عندما اكتشف ختم الإمبراطور مختومًا على الأوراق قام دي هين بهزّ حاجبيه .
كان دي هين ينوي استدعاء اتباعه لأخذ رأيهم .
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
قاد دينيس آستر للغرفة لأنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء عن نواه الذي تفكر فيه آستر كـصديق .
“نعم . واصل القراءة و ستكتشف الأمر .”
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
إذا جاء نواه الذي أصبح ولي العهد بشكل مباشر قلن يكون المحتوى بسيطًا أبدًا .
سيكون من السهل سرد قصة آستر ، لكنه لم يستطع أن يخبره بعد أنه عرف أن آستر كانت قديسة.
فجأة أصبح تعبير دي هين أكثر جدية باستثناء مشاعره الخاصة . مزقت أصابعه الشمع برفق .
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
“هذا….”
كان دي هين شخصياً يؤيد ذلك بالطبع. لابد أنه كان هناك سبب ، وأراد إغلاق المعبد هو الآخر .
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
كان دي هين يعرف بالفعل أن هناك صديق قد جاء لرؤية آستر ، حيث أبلغ المرافقون عن هذا .
“هل سمح جلالته بهذا حقًا ؟”
“نعم . الآن هو ليس مجرد أمير بل الأمير المتوج .”
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
“هل أنتَ متأكد ؟”
“……..”
“ما الخطب؟ إنها المرة الأولى التي تكونان فيها معًا.”
عرف دي هين أن الإمبراطور كان من دعاة السلام .
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم تكن هناك أبدًا حرب أهلية كبرى. و الآن هو يشجع لتدمير المعابد .
فكرت آستر ، التي تأثرت بذكرى معاناة نواه ، أن تهنئه قريبًا .
كان من المشكوك فيه أن الإمبراطور ، الذي كان ودودًا مع المعبد حتى الآن ، قد تغير فجأة على هذا النحو.
ابتسم نواه و تجاوز الإثنين و غادر الرواق .
“استمر والدي في كره المعبد. لم تكن لدي فرصة ، لذلك وقفت هناك وشاهدت ، لكن هذه المرة ، قررت أن أفعل ذلك بنفسي.”
سأل دينيس متشككًا بسبب الأجواء التي بينهما .
تحدث نواه بأكبر قدر ممكن من الجاذبية لإقناع دي هين .
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
نواه ، الذي كان يفتقر إلى الخبرة ، لم يكن لديه خيار سوى إظهار إخلاصه للتعامل مع دي هين ، الذي مر بكل شيء قبل ولادته.
كان ينتظر من آستر التحدث أولاً ، ولقد كان من الفظيع أنه قد جاء لفعل ذلك .
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
شعر دي هين في عيونهم أن لديهما الكثير ليقولاه .
في الإمبراطورية الحالية ، تم تقسيم السلطة إلى حد كبير بين المعبد والعائلة الإمبراطورية.
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
كان طلب إغلاق المعبد في مثل هذه الحالة هو نفسه طلب الوقوف بجانب الإمبراطور في المستقبل.
“إذا كنت بحاجة إلى معبد كبير الحجم ، فهناك العديد من المعابد الموجودة ، ولكن لماذا تريزيا؟”
واجه دي هين فجأة قرار مهم ، و نقر على الطاولة .
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
في الآونة الأخيرة ، كان يشعر أيضًا أن القوة الزائدة للمعبد كانت مفرطة.
سجل نواه أسماء المعابد العشرين. كانت جميعها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم ، لذا حتى لو أزيل المعبد ، فلن تكون هناك مشاكل كبيرة.
اعتقد أنه يجب تصحيح ذلك ، لكن مثل هذه الحرب الشاملة كان من الممكن أن تقسم الإمبراطورية.
كان من المحبط أن يكون إسم براونز بجوار كاثرين ، لقد أراد محو الأمر .
كانت عيون دي هين الخضراء ، التي سقطت على الورق ، مشغولة بالتحرك لفهم الوثائق بدقة.
منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم تكن هناك أبدًا حرب أهلية كبرى. و الآن هو يشجع لتدمير المعابد .
“إلى أين تم إرسال هذه أيضًا ؟”
‘هل هذا هو ؟’
“من حيث حجم المعبد ، عشرين معبد صغير .”
“لا بأس .”
سجل نواه أسماء المعابد العشرين. كانت جميعها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم ، لذا حتى لو أزيل المعبد ، فلن تكون هناك مشاكل كبيرة.
اتسعت عينا إستر بدهشة وهي تستمع بهدوء إلى حديثهما.
لكن معبد تريزيا كان مختلفًا .
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
كان معبد تريزيا واحدًا من أكبر المعابد ، وكان إغلاقه يعني الانقسام بين العائلة الإمبراطورية والمعبد.
كانت عيون دي هين الخضراء ، التي سقطت على الورق ، مشغولة بالتحرك لفهم الوثائق بدقة.
“في أسوأ الحالات ، أنت تعلم أن الحرب يمكن أن تحدث ، أليس كذلك؟”
سيكون من السهل سرد قصة آستر ، لكنه لم يستطع أن يخبره بعد أنه عرف أن آستر كانت قديسة.
“نعم . أنا مستعد.”
تظاهر نواه بالجهل ، كان مدركًا أن الغرفة لم تكن رثة لكنه لا يريد منه البقاء هنا .
أطلق دي هين الصعداء.
“في أسوأ الحالات ، أنت تعلم أن الحرب يمكن أن تحدث ، أليس كذلك؟”
“إذا كنت بحاجة إلى معبد كبير الحجم ، فهناك العديد من المعابد الموجودة ، ولكن لماذا تريزيا؟”
آستر ، التي كانت تتحدث مع دينيس ، رأت فجأة نواه يخرج من الغرفة ووقفت مذهولة .
تردد نواه للحظة في الإجابة .
سيكون من السهل سرد قصة آستر ، لكنه لم يستطع أن يخبره بعد أنه عرف أن آستر كانت قديسة.
ونتيجة للتحقيق ، تم استخدام صندوق الإغاثة لملء سفن بعض المسؤولين الجدد. كانت العملية فوضى كاملة.
“لأن الدوق الأكبر لديه أسوأ علاقة مع المعبد . الشخص الوحيد الذي يعارض المعبد علانية هو الدوق.”
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
في الواقع ، من بين النبلاء رفيعي المستوى ، كان دي هين هو الشخص الوحيد الذي اتخذ موقفًا نقديًا بشأن المعبد.
“إذا كنت بحاجة إلى معبد كبير الحجم ، فهناك العديد من المعابد الموجودة ، ولكن لماذا تريزيا؟”
“…متى يجب علي اتخاذ قرار؟”
“إنه لأمرٌ جيد أنني أخبرتكَ .”
كان دي هين شخصياً يؤيد ذلك بالطبع. لابد أنه كان هناك سبب ، وأراد إغلاق المعبد هو الآخر .
شعر دي هين في عيونهم أن لديهما الكثير ليقولاه .
ولكن كان عليه أيضًا أن يأخذ في الاعتبار قلوب الناس اللذين آمنوا بالمعبد .
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذا من فضلك أعطني إجابة بحلول صباح الغد.”
“هذا مريح .”
نظرًا لأن المستندات قد ذهبت بالفعل إلى ملكيات أخرى ، لم ينمكن من التأخير لفترة طويلة. كان لا بد من الأمر بإغلاق المعبد قبل اتخاذ أي تدابير.
“من حيث حجم المعبد ، عشرين معبد صغير .”
“سأفعل .”
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
كان دي هين ينوي استدعاء اتباعه لأخذ رأيهم .
“……..”
مع اختفاء زخم دي هين ، الذي كان يدفع مثل الضغط ، شعر نواه أن التنفس أصبح أسهل.
كان من المحبط أن يكون إسم براونز بجوار كاثرين ، لقد أراد محو الأمر .
عندما تعامل مع دي هين ، كان متوترًا للغاية لدرجة أن يديه كانت تتعرق .
أومأت آستر برأسها ، حيث لم يكن هناك جو للرفض.
“ثم دعنا نتحدث مرة أخرى غدًا .”
كام يفكر في كيفية تصحيحها ، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل التخلص منها.
“آه … أنا بحاجة لمكان للإقامة لمدة يوم واحد فقط . هل يمكنكَ الاعتناء بالأمر ؟ لم أجد مكانًا للإقامة بعد . أعرف أن هناك العديد من غرف الضيوف .”
(نواه : أتمنى أكون سعيد اني هبيت عندكم)
نواه ، الذي بالكاد استعاد وتيرته ، فتح عينيه للتأكيد على أنه لا يوجد أي معنى آخر على الإطلاق.
نواه ، الذي بالكاد استعاد وتيرته ، فتح عينيه للتأكيد على أنه لا يوجد أي معنى آخر على الإطلاق.
“سأنتظر بالخارج ، أراكِ لاحقًا .”
“هناك العديد من غرف الضيوف.”
تردد نواه للحظة في الإجابة .
قام دي هين برفع إحدى زوايا شفتيه كما لو كان يحاول اخفاء حقيقة كلمات نواه و حدق به باهتمام .
كان معبد تريزيا واحدًا من أكبر المعابد ، وكان إغلاقه يعني الانقسام بين العائلة الإمبراطورية والمعبد.
“الغرفة رثة للغاية بالنسبة لجلالة ولي العهد للبقاء فيها .”
“لا بأس .”
“لا بأس .”
اتسعت عينا إستر بدهشة وهي تستمع بهدوء إلى حديثهما.
تظاهر نواه بالجهل ، كان مدركًا أن الغرفة لم تكن رثة لكنه لا يريد منه البقاء هنا .
في الإمبراطورية الحالية ، تم تقسيم السلطة إلى حد كبير بين المعبد والعائلة الإمبراطورية.
“…سوف أخبر السكرتير .”
“يجب إغلاق المعبد .”
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
“شكرًا لك .”
كان من المشكوك فيه أن الإمبراطور ، الذي كان ودودًا مع المعبد حتى الآن ، قد تغير فجأة على هذا النحو.
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
عرف دي هين أن الإمبراطور كان من دعاة السلام .
نواه ، الذي كان في حالة مزاجية جيدة ، لم يستطع كبح ضحكته . عند رؤية مزاج نواه نقر دي هين على لسانه من الداخل .
قاد دينيس آستر للغرفة لأنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء عن نواه الذي تفكر فيه آستر كـصديق .
عند الحديث عن السياسة ، بدى ناضجًا بالنسبة لسنه ، لكن عندما أظهر مشاعره لم يكن ناضج أبدًا .
أومأت آستر برأسها ، حيث لم يكن هناك جو للرفض.
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
إذا جاء نواه الذي أصبح ولي العهد بشكل مباشر قلن يكون المحتوى بسيطًا أبدًا .
“آه ، لقد تم رفع أمر تقييدي بالكامل الآن .”
“اجلسا هنا .”
“جيد .”
إن بقى في الدوقية الكبرى ، ستزداد فرصته في لقاء آستر .
“هل يمكنني مقابلة آستر ؟”
جلس الاثنان على الأريكة حيث كان نوان منذ فترة ونظروا إلى دي هين.
في لحظة ، اندلعت شرارة من النار بين دي هين و نواه . ضاقت عيون دي هين مع الاستياء ، لكن لم يكن لديه سبب لوقف ذلك.
عندما اكتشف ختم الإمبراطور مختومًا على الأوراق قام دي هين بهزّ حاجبيه .
“إذا أرادت آستر أن تقابلك ، فلن أمنعها .”
“لقد ذهب هذه المرة ، لكنني لا أعرف ما إن كانت الأمور ستنتهي بهذه الطريقة فقط . لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
“هذا مريح .”
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
منذ أن أصبح إمبراطورًا ، لم تكن هناك أبدًا حرب أهلية كبرى. و الآن هو يشجع لتدمير المعابد .
وبمجرد خروجه و جد آستر جالسة على الكرسي و تفاجئ و تصلب .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“آستر ؟”
“هذا مريح .”
“….نواه ؟”
أومأت آستر برأسها ، حيث لم يكن هناك جو للرفض.
آستر ، التي كانت تتحدث مع دينيس ، رأت فجأة نواه يخرج من الغرفة ووقفت مذهولة .
في لحظة ، اندلعت شرارة من النار بين دي هين و نواه . ضاقت عيون دي هين مع الاستياء ، لكن لم يكن لديه سبب لوقف ذلك.
التقت عينا الاثنين اللذان التقيا مرة أخرى بعد وقت طويل برفق.
“من الأفضل عدم وجود معبد في أراضينا.”
لكنه كان سعيدًا فقط لبعض الوقت . لقد كان دي هين في الخلف و دينيس أمامه ، تحركت نظرة نواه بشكل لاذع .
سجل نواه أسماء المعابد العشرين. كانت جميعها معابد صغيرة ومتوسطة الحجم ، لذا حتى لو أزيل المعبد ، فلن تكون هناك مشاكل كبيرة.
شعر نواه بالعرق ينهمر على جبهته و اقترب من آستر .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“سأنتظر بالخارج ، أراكِ لاحقًا .”
هو لم يكن إذنًا في الواقع ، لكن نواه قد قبل الأمر على أنه إذن و سحب مقبض الباب بابتسامة .
أومأت آستر برأسها ، حيث لم يكن هناك جو للرفض.
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
ابتسم نواه و تجاوز الإثنين و غادر الرواق .
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
“هل أنتما مقربان جدًا ؟”
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
سأل دينيس متشككًا بسبب الأجواء التي بينهما .
بدلاً من آستر ، التي كانت تواجه صعوبة في الكلام ، بدأ دينيس في التحدث بهدوء.
“هو أول صديق لي .”
“هو أول صديق لي .”
بالنسبة لآستر كان نواه أول شخص تحدث معها و دفعها ليكونا صديقين .
“سأنتظر بالخارج ، أراكِ لاحقًا .”
قاد دينيس آستر للغرفة لأنه لم يكن قادرًا على قول أي شيء عن نواه الذي تفكر فيه آستر كـصديق .
تظاهر نواه بالجهل ، كان مدركًا أن الغرفة لم تكن رثة لكنه لا يريد منه البقاء هنا .
“لندخل .”
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
عندما دخلنا الغرفة معًا ، استدار دي هين ، الذي كان ينظم المستندات ، بتعبير مفاجئ.
قام دي هين برفع إحدى زوايا شفتيه كما لو كان يحاول اخفاء حقيقة كلمات نواه و حدق به باهتمام .
“ما الخطب؟ إنها المرة الأولى التي تكونان فيها معًا.”
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
كان قد خطط في الأصل لاستدعاء أتباعه والاستماع إلى آرائهم ، ولكن بعد سماع آستر ، غير رأيه.
“نعم . الآن هو ليس مجرد أمير بل الأمير المتوج .”
“من فضلكَ . حسب وثيقة جلالة الملك ، أغلق المعبد الكبير الموجود في تريزيا .”
اتسعت عينا إستر بدهشة وهي تستمع بهدوء إلى حديثهما.
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“هل أنتَ متأكد ؟”
لكن بينما كانت تبحث عن القديسة لقد كانت حتى تأخذ الدم ، كان من الواضح أنها كانت تتظاهر بأنها حقيقية وهي مزيفة .
“هذا صحيح . ستصدر العائلة الإمبراطورية إعلانًا رسميًا قريبًا .”
“لأن الدوق الأكبر لديه أسوأ علاقة مع المعبد . الشخص الوحيد الذي يعارض المعبد علانية هو الدوق.”
فكرت آستر ، التي تأثرت بذكرى معاناة نواه ، أن تهنئه قريبًا .
شعرت بذلك عندما أخبرت دينيس ، لقد شعرت من قبل أنها كانت خلف سياج ضخم لا يمكنها اختراقه .
“اجلسا هنا .”
“……..”
جلس الاثنان على الأريكة حيث كان نوان منذ فترة ونظروا إلى دي هين.
“نعم . أنا مستعد.”
شعر دي هين في عيونهم أن لديهما الكثير ليقولاه .
لكن معبد تريزيا كان مختلفًا .
“ماذا يحدث ؟”
قام دي هين الذي فحص بسرعة محتويات الأوراق بتجعيد جبينه .
بدلاً من آستر ، التي كانت تواجه صعوبة في الكلام ، بدأ دينيس في التحدث بهدوء.
“إغلاق ؟”
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
المعبد هو المعبد لكنه شعر بالذهول أن آستر كانت تعتمد عليه .(على دي هين يعني)
“ماذا؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في الآونة الأخيرة ، كان يشعر أيضًا أن القوة الزائدة للمعبد كانت مفرطة.
نمت عيون دي هين بشكل بارد . ظهرت قشعريرة قي عينيه عندما سمع أن المعبد يحاول الاقتراب من آستر .
“هناك العديد من غرف الضيوف.”
“لقد طلبت من فارسها المقدس احضار دم آستر ، لم تقل لماذا تريد دمها ، لكن آستر تقول أنها تريد التحقق ما إن كانت القديسة .”
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
“آه .”
عندما تعامل مع دي هين ، كان متوترًا للغاية لدرجة أن يديه كانت تتعرق .
تأوه دي هين و رفع قبضته في الهواء ، لقد كان يريد ضرب الطاولة لكنه تراجع لأنه كان أمام الأطفال .
اعتقد أنه يجب تصحيح ذلك ، لكن مثل هذه الحرب الشاملة كان من الممكن أن تقسم الإمبراطورية.
‘هل هذا هو ؟’
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
كان دي هين يعرف بالفعل أن هناك صديق قد جاء لرؤية آستر ، حيث أبلغ المرافقون عن هذا .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
كان ينتظر من آستر التحدث أولاً ، ولقد كان من الفظيع أنه قد جاء لفعل ذلك .
أطلق دي هين الصعداء.
“لقد ذهب هذه المرة ، لكنني لا أعرف ما إن كانت الأمور ستنتهي بهذه الطريقة فقط . لا يمكننا ترك الأمور كما هي .”
في الإمبراطورية الحالية ، تم تقسيم السلطة إلى حد كبير بين المعبد والعائلة الإمبراطورية.
هز دي هين رأسه متذكرًا راڤيان ، الذي أصبت قديسة هذه المرة.
التقت عينا الاثنين اللذان التقيا مرة أخرى بعد وقت طويل برفق.
تم تعيينها بأمان كقديسة ، لذلك اعتقد أن لديها قوة القديسة هذه المرة.
قام دي هين برفع إحدى زوايا شفتيه كما لو كان يحاول اخفاء حقيقة كلمات نواه و حدق به باهتمام .
لكن بينما كانت تبحث عن القديسة لقد كانت حتى تأخذ الدم ، كان من الواضح أنها كانت تتظاهر بأنها حقيقية وهي مزيفة .
بينما كان يشاهد نواه بعقل مرتبك ، كان نواه على وشكِ مغادرة المكتب لكنه استدار .
لم يكن يظن أن راڤيان وحدها من كانت تفعل ذلك ، لذلك اعتقد أن براونز خلف هذا الموضوع .
كان من المحبط أن يكون إسم براونز بجوار كاثرين ، لقد أراد محو الأمر .
“إن هذا لا يناسب إحدى العوائل الأربع للإمبراطورية . هذا أمر مسيء للغاية .”
“آه .”
كان من المحبط أن يكون إسم براونز بجوار كاثرين ، لقد أراد محو الأمر .
“قبل أيام قليلة ، أرسلت القديسة شخصًا إلى آستر.”
ومع ذلك. لم يستطع ضرب عائلة براونز على الفور . لذا قرر الاصطدام بالمعبد بقدر ما يريد .
“هل أرسلكَ جلالة الملك ؟”
كان قد خطط في الأصل لاستدعاء أتباعه والاستماع إلى آرائهم ، ولكن بعد سماع آستر ، غير رأيه.
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“يجب إغلاق المعبد .”
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
“إغلاق ؟”
شكل دي هين فريق تحقيق بعد أن علم أن أموال الإغاثة لم تتدفق إلى الأحياء الفقيرة.
“ماذا ؟”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر أعتقد أن اسبيتوس ساما سيتفهم الأمر .”
هذه المرة ليس فقط آستر ولكن دينيس فتح فمه في مفاجأة. كان مثل هذا القرار غير عادي.
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر أعتقد أن اسبيتوس ساما سيتفهم الأمر .”
“إذا أرادت آستر أن تقابلك ، فلن أمنعها .”
المعبد الذي فقد القديسة لم يعد تحت حماية الحاكم .لم يكن هناك سبب للسماح للمعبد الذي هجره الحاكم بالاستمرار في العمل كوكيل.
“نعم ، كل الكلمات المكتوبة من جلالة الإمبراطور بدون إغفال حرف واحد .”
“البراعم السيئة يجب أن تُداس عليها حتى لا تنمو مرة أخرى.”
وبمجرد خروجه و جد آستر جالسة على الكرسي و تفاجئ و تصلب .
عند سماع صوت دي هين ، كانت آستر قلقة بشأن ما إن كان هذا سيكون على ما يرام .
“إذا أرادت آستر أن تقابلك ، فلن أمنعها .”
كانت تعلم أنه سيفعل شيئًا ما ، لكنها لم تحلم أبدًا أن تكون لديه مثل هذه الطريقة المتطرفة لإغلاق المعبد.
فجأة أصبح تعبير دي هين أكثر جدية باستثناء مشاعره الخاصة . مزقت أصابعه الشمع برفق .
“ماذا لو كان هناك ضرر لتريزيا ؟”
“هل كنت تتحدث عن شيء مهم؟ لقد فوجئت أن الأمير كان في المنزل.”
سألت آستر بصوت قلق ، لم تكن تريد أن يتضرر مكانها الثمين بسببها .
بالنسبة لآستر كان نواه أول شخص تحدث معها و دفعها ليكونا صديقين .
“سيكون هذا جيدًا لحد ما بالنسبة لتريزيا ، لقد قام المعبد بالقليل من الأعمال مؤخرًا .”
لم يكن يظن أن راڤيان وحدها من كانت تفعل ذلك ، لذلك اعتقد أن براونز خلف هذا الموضوع .
شكل دي هين فريق تحقيق بعد أن علم أن أموال الإغاثة لم تتدفق إلى الأحياء الفقيرة.
واجه دي هين فجأة قرار مهم ، و نقر على الطاولة .
ونتيجة للتحقيق ، تم استخدام صندوق الإغاثة لملء سفن بعض المسؤولين الجدد. كانت العملية فوضى كاملة.
اتسعت عينا إستر بدهشة وهي تستمع بهدوء إلى حديثهما.
كام يفكر في كيفية تصحيحها ، لكنه اعتقد أنه سيكون من الأفضل التخلص منها.
–يتبع…..
ربما كانت أيضًا فرصة جيدة لتقديم الأعذار للإمبراطور.
“ماذا؟”
“من الأفضل عدم وجود معبد في أراضينا.”
“سأفعل .”
هدأ دي هين الذي استمرت عيونه بالغضب عندما قابل عيون آستر.
هدأ دي هين الذي استمرت عيونه بالغضب عندما قابل عيون آستر.
المعبد هو المعبد لكنه شعر بالذهول أن آستر كانت تعتمد عليه .(على دي هين يعني)
“ماذا؟”
“شكرًا على إخباري .”
كان من المشكوك فيه أن الإمبراطور ، الذي كان ودودًا مع المعبد حتى الآن ، قد تغير فجأة على هذا النحو.
“ماذا ؟”
تحدث دي هين بصوت منخفض ، كان يريد أن يقول لا ، لكنه لا يستطيع طرد نواه ، ولي العهد ، بعيدًا بعد الآن .
“هل ستستمرين في إخباري ؟ أريد أن أعرف كل شيء عن الأشياء الجيدة و السيئة .”
كانت عيون دي هين الخضراء ، التي سقطت على الورق ، مشغولة بالتحرك لفهم الوثائق بدقة.
قامت آستر بتلويح يدها .
كانت تعلم أنه سيفعل شيئًا ما ، لكنها لم تحلم أبدًا أن تكون لديه مثل هذه الطريقة المتطرفة لإغلاق المعبد.
“إنه لأمرٌ جيد أنني أخبرتكَ .”
“البراعم السيئة يجب أن تُداس عليها حتى لا تنمو مرة أخرى.”
شعرت بذلك عندما أخبرت دينيس ، لقد شعرت من قبل أنها كانت خلف سياج ضخم لا يمكنها اختراقه .
“ماذا ؟”
“….سأخبركَ بالطبع . بالأشياء الجيدة و حتى الأشياء السيئة وكل شيء .”
“هل يمكنني مقابلة آستر ؟”
علقت ابتسامة جميلة حول فم آستر ، التي تعلمت الاعتماد على ذاتها فقط .
نمت عيون دي هين بشكل بارد . ظهرت قشعريرة قي عينيه عندما سمع أن المعبد يحاول الاقتراب من آستر .
–يتبع…..
“هل أنتَ متأكد ؟”
تأوه دي هين و رفع قبضته في الهواء ، لقد كان يريد ضرب الطاولة لكنه تراجع لأنه كان أمام الأطفال .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
