146
“هذا صحيح. هذه اتفاقية أبرمت في القبيلة الشرقية الهادئة لتجنب وقوع أي حوادث. سنكون جميعًا… هممم؟”
ربما كان سو مينغ لا يزال في حالة حيرة ، ولكن في اللحظة التي خرج فيها من الشق، قام بتنشيط فن الوسم. كل شيء في مساحة 2000 قدم لم يستطع الهروب من حواسه ، ولا حتى العشب الذي يتحرك بفعل الريح.
فوجئ دونغ فانغ هوا. بينما كان يقوم بتفسيراته ، تقلصت أعينه ونظر بعناية خارج الصدع.
كان الجو هادئًا في الخارج ، وكان من الواضح أنه لم يكن هناك أحد لاستقبالهم وفقًا للاتفاقية.
“لا تقلق بشأنه! يجب أن يحدث شيء هنا ، لا يمكننا البقاء!” تحدث دونغ فانغ هوا بسرعة ، ودون أي تلميح للتوقف ، ركض إلى الأمام.
“هناك خطأ!”
أصبح وجه الرجل الذي يُدعى تشين مظلماً ، وقام بخطوات قليلة إلى الأمام قبل أن يضع يده اليمنى على الحائط بجانب الشق. أغلق عينيه وأعاد فتحهما بعد فترة.
“لا تقلق بشأنه! يجب أن يحدث شيء هنا ، لا يمكننا البقاء!” تحدث دونغ فانغ هوا بسرعة ، ودون أي تلميح للتوقف ، ركض إلى الأمام.
“لا يوجد كمين في الخارج ، ولكن… الضيوف الذين يجب أن يستقبلونا ليسوا هنا أيضًا.”
بينما كان يتحدث ، وجه القوة في يده اليمنى وحفر صخرة جبلية. ثم عض لسانه وسعل جرعة دم من فمه على الصخرة قبل أن يرميها خارج الشق.
“لا تقلق بشأنه! يجب أن يحدث شيء هنا ، لا يمكننا البقاء!” تحدث دونغ فانغ هوا بسرعة ، ودون أي تلميح للتوقف ، ركض إلى الأمام.
في اللحظة التي تحطمت فيها الصخرة على الحائط ، تحولت إلى صورة ظلية تبدو تمامًا مثل الرجل الذي يدعى تشين. خرجت من الشق بحذر وسارت قبل أن تعود.
“لا يوجد كمين هناك، ولكن لماذا هم غير موجودين هنا..؟”
فوجئ الرجل بالثياب الحمراء. كان سو مينغ في تلك اللحظة محاطًا بالغموض في عينيه. كعضو قبيلة في بحيرة الألوان ، لم يرغب في المخاطرة. وبينما كان يتحدث ، انسحب بسرعة وكان على وشك المغادرة.
كان هناك تلميح من القلق على وجه دونغ فانغ هوا عندما همس بالكلمات. عندما رأى سو مينغ والرجل الذي يدعى تشين يومئ برأسه ، أخذ نفسا عميقا و صر على أسنانه قبل الإندفاع.
نظر الرجل الذي يدعى تشين إلى دونغ فانغ هوا أثناء التحدث بنبرة منخفضة.
“لماذا تحرض كنوزه على مشاعر الألفة بداخلي..؟
“انتظر قليلاً!”
نظر إلى السماء. ربما كان الضباب محاطًا به ، ولكن عينيه يمكن أن ترى من خلاله إلى النجوم اللامعة في السماء السوداء. إذا لم يكن ذلك بسبب الشقوق الأربعة التي صنعها الإنسان في السماء والتي جعلت الضباب يستمر في الانزلاق ، فلن يكون سو مينغ قادرا على التمييز بين ما إذا كانت السماء المرصعة بالنجوم حقيقية أم مزيفة.
عبس دونغ فانغ هوا وهو ينظر إلى الصورة الظلية التي شكلها فن بيرسيركر خارج الشق.
“هذا الشخص قتل لين دونغ بكل سهولة. يجب أن يكون بيرسيركر قوي يخفي قوته الحقيقية. أنا لا أطابقه! ”
بعد الوقت الذي تستغرقه عصا البخور للحرق ، تحولت الصورة الظلية في الخارج إلى رذاذ دم وأصبحت قطعة من الصخور مرة أخرى.
“سلف جبل هان ، من أين أتيت..؟ هل أتيت من المكان الذي تنتمي إليه هذه القطعة من السماء المرصعة بالنجوم؟ ثم من أين أتيت..؟! ”
وقف هناك ، غير متحرك ، حيث كان وجهه مليئًا بالحيرة. نظر إلى السماء وأصبحت عيناه فارغة. كانت المنطقة هادئة ، ولكن كان هناك صوت غمغم في قلبه.
رأى سو مينغ هذا ، وحذر من الرجل الذي يدعى تشين.
“بقي شخص واحد. إنه يحدق في السماء بلا حراك ، كما لو أنه في غفوة. قوته… ليست أكثر من 800 وريد دم! لم أر قط شخصًا مثل هذا في المعلومات المقدمة عن ضيوف القبيلة الهادئة الشرقية. ”
“الأخ مو ، الأخ تشين ، هناك شيء خاطئ. عندما نخرج في وقت لاحق ، من الأفضل ألا نفترق عن بعضنا البعض. يجب أن نندفع إلى الشمال الغربي. أتذكر ذلك المكان ليكون مكان تجمع أفراد القبيلة الشرقية الهادئة.”
كان هناك تلميح من القلق على وجه دونغ فانغ هوا عندما همس بالكلمات. عندما رأى سو مينغ والرجل الذي يدعى تشين يومئ برأسه ، أخذ نفسا عميقا و صر على أسنانه قبل الإندفاع.
عندما نظر إلى النجوم في السماء ، شغلت الحيرة عينيه.
“لماذا تحرض كنوزه على مشاعر الألفة بداخلي..؟
وتبعه الرجل الذي يدعى تشين ثم سو مينغ وراءه. الرجال الثلاثة خرجوا من الشق ، واندفعت رياح عاصفة ورائحة الدم تجاههم ، ورفعت شعر سو مينغ. كانت المنطقة مظلمة بطبقة رقيقة من الضباب ، لكنها كانت فارغة ومهجورة. ارتفع الضباب الأسود من الأرض وتجمع في السماء أعلاه.
في اللحظة التي رأى فيها سرعة سو مينغ ، انزعج الرجل الذي يرتدي ثياب حمراء. كان التل على بعد 4000 قدم منه ، ولكن مع اقتراب الرجل المقنع ، أغلقت المسافة بينهما بسرعة. حتى لو أراد الهرب ، فإن هذا الشخص سيواصل اللحاق به قبل فترة طويلة.
تحول دونغ فانغ هوا والرجل الذي يدعى تشين إلى أقواس طويلة عندما اندفعوا إلى الشمال الغربي. أراد سو مينغ في الأصل أن يتبعهم ، ولكن في اللحظة التي اتهم فيها ، نظر بشكل غريزي إلى السماء في هذا المكان. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف فجأة ، وتم استبدال الهدوء والانفصال في عينيه على الفور بصدمة. توقف.
عندما نظر إلى النجوم في السماء ، شغلت الحيرة عينيه.
“الأخ مو؟”
“تراجع!”
نظر إلى السماء. ربما كان الضباب محاطًا به ، ولكن عينيه يمكن أن ترى من خلاله إلى النجوم اللامعة في السماء السوداء. إذا لم يكن ذلك بسبب الشقوق الأربعة التي صنعها الإنسان في السماء والتي جعلت الضباب يستمر في الانزلاق ، فلن يكون سو مينغ قادرا على التمييز بين ما إذا كانت السماء المرصعة بالنجوم حقيقية أم مزيفة.
ذهل الرجل الذي يدعى تشين وهو يركض إلى الأمام وعاد إلى النظر إلى سو مينغ.
“هذا الشخص قتل لين دونغ بكل سهولة. يجب أن يكون بيرسيركر قوي يخفي قوته الحقيقية. أنا لا أطابقه! ”
“لا تقلق بشأنه! يجب أن يحدث شيء هنا ، لا يمكننا البقاء!” تحدث دونغ فانغ هوا بسرعة ، ودون أي تلميح للتوقف ، ركض إلى الأمام.
“انتظر قليلاً!”
تردد الرجل الذي يدعى تشين للحظة قبل مغادرته على عجل أيضًا. تدريجيا ، اختفى هذان الشخصان إلى الأمام دون أن يتركا أثرا.
بعد الوقت الذي تستغرقه عصا البخور للحرق ، تحولت الصورة الظلية في الخارج إلى رذاذ دم وأصبحت قطعة من الصخور مرة أخرى.
وقف سو مينغ حيث كان مذهولاً عندما نظر إلى النجوم في السماء. حتى لو كان هي فنغ يناديه في حالة إنذار في رأسه ، لا يبدو أنه يسمع صوته. كان الأمر كما لو أنه نسي كل شيء حوله.
عبس دونغ فانغ هوا وهو ينظر إلى الصورة الظلية التي شكلها فن بيرسيركر خارج الشق.
عندما نظر إلى النجوم في السماء ، شغلت الحيرة عينيه.
“يجب أن أذهب إلى قبره… يجب أن أراه!”
لقد مرّ بالدمار في الجبل المظلم ، ومشاعر الارتباك في أرض الصباح الجنوبي ، والوحدة في السنوات القليلة الماضية ، والأشياء التي حدثت مع هي فنغ – كلها جعلته معتادًا على الهدوء ، مألوف باللامبالاة والحفاظ على صمته.
“لماذا يمتص المرج الأحمر لسلف جبل هان تشي الآخرين عندما يستخدمونه ، لكنه يختلف تمامًا عندما استخدمه..؟
على الرغم من أن مثل هذا التعبير عن الصدمة قد لا يكون نادرًا عليه ، إلا أنه كان غير شائع. كما أنه حاليًا في قبر سلف جبل هان.
“بقي شخص واحد. إنه يحدق في السماء بلا حراك ، كما لو أنه في غفوة. قوته… ليست أكثر من 800 وريد دم! لم أر قط شخصًا مثل هذا في المعلومات المقدمة عن ضيوف القبيلة الهادئة الشرقية. ”
في مكان مليء بالخطر ، أصبح عقله فارغًا لفترة من الأنفاس القليلة بسبب الصدمة.
“لا يوجد كمين في الخارج ، ولكن… الضيوف الذين يجب أن يستقبلونا ليسوا هنا أيضًا.”
نظر إلى السماء. ربما كان الضباب محاطًا به ، ولكن عينيه يمكن أن ترى من خلاله إلى النجوم اللامعة في السماء السوداء. إذا لم يكن ذلك بسبب الشقوق الأربعة التي صنعها الإنسان في السماء والتي جعلت الضباب يستمر في الانزلاق ، فلن يكون سو مينغ قادرا على التمييز بين ما إذا كانت السماء المرصعة بالنجوم حقيقية أم مزيفة.
“إنها مزيفة…” تمتم سو مينغ.
وتبعه الرجل الذي يدعى تشين ثم سو مينغ وراءه. الرجال الثلاثة خرجوا من الشق ، واندفعت رياح عاصفة ورائحة الدم تجاههم ، ورفعت شعر سو مينغ. كانت المنطقة مظلمة بطبقة رقيقة من الضباب ، لكنها كانت فارغة ومهجورة. ارتفع الضباب الأسود من الأرض وتجمع في السماء أعلاه.
نظر إلى الشقوق الأربعة. أخبره وجودهم بوضوح أن السماء المرصعة بالنجوم مزيفة وخلقت من قبل الإنسان. انها… لم تكن موجودة.
لم ينظر سو مينغ حتى إلى الرجل العجوز الذي يندفع نحوه بمخالب سوداء. وبدلاً من ذلك ، رفع رأسه لينظر إلى التلة الصغيرة التي ليست بعيدة. في نفس اللحظة التي ألقى ببصره على قمة التلة ، ومض ضوء مخضر فجأة أمام الرجل العجوز الذي كان يقترب منه بسرعة كبيرة. ظهر ضوء لامع من العدم واخترق وسط حواجبه ، حاملاً معه ذيل دم تناثر خلف الرجل العجوز.
لكنه رأى هذه القطعة من السماء المرصعة بالنجوم من قبل.
“سو مينغ ، تذكر هذه السماء…”
أغلق سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى فجأة قبل أن يضربها على مساحة فارغة بجانبه.
تردد صوت الشيخ في رأس سو مينغ مثل رياح مقفرة.
وقف هناك ، غير متحرك ، حيث كان وجهه مليئًا بالحيرة. نظر إلى السماء وأصبحت عيناه فارغة. كانت المنطقة هادئة ، ولكن كان هناك صوت غمغم في قلبه.
“إذا لم يكن لديه حتى 800 عروق دم ، فيمكننا فقط أخذ رأسه والحصول على ما يكفي من الدم منه. لقد كانت قبيلتنا تستعد لهذا الأمر لسنوات عديدة. من المستحيل أن تأخذ القبيلة الشرقية الهادئة علما بذلك وتخطط له. قال رجل في الأربعينيات بهدوء: “قد يكون هذا ضيفًا جديدًا.
“لماذا السماء التي قال لي الشيخ أن أتذكرها ظهرت في هذا المكان..؟
عندما نظر إلى النجوم في السماء ، شغلت الحيرة عينيه.
“لماذا تحرض كنوزه على مشاعر الألفة بداخلي..؟
كان هناك تلميح من القلق على وجه دونغ فانغ هوا عندما همس بالكلمات. عندما رأى سو مينغ والرجل الذي يدعى تشين يومئ برأسه ، أخذ نفسا عميقا و صر على أسنانه قبل الإندفاع.
عندما نظر إلى النجوم في السماء ، شغلت الحيرة عينيه.
“لماذا لا يستطيع هي فنغ أن يأخذ هذا الكنز ، ولكن عندما رآني ، انصهر في جسدي..؟
أومأ الرجل العجوز برداء أسود برأسه المسمى لين دونغ بمجرد أن سمع الكلمات. قام بخفض يده اليسرى من عينه اليمنى ووقف ، ثم اندفع إلى الأمام بسرعة بحيث اختفى دون أن يترك أثرا قبل فترة طويلة.
“لماذا فتح السيف طريقا من اللحم والدم بمجرد دخوله جسدي؟ كما أعطاني هذا المسار من الدم شعورًا بأنه كان موجودًا أصلا في داخلي ، ولكن تم إغلاقه…
في اللحظة التي تحطمت فيها الصخرة على الحائط ، تحولت إلى صورة ظلية تبدو تمامًا مثل الرجل الذي يدعى تشين. خرجت من الشق بحذر وسارت قبل أن تعود.
“لماذا يمتص المرج الأحمر لسلف جبل هان تشي الآخرين عندما يستخدمونه ، لكنه يختلف تمامًا عندما استخدمه..؟
“من الأشخاص الثلاثة من القبيلة الشرقية الهادئة ، يتجه دونغ فاتغ هوا و تشين نيو إلى الشمال الغربي، على الأرجح إلى مكان تجمّع أفراد القبيلة الشرقية الهادئة. لا داعي للقلق بشأن هذين الاثنين. إذا ذهبوا إلى هناك ، فإنهم يندفعون فقط لموتهم.
نظر إلى الشقوق الأربعة. أخبره وجودهم بوضوح أن السماء المرصعة بالنجوم مزيفة وخلقت من قبل الإنسان. انها… لم تكن موجودة.
‘لماذا ا…؟
حدث هذا بسرعة كبيرة. وقف الرجل الذي يرتدي ثياباً حمراء فجأة على قمة التل. تغير تعبيره ، وظهرت الصدمة على وجهه. لم ينتبه كثيرًا لهذه المعركة لأنه كان يعرف قوة لين دونغ جيدًا. قد يكون لديه 800 عروق دم فقط ، لكن فن البيرسيركر خاصته كان غامضًا. كان بإمكانه جعل جسده يتلاشى وسيكون من الصعب ملاحظته وهو يقترب بهدوء من الآخرين. مع هذا الفن ، قام لين دونغ ببناء اسم لنفسه.
“يجب أن أذهب إلى قبره… يجب أن أراه!”
“سلف جبل هان ، من أين أتيت..؟ هل أتيت من المكان الذي تنتمي إليه هذه القطعة من السماء المرصعة بالنجوم؟ ثم من أين أتيت..؟! ”
في مكان مليء بالخطر ، أصبح عقله فارغًا لفترة من الأنفاس القليلة بسبب الصدمة.
تحول الصوت في قلب سو مينغ في النهاية إلى هدير ، لكنه كان فقط في قلبه ولا يمكن لأي شخص آخر سماعه. لن يتمكنوا إلا من رؤية أنه يقف مذهولًا خارج الشق ، كما لو أنه فقد روحه أثناء النظر إلى السماء ، بتعبير مذهل.
“انتظر قليلاً!”
لم ينظر سو مينغ حتى إلى الرجل العجوز الذي يندفع نحوه بمخالب سوداء. وبدلاً من ذلك ، رفع رأسه لينظر إلى التلة الصغيرة التي ليست بعيدة. في نفس اللحظة التي ألقى ببصره على قمة التلة ، ومض ضوء مخضر فجأة أمام الرجل العجوز الذي كان يقترب منه بسرعة كبيرة. ظهر ضوء لامع من العدم واخترق وسط حواجبه ، حاملاً معه ذيل دم تناثر خلف الرجل العجوز.
على بعد آلاف الأقدام من سو مينغ كانت تلة صغيرة. كان هناك شخصان يجلسان متصالبين هناك. كان أحدهم رجل عجوز يرتدي عباءة سوداء. ومضت عيناه عندما ضغط بإصبعين على عينه اليمنى.
“من الأشخاص الثلاثة من القبيلة الشرقية الهادئة ، يتجه دونغ فاتغ هوا و تشين نيو إلى الشمال الغربي، على الأرجح إلى مكان تجمّع أفراد القبيلة الشرقية الهادئة. لا داعي للقلق بشأن هذين الاثنين. إذا ذهبوا إلى هناك ، فإنهم يندفعون فقط لموتهم.
“هذا صحيح. هذه اتفاقية أبرمت في القبيلة الشرقية الهادئة لتجنب وقوع أي حوادث. سنكون جميعًا… هممم؟”
“بقي شخص واحد. إنه يحدق في السماء بلا حراك ، كما لو أنه في غفوة. قوته… ليست أكثر من 800 وريد دم! لم أر قط شخصًا مثل هذا في المعلومات المقدمة عن ضيوف القبيلة الهادئة الشرقية. ”
نظر إلى السماء. ربما كان الضباب محاطًا به ، ولكن عينيه يمكن أن ترى من خلاله إلى النجوم اللامعة في السماء السوداء. إذا لم يكن ذلك بسبب الشقوق الأربعة التي صنعها الإنسان في السماء والتي جعلت الضباب يستمر في الانزلاق ، فلن يكون سو مينغ قادرا على التمييز بين ما إذا كانت السماء المرصعة بالنجوم حقيقية أم مزيفة.
استمر سو مينغ في الوقوف على الفور مع نظرة محيرة في عينيه. كان لديه شعور قوي بأنه يجب أن يكون هناك شيء مشترك بينه وبين سلف جبل هان لقد كان هناك تشابه لا يصدق!
“إذا لم يكن لديه حتى 800 عروق دم ، فيمكننا فقط أخذ رأسه والحصول على ما يكفي من الدم منه. لقد كانت قبيلتنا تستعد لهذا الأمر لسنوات عديدة. من المستحيل أن تأخذ القبيلة الشرقية الهادئة علما بذلك وتخطط له. قال رجل في الأربعينيات بهدوء: “قد يكون هذا ضيفًا جديدًا.
“لماذا يمتص المرج الأحمر لسلف جبل هان تشي الآخرين عندما يستخدمونه ، لكنه يختلف تمامًا عندما استخدمه..؟
“افعل ذلك بسرعة. لا يزال يتعين علينا نصب كمين في مكان تجمع قبيلة بوشيانغ”.
في اللحظة التي انتهى فيها الرجل في الأربعينيات من عمره ، أغلق عينيه. كان يرتدي أردية حمراء ، وظهر وجه امرأة على ملابسه. تم إعطاء هذا النوع من الملابس فقط لأفراد القبيلة من بحيرة الألوان قبيلة في مدينة جبل هان.
فوجئ دونغ فانغ هوا. بينما كان يقوم بتفسيراته ، تقلصت أعينه ونظر بعناية خارج الصدع.
كان من الواضح أن هذا الرجل كان من نسل الدم من قبيلة بحيرة الألوان!
“هذا الشخص قتل لين دونغ بكل سهولة. يجب أن يكون بيرسيركر قوي يخفي قوته الحقيقية. أنا لا أطابقه! ”
“لماذا تحرض كنوزه على مشاعر الألفة بداخلي..؟
أومأ الرجل العجوز برداء أسود برأسه المسمى لين دونغ بمجرد أن سمع الكلمات. قام بخفض يده اليسرى من عينه اليمنى ووقف ، ثم اندفع إلى الأمام بسرعة بحيث اختفى دون أن يترك أثرا قبل فترة طويلة.
حدث هذا بسرعة كبيرة. وقف الرجل الذي يرتدي ثياباً حمراء فجأة على قمة التل. تغير تعبيره ، وظهرت الصدمة على وجهه. لم ينتبه كثيرًا لهذه المعركة لأنه كان يعرف قوة لين دونغ جيدًا. قد يكون لديه 800 عروق دم فقط ، لكن فن البيرسيركر خاصته كان غامضًا. كان بإمكانه جعل جسده يتلاشى وسيكون من الصعب ملاحظته وهو يقترب بهدوء من الآخرين. مع هذا الفن ، قام لين دونغ ببناء اسم لنفسه.
استمر سو مينغ في الوقوف على الفور مع نظرة محيرة في عينيه. كان لديه شعور قوي بأنه يجب أن يكون هناك شيء مشترك بينه وبين سلف جبل هان لقد كان هناك تشابه لا يصدق!
“لا يوجد كمين في الخارج ، ولكن… الضيوف الذين يجب أن يستقبلونا ليسوا هنا أيضًا.”
ومع ذلك كان الأمر كما لو كان هناك حجاب أمامه يحجب رؤيته عندما أراد أن يرى بوضوح. كان بإمكانه فقط تخمين كل ما يتعلق بهذا الأمر.
“يجب أن أذهب إلى قبره… يجب أن أراه!”
أغلق سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى فجأة قبل أن يضربها على مساحة فارغة بجانبه.
ذهل الرجل الذي يدعى تشين وهو يركض إلى الأمام وعاد إلى النظر إلى سو مينغ.
كان هناك انفجار مكتوم ، وظهرت التموجات على الفور في الفضاء بجانبه. رجل عجوز يرتدي عباءات سوداء ظهر بوجه شاحب. بمجرد ظهوره ، تدفق الدم من فمه. ربما كانت هناك صدمة في عينيه ، لكنه لم يتراجع. استولى على الهواء بيده اليمنى وحاصر الضباب الأسود يده على الفور ، وتحول إلى مخلب أسود ، وضربه في سو مينغ.
تحول دونغ فانغ هوا والرجل الذي يدعى تشين إلى أقواس طويلة عندما اندفعوا إلى الشمال الغربي. أراد سو مينغ في الأصل أن يتبعهم ، ولكن في اللحظة التي اتهم فيها ، نظر بشكل غريزي إلى السماء في هذا المكان. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف فجأة ، وتم استبدال الهدوء والانفصال في عينيه على الفور بصدمة. توقف.
ربما كان سو مينغ لا يزال في حالة حيرة ، ولكن في اللحظة التي خرج فيها من الشق، قام بتنشيط فن الوسم. كل شيء في مساحة 2000 قدم لم يستطع الهروب من حواسه ، ولا حتى العشب الذي يتحرك بفعل الريح.
لقد استشعر الغريب في اللحظة التي ظهر فيها الرجل العجوز برداء أسود.
قام الرجل العجوز بتوسيع عينيه في الكفر. تلاشى الضوء في عينيه ، وسقط على بعد 30 قدمًا من سو مينغ. ارتجف جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يفقد أنفاسه ومات.
لم ينظر سو مينغ حتى إلى الرجل العجوز الذي يندفع نحوه بمخالب سوداء. وبدلاً من ذلك ، رفع رأسه لينظر إلى التلة الصغيرة التي ليست بعيدة. في نفس اللحظة التي ألقى ببصره على قمة التلة ، ومض ضوء مخضر فجأة أمام الرجل العجوز الذي كان يقترب منه بسرعة كبيرة. ظهر ضوء لامع من العدم واخترق وسط حواجبه ، حاملاً معه ذيل دم تناثر خلف الرجل العجوز.
وقف سو مينغ حيث كان مذهولاً عندما نظر إلى النجوم في السماء. حتى لو كان هي فنغ يناديه في حالة إنذار في رأسه ، لا يبدو أنه يسمع صوته. كان الأمر كما لو أنه نسي كل شيء حوله.
قام الرجل العجوز بتوسيع عينيه في الكفر. تلاشى الضوء في عينيه ، وسقط على بعد 30 قدمًا من سو مينغ. ارتجف جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يفقد أنفاسه ومات.
حدث هذا بسرعة كبيرة. وقف الرجل الذي يرتدي ثياباً حمراء فجأة على قمة التل. تغير تعبيره ، وظهرت الصدمة على وجهه. لم ينتبه كثيرًا لهذه المعركة لأنه كان يعرف قوة لين دونغ جيدًا. قد يكون لديه 800 عروق دم فقط ، لكن فن البيرسيركر خاصته كان غامضًا. كان بإمكانه جعل جسده يتلاشى وسيكون من الصعب ملاحظته وهو يقترب بهدوء من الآخرين. مع هذا الفن ، قام لين دونغ ببناء اسم لنفسه.
وهكذا ، لم يتوقع الرجل الذي يرتدي أردية حمراء أن يموت لين دونغ بهذه السهولة. حتى أنه لم يتمكن من رؤية العملية برمتها بوضوح ، فقط رؤية الشخص المحدق في السماء في غيبوبة يقذف قبضة.
مرت قشعريرة في قلب الرجل برداء أحمر. من قبيل الصدفة ، كانت اللحظة التي وقف فيها هي اللحظة التي حول فيها سو مينط نظرته في اتجاهه. التقت نظراتهم.
قد يكون لين دونغ قد أُجبر على العودة بعد معاناته من تلك اللكمة ، لكنه استمر في محاولته لقتله ، وفي تلك اللحظة ، مات لين دونغ فجأة…
لكنه رأى هذه القطعة من السماء المرصعة بالنجوم من قبل.
مرت قشعريرة في قلب الرجل برداء أحمر. من قبيل الصدفة ، كانت اللحظة التي وقف فيها هي اللحظة التي حول فيها سو مينط نظرته في اتجاهه. التقت نظراتهم.
“إذا لم يكن لديه حتى 800 عروق دم ، فيمكننا فقط أخذ رأسه والحصول على ما يكفي من الدم منه. لقد كانت قبيلتنا تستعد لهذا الأمر لسنوات عديدة. من المستحيل أن تأخذ القبيلة الشرقية الهادئة علما بذلك وتخطط له. قال رجل في الأربعينيات بهدوء: “قد يكون هذا ضيفًا جديدًا.
“تراجع!”
فوجئ الرجل بالثياب الحمراء. كان سو مينغ في تلك اللحظة محاطًا بالغموض في عينيه. كعضو قبيلة في بحيرة الألوان ، لم يرغب في المخاطرة. وبينما كان يتحدث ، انسحب بسرعة وكان على وشك المغادرة.
استمر سو مينغ في الوقوف على الفور مع نظرة محيرة في عينيه. كان لديه شعور قوي بأنه يجب أن يكون هناك شيء مشترك بينه وبين سلف جبل هان لقد كان هناك تشابه لا يصدق!
“لا تفكر حتى في ذلك!”
نظر إلى الشقوق الأربعة. أخبره وجودهم بوضوح أن السماء المرصعة بالنجوم مزيفة وخلقت من قبل الإنسان. انها… لم تكن موجودة.
قام الرجل العجوز بتوسيع عينيه في الكفر. تلاشى الضوء في عينيه ، وسقط على بعد 30 قدمًا من سو مينغ. ارتجف جسده على الأرض عدة مرات قبل أن يفقد أنفاسه ومات.
كانت عيني سو مينغ باردة واندفع للأمام بأقصى سرعة. لقد تحول إلى قوس طويل عالق بالقرب من الأرض عندما اتجه نحو التل.
في اللحظة التي رأى فيها سرعة سو مينغ ، انزعج الرجل الذي يرتدي ثياب حمراء. كان التل على بعد 4000 قدم منه ، ولكن مع اقتراب الرجل المقنع ، أغلقت المسافة بينهما بسرعة. حتى لو أراد الهرب ، فإن هذا الشخص سيواصل اللحاق به قبل فترة طويلة.
لكنه رأى هذه القطعة من السماء المرصعة بالنجوم من قبل.
“هذا الشخص قتل لين دونغ بكل سهولة. يجب أن يكون بيرسيركر قوي يخفي قوته الحقيقية. أنا لا أطابقه! ”
تردد الرجل الذي يدعى تشين للحظة قبل مغادرته على عجل أيضًا. تدريجيا ، اختفى هذان الشخصان إلى الأمام دون أن يتركا أثرا.
ظهرت نظرة حازمة على وجه الرجل المرتدي أردية حمراء وهو يتراجع. أخرج بسرعة صندوقًا أحمر بحجم كف اليد من حضنه. بمجرد سحقه ، ظهر حجر كروي في راحة يده.
كان الجو هادئًا في الخارج ، وكان من الواضح أنه لم يكن هناك أحد لاستقبالهم وفقًا للاتفاقية.
كان الحجر أحمر بالكامل ، وكانت هناك علامات كثيفة تغطي سطحه ، وتشكل صورة معقدة. في اللحظة التي أخرج فيها الرجل الحجر ، ظهر ضوء أحمر قوي على سطح الحجر ، انتشر بسرعة إلى الخارج. تلاشى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأحمر تدريجياً ، وبينما كان يحدق في سو مينغ وهو يقترب منه ، على بعد 3000 قدم ، ظهرت ابتسامة باردة على وجهه.
“لماذا فتح السيف طريقا من اللحم والدم بمجرد دخوله جسدي؟ كما أعطاني هذا المسار من الدم شعورًا بأنه كان موجودًا أصلا في داخلي ، ولكن تم إغلاقه…
“ربما مات لين دونغ ، لكننا اكتشفنا بيرسيركر قوي آخر في القبيلة الشرقية الهادئة. يمكننا اعتبار هذه المهمة ناجحة… هل تريد قتلي؟ همف! ”
وهكذا ، لم يتوقع الرجل الذي يرتدي أردية حمراء أن يموت لين دونغ بهذه السهولة. حتى أنه لم يتمكن من رؤية العملية برمتها بوضوح ، فقط رؤية الشخص المحدق في السماء في غيبوبة يقذف قبضة.
حدث هذا بسرعة كبيرة. وقف الرجل الذي يرتدي ثياباً حمراء فجأة على قمة التل. تغير تعبيره ، وظهرت الصدمة على وجهه. لم ينتبه كثيرًا لهذه المعركة لأنه كان يعرف قوة لين دونغ جيدًا. قد يكون لديه 800 عروق دم فقط ، لكن فن البيرسيركر خاصته كان غامضًا. كان بإمكانه جعل جسده يتلاشى وسيكون من الصعب ملاحظته وهو يقترب بهدوء من الآخرين. مع هذا الفن ، قام لين دونغ ببناء اسم لنفسه.
“لا تقلق بشأنه! يجب أن يحدث شيء هنا ، لا يمكننا البقاء!” تحدث دونغ فانغ هوا بسرعة ، ودون أي تلميح للتوقف ، ركض إلى الأمام.
“لا تفكر حتى في ذلك!”
“لماذا فتح السيف طريقا من اللحم والدم بمجرد دخوله جسدي؟ كما أعطاني هذا المسار من الدم شعورًا بأنه كان موجودًا أصلا في داخلي ، ولكن تم إغلاقه…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
