
تلك النظرة أصبحت أسوأ.
على الرغم من التحذير الوحشي للفارس ، أومأ شهاف برأسه بفارغ الصبر تعبيرًا عن الفرح .
“أعتقد أنها علاقة غرامية سرية ، ألن يكون من الأفضل الكشف عنها على الفور؟ بهذه الطريقة من الممكن أن يتزوج واحدة منهن .”
لقد بدى راجنار مرتبكًا ولاحظ شيء غريب و تبعنا .
“مستحيل .”
***
لن يحدث هذا لراجنار أبدًا لأنه ليس شخصًا بل تنين .
“هذه آخر نعمة يتم تقديمها لكَ .”
قالت كارولينا بمرارة في كلماتي الواثقة.
نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .
“لا يوجد شيء اسمه مستحيل لذا عليكِ أن تكوني حذرة .”
“بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر فأنتِ مضيعة لهذا الرجل ، لذا إن كانت هناك مشكلة لا تترددي في تركه بعيدًا .”
“هل تهتفين لي ؟”
‘هل يبحثون عن زوج في قاعة الزفاف ؟’
كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟
“كما تعلمين … أمي من مكان آخر . ربما تكون حزينة لأنها لا يمكنها العثور على هذه الذكريات .”
اتسعت تعابير كارولينا عند كلماتي .
في ذلك الوقت ، عندما لم يستطع الخروج من إحباطه اللزج ، نزل عليه الحبل الأخير.
كانت الابتسامة بعيونها النضرة وطياتها الناعمة آسرة بما يكفي لتأسر قلوب جميع الرجال في نفس الوقت .
“لأنني لا أعتقد أننا قريبون إلى هذا الحد.”
“بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر فأنتِ مضيعة لهذا الرجل ، لذا إن كانت هناك مشكلة لا تترددي في تركه بعيدًا .”
لقد كان مشبوهًا و هو يجفف العرق البارد من على جبهته .
لقد كانت حقًا نصيحة دافئة مليئة بالإخلاص.
“لقد فقدتها في غرفتها على أي حال لذا من الممكن أن تجدها قريبًا ، لكنها تبدوا مستاءة للغاية لأنها لا يمكنها رؤيتها .”
“لأن شخصيتي قذرة لا يمكنني إلا أن أقدم هذا النوع من النصائح .”
“نعم. لكني مشغولة الآن ، فهل يمكنني قبول الدعوة بعد أن ينتهي مهرجان الخريف ؟”
ابتلعت رجفة وأومأت برأسي.
لحسن الحظ ، جاءت كارولينا بالقرب مني و حطمت مخاوفي .
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.
“سونبي …”
لكن بصرف النظر عن ذلك ، لم أرغب في الجلوس ومشاهدة المحادثات مع النساء اللواتي التقى بهن للمرة الأولى دون أن يعرفن أنني هناك .
عند تفسير راجنار السريع ، أومأت برأسي قائلة إنني فهمت.
“راجنار .”
‘مذكرات .’
نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .
***
ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.
كيف يمكن لأن تكون كلماتها مثل اللعنة ؟
“هل انتهيت من الحديث ؟”
نظر حوله و ذُهل من النداء ، ثم قابلت عيناه عيني .
أومأ راجنار برأسه على سؤالي.
أومأ برأسي إلى كلمات كارولينا ونظرت إلى راجنار واقفًا بهدوء هناك.
أخذت كيكي من ذراعي راجنار وسألته باستخفاف.
بدا أن لديها شيئًا جادًا تتحدث عنه ، وبينما كنت انتظر بهدوء ، فتحت فمها على الفور.
“هل كان الأمر ممتعًا ؟”
لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .
“لا.”
‘إنكَ تحاول أن تظهر الإمبراطورية الجديدة بذريعة يوم التأسيس .’
“لقد كنت تتحدث لفترة طويلة .”
ومع ذلك ، اعتقدت أنه سيكون من الخطر التفكير في كاستور ، لذلك سيكون من الأفضل تغطية هذه المسألة هنا.
“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”
“هل تهتفين لي ؟”
عند تفسير راجنار السريع ، أومأت برأسي قائلة إنني فهمت.
توقفت العربة التي رافقته فجأة ، وفتح أحد الباب.
قلت ، ممسكة بكيكي بإحكام في إحدى ذراعيّ وأمسك كارولينا بالذراع الأخرى.
“كما تعلمين … أمي من مكان آخر . ربما تكون حزينة لأنها لا يمكنها العثور على هذه الذكريات .”
“نعم ، فهمت لنذهب .”
قالت كارولينا بمرارة في كلماتي الواثقة.
“هاه ؟”
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.
لقد بدى راجنار مرتبكًا ولاحظ شيء غريب و تبعنا .
“لا يوجد شيء اسمه مستحيل لذا عليكِ أن تكوني حذرة .”
اشتدت سخونة وجهي كثيرًا بعدما سمعت ضحكة كارولينا الصغيرة بجانبي .
“ماذا ؟”
لقد شعرت بالغيرة .
“هاه ؟”
***
قلت ، ممسكة بكيكي بإحكام في إحدى ذراعيّ وأمسك كارولينا بالذراع الأخرى.
كان شيهاب يتحرك إلى مكان ما داخل عربة مليئة بالمجرمين .
نظرت لها كما لو أنه لا يوجد شيء خاطئ مع هذا ، لكنها جعدت جبينها .
لم يبق في عينيه حياة ، فقط الإحباط ، كرجل على وشك الموت.
“أعتقد أنه سيكون من الجيد الحفاظ على علاقة الصداقة ، أوه انظري كيف يضحك بهذا الشكل .”
في البداية ظن شيهاب أن كل هذا كان حلمًا .
ذرف شيهاب الدموع و استاء من الناس اللذين من حوله وجعلوه يعاني من هذه الأشياء .
ومع ذلك ، في الواقع الذي لا يتغير حتى بعد النوم لعدة أيام ، لم يستطع التغلب على إحباطه وانهار في النهاية.
كان الأمر ممتعًا إلى حد ما لأنها كانت تعتني بي بطريقتها الخاصة.
سيتم نقله في النهاية إلى سجن رهيب و سيفتقد حتى العلاج الذي كان يتلقاه الآن .
“بدأت في التحدث عن الرغبة في الاستثمار ، و ظللن يأخذن المحادثة ذهابًا و إيابًا و رغبت في إنهاء المحادثة لذا كنت أنظر حولي بحثًا عنكِ .”
ذرف شيهاب الدموع و استاء من الناس اللذين من حوله وجعلوه يعاني من هذه الأشياء .
ثم ، دون تردد ، دفع النساء من حوله جانبًا واقترب مني.
في البداية ، فكر أن هذا حدث لأن ابنة الشرير كانت لا تزال على قيد الحياة ، بدا أن الغضب الذي هدأ يرتفع مرة أخرى.
لقد كان مشبوهًا و هو يجفف العرق البارد من على جبهته .
‘لو قلت لها فقط كان بإمكاني تجنب مثل هذه العقوبة .’
ب
حتى ينقذ نفسه احتفظ بالختم سرًا ، لكنه الآن نادم على ذلك .
لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .
‘هل كان يجب علي الكشف عن كل شيء؟’
ومع ذلك ، اعتقدت أنه سيكون من الخطر التفكير في كاستور ، لذلك سيكون من الأفضل تغطية هذه المسألة هنا.
لا ليس كذلك.
“لأن شخصيتي قذرة لا يمكنني إلا أن أقدم هذا النوع من النصائح .”
هز شيهاب رأسه فجأة .
ما الذي يفعله هناك ؟
‘انا مجرد شخص عادي من السهل أن يتم سحبي و قطع لساني لانني تفوهت بالهراء .’
اتسعت تعابير كارولينا عند كلماتي .
بعد كل شيء ، كانت نقطة النهاية لهذه الفكرة انتكاسة رهيبة.
“مازلت قلقة عليكِ أكثر من والدتكِ . أتمنى أن يزول هذا الكابوس سريعًا .”
في ذلك الوقت ، عندما لم يستطع الخروج من إحباطه اللزج ، نزل عليه الحبل الأخير.
‘إنكَ تحاول أن تظهر الإمبراطورية الجديدة بذريعة يوم التأسيس .’
توقفت العربة التي رافقته فجأة ، وفتح أحد الباب.
“هل ستأتين حقًا ؟”
بمجرد أن علم أنه لا يزال بعيدًا عن الوصول إلى وجهته ، فتح السائق الباب وأطلق سراحه .
أثناء قضاء مثل هذه الأيام ، جاءت رسالة من لامونت في أوزوالد ، على وجه الدقة ، دعوة.
“أيها – الفارس ؟
–يتبع ….
نظر شيهاب إلى الفارس بعيون ممزوجة بالحرج والفرح.
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
“هذه آخر نعمة يتم تقديمها لكَ .”
لم يبق في عينيه حياة ، فقط الإحباط ، كرجل على وشك الموت.
“هل انت واثق من هذا ؟”
“أيها – الفارس ؟
“لن تكون هناك رحمة في المرة القادمة ، لذا فقط عش و كأنكَ ميت حتى لا يتم القبض عليكَ بعد تحديد هويتكَ مرة أخرى .”
“مشهور ؟”
في اللحظة التي يتم فيها القبض عليكَ من قِبل أي شخص قد تنتهي حياتك .
“ثم يمكننا أن نصبح أقرب.”
على الرغم من التحذير الوحشي للفارس ، أومأ شهاف برأسه بفارغ الصبر تعبيرًا عن الفرح .
“هل يمكنني معانقتكِ مرة واحدة فقط ؟”
جر الفارس العربة دون تردد واختفى مرة أخرى ، وشعر شيهاب بالحرية ونظر إلى الشوارع المظلمة أمامه.
بمجرد حلول اليوم ، قرر شيهاب العثور على الأموال التي أخفاها سراً وداس في الشارع بفرح.
حي فقير مليء بالمشردين كان يرحب بشيهاب .
في البداية ظن شيهاب أن كل هذا كان حلمًا .
بمجرد حلول اليوم ، قرر شيهاب العثور على الأموال التي أخفاها سراً وداس في الشارع بفرح.
بمجرد حلول اليوم ، قرر شيهاب العثور على الأموال التي أخفاها سراً وداس في الشارع بفرح.
“هاه !”
بطريقة ما تنهدت بإحباط ، و عندما استدرت رأيت رجلاً محاطًا بالنساء .
لكنه انهار بسبب هجوم مفاجئ من شخص ما.
أثناء قضاء مثل هذه الأيام ، جاءت رسالة من لامونت في أوزوالد ، على وجه الدقة ، دعوة.
التف حول جسده ألم رهيب ، وفي اليوم التالي لم يفتح عينيه.
“قد لا يهتم كبار الأرستقراطيين ، ولكن قد تكون السيدات في منصب غامض أو منخفض المكانة مهتمة .”
***
“نونا ، لا داعي للحديث عن هذا .”
حتى بعد أن أصبحت أميرة ، لم تتغير حياتي كثيرًا.
في اللحظة التي يتم فيها القبض عليكَ من قِبل أي شخص قد تنتهي حياتك .
عملت وعملت وعملت.
على الرغم من التحذير الوحشي للفارس ، أومأ شهاف برأسه بفارغ الصبر تعبيرًا عن الفرح .
أوه ، و النقطة الجديدة في حياتي اليومية هي النظر إلى العروسين .
‘لا يجب أن أكون حنونة .’
أثناء قضاء مثل هذه الأيام ، جاءت رسالة من لامونت في أوزوالد ، على وجه الدقة ، دعوة.
“راجنار ؟”
كان المحتوى هو دعوة النبلاء و الملوك والأرستقراطيين من البلدان الأخرى إلى مهرجان المؤسسة الوطنية القادم.
أخذت كيكي من ذراعي راجنار وسألته باستخفاف.
ب
كان من المحزن أن اترك ماريا الحزينة خلفي ، لكن مع وجود كاستور بجانبها ، سيكون الأمر على ما يرام.
مساعدة من برج السحر و الكيمياء تمكن من قول أن هناك حفلة ستقام على متن سفينة كبيرة و فاخرة .
ابتلعت رجفة وأومأت برأسي.
‘إنكَ تحاول أن تظهر الإمبراطورية الجديدة بذريعة يوم التأسيس .’
“اوه ، لماذا ، لماذا ؟”
بعد أن أجبت أنني سأشارك بالتأكيد ، فتحت صحيفة اليوم.
حتى بعد أن أصبحت أميرة ، لم تتغير حياتي كثيرًا.
وكنت شاردة الذهن في هذه اللحظة بما هو مكتوب في الجريدة.
“سمعت أنه ظهر فجأة وأنشأ مؤسسة فنية وقدم تبرعًا كبيرًا للعائلة الإمبراطورية.”
[المأساة التي عادت للفقراء مرة أخرى !]
لقد كانت نبرة صوتها تدل على المضايقة ، لذلك عندما ألقيت عليها نظرة خاطفة ، سرعان ما فتحت المروحة و غطت فمها و هي تضحك .
كان ذلك بسبب المقال الصادم في عنوان الصحيفة.
اشتدت سخونة وجهي كثيرًا بعدما سمعت ضحكة كارولينا الصغيرة بجانبي .
–يتبع ….
كان المحتوى هو دعوة النبلاء و الملوك والأرستقراطيين من البلدان الأخرى إلى مهرجان المؤسسة الوطنية القادم.
لقد مان لديّ بعض الفضول لقراءة ما هو مكتوب ، لكن طالما فقدتها لا أظن أنها ستحصل عليها مرة أخرى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
