نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Strongest Hokage 114

العودة إلى المعسكر

العودة إلى المعسكر

دولة الرمال، قرية الرمال.

كان نايتو وتسونادى يسيران جنبا إلى جنب بينما ينهمر المطر، لكن المطر كان يرتد مباشرة عند اصطدامه بجسد نايتو.

في وحدة الأنبو بقرية الرمال، كان قائد الأنبو يجلس على كرسيه، بحواجب متجهمة.

” أجل.”

” تمكنت كونوها من تدريب أنبو بهذه القوة، لقد أصبح التعاون مع قرية الصخر أمرا ضروريا للغاية.”

كان كلما فتح بوابات أكثر، كلما أصبح فتح بوابة جديدة أصعب، البوابة الرابعة ليست بعيدة جدا، و لن تكون البوابة الخامسة مشكلة كذلك، لكن البوابة السادسة ستكون صعبة بعض الشيء، و خاصة البوابتين السابعة والثامنة، فليس لدى نايتو أي فكرة كيف سيتمكن من فتحهما.

” لكن العمل مع أنبو قرية الصخر لن يكون سهلا…”

كان ساكومو قلقا قليلا أيضا ثم نظر لتسونادى وسأل: ” كيف تمكنتِ…؟”

أصبح التعبير على وجه قائد الأنبو أكثر جدية وقام بإلقاء الأوراق التي كانت في يده على الطاولة.

عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.

” هناك مثل هذا الأنبو في قرية كونوها وهو قوي جدا لدرجة أنه يتساوى بمستوي الكاجي.”

” هذا غير معقول، كيف تمكنتِ من التغلب على هذا الجيش بأكمله بمفردك!”

” إنه أمر غريب حقا أنه لم يسمع أحد أي شيء عنه حتى الآن!”

وعلى المقاعد الأخرى، كان يجلس نخبة الجونين من كونوها بهدوء تام.

كان أغلب الأنبو الأقوياء المشهورون بقوتهم يُعروفون باسمائهم الحقيقية مثل ساكومو أو يُلقبون بألقاب.

بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.

عمل الكثير من شينوبي كونوها في وحدة الأنبو لكن هوياتهم لم تكن مجهولة أبدا، مثل ميناتو، وچيرايا، وأوروتشيمارو.

على الأقل سيكون بحاجة لفتح البوابة الرابعة أولا.

رغم أن نايتو عبر بسيفه قريتيّ الصخر والرمال… لكن لم يعرف أي شخص هويته.

أظهرت تسونادى تعبيرا مختلقا قليلا، ثم أصبح معقدا أكثر، ثم تنهدت وقالت: ” بقوتك هذه، لن يحتاج الأمر لكثير من الوقت قبل أن تصبح قائد الأنبو.”

” بالإضافة إلى هذا الشخص الذي لا يعرف هويته أحد، هناك أيضا شيء مقلق آخر… لماذا أخذت تسونادى كل هذا الوقت للعودة إلى معسكرهم؟”

على الأقل سيكون بحاجة لفتح البوابة الرابعة أولا.

بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”

نظر دانزو إليه بنظرة غاضبة ثم قال: ” أنا أرفض، أنت لا تفهم الوضع جيدا، أليس كذلك؟ لقد عانينا من خسارة الكثير من الضحايا أكثر مما يمكننا تحمله، لكنك لا تزال عازما علي إرسال المزيد من الرجال الجيدين للموت من أجل لا شيء. لن أوافق أبدا على هذا!”

” ربما حدث شيء ما أكبر من هذا، نحتاج لجمع المزيد من المعلومات.”

فحتى تكون قادرا على إنقاذ تسونادى يجب عليك أن تكون قويا للغاية!

……

” قائد الأنبو… لا أزال بعيدا بعض الشيء عن هذا المنصب.”

قرية المطر.

بعد أن مشوا لبعض الوقت، استطاعت تسونادى رؤية المعسكر أمامها.

كان نايتو وتسونادى يسيران جنبا إلى جنب بينما ينهمر المطر، لكن المطر كان يرتد مباشرة عند اصطدامه بجسد نايتو.

أصبح التعبير على وجه قائد الأنبو أكثر جدية وقام بإلقاء الأوراق التي كانت في يده على الطاولة.

وكانت تسونادى أيضا تستعمل تحكم عالٍ جدا بالتشاكرا لإبقاء المطر بعيدا عن جسدها.

” هذا غير معقول، كيف تمكنتِ من التغلب على هذا الجيش بأكمله بمفردك!”

وهذا جعل نايتو حزينا جدا حيث أنه كان يرغب برؤية جسد تسونادى المبتل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ” لقد حققت الكثير من الإنجازات، إنني أخشى أنه بعد هذه الحادثة سيقومون بجمع الكثير من المعلومات عنك.”

هذه المرة لم يقابلوا أي مفاجآت.

بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.

أراد نايتو أن ينحرف عن الطريق لمعرفة كيف حال ياهيكو وكونان، لكن بعد أن أعاد التفكير، أختار أن يعود مع تسونادى للمعسكر أولا.

” لقد حققت الكثير من الإنجازات، إنني أخشى أنه بعد هذه الحادثة سيقومون بجمع الكثير من المعلومات عنك.”

نظر نايتو إليها ثم هز كتفيه.

بعد أن مشوا لبعض الوقت، استطاعت تسونادى رؤية المعسكر أمامها.

في وحدة الأنبو بقرية الرمال، كان قائد الأنبو يجلس على كرسيه، بحواجب متجهمة.

نظر نايتو إليها ثم هز كتفيه.

” كان هذا بفضل مساعدة الأنبو ‘ يوچين ‘.”

أظهرت تسونادى تعبيرا مختلقا قليلا، ثم أصبح معقدا أكثر، ثم تنهدت وقالت: ” بقوتك هذه، لن يحتاج الأمر لكثير من الوقت قبل أن تصبح قائد الأنبو.”

كان نايتو وتسونادى يسيران جنبا إلى جنب بينما ينهمر المطر، لكن المطر كان يرتد مباشرة عند اصطدامه بجسد نايتو.

” قائد الأنبو… لا أزال بعيدا بعض الشيء عن هذا المنصب.”

كان كلما فتح بوابات أكثر، كلما أصبح فتح بوابة جديدة أصعب، البوابة الرابعة ليست بعيدة جدا، و لن تكون البوابة الخامسة مشكلة كذلك، لكن البوابة السادسة ستكون صعبة بعض الشيء، و خاصة البوابتين السابعة والثامنة، فليس لدى نايتو أي فكرة كيف سيتمكن من فتحهما.

فكر نايتو بشأن ساكومو للحظة، ثم هز رأسه، إذا كان يرغب أن يكون قائد الأنبو أو الهوكاجي التالي، فإن قوته الحاليه لن تكون كافية.

كان صوت دانزوا مرتفعا جدا و غاضبا.

على الأقل سيكون بحاجة لفتح البوابة الرابعة أولا.

إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.

كان كلما فتح بوابات أكثر، كلما أصبح فتح بوابة جديدة أصعب، البوابة الرابعة ليست بعيدة جدا، و لن تكون البوابة الخامسة مشكلة كذلك، لكن البوابة السادسة ستكون صعبة بعض الشيء، و خاصة البوابتين السابعة والثامنة، فليس لدى نايتو أي فكرة كيف سيتمكن من فتحهما.

كان صوت دانزوا مرتفعا جدا و غاضبا.

دخل نايتو وتسونادى إلى المعسكر ببطء.

رغم ذلك، نبرة وتعبيرات وجه دانزو جعلتها منزعجة للغاية، لقد بدا حقا كما لو كان يريدها ميتة.

فتح بعض النينجا أعينهم على اتساعها وبدوا مصدومين.

إنهم يعرفون بالفعل كم أن تسونادى قوية، لكنهم لم يصدقوا أعينهم أيضا.

” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’

هل يوجد مثل هذا الشخص ضمن الأنبو؟

” أجل.”

” من العظيم رؤيتك مجددا!”

أومأت تسونادي بشكل طبيعي ثم توجهت إلى مركز المعسكر مع نايتو.

بعد أن مشوا لبعض الوقت، استطاعت تسونادى رؤية المعسكر أمامها.

……

كان يوچين هو الاسم الحركي لنايتو، وقد كانت تسونادى تعرف هذا.

في هذه الأثناء، في مركز المعسكر.

” من العظيم رؤيتك مجددا!”

كان دانزو يجلس على كرسيه بتعبير قاسٍ على وجهه.

أومأت تسونادي بشكل طبيعي ثم توجهت إلى مركز المعسكر مع نايتو.

وعلى الجانب الآخر، كان هناك هاتاكي ساكومو.

” لم نتلقى أية أخبار من تسونادي منذ فترة، إن آخر شيء نعرفه عنها هو أنها كانت محاطة بالأعداء في غابة ما بقرية المطر، لقد تلقينا معلومات أن الشينوبي الذين دبروا هذا الكمين مفقودين كذلك، لكننا لم نعثر على جثة تسونادي، لذلك لا يزال هناك أمل في كونها على قيد الحياة وعلينا التمسك بهذا الأمل.”

وعلى المقاعد الأخرى، كان يجلس نخبة الجونين من كونوها بهدوء تام.

عندما رأى تسونادي تدخل، تفاجأ دانزو للحظة، لم يكن يرغب بتصديق هذا، وأغلق عيناه ثم فتحهما مجددا محاولا إنكار حقيقة أنها لا تزال حية، وأنه يتخيل هذا فحسب.

” لم نتلقى أية أخبار من تسونادي منذ فترة، إن آخر شيء نعرفه عنها هو أنها كانت محاطة بالأعداء في غابة ما بقرية المطر، لقد تلقينا معلومات أن الشينوبي الذين دبروا هذا الكمين مفقودين كذلك، لكننا لم نعثر على جثة تسونادي، لذلك لا يزال هناك أمل في كونها على قيد الحياة وعلينا التمسك بهذا الأمل.”

في هذه اللحظة، جاء صوت مألوف من خارج الغرفة.

قال ساكومو هذا بصوت متفائل.

” بالإضافة إلى هذا الشخص الذي لا يعرف هويته أحد، هناك أيضا شيء مقلق آخر… لماذا أخذت تسونادى كل هذا الوقت للعودة إلى معسكرهم؟”

نظر دانزو إليه بنظرة غاضبة ثم قال: ” أنا أرفض، أنت لا تفهم الوضع جيدا، أليس كذلك؟ لقد عانينا من خسارة الكثير من الضحايا أكثر مما يمكننا تحمله، لكنك لا تزال عازما علي إرسال المزيد من الرجال الجيدين للموت من أجل لا شيء. لن أوافق أبدا على هذا!”

” هناك مثل هذا الأنبو في قرية كونوها وهو قوي جدا لدرجة أنه يتساوى بمستوي الكاجي.”

كان صوت دانزوا مرتفعا جدا و غاضبا.

عمل الكثير من شينوبي كونوها في وحدة الأنبو لكن هوياتهم لم تكن مجهولة أبدا، مثل ميناتو، وچيرايا، وأوروتشيمارو.

في هذه اللحظة، جاء صوت مألوف من خارج الغرفة.

كان نايتو وتسونادى يسيران جنبا إلى جنب بينما ينهمر المطر، لكن المطر كان يرتد مباشرة عند اصطدامه بجسد نايتو.

” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”

رغم أن نايتو عبر بسيفه قريتيّ الصخر والرمال… لكن لم يعرف أي شخص هويته.

بمجرد دخولها، حدقت تسونادى بدانزو بنظرة باردة.

” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’

لم تستطع التحكم بمشاعرها.

……

إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.

……

رغم ذلك، نبرة وتعبيرات وجه دانزو جعلتها منزعجة للغاية، لقد بدا حقا كما لو كان يريدها ميتة.

” إنه أمر غريب حقا أنه لم يسمع أحد أي شيء عنه حتى الآن!”

ظل وجه دانزو باردا تماما كما كان قبل هذه اللحظة.

قال ساكومو هذا بصوت متفائل.

عندما رأى تسونادي تدخل، تفاجأ دانزو للحظة، لم يكن يرغب بتصديق هذا، وأغلق عيناه ثم فتحهما مجددا محاولا إنكار حقيقة أنها لا تزال حية، وأنه يتخيل هذا فحسب.

كان ساكومو مندهشا للغاية وكذلك كان متفاجئا من أن لديه القدرة على إنقاذ تسونادى من مثل هذا الموقف.

للحظة، قفز جميع النينجا الذين كانوا حاضرين في الغرفة من مقاعدهم.

في هذه الأثناء، في مركز المعسكر.

إنهم يعرفون بالفعل كم أن تسونادى قوية، لكنهم لم يصدقوا أعينهم أيضا.

” ليس عليك بالتأكيد إرسال أي شخص ليموت بما أنني قد عدت بالفعل.”

” كيف تمكنتِ….”

دخل نايتو وتسونادى إلى المعسكر ببطء.

” هذا غير معقول، كيف تمكنتِ من التغلب على هذا الجيش بأكمله بمفردك!”

بدا قائد الأنبو مرتبكا للغاية: ” هل وقعت حادثة ما؟ لا، بقوة تسونادى وقدرة هذا الشخص، ما الذي يمكن أن يحدث لهم؟”

” من العظيم رؤيتك مجددا!”

قال ساكومو هذا بصوت متفائل.

رغم أنهم كانوا مصدومين بشدة، إلا أن معظمهم قد أظهر تعبيرات الفرحة.

إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.

فبعد كل شيء، كانت تسونادى نينجا طبيّ ممتازة، فإذا كانت بالجوار، سيشعر الجميع بالراحة أكثر قليلا.

فبعد كل شيء، كانت تسونادى نينجا طبيّ ممتازة، فإذا كانت بالجوار، سيشعر الجميع بالراحة أكثر قليلا.

كان ساكومو قلقا قليلا أيضا ثم نظر لتسونادى وسأل: ” كيف تمكنتِ…؟”

……

في اللحظة التالية، دخل شخص آخر للغرفة ووقف بجانب تسونادى.

……

” كان هذا بفضل مساعدة الأنبو ‘ يوچين ‘.”

رغم أن نايتو عبر بسيفه قريتيّ الصخر والرمال… لكن لم يعرف أي شخص هويته.

أومأت تسونادي لساكومو بلطف.

نظر دانزو إليه بنظرة غاضبة ثم قال: ” أنا أرفض، أنت لا تفهم الوضع جيدا، أليس كذلك؟ لقد عانينا من خسارة الكثير من الضحايا أكثر مما يمكننا تحمله، لكنك لا تزال عازما علي إرسال المزيد من الرجال الجيدين للموت من أجل لا شيء. لن أوافق أبدا على هذا!”

كان يوچين هو الاسم الحركي لنايتو، وقد كانت تسونادى تعرف هذا.

إنها تعرف أنه ليس هناك خطأ فيما قاله دانزو، لكن ساكومو كان مقتنعا أن تسونادى لا تزال حية، بينما لم يهتم دانزو فيما إذا كانت ميتة أو حية.

رغم ذلك، كان جميع النينجا الحاضرين، باستثناء دانزو و ساكومو، لم يعرفوا من يكون يوچين.

في هذه الأثناء، في مركز المعسكر.

عند هذه النقطة، بدا الجميع مصدومين، وأراد الجميع رؤية الوجه الذي يقع خلف القناع.

أومأت تسونادي لساكومو بلطف.

فحتى تكون قادرا على إنقاذ تسونادى يجب عليك أن تكون قويا للغاية!

رغم أنهم كانوا مصدومين بشدة، إلا أن معظمهم قد أظهر تعبيرات الفرحة.

هل يوجد مثل هذا الشخص ضمن الأنبو؟

وعلى المقاعد الأخرى، كان يجلس نخبة الجونين من كونوها بهدوء تام.

كان ساكومو مندهشا للغاية وكذلك كان متفاجئا من أن لديه القدرة على إنقاذ تسونادى من مثل هذا الموقف.

فكر نايتو بشأن ساكومو للحظة، ثم هز رأسه، إذا كان يرغب أن يكون قائد الأنبو أو الهوكاجي التالي، فإن قوته الحاليه لن تكون كافية.

من الجيد حقا معرفة أنه عند الأوقات العصيبة، هناك أشخاص مثله يمكن الاعتماد عليهم.

” تسونادى ساما… لقد عدتِ؟!’

أصبح التعبير على وجه قائد الأنبو أكثر جدية وقام بإلقاء الأوراق التي كانت في يده على الطاولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط