تجارة
الفصل 16: تجارة
ضرب كارل فجأة باب زنزانة فارغة. دوى ضجيج صاخب من خلال القبو حيث انثنت القضبان المعدنية وتحطمت تحت القوة التي تحملها ذراعه.
وريث الفوضى
ظهرت المانا في رؤيته. تدفقت تلك الطاقة اللازوردية من مؤخرة عنقه وتوسعت عبر جسده بالكامل. ومع ذلك ، دوى ضجيج مفاجئ في الغرفة وأخرج خان من حالة التأمل.
أجاب كارل أثناء عودته إلى طاولته: “يجب أن يكونوا كذلك. لقد تعلمنا الكثير من هؤلاء الفضائيين ، ولكن هناك نقاط فارغة هائلة في تاريخهم.”
كل شخص في العلم يعرف معني تلك النجوم. كان الجيش العالمي مهما جدا لدرجة أنه حته مواطني الأحياء الفقيرة يمكنهم معرفة اهمية جندي مع هذه الرتبة.
أوضح كارل عندما انفتحت الخلية: “يمكنك الذهاب. يجب أن يبقى الآخرون هنا لفترة أطول قليلا”.
كان لدى الملازم ثلاثة نجوم علي كتفيه. لقد كان محارب من المستوي الثالث و ساحر من المستوي الثالث. لديه هيئة بشري لكنه يخفي قوة كافية لإطلاق عليه لقب وحش.
بدا صموئيل جامدًا خائفًا ، لكنه تمكن من أداء إيماءة خافتة.
لم يجرؤ بلوك على التحدث بعد الآن. اختفت مفاجأته ببطء لإفساح المجال للندم. كان الصبي يعرف كيف تعمل الرتب في الجيش العالمي ، لذلك لم يكن يتوقع أبدًا أن مجرد ملازم لديه الكثير من السلطة.
كان لدى الملازم ثلاثة نجوم علي كتفيه. لقد كان محارب من المستوي الثالث و ساحر من المستوي الثالث. لديه هيئة بشري لكنه يخفي قوة كافية لإطلاق عليه لقب وحش.
وعلق خان متظاهرًا بالسذاجة: “يجب أن تكون قويًا جدًا”.
قرر خان الاستحمام والتغيير. حتى أنه درس تعليمات الغسيل واختبر تنظيفه الأول. سارت الأمور على ما يرام لأن معظم الوظائف كانت تلقائية.
فاجأ السؤال المفاجئ كارل ، لكنه لا يزال يهز رأسه للإجابة.
شخر الرجل: “لن يعمل علي تظاهرك، تذكر أنني شاهدت معركتك.”
شخر الرجل: “لن يعمل علي تظاهرك، تذكر أنني شاهدت معركتك.”
ابتسم خان ، لكنه لم يضيف شيئًا. يمكن للرجل أن يرى من خلاله. كانت التخيلات عديمة الجدوى في تلك الحالة.
“العقيد بعيد جدًا في الوقت الحالي” ، فكر خان وهو يحرك تفكيره حول موضوع آخر. “أنا لا أعرف حتى كيف أصبح محاربًا من المستوى الأول. يمكنني فقط التمسك بتدريب أبي حتى تبدأ الدروس”.
تنهد الرجل: “أنت أصغر من أن تفهم تعقيدات السياسة”. “أنا جندي بسيط. أفضل ما أفعله هو القتال.”
“كيف يمكنك أن تكون ملازمًا بسيطًا؟” سأل بلوك في النهاية. “يمكنك أن تصبح رائدًا في مستواك. لا أستطيع أن أفهم كيف يمكنك حتى أن تقبل أن تكون مجرد حارس في سجون المخيم”.
ضحك كارل وهو يمد ساقيه على الطاولة ويميل كرسيه: “رأيي في الأمر هو أن الناك كانت مجموعة انتحارية. الرؤساء فقط هم من يعرفون القصة الحقيقية ، لكنهم لا يكشفون أبدًا عن التفاصيل الصحيحة. قد تتمكن من الوصول إلى هذه التقارير إذا وصلت إلى العقيد.”
ابتسم خان ، لكنه لم يضيف شيئًا. يمكن للرجل أن يرى من خلاله. كانت التخيلات عديمة الجدوى في تلك الحالة.
تنهد الرجل: “أنت أصغر من أن تفهم تعقيدات السياسة”. “أنا جندي بسيط. أفضل ما أفعله هو القتال.”
قال صبي آخر وهو يقترب من القضبان المعدنية: “انتظر لحظة”. “أعتقد أنني سمعت عنك. أنت كارل دايستر ، جزار إيسترون.”
“انتحاري؟” سأل خان نفسه أثناء مراجعة كل ما تعلمه عن هؤلاء الأجانب. العدو الأكبر للبشرية هو مجموعة انتحارية؟ لا يمكن أن يكون.
اقتصر خان على الاستماع إلى تلك المحادثة. لقد سمع عن إيسترون من مارثا ، لكنه لم يكن على دراية بالأحداث التي شملت ذلك المكان.
أجاب خان: “لم تقصد هذا بكلماتك السابقة” ، وقام كارل بتفتيشه لبضع ثوان قبل أن يضع إصبعه على السيجارة لإشعالها.
أجاب بلوك: “هذا مستحيل، لقد سمعت هذه القصص أيضًا. حدثت الأزمة على إيسترون منذ أربعين عامًا ، وكان كارل دايستر قد أصبح رائدًا بالفعل بحلول ذلك الوقت. انظر إليه. إنه صغير جدًا!”
مرت صور المناجم في الأحياء الفقيرة برؤية خان. لقد رأى ما يمكن أن يفعله ناكا واحد ضد الأسلحة التي لا تستخدم مانا.
كان الرجل طويلاً وقوي البنية. لم ينجح خان في فحص جلده لأن ضوء المشاعل الكهربائية كان خافتًا للغاية. ومع ذلك ، فهو لن يمنح الملازم أكثر من أربعين عامًا من ملامح وجهه.
كان الرجل طويلاً وقوي البنية. لم ينجح خان في فحص جلده لأن ضوء المشاعل الكهربائية كان خافتًا للغاية. ومع ذلك ، فهو لن يمنح الملازم أكثر من أربعين عامًا من ملامح وجهه.
تنهد الرجل: “أنت أصغر من أن تفهم تعقيدات السياسة”. “أنا جندي بسيط. أفضل ما أفعله هو القتال.”
تنهد الرجل: “يمكن أن تجعلك المانا شابًا إذا تم استخدامها بشكل صحيح. لم أكن أعتقد أن الأطفال في هذه الأيام لا يزالون يتعلمون قصصًا عن هذه الفوضى.”
احترم خان الوعد وغادر الطابق السفلي. كان ضوء الشمس لا يزال يضيء المخيم ، لكن كان من الواضح أن اليوم على وشك الانتهاء.
“كيف لا نستطيع؟” سأل الصبي الثاني. “لقد قمعت تمردًا بمفردك. كان الجيش العالمي سيخسر الكوكب لولاك.”
احترم خان الوعد وغادر الطابق السفلي. كان ضوء الشمس لا يزال يضيء المخيم ، لكن كان من الواضح أن اليوم على وشك الانتهاء.
ضرب كارل فجأة باب زنزانة فارغة. دوى ضجيج صاخب من خلال القبو حيث انثنت القضبان المعدنية وتحطمت تحت القوة التي تحملها ذراعه.
شحب وجه صموئيل عندما تعرف على خان ، لكن الأخير لم يركز عليه كثيرًا. كان الصبي قد ألقى حقيبته ، وكان خان قد سمع بوضوح علب الطعام وسط تلك الضوضاء.
ضحك كارل وهو يمد ساقيه على الطاولة ويميل كرسيه: “رأيي في الأمر هو أن الناك كانت مجموعة انتحارية. الرؤساء فقط هم من يعرفون القصة الحقيقية ، لكنهم لا يكشفون أبدًا عن التفاصيل الصحيحة. قد تتمكن من الوصول إلى هذه التقارير إذا وصلت إلى العقيد.”
صمت الجميع في هذا المشهد ، لكن كارل سرعان ما أدرك أنه ذهب بعيدًا جدًا. خدش زاوية عينيه قبل أن يشرح أسبابه. “نادرًا ما تكون القصص دقيقة. كانت فصيلتي بأكملها على متن إيسترون. لم أكن لأكون الناجي الوحيد من الأزمة لولا قواتي”.
( انتهي الفصل )
انتشر الصمت في القبو ، ولكن سرعان ما كسره صوت صفير. أخذ كارل هاتفه وتصفح الإخطارات قبل الاقتراب من شاشة خلية خان.
فاجأ السؤال المفاجئ كارل ، لكنه لا يزال يهز رأسه للإجابة.
أوضح كارل عندما انفتحت الخلية: “يمكنك الذهاب. يجب أن يبقى الآخرون هنا لفترة أطول قليلا”.
بدا صموئيل جامدًا خائفًا ، لكنه تمكن من أداء إيماءة خافتة.
تنهد خان في ذهنه قبل أن يجلس على سريره ويحاول الدخول في حالة تأمل: “يمكنني طلب شيء ما مباشرة من غرفتي إذا لم أكن محطمة”.
غادر خان الزنزانة ، لكنه لم يغادر القبو على الفور. هناك جندي كان على كواكب أخرى أمامه مباشرة ، ولم يستطع إضاعة هذه الفرصة لإرضاء فضوله.
“هل رأيت يومًا ناكًا؟” طلب خان دون عناء إضافة “سيدي” المزعج.
“كيف ربحوا بدون مانا؟” تساءل خان. “كيف لم أعتبر هذا الجزء من القصة مطلقا؟”.
“هل رأيت يومًا ناكًا؟” طلب خان دون عناء إضافة “سيدي” المزعج.
بدا صموئيل جامدًا خائفًا ، لكنه تمكن من أداء إيماءة خافتة.
فاجأ السؤال المفاجئ كارل ، لكنه لا يزال يهز رأسه للإجابة.
ظهرت المانا في رؤيته. تدفقت تلك الطاقة اللازوردية من مؤخرة عنقه وتوسعت عبر جسده بالكامل. ومع ذلك ، دوى ضجيج مفاجئ في الغرفة وأخرج خان من حالة التأمل.
“هل تعتقد أنهم ما زالوا هناك؟” واصل خان استجوابه.
“كيف هزمنا الناك خلال الإصطدام الأول؟” سأل كارل. “كانت لدينا بنادق وقنابل وطائرات ولكن لم يكن لدينا مانا. كيف انتصرنا في الحرب ضد هؤلاء الأجانب؟”
“كيف هزمنا الناك خلال الإصطدام الأول؟” سأل كارل. “كانت لدينا بنادق وقنابل وطائرات ولكن لم يكن لدينا مانا. كيف انتصرنا في الحرب ضد هؤلاء الأجانب؟”
أجاب كارل أثناء عودته إلى طاولته: “يجب أن يكونوا كذلك. لقد تعلمنا الكثير من هؤلاء الفضائيين ، ولكن هناك نقاط فارغة هائلة في تاريخهم.”
لقد فات الأوان لزيارة المقصف ، لكن خان لم يمانع في تخطي وجبة. لقد أدى إدراك قوة كارل إلى ولادة إحساس بالوخز في مؤخرة رأسه. لقد أراد أن يصبح أقوى بسرعة لدخول هذا العالم الهائل على ما يبدو والذي يضم كائنات فضائية وسحرة وكواكب أخرى.
“ماذا تقصد؟” سأل خان.
شحب وجه صموئيل عندما تعرف على خان ، لكن الأخير لم يركز عليه كثيرًا. كان الصبي قد ألقى حقيبته ، وكان خان قد سمع بوضوح علب الطعام وسط تلك الضوضاء.
لقد درس الجنس البشري بأكمله هؤلاء الأجانب لأكثر من خمسمائة عام. طور الجيش العالمي أيضًا أساليب لنشر قوته وتجاوز قممها. كان من المستحيل معرفة كل شيء عنهم ، لكن خان ما زال يعتقد أنه لا يوجد الكثير من الشكوك المتبقية.
وعلق خان متظاهرًا بالسذاجة: “يجب أن تكون قويًا جدًا”.
شخر الرجل: “لن يعمل علي تظاهرك، تذكر أنني شاهدت معركتك.”
أوضح كارل أثناء التقاط علبة سجائر من جيبه على صدره: “لقد أظهر لنا الإصطادم الثاني أن البعض منهم ما زالوا على قيد الحياة”.
لقد فات الأوان لزيارة المقصف ، لكن خان لم يمانع في تخطي وجبة. لقد أدى إدراك قوة كارل إلى ولادة إحساس بالوخز في مؤخرة رأسه. لقد أراد أن يصبح أقوى بسرعة لدخول هذا العالم الهائل على ما يبدو والذي يضم كائنات فضائية وسحرة وكواكب أخرى.
أجاب خان: “لم تقصد هذا بكلماتك السابقة” ، وقام كارل بتفتيشه لبضع ثوان قبل أن يضع إصبعه على السيجارة لإشعالها.
يمكن لخان أن يجد طريقه بسهولة إلى المهجع بهاتفه. بدت الآلة غير قادرة على استنفاد بطاريتها ، فرافقته طوال اليوم.
“هل تتعهد بالرحيل إذا أعطيتك رأيي الصادق؟” سأل كارل بينما كان يسحب من السيجارة ، وأومأ خان على الفور.
“هل لديك طعام هناك؟” سأل خان دون أن يترك ابتسامته.
“كيف هزمنا الناك خلال الإصطدام الأول؟” سأل كارل. “كانت لدينا بنادق وقنابل وطائرات ولكن لم يكن لدينا مانا. كيف انتصرنا في الحرب ضد هؤلاء الأجانب؟”
مرت صور المناجم في الأحياء الفقيرة برؤية خان. لقد رأى ما يمكن أن يفعله ناكا واحد ضد الأسلحة التي لا تستخدم مانا.
ابتسم خان ، لكنه لم يضيف شيئًا. يمكن للرجل أن يرى من خلاله. كانت التخيلات عديمة الجدوى في تلك الحالة.
فاجأ السؤال المفاجئ كارل ، لكنه لا يزال يهز رأسه للإجابة.
كان الإصطدام الأول يتضمن نظريًا القوة الرئيسية لهؤلاء الأجانب. لقد عانى كوكب الأرض بأكمله من الغزو ، لكن البشرية انتصرت في الحرب على أي حال.
“كيف ربحوا بدون مانا؟” تساءل خان. “كيف لم أعتبر هذا الجزء من القصة مطلقا؟”.
أجاب كارل أثناء عودته إلى طاولته: “يجب أن يكونوا كذلك. لقد تعلمنا الكثير من هؤلاء الفضائيين ، ولكن هناك نقاط فارغة هائلة في تاريخهم.”
كان من الصعب أن نكون دقيقين بشأن شيء حدث في الماضي لأكثر من خمسمائة عام ، لكن خان شعر بالغباء على أي حال. تميز هذا الجانب من الحرب بعيب هائل لم يشكك فيه أحد في الأحياء الفقيرة.
شحب وجه صموئيل عندما تعرف على خان ، لكن الأخير لم يركز عليه كثيرًا. كان الصبي قد ألقى حقيبته ، وكان خان قد سمع بوضوح علب الطعام وسط تلك الضوضاء.
ضحك كارل وهو يمد ساقيه على الطاولة ويميل كرسيه: “رأيي في الأمر هو أن الناك كانت مجموعة انتحارية. الرؤساء فقط هم من يعرفون القصة الحقيقية ، لكنهم لا يكشفون أبدًا عن التفاصيل الصحيحة. قد تتمكن من الوصول إلى هذه التقارير إذا وصلت إلى العقيد.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قال صبي آخر وهو يقترب من القضبان المعدنية: “انتظر لحظة”. “أعتقد أنني سمعت عنك. أنت كارل دايستر ، جزار إيسترون.”
احترم خان الوعد وغادر الطابق السفلي. كان ضوء الشمس لا يزال يضيء المخيم ، لكن كان من الواضح أن اليوم على وشك الانتهاء.
“هل رأيت يومًا ناكًا؟” طلب خان دون عناء إضافة “سيدي” المزعج.
“انتحاري؟” سأل خان نفسه أثناء مراجعة كل ما تعلمه عن هؤلاء الأجانب. العدو الأكبر للبشرية هو مجموعة انتحارية؟ لا يمكن أن يكون.
كل شخص في العلم يعرف معني تلك النجوم. كان الجيش العالمي مهما جدا لدرجة أنه حته مواطني الأحياء الفقيرة يمكنهم معرفة اهمية جندي مع هذه الرتبة.
وافق خان مع كارل ، لكنه لم يشارك نفس الآراء. كان الجيش العالمي يخفي سرًا بالتأكيد ، لكنه يعرف القليل جدًا ليصوغ استنتاجات.
فتح خان عينيه واستدار نحو مصدر تلك الضوضاء. ابتسم فمه عندما رأى الصبي يقف أمام مدخل الغرفة. غطى كريم كثيف الجانب الأيسر من وجه صموئيل وحاول إخفاء تعابير وجهه المتفاجئة.
يمكن لخان أن يجد طريقه بسهولة إلى المهجع بهاتفه. بدت الآلة غير قادرة على استنفاد بطاريتها ، فرافقته طوال اليوم.
“العقيد بعيد جدًا في الوقت الحالي” ، فكر خان وهو يحرك تفكيره حول موضوع آخر. “أنا لا أعرف حتى كيف أصبح محاربًا من المستوى الأول. يمكنني فقط التمسك بتدريب أبي حتى تبدأ الدروس”.
يمكن لخان أن يجد طريقه بسهولة إلى المهجع بهاتفه. بدت الآلة غير قادرة على استنفاد بطاريتها ، فرافقته طوال اليوم.
شخر الرجل: “لن يعمل علي تظاهرك، تذكر أنني شاهدت معركتك.”
استغرق الأمر من خان ساعة واحدة للعودة إلى غرفته. كانت الأسرة الأخرى لا تزال فارغة ، لذلك كان لديه الشقة بأكملها لنفسه.
كان الرجل طويلاً وقوي البنية. لم ينجح خان في فحص جلده لأن ضوء المشاعل الكهربائية كان خافتًا للغاية. ومع ذلك ، فهو لن يمنح الملازم أكثر من أربعين عامًا من ملامح وجهه.
وافق خان مع كارل ، لكنه لم يشارك نفس الآراء. كان الجيش العالمي يخفي سرًا بالتأكيد ، لكنه يعرف القليل جدًا ليصوغ استنتاجات.
قرر خان الاستحمام والتغيير. حتى أنه درس تعليمات الغسيل واختبر تنظيفه الأول. سارت الأمور على ما يرام لأن معظم الوظائف كانت تلقائية.
وافق خان مع كارل ، لكنه لم يشارك نفس الآراء. كان الجيش العالمي يخفي سرًا بالتأكيد ، لكنه يعرف القليل جدًا ليصوغ استنتاجات.
لقد فات الأوان لزيارة المقصف ، لكن خان لم يمانع في تخطي وجبة. لقد أدى إدراك قوة كارل إلى ولادة إحساس بالوخز في مؤخرة رأسه. لقد أراد أن يصبح أقوى بسرعة لدخول هذا العالم الهائل على ما يبدو والذي يضم كائنات فضائية وسحرة وكواكب أخرى.
لم يجرؤ بلوك على التحدث بعد الآن. اختفت مفاجأته ببطء لإفساح المجال للندم. كان الصبي يعرف كيف تعمل الرتب في الجيش العالمي ، لذلك لم يكن يتوقع أبدًا أن مجرد ملازم لديه الكثير من السلطة.
“فلنقم بالتجارة إذن!” صاح خان. “سأعطيك السرير العلوي لطعامك.”
تنهد خان في ذهنه قبل أن يجلس على سريره ويحاول الدخول في حالة تأمل: “يمكنني طلب شيء ما مباشرة من غرفتي إذا لم أكن محطمة”.
أجاب كارل أثناء عودته إلى طاولته: “يجب أن يكونوا كذلك. لقد تعلمنا الكثير من هؤلاء الفضائيين ، ولكن هناك نقاط فارغة هائلة في تاريخهم.”
الفصل 16: تجارة
ظهرت المانا في رؤيته. تدفقت تلك الطاقة اللازوردية من مؤخرة عنقه وتوسعت عبر جسده بالكامل. ومع ذلك ، دوى ضجيج مفاجئ في الغرفة وأخرج خان من حالة التأمل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قال صبي آخر وهو يقترب من القضبان المعدنية: “انتظر لحظة”. “أعتقد أنني سمعت عنك. أنت كارل دايستر ، جزار إيسترون.”
وعلق خان متظاهرًا بالسذاجة: “يجب أن تكون قويًا جدًا”.
فتح خان عينيه واستدار نحو مصدر تلك الضوضاء. ابتسم فمه عندما رأى الصبي يقف أمام مدخل الغرفة. غطى كريم كثيف الجانب الأيسر من وجه صموئيل وحاول إخفاء تعابير وجهه المتفاجئة.
تنهد الرجل: “أنت أصغر من أن تفهم تعقيدات السياسة”. “أنا جندي بسيط. أفضل ما أفعله هو القتال.”
شحب وجه صموئيل عندما تعرف على خان ، لكن الأخير لم يركز عليه كثيرًا. كان الصبي قد ألقى حقيبته ، وكان خان قد سمع بوضوح علب الطعام وسط تلك الضوضاء.
أجاب كارل أثناء عودته إلى طاولته: “يجب أن يكونوا كذلك. لقد تعلمنا الكثير من هؤلاء الفضائيين ، ولكن هناك نقاط فارغة هائلة في تاريخهم.”
“هل لديك طعام هناك؟” سأل خان دون أن يترك ابتسامته.
تنهد الرجل: “أنت أصغر من أن تفهم تعقيدات السياسة”. “أنا جندي بسيط. أفضل ما أفعله هو القتال.”
الفصل 16: تجارة
بدا صموئيل جامدًا خائفًا ، لكنه تمكن من أداء إيماءة خافتة.
“ماذا تقصد؟” سأل خان.
قرر خان الاستحمام والتغيير. حتى أنه درس تعليمات الغسيل واختبر تنظيفه الأول. سارت الأمور على ما يرام لأن معظم الوظائف كانت تلقائية.
“فلنقم بالتجارة إذن!” صاح خان. “سأعطيك السرير العلوي لطعامك.”
نظر صموئيل حول الغرفة. كان كلا السريرين العلويين فارغين ، لكن خان كان لا يزال يستخدمهما لأخذ طعامه. ومع ذلك ، أخبره شيء ما أنه يجب عليه قبول هذه التجارة.
( انتهي الفصل )
كان الإصطدام الأول يتضمن نظريًا القوة الرئيسية لهؤلاء الأجانب. لقد عانى كوكب الأرض بأكمله من الغزو ، لكن البشرية انتصرت في الحرب على أي حال.
استغرق الأمر من خان ساعة واحدة للعودة إلى غرفته. كانت الأسرة الأخرى لا تزال فارغة ، لذلك كان لديه الشقة بأكملها لنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
