147
“نقل!”
بجانبها رجل. لا يبدو أنه وصل إلى الثلاثينات من عمره وكان لديه جو كريم من حوله. مبني بشكل كبير وطويل ، وعندما كان ينظر أحيانًا إلى هان في زي بجانبه ، ستظهر في عينيه نظرة محبة لا يمكن إخفاؤها.
تردد صوت هي فنغ الحاد في رأس سو مينغ بعدم تصديق.
لم يصدر سو مينغ صوتًا. واصل الإقتراب من الرجل بالثياب الحمراء. لقد شاهد بالفعل جسد الشخص و الحجر الأحمر في يده اليمنى يتلاشى بسرعة ، حتى الإبتسامة الباردة على شفتيه.
جلس هؤلاء الناس على المذبح بهدوء ، كما لو كانوا ينتظرون الوقت يمر. ولكن في تلك اللحظة ، تجمع الضوء الأحمر فجأة على المذبح. عندما نظر الناس إلى هناك ، صدت صرخة شديدة من العدم ، وبينما كانت تتردد حول المذبح ، تم تشكيل مخطط غير واضح لشخص.
3000 قدم ، 2700 قدم ، 2400 قدم… في اللحظة التي كان بينهما 2000 قدم فقط ، تلاشى نصف جسد الرجل ، وأصبح غير واضح لدرجة أنه كانت هناك لحظة فقط قبل أن يختفي تمامًا تحت الضوء الأحمر الساطع. ثم رفع سو مينغ رأسه و تنضج عينيه ببرودة شديدة.
“هي فنغ ، ماذا قلت؟”
نشأ تفكير في عقل هي فنغ وقال على الفور ، “يا معلم ، أفهم ما تعنيه. يجب أن تكون لدى قبيلة بحيرة الألوان طموحًا بريًا للغاية هذه المرة. لا بد أنهم أرسلوا الكثير من الناس من قبيلتهم. إلى جانب ضيوفهم ، معظمهم بالتأكيد من أهل قبيلتهم ، ربما لم أر الرجل المرتدي لباسًا أحمر ، لكنني شعرت أن القيد عليه لم يكن قويا…
لم يكن ضعيفًا أبدًا تجاه أولئك الذين أرادوا قتله. كان هذا ما علمه له الشيخ – يجب عليه أن يقتل كل من يشكل خطراً عليه. إذا أظهر الوحش أنيابه وهدده ، فعليه أن يدفع الثمن!
إذا نظر أي شخص إلى المرأة ، فسوف يدرك أن وجهها كان مطابقًا تقريبًا للوجه الذي يظهر في الضباب الأحمر المحيط ببحيرة ألوان القبيلة.
عندما كانت هناك 2000 قدم فقط بينهما ، تم تنشيط علامة السيف الصغير في وسط حواجب سو مينغ وتحولت إلى شعاع من الضوء المخضر المتوهج لا يمكن رؤيته بوضوح بالعين المجردة. مع صوت صفير حاد ، هجم على الرجل في أردية حمراء.
في الوقت الحالي ، في نهاية المكان الذي يمكن أن يرى فيه سو مينغ ، كان بإمكانه إلقاء نظرة غامضة على ثلاثة مذابح حجرية يبلغ ارتفاعها حوالي 1000 قدم ، مبنية حول المبنى الضخم في عمق العاصفة الرملية.
كان الرجل بالفعل شفافًا تمامًا. كان الضوء الأحمر يومض ببراعة عندما كان يلف جسده. ظهر ازدراء في عينيه وأغلقها. في رأيه ، عندما يعيد فتح عينيه ، لن يرى الرجل الذي قتل لين دونغ ، ولكن أهل قبيلته.
ولكن في اللحظة التي أغلق فيها عينيه ، مرت قشعريرة في جسده. فتح عينيه بسرعة لرؤية سيف مخضر صغير مقفل عليه ، يقطع جسده الشفاف.
“يا معلم ، هذه الرحلة خطرة! لم يأت الضيوف من القبيلة الهادئة الشرقية كما وعدوا ؛ لا بد أن شيئًا حدث لهم عندما كانوا هنا. لا يجب أن تذهب! يجب أن يكون دونغ فانغ هوا و الرجل المسمى تشين قد سقطا في الفخ منذ رحيلهم أيضا! ”
استطاع الرجل الذي يرتدي الجلباب الأحمر أن ينطق جملة فقط قبل أن يصبح وجهه مظلمًا – الدم المتدفق من جسده تجمع على الفور و خرج من الجسم. طاف في الجو لمدة ثانية ، ثم تحول إلى شكل شخص مصنوع من الدم.
أطلق صرخة ألم حادة في الهواء ، وانقسم جسم الرجل إلى نصفين. تم نقل الجزء العلوي من مكانه خارج المكان تحت الضوء الأحمر الوامض ، لكن الجزء السفلي من جسمه تم تقطيعه إلى النصف بواسطة السيف الصغير المخضر ، وتم إجباره على البقاء هنا.
“زعيم القبيلة ، القبيلة الهادئة الشرقية لديها ضيف جديد. ذلك الشخص قتل لين دونغ على الفور…”
تناثر الدم في كل مكان. سقط نصف جسم الرجل المرتدي أردية حمراء على الأرض.
كانت ملامح رجل الدم واضحة للغاية. كان سو مينغ مع قناعه على وجهه.
تلاشى الضوء الأحمر تدريجياً وعاد المحيط إلى طبيعته. والدليل الوحيد على ما حدث هو أن جثة مقطعة إلى نصفين ملقاة على الأرض.
تقدم سو مينغ إلى الأمام و اجتاح نظره الجسم.
“إذا كان هذا هو الحال ، فهل يمكن أن تكون بحيرة ألوان القبيلة قد وجدت طريقة لمواجهة القيد؟”
“هي فنغ ، ماذا قلت؟”
بجانبها رجل. لا يبدو أنه وصل إلى الثلاثينات من عمره وكان لديه جو كريم من حوله. مبني بشكل كبير وطويل ، وعندما كان ينظر أحيانًا إلى هان في زي بجانبه ، ستظهر في عينيه نظرة محبة لا يمكن إخفاؤها.
بدا الأمر بعيدًا جدًا ، وإذا سار هناك ، سيجد أن المكان يقع بعيدًا عما يبدو عليه.
كان هناك تلميح من التعب على وجه سو مينغ. كانت قوة السيف الصغير كبيرة جدًا ، وكان سعر استخدامه كبيرا أيضا. كان سو مينغ قد استهلك ما يقرب من سبع قوة الروح المخزنة في مسار الدم عندما قام بتنشيط السيف.
“أنت لا تعرف هدف قبيلة بحيرة الألوان؟ هل أنت متأكد من أنك لا تعرف أهداف قبائل بحيرة الألوان ، وبوشيانغ ، والشرقية الهادئة؟”
ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن الهالة الروحية التي يمكن استيعابها في هذا المكان كانت أكثر كثافة مقارنة بالعالم الخارجي ، مما سمحت له بالتعافي بسرعة أكبر. جعلت رغبته في رؤية سلف جبل هان أقوى.
كانت سرعة سو مينغ سريعة بشكل لا يصدق. بينما كان يتحدث ، وصل بالفعل إلى قمة أحد التلال القاحلة. وقف هناك وشعر بنسيم الكآبة ضده وهو ينظر بعيدا.
“يا معلم ، كان الرجل الذي يرتدي الجلباب الأحمر الآن عضوًا في قبيلة بحيرة الألوان. إنه بالتأكيد ليس ضيفًا. لا أعرف ما هو الحجر الذي كان يحمله الآن ، ولكنه يستخدم بالتأكيد للانتقال!
لم يكن ضعيفًا أبدًا تجاه أولئك الذين أرادوا قتله. كان هذا ما علمه له الشيخ – يجب عليه أن يقتل كل من يشكل خطراً عليه. إذا أظهر الوحش أنيابه وهدده ، فعليه أن يدفع الثمن!
كانت ملامح رجل الدم واضحة للغاية. كان سو مينغ مع قناعه على وجهه.
“يجب أن تكون العلامات المنحوتة على الحجر… رونًا للانتقال! إنه مثل كيف تم إرسالك بقوة تمثال إله بيرسيركير. لكن القبيلة الهادئة الشرقية بحاجة إلى مساعدة التمثال ، ويجب عليهم استخدام نقل رون في النفق ، إنه نقل قسري.
“هذه المرة ، سوف تتخذ قبيلة بحيرة الألوان بالتأكيد إجراءً عظيما… قد يكون لديهم حقًا ما يكفي من القوة هذه المرة لفتح الطريق إلى قبر سلفي الذي لم يتمكنوا من اختراقه من قبل ، تحت أعين القبيلة الهادئة الشرقية و قبيلة بوشيانغ “. تمتم هي فنغ.
“لكن الشخص من بحيرة الألوان كان مختلفًا. كان يحمل رونًا أصغر في يده ، وبهذه الطريقة ، يمكنه استخدام هذا الحجر لنقل نفسه في أي وقت يريد. سيكون قادرًا على الظهور مرة أخرى في مواقع محددة قليلة في قبيلة بحيرة الألوان!
لقد هدأ هي فنغ بالفعل وكان يحلل الوضع بالتفصيل لـسو مينغ.
في الوقت الحالي ، في نهاية المكان الذي يمكن أن يرى فيه سو مينغ ، كان بإمكانه إلقاء نظرة غامضة على ثلاثة مذابح حجرية يبلغ ارتفاعها حوالي 1000 قدم ، مبنية حول المبنى الضخم في عمق العاصفة الرملية.
“هذا… هذا يثبت أن بحيرة الألوان قد اكتشفت جوهر الانتقال!”
الجالسة في الجزء العلوي من الدائرة كانت شابة بدت جميلة بشكل لا يصدق. أغلقت عينيها ورقص شعرها في الهواء. كانت هناك شامة حمراء في زاوية شفتيها ، مما جعلت هذه المرأة تتمتع بجو ساحر حولها.
لقد هدأ هي فنغ بالفعل وكان يحلل الوضع بالتفصيل لـسو مينغ.
“لم تكن حتى قبيلة جبل هان قادرة على فهم عمل بنية الرون التي تركها الجد.يمكننا فقط إستعمال ما ترك لنا و لا نستطيع صنع واحد جديد..
“أخذت قبيلة بحيرة الألوان تمرير اليشم. هناك بعض الفنون التي استخدمها سلفي هناك. كما أن لديها بعض السجلات المتعلقة بالتغييرات والمواضع الخاصة بـرون الإنتقال…
وقف سو مينغ بجانب جثة الرجل العجوز المرتدي الجلباب الأسود ونشر فن الوسم في مساحة 1000 قدم قبل أن يمشي في المسافة.
“لا بد أن قبيلة بحيرة الألوان قد حصلت على تقدم كبير في أبحاثهم!
“هذه المرة ، سوف تتخذ قبيلة بحيرة الألوان بالتأكيد إجراءً عظيما… قد يكون لديهم حقًا ما يكفي من القوة هذه المرة لفتح الطريق إلى قبر سلفي الذي لم يتمكنوا من اختراقه من قبل ، تحت أعين القبيلة الهادئة الشرقية و قبيلة بوشيانغ “. تمتم هي فنغ.
“يا معلم ، هذه الرحلة خطرة! لم يأت الضيوف من القبيلة الهادئة الشرقية كما وعدوا ؛ لا بد أن شيئًا حدث لهم عندما كانوا هنا. لا يجب أن تذهب! يجب أن يكون دونغ فانغ هوا و الرجل المسمى تشين قد سقطا في الفخ منذ رحيلهم أيضا! ”
مع استمرار هي فنغ في تحليله ، خرجت كلماته بشكل أسرع وأسرع.
سقط سو مينغ في صمت مؤقت قبل أن يتحدث فجأة. “لقد قلت ذات مرة أنه عندما يأتي أهل القبائل الثلاث إلى هنا ، فسوف يواجهون ضغطًا كبيرًا لأنهم قبائل عبيد في جبل هان…”
سقطت عيني سو مينغ على الجثة المقسومة للرجل ذو الجلباب الأحمر. كانت الجثة تتلاشى تدريجيًا مع أصوات تكسير. تم سحق العظام بطريقة غريبة ، حيث ظهر المزيد من الشقوق مع مرور الوقت. كما ذبل الجسم ، انتشرت نفحة من الضباب الأسود.
نشأ تفكير في عقل هي فنغ وقال على الفور ، “يا معلم ، أفهم ما تعنيه. يجب أن تكون لدى قبيلة بحيرة الألوان طموحًا بريًا للغاية هذه المرة. لا بد أنهم أرسلوا الكثير من الناس من قبيلتهم. إلى جانب ضيوفهم ، معظمهم بالتأكيد من أهل قبيلتهم ، ربما لم أر الرجل المرتدي لباسًا أحمر ، لكنني شعرت أن القيد عليه لم يكن قويا…
إذا نظر أي شخص إلى المرأة ، فسوف يدرك أن وجهها كان مطابقًا تقريبًا للوجه الذي يظهر في الضباب الأحمر المحيط ببحيرة ألوان القبيلة.
“إذا كان هذا هو الحال ، فهل يمكن أن تكون بحيرة ألوان القبيلة قد وجدت طريقة لمواجهة القيد؟”
بدا الأمر بعيدًا جدًا ، وإذا سار هناك ، سيجد أن المكان يقع بعيدًا عما يبدو عليه.
عندما كانت هناك 2000 قدم فقط بينهما ، تم تنشيط علامة السيف الصغير في وسط حواجب سو مينغ وتحولت إلى شعاع من الضوء المخضر المتوهج لا يمكن رؤيته بوضوح بالعين المجردة. مع صوت صفير حاد ، هجم على الرجل في أردية حمراء.
“يجب أن تكون مقاومة مؤقتة.”
لم يصدر سو مينغ صوتًا. واصل الإقتراب من الرجل بالثياب الحمراء. لقد شاهد بالفعل جسد الشخص و الحجر الأحمر في يده اليمنى يتلاشى بسرعة ، حتى الإبتسامة الباردة على شفتيه.
سقطت عيني سو مينغ على الجثة المقسومة للرجل ذو الجلباب الأحمر. كانت الجثة تتلاشى تدريجيًا مع أصوات تكسير. تم سحق العظام بطريقة غريبة ، حيث ظهر المزيد من الشقوق مع مرور الوقت. كما ذبل الجسم ، انتشرت نفحة من الضباب الأسود.
“يجب أن تكون مقاومة مؤقتة.”
“هذه المرة ، سوف تتخذ قبيلة بحيرة الألوان بالتأكيد إجراءً عظيما… قد يكون لديهم حقًا ما يكفي من القوة هذه المرة لفتح الطريق إلى قبر سلفي الذي لم يتمكنوا من اختراقه من قبل ، تحت أعين القبيلة الهادئة الشرقية و قبيلة بوشيانغ “. تمتم هي فنغ.
“أخذت قبيلة بحيرة الألوان تمرير اليشم. هناك بعض الفنون التي استخدمها سلفي هناك. كما أن لديها بعض السجلات المتعلقة بالتغييرات والمواضع الخاصة بـرون الإنتقال…
لا بد أنه كان قد فكر في شيء ما ، لأنه قال على الفور ، “إن الوضع في مدينة جبل هان على وشك التغيير… يا معلم ، يجب أن نوقف هذا!” ولكن لحظة ترك الكلمات فمه ، ندم عليها.
“هي فنغ ، ماذا قلت؟”
غادر سو مينغ المكان وذهب نحو جثة الرجل العجوز في ثياب سوداء. بمجرد أن اقترب ، فتش في الجسم وعثر على بعض الأشياء التي وضعها في حقيبة التخزين. لم يكلف نفسه عناء التحذث الى هي فنغ.
بجانبها رجل. لا يبدو أنه وصل إلى الثلاثينات من عمره وكان لديه جو كريم من حوله. مبني بشكل كبير وطويل ، وعندما كان ينظر أحيانًا إلى هان في زي بجانبه ، ستظهر في عينيه نظرة محبة لا يمكن إخفاؤها.
“يا معلم ، أنا…”
تردد صوت هي فنغ الحاد في رأس سو مينغ بعدم تصديق.
عندما رأى هي فنغ تصرفات سو مينغ ، نمت أفكار حية في قلبه.
تم بناء المذابح الثلاثة بعيدًا عن بعضها البعض ، وكانت ألوانها مختلفة بشكل واضح عن بعضها البعض أيضًا. كان أسود وأحمر وأبيض على التوالي.
“لن أوقف قبيلة بحيرة الألوان ، وليس لدي القدرة على ذلك.”
كان وجه الرجل شاحبًا ، وعندما ظهر سقط على الأرض وهو يرتجف. لم يكن هناك أثر لجثته تحت الخصر. بقي نصف جسده فقط ، واختفت حياته بسرعة. امتلأ فمه بالدم. فتحه ، وكأنه يريد أن يقول شيئًا ، لكنه لا يستطيع إصدار صوت.
خلف يان لوان كان هناك شخصان. كان أحدهم يان في زي. كانت هذه المرأة أيضًا ترتدي رداءًا أحمر في الوقت الحالي ، ولكن لا يزال هناك غطاء يغطي وجهها ، التعبير الجليدي.
وقف سو مينغ بجانب جثة الرجل العجوز المرتدي الجلباب الأسود ونشر فن الوسم في مساحة 1000 قدم قبل أن يمشي في المسافة.
تردد صوت هي فنغ الحاد في رأس سو مينغ بعدم تصديق.
“لكن يا معلم ، إذا فتحت بحيرة الألوان قبر سلفي ، فسوف يصبحون أسياد مدينة جبل هان، وستتأثر سلامتك أيضًا…”
في الوقت الحالي ، في نهاية المكان الذي يمكن أن يرى فيه سو مينغ ، كان بإمكانه إلقاء نظرة غامضة على ثلاثة مذابح حجرية يبلغ ارتفاعها حوالي 1000 قدم ، مبنية حول المبنى الضخم في عمق العاصفة الرملية.
“لم تكن حتى قبيلة جبل هان قادرة على فهم عمل بنية الرون التي تركها الجد.يمكننا فقط إستعمال ما ترك لنا و لا نستطيع صنع واحد جديد..
نظر سو مينغ حوله بصمت. وبدا أن الأرض الخفية الموجودة تحت مدينة جبل هان قد تكونت بشكل طبيعي. كان الظلام من حولهم ، وكانت هناك تلال قاحلة عديدة ظهرت من الأرض. كان هناك أيضًا ضباب في كل مكان ، مما يخلق جوًا قاتمًا في صمت.
“هي فنغ ، ماذا تخفي عني؟” سأل سو مينغ بهدوء أثناء السير إلى الأمام.
“علاوة على ذلك ، من غير المعروف لماذا تريد قبيلة بحيرة الألوان أن تدخل قبر سلفي. ولكن بمجرد حصولهم على إرث سلفي ، ستزداد قوتهم أضعافًا مضاعفة. ومع ذلك ، أعتقد أن هذه الكنوز يجب أن تكون لك. لقد حصلت بالفعل على السيف المخضر وجلد الوحش. وبمساعدتي ، في غضون بضع سنوات ، يمكننا أن ندخل إلى قبر السلف وحدنا. أنا… ”
أطلق صرخة ألم حادة في الهواء ، وانقسم جسم الرجل إلى نصفين. تم نقل الجزء العلوي من مكانه خارج المكان تحت الضوء الأحمر الوامض ، لكن الجزء السفلي من جسمه تم تقطيعه إلى النصف بواسطة السيف الصغير المخضر ، وتم إجباره على البقاء هنا.
لم يكن لدى هي فنغ خيار. كان قلبه مليئًا بالقلق ، وكان بإمكانه فقط أن يضع آماله على هي فنغ ، يصلي من أجل إقناعه.
كان وجه الرجل شاحبًا ، وعندما ظهر سقط على الأرض وهو يرتجف. لم يكن هناك أثر لجثته تحت الخصر. بقي نصف جسده فقط ، واختفت حياته بسرعة. امتلأ فمه بالدم. فتحه ، وكأنه يريد أن يقول شيئًا ، لكنه لا يستطيع إصدار صوت.
“هي فنغ ، ماذا تخفي عني؟” سأل سو مينغ بهدوء أثناء السير إلى الأمام.
“يجب أن تكون مقاومة مؤقتة.”
لحظة تركت كلماته فمه ، ابتلع هي فنغ على الفور كلماته الأصلية.
خلف المبنى العملاق كان مذبح الحجر الأحمر. في الوقت الحالي ، كان هناك العشرات من الأشخاص يرتدون عباءات حمراء جالسين فوق المذبح. يمكن أيضًا رؤية الاختلافات في وضعهم من خلال كيفية جلوسهم حول بعضهم البعض.
“يا سيدي، أنا لا أخفي شيئًا عنك. أنا قلق بشأن هدف قبيلة بحيرة الألوان. إذا حصلوا على إرث السلف…”
لا بد أنه كان قد فكر في شيء ما ، لأنه قال على الفور ، “إن الوضع في مدينة جبل هان على وشك التغيير… يا معلم ، يجب أن نوقف هذا!” ولكن لحظة ترك الكلمات فمه ، ندم عليها.
لم يكن ضعيفًا أبدًا تجاه أولئك الذين أرادوا قتله. كان هذا ما علمه له الشيخ – يجب عليه أن يقتل كل من يشكل خطراً عليه. إذا أظهر الوحش أنيابه وهدده ، فعليه أن يدفع الثمن!
كان هي فنغ على وشك التوضيح عندما تم قطعه.
لحظة تركت كلماته فمه ، ابتلع هي فنغ على الفور كلماته الأصلية.
“أنت لا تعرف هدف قبيلة بحيرة الألوان؟ هل أنت متأكد من أنك لا تعرف أهداف قبائل بحيرة الألوان ، وبوشيانغ ، والشرقية الهادئة؟”
كان هناك تلميح من التعب على وجه سو مينغ. كانت قوة السيف الصغير كبيرة جدًا ، وكان سعر استخدامه كبيرا أيضا. كان سو مينغ قد استهلك ما يقرب من سبع قوة الروح المخزنة في مسار الدم عندما قام بتنشيط السيف.
كانت سرعة سو مينغ سريعة بشكل لا يصدق. بينما كان يتحدث ، وصل بالفعل إلى قمة أحد التلال القاحلة. وقف هناك وشعر بنسيم الكآبة ضده وهو ينظر بعيدا.
كانت هناك الكثير من التلال القاحلة في هذا المكان ، ومع صعودها من الأرض ، تم تشكيل عدد كبير من الوديان. رأى سو مينغ سهولًا محاطة بالعديد من الوديان بقدر ما تستطيع عيناه رؤيته.
كانت السهول أرضاً مليئة بالرمال. كانت هناك عاصفة رملية تقلب السماوات والأرض. في عمق العاصفة الرملية ، يمكن لـسو مينغ رؤية الخطوط العريضة لمبنى عملاق.
عندما كانت هناك 2000 قدم فقط بينهما ، تم تنشيط علامة السيف الصغير في وسط حواجب سو مينغ وتحولت إلى شعاع من الضوء المخضر المتوهج لا يمكن رؤيته بوضوح بالعين المجردة. مع صوت صفير حاد ، هجم على الرجل في أردية حمراء.
بدا الأمر بعيدًا جدًا ، وإذا سار هناك ، سيجد أن المكان يقع بعيدًا عما يبدو عليه.
سقطت عيني سو مينغ على الجثة المقسومة للرجل ذو الجلباب الأحمر. كانت الجثة تتلاشى تدريجيًا مع أصوات تكسير. تم سحق العظام بطريقة غريبة ، حيث ظهر المزيد من الشقوق مع مرور الوقت. كما ذبل الجسم ، انتشرت نفحة من الضباب الأسود.
في الوقت الحالي ، في نهاية المكان الذي يمكن أن يرى فيه سو مينغ ، كان بإمكانه إلقاء نظرة غامضة على ثلاثة مذابح حجرية يبلغ ارتفاعها حوالي 1000 قدم ، مبنية حول المبنى الضخم في عمق العاصفة الرملية.
“أنت لا تعرف هدف قبيلة بحيرة الألوان؟ هل أنت متأكد من أنك لا تعرف أهداف قبائل بحيرة الألوان ، وبوشيانغ ، والشرقية الهادئة؟”
تم بناء المذابح الثلاثة بعيدًا عن بعضها البعض ، وكانت ألوانها مختلفة بشكل واضح عن بعضها البعض أيضًا. كان أسود وأحمر وأبيض على التوالي.
“أخذت قبيلة بحيرة الألوان تمرير اليشم. هناك بعض الفنون التي استخدمها سلفي هناك. كما أن لديها بعض السجلات المتعلقة بالتغييرات والمواضع الخاصة بـرون الإنتقال…
خلف المبنى العملاق كان مذبح الحجر الأحمر. في الوقت الحالي ، كان هناك العشرات من الأشخاص يرتدون عباءات حمراء جالسين فوق المذبح. يمكن أيضًا رؤية الاختلافات في وضعهم من خلال كيفية جلوسهم حول بعضهم البعض.
“نقل!”
الجالسة في الجزء العلوي من الدائرة كانت شابة بدت جميلة بشكل لا يصدق. أغلقت عينيها ورقص شعرها في الهواء. كانت هناك شامة حمراء في زاوية شفتيها ، مما جعلت هذه المرأة تتمتع بجو ساحر حولها.
إذا نظر أي شخص إلى المرأة ، فسوف يدرك أن وجهها كان مطابقًا تقريبًا للوجه الذي يظهر في الضباب الأحمر المحيط ببحيرة ألوان القبيلة.
كانت هذه المرأة صاحبة الصوت الذي سمعه سو مينغ منذ بضع سنوات في مدينة جبل هان ولم يتمكن من رؤية وجهها. كانت زعيم قبيلة بحيرة الألوان تحدثت عن شوان لون – يان لوان!
إذا نظر أي شخص إلى المرأة ، فسوف يدرك أن وجهها كان مطابقًا تقريبًا للوجه الذي يظهر في الضباب الأحمر المحيط ببحيرة ألوان القبيلة.
كانت هذه المرأة صاحبة الصوت الذي سمعه سو مينغ منذ بضع سنوات في مدينة جبل هان ولم يتمكن من رؤية وجهها. كانت زعيم قبيلة بحيرة الألوان تحدثت عن شوان لون – يان لوان!
خلف يان لوان كان هناك شخصان. كان أحدهم يان في زي. كانت هذه المرأة أيضًا ترتدي رداءًا أحمر في الوقت الحالي ، ولكن لا يزال هناك غطاء يغطي وجهها ، التعبير الجليدي.
بجانبها رجل. لا يبدو أنه وصل إلى الثلاثينات من عمره وكان لديه جو كريم من حوله. مبني بشكل كبير وطويل ، وعندما كان ينظر أحيانًا إلى هان في زي بجانبه ، ستظهر في عينيه نظرة محبة لا يمكن إخفاؤها.
سقطت عيني سو مينغ على الجثة المقسومة للرجل ذو الجلباب الأحمر. كانت الجثة تتلاشى تدريجيًا مع أصوات تكسير. تم سحق العظام بطريقة غريبة ، حيث ظهر المزيد من الشقوق مع مرور الوقت. كما ذبل الجسم ، انتشرت نفحة من الضباب الأسود.
جلس هؤلاء الناس على المذبح بهدوء ، كما لو كانوا ينتظرون الوقت يمر. ولكن في تلك اللحظة ، تجمع الضوء الأحمر فجأة على المذبح. عندما نظر الناس إلى هناك ، صدت صرخة شديدة من العدم ، وبينما كانت تتردد حول المذبح ، تم تشكيل مخطط غير واضح لشخص.
“لكن يا معلم ، إذا فتحت بحيرة الألوان قبر سلفي ، فسوف يصبحون أسياد مدينة جبل هان، وستتأثر سلامتك أيضًا…”
هذا الشخص كان له الجزء العلوي من جسده فقط حيث تجسد بسرعة من حالة وهم. عندما أصبح جسده واضحًا ، كان الشخص الذي ظهر أمام الحشد هو الرجل الذي يرتدي الجلباب الأحمر الذي قطع إلى نصفين بواسطة سو مينغ.
كانت ملامح رجل الدم واضحة للغاية. كان سو مينغ مع قناعه على وجهه.
كان وجه الرجل شاحبًا ، وعندما ظهر سقط على الأرض وهو يرتجف. لم يكن هناك أثر لجثته تحت الخصر. بقي نصف جسده فقط ، واختفت حياته بسرعة. امتلأ فمه بالدم. فتحه ، وكأنه يريد أن يقول شيئًا ، لكنه لا يستطيع إصدار صوت.
تسبب ظهوره في جعل معظم تعابير الناس في قبيلة بحيرة الألوان ، بما في ذلك هان في زي تتغير.
تم بناء المذابح الثلاثة بعيدًا عن بعضها البعض ، وكانت ألوانها مختلفة بشكل واضح عن بعضها البعض أيضًا. كان أسود وأحمر وأبيض على التوالي.
ركزت يان لوان ، زعيم قبيلة بحيرة الألوان ، نظرتها على الرجل المرتدي الجلباب الأحمر وأشارت إليه. على الفور ، هبت عاصفة من الضباب الأحمر إلى الأمام وزحفت من خلال أذني الرجل وعينيه وأنفه وفمه ، مما جعله يستعيد بعض الحيوية على الفور.
“لم تكن حتى قبيلة جبل هان قادرة على فهم عمل بنية الرون التي تركها الجد.يمكننا فقط إستعمال ما ترك لنا و لا نستطيع صنع واحد جديد..
“زعيم القبيلة ، القبيلة الهادئة الشرقية لديها ضيف جديد. ذلك الشخص قتل لين دونغ على الفور…”
كان هناك تلميح من التعب على وجه سو مينغ. كانت قوة السيف الصغير كبيرة جدًا ، وكان سعر استخدامه كبيرا أيضا. كان سو مينغ قد استهلك ما يقرب من سبع قوة الروح المخزنة في مسار الدم عندما قام بتنشيط السيف.
تناثر الدم في كل مكان. سقط نصف جسم الرجل المرتدي أردية حمراء على الأرض.
استطاع الرجل الذي يرتدي الجلباب الأحمر أن ينطق جملة فقط قبل أن يصبح وجهه مظلمًا – الدم المتدفق من جسده تجمع على الفور و خرج من الجسم. طاف في الجو لمدة ثانية ، ثم تحول إلى شكل شخص مصنوع من الدم.
إذا نظر أي شخص إلى المرأة ، فسوف يدرك أن وجهها كان مطابقًا تقريبًا للوجه الذي يظهر في الضباب الأحمر المحيط ببحيرة ألوان القبيلة.
كانت ملامح رجل الدم واضحة للغاية. كان سو مينغ مع قناعه على وجهه.
كانت هناك الكثير من التلال القاحلة في هذا المكان ، ومع صعودها من الأرض ، تم تشكيل عدد كبير من الوديان. رأى سو مينغ سهولًا محاطة بالعديد من الوديان بقدر ما تستطيع عيناه رؤيته.
“زعيم القبيلة ، القبيلة الهادئة الشرقية لديها ضيف جديد. ذلك الشخص قتل لين دونغ على الفور…”
خلف المبنى العملاق كان مذبح الحجر الأحمر. في الوقت الحالي ، كان هناك العشرات من الأشخاص يرتدون عباءات حمراء جالسين فوق المذبح. يمكن أيضًا رؤية الاختلافات في وضعهم من خلال كيفية جلوسهم حول بعضهم البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
