كشك القناع
بعد بضع ثواني ، توقف أمام كشك معين.
الفصل 94 كشك القناع
قالت ماتيلدا بنظرة من الدهشة بينما كانت عيناها تنتقلان من متجر إلى متجر: “كل مكان مليء بالأشياء التي لم أرها من قبل”
بعد أن وافق المعلم على اقتراح غوستاف ، تم اختيار طالبة من مدرسة شيريل الثانوية ورجل من أكاديمية الدرجة لقيادة الفريقين الآخرين.
تم إعطائهم خريطة رقمية للسوق على شكل سوار.
– “تقصد الراديو يا سيدي؟”
قالت ماتيلدا بنظرة من الدهشة بينما كانت عيناها تنتقلان من متجر إلى متجر: “كل مكان مليء بالأشياء التي لم أرها من قبل”
انقسمت المجموعات الأربع إلى أربع اتجاهات مختلفة بعد ذلك.
تم وضع غوستاف في مجموعة الفتاة.
نظر غوستاف حوله ، وتفقد البضائع الواحدة تلو الأخرى.
حدق غوستاف في الرجل العجوز في انتظار حديثه.
تبعهم غوستاف أثناء سيرهم باتجاه الجنوب الغربي من السوق القديم.
لقد قرروا أنه في غضون ساعة واحدة ، سوف يجتمعون هنا مرة أخرى.
استغرق الحفاظ على تغيير الشكل الكثير من نقاط الطاقة وكان لدى غوستاف الكثير من الطاقة في الوقت الحالي ، لكنه كان يعلم أيضاً أنه سيكون من الغباء تغيير الشكل في مكان مفتوح.
كانت الشوارع داخل السوق مزدحمة إلى حد كبير لأن الناس أتوا إلى هنا كثيراً.
حدق غوستاف في الرجل العجوز في انتظار حديثه.
تصادف أن تم وضع ماتيلدا في نفس المجموعة مع غوستاف وكما هو متوقع ، لم تتوقف عن مضايقته.
حدق الرجل العجوز في الأقنعة الثلاثة لبضع ثوان بابتسامة عميقة على وجهه.
أوقفت حركتها واستدارت لتنظر حولها.
“الن تشتري على أي شيء؟” سألت بينما كانت تسير بجانب غوستاف.
“نعم ، لقد تم استخدامه في الماضي لإيصال الرسائل إلى الجماهير”
أجاب غوستاف وهو ينظر حولي: “لم يلفت انتباهي شيء حتى الآن”.
بدا القناع الثاني كوجه غوريلا بيضاء.
كان يتجاهل تصريحاتها وأسئلتها منذ ذلك الحين لكنه قرر الرد عليها هذه المرة لأنهم صادف أنهم في نفس المجموعة. لم يستطع التخلص منها في أي وقت قريب.
قالت ماتيلدا بنظرة من الدهشة بينما كانت عيناها تنتقلان من متجر إلى متجر: “كل مكان مليء بالأشياء التي لم أرها من قبل”
كان غوستاف مهتم بالفعل ببعض الأشياء التي لاحظها لكنه كان لا يزال يجد صعوبة في اختيار واحد.
تم تشكيل القناع ليبدو وكأنه شيطان بقرنين طويلين في الأعلى. اللون الأحمر جعله يبدو أكثر خطورة.
…
“همم؟” لاحظت أنه لم يعد بجانبها.
– “أحب هذا الصندوق الأسود ، أريد الحصول عليه”
لاحظت ماتيلدا وجود كشك أمامها حيث يمكن رؤية بعض الملابس التقليدية. كان لديهم أنماط تقليدية لم تكن مستخدمة في هذا العصر.
– “تقصد الراديو يا سيدي؟”
– “إنها حرفة قديمة للآلهة اليونانية مصنوع من الطين والمواد التقليدية الأخرى”
– “أوه هذا ما يسمى؟”
“نعم ، لقد تم استخدامه في الماضي لإيصال الرسائل إلى الجماهير”
اندفع غوستاف عبر الشارع بسرعة للتحقق من المتاجر المختلفة في هذه العملية.
…
– “تقصد الراديو يا سيدي؟”
انتقل غوستاف إلى الركن الأيمن ومد ذراعه لالتقاط قناعين. وضعهم على الطاولة التي تشبه العداد في المقدمة ثم سار نحو الحامل الأيسر لالتقاط قناع آخر قبل القيام بنفس الإجراء.
– “كم تكلفة هذا القرع؟”
كانت معظم التصاميم المحمرّة على شكل معين.
“دعني أبدأ بهذا” رفع القناع.
– “هذا ليس قرع ، إنه كالاباش … كان يستخدم من قبل قارة قديمة تُعرف باسم إفريقيا لجلب المياه والحفاظ على نبيذ النخيل ،”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
– “رائع ، هذا رائع ، سيكون إضافة رائعة لمجموعتي العتيقة … كم سيكلف ذلك إذن؟”
قال غوستاف داخلياً وهو يتجه نحو المنضدة: “ حسناً ، قد أحتاج إلى واحد من هؤلاء في المستقبل.
…
– “ما هذا التمثال؟”
– “إنها حرفة قديمة للآلهة اليونانية مصنوع من الطين والمواد التقليدية الأخرى”
لاحظت ماتيلدا وجود كشك أمامها حيث يمكن رؤية بعض الملابس التقليدية. كان لديهم أنماط تقليدية لم تكن مستخدمة في هذا العصر.
تم وضع بعضها على حوامل موضوعة على الجانبين الأيمن والأيسر من المتجر.
….
شعر غوستاف أن تعبيره يجب أن يكون قد أوضح للرجل العجوز أنه كان يواجه صعوبة في اتخاذ القرار.
العملاء المهتمون بأنواع مختلفة من التحف تحدثوا مع أصحاب المحلات واشتروا ما يريدون.
بدا القناع الثاني كوجه غوريلا بيضاء.
“نعم ، لقد تم استخدامه في الماضي لإيصال الرسائل إلى الجماهير”
كان الطلاب ينفصلون من حين لآخر لشراء أشياء من المتاجر المحيطة قبل الالتقاء نحو نقطة واحدة لمواصلة رحلتهم.
لقد قرروا أنه في غضون ساعة واحدة ، سوف يجتمعون هنا مرة أخرى.
لاحظت ماتيلدا وجود كشك أمامها حيث يمكن رؤية بعض الملابس التقليدية. كان لديهم أنماط تقليدية لم تكن مستخدمة في هذا العصر.
“همم؟” لاحظت أنه لم يعد بجانبها.
“أريد أن أتحقق من هذا المكان …” أشارت إلى المتجر بينما كانت تستدير نحو الجانب لتحدق في غوستاف.
العملاء المهتمون بأنواع مختلفة من التحف تحدثوا مع أصحاب المحلات واشتروا ما يريدون.
لاحظت ماتيلدا وجود كشك أمامها حيث يمكن رؤية بعض الملابس التقليدية. كان لديهم أنماط تقليدية لم تكن مستخدمة في هذا العصر.
“همم؟” لاحظت أنه لم يعد بجانبها.
نظر غوستاف حوله ، وتفقد البضائع الواحدة تلو الأخرى.
أوقفت حركتها واستدارت لتنظر حولها.
كان غوستاف مهتم بالفعل ببعض الأشياء التي لاحظها لكنه كان لا يزال يجد صعوبة في اختيار واحد.
لم يكن غوستاف موجود في أي مكان في المناطق المحيطة.
‘أوه؟ كيف ترك جانبي دون أن ألاحظ؟
– “ما هذا التمثال؟”
في هذا الوقت كان غوستاف بالفعل على الجانب الآخر من الشارع.
لقد استفاد من التقدم الصامت والاندفاع لمغادرة المجموعة دون أن يلاحظ أي منهم.
“همم؟” لاحظت أنه لم يعد بجانبها.
الشيء الآخر الذي جعل الأمر أسهل هو أنه لم يكن يرتدي الزي المدرسي مثل البقية حتى يتمكن من الاندماج بسهولة في الحشد , بسبب الحادث الذي وقع في المركبة الفضائية ، كان يرتدي سترة بقلنسوة زرقاء وبنطلون أسود.
كانت معظم التصاميم المحمرّة على شكل معين.
لم يكن مضطر إلى استخدام تغيير الشكل ليختفي من وسطهم دون علمهم على الرغم من أنه يمكنه استخدامه كما يريد في الوقت الحالي.
“أيها الفتى الصغير لديك عيون جيدة حقاً” لكمل الرجل العجوز بينما كان يمد يده لالتقاط القناع الأول.
استغرق الحفاظ على تغيير الشكل الكثير من نقاط الطاقة وكان لدى غوستاف الكثير من الطاقة في الوقت الحالي ، لكنه كان يعلم أيضاً أنه سيكون من الغباء تغيير الشكل في مكان مفتوح.
حدق غوستاف في القناع الذي يتسم بالخطر بنظرة تأملية.
نظر غوستاف حوله ، وتفقد البضائع الواحدة تلو الأخرى.
سوووش!
“دعني أبدأ بهذا” رفع القناع.
اندفع غوستاف عبر الشارع بسرعة للتحقق من المتاجر المختلفة في هذه العملية.
بعد بضع ثواني ، توقف أمام كشك معين.
تصادف أن تم وضع ماتيلدا في نفس المجموعة مع غوستاف وكما هو متوقع ، لم تتوقف عن مضايقته.
قال غوستاف داخلياً وهو يتجه نحو المنضدة: “ حسناً ، قد أحتاج إلى واحد من هؤلاء في المستقبل.
“مرحبا أيها الفتى الصغير” استقبله المالك.
كان صاحب الكشك رجل عجوز ذو لحىة بيضاء.
أجاب غوستاف وهو ينظر حولي: “لم يلفت انتباهي شيء حتى الآن”.
” مهتم بأي منهم؟” سأل الرجل العجوز.
“أيها الفتى الصغير لديك عيون جيدة حقاً” لكمل الرجل العجوز بينما كان يمد يده لالتقاط القناع الأول.
…
نظر غوستاف حوله ، وتفقد البضائع الواحدة تلو الأخرى.
كان هذا كشك قناع . كانت هناك أنواع مختلفة من الأقنعة البلاستيكية والخشبية الملونة المعروضة.
…
تم وضع بعضها على حوامل موضوعة على الجانبين الأيمن والأيسر من المتجر.
قالت ماتيلدا بنظرة من الدهشة بينما كانت عيناها تنتقلان من متجر إلى متجر: “كل مكان مليء بالأشياء التي لم أرها من قبل”
كان غوستاف مهتم بالفعل ببعض الأشياء التي لاحظها لكنه كان لا يزال يجد صعوبة في اختيار واحد.
أسقط الرجل العجوز القناع الأول والتقط الثاني.
قال الرجل العجوز: “أيها الفتى الصغير ، إذا كنت تواجه صعوبة في اتخاذ القرار ، يمكنك إخباري بالأشياء التي لفتت انتباهك. سأكون متأكد من إعطائك حكاية وصفية قليلاً عن رمزية كل قناع” بابتسامة.
“الن تشتري على أي شيء؟” سألت بينما كانت تسير بجانب غوستاف.
شعر غوستاف أن تعبيره يجب أن يكون قد أوضح للرجل العجوز أنه كان يواجه صعوبة في اتخاذ القرار.
في هذا الوقت كان غوستاف بالفعل على الجانب الآخر من الشارع.
انتقل غوستاف إلى الركن الأيمن ومد ذراعه لالتقاط قناعين. وضعهم على الطاولة التي تشبه العداد في المقدمة ثم سار نحو الحامل الأيسر لالتقاط قناع آخر قبل القيام بنفس الإجراء.
كان يتجاهل تصريحاتها وأسئلتها منذ ذلك الحين لكنه قرر الرد عليها هذه المرة لأنهم صادف أنهم في نفس المجموعة. لم يستطع التخلص منها في أي وقت قريب.
كان غوستاف مهتم بالفعل ببعض الأشياء التي لاحظها لكنه كان لا يزال يجد صعوبة في اختيار واحد.
تم وضع ثلاثة أقنعة على طاولة تشبه العداد في هذه المرحلة.
حدق غوستاف في الرجل العجوز في انتظار حديثه.
– “تقصد الراديو يا سيدي؟”
حدق الرجل العجوز في الأقنعة الثلاثة لبضع ثوان بابتسامة عميقة على وجهه.
“لذلك كان الأشخاص الذين ارتدوا هذا في الماضي نوع من المنقذين” كانت هذه عملية تفكير غوستاف.
في هذا الوقت كان غوستاف بالفعل على الجانب الآخر من الشارع.
“أيها الفتى الصغير لديك عيون جيدة حقاً” لكمل الرجل العجوز بينما كان يمد يده لالتقاط القناع الأول.
كانت الشوارع داخل السوق مزدحمة إلى حد كبير لأن الناس أتوا إلى هنا كثيراً.
“دعني أبدأ بهذا” رفع القناع.
اندفع غوستاف عبر الشارع بسرعة للتحقق من المتاجر المختلفة في هذه العملية.
” مهتم بأي منهم؟” سأل الرجل العجوز.
تم تشكيل القناع ليبدو وكأنه شيطان بقرنين طويلين في الأعلى. اللون الأحمر جعله يبدو أكثر خطورة.
وأوضح الرجل العجوز “هذا قناع قديم يرمز إلى الروحانية ويحمي من الكائنات والوحوش الشيطانية … كما قيل في الماضي إن الأشخاص الذين كانوا يرتدون هذه الأنواع من الأقنعة يقاتلون ضد هذه الأنواع من الوحوش لحماية الناس”.
حدق غوستاف في القناع الذي يتسم بالخطر بنظرة تأملية.
“لذلك كان الأشخاص الذين ارتدوا هذا في الماضي نوع من المنقذين” كانت هذه عملية تفكير غوستاف.
تم إعطائهم خريطة رقمية للسوق على شكل سوار.
“لذلك كان الأشخاص الذين ارتدوا هذا في الماضي نوع من المنقذين” كانت هذه عملية تفكير غوستاف.
أسقط الرجل العجوز القناع الأول والتقط الثاني.
– “رائع ، هذا رائع ، سيكون إضافة رائعة لمجموعتي العتيقة … كم سيكلف ذلك إذن؟”
بدا القناع الثاني كوجه غوريلا بيضاء.
“هذا أيضاً نوع قديم من الأقنعة يرمز إلى القوة والوحشية … كان أمراء الحرب في الماضي يرتدون هذه الأنواع من الأقنعة لأنهم كانوا من النوع المتعطش للدماء الذي يقتل الآخرين دون ذرة من الرحمة!” قال الرجل العجوز وشرع في وضع القناع الثاني.
“همم؟” لاحظت أنه لم يعد بجانبها.
العملاء المهتمون بأنواع مختلفة من التحف تحدثوا مع أصحاب المحلات واشتروا ما يريدون.
كان غوستاف لا يزال لديه نظرة تأمل. لم يتخذ قراره بعد.
الشيء الآخر الذي جعل الأمر أسهل هو أنه لم يكن يرتدي الزي المدرسي مثل البقية حتى يتمكن من الاندماج بسهولة في الحشد , بسبب الحادث الذي وقع في المركبة الفضائية ، كان يرتدي سترة بقلنسوة زرقاء وبنطلون أسود.
التقط الرجل العجوز القناع الثالث الذي تصادف أنه الأجمل من الثلاثة.
“أيها الفتى الصغير لديك عيون جيدة حقاً” لكمل الرجل العجوز بينما كان يمد يده لالتقاط القناع الأول.
قال غوستاف داخلياً وهو يتجه نحو المنضدة: “ حسناً ، قد أحتاج إلى واحد من هؤلاء في المستقبل.
تم تشكيل القناع الثالث ليبدو وكأنه وجه ثعلب أبيض وأحمر. كان معظمه أبيض ولكن كانت هناك أجزاء منه ذات تصميمات ضاربة إلى الحمرة.
كان صاحب الكشك رجل عجوز ذو لحىة بيضاء.
كانت معظم التصاميم المحمرّة على شكل معين.
– “كم تكلفة هذا القرع؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
….
“مرحبا أيها الفتى الصغير” استقبله المالك.
بعد أن وافق المعلم على اقتراح غوستاف ، تم اختيار طالبة من مدرسة شيريل الثانوية ورجل من أكاديمية الدرجة لقيادة الفريقين الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
