نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 74

الفصل 73

الفصل 73

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

“دافني ، تبدين عابسة .”

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

عند عودة لينوكس للغرقة قال ريكاردو مُعبراً على إحراجه .

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

“لقد توقعت ذلكَ نوعاً ما ، لقد قالت دافني أنها كانت تبحث عن شخص ما . عرضت شراءه لكنها لم تستطع إحضارها ، لذلكَ تشعر و كأنها تمت سرقتها منها .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

بناء على كلمات لينوكس هززت رأسي بتعبير حزين على وجهي .

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

تساءل لينوكس وهو يحك رأسه بعد تفسير ريكاردو .

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

“من تكون ؟”

“أنتِ !”

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

“لا تريد دافني إجبار فلور على القدوم إن لم ترد صحيح ؟”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

لمس لينوكس رأسي بلطف .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

“أوه أوه أوه .”

“كشخص لي ، أريد أن أبقيها بجانبي . لذلكَ لا أريد أن أكون وقحة .”

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

جعلتني كلمات لينوكس اللطيفة اتحدث بفخر .

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

“ستكونين قادرة على إقناعها ؟”

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

تساءل لينوكس وهو يحك رأسه بعد تفسير ريكاردو .

أنا بصراحة لا أفهم .

“شكراً لكما .”

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

“شكراً لكما .”

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

بدت فلور مضطربة لكن سرعان ما رفضت بحزم .

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

“من الغريب العودة عندما تقول لكِ لا بحزم ، صحيح ؟”

“ماهذا ؟”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

“لكني مازلت سأحضرها .”

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

ثم سأل لينوكس عما إن كان هناكَ طريقة .

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

“من تكون ؟”

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

“أنا فخور لأنكِ لا تحاولين إجبارها على المجيء .”

“إذا فهمت الأمر ، ربما يكون هناك طريقة .”

في الأصل ، قامت ماريا بتفكيك الكولوسيوم الفاسد .

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

من الواضح أن فلور أرادت الهرب ، و أقسمت بالولاء لماريا التي أنقذتها و دمرت الكولوسيوم .

“كانت فتاة إسمها فلور . إنها لاعبة في الكولوسيوم ، هل تعرفها ؟”

هل يجب أن أدمر الكولوسيوم ؟

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

جمعت أفكاري معاً وتحدثت إلى ريكاردو .

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

“حتى لو لم أستطع ، هل ستذهبين وحدكِ ؟”

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

تغير تعبير فلور الصارم ببطء ، و الذي كان بمثابة طعام جيد للجمهور .

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

“حسناً ! لقد فهمت !”

“في هذه الحالة ناديني أوبا .”

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

تنهد ريكاردو و توجه نحوي و أمسكَ بشيء ما بين ذراعيه .

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

“في الواقع كنت سأقدمها لاحقاً ، لكن أظن أنني سأعطيها لكِ الآن .”

بناء على كلمات لينوكس هززت رأسي بتعبير حزين على وجهي .

“ماهذا ؟”

“بماذا تفكرين ؟ يبدوا أنني أخبرتك بوضوح أمس أن ترحلي .”

“إنها هدية منا .”

قال ريكاردو بإبتسامة محرجة وهو يتذكر رفض فلور .

ما خرج من بين ذراعىّ ريكاردو كان صندوقاً صغيراً عند فتحه كان بداخله زوج من الأقراط الأرچواني .

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

“لقد صنعنا قطعة سحرية من خلال الجمع بين السحر و الكيمياء .”

“إنها هدية منا .”

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

“ستتمكنين من الإتصال بوالدتي بسهولة و ستتمكنين من إستخدامها بشكل مريح .”

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

لمست القرط بإعجاب .

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

“سنغادر إلى برج السحر و برج الكيمياء قريباً ، لكن يُمكنكِ الإتصال بنا وقتما تشائين .”

بعد كلمات لينوكس ، نظرت لهم بإمتنان .

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

“شكراً لكما .”

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

أمسكت بإحكام هذه الهدية الثمينة .

“اعتقدت أنها لطيفة ، لكنها مثيرة للمشاكل تماماً . إنها لا تستمع إلى أى شخص .”

“إتصلي بنا إن كان هناك أى شيء خطير في أى وقت ، نفس الشيء بنطبق على الغد .”

“دافني ، تبدين عابسة .”

“حسناً ! لقد فهمت !”

لهذا السبب عرفت أنها ستسمح بذلك .

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

‘لكن كان هذا ممكناً لأن الكولوسيوم قد إهتز بسبب تجارة الرقيق الغير مشروعة … متى حدث ذلكَ بالضبط ؟’

حسناً ما تبقى الآن هو موافقتها .

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

“من هي المكتئبة ؟”

يجب أن يكون هناك سبب كبير لم يتم ذكره في الكتاب الأصلي ، لكنني لم أكن أعرف ما هو .

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

ابتلعت تنهيدة و وجهت رأسي إلى الساحة حيث يصرخ الناس .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

في الساحة المستديرة لم تقف فلور فحسب بل أيضاً رجل يغطي وجهه بقناع .

[ هو سيفٌ حاد نحيل يُستخدَم للطعن في الحروب، وكان يُستخدم بصورةٍ أساسية في أوروبا الحديثة المبكرة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. السيف دا فيه جزء مش حاد .]

‘هل هذا الشخص عبد مقاتل أيضاً ؟’

أومأ لينوكس برأسه قليلاً وهو يسأل على ما هو واضح .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل .
[دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

“هل هذا نراه لأول مرة ؟”

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

“أعتقد أنه مرتزق ، سأراهن على فلور هذه المرة .”

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

أصبح الجميع صاخباً و كأنني لست الوحيدة التي أراه للمرة الأولى .

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

“هل سيتمكن المتحدي الجديد من هزيمة فلور و يُصبح الفائز التالي ! لتبدأ اللعبة الآن !”

بتعبير غير راض على وجهي ، ربتت على بطن كيكي الذي كان جالساً بجواري لتهدئة قلبي المحطم .

بدأت المباراة على الفور خلف الصوت العالي المضيف .

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

كما سحب الرجل الملثم سيفه ووقف ساكناً بلا حراك ، كما لو أنه يعرف مقدار ما لديها من فِرار .

لم أكن أعرف أنها سترفض عندما قلت أنني سأحررها بالمال .

“هذا ليس ممتعاً ! إهجمو !”

كما سحب الرجل الملثم سيفه ووقف ساكناً بلا حراك ، كما لو أنه يعرف مقدار ما لديها من فِرار .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

“بوووو .”

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

نظراً لأن كلاهما كانا حذرين لفترة طويلة أطلق الجمهور صيحاتهم .

من الواضح من كلمات فلور و عيناها أنها تحتقر الكولوسيوم .

بسبب السخرية ، أصبح وجه فلور قاسياً و حركت قدميها بسرعة كما لو كانت عازمة .

“لماذا ؟ هل هناك مشكلة ؟ لم يكن المال كافياً ؟ هل ترغبين في المساعدة ؟”

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

عندما نظرت حولي بالأمس ، أعتقد أنني لم أرَ مثل هذا الشعر الأزرق اللامع من قبل . [دعونا نتخيل من يكون الشخص ، التنين اللي أخذ راجنار ؟؟ محدش ظهر بشعر أزرق غيره *-*! ف ممكن يبقى هو ! ]

“أوه أوه أوه .”

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

نظرت فلور إلى الرجل الذي صد هجومها بسهولة و لم تصب بالذعر و تجنبت الهجوم القادم .

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

سرعان ما إمتلأ صوت الضرب بالسيف في الملعب .

“حسناً ، أنا متأكد من ذلك .”

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

“حتى لو لم يكن لدى دافني قوى سحرية هناكَ طريقة للتواصل معنا .”

على عكس مباراة أمس ، أظهر تعبير فلور نفاذ صبرها .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

تغير تعبير فلور الصارم ببطء ، و الذي كان بمثابة طعام جيد للجمهور .

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

بدأ الناس في تخيل العنف ، لقد كانوا هؤلاء المتعطشين للدماء بدلاً من الفور و الخسارة في المباراة ، وفقط صوت إشتباك السيوف الحاد ملأ الملعب .

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

“أوووه!”

“ومع ذلكَ لقد حصلت على إذن من والدتي و لقد قلت أنني بخير .”

صرخ أحدهم صرخة حزينة .

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

طار سيف فلور و الرجل الملثم في الهواء في نفس الوقت .

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

طارت السيوف بعيداً وسقطت أمام الجمهور ، وبعد فترة كان هناك صمت شديد .

بفضل هذه الهدية أشعر بتحسن لأنني سأكون قادرة على التجول براحة بال .

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

“تعادل ، تعادل ! مباراة اليوم للأسف تعادل !”

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

جلس لينوكس بجانبي بإبتسامة صغيرة .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

“أعتقد أنه كان مجرد وهم .”

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

نهضت من الملعب الهادئ .

بصوت ريكاردو المتذمر أومأت برأسي بقوة مرة واحدة .

و ذهبت لمقابلة فلور مثل البارحة .

يتبع …

عندما أتيت لمقابلة فلور بعد إعطاء عملة ذهبية للموظف ، كان تعبيرها أغمق من الأمس .

“قلت أنني سأخرجها من هذا المكان الذي تكرهه لكنها رفضت ، لابد أن يكون هناك سبب آخر .”

“ماذا ؟ لقد عدتِ ؟”

شدّت قبضتي بوجه مليء بالعزم .

سألت فلور بصوت عال مقارنة بصوتها المنخفض العادي .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

“هل أنتِ مكتئبة لأن المباراة كانت تعادل ؟”

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

“من هي المكتئبة ؟”

كانت لمسته دافئة مثل اللمسة التي كنت بها أداعب كيكي .

أدارت فلور رأسها وهي تصرخ بغضب .

أعتقد أنني تواصلت بالعين مع رجل يرتدي قناعاً .

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

عندما كان الموظف على وشك شرح شيء ما أدارت فلور رأسها و نظرت إلى الموظف بشدة .

“فلور يجب أن تدافع عن منصبها بإعتبارها الـ ACE صحيح ؟ إذا لم تدافق عن منصبها كـ ACE سوف …”

“لا أستطيع أن أقول أى شيء لأنني خائف .”

“من هي المكتئبة ؟”

بدا أن الموظف كان مرعوباً من النظرة التي في عينها لذا تراجع خطوة إلى الوراء .

هززت رأسي على سؤال لينوكس .

عندما رأت فلور الموظف البعيد تمتمت و سألتني على الفور .

قبل إنتهاء الصمت أنهى المضيف اللعبة بسرعة .

“بماذا تفكرين ؟ يبدوا أنني أخبرتك بوضوح أمس أن ترحلي .”

“نعم ، أنا فخور بكِ … ماذا ستفعلين الآن ؟”

“أنا هنا اليوم لأخبركِ يشيء مختلف .”

“أوه أوه أوه .”

قالت فلور بتعبير سخيف على كلماتي :

“ماذا ماذا؟”

“أنتِ تنفقين العملات الذهبية للتحدث مع محاربة عبدة مثلي ؟”

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

“لدى الكثير من المال .”

“هل هذا نراه لأول مرة ؟”

أبدت فلور تعبيراً مهتزاً على وجهها و تنهدت و طلبت مني الإسراع إن كان لدى شيء أقوله .

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

[ هو سيفٌ حاد نحيل يُستخدَم للطعن في الحروب، وكان يُستخدم بصورةٍ أساسية في أوروبا الحديثة المبكرة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. السيف دا فيه جزء مش حاد .]

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

“متى رأيتِ ذلكَ مرة أخرى ؟”

صرخ أحدهم صرخة حزينة .

“بالأمس أيضاً .واليوم فوجئت أنكِ هاجمت فقط بظهر السيف حتى ألقى سيفه ، هل تعمدتِ عدم إستخدام النصل ؟”

“ماهذا ؟”

بسبب سؤالي أغلقت فلور فمها .

بدت فلور مضطربة لكن سرعان ما رفضت بحزم .

“إذا تناثر الدم فسوف يكون مزعجاً .”

وعندما بدأت ضربات السيف بدأ وجه فلور في التجعد ببطء .

“إن ذهبتِ معي فسوف ترين دم أقل .”

إذا ارتكبوا أى خطأ كان من الممكن أن تطير إلى الجمهور ، لذلك كان الناس يهدؤون قلوبهم المتفاجئة .

بعد كلماتي هزت فلور رأسها .

حككت ذقن كيكي بلطف وبدأت أفكر بشكل مختلف تاركة جميع الأفكار القاسية خلفي .

هزّت كتفي وكأنني لا أستطيع المساعدة .

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

“كما تعلمين ، أنا ليس لدى شخصية . أريد الحصول على ما أريد بطريقة ما ، لذلكَ لا أعتقد أنه يُمكنني التخلي عنكِ بسهولة .”

‘كنت أتسائل ما إن كان بإمكاني المعرفة من خلال مشاهدة المباراة .

“ماذا ماذا؟”

“حسناً ! لقد فهمت !”

نظرت فلور بنظرة مذهولة على كلماتي .

“بوووو .”

“ماذا تريدين أن تقولي ؟”

“سأعود مرة أخرى غداً و أقنعها .”

“أعني أنني سأعود مرة أخرى في المرة القادمة .”

[أظن أن الرمز دا مركز للرابحين .]

لقد تلقيت تلميحاً ، لكن … لا أعرف . ما الهدف من الإحتفا. بالمركز ACE ؟

“أوووه!”

على الرغم من الإحباط بسبب الأسئلة التي لم يتم حلها . إلا أن هناك إبتسامة مريحة كانت ترتسم على وجهي تلى عكس الأمس .

لماذا تريد فلور البقاء هناك ؟

عندما رأيت أن الشمس لم تغرب بعد حاولت العودة إلى الفندق قبل أن يحل الظلام .

مثل يوم أمس ، إستلت فلور سيفها وبدأت في الحذر من خصمها .

لكن بعد ذلك ناداني أحدٌ ما .

“عليكِ إنهاء الأمر ماذا تفعلين !”

“أنتِ !”

سرعان ما تم إطلاق صيحات الإستياء من هؤلاء اللذين لم يرو الدماء ، و غادر جميع الرجال المقنعين .

لا عجب أنها كانت المرة الأولى التي أسمع فيها هذا ، لكنها لم تكن غير مألوفة .

“ما الهدف بإجبارها على أن تكون بجانبي ؟”

في العادة كنت سأتجاهل الأمر لكن لماذا أريد النظر إلى الوراء كثيراً ؟

سأل لينوكس و هو ينظر لنا .

أدرت رأسي دون وعي و واجهت شخصاً غير متوقع .

كانت سريعة الحركة مسترخية كما لو كانت تسبح ، لكن الرجل المقنع ردعها بسهولة .

يتبع …

“بعد مشاهدة المباراة شعرت بالفضول ، ألا تستخدم فلور سيف ذو حدين ؟”

“لا ، المال ليس السبب . هي لا تريد الخروج من هناك .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط