اقتراح (3)
لفصل 100: اقتراح (3)
الملك LV. 7
انتشرت الأخبار السعيدة عن زواج ميلتون والملكة ليلى بسرعة في جميع أنحاء المملكة.
“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”
في السابق ، ألقت الأخبار حول الحرب في مملكة سترابوس المشهد السياسي في حالة من الفوضى ، ولكن مع هذه الأخبار السعيدة ، انخفض قلق المواطنين بشأن الحرب بشكل كبير.
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
“سمعت أن السيدة صوفيا فيلينوفر ستتزوج منه أيضًا.”
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”
واصل الملك باوشن الكلام.
“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح العشيقة الرسمية للماركيز فورست وماركيز فورست سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.
الفطنة :LV. 7 قدرة عظيمة في الحكم على الناس والقدرة على الفهم بمهارة لمعرفة ما إذا كان الشخص جيداً أم سيئاً.
“هل سيكون هذا على ما يرام؟”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”
تحدثت الملكة الثعلبة التي رأت ما في قلبه.
“هذا صحيح. على أي حال ، نظرًا لأنهم عملوا بجد من أجل هذا البلد ، أتمنى أن يكونوا جميعًا سعداء “.
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
رحب معظم الجمهور بهذا الزواج. تمامًا كما قالت الملكة ليلى ، بغض النظر عما إذا كانوا على صواب أو خطأ ، لم تكن هناك معارضة كبيرة لقرار ميلتون والملكة ليلى. ناهيك عن أنها غيرت الرأي العام لإنقاذ شرف ميلتون.
“نعم … إنه حقًا.”
وميلتون كـ عضو في هذا الزواج …
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
“اللورد ، من فضلك ، اجلس هنا.”
كما اعتذر ميلتون على عجل ، تحدث الملك باوشين.
“صوفيا ، ليس هناك سبب يجعلك تدعوني باللورد بعد الآن.”
عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.
ابتسمت صوفيا بخجل.
“ما هو؟”
“لم نتزوج بعد ، كيف يمكنني …”
أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة. (اتعلموا يا بنات)
حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.
“ما هو؟”
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
حاليًا ، كان ميلتون يشرب الشاي مع خطيبتيه في حدائق القصر الملكي المؤقت. نظرًا لأنه كان سيتجه قريبًا إلى ساحة المعركة ، فقد كان يحاول قضاء أكبر وقت ممكن مع الاثنين.
“يجب أن نغير الطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض أيضًا. مم … هل ستكونين بخير إذا اتصلت بك صوفيا؟ ”
انتشرت الأخبار السعيدة عن زواج ميلتون والملكة ليلى بسرعة في جميع أنحاء المملكة.
“بالطبع ، جلالة الملكة.”
أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.
“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”
“ما هذا اله**..”
“شكرا لك.”
القوة – 65 قيادة – 95
كان الجو بين السيدتين رائعا.
ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.
“ها … لا أريد الخروج إلى ساحة المعركة.”
إمارة فلورنسا – 10000 جندي ــــ الأميرة الثالثة فيوليت رون فلورنسا
عندما رأى ميلتون أن خطيبتيه كانا لطيفتين وودودتين مع بعضهما البعض ، لم يرغب ميلتون فجأة في الخروج إلى ساحة المعركة. كان يعلم أن ذلك لن يكون ممكنًا لأن قوات التعزيز كانت جاهزة وتنتظره ، لكنه ما زال لا يريد المغادرة.
كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.
تحدثت الملكة الثعلبة التي رأت ما في قلبه.
“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”
“ماركيز فورست ، ألن تعيد التفكير في مغادرتك شخصيًا؟”
استراتيجية: LV. 6 قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.
بسماع ذلك ، دون تفكير ، كاد ميلتون يوافق ، لكن …
“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر “.
“لا يزال يتعين علي الذهاب. لقد انتهينا من جمع القوات ، فكيف لا يذهب القائد العام؟ ”
يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.
عندما ابتسم ميلتون بمرارة وهو يتحدث ، تنهدت الملكة ليلى.
انتشرت الأخبار السعيدة عن زواج ميلتون والملكة ليلى بسرعة في جميع أنحاء المملكة.
“أكنت ستترك امرأتين جميلتين مثلنا وتذهب إلى ساحة المعركة؟ أنت رجل بلا قلب يا (ماركيز). ألا توافقين، صوفيا؟ ”
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
عندما التفتت الملكة ليلى إلى صوفيا بحثًا عن اتفاق ، ابتسمت صوفيا بخجل.
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
“أنا … بما أن اللورد هو شخص لديه وظيفة مهمة ، سأثق به وأقوم بما يقول.”
“تعالي الى هنا.”
أثناء نشأتها، تعلمت صوفيا أن طاعة زوجها فضيلة. (اتعلموا يا بنات)
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
لم تستطع منعه علانية الآن. ومع ذلك…
***
“لكن من فضلك عدني بشيء واحد ، يا اللورد.”
“من ما سمعت، فإن السيدة فيلينوفر ستصبح العشيقة الرسمية للماركيز فورست وماركيز فورست سيصبح الدوق الأكبر والمساعد الداعم للملكة ليلى”.
“ما هو؟”
كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.
“من فضلك … يجب أن تعود.”
إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه
جمعت صوفيا كل شجاعتها لتطلب منه ذلك ، وعند هذه الكلمات ، ارتعش قلب ميلتون.
السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية
‘لماذا أنت لطيفة جدا؟‘
“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”
عانق ميلتون صوفيا بإحكام بين ذراعيه. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحرب ، فقد أراد ميلتون أن يضع صوفيا بعيدًا في جيبه مثل الكنغر.
“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”
“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”
علاوة على ذلك ، كانت مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية ، قد انهارت تقريبًا.
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.
“تعالي الى هنا.”
ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.
“الآن تريدني أن أنضم إليكم؟”
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
“أنت لا تريدين؟”
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
ابتسمت الملكة ليلى ابتسامة خافتة وهي تسير بين ذراعيه. عانق ميلتون بشدة السيدتين اللتين أصبحتا الآن له. (وتم تأسيس حريم البطل بنجاح عزيزي القارئ)
رحب معظم الجمهور بهذا الزواج. تمامًا كما قالت الملكة ليلى ، بغض النظر عما إذا كانوا على صواب أو خطأ ، لم تكن هناك معارضة كبيرة لقرار ميلتون والملكة ليلى. ناهيك عن أنها غيرت الرأي العام لإنقاذ شرف ميلتون.
“أعدك أنني سأعود بالتأكيد.”
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
كان ميلتون مصممًا على العودة من ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى.
كان الجو بين السيدتين رائعا.
***
أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
وبينما كان الملك باوشن يحقق معه بمهارة ، رد ميلتون بأدب ولكن بخفة.
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
علاوة على ذلك ، كانت مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية ، قد انهارت تقريبًا.
“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”
في ظل هذه الظروف ، كانت هذه الحرب ، التي شاركت فيها معظم دول القارة ، في الواقع حربًا عالمية. اعتمادًا على نتيجة هذه الحرب الكبيرة ، سيتغير المشهد السياسي للعالم.
تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
“يا عزيزي ، هل أنا العجلة الثالثة هنا ؟”
وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.
منذ بداية هذه الحرب ، كان ميلتون قد قرر بحزم.
***
حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
“أرى ، هذا منطقي.”
“مرحبًا بكم في مملكة سترابوس. من أي بلد أنت؟”
واضاف “سوف يكون أفضل إذا تعودت على استخدامها لأنها أسرع، سيدة فيلينوفر “.
رحب مسؤول في مملكة سترابوس بميلتون الذي قاد قوات التعزيز.
ستصبح بعض الدول أكثر قوة كفائزين بينما ستسقط دول أخرى كخاسرة في الحرب. كانت هذه الحرب حيث لا يمكن أن يكونوا مهملين.
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.
سلم وثيقة مع الختم الملكي. عندما استلم المسؤول الوثيقة بأدب وفتحها لقراءتها ، صُدم بمحتويات الوثيقة.
صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.
“ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس ، هل هذا صحيح حقًا؟”
مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس
“هذا صحيح.”
“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر “.
ابتسم المسؤول عند تأكيد ميلتون.
“بالطبع ، جلالة الملكة.”
“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز فورست “.
الولاء – 00
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
لفصل 100: اقتراح (3)
“هذا ليس شيئًا يمكنني قوله حقًا … لكنك بالتأكيد جلبت معظم التعزيزات ، ماركيز. نيابة عن المملكة ، أشكرك “.
“هذه الحرب يجب أن تؤتي ثمارها“.
اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.
“ما الذي سيحدث لكي لا يكون على ما يرام؟ الآن سيتم حل قضية الورثة ولن تكون هناك مشكلة ، أليس كذلك؟ ”
صحيح أنه جلب الكثير من التعزيزات ، بعد كل شيء ، حتى لو كان ذلك مرهقًا بعض الشيء ، فقد أحضر أكبر عدد ممكن من القوات يمكن أن يجمعه. ومع ذلك ، كان 80.000 عبئًا على الدولة فقط لأن مملكة ليستر لم تكن دولة قوية. إذا أرادت الدول الأخرى ذلك ، فبإمكانهم بسهولة قيادة هذا العدد الكبير من القوات أو أكثر إلى مملكة سترابوس دون إثقال كاهل بلدانهم.
“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”
“لكنني أحضرت المعظم؟“
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
حتى لو وجد ميلتون الأمر غريبًا ، فلن يتمكن من العثور على الإجابة وإشباع فضوله على الفور.
ابتسمت صوفيا بخجل.
ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.
“شكرا لك.”
سلم ميلتون القيادة إلى كل من فيكونت سابيان و جيروم قبل أن يخطو على الطريق الملكي حيث تم نقله على الفور إلى ملك مملكة سترابوس. بمجرد دخوله القاعة الفخمة ، ركع ميلتون على ركبة واحدة على السجادة الحمراء وقدم تحياته للملك.
“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”
“تحياتي للعاهل (الملك والحاكم) الوحيد لمملكة سترابوس. أنا ماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر “.
تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.
رد الملك الجالس على عرشه.
جلست الملكة ليلى على الجانب الأيمن لميلتون وابتسمت لصوفيا. كان من الممكن أن يكون الأمر مختلفًا لو أنها لم تقبله، ولكن الآن بعد أن فعلت ذلك ، لم يكن من شخصيتها أن تكون إقليمية (تحتكر) على زوجها. تناولت رشفة من الشاي قبل أن تبتسم.
“مرحبا ماركيز فورست .”
يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.
نظر إلى ميلتون وهو يتابع.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“أنا باوشين فرايبرغ سترابوس.”
تم الانتهاء من الاستعدادات لمغادرة قوات التعزيز إلى مملكة سترابوس. كان هناك ما مجموعه 80.000 جندي و 300 فارس مع ماركيز ميلتون فورست كقائد عام للقوات المسلحة وفيكونت راندول سابيان كرئيس للعمليات.
“يا له من اسم طويل يبعث على السخرية.”
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
كما اعتذر ميلتون على عجل ، تحدث الملك باوشين.
حتى عندما تحدث ميلتون بشكل مختلف عما كان يفكر فيه بالفعل ، كان يتفقد أيضًا نافذة حالة الملك باوشين.
“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”
[ باوشين فرايبرغ سترابوس]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الملك LV. 7
“كيف يمكن أن يكون لذلك معنى؟ لقد أصبح زوجًا للملكة ، كيف يمكنه أن يتخذ زوجة ثانية؟ ”
القوة – 65 قيادة – 95
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
المخابرات – 77 سياسة – 89
ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.
الولاء – 00
***
السمات الخاصة – الفطنة ، والإقناع ، والاختيار ، والدبلوماسية ، والكاريزما ، والاستراتيجية
“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.
الفطنة :LV. 7 قدرة عظيمة في الحكم على الناس والقدرة على الفهم بمهارة لمعرفة ما إذا كان الشخص جيداً أم سيئاً.
“أتفق معك. إذا كان هناك أي شخص لا يوافق ، فسأقوم فقط … ”
إقناع: LV. 5 القدرة على ثني إرادة من هم في خلاف ليتوافقوا بشكل أفضل معه
في السابق ، ألقت الأخبار حول الحرب في مملكة سترابوس المشهد السياسي في حالة من الفوضى ، ولكن مع هذه الأخبار السعيدة ، انخفض قلق المواطنين بشأن الحرب بشكل كبير.
اختيار :LV. 5 القدرة على اختيار الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد وتعيينهم في الأماكن التي يكونون فيها أكثر فعالية.
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
الدبلوماسية :LV. 8 القدرة على اقتراح شروط أفضل لصالح الأمة أثناء المفاوضات مع الدول الأخرى.
ابتسمت صوفيا بخجل.
كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.
“هذا صحيح.”
استراتيجية: LV. 6 قدرة ممتازة على تمييز التدفق العام للحرب.
XMajed & Abdullah Alwakeel
“هذا مثير للإعجاب للغاية. بهذا ، سيكون ملكًا مؤهلًا للغاية.“
كانت هذه المواجهة بين مُثُل الجمهورية والملكية.
تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.
كان الجو بين السيدتين رائعا.
يمكن القول إنه لم يكن هناك من هو أفضل في مملكة سترابوس ، القوة العسكرية المركزية في القارة. كان لديه كل الفضائل التي يحتاجها كملك لبلد. مقارنة به ، كان الملك أغسطس ، الملك السابق لمملكة ليستر ، قطعة قمامة لا تهتم إلا بسلطته وسلطته. أدرك ميلتون أن هذا الرجل ، الملك باوشين ، لم يكن شخصًا يمكنه التقليل من شأنه.
كاريزما :LV. 8 القدرة على استخدام أسلوب العصا والجزرة بشكل مناسب لرفع ولاء المرؤوسين.
“لقد أحضرت ما مجموعه 80 ألف جندي ، وهو أمر نشعر بالامتنان الشديد له “.
“ما هذا اله**..”
“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”
في الأصل ، كان من المفترض أن تكون قوات التعزيز 50000 فقط ، لكن ميلتون أصر بعناد على زيادة حجم القوات إلى 80.000.
“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”
لماذا كانوا يفعلون هذا؟ إذا كانت الجمهورية ستخترق مملكة سترابوس ، فإن شفرات الجمهوريين ستصل إلى ما وراء الجزء الأوسط من القارة وإلى الجنوب. الدعم الباهت للممالك المحيطة لم يكن له أي معنى.
وبينما كان الملك باوشن يحقق معه بمهارة ، رد ميلتون بأدب ولكن بخفة.
“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”
“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.
رحب معظم الجمهور بهذا الزواج. تمامًا كما قالت الملكة ليلى ، بغض النظر عما إذا كانوا على صواب أو خطأ ، لم تكن هناك معارضة كبيرة لقرار ميلتون والملكة ليلى. ناهيك عن أنها غيرت الرأي العام لإنقاذ شرف ميلتون.
أومأ الملك باوشن برأسه عند كلماته.
وهكذا ، كان ميلتون متوجهاً إلى مملكة سترابوس ، حيث قاد 80 ألف جندي من نخب مملكة ليستر.
“أرى ، هذا منطقي.”
“ما هذا اله**..”
تنهد قبل أن يواصل.
علاوة على ذلك ، كانت مملكة سترابوس ، وهي قوة عسكرية ، قد انهارت تقريبًا.
“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”
“هذا غير ممكن أمام الآخرين ، لكنني أتمنى أن تعامليني كأخت كبيرة على انفراد. أنا لا أكره وضعنا، أشعر وكأنني اكتسبت أختًا … ”
أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.
“لي الشرف أن ألتقي بك.”
‘هناك مشكلة.’
“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”
واصل الملك باوشن الكلام.
مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون
“هذه الحرب كبيرة ويجب على كل ممالك هذه القارة خوضها سوية ضد الجمهورية. لكن … هل تعرف كم عدد التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى؟ ”
“ما هو؟”
“لا أعرف على وجه اليقين ، لكنني أعلم أنه أقل قليلاً مما أحضرته ، يا جلالة الملك.”
“بلدنا ، مثل مملكة سترابوس ، بلد له حدود مشتركة مع الجمهورية. مع وضع ذلك في الاعتبار، هذا ليس شيئًا نعتبره يحدث في بلد شخص آخر ، إنه شيء يؤثر علينا أيضًا “.
ضحك الملك باوشن على كلمات ميلتون.
أدرك ميلتون شيئًا ما عندما كان يستمع إلى النغمة المريرة لصوت الملك باوشين.
“أقل قليلا..”
“لقد جلبت الكثير؟ … ثم كم عدد القوات التي تم إرسالها من الدول الأخرى؟ ”
أعطى مرافق الملك باوشين ميلتون وثيقة.
وصل ميلتون إلى تيمبيوليتش، عاصمة مملكة سترابوس، وقاد جيشه الضخم.
“تحقق بنفسك.”
حاولت صوفيا الخروج من ذراعيه عندما تحدثت الملكة ليلى بجانبها. لكن ميلتون لم يسمح لها بالرحيل ، وبدلاً من ذلك ، مد يدها بذراع واحدة.
نظر ميلتون إلى الوثيقة ووجد تقريرًا عن التعزيزات المرسلة من كل دولة.
“أنا باوشين فرايبرغ سترابوس.”
مملكة ليستر – 80.000 جندي ـــ ماركيز ميلتون فورست
سلم ميلتون القيادة إلى كل من فيكونت سابيان و جيروم قبل أن يخطو على الطريق الملكي حيث تم نقله على الفور إلى ملك مملكة سترابوس. بمجرد دخوله القاعة الفخمة ، ركع ميلتون على ركبة واحدة على السجادة الحمراء وقدم تحياته للملك.
مملكة التكافؤ – 20،000 جندي ـــ الكونت جيل ديوس
ابتسم المسؤول عند تأكيد ميلتون.
مملكة غلوستر – 20.000 جندي ـــ الكونت جوش كاربون
“أليس هذا سخيفًا؟”
مملكة سترافين – 15000 جندي ــ الكونت إليوت توروس
“يجب أن نغير الطريقة التي نتعامل بها مع بعضنا البعض أيضًا. مم … هل ستكونين بخير إذا اتصلت بك صوفيا؟ ”
مملكة هيريفورد – ٢٥٠٠٠ جندي ــــ ماركيز تسيون يوهانس
“كان من دواعي سرورنا ، جلالة الملك.”
إمارة فلورنسا – 10000 جندي ــــ الأميرة الثالثة فيوليت رون فلورنسا
“أنا الماركيز ميلتون فورست من مملكة ليستر. جئت كـ حليف بقيادة التعزيزات للانضمام إلى الحرب “.
“ما هذا اله**..”
“هذا مذهل. لقد جلبت أكبر عدد من القوات من بين جميع الحلفاء ، ماركيز فورست “.
نسي ميلتون للحظة أن هذه حرب دولة أخرى وكاد أن يلعن.
“لكنني أحضرت المعظم؟“
سعال
اعتقد ميلتون أن الأمر كان غريباً حتى عندما قبل شكر المسؤول.
“سامحني يا جلالة الملك.”
“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”
كما اعتذر ميلتون على عجل ، تحدث الملك باوشين.
تفاجأ ميلتون برؤية نافذة حالة الملك باوشين.
“لا بأس. أنا أفهم مشاعرك تمامًا يا ماركيز. أشعر أيضًا بنفس الطريقة “.
“نعم … إنه حقًا.”
أعطاه الملك باوشين ابتسامة قاتمة.
“نعم ، أنا أفهم ، جلالة الملكة.”
“أليس هذا سخيفًا؟”
“ماركيز فورست ، ألن تعيد التفكير في مغادرتك شخصيًا؟”
“نعم … إنه حقًا.”
“أليس هذا سخيفًا؟”
هل هذا ما يقصده الناس عندما يقولون أن شيئًا سخيفًا؟
اختيار :LV. 5 القدرة على اختيار الأفراد الذين يتناسبون مع أهداف الفرد وتعيينهم في الأماكن التي يكونون فيها أكثر فعالية.
لم يستطع ميلتون فهم حجم التعزيزات التي أرسلتها الدول الأخرى. ليس فقط أنهم أرسلوا مثل هذا العدد الصغير من التعزيزات ، ولكن معظم الدول أرسلت أيضًا الأعباء الخاصة بهم كقائد لقواتهم.
“مرحبا ماركيز فورست .”
ما هذا الهراء على وجه الأرض ، فيما كانوا يفكرون؟
“هناك بالتأكيد فرق بين بلد يشبه بلدي ويشترك في حدود مع الجمهورية والدول التي تقع في الداخل وآمنة من الجمهورية بسبب مملكة سترابوس.”
باستثناء إمارة فلورنسا ، كانت جميع البلدان الأخرى المدرجة في تلك القائمة أقوى من مملكة ليستر. كان بإمكانهم جميعًا بسهولة إرسال ما لا يقل عن 50.000 جندي ، لكنهم أرسلوا جميعًا أقل من 30.000 جندي. ناهيك عن أن معظم القادة كانوا عبئًا.
“اللورد ، من فضلك ، اجلس هنا.”
لماذا كانوا يفعلون هذا؟ إذا كانت الجمهورية ستخترق مملكة سترابوس ، فإن شفرات الجمهوريين ستصل إلى ما وراء الجزء الأوسط من القارة وإلى الجنوب. الدعم الباهت للممالك المحيطة لم يكن له أي معنى.
“أنت لا تريدين؟”
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“هذا ليس شيئًا يمكنني قوله حقًا … لكنك بالتأكيد جلبت معظم التعزيزات ، ماركيز. نيابة عن المملكة ، أشكرك “.
XMajed & Abdullah Alwakeel
ما هذا الهراء على وجه الأرض ، فيما كانوا يفكرون؟
ربما كان ذلك بسبب إحضاره الكثير من التعزيزات ، لكن مسؤولي مملكة سترابوس تعاملوا جميعًا مع ميلتون بأدب شديد. تم توفير مساحة لثكنات الجنود خارج العاصمة وتم توفير أقصى درجات الراحة والرفاهية.
“لكن أليس هذا عبئًا كبيرًا على مملكة ليستر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
