نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 86

بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .

لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .

كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .

“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”

في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .

في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .

كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .

“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”

عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .

“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”

التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .

كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .

“شكراً لكِ على الرقص معي ، لقد كان الأمر ممتعاً .”

“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”

“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”

“شكراً لكَ .”

أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .

صُدمت آستر على الفور و كادت أن تتوقف في الحال لكنها حافظت على رباطة جأشها و ابتعدت .

عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .

لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .

مع ذلك ، لم يعد سيباستيان الذي اعترفه بخطأه يكرهها بعد الآن .

كان المنزل فارغاً منذ أن غادر نواه إلى القصر الإمبراطوري . عرفت هذا لأنها قد توقفت لترى ما إن كان قد عاد عدة مرات .

“في المرة القادمة ….”

“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”

صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .

كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .

بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .

“شكراً لكِ على الرقص معي ، لقد كان الأمر ممتعاً .”

“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”

“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”

قام چو-دي بتعزية سيباستيان الذي نزل من على المسرح مبتسماً بالتربيت على كتفه .

“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”

“لقد قمتِ بعمل جيد ، آستر . لم تعودي ترتجفين على المسرح بعد الآن ؟”

يتبع ….

أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .

“واا ، كيف عرفتِ ؟”

لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .

كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .

“آستر ؟”

“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”

عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .

“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”

“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”

“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”

“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”

نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .

لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .

أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .

في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .

“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”

نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .

“شكراً لكَ .”

تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .

نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .

“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”

في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .

“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”

“فهمت .”

“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”

تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .

كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .

لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .

لاحظت أن سيباستيان لديه مشاعر تجاهها ولقد كان لديها شعور جيد لأنها ساعدت ابنتها .

“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”

“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”

في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .

“شكرًا لكِ .”

مع ذلك ، لم يعد سيباستيان الذي اعترفه بخطأه يكرهها بعد الآن .

حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .

عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .

لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .

عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .

“هل نتوقف ؟”

نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .

“إن ذهبنا الآن ، ألن يشعر سيباستيان أوبا بالحزن ؟”

“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”

“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”

كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .

أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .

“هل نتوقف ؟”

كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .

حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .

‘هاه ؟’

“همم ، سأذهب إلى المنجم .”

صُدمت آستر على الفور و كادت أن تتوقف في الحال لكنها حافظت على رباطة جأشها و ابتعدت .

“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”

ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .

بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .

***

بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .

كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .

كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .

نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.

“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”

“أيهما أفضل ؟”

“أنا ؟ ليس حقاً .”

“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”

نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.

“حسناً ، سوف أفعل هذا .”

سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .

غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .

على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .

سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .

حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .

“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”

“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”

“صديق فقط .”

عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .

تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .

كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .

“لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”

“شكراً لكَ .”

“واا ، كيف عرفتِ ؟”

‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’

لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .

كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .

“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”

في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .

لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .

“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”

كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .

“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”

“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”

على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .

“إذن ماذا أفعل ؟”

“أيهما أفضل ؟”

نظرت آستر التي رفعت أذنيها إلى دوروثي بتعبير جاهل .

“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”

“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”

قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .

“زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”

“لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”

أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .

“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”

كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .

عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .

“أنا ؟ ليس حقاً .”

“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”

بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .

لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .

كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .

آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .

“صديق فقط .”

“همم ، سأذهب إلى المنجم .”

“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”

“بهذه الملابس ؟”

“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”

نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .

“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”

على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .

سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .

“لقد اعتقدت أنني سوف اتوقف عند متجر الملابس في طريقي إلى هناك …”

على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .

كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟

بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .

ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .

قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .

“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”

بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .

كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .

لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .

وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .

يتبع ….

‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’

عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .

شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .

“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”

عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .

نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .

بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .

“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”

نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .

“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”

“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”

“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”

“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”

الدانتيل الأبيض الناعم يُزين السلة .

لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .

سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .

“لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”

في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .

“أنا ؟ ليس حقاً .”

بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .

من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .

أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .

بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .

“لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”

نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .

عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .

كان المنزل فارغاً منذ أن غادر نواه إلى القصر الإمبراطوري . عرفت هذا لأنها قد توقفت لترى ما إن كان قد عاد عدة مرات .

“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”

عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .

“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”

“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”

سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .

“فهمت .”

سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .

تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .

قدم نواه لها المكان بجانب النهر .

في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .

“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”

وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .

“لقد اعتقدت أنني سوف اتوقف عند متجر الملابس في طريقي إلى هناك …”

“آستر ، هل نذهب إلى نزهة على ضفاف النهر ؟ لقد أعددت لكِ شطيرة .”

أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .

تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .

في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .

“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”

لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .

“أوه ، لقد استعرت ذلك على عجل فقط . إنها ليست من ذوقي .”

لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .

الدانتيل الأبيض الناعم يُزين السلة .

نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .

سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .

من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .

“لنتمشى .”

نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .

ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .

ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .

بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .

“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”

قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .

“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”

“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”

هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .

قدم نواه لها المكان بجانب النهر .

“أنا ؟ ليس حقاً .”

تقدمت آستر إلى الأمام كما لو كانت ممسوسة ، لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي ترى فيها النهر بهذا القرب لذا كانت عيناها تتألق .

“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”

“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”

تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .

مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .

“بهذه الملابس ؟”

بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .

لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .

“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”

شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .

كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .

كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .

“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”

“همم ، سأذهب إلى المنجم .”

“شكراً لكَ .”

نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .

شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .

كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .

هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .

“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”

يتبع ….

“حسناً ، سوف أفعل هذا .”

التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط