نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 62

“دينيس أوبا . من فضلكَ أوقف چو-دي أوبا .”

لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .

نظرت آستر إلى دينيس و الدموع في عينيها .«?»

هذا سيجعل من السهل على نواه البقاء واعياً حتى لو لم تقابله .

ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .

في النهاية ، أخذت آستر نواه إلى المنجم معها و هذا لم يكن مخططاً له أبداً و لم تكن تتخيل أنه سيحدث .

“لا تقلقي ، سأخرج چو-دي .”

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .

وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .

“آه ، لماذا ! أنا فقط أحاول أن أرى ما تخفيه ، لماذا هذا ؟”

نظرت آستر إلى دينيس و الدموع في عينيها .«?»

كافح چو-دي من أجل التخلص من يد دينيس ، لكنه لم يكن بهذه السهولة كما كان يعتقد .

“آه ، لماذا ! أنا فقط أحاول أن أرى ما تخفيه ، لماذا هذا ؟”

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .

هتفت آستر لدينيس بشدة .

تدحرج دينيس ضاحكاً حتى الموت على مشهد چو-دي .

“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”

شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .

لم يُخفِ چو-دي حزنه أثناء قتال دينيس .

‘هو يعيش هنا ؟’

“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”

لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .

“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

تدلت أكتاف چو-دي لأنه لم يكن يُصدق أن آستر كانت بجانب دينيس .

“هل كان يبكي للتو ؟”

“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”

في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .

“حسناً .”

فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .

أراد چو-دي سحب القماش مرة أخرى لكنه كان يخشى أن تكرهه آستر .

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

“أوه ، إذاً فقط أسدي لي معروفاً .”

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .

التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .

“ماذا ؟”

لكن چو-دي لم يكن مكتئباً ، أشرقت عيناه و اقترب من آستر .

“ما فعلتيه عند النافورة في الحديقة آخر مرة .”

“هل كان يبكي للتو ؟”

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

“سأريكَ اللوحة بعد الإنتهاء منها ، لذا أرجوكَ انتظر أكثر قليلاً .”

“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

بعد زيارة منزل سيباستيان أخبر چو-دي دينيس بالمحادثة التي أجراها مع آستر في العربة .

“نعم . لقد وعدته .”

لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .

“أعتقدت أن الصوت الذي هناكَ لن يتوقف كل يوم .”

“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”

عندما نزلت من العربة مُمسكة بيد ڤيكتور الذي دائماً ما يحمي آستر رأت مكاناً مهجوراً .

ضرب دينيس الكتاب الذي كان يحمله على رأس چو-دي .

“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”

“آه ، بجدية !”

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

استدار چو-دي و نظر إلى دينيس . لقد كان يبدوا و كأن الأمر سيكون قتالاً .

في النهاية ، أخذت آستر نواه إلى المنجم معها و هذا لم يكن مخططاً له أبداً و لم تكن تتخيل أنه سيحدث .

‘ماذا أفعل ؟’

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

ظنت آستر أنه سيكون شجاراً بسببها ومدت يدها .

“ماذا ؟”

وبدلاً من أن تتحدث مدت آستر يدها من أجل المزهرية ثم سحبت الماء من المزهرية مثل الخيط .

‘هو يعيش هنا ؟’

كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .

تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .

“…يا إلهي !”

لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .

“واو ! لم أرَ مثل هذا الشيء من قبل .”

“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

“نعم هذا صحيح .”

“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

“إنظر ، إن آخر مرة كانت أفضل .”

“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”

نسى چو-دي البسيط غضبه و هز كتفيه .

“نعم من فضلك .”

“آه ، ولكن لماذا ساقاي تحكاني …”

في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .

تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .

“سأضعهم في العربة .”

“آه آه ! لماذا هي هنا مرة أخرى !”

إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .

بام بام التي كانت في نفس المكان منذ البداية ، اكتشف چو-دي هذا و صرخ .

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ما فعلتيه عند النافورة في الحديقة آخر مرة .”

‘كان يجب علىّ أن أستخدم بام بام منذ البداية .’

يبدوا المنزل الذي يقف بمفرده في المنتصف غير مختلف كثيراً عن الملجأ .

لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

“أنا ذاهب الآن ، عليكِ أن تخبريني ما هذا في المرة القادمة !”

“سأضعهم في العربة .”

غادر چو-دي الذي كان يخشى الثعابين من الغرفة دون توقف .

“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”

بقى صوت واحدة فقط كالصدى .

تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .

تدحرج دينيس ضاحكاً حتى الموت على مشهد چو-دي .

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

“أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

مسح الدموع الناتجة عن الضحك و نظر إلى آستر و ابتسم .

‘ماذا أفعل ؟’

“أنا آسف على المقاطعة . سأخرج ايضاً .”

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .

“آه ، بجدية !”

انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .

“نعم من فضلك .”

“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”

تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .

في الوقت نفسه كشفت عن الرسمة التي لم تستطع عرضها لچو-دي و دينيس .

“آه ، ولكن لماذا ساقاي تحكاني …”

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”

دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .

“آستر ،هل تحبين دينيس أكثر مني ؟ هذا سيء .”

“عائلتي .”

ثم أرتجف دينيس من الجاذبية القاتلة .

تمتمت آستر وهي تلمس اللوحة .

“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”

إنها بالفعل صورة تبدوا كافية فقط لثلاثة أشخاص ، ولكن بجانبهم كانت هناكَ مساحة فارغة لم يتم ملؤها بالفعل .

ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .

ترددت آستر قليلاً بالفرشاة و لكن سرعان ما قررت أن تملأ الفراغ بنفسها .

“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”

“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”

“…حسناً .”

تحولت عيون آستر التي كانت ترسم إلى لون ذهبي أجمل من أى وقتٍ مضى .

“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”

***

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

بعد أيام قليلة .

“هنا .”

استعدت آستر للخروج و عبأت زجاجات المياه أخيراً .

قال أنه تعرض للأضرار بسبب أنه كان بجانب المنجم . و بالإضافة إلى أنها لم تستطع رفض نواه الذي كان يبتسم بشكل جميل .

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

“نعم من فضلك .”

“نعم ، لقد وعدته آخر مرة .”

“نعم . لقد وعدته .”

“ليس الأمر و كأنه ليس لديه ماء ، لذا لماذا لديكِ الكثير من الماء ؟”

“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”

نظرت دوروثي. ، هناكَ خمسة زجاجات كبيرة من الماء لا تبدو مميزة .

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

بالطبع لم يكن مجرد ماء .

بعد أيام قليلة .

صنعت آستر الماء المقدس لنواه بقوتها المقدسة ، ولقد صنعت الكثير .

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”

“ربما لا يوجد ماء .”

“الماء الذي يتدفق و يتحرك ! أرني هذا مرة أخرى .”

التقط ڤيكتور زجاجة المياه و قال كلمة لدوروثي .

يتبع …

“سأضعهم في العربة .”

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

“نعم من فضلك .”

لقد وعدت نفسها بإستخدام بام بام كحارسة منذ الغد عندما تذهب إلى غرفة الرسم .

هذا سيجعل من السهل على نواه البقاء واعياً حتى لو لم تقابله .

“نعم ، لماذا ؟”

“إلى أين تريدين مني أن آخذكِ ؟”

كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .

“هنا .”

“…حسناً .”

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

أظهرت الملاحظة التي أعطاها لها نواه مكان إقامته .

أظهرت الملاحظة التي أعطاها لها نواه مكان إقامته .

سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .

نظرت دوروثي. ، هناكَ خمسة زجاجات كبيرة من الماء لا تبدو مميزة .

“ستقابلين هذا الفتى من آخر مرة ، صحيح ؟”

إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .

“نعم . لقد وعدته .”

“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”

لقد كانت تعرف كم هو مؤلم إنتظار شخص لا يأتي .

“آه ، لماذا ! أنا فقط أحاول أن أرى ما تخفيه ، لماذا هذا ؟”

لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

“لكن ، أليس هذا الطريق إلى المنجم ؟”

“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”

نظرت آستر إلى الخارج بفضول ، لقد بدى الطريق مألوفاً .

صنعت آستر الماء المقدس لنواه بقوتها المقدسة ، ولقد صنعت الكثير .

“هذا صحيح . إن واصلنا المشي في هذا الطريق سيكون هناكَ المنجم ، صديقكِ يعيش في مكان بعيد حقاً …”

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

“أعلم .”

إبتسمت آستر وهي تنظر إلى چو-دي الذي كان مرعوباً و أعتقدت أنه قد نسى الأمر .

كان المنجم يقع في ضواحي يريزيا خارج المدينة التي يتجمع فيها الناس .

في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .

لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .

لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .

هل هو بسبب المرض ؟

نظرت آستر إلى الخارج بفضول ، لقد بدى الطريق مألوفاً .

شعرت آستر بالأسف ، ركضت العربة بشدة ووصلت إلى وجهتها .

دي هين والدها دائماً موثوق ، چو-دي مرح و لطيف ، دينيس ذكي وناضج .

“إحذري .”

عندما غادر دينيس الغرفة على الفور شعرت و كأنها عاصفة و ذهبت .

عندما نزلت من العربة مُمسكة بيد ڤيكتور الذي دائماً ما يحمي آستر رأت مكاناً مهجوراً .

“سأضعهم في العربة .”

يبدوا المنزل الذي يقف بمفرده في المنتصف غير مختلف كثيراً عن الملجأ .

لم يكن مثل چو-دي الذي كان يتدرب كل يوم ، لكن دينيس لديه أيدٍ قوية هو ايضاً .

‘هو يعيش هنا ؟’

“…كان يُمكن أن يكون الأمر كارثي .”

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

ترددت آستر قليلاً بالفرشاة و لكن سرعان ما قررت أن تملأ الفراغ بنفسها .

في الوقت المناسب فتح نواه الباب على مصراعيه . نواه الذي خرج لسبب ما وجد آستر .

في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .

فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .

سألت دوروثي آستر بعد التأكد من إغلاق باب العربة و جلوس آستر .

في لحظة أصبح تعبير نواه الذي كان خالياً من التعبيرات سعيداً .

“بالين ، إنقلهم إلى غرفتي .”

“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”

“هل أنتِ هنا لرؤيتي ؟”

“نعم . كان يجب أن أمر على مكان ما .”

ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .

شعرت آستر بالحرج لأن نواه كان مُرحباً للغاية و تظاهرت أنها لا تلاحظ هذا .

مسح الدموع الناتجة عن الضحك و نظر إلى آستر و ابتسم .

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

سألها ڤيكتور و هو يأخذ زجاجات المياه من العربة و يضعها على الأرض .

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”

مسح الدموع الناتجة عن الضحك و نظر إلى آستر و ابتسم .

لقد جائت في الوقت المناسب .

في نفس الوقت الذي تحدث فيه تقريباً قام بسحب ملابس چو-دي إلى الخلف .

ابتسمت آستر وهي تنظر إلى زجاجات المياه . لقد جائت حقاً لتعطيه هذا لذا لم تضطر لإجبار نفسها .

كان تيار الماء الفوار و الرفيع متعرجاً و متصلاً بيد آستر . أوقف الماء دينيس و چو-دي .

“هذا صحيح . كان بإمكانكِ فقط المجيء لأنكِ تشتاقين إلىّ .”

انتظرت آستر قليلاً في حالة عودتهما مرة أخرى و من ثم أزالت القماش من على اللوحة .

قال نواه بعض الكلمات المربكة مما جعل آستر لا تعرف ما إن كان جاداً أم مزحة .

لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .

ابعدت آستر عيونها المحرجة عن نواه و وجدت بالين يخرج من المنزل .

“نعم من فضلك .”

سار إلى آستر على الفور و أحنى رأسه .

على اللوحة القماشية لقد كان هناك ثلاثة رجال كن تريزيا كل منهم بمنظر مثالي .

“لقد مرّ وقت طويل .”

“ماذا لو رأها أحد ما ؟ لا تطلب أشياء غير معقولة .”

“أوه ، أنتَ من ذلكَ الوقت … صحيح ؟ مساء الخير .”

“سأضعهم في العربة .”

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

“قليلاً .”

“نعم هذا صحيح .”

أظهرت الملاحظة التي أعطاها لها نواه مكان إقامته .

لقد كان بالين ممتناً لآستر التي أنقذت نواه .

فرك نواه عينيه في شك للحظة و أكد أنها كانت آستر حقاً و ركض لها .

لذلكَ عندما واجه آستر أمامه لم يستطع السيطرة على مشاعره .

“كنت أشعر بالفضول فقط . لم تلعب آستر معي لعدة أيام و كانت في غرفتها فقط …”

“أنا حقاً ممتن لما …”

هتفت آستر لدينيس بشدة .

حرك بالين شفتيه و كان على وشكِ قول شيء لكن نواه أمسكَ ذراعه على عجل .

“هل ستأخذين كل شيء ؟”

“بالين ، إنقلهم إلى غرفتي .”

أُعجب چو-دي و دينيس بالأمر في نفس الوقت . لقد كان مشهداً غريباً لم يرياه من قبل .

“…حسناً .”

“أخشى أن أحصل أنا ايضاً على ثعبان ، لا أصدق أن چو-دي يكرههم بهذه الطريقة .”

مسح بالين الدموع من عينيه بكمه وذهبت إلى ڤيكتور .

***

“هل كان يبكي للتو ؟”

“نعم ، لماذا ؟”

“ماذا ، لا .”

نظرت دوروثي. ، هناكَ خمسة زجاجات كبيرة من الماء لا تبدو مميزة .

تفاجأت آستر برؤية دموع بالين و لكن نواه قال لا بحزم وغير الموضوع .

“إن الأمر أكثر إثارة مما قاله لي چو-دب !”

“هل تريدين الدخول لمنزلي لدقيقة ؟”

استقبلته آستر بسرور . تذكرته لأنه أخذها إلى الملجأ مرتين .

“لا . هناكَ منجم قريب لذا أظن أنني سأتوقف هناك .”

“ماذا ، لا .”

في الأساس كانت ستعود على الفور بمجرد أن تعطى الماء لنواه لكنها قررت أن تأخذ بعض الماس معها .

ركبت آستر العربة و مررت ملاحظة للسائق .

لكن بمجرد أن سمع نواه كلام آستر أُصيب بالذهول و صفق بيده .

“هل تريد مني أن أكون مثلكَ و أفعل ما لا ينبغي علىّ فعله ؟”

“هل تتحدثين عن ذلكَ الجبل الذي في الخلف ؟”

‘هو يعيش هنا ؟’

“نعم ، لماذا ؟”

“آه .. أنا آسفة .”

“أعتقدت أن الصوت الذي هناكَ لن يتوقف كل يوم .”

لذلكَ كان مكاناً لا يُمكن للناس العثور عليه حتى لو غسلو أعينهم .

عبس نواه قليلاً و أشار لأذنه .

ابتسم چو-دي لآستر و مد يده للأمام .

“هل كان صاخباً ؟”

“إن كنتِ آسفة خذيني معكِ .”

“قليلاً .”

لذا لم يعد دينيس يُخفي ما يعرفه عن آستر .

صمتت آستر قليلاً بسبب تأكيد نواه .

“لقد جئت لأعطيكَ هذا .”

“آه .. أنا آسفة .”

ظنت آستر أنه سيكون شجاراً بسببها ومدت يدها .

كما لو كان ينتظر ، قطع نواه كلام آستر .

“آنستي ، أين أضع هذا ؟”

“إن كنتِ آسفة خذيني معكِ .”

تم القبض على جسم أحضر و هو يخدش قدم چو-دي .

“إلى المنجم ؟”

حدقت آستر في المنزل ، لم يكن يعجبها لأنه بدى وحيداً للغاية .

“نعم . لن أزعجكِ .”

نظرت آستر إلى دينيس و الدموع في عينيها .«?»

قال أنه تعرض للأضرار بسبب أنه كان بجانب المنجم . و بالإضافة إلى أنها لم تستطع رفض نواه الذي كان يبتسم بشكل جميل .

“لأنني أيضاً فرد من الأسرة .”

في النهاية ، أخذت آستر نواه إلى المنجم معها و هذا لم يكن مخططاً له أبداً و لم تكن تتخيل أنه سيحدث .

ومع ذلك ، لقد كان من المستحيل التعرف على الماء المقدس من الخارج ما لم يكن الشخص حساساً منه .

يتبع …

لم تستطع الوفاء بالوعد الذي قطعته في البداية ، لكنها الآن تستطيع الوفاء به هذه المرة .

“آه آه ! لماذا هي هنا مرة أخرى !”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط