الجحيم (1)
ترجمة : [ Yama ]
لقد كان يتحكم في قوته ، لذلك كانوا لا يزالون واعين.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 204 – الجحيم (1)
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
“آ-آه…”
“أجل.”
نظر مورغيد إلى فراي بتعبير مخيف. شعر وكأن الموت الحتمي يقترب.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
لماذا كان غاضبا؟
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
وقد لوحظ مرؤوسوه الذين كانوا يحيطون بهم.
قام مورغيد بتدوير هذه المشكلة بشكل يائس في رأسه.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
السبب في أنه كان قادرًا على أن يصبح ملكًا على جميع إخوته هو أنه كان الأذكى بينهم.
كان مورغيد ملكًا.
لكن في هذه اللحظة ، لا يبدو أن دماغه يعمل بشكل صحيح ، ربما بسبب الخوف من الموت. كان لسانه ، الذي يتحرك بشكل جيد في العادة ، متيبسًا.
كان جينتا ، الرجل الذي رآه في الماضي.
في هذه الأثناء ، اقترب منه فراي ببطء.
“يتواجد جينتا في مدينة تسمى” بيرونايا” في الجزء الشمالي من الجزيرة”.
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
ابتسم بصوت مسموع.
“أنا- إذا مت ، هذا البلد سينتهي!”
لم يكن يرتدي قناعًا هذه المرة ، وبدلاً من ذلك كان يكشف عن الوجه الخالي من المكياج الذي رآه مرة أخرى في اجتماع أنصاف الآلهة.
قيلت هذه الكلمات بتهور ، لكن فراي توقف عن الحركة.
“حق. لكنني سمعت أن جينتا تم نفيه. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يصبح ملكًا؟ ”
شعر المرابيد أن هالة الموت التي كانت عالقة حول رقبته تنحسر قليلاً.
كان هذا لأنه كان يعتقد أنه من الصعب حقًا أن يقول الملك مثل هذه الأشياء.
“ماذا تقصد؟”
عبس الوسيطة العظيمة.
‘انها عملت!’
عندما أنهت حساباتها ، فتحت فمها.
هتف مورغيد داخليًا بصوت عالٍ لهذه الحقيقة.
“هل تخطط للمغادرة على الفور؟”
بالطبع ، كان من الممكن أن يؤدي هذا ببساطة إلى إطالة أمد موته. لم يكن لديه وقت يضيعه.
“…”
تابع بسرعة.
“انا قد جئت…”
“أنا- ، لم تمض حتى خمس سنوات منذ توليت العرش. لم أقم بتأسيس سلطتي بالكامل. إخواني ، الذين ما زالوا طموحين ، ستتاح لهم فرصة… ”
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
“فقط اوصلني الي المقصود.”
تنهد.
ابتسم بصوت مسموع.
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“إذا مت ، سيحل أخي مكاني كملك.”
ظهرت الوسيطة العظيمة فجأة وبدأت في التحدث إلى الرجل الذي كان يعتقد أنه أنصاف الآلهة. كما لو كانوا يعرفون.
“أخ؟”
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
لا يزال مورغيد يخطئ في اعتقاده أنه أنصاف الآلهة.
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
“حق. لكنني سمعت أن جينتا تم نفيه. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يصبح ملكًا؟ ”
“بيرونايا؟”
أمال مورغيد رأسه إلى الداخل عند هذه الكلمات.
تاهت.
كان أنصاف الآلهة فى الأساس غير مبالين بشؤون البشر. لذلك لم يتوقع أن يعرف هذا الشخص عن منفى جينتا.
تم إطلاق المقذوفات فجأة من فوق.
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
كان جينتا ، الرجل الذي رآه في الماضي.
“لا يزال لدى جينتا العديد من المؤيدين في هيتومي إيكار! في الغالب تلك القوى في الظلام! أنا- ، إنها ليست محلية فقط! لدى جينتا أيضًا علاقة قوية مع العديد من الدول الأجنبية. ر-ربما أكثر مني. لا أعرف فقط مقدار القوة التي يمتلكها جينتا “.
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
عبس فري.
تنهد.
كان هذا لأنه كان يعتقد أنه من الصعب حقًا أن يقول الملك مثل هذه الأشياء.
تراجع مورغيد في ارتباك.
“شخص ما يحشد القوة لدرجة أنه قد يتمرد فيه ولا تفعل شيئًا للضغط عليه أو اتخاذ أي تدابير مضادة؟”
هتف مورغيد داخليًا بصوت عالٍ لهذه الحقيقة.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
“حق. لكنني سمعت أن جينتا تم نفيه. كيف يمكن لمثل هذا الشخص أن يصبح ملكًا؟ ”
لم يسعه إلا أن يشعر أن هذا الرجل من قبله لم يكن مؤهلاً ليكون ملكًا.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
ستتطور هذه اللامسؤولية إلى تمرد أو حرب أهلية وستسبب خوفًا كبيرًا ينتشر في جميع أنحاء البلاد.
كما تم تغليفها بالسم.
تمامًا كما نظر فري إلى مورغيد من أعلى.
“آ-آه…”
بيهت.
كانوا يستهدفون كل من فراي ومورغيد في نفس الوقت. أو على الأقل هكذا ظهر الأمر للوهلة الأولى.
تم إطلاق المقذوفات فجأة من فوق.
“سأقتل جينتا وأطلب من إيفان تنظيف البقية.”
كانوا يستهدفون كل من فراي ومورغيد في نفس الوقت. أو على الأقل هكذا ظهر الأمر للوهلة الأولى.
“المكان الذي يقيم فيه جينتا هو منطقته. بإيماءة بسيطة ، سيكون قادرًا على استدعاء مئات القتلة الذين يريدون التخلي عن حياتهم عن طيب خاطر من أجله “.
في الحقيقة ، كانوا يركزون في الغالب على مورغيد. الأشخاص الذين تم إرسالهم إلى فراي كانوا فقط لجذب انتباهه.
“أجل.”
أنشأ فراي على الفور حاجزًا.
كما انهار مورغيد.
اصطدمت المقذوفات بالحاجز ، مما أتاح له فرصة رؤية ما هي عليه.
تراجع مورغيد في ارتباك.
“إبر”.
كان من السهل الوصول إلى هناك لأنها كانت تقع في أقصى شمال الجزيرة.
كما تم تغليفها بالسم.
“أنا- ، لم تمض حتى خمس سنوات منذ توليت العرش. لم أقم بتأسيس سلطتي بالكامل. إخواني ، الذين ما زالوا طموحين ، ستتاح لهم فرصة… ”
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
يبدو أن الوسيطة العظيمة تريد أن تقول المزيد ، لكنها في النهاية هزت رأسها وفتحت صدعًا لبيرونايا.
فجأة ، سقط رجلان يرتديان الأسود في نفس الوقت. كانت أفعالهم سريعة وخفية ، مع عدم وجود حركات ضائعة.
“لقد أحضرت الكثير من الأيدي لتحقيق هذا الهدف.”
كان من الواضح أنهم كانوا محترفين مدربين.
تم إمساك الخناجر الوامضة في أيديهم.
لم يمض وقت طويل حتى تلاشت ضجيج الميناء مع الرائحة الفريدة للبحر.
“إنهم يستهدفون مورغيد”.
السائل الأرجواني يتسرب من شفتي القاتل.
فرقعة.
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
اندلع برق شاحب من جسد فراي. سافر التيار على الأرض قبل أن يلمس أقدامهم.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
“كورك!”
“آ-آه…”
“كوك!”
قيلت هذه الكلمات بتهور ، لكن فراي توقف عن الحركة.
تشنج القتلة المحتملين بعنف وزبدوا من الفم. ثم سقطوا على الأرض ، غير قادرين على تحريك إصبع واحد.
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
“هـ-هوك…”
“إبر”.
كما انهار مورغيد.
كما قال ، لم يكن لديه وقت يضيعه.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتم تنفيذ كل هذه الإجراءات.
شعر كل من الوسيطة العظيمة و مورغيد بقشعريرة عندما قال فراي هذه الكلمات. على وجه الخصوص ، شعر مورغيد بالضغط كما لو أن شخصًا ما كان يمسك بقلبه.
لقد رأى كل ما حدث ، لكنه لم يستطع معرفة ما كان يحدث.
“…”
نظر فراي إلى القتلة المتشنجين وقال.
نظرت إليه الوسيطة العظيمة بنظرة حزينة.
“من هؤلاء؟”
ثم شعر فراي بالحركة من السقف.
“م- مغتالين! إنهم رجال جينتا. لا أصدق ذلك… لم أعتقد أنهم سيجرؤون على التسلل إلى القلعة الملكية… ”
وصلوا إلى بيرونايا في أي وقت من الأوقات.
نظر فراي بعيدًا عن مورغيد واقترب من القتلة.
ابتسم بصوت مسموع.
لقد كان يتحكم في قوته ، لذلك كانوا لا يزالون واعين.
نظرت إليه الوسيطة العظيمة بنظرة حزينة.
“أخبرني أين جينتا.”
تاهت.
“…”
“إذن أنت تخطط لقتل ملك البلاد؟”
جوك.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
السائل الأرجواني يتسرب من شفتي القاتل.
انهار وجه فراي مع الاستياء.
قطع فراي حاجبيه.
كانوا يستهدفون كل من فراي ومورغيد في نفس الوقت. أو على الأقل هكذا ظهر الأمر للوهلة الأولى.
سم.
ابتسم بصوت مسموع.
هل أخفوه في أفواههم؟
“…أنت على حق. هذا مجرد وجهة نظري “.
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
“أخبرني أين جينتا.”
انهار وجه فراي مع الاستياء.
تنهد.
لم يكن يعتقد أنهم سيقتلون أنفسهم دون تردد. يبدو أنهم قد تم تدريبهم أيضًا على القيام بذلك أيضًا.
“هذا جيد.”
كان في ذلك الحين.
ستتطور هذه اللامسؤولية إلى تمرد أو حرب أهلية وستسبب خوفًا كبيرًا ينتشر في جميع أنحاء البلاد.
كانت المساحة الموجودة بجانب فراي ملتوية قبل الانقسام عموديًا. ثم سارت الوسيطة العظيمة عبر هذا الصدع.
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
نظرت حولها قبل أن تتنهد.
نظر فراي حوله وضيق عينيه.
“اعتقدت أن هذا سيكون هو الحال. هل تعلم ماذا فعلت؟ ”
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
تراجع مورغيد في ارتباك.
وصلوا إلى بيرونايا في أي وقت من الأوقات.
ظهرت الوسيطة العظيمة فجأة وبدأت في التحدث إلى الرجل الذي كان يعتقد أنه أنصاف الآلهة. كما لو كانوا يعرفون.
انهار وجه فراي مع الاستياء.
“الوسيطة العظيمة…؟”
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
كانت حقيقة معروفة أن الوسيطة العظيمة لم تعترف بوجود أنصاف الآلهة.
‘انها عملت!’
لذلك ، كانت العلاقة بين الوسيطة العظيمة و morgid ضعيفة بشكل طبيعي.
“لأنكم يا رفاق لا شيء بالنسبة لي.”
نظر فراي إلى مورغيد وقال.
عبس فري.
“كان هذا الرجل ، الملك ، على اتصال مع أنصاف الآلهة. لقد باع كبريائه لينقذ حياته ولم يتردد في أن يصبح كلبا “.
“إذا مت ، سيحل أخي مكاني كملك.”
“إذن أنت تخطط لقتل ملك البلاد؟”
أغمض عينيه بإحكام ، محاولاً إظهار أكبر قدر ممكن من التصميم.
“ما علاقة مكانته بقتل هذا الرجل؟”
نظرت حولها قبل أن تتنهد.
شعر كل من الوسيطة العظيمة و مورغيد بقشعريرة عندما قال فراي هذه الكلمات. على وجه الخصوص ، شعر مورغيد بالضغط كما لو أن شخصًا ما كان يمسك بقلبه.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
إذا كان فراي قد قرر القيام بذلك في وقت سابق ، لكان قد مات الآن.
“ماذا تقصد؟”
منذ أن أصبح ملكًا ، لم يكن هناك يوم تمكن فيه من النوم بشكل مريح لأن التهديدات على حياته أحاطت به.
“… أولاً ، سأرى كيف ستسير الأمور.”
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها حقًا بقبضة الموت.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتم تنفيذ كل هذه الإجراءات.
“لا يمكن أن يُطلق على مورغيد ملكًا صالحًا ، لكنه فعل ما هو أفضل لشعبه. إذا كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم ، فإن الجزيرة ستغرق في الحرب ومات كثير من الناس. هل هذا ما تريد أن يحدث؟ ”
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
“أعتقد أنه أفضل من تربية الماشية.”
“إبر”.
“… هذه وجهة نظرك فقط.”
“كنت متسرعا جدا. كما قلت ، لم يكن بدون سبب “.
“…”
لم يكن يعتقد أنهم سيقتلون أنفسهم دون تردد. يبدو أنهم قد تم تدريبهم أيضًا على القيام بذلك أيضًا.
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
كان جينتا ، الرجل الذي رآه في الماضي.
ثم فجأة أطلق الصعداء.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
“…أنت على حق. هذا مجرد وجهة نظري “.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
في تلك اللحظة ، ظهرت كلمات أشورا في ذهنه.
لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوان حتى يتم تنفيذ كل هذه الإجراءات.
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
احتقر فراي أولئك الذين يتجاهلون كبريائهم لمجرد إنقاذ حياتهم. لا ، لقد تجاوزت مشاعره الازدراء البسيط وتحدت من الاشمئزاز المطلق.
“إذا مت ، سيحل أخي مكاني كملك.”
لكن في النهاية ، كانت هذه مجرد وجهة نظر ذاتية.
“لا يوجد سبب للهروب. هذه فرصة لإنهائك بيدي “.
كان مورغيد ملكًا.
ثم توقف فراي عن المشي.
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
لم يرتكب أي أخطاء أمام أنصاف الآلهة.
بالنسبة لمرجيد ، كانت الأشياء الأكثر أهمية هي بقاء شعبه ووطنه.
تاهت.
“كنت متسرعا جدا. كما قلت ، لم يكن بدون سبب “.
السائل الأرجواني يتسرب من شفتي القاتل.
“…”
ثم أشار فراي إلى القتلة وقال.
لقد صُدمت الوسيطة العظيمة حقًا عندما فكر فراي واعتذر فجأة.
اصطدمت المقذوفات بالحاجز ، مما أتاح له فرصة رؤية ما هي عليه.
ثم أشار فراي إلى القتلة وقال.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
“لقد حاولوا قتل مورغيد. يبدو أنهم تحت جينتا. أين هو؟”
لقد رأى كل ما حدث ، لكنه لم يستطع معرفة ما كان يحدث.
عبس الوسيطة العظيمة.
قطع فراي حاجبيه.
“ماذا ستفعل بالمعلومات؟”
نظر فراي إلى مورغيد وقال.
“لا بد لي من قتله.”
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
على عكس مورغيد ، لم يكن لديه أي نية لتجنيب جينتا.
“…”
” جينتا هو ملك الظلام. يُدعى ملك الموت ، القاتل الأسطوري. إنه يستمتع بهجمات التسلل ، لكن هذا لا يعني أنه ليس قوياً في المعارك المباشرة. وقبل بضع سنوات ، أصبح رسول أنانتا واكتسب القدرة على استخدام القوة الإلهية ، لذلك لا أحد يعرف مدى قوته بعد الآن “.
“المدنيون الذين ليسوا قتلة…”
أخذت نفسا عميقا قبل أن تكمل.
“إبر”.
“المكان الذي يقيم فيه جينتا هو منطقته. بإيماءة بسيطة ، سيكون قادرًا على استدعاء مئات القتلة الذين يريدون التخلي عن حياتهم عن طيب خاطر من أجله “.
لم يعرف فراي ماذا سيقول للحظة.
“هذا جيد.”
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
“…”
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
لم يكن هناك أي علامة على الفخر. بقيت فراي بلا تعبير كما لو أن ما قالته للتو كان غير مهم.
تحدث جينتا بصوت مغرور.
ثم نظرت الوسيطة العظيمة إلى المغتالين المنهارين حول الغرفة.
يبدو أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة على تحريك ذقنهم.
‘بالتأكيد.’
لكن في هذه اللحظة ، لا يبدو أن دماغه يعمل بشكل صحيح ، ربما بسبب الخوف من الموت. كان لسانه ، الذي يتحرك بشكل جيد في العادة ، متيبسًا.
كانت قوة هذا الرجل غير عادية بالتأكيد. ولا حتى أفضل ساحر عرفته سيكون قادرًا على إعاقة العديد من كبار الساموراي بسهولة.
‘بالتأكيد.’
“… أولاً ، سأرى كيف ستسير الأمور.”
ثم نظرت الوسيطة العظيمة إلى المغتالين المنهارين حول الغرفة.
إذا لم يكن قادرًا على التعامل مع جينتا ، فستتدخل. طالما كان جينتا مواطنًا في هيتومي إيكار ، فلن يؤذي الوسيطة العظيمة.
ومع ذلك ، كان جينتا رسول أنانتا. لذلك لم يكن غريباً أن يعرف المزيد عنه.
عندما أنهت حساباتها ، فتحت فمها.
“لا يزال لدى جينتا العديد من المؤيدين في هيتومي إيكار! في الغالب تلك القوى في الظلام! أنا- ، إنها ليست محلية فقط! لدى جينتا أيضًا علاقة قوية مع العديد من الدول الأجنبية. ر-ربما أكثر مني. لا أعرف فقط مقدار القوة التي يمتلكها جينتا “.
“يتواجد جينتا في مدينة تسمى” بيرونايا” في الجزء الشمالي من الجزيرة”.
“إبر”.
“بيرونايا؟”
“يتواجد جينتا في مدينة تسمى” بيرونايا” في الجزء الشمالي من الجزيرة”.
سأل مورغيد بنبرة مندهشة.
سحق.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها حقًا بقبضة الموت.
“حق. كما تعلم ، إنها مدينة كاروكا ، أختك “.
تاهت.
تنهد.
كانت حقيقة معروفة أن الوسيطة العظيمة لم تعترف بوجود أنصاف الآلهة.
“هم… على حق. لذلك وضعت الأساس لـ جينتا لتوسيع سلطته. هوهو… ”
“فقط اوصلني الي المقصود.”
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
عندما أنهت حساباتها ، فتحت فمها.
بدلاً من ذلك ، بدا حزينًا بشكل لا يصدق.
“ويمكنك حتى الاعتراف بأنك لا تعرف مقدار القوة التي يمتلكها الآخر؟”
نظرت إليه الوسيطة العظيمة بنظرة حزينة.
لقد رأى كل ما حدث ، لكنه لم يستطع معرفة ما كان يحدث.
يمكن أن يشعر فراي بالعلاقة المعقدة في العائلة المالكة ، لكنه لم يكن ينوي التحديق أكثر من ذلك.
لقد وصفه بالمحارب. مقاتل. وكان ذلك صحيحًا.
“سأقتل جينتا وأطلب من إيفان تنظيف البقية.”
“… هذه وجهة نظرك فقط.”
كما قال ، لم يكن لديه وقت يضيعه.
“إذا مت ، سيحل أخي مكاني كملك.”
“هل تخطط للمغادرة على الفور؟”
كما قال ، لم يكن لديه وقت يضيعه.
“أجل.”
“…”
“المدنيون الذين ليسوا قتلة…”
“هـ-هوك…”
“لن أسمح لهم بالمشاركة.”
“كوك!”
“حسنًا ، أعطني دقيقة.”
عندما هدأ ، فهم فراي ما يعنيه هذا.
يبدو أن الوسيطة العظيمة تريد أن تقول المزيد ، لكنها في النهاية هزت رأسها وفتحت صدعًا لبيرونايا.
“م- مغتالين! إنهم رجال جينتا. لا أصدق ذلك… لم أعتقد أنهم سيجرؤون على التسلل إلى القلعة الملكية… ”
كان من السهل الوصول إلى هناك لأنها كانت تقع في أقصى شمال الجزيرة.
سحق.
تاهت.
كان من السهل الوصول إلى هناك لأنها كانت تقع في أقصى شمال الجزيرة.
وصلوا إلى بيرونايا في أي وقت من الأوقات.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
نظر فراي حوله وضيق عينيه.
“أ-أعني جينتا. الا تعلم؟ رسول اللورد أنانتا… ”
“القوة الإلهية”.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها حقًا بقبضة الموت.
كان فراي قادرًا على تمييز القوة الإلهية.
تنهد.
ما كان يشعر به الآن هو قوة أنانتا. كانت طاقة مظلمة بشكل غريب بدت وكأنها تتسرب إلى الجلد.
نظر إلى الظلام وقال. “لم أكن أعتقد أنك ستأتي إلي مباشرة.”
شعرت وكأن رياح حارة غير مريحة. كان هذا مكانًا يهب فيه نسيم البحر باستمرار ، لكنه لم يكن يشعر بالانتعاش.
“لا يمكن أن يُطلق على مورغيد ملكًا صالحًا ، لكنه فعل ما هو أفضل لشعبه. إذا كشف أنصاف الآلهة عن أنيابهم ، فإن الجزيرة ستغرق في الحرب ومات كثير من الناس. هل هذا ما تريد أن يحدث؟ ”
سحق.
دون تردد ، سار نحو زقاق خلفي مظلل.
“أخبرني أين جينتا.”
لم يمض وقت طويل حتى تلاشت ضجيج الميناء مع الرائحة الفريدة للبحر.
“هـ-هوك…”
ثم توقف فراي عن المشي.
“آ-آه…”
نظر إلى الظلام وقال. “لم أكن أعتقد أنك ستأتي إلي مباشرة.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 204 – الجحيم (1)
ظهر رجل في الظلام.
تحدث جينتا بصوت مغرور.
كان جينتا ، الرجل الذي رآه في الماضي.
انفجر ضحك مورغيد ، لكنه لم يكن سعيدًا.
لم يكن يرتدي قناعًا هذه المرة ، وبدلاً من ذلك كان يكشف عن الوجه الخالي من المكياج الذي رآه مرة أخرى في اجتماع أنصاف الآلهة.
لكن في هذه اللحظة ، لا يبدو أن دماغه يعمل بشكل صحيح ، ربما بسبب الخوف من الموت. كان لسانه ، الذي يتحرك بشكل جيد في العادة ، متيبسًا.
تحدث جينتا بصوت مغرور.
كان فراي قادرًا على تمييز القوة الإلهية.
“لا يوجد سبب للهروب. هذه فرصة لإنهائك بيدي “.
“بيرونايا؟”
“لقد أحضرت الكثير من الأيدي لتحقيق هذا الهدف.”
منذ أن أصبح ملكًا ، لم يكن هناك يوم تمكن فيه من النوم بشكل مريح لأن التهديدات على حياته أحاطت به.
عبس جينتا.
“إنهم يستهدفون مورغيد”.
وقد لوحظ مرؤوسوه الذين كانوا يحيطون بهم.
شعر كل من الوسيطة العظيمة و مورغيد بقشعريرة عندما قال فراي هذه الكلمات. على وجه الخصوص ، شعر مورغيد بالضغط كما لو أن شخصًا ما كان يمسك بقلبه.
“هل أتيت رغم أنك تعلم؟ ها. لقد فقدت عقلك “.
“أخبرني أين جينتا.”
“انا قد جئت…”
قيلت هذه الكلمات بتهور ، لكن فراي توقف عن الحركة.
كان صوت فراي باردًا.
أمال مورغيد رأسه إلى الداخل عند هذه الكلمات.
“لأنكم يا رفاق لا شيء بالنسبة لي.”
“إبر”.
أومأت الوسيطة العظيمة برأسه.
دون تردد ، سار نحو زقاق خلفي مظلل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
