نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 80

الفصل 79

الفصل 79

“لماذا أنتَ هنا ؟”

تواصلنا بالعين و اومأنا برأسنا في نفس الوقت .

“جئت إلى هنا لرؤيتكِ لبعض الوقت من جانب الكولوسيوم ….”

“إنه مثل التحقيق السري .”

تنهد نارس تنهيدة صغيرة .

“من بالداخل ؟ لا يُمكنكَ الخروج الآن !”

“لماذا أنتِ هنا ؟”

على وجه الدقة ، لقد كان ينظر إلى شعري و لقد كان الأمر محرجاً .

“…بسبب بعض الأشياء .”

ثم فجأة بدأ أحدهم يطرق على الباب .

على الرغم من الإجابة الغامضة ، لم يجرؤ نارس على السؤال .

“جيمع المخارج مغلقة ، لذا لم يخرجوا بعد !”

على الرغم من أننا كنا في المقدمة إلا أن الموظفين لم يرونا بل مروا فقط .

“دعيني أساعدكِ .”

أعتقد أنه كان سحراً للإختفاء ، هل هو ساحر أم ماذا ؟

مع مرور الوقت ، بدأت في القلق .

استدرت لحل أى أسألة تخطر على بالي .

“هل أنتَ ساحر ؟”

وبينما كنت أتحدث بحزم أمسكَ بكمي .

“أستطيع إستخدام القليل من السحر و السيف .”

تحركت اليد الناعمة ببطء و توقفت بمجرد أن لمس مؤخرة رأسي .

“لا يبدوا هذا القليل .”

“أوه ….”

لم ينكر كلامي و ابتسم قليلاً .

لحسن الحظ ، لم أرَ أى شخص من الطاقم ، أنا متأكدة من أنني إن بقيت هنا سيتم القبض علىّ قريباً .

اعتقد أن لديه مهارات أفضل مما أعتقد .

“لماذا تهتم بي ؟”

“شكراً على المجاملة .”

ابتسم نارس على سؤالي .

كان هناكَ شعوراً بالفخر في الإبتسامة الخافتة ، لكنني سرعان ما تجنبت النظرة التي كانت نحوي .

بعد فترة ، تحطم الباب بقوة و سرعان ما دخل إيميل و رجاله .

أصدر كيكي صوتاً بين ذراعىّ و سحب رأسه .

عندما تحققت أن الباب مغلق تمكنت من التنفس بثوت عال .

“الثعلب هنا أيضاً .”

“بغض النظر عن مدى قوتك لن تكون قادراً على هزيمة جميع رجالي . سوف يمر كلاكما بالجحيم !”

عندما رأى كيكي نارس بدى وكأنه كان سعيداً برؤيته و حرك ذيله .

لحسن الحظ ، لم أرَ أى شخص من الطاقم ، أنا متأكدة من أنني إن بقيت هنا سيتم القبض علىّ قريباً .

“لقد أصبحت مدينة لكَ مرة أخرى ، شكراً لكَ .”

لم أكن أعرف ماذا أقول لذا وقفت أحدق بفراغ ، لكن بناء على طلب منه بدأت في التحرك مرة أخرى .

عندما تحركت للخروج من بين ذراعىّ نارس سحب نارس يده عني و نفض شعري الفوضوي برفق .

قلت له الحقيقة و ليس عذراً .

تحركت اليد الناعمة ببطء و توقفت بمجرد أن لمس مؤخرة رأسي .

لقد كان تعبيراً شريراً إلى حد ما عكس ما رأيته من قبل .

“هل أنتِ مصابة ؟ يبدوا منتفخاً .”

“بغض النظر عن مدى قوتك لن تكون قادراً على هزيمة جميع رجالي . سوف يمر كلاكما بالجحيم !”

اعتقدت أن الجزء الذي كان يلمسه بيده ينبض لكنه تحسن و انتفخ الآن .

لحسن الحظ ، لم أرَ أى شخص من الطاقم ، أنا متأكدة من أنني إن بقيت هنا سيتم القبض علىّ قريباً .

“لا بأس . هل تسمح لي بالذهاب الآن ؟”

“ماذا تفعل ! ألم تُسمك بها بعد ؟ هل تعلم كم سنكون في ورطة إن خرجت من هنا بأمان ؟”

لم يوقفني نارس و سمح لي بالذهاب .

لكن كان من الأسرع أن يصل إليهم قبل أن يصلو إلى نارس .

“في الواقع ، لقد تم اختطافي عن قصد اليوم . وذلكَ بعدما تعرضت للضرب .”

همس نارس في أذني همسة صغيرة ، غطيت فمي و فم كيكي .

“عن قصد ؟”

“بغض النظر عن مدى قوتك لن تكون قادراً على هزيمة جميع رجالي . سوف يمر كلاكما بالجحيم !”

“إنه مثل التحقيق السري .”

قام نارس بسحب سيفه بتعبير خشن .

قلت له الحقيقة و ليس عذراً .

“أستطيع إستخدام القليل من السحر و السيف .”

كان من الغريب مدى الهدوء ، لذلكَ أدرت رأسي لأن نارس تخلص من الإبتسامة الخافتى و نظر لي بتعبير صارم .

عندما منحته إذني ، أمسكَ نارس فجأة بي و حملني .

على وجه الدقة ، لقد كان ينظر إلى شعري و لقد كان الأمر محرجاً .

أنزلني نارس و أغلق الباب بحذر و أغلق الباب و أغلق المزلاج .[المزلاج اللي هو الترباس معرفش بيقولو عليه ايه بقى ف باقي البلاد ?.]

“هل تعرفين من ضربك ؟”

لكن كان من الأسرع أن يصل إليهم قبل أن يصلو إلى نارس .

“…وماذا لو كنت أعرف ؟”

تواصلنا بالعين و اومأنا برأسنا في نفس الوقت .

ابتسم نارس على سؤالي .

كان إيميل غاضباً و أمر بالهجوم على الفور .

من الواضح أن زوايا فمه كانت تبتسم لكنه عيناه كانتا باردتين .

تذكرت الإثنان اللذان سقطا وهما يشتكيان من المعاناة .

عدت خطوة إلى الوراء و نظرت حولي بسبب هذه العيون الباردة .

لم يتم فتح تعبيري بسهولة لأنني اعتقدت أنهم إن ماتوا فلن يكون الأمر جيداً لأنهما قد ماتا بسببي .

لحسن الحظ ، لم أرَ أى شخص من الطاقم ، أنا متأكدة من أنني إن بقيت هنا سيتم القبض علىّ قريباً .

‘كان يجب أن أقابل إخوتي بسرعة … ألن تكون مشكلة كبيرة في هذا الوقت ؟’

“سأذهب الآن إلى مدخل الملعب و ألتقي بإخوتي ، شكراً لكَ على المساعدة .”

“آهغغ .”

“هل تريدين أن أوصلكِ ؟”

استدرت لحل أى أسألة تخطر على بالي .

هززت رأسي بعد هذا السؤال .

سرعان ما تمكنت من رؤية الحشد .

“لا ، يُمكنني أن أجد الطريق بنفسي .”

سمعت تمتمته و بحثت في الحقيبة على جرعة إبطال السحر .

“يجب أن يكون الأمر خطيراً . يوجد الكثير من الموظفين في الجوار سوف أوصلكِ .”

“فهمت .”

“يمكن أن تتأذى .”

أنزلني نارس و أغلق الباب بحذر و أغلق الباب و أغلق المزلاج .[المزلاج اللي هو الترباس معرفش بيقولو عليه ايه بقى ف باقي البلاد ?.]

وبينما كنت أتحدث بحزم أمسكَ بكمي .

بالحكم على ما يفعلونه ، لا يبدوا أنهم سيتركونهم و شأنهم .

“دعيني أساعدكِ .”

لذا لا يُمكنني الخروج هكذا .

“لماذا ؟”

على وجه الدقة ، لقد كان ينظر إلى شعري و لقد كان الأمر محرجاً .

نظر لي نارس قليلاً و غمغم .

كان إيميل مستلقياً تحت أقدام نارس و يصدر صوتاً غاضباً ، وسمعة ضجة و كأن الكثير من الناس يركضون هنا .

“مازلت منزعج من تجولكِ بمفردكِ .”

“من بالداخل ؟ لا يُمكنكَ الخروج الآن !”

“إذاً سأطلب منكَ معروفاً . هل ترغب في الذهاب معي إلى محيط الملعب فقط ؟”

“لقد أصبحت مدينة لكَ مرة أخرى ، شكراً لكَ .”

سيكون من الرائع أن أحصل على المساعدة من نارس ، بذا قررت عدم الرفض بعد الآن .

“لا ، يُمكنني أن أجد الطريق بنفسي .”

أومأ برأسه قليلاً و سار نحوي .

يجب أن تكون أداة سحرية يُمكن التحكم بها من خلال الذر الذي أخرجه إيميل من ذراعه .

بدأنا في المشي معاً .

“يُمكنني الشعور بطاقة كبير من هناكَ ، أعذريني .”

“….حسناً ، لماذا تهتم بي ؟”

بعد صوت إيميل نظر إلىّ نارس و سألني .

“هل أنتِ فضولية ؟”

“لإستخدام السحر ، أحب الاحتفاظ به بأكبر قدر ممكن .”

ألا أشعر بالفضول حيال ذلك ؟

كان سريعاً جداً لدرجة أنه لا يضاهي السرعة التي كنا نسير بها .

فكر نارس في سؤالي لبعض الوقت ثم قال :

“من بالداخل ؟ لا يُمكنكَ الخروج الآن !”

“إذا كنتِ فضولية أجيبي عن سؤالي السابق ، من ضربكِ ؟”

“جئت إلى هنا لرؤيتكِ لبعض الوقت من جانب الكولوسيوم ….”

لماذا يسأل عن الشخص الذي ضربني بإستمرار ما هو المهم ؟

هناكَ شيء لا أحبه ، لكن ربما لا أحب أن أكون في هذا الموقف ؟

لقد كان لدىّ هذا النوع من الأسألة ، لكنه لم يكن شيئاً أستطيع قوله ، لذلكَ فتحت فمي .

“لماذا أنتِ هنا ؟”

“لا أعرف . ربما يكون شخصاً يجلس في الأسفل هناك .”

بسبب كلمات نارس أوقفت خطواتي بشكل لا إرادي .

“من الذي كان يقود الإختطاف ؟”

عندما تحققت أن الباب مغلق تمكنت من التنفس بثوت عال .

“الرئيس . لقد كان يقول أن الغرض من ذلك هو عرضهم في مزاد العبيد .”

“لماذا أنتَ هنا ؟”

“فهمت .”

“هل أنتَ ساحر ؟”

كانت هناك إبتسامة ملتوية على زاوية فم نارس يقول شكراً على الإجابة و كأن هناكَ شيء قد تم حله .

كان سريعاً جداً لدرجة أنه لا يضاهي السرعة التي كنا نسير بها .

هناكَ شيء لا أحبه ، لكن ربما لا أحب أن أكون في هذا الموقف ؟

أُعجب نارس بالأزرار ذا المظهر الغريب .

“لماذا تهتم بي ؟”

“ماذا ؟”

“لا أعلم .”

“يجب أن يكون الأمر خطيراً . يوجد الكثير من الموظفين في الجوار سوف أوصلكِ .”

“ماذا ؟”

اعتقدت أن الجزء الذي كان يلمسه بيده ينبض لكنه تحسن و انتفخ الآن .

بسبب كلمات نارس أوقفت خطواتي بشكل لا إرادي .

على وجه الدقة ، لقد كان ينظر إلى شعري و لقد كان الأمر محرجاً .

“أنا فقط لا أريد أن أراكِ في ورطة ، هذا كل شيء .”

كان هناكَ شعوراً بالفخر في الإبتسامة الخافتة ، لكنني سرعان ما تجنبت النظرة التي كانت نحوي .

“أوه ….”

لم يتم فتح تعبيري بسهولة لأنني اعتقدت أنهم إن ماتوا فلن يكون الأمر جيداً لأنهما قد ماتا بسببي .

لم أكن أعرف ماذا أقول لذا وقفت أحدق بفراغ ، لكن بناء على طلب منه بدأت في التحرك مرة أخرى .

تحركت اليد الناعمة ببطء و توقفت بمجرد أن لمس مؤخرة رأسي .

يُمكن سماع أصوات أنفاس كيكي الصغيرة خلال الجو المحرج .

“لكن تم القبض على الإثنان مرة أخرى . لا أعرف ما إن كان بإمكاني إخراجهما بأمان .”

نظر إلىّ نارس و استدار بعيداً .

“لا ، يُمكنني أن أجد الطريق بنفسي .”

“هل كنتِ تهربين وحدكِ ؟”

كان إيميل غاضباً و أمر بالهجوم على الفور .

“لا ، كنت أهرب مع فلور و كاسياس ….”

“لماذا ؟”

تذكرت الإثنان اللذان سقطا وهما يشتكيان من المعاناة .

“هل إنتهيتِ ؟”

هل سيكون الأمر بخير إن ألقى الإثنان نفسهما لأجلي ؟

كان إيميل مستلقياً تحت أقدام نارس و يصدر صوتاً غاضباً ، وسمعة ضجة و كأن الكثير من الناس يركضون هنا .

مع مرور الوقت ، بدأت في القلق .

“لا بأس . هل تسمح لي بالذهاب الآن ؟”

“يبدو أنكِ نجحتِ في الإقناع .”

“هل أنتَ ساحر ؟”

هززت رأسي بتجاهل بعد كلمات نارس .

أصدر كيكي صوتاً بين ذراعىّ و سحب رأسه .

“لكن تم القبض على الإثنان مرة أخرى . لا أعرف ما إن كان بإمكاني إخراجهما بأمان .”

بدأوا يركضون بوجوه متيبسة ، لكنهم مروا بدون أن يرونا بسبب السحر .

بالحكم على ما يفعلونه ، لا يبدوا أنهم سيتركونهم و شأنهم .

“لماذا أنتَ هنا ؟”

‘كان يجب أن أقابل إخوتي بسرعة … ألن تكون مشكلة كبيرة في هذا الوقت ؟’

نظر إلىّ و إبتسم إبتسامة عريضة .

لم يتم فتح تعبيري بسهولة لأنني اعتقدت أنهم إن ماتوا فلن يكون الأمر جيداً لأنهما قد ماتا بسببي .

“يبدوا أن أقدام عبيد الحرب في الكولوسيوم مقيدة بالأغلال ، ماذا سيحدث إن حررناهم ؟”

لم يقل نارس شيئاً لفترة ، ثم توقف فجأة .

“في الواقع ، لقد تم اختطافي عن قصد اليوم . وذلكَ بعدما تعرضت للضرب .”

“لقد كنت أفكر في ذلكَ ، لكن ألن يكون من الممتع الابتعاد قليلاً ؟”

“هل أنتِ فضولية ؟”

نظر إلىّ و إبتسم إبتسامة عريضة .

“لا بأس . هل تسمح لي بالذهاب الآن ؟”

“أعرف مكان مكتب الرئيس .”

“….حسناً ، لماذا تهتم بي ؟”

لقد كان تعبيراً شريراً إلى حد ما عكس ما رأيته من قبل .

بسبب هذا الصوت و بدون تردد ، صببت الجرعة على الأزرار بسخاء ، الموجودة على المكتب .

من الواضح أنني التقيت به عدة مرات فقط ، لكن لماذا أعتقد أنني يُمكنني أن أقرأ هذه العيون ؟

“لا أعرف . ربما يكون شخصاً يجلس في الأسفل هناك .”

“أعتقد أن أبواب السجن يُمكن التحكم بها من خلال مكتب الرئيس .”

“آهغغ .”

بسماع ذلك كانت لدىّ فكرة جيدة .

“لماذا أنتِ هنا ؟”

“يبدوا أن أقدام عبيد الحرب في الكولوسيوم مقيدة بالأغلال ، ماذا سيحدث إن حررناهم ؟”

كان إيميل غاضباً و أمر بالهجوم على الفور .

يجب أن تكون أداة سحرية يُمكن التحكم بها من خلال الذر الذي أخرجه إيميل من ذراعه .

وعلىّ جعلهم يندمون على محاولة اختطافي .

إن كانت أداة سحرية يُمكنني تدميرها بالجرعة التي أملكها  .

تواصلنا بالعين و اومأنا برأسنا في نفس الوقت .

تواصلنا بالعين و اومأنا برأسنا في نفس الوقت .

“إنه مثل التحقيق السري .”

ثم توقفنا عن السير بإتجاه الملعب و عدنا مرة أخرى .

قلت له الحقيقة و ليس عذراً .

‘لا أعرف لماذا يقوم نارس بفعل هذا فجأة …’

هل سيكون الأمر بخير إن ألقى الإثنان نفسهما لأجلي ؟

بما أن هذا حدث ، أردت إنشاء حادث كبير و صاخب لصرف إنتباههم .

“الرئيس . لقد كان يقول أن الغرض من ذلك هو عرضهم في مزاد العبيد .”

وعلىّ جعلهم يندمون على محاولة اختطافي .

“حقاً ؟”

لذا لا يُمكنني الخروج هكذا .

“في الواقع ، لقد تم اختطافي عن قصد اليوم . وذلكَ بعدما تعرضت للضرب .”

“يُمكنني الشعور بطاقة كبير من هناكَ ، أعذريني .”

“لا ، يُمكنني أن أجد الطريق بنفسي .”

“واااه .”

“آه . لا أعرف ما الذي تفكرون به يا رفاق ، لكنه عنصر اشتريته مباشرة من البرج بغض النظر عن مدى محاولتكم بقوة لن تستطيعو كسره .”

عندما منحته إذني ، أمسكَ نارس فجأة بي و حملني .

“لا ، يُمكنني أن أجد الطريق بنفسي .”

عندما فتحت عيناى على مصرعيهما على وضع الحمل المفاجئ كالأميرة ثنى نارس عينيه قليلاً و ابتسم .

لقد كان لدىّ هذا النوع من الأسألة ، لكنه لم يكن شيئاً أستطيع قوله ، لذلكَ فتحت فمي .

“لإستخدام السحر ، أحب الاحتفاظ به بأكبر قدر ممكن .”

“…بسبب بعض الأشياء .”

بعد قوله هذا لم أستطع قول لا و عانقت رقبته بشدة حتى لا أسقط .

“لا أعلم .”

تحرك نارس على الفور و بدأ في الجري .

عندما صرخ إيميل بتعبير ماكر على وجهه ، تخلص نارس فجأة من الزر الذي كان يمسك به و ركض و لفني في عباءته .

كان سريعاً جداً لدرجة أنه لا يضاهي السرعة التي كنا نسير بها .

“لا يبدوا هذا القليل .”

في غضون ذلكَ ، لم يكن هناكَ ضوضاء على الإطلاق مما جعلني مندهشة .

“ماذا ؟”

“من الآن ، سنقف في الأعلى .”

“إنهم إخوة دافني !”

همس نارس في أذني همسة صغيرة ، غطيت فمي و فم كيكي .

هززت رأسي بتجاهل بعد كلمات نارس .

سرعان ما تمكنت من رؤية الحشد .

“هل إنتهيتِ ؟”

“اللعنة ، أين هربت هذه الفتاة الصغيرة ؟”

لقد كان تعبيراً شريراً إلى حد ما عكس ما رأيته من قبل .

“جيمع المخارج مغلقة ، لذا لم يخرجوا بعد !”

ثم فجأة بدأ أحدهم يطرق على الباب .

“ماذا تفعل ! ألم تُسمك بها بعد ؟ هل تعلم كم سنكون في ورطة إن خرجت من هنا بأمان ؟”

تواصلنا بالعين و اومأنا برأسنا في نفس الوقت .

شوهد إيميل و هو يصرخ بقوة على العمال .

سمعت تمتمته و بحثت في الحقيبة على جرعة إبطال السحر .

بدا و كأن الجميع قد اجتمعوا في مكان واحد بحثاً عني .

بعد فترة ، تحطم الباب بقوة و سرعان ما دخل إيميل و رجاله .

بدأوا يركضون بوجوه متيبسة ، لكنهم مروا بدون أن يرونا بسبب السحر .

“لكن تم القبض على الإثنان مرة أخرى . لا أعرف ما إن كان بإمكاني إخراجهما بأمان .”

بفضل ذلكَ ، تمكنا من العثور على مكتب الرئيس بأمان بينما كانوا مشتتين في مكان آخر .

لم يوقفني نارس و سمح لي بالذهاب .

كان من الممكن دخول مكتب الرئيس بشكل كامل بدون صوت لأن الباب كان مفتوحاً قليلاً .

“لقد أصبحت مدينة لكَ مرة أخرى ، شكراً لكَ .”

أنزلني نارس و أغلق الباب بحذر و أغلق الباب و أغلق المزلاج .[المزلاج اللي هو الترباس معرفش بيقولو عليه ايه بقى ف باقي البلاد ?.]

عندما لم يكن هناكَ إجابة لفترة طويلة شعر إيميل بالغرابة و بدأ في الصراخ .

عندما تحققت أن الباب مغلق تمكنت من التنفس بثوت عال .

أُعجب نارس بالأزرار ذا المظهر الغريب .

كان مكتب الرئيس أكثر تعقيداً مما كنت أعتقد ، لكن كان هناك عدة أزرار لامعة على المكتب .

أنزلني نارس و أغلق الباب بحذر و أغلق الباب و أغلق المزلاج .[المزلاج اللي هو الترباس معرفش بيقولو عليه ايه بقى ف باقي البلاد ?.]

أُعجب نارس بالأزرار ذا المظهر الغريب .

“أين أخفيتم أختي ، أيها الأوغاد !”

“جميعها أدوات سحرية .”

قلت له الحقيقة و ليس عذراً .

سمعت تمتمته و بحثت في الحقيبة على جرعة إبطال السحر .

“أعرف مكان مكتب الرئيس .”

“ماذا لو دمرت كل هذا ؟”

عندما منحته إذني ، أمسكَ نارس فجأة بي و حملني .

“الكولوسيوم سيكون في حالة من الفوضى . لأن هذه الأزرار السحرية تسيطر على كل هذا المكان .”

لكن كان من الأسرع أن يصل إليهم قبل أن يصلو إلى نارس .

“حقاً ؟”

لقد كان تعبيراً شريراً إلى حد ما عكس ما رأيته من قبل .

ثم فجأة بدأ أحدهم يطرق على الباب .

“سأذهب الآن إلى مدخل الملعب و ألتقي بإخوتي ، شكراً لكَ على المساعدة .”

“من بالداخل ؟ لا يُمكنكَ الخروج الآن !”

بفضل ذلكَ ، تمكنا من العثور على مكتب الرئيس بأمان بينما كانوا مشتتين في مكان آخر .

عندما لم يكن هناكَ إجابة لفترة طويلة شعر إيميل بالغرابة و بدأ في الصراخ .

قام نارس بسحب سيفه بتعبير خشن .

بسبب هذا الصوت و بدون تردد ، صببت الجرعة على الأزرار بسخاء ، الموجودة على المكتب .

بسبب كلمات نارس أوقفت خطواتي بشكل لا إرادي .

ومض الزر بضوء خافت ثم اختفى على الفور .

“هل أنتِ فضولية ؟”

بعد فترة ، تحطم الباب بقوة و سرعان ما دخل إيميل و رجاله .

ألا أشعر بالفضول حيال ذلك ؟

“لقد كنت أتسائل أين تختبئين أيتها الجرذة الصغيرة .”

بفضل ذلكَ ، تمكنا من العثور على مكتب الرئيس بأمان بينما كانوا مشتتين في مكان آخر .

بعد صوت إيميل نظر إلىّ نارس و سألني .

كان من الممكن دخول مكتب الرئيس بشكل كامل بدون صوت لأن الباب كان مفتوحاً قليلاً .

“هل إنتهيتِ ؟”

ألا أشعر بالفضول حيال ذلك ؟

“لا ، هناك واحد آخر في ذراعه .”

وبينما كنت أتحدث بحزم أمسكَ بكمي .

“حقاً ؟”

“من الذي كان يقود الإختطاف ؟”

قام نارس بسحب سيفه بتعبير خشن .

“حقاً ؟”

“لقيطة . لقد حاولت توظيف رجال ليس لديهم مكان يذهبون إليه و هكذا يتم الرد ؟”

كان إيميل غاضباً و أمر بالهجوم على الفور .

كان إيميل غاضباً و أمر بالهجوم على الفور .

“واااه .”

لكن كان من الأسرع أن يصل إليهم قبل أن يصلو إلى نارس .

“حقاً ؟”

ثم ركض إيميل و شد قبضته فجأة .

كان سريعاً جداً لدرجة أنه لا يضاهي السرعة التي كنا نسير بها .

“آهغغ .”

“الكولوسيوم سيكون في حالة من الفوضى . لأن هذه الأزرار السحرية تسيطر على كل هذا المكان .”

أصدر إيميل صوتاً مؤلماً ووضع يده على وجهه ، ركل نارس معدته بدون أن يفوت فرصة و سعل و سقط على الأرض .

‘كان يجب أن أقابل إخوتي بسرعة … ألن تكون مشكلة كبيرة في هذا الوقت ؟’

“آه . لا أعرف ما الذي تفكرون به يا رفاق ، لكنه عنصر اشتريته مباشرة من البرج بغض النظر عن مدى محاولتكم بقوة لن تستطيعو كسره .”

لذا لا يُمكنني الخروج هكذا .

كان إيميل مستلقياً تحت أقدام نارس و يصدر صوتاً غاضباً ، وسمعة ضجة و كأن الكثير من الناس يركضون هنا .

لقد كان لدىّ هذا النوع من الأسألة ، لكنه لم يكن شيئاً أستطيع قوله ، لذلكَ فتحت فمي .

“بغض النظر عن مدى قوتك لن تكون قادراً على هزيمة جميع رجالي . سوف يمر كلاكما بالجحيم !”

بدأنا في المشي معاً .

بمجرد أن تحدث إيميل رأينا الردهة خلال الباب المفتوح مليئة بالرجال .

أعتقد أنه كان سحراً للإختفاء ، هل هو ساحر أم ماذا ؟

“أنتم جرذان في القفص !”

أومأ برأسه قليلاً و سار نحوي .

عندما صرخ إيميل بتعبير ماكر على وجهه ، تخلص نارس فجأة من الزر الذي كان يمسك به و ركض و لفني في عباءته .

“يبدوا أن أقدام عبيد الحرب في الكولوسيوم مقيدة بالأغلال ، ماذا سيحدث إن حررناهم ؟”

و في تلكَ اللحظة انفجر السقف الذي كنا نتواجد فيه بصوت عال .

سرعان ما تمكنت من رؤية الحشد .

بفضل نارس لم اتأذى لكن يُمكنني سماع صوت الصراخ .

“مازلت منزعج من تجولكِ بمفردكِ .”

“ماذا ، ماذا ، من أنتم !”

“لقد كنت أتسائل أين تختبئين أيتها الجرذة الصغيرة .”

و تمكنت من سماع صوت مألوف من خلال الضباب و صوت الأعداء المذهولين .

سمعت تمتمته و بحثت في الحقيبة على جرعة إبطال السحر .

“إنهم إخوة دافني !”

بعد قوله هذا لم أستطع قول لا و عانقت رقبته بشدة حتى لا أسقط .

“أين أخفيتم أختي ، أيها الأوغاد !”

“لقد أصبحت مدينة لكَ مرة أخرى ، شكراً لكَ .”

يتبع ….

“أعتقد أن أبواب السجن يُمكن التحكم بها من خلال مكتب الرئيس .”

عندما تحركت للخروج من بين ذراعىّ نارس سحب نارس يده عني و نفض شعري الفوضوي برفق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط