توجيه سلالة تحول الوحش
الفصل 59 توجيه سلالة تحول الوحش
بينما كان يسير نحو شقته نظر إليه الجميع بنظرة من الذهول.
هبت الرياح على وجهه وتسببت في تقافز خصلات الشعر أمام رأسه.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
– “أهلا بك من جديد غوستاف!”
قال غوستاف داخلياً وشرع في مقاطعة قدميه لاخذ وضع جلوس مريح.
– “مساء الخير غوستاف!”
-“كيف كانت المدرسة اليوم؟”
استقبله أناس مختلفون من زوايا مختلفة.
عانقت صدرها بعد أن تمتم بهذه الكلمات: “لئيم جداً”.
كما استقبلته بعض الفتيات المراهقات بابتسامات. حتى أن أحداهم كانت تغمز في وجهه.
كان بإمكانه أن يعرف أن ايصال سلالاته الى رتبة الزولو ثلاث مرات سيحقق بعض الفوائد الجيدة.
كان من الواضح أن الحي كان يدرك الآن أنه المراقب الجديد.
أومأ غوستاف برأسه استجابةً لتحياتهم وصعد الدرج للتوجه نحو شقته.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
وصل إلى الممر والتقى بأنجي واقفة أمام باب شقته مرة أخرى.
– “مساء الخير غوستاف!”
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
هذه المرة كانت ترتدي سروال من الجينز وسترة بلون الزبدة.
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
كان يبلغ ارتفاعه 5’4 الآن. أصبح وجهه ناعم جداً وعيناه قاتمتان ولكن شرسة مما منحه مظهر ساحر و حيوي للغاية. كان لبؤبؤيه ظل من الذهب ممزوجة باللون البني.
على الفور رأت غوستاف و ركضت نحوه.
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
“غوستاف ، لماذا لم تخبرني أنك كنت المراقب الجديد لحينا؟” استجوبت غوستاف على الفور.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
“بالتأكيد ستأتي وتزعجني مرة أخرى” تمتم بحسرة.
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
لقد فهم الآن سبب الترحيب الحار أمام المبنى. على الرغم من أنه كان يتم الترحيب به دائماً بحرارة عند وصوله ، إلا أن الترحيب اليوم كان دافئ أكثر.
التلاعب الذري وتحول الوحش!
كان من الواضح أن الحي كان يدرك الآن أنه المراقب الجديد.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
تبعته أنجي من الجانب في انتظاره أن يقول المزيد ولكن لخيبة أملها ، كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي تمتم بها.
قام غوستاف بتنشيط اندفاعة وانطلق بسرعة نحو الغابة المتناثرة خلف الحي.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
“لماذا يستغرق وقت طويل؟”
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
“ماذا لو قتلت؟” سألت بنظرة خافتة.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
لم يرد غوستاف ، واصل السير حتى وصل إلى الجزء الأمامي من شقته.
مشى غوستاف نحو خزانة ملابسه والتقط بنطال جينز أسود وسترة سوداء.
قالت وهي تمسك بملابس غوستاف من الخلف: “غوستاف ، أريد الدخول. دعني أنضم إليك”.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
“بالتأكيد ستأتي وتزعجني مرة أخرى” تمتم بحسرة.
“لا!” رد غوستاف وهو يفتح الباب ويدخل.
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
“الجواب لا!” قال غوستاف بنظرة شرسة وكان على وشك إغلاق الباب عندما قالت أنجي شيئاً.
“مبروك , وداعاً”
“أنا الآن مختلط الدم بتصنيف الزولو”
أمسك غوستاف بجانب الباب وحدق بها لبضع ثوان قبل الرد.
التلاعب الذري وتحول الوحش!
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
“مبروك , وداعاً”
بينما كان يسير نحو شقته نظر إليه الجميع بنظرة من الذهول.
قالت أنجي وهو ينظر إلى الأسفل: “إنه أمر خطير”.
“وداعاً؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
باانغ!
أغلق غوستاف الباب بعد أن هنأها.
“أنا الآن مختلط الدم بتصنيف الزولو”
كانت أنجي تعبس بشفتيها بعد أن صُدم الباب في وجهها للمرة الثانية.
عانقت صدرها بعد أن تمتم بهذه الكلمات: “لئيم جداً”.
[تم تفعيل الاندفاع]
داخل شقته ، كان غوستاف يتجاهل وجهه.
“بالتأكيد ستأتي وتزعجني مرة أخرى” تمتم بحسرة.
أمسك غوستاف بجانب الباب وحدق بها لبضع ثوان قبل الرد.
فهم غوستاف شخصية أنجي وكان يعلم أنها لن ترغب في التراجع ، لكنه أيضاً لا يستطيع التراجع عن هذا الأمر لأنه كان عليه الحفاظ على سرية قدراته.
لقد أدرك غوستاف بالفعل أنه سيتعين عليه أيضاً توجيه السلالتين الأخريين إلى النقطة الرابعة للوصول بهما إلى رتبة الزولو.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
كانت أنجي تتمادي أكثر من اللازم مما جعل غوستاف يغضب أحياناً ولكن في أحيان أخرى كان ينظر إليها على أنها روح غير ملوثة.
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
لم يكن يريد أن ينزعج من إصرارها مرة أخرى ، لذلك فكر في طريقة لتجنبها.
استقبله أناس مختلفون من زوايا مختلفة.
بغض النظر عن مدى روعة أنجي ، لن يخاطر أبداً بالسماح لها بالتعرف على سلالاته وقدراته المتعددة.
تحرك غوستاف نحو الجانب الأيمن من الغرفة وقام بالنقر على سطح الجدار ثلاث مرات.
مشى غوستاف نحو غرفته وجلس على سريره.
“لا داعي لكبح سلالتي ، لا يمكنني المخاطرة بالفشل في اختبارات الدخول”
سوووووش!
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
قال غوستاف داخلياً وشرع في مقاطعة قدميه لاخذ وضع جلوس مريح.
كانت ذقنه طويلة ومائ من كلا الجانبين ، تبدو وكأنها حرف “V“.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
لقد فهم الآن سبب الترحيب الحار أمام المبنى. على الرغم من أنه كان يتم الترحيب به دائماً بحرارة عند وصوله ، إلا أن الترحيب اليوم كان دافئ أكثر.
وصل تركيزه إلى ذروته عندما شعر بمكان وجود نقاط قناة دمه في جسده.
كان هذا عندما لاحظ غوستاف أيضاً سلالتي الدم الأخرتين داخل جسده.
بااانغ! بااانغ! بااانغ!
التلاعب الذري وتحول الوحش!
كانت خزانة ملابسه السابقة فارغة لكن هذه الخزانة كانت مليئة بالملابس.
لاحظ غوستاف أن نقاط قناة هاتين السلالتين داخل جسده قد تم توجيهها بالفعل من خلال النقطة الثالثة مثل سلالته الأصلية في وقت سابق.
تماماً كما توقع غوستاف ، كانت هناك فتاة مراهقة تنتظر خارج شقته.
كان الاختلاف هو أن نقاط القناوات لكلا السلالات لم تكن كبيرة مثل سلالته الأصلية.
لقد أدرك غوستاف بالفعل أنه سيتعين عليه أيضاً توجيه السلالتين الأخريين إلى النقطة الرابعة للوصول بهما إلى رتبة الزولو.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
أراد غوستاف في الأصل التركيز على سلالته الأصلية حتى يصبح رتبة الزولو ن الدرجة الثانية قريباً ولكن في هذه اللحظة غير رأيه.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
كان بإمكانه أن يعرف أن ايصال سلالاته الى رتبة الزولو ثلاث مرات سيحقق بعض الفوائد الجيدة.
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
بعد ثلاث ساعات كانت الساعة السابعة مساءً. و لقد حان الوقت لكي يبدأ غوستاف عمله الليلي.
التلاعب الذري وتحول الوحش!
رد غوستاف بنظرة رافضة واستمر في الاستمرار في هذا الموضوع : “حسناً … لم تكن بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات”.
لقد تمكن من توجيه سلالة تحول الوحش إلى أبعد من ذلك.
كلما خرج غوستاف ، ظن الناس دائماً أنه ابن ملياردير بسبب مظهره الفريد وتعبيره الشرس. لم يعرف أي منهم أنه كان بعيداً جداً عن كونه ابن ملياردير.
كانت أنجي تعبس بشفتيها بعد أن صُدم الباب في وجهها للمرة الثانية.
على الرغم من أنه لم يصل إلى النقطة الرابعة بعد ، إلا أنه لازال يتقدم.
وضع غوستاف يده اليمنى على حافة النافذة ونظر إلى أسفل. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الجزء من الشارع مأهول في العادة. كان بالكاد يرى الناس يتحركون هناك.
غوستاف نهض من سريره وخلع زيه المدرسي.
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
على الرغم من أن الشوارع كانت مضاءة دائماً بشكل ساطع حتى أثناء الليل ، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن منطقة الغابة خلف الحي.
لقد فوجئ برؤية مدى تحوله في ثلاثة أشهر.
أغلق عينيه واستقر تنفسه.
كان يبلغ ارتفاعه 5’4 الآن. أصبح وجهه ناعم جداً وعيناه قاتمتان ولكن شرسة مما منحه مظهر ساحر و حيوي للغاية. كان لبؤبؤيه ظل من الذهب ممزوجة باللون البني.
هذه المرة كانت ترتدي سروال من الجينز وسترة بلون الزبدة.
كانت ذقنه طويلة ومائ من كلا الجانبين ، تبدو وكأنها حرف “V“.
بينما كان يسير نحو شقته نظر إليه الجميع بنظرة من الذهول.
في غضون ثواني قليلة ، هبط على الأرض مما تسبب في رنين صوت طقطقة صغير.
كلما خرج غوستاف ، ظن الناس دائماً أنه ابن ملياردير بسبب مظهره الفريد وتعبيره الشرس. لم يعرف أي منهم أنه كان بعيداً جداً عن كونه ابن ملياردير.
مشى غوستاف نحو خزانة ملابسه والتقط بنطال جينز أسود وسترة سوداء.
لاحظ غوستاف أن نقاط قناة هاتين السلالتين داخل جسده قد تم توجيهها بالفعل من خلال النقطة الثالثة مثل سلالته الأصلية في وقت سابق.
كانت خزانة ملابسه السابقة فارغة لكن هذه الخزانة كانت مليئة بالملابس.
وصل إلى الممر والتقى بأنجي واقفة أمام باب شقته مرة أخرى.
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
في وقت قصير ، ارتدى غوستاف ملابسه وكان مستعد للمغادرة.
التلاعب الذري وتحول الوحش!
كان سبب ارتدائه للون الأسود هو الاندماج في البيئة.
بااانغ! بااانغ! بااانغ!
أمسك غوستاف بجانب الباب وحدق بها لبضع ثوان قبل الرد.
على الرغم من أن الشوارع كانت مضاءة دائماً بشكل ساطع حتى أثناء الليل ، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن منطقة الغابة خلف الحي.
تحرك غوستاف نحو الجانب الأيمن من الغرفة وقام بالنقر على سطح الجدار ثلاث مرات.
داخل شقته ، كان غوستاف يتجاهل وجهه.
بااانغ! بااانغ! بااانغ!
كان يبلغ ارتفاعه 5’4 الآن. أصبح وجهه ناعم جداً وعيناه قاتمتان ولكن شرسة مما منحه مظهر ساحر و حيوي للغاية. كان لبؤبؤيه ظل من الذهب ممزوجة باللون البني.
انزلق جزء صغير من الجدار لأعلى ليكشف عن منظر الشوارع والهياكل الموجودة على هذا الجانب من المبنى.
قفز غوستاف إلى الأمام وبدأ جسده ينزل بسرعة نحو الأرض.
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
“وداعاً؟”
استقبله أناس مختلفون من زوايا مختلفة.
كانت النافذة عريضة مثل الباب ، موضوعة في شكل أفقي.
لذا في الوقت الحالي ، قرر غوستاف التركيز على توجيه تحول الوحش إلى النقطة الرابعة.
وضع غوستاف يده اليمنى على حافة النافذة ونظر إلى أسفل. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الجزء من الشارع مأهول في العادة. كان بالكاد يرى الناس يتحركون هناك.
قالت وهي تمسك بملابس غوستاف من الخلف: “غوستاف ، أريد الدخول. دعني أنضم إليك”.
أغلق غوستاف الباب بعد أن هنأها.
وضع غوستاف وزن جسده على يده ورفع جسده ليجلس على النافذة.
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
رائع!
“ماذا لو قتلت؟” سألت بنظرة خافتة.
وضع غوستاف وزن جسده على يده ورفع جسده ليجلس على النافذة.
هبت الرياح على وجهه وتسببت في تقافز خصلات الشعر أمام رأسه.
بعد ثلاث ساعات كانت الساعة السابعة مساءً. و لقد حان الوقت لكي يبدأ غوستاف عمله الليلي.
وضع غوستاف يده اليمنى على حافة النافذة ونظر إلى أسفل. لحسن الحظ ، لم يكن هذا الجزء من الشارع مأهول في العادة. كان بالكاد يرى الناس يتحركون هناك.
سيخاف الشخص العادي من رؤية المسافة من هنا إلى الأرض لكن غوستاف لم يعد شخص عادي.
سويييي!
قال غوستاف داخلياً وشرع في مقاطعة قدميه لاخذ وضع جلوس مريح.
قفز غوستاف إلى الأمام وبدأ جسده ينزل بسرعة نحو الأرض.
كانت هذه الفتحة في الواقع نافذة كانت موجودة منذ أن استأجر غوستاف المكان لكنه اكتشفها قبل يومين فقط.
فوووم!
– “مساء الخير غوستاف!”
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
باااام!
في وقت قصير ، ارتدى غوستاف ملابسه وكان مستعد للمغادرة.
سمعها غوستاف , وعرف على الفور أنه يعرف ما كانت تشير إليه.
في غضون ثواني قليلة ، هبط على الأرض مما تسبب في رنين صوت طقطقة صغير.
على عكس ما حدث من قبل عندما قفز من هذا المبنى وأصدر صوت عالي ، لم يكن هناك أي صوت هذه المرة.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
[تم تفعيل الاندفاع]
قام غوستاف بتنشيط اندفاعة وانطلق بسرعة نحو الغابة المتناثرة خلف الحي.
“لا!” رد غوستاف وهو يفتح الباب ويدخل.
“لكن يمكنني مساعدتك! ماذا لو واجهت مشكلة؟ أقسم أنني لا أخطط لأخذ أي جزء من راتبك” ، تحدثت أنجي بنظرة قلقة.
سوووووش!
كانت ذقنه طويلة ومائ من كلا الجانبين ، تبدو وكأنها حرف “V“.
مر نسيم في الشارع في بضع ثوان ، مما تسبب في هبوب رياح خفيفة في جميع أنحاء المكان.
تماماً كما توقع غوستاف ، كانت هناك فتاة مراهقة تنتظر خارج شقته.
وقفت أمام بابه وفحصت الساعة في يدها مراراً وتكراراً.
“لماذا يستغرق وقت طويل؟”
على عكس ما حدث من قبل عندما قفز من هذا المبنى وأصدر صوت عالي ، لم يكن هناك أي صوت هذه المرة.
كانت هناك مرآة موضوعة على الجانب الأيسر من الجدار. سار غوستاف نحوها ووقف أمامها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
جعله هذا يتسائل “إذا وصلت جميع السلالات إلى رتبة الزولو ، فما هي التغييرات التي ستحدث؟”
[تم تفعيل الاندفاع]
– “أهلا بك من جديد غوستاف!”
لقد تمكن من توجيه سلالة تحول الوحش إلى أبعد من ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
