نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 91

الفصل 90

الفصل 90

“إنها لا تبدوا كالمدينة الساحلية ، لكنها مكان حيوي أيضاً .”

“لا شيء .”

اومأت برأسي على صوت فلور اللامع .

“……….”

أمسكت بقبعتي التي كانت على وشك الطيران بسبب هبوب الرياح ، بدأت في التحرك بينما كنت أشاهد الناس يتجولون في الشوارع الواسعة .

“آنستي ، هل تشاجرتِ مع نارس ؟”

“من الجيد الخروج إلى مدينة أخرى . يبدوا أن الجو يزداد دفئاً وشعبية القمة تزداد .”

“استمرار انقطاع الأعمال و التهريب مما يؤدي إلى الضغط المفرط و إلحاق الضرر بالموظفين . التقاعس عن العمل بصرف النظر عن الإحتجاجات المستمرة .”

ابتسمت دافني لصوت فلور الفخور .

ابتسمت بدفء و أنا أتذكر أخوي وهما ذاهبان إلى البرج و الدموع في عيونهما .

“منذ دخول السادة إلى البرج يبدوا أن الأشياء الجيدة فقط هي من بقت .”

“أنا دافني بينديكتو . خليفة القمة و الشخص المسؤول عنها ، ما هو أسمكَ ؟”

“سيكون هذا لطيفاً .”

على الرغم من تقييم فلور القاسي له ، كان نارس يسير بلا تعبيرات وينظر إلى الأمام مباشرة بشكل فظ .

ابتسمت بدفء و أنا أتذكر أخوي وهما ذاهبان إلى البرج و الدموع في عيونهما .

عندما استدرت و أنا أتمتم بمفردي التقت عيناي بنارس الذي كان يسير في الخلف .

“يقع برج الكيمياء الذي به لينوكس في المنطقة الشمالية و برج السحر الذي به ريكاردو في المنطقة الجنوبية ، لذا دعينا نذهب للعب في وقت لاحق .”

“ماذا ؟”

“حسناً .”

“إنها لا تبدوا كالمدينة الساحلية ، لكنها مكان حيوي أيضاً .”

أعتقد أن فلور ظنت و كأنها في رحلة لذا ابتسمت و عيناها تلمعان .

قلت بصوت حازم مع إبتسامة مشرقة .

جعلتني الإبتسامة الحيوية اضحك بصوت عال .

وضع آدم تعبيراً جامداً على وجهه وهز رأسه بهدوء.

الأخبار التي تفيد أن عدد الأشخاص الذين يموتون من الجوع في تناقص بفضل الطبقات العليا من الشركات الأجنبية في جميع أنحاء الإمبراطورية .

“لا يوجد شيء نتشاجر بشأنه .”

قبل فترة قصيرة ، بدأ إسم قمة بينديكتو يكون معروفاً في العديد من المدن ،ومع توسيع القمة إلى مناطق أخرى ، بدأ إسم القمة بنتشر بسرعة أكبر مما كنت أتوقع .

في لحظة ، ساد الهدوء .

قيل أن الزبائن من المدن الأخرى قد جاءوا للزيارة ، لذلك كان يوماً مزدحماً بشكل مستمر .

“إنها لا تبدوا كالمدينة الساحلية ، لكنها مكان حيوي أيضاً .”

“لقد سمعت الكثير من المشاجرات في القمم الأخرى .”

“هل تضحكين ؟”

المدينة التي زرتها كانت واحدة منهم .

أعتقد أن فلور ظنت و كأنها في رحلة لذا ابتسمت و عيناها تلمعان .

“هل كانت في قمة كيرتس ؟”

“لا شيء .”

لقد كانت علامة جيدة أن النمو قد وصل إلى علامة حيث يُمكن أن يلاحظهم الرؤساء ، ولكن إن استمر النزاع علينا التعامل معه .

“عن ماذا تتحدثين ؟”

سبب خلاف القمم الأجنبية هو تدمير اقتصاد السوق .

كان بإمكاني سماع صوت نقر على اللسان .

“كليمنس لن تجعل الأمر سهلاً على الرغم من ذلك .”

“يبدوا أن لديكَ هذا النوع من الرأس .”

“ماذا ؟”

“همم . نعم ؟”

“لا شيء .”

سعل آدم عبثاً بسبب سجلات الأسبوع الماضي التي تم نقلها الواحد تلو الآخر .

سيكون رأس المال و الشهرة كافيين ، لكن سيكون من الصعب الحصول على الإذن من البلد الأم .

بسبب تلكَ الكلمات المبتذلة حركت فلور يدها بالسيف ووجهته نحوه .

عندما استدرت و أنا أتمتم بمفردي التقت عيناي بنارس الذي كان يسير في الخلف .

“إذاً ، أليس ذلك مضحكاً ؟”

“……….”

“أنا دافني بينديكتو . خليفة القمة و الشخص المسؤول عنها ، ما هو أسمكَ ؟”

نظراً لأنها كانت مدينة بها الكثير من الخلافات ، فقد خرجنا معاً لأن والدتي اعتقدت أن سيكون من الأفضل أن آخذه معي .

“سـ-سيدي الشاب …!”

عدم قول أي شيء منذ آخر مرة ليس مريحاً على الإطلاق .

تغير تعبير آدم بشكل غريب .

“آنستي ، هل تشاجرتِ مع نارس ؟”

تغير تعبير آدم بشكل غريب .

هززت رأسي بعد سؤال فلور .

ابتسمت دافني لصوت فلور الفخور .

“لا يوجد شيء نتشاجر بشأنه .”

“ماذا ، ماذا ، لماذا الحراس هنا ….؟”

“حسناً ، على الرغم من أنني متأكدة أنه فعل شيئاً خاطئاً .”

“يبدوا أن حادثة اليوم كانت حادثة بسيطة ، لذا أعتذر عن ذلك . لكنني لا أعرف عن سجل الأسبوع الماضي .”

على الرغم من تقييم فلور القاسي له ، كان نارس يسير بلا تعبيرات وينظر إلى الأمام مباشرة بشكل فظ .

المدينة التي زرتها كانت واحدة منهم .

في الواقع ، بما أنه يبدوا هكذا أمام الناس الآخرين لا عجب أن ريكاردو ظن أن الأمر كان غريباً عندما قلت أنه لطيف .

سيكون رأس المال و الشهرة كافيين ، لكن سيكون من الصعب الحصول على الإذن من البلد الأم .

“يبدوا أن هناكَ شيء ما !”

“ألا تسمع ؟ ألا يُمكنكَ فهم الوضع ؟”

قالت فلور مشيرة إلى المبنى .

مع استمرار الكلمات احمرّ الرجل خجلاً وحاول رفع صوته .

“وووو !”

“لقد سمعت الكثير من المشاجرات في القمم الأخرى .”

بدأنا نسرع إلى الحشد الكبير الذي كنا نراه من بعيد .

“ألا تسمع ؟ ألا يُمكنكَ فهم الوضع ؟”

يُقال أن وجود الكثير من الناس شيء جيد ، لكن المشاكل تظهر عند تجمع الناس بهذه الطريقة .

ابتلع آدم لعابه ولم يستطع رفع رأسه من على الأرض .

“يا رفاق ! لا تدمروا عمل البلدان الأخرى !”

“هل تتحدثين عني الآن ؟”

نعم ، هذا بالظبط ما أتحدث عنه .

أمسكت بقبعتي التي كانت على وشك الطيران بسبب هبوب الرياح ، بدأت في التحرك بينما كنت أشاهد الناس يتجولون في الشوارع الواسعة .

رجال أقوياء ظهروا فجأة و ألقوا بالصناديق المكدسة أمامهم .

المدينة التي زرتها كانت واحدة منهم .

ربما كان صندوقاً يحتوي على الفاكهة ، تم الدوس على التفاح الذي خرج من الصندوق ، و البعض الآخر بدأ يتدحرج على الأرض .

“سجل لموظفي كورتيس من الطبقة العُليا الذين الحقوا أضراراً تعسفية بالممتلكات الخاصة بـبيندكيتو وتسببو في أضرار مستمرة خلال الأسبوع الماضي .”

نظرت إلى تفاحة سقطت أمامي و أمسكت بها ، وقررت مشاهدة ما سوف يفعلونه لفترة من الوقت .

سعل آدم عبثاً بسبب سجلات الأسبوع الماضي التي تم نقلها الواحد تلو الآخر .

“أغلق كل شيء أيها الحثالة ! ماذا تفعل بإستخدام القمة الإمبراطورية !”

“ما-ماذا ؟”

“هذا هو السبب في أن الناس أمثالكَ ليس لديهم خيار سوى التضور جوعاً في كل مرة !”

“هل تضحكين ؟”

بغض النظر عن مدى صعوبة محاولتهم في الظهور أمام الناس بشكل جيد ، كان مشهدهم و هم يشتمون العامة على الملأ مهيناً .

“هاي ، إنتظري ! كيف يُمكنني التغلب على هذا ، إن سمحتِ لي سوف أقوم بفعل أي شيء تريدينه ! إن تم القبض علىّ سوف يطردني والدي ! لذا من فضلكِ !”

حاول الموظفون من القمة منعهم ، لكنهم لم يستطيعوا الإقتراب بسبب حملهم للأسلحة .

بدأنا نسرع إلى الحشد الكبير الذي كنا نراه من بعيد .

“إذا كنتَ تشعر أن الأمر غير عادل أخبروا الشخص المسؤول أن يخرج من هنا .”

“لقد سمعت عن وريث قمة كيرتيس ، لكنني لم أكن أعرف أنه لقيط فارغ الرأس .”

الرجل الذي بدا و كأنه قائد المجموعة كان يُمسك بمطرقة و يصرخ و يقترب منهم وهو يبتسم .

“لا ، نحن …..”

“يا آنسة ، إنه أمر خطير .”

ابتسم آدم بسبب إبتسامتي و حاول قول شيء ما ولكن سرعان ما زالت هذه الإبتسامة .

“تعالي إلى هنا .”

“لكن هذا ليس ما فعله كورتيس . من الواضح أن بينديكتو التيةمن أوزوالد عضوة في نقابة التجار هنا .”

عندما حاولنا الإقتراب حاول الموظفون منعنا .

“سألتكَ عن إسمك و انتمائك .”

وقفت أمام الرجل و ابتسمت بخفة كما لو أن كل شيء كان على ما يرام ، الرجل هو من طلب المسؤول بدون تردد .

“من أنتِ ؟”

“من أنتِ ؟”

“تعالي إلى هنا .”

نظر إلىّ الرجل ذو الشعر البني الداكن و العيون الشرسة .

عندما استدرت و أنا أتمتم بمفردي التقت عيناي بنارس الذي كان يسير في الخلف .

“هل أنتَ تبحث عن الشخص المسؤول ؟ أنا المسؤولة عن هذه القمة .”

بعد هذه الكلمات رأيت الحراس بقتربون من بعيد .

“ماذا ؟”

“هل تتحدثين عني الآن ؟”

جعد الرجل حاجبيه و كأنه قد سمع نكتة كريهة .

عندما استدرت و أنا أتمتم بمفردي التقت عيناي بنارس الذي كان يسير في الخلف .

“ماهذا الهراء الذي تتحدثين عنه ؟ مهلاً ، لا تقاطعي عملي و أخرجي قبل أن تتأذي .”

اخذ نارس السيف ووجهه ناحية رقبة آدم .

بسبب تلكَ الكلمات المبتذلة حركت فلور يدها بالسيف ووجهته نحوه .

لقد كانت علامة جيدة أن النمو قد وصل إلى علامة حيث يُمكن أن يلاحظهم الرؤساء ، ولكن إن استمر النزاع علينا التعامل معه .

جفل الرجل متفاجئاً ونظرَ لي مرة أخرى .

“سألت عن اسمك و انتائك .”

“أنا دافني بينديكتو . خليفة القمة و الشخص المسؤول عنها ، ما هو أسمكَ ؟”

وحتى المتفرجين تفاجأوا ولم يستيطعوا فتح أفواههم .

“ما-ماذا ؟”

نظرت إلى العامل المرتجف .

الرجل الذي سمع إسمي سألني مرة أخرى و كأنه لم يسمعني .

“حسناً ، على الرغم من أنني متأكدة أنه فعل شيئاً خاطئاً .”

“سألتكَ عن إسمك و انتمائك .”

“يقع برج الكيمياء الذي به لينوكس في المنطقة الشمالية و برج السحر الذي به ريكاردو في المنطقة الجنوبية ، لذا دعينا نذهب للعب في وقت لاحق .”

“هاه ؟ ماذا تقول هذه الطفلة ؟ وريثة القمة ، هاه ؟”

مع استمرار الكلمات احمرّ الرجل خجلاً وحاول رفع صوته .

بدأ الرجل يضحك علىّ .

نظرت إلى العامل المرتجف .

“هاا . بطريقة ما هذا ما تفعله جميع الفتيات . لا أعرف من أين تعلمتِ أخلاقيات العمل ، لكن لا ينبغي عليكِ القيام بالعمل بهذه الطريقة .”

في الواقع ، بما أنه يبدوا هكذا أمام الناس الآخرين لا عجب أن ريكاردو ظن أن الأمر كان غريباً عندما قلت أنه لطيف .

“سألت عن اسمك و انتائك .”

اخذ نارس السيف ووجهه ناحية رقبة آدم .

بسبب كلماتي ، إمتلأ الرجل بالضحكات و سار أمامي .

“يبدوا أن حادثة اليوم كانت حادثة بسيطة ، لذا أعتذر عن ذلك . لكنني لا أعرف عن سجل الأسبوع الماضي .”

كان يعبس كما لو أنه يُشكل تهديداً ، فـخرجت مني ابتسامة متكلفة .

“هاي ، هل يُمكنكِ النظر في هذا ؟ سوف أعتذر لذا رجاءاً فكري في الأمر ، هاه ؟ اتوسل إليكِ .”

“هل تضحكين ؟”

“لا أعرف ؟”

وكلما زاد الرجل من كلماته كان يصرخ بصوت غاضب .

“هل أنتَ تبحث عن الشخص المسؤول ؟ أنا المسؤولة عن هذه القمة .”

“إذاً ، أليس ذلك مضحكاً ؟”

“استمرار انقطاع الأعمال و التهريب مما يؤدي إلى الضغط المفرط و إلحاق الضرر بالموظفين . التقاعس عن العمل بصرف النظر عن الإحتجاجات المستمرة .”

“هاا . ما المضحك ، هاه ؟ ما المضحك ؟”

ابتسم آدم بسبب إبتسامتي و حاول قول شيء ما ولكن سرعان ما زالت هذه الإبتسامة .

“من المضحك أن الرجل الغبي يعتقد أنه سوف يفوز إن كان صوته عالياً .”

“هاا . بطريقة ما هذا ما تفعله جميع الفتيات . لا أعرف من أين تعلمتِ أخلاقيات العمل ، لكن لا ينبغي عليكِ القيام بالعمل بهذه الطريقة .”

في لحظة ، ساد الهدوء .

“لقد تحدثت بأدب مع قمة كورتيس ، لكن لم يتم التحكم في الأمر و لم يكن هناك اعتذار لم يكن أمامي خيار سوى هذه الطريقة .”

الرجال اللذين كانوا يقفون في الخلف و بقيت الناس كانوا و كأنهم يتعاطفون مع الرجل .

ثم جاء صوت منخفض قليلاً من الخلف.

وحتى المتفرجين تفاجأوا ولم يستيطعوا فتح أفواههم .

قيل أن الزبائن من المدن الأخرى قد جاءوا للزيارة ، لذلك كان يوماً مزدحماً بشكل مستمر .

“ما-ماذا ؟”

“ن-نعم !”

كما لو أنني لم أخبر الرجل ، رفع يده بصدمه و أشار إلى نفسه .

عدم قول أي شيء منذ آخر مرة ليس مريحاً على الإطلاق .

“هل تتحدثين عني الآن ؟”

بدى و كأنه يعتقد أنني سأحل الأمر بإبتسامة .

“يبدوا أن لديكَ هذا النوع من الرأس .”

بدأ الرجل يضحك علىّ .

مع استمرار الكلمات احمرّ الرجل خجلاً وحاول رفع صوته .

في لحظة ، ساد الهدوء .

ثم جاء صوت منخفض قليلاً من الخلف.

“إذا كنتَ تشعر أن الأمر غير عادل أخبروا الشخص المسؤول أن يخرج من هنا .”

“ماذا يحدث هنا ؟”

“سـ-سيدي الشاب …!”

“ما-ماذا ؟”

تسلل إلىّ فتى متوسط المظهر قليلاً يرتدي ملابس فاخرة و لقد كان يبدوا وكأنه في نفس عمري .

“لا أعرف ؟”

لا أعرف من أين أتى لكنه بدى و كأنه في نفس المجموعة معهم لأنهم كانوا يعاملونه بإحترام .

الرجل الذي سمع إسمي سألني مرة أخرى و كأنه لم يسمعني .

‘هل تختبئ وراء الكواليس و تظهر لأنكَ تعتقد أن الأمور ستسوء ؟’

“ماذا ، ماذا ، لماذا الحراس هنا ….؟”

“لا ، نحن …..”

“ما-ماذا ؟”

عندما كان يحاول الرجل الشكوى من الظلم و تقديم العذر أوقفته هذه المرة .

“إنها لا تبدوا كالمدينة الساحلية ، لكنها مكان حيوي أيضاً .”

“هل أنتَ رب عمل هؤلاء الناس .”

هل هذا بالإكراه أم موقف طالب به .

“همم . نعم ؟”

“من أنتِ ؟”

“ماهو إسمكَ ؟”

“يبدوا أن لديكَ هذا النوع من الرأس .”

“أدعى آدم كيرتيس .”

“يا رفاق ! لا تدمروا عمل البلدان الأخرى !”

‘كما هو متوقع لقد كان من قمة كيرتيس .’

بدى و كأنه يعتقد أنني سأحل الأمر بإبتسامة .

لا أعرف ما الذي يُفكر فيه بحق خالق الجحيم وهو يكشف عن اسمه بفخر شديد .

“هاي ، هل يُمكنكِ النظر في هذا ؟ سوف أعتذر لذا رجاءاً فكري في الأمر ، هاه ؟ اتوسل إليكِ .”

نظرت إلى العامل المرتجف .

“سجل لموظفي كورتيس من الطبقة العُليا الذين الحقوا أضراراً تعسفية بالممتلكات الخاصة بـبيندكيتو وتسببو في أضرار مستمرة خلال الأسبوع الماضي .”

“أعطني الدفتر .”

بسبب كلماتي ، إمتلأ الرجل بالضحكات و سار أمامي .

“ن-نعم !”

“هاا . ما المضحك ، هاه ؟ ما المضحك ؟”

لا يعرف آدم ماذا سيقول لذا كان ينظر لي بإبتسامة متكلفة .

“……….”

“هل أنتِ وريثة قمة بينديكتو ؟ لقد سمعت أنها إمرأة ، لكنني لم أكن أعرف أنها بهذا الجمال .”

“هاه ؟ ماذا تقول هذه الطفلة ؟ وريثة القمة ، هاه ؟”

تواصلت بالعين مع آدم و ابتسمت .

مع اقتراب الحراس صرخ آدم يائساً .

ابتسم آدم بسبب إبتسامتي و حاول قول شيء ما ولكن سرعان ما زالت هذه الإبتسامة .

عندما كان يحاول الرجل الشكوى من الظلم و تقديم العذر أوقفته هذه المرة .

“لقد سمعت عن وريث قمة كيرتيس ، لكنني لم أكن أعرف أنه لقيط فارغ الرأس .”

“هل تضحكين ؟”

“ما-ماذا؟”

بعد هذه الكلمات رأيت الحراس بقتربون من بعيد .

“هل تؤلمكَ أذنكَ كثيراً لأنك استخدمت موظفين صاخبين ؟ كم مرة علىّ تكرار ما قلته لتفهم ؟”

‘هل تجرؤ على الإفلات من الأمر بسهولة؟’

تغير تعبير آدم بشكل غريب .

قيل أن الزبائن من المدن الأخرى قد جاءوا للزيارة ، لذلك كان يوماً مزدحماً بشكل مستمر .

فتحت الدفتر بدون أن أنتبه لإرتجافه و كأنه تمت الإساءة له .

“ماذا يحدث هنا ؟”

“٥٠ كيساً من الدقيق ، ٢٠ صندوقاً من الملفوف ، ٣٠ صندوق جزر ، ٣٠ صندوق بطاطس وكيس ملح و سكر لكل شخص .”

“من أنتِ ؟”

“عن ماذا تتحدثين ؟”

كان يعبس كما لو أنه يُشكل تهديداً ، فـخرجت مني ابتسامة متكلفة .

“استمرار انقطاع الأعمال و التهريب مما يؤدي إلى الضغط المفرط و إلحاق الضرر بالموظفين . التقاعس عن العمل بصرف النظر عن الإحتجاجات المستمرة .”

فتحت الدفتر بدون أن أنتبه لإرتجافه و كأنه تمت الإساءة له .

سعل آدم عبثاً بسبب سجلات الأسبوع الماضي التي تم نقلها الواحد تلو الآخر .

“هل كانت في قمة كيرتس ؟”

“لا أعرف ما الذي تتحدثين عنه .”

اومأت برأسي على صوت فلور اللامع .

“ألا تسمع ؟ ألا يُمكنكَ فهم الوضع ؟”

أمسكت بقبعتي التي كانت على وشك الطيران بسبب هبوب الرياح ، بدأت في التحرك بينما كنت أشاهد الناس يتجولون في الشوارع الواسعة .

وضع آدم تعبيراً جامداً على وجهه وهز رأسه بهدوء.

“أعطني الدفتر .”

“سجل لموظفي كورتيس من الطبقة العُليا الذين الحقوا أضراراً تعسفية بالممتلكات الخاصة بـبيندكيتو وتسببو في أضرار مستمرة خلال الأسبوع الماضي .”

“يبدوا أن حادثة اليوم كانت حادثة بسيطة ، لذا أعتذر عن ذلك . لكنني لا أعرف عن سجل الأسبوع الماضي .”

“لا أعرف ؟”

“يبدوا أن هناكَ شيء ما !”

ربما كان يحاول التظاهر بوقاحة أنه لا يعرف ، طوى ذراعيه و رفع ذقنه بفخر .

“إذاً ، أليس ذلك مضحكاً ؟”

“يبدوا أن حادثة اليوم كانت حادثة بسيطة ، لذا أعتذر عن ذلك . لكنني لا أعرف عن سجل الأسبوع الماضي .”

“٥٠ كيساً من الدقيق ، ٢٠ صندوقاً من الملفوف ، ٣٠ صندوق جزر ، ٣٠ صندوق بطاطس وكيس ملح و سكر لكل شخص .”

“لا تغير ما قلته بشكل ثعباني . هل يجب أن أرفع دعوى قضائية ؟”

سيكون رأس المال و الشهرة كافيين ، لكن سيكون من الصعب الحصول على الإذن من البلد الأم .

“هل لديكِ دليل ؟ لا تحاولي فعل هذا بدون دليل . ياله من تهديد رخيص .”

“حسناً ، ألا يجب أن أقوم بالإبلاغ عن ذلك ؟ لن تحتج على الإتحاد ؟ أنتَ تعرف مدى حجم العقوبة إن كنتَ التاجر نفسه .”

كان بإمكاني سماع صوت نقر على اللسان .

“هل أنتِ وريثة قمة بينديكتو ؟ لقد سمعت أنها إمرأة ، لكنني لم أكن أعرف أنها بهذا الجمال .”

اخذ نارس السيف ووجهه ناحية رقبة آدم .

“لقد سمعت عن وريث قمة كيرتيس ، لكنني لم أكن أعرف أنه لقيط فارغ الرأس .”

“شهيق !”

“حسناً .”

“أيها الوغد !”

“أنا دافني بينديكتو . خليفة القمة و الشخص المسؤول عنها ، ما هو أسمكَ ؟”

كانت فلور سريعة في سحب السيف حتى قبل أن بتقدم الرجل الذي كان يحمل المطرقة .

“تعالي إلى هنا .”

وبالمثل عندما توهج نصل السيف أمام رقبته لم يستطع الحركة و تصلب .

“أعطني الدفتر .”

“ماذا ، ماذا تفعل ؟ هل تجرؤ علر العبث مع وريث كورتيس و تعتقد أنكَ سوف تفلت من العقاب ؟”

تواصلت بالعين مع آدم و ابتسمت .

“لقد قمت بإهانة خليفة بينديكتو و قاطعت العمل بنفسك وتعتقد أنكَ ستفلتومن العقاب ؟”

ثم جاء صوت منخفض قليلاً من الخلف.

اخذت العنصر الذي أعطاني إياه الموظف و رددت الكلام لآدم .

“سيكون هذا لطيفاً .”

“هذه أداة سحرية تحتوي على كل المشاهد التي عطلت فيها عملنا خلال الأسبوع الماضي .”

“على الرغم من أن موظفينا باعوا الأشياء بسعر منخفض إلا أنها ليست مسألة غير قانونية .”

“ماذا ؟”

ابتسمت دافني لصوت فلور الفخور .

“لقد تحدثت بأدب مع قمة كورتيس ، لكن لم يتم التحكم في الأمر و لم يكن هناك اعتذار لم يكن أمامي خيار سوى هذه الطريقة .”

“هل كانت في قمة كيرتس ؟”

أعتقد أنني منحتهم الكثير من الفرص ، و لقد استفذوا جميع الفرص .

ابتلع آدم لعابه ولم يستطع رفع رأسه من على الأرض .

“على الرغم من أن موظفينا باعوا الأشياء بسعر منخفض إلا أنها ليست مسألة غير قانونية .”

“هاا . ما المضحك ، هاه ؟ ما المضحك ؟”

ابتلع آدم لعابه ولم يستطع رفع رأسه من على الأرض .

“يا رفاق ! لا تدمروا عمل البلدان الأخرى !”

“لكن هذا ليس ما فعله كورتيس . من الواضح أن بينديكتو التيةمن أوزوالد عضوة في نقابة التجار هنا .”

مع صوتي الهادئ بدأ آدم يتعرق .

“ماذا ؟ متى ؟”

“ماذا يحدث هنا ؟”

“هل تعتقد أن الأمور تزداد جدية الآن ؟”

“من الجيد الخروج إلى مدينة أخرى . يبدوا أن الجو يزداد دفئاً وشعبية القمة تزداد .”

مع صوتي الهادئ بدأ آدم يتعرق .

“حسناً ، على الرغم من أنني متأكدة أنه فعل شيئاً خاطئاً .”

“إذا كنت عضواً في نقابة التجار ، فسيكون كورتيس مدركاً جيداً . إن هاجمت الجزء العلوي من التحالف فسوف تحرم من فرصة الإنتقال إلى المجموعة المستهدفة .”

بعد هذه الكلمات رأيت الحراس بقتربون من بعيد .

بعد هذه الكلمات رأيت الحراس بقتربون من بعيد .

قبل فترة قصيرة ، بدأ إسم قمة بينديكتو يكون معروفاً في العديد من المدن ،ومع توسيع القمة إلى مناطق أخرى ، بدأ إسم القمة بنتشر بسرعة أكبر مما كنت أتوقع .

“ماذا ، ماذا ، لماذا الحراس هنا ….؟”

لابدَ أنه كان شيء فعله لوحده .

“لقد أحدثت الكثير من الضوضاء ولكن من الغريب أنهم لم يأتوا ، هل قدمتَ لهم رشوة ؟ هل يجب أن أُبلغ بشأن هذا أيضاً ؟”

‘هل تجرؤ على الإفلات من الأمر بسهولة؟’

“أوه ، لا . ليس هذا …..”

نظراً لأنها كانت مدينة بها الكثير من الخلافات ، فقد خرجنا معاً لأن والدتي اعتقدت أن سيكون من الأفضل أن آخذه معي .

مع اقتراب الحراس صرخ آدم يائساً .

أعتقد أن فلور ظنت و كأنها في رحلة لذا ابتسمت و عيناها تلمعان .

“حسناً ، ألا يجب أن أقوم بالإبلاغ عن ذلك ؟ لن تحتج على الإتحاد ؟ أنتَ تعرف مدى حجم العقوبة إن كنتَ التاجر نفسه .”

بدى و كأنه يعتقد أنني سأحل الأمر بإبتسامة .

عندما ابتسمت بدون أن أقوم شيء تحدث آدم بجدية .

هززت رأسي بعد سؤال فلور .

“هاي ، هل يُمكنكِ النظر في هذا ؟ سوف أعتذر لذا رجاءاً فكري في الأمر ، هاه ؟ اتوسل إليكِ .”

“هل أنتَ تبحث عن الشخص المسؤول ؟ أنا المسؤولة عن هذه القمة .”

هل هذا بالإكراه أم موقف طالب به .

“ماهو إسمكَ ؟”

بإبتسامة على شفتي استدرت بتعبير شديد متوجهة للحارس .

“حسناً ، ألا يجب أن أقوم بالإبلاغ عن ذلك ؟ لن تحتج على الإتحاد ؟ أنتَ تعرف مدى حجم العقوبة إن كنتَ التاجر نفسه .”

“هاي ، إنتظري ! كيف يُمكنني التغلب على هذا ، إن سمحتِ لي سوف أقوم بفعل أي شيء تريدينه ! إن تم القبض علىّ سوف يطردني والدي ! لذا من فضلكِ !”

رجال أقوياء ظهروا فجأة و ألقوا بالصناديق المكدسة أمامهم .

لابدَ أنه كان شيء فعله لوحده .

“أعطني الدفتر .”

ابتسمت برقة وأنا أنظر إلى آدم الذي يطلب التوسل .

لا أعرف من أين أتى لكنه بدى و كأنه في نفس المجموعة معهم لأنهم كانوا يعاملونه بإحترام .

بهذه الإبتسامة رفع آدم زوايا شفتيه بصعوبة .

اخذت العنصر الذي أعطاني إياه الموظف و رددت الكلام لآدم .

بدى و كأنه يعتقد أنني سأحل الأمر بإبتسامة .

أعتقد أن فلور ظنت و كأنها في رحلة لذا ابتسمت و عيناها تلمعان .

‘هل تجرؤ على الإفلات من الأمر بسهولة؟’

“ما-ماذا ؟”

قلت بصوت حازم مع إبتسامة مشرقة .

قالت فلور مشيرة إلى المبنى .

“إن كنتَ حقاً آسفاً إنزل على ركبتيكَ و اعتذر الآن .”

ربما كان يحاول التظاهر بوقاحة أنه لا يعرف ، طوى ذراعيه و رفع ذقنه بفخر .

يتبع ….

ثم جاء صوت منخفض قليلاً من الخلف.

الفصل زهقني بجد ١٦٠٠+ كلمة ?????
المهم شوفتو جمدان دافني ؟؟ ???✨✨✨ هي دي بنتي ??❤️❤️❤️

“أيها الوغد !”

ابتسمت دافني لصوت فلور الفخور .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط