نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 56

ثم ضفطت روز على چيني بيديها و اعتذرت لآستر .

اومأت آستر برأسها و فُتح فم سيباستيان على مصرعيه .

“أنا آسفة جداً لدعوتكِ هنا وجعلكِ ترين هذا .”

“أصبحت چيني أفضل عندما كنتِ بجوارها . شكراً لكِ على ذلكَ .”

“لا بأس ، نحنُ بخير لا تقلقي . أنا قلقة على چيني .”

وهو يحاول ركوب العربة .

مسحت روز دموعها عندما رأت آستر ، والتي كانت تبدوا أكثر نضجاً على الرغم من أنها يفصل بينها و بين سيباستيان سنة واحدة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وعندما مدت يدها اليمنى بدأت القوة المقدسة تظهر قامت بلمس خد چيني بهذه اليد .

“شكراً لكِ . هاااه ، انظري لهذا ، أعتقدُ أنني يجبُ أن أرى ما إن كانت الوجبة جاهزة أم لا .”

“لقد شُفيت !”

روز التي فقدت احساسها بالوقت بسبب چيني نهضت بسرعة .

استمع چو-دي إلى سيباستيان رغم أنه كان منزعجاً من الرجوع .

“سأعود قريباً ، فهل يُمكنكِ البقاء مع چيني لدقيقة ؟ إن حدث شيئ ستأتي الخادمات على الفور .”

مسحت روز دموعها عندما رأت آستر ، والتي كانت تبدوا أكثر نضجاً على الرغم من أنها يفصل بينها و بين سيباستيان سنة واحدة .

“نعم سيدتي .”

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

ترنحت روز و غادرت الغرفة . كانت الخادمات قد غادرن الغرفة منذُ قليل و لم يتبقر إلا آستر وچو-دي و سيباستيان في الغرفة .

عندما أدارت رأسها كان جو-دي يبتسم لها . لقد كان هناكَ أخ أكبر قوي بجانب آستر .

كان الإثنان لايزالان واقفان في منتصف الغرفة يتحدثان .

‘…….؟’

نظرت آستر إليهم ثم عادت إلى چيني .

لكن چيني التي كانت تبكي حركت يدها فجأة و أمسكت بإصبع آستر .

لم يُمرر أحدٌ اصبعه سراً في المهد و يلمس ذراع چيني ابداً .

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

لقد كانت تقيس الحمى ، لكنها جسدها كله كان كرة من النار . فوجئت بالحرارة التي كانت أعلى مما كانت تتوقع فرفعت يدها .

“نعم ، هذا يبعث على الإرتياح .”

لكن چيني التي كانت تبكي حركت يدها فجأة و أمسكت بإصبع آستر .

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

لهثت آستر بسبب چيني الصغيرة ، لقد كانت چيني تنظر لها و الدموع في عينيها .

فتحت آستر فمها و نظرت إلى الأمام .

لم تكن تعرف ما تعرفه هذه الطفلة و تنظر إليه لكنها لم تستطع تركها .

آستر كانت متحمسة و التقطت حلوى البودينج من وسط الطاولة ، لقد بدت لامعة للغاية .

‘لنفعلها . سوف تموت إن تركتها و شأنها .’

“لا بأس ، نحنُ بخير لا تقلقي . أنا قلقة على چيني .”

لحسن الحظ ، لم يكن هناكَ شخص آخر سوى چو-دي و سيباستيان لذا اعتقدت أنها تستطيع علاجها بدون أن يتم القبض عليها .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

تمتمت آستر قليلاً وهي تنظر إلى چيني بإستمرار حتى لا ترفع عينيها عنها .

“حقاً ، لقد توقفت عن البكاء … انخفضت الحمى …”

“كل شيئ بخير الآن .”

ولكنه قد فركَ عينه و نظر لها مرة أخرى و لكن عينها قد عادت إلى اللون الأصلي بالفعل .

وعندما مدت يدها اليمنى بدأت القوة المقدسة تظهر قامت بلمس خد چيني بهذه اليد .

لم تكن تعرف ما تعرفه هذه الطفلة و تنظر إليه لكنها لم تستطع تركها .

“واااا . وااا …..”

شعر چو-دي أن آستر كانت تفعل شيئ ما وأمسكَ برقبة سيباستيان لمنعه من المغادرة .

في تلكَ اللحظة ، توقف بكاء چيني الذي لا يُمكن ايقافه .

“إلى اين أنتَ ذاهب ؟ يجبُ أن ننتهي من الحديث !”

“هاه ؟ چيني ؟”

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

سيباستيان الذي لاحظ تغير چيني حاول الركض نحو المهم .

‘أنا أحسدكِ .’

شعر چو-دي أن آستر كانت تفعل شيئ ما وأمسكَ برقبة سيباستيان لمنعه من المغادرة .

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

“إلى اين أنتَ ذاهب ؟ يجبُ أن ننتهي من الحديث !”

لقد كانت تقيس الحمى ، لكنها جسدها كله كان كرة من النار . فوجئت بالحرارة التي كانت أعلى مما كانت تتوقع فرفعت يدها .

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

“لنذهب ايضاً .”

في هذه الأثناء ، رفعت آستر يدها برفق عن خدها ووضعت راحة يدها برفق على جبين چيني .

لم يُمرر أحدٌ اصبعه سراً في المهد و يلمس ذراع چيني ابداً .

‘أنقذ الطفلة البريئة .’

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

“آهع ، ماذا حدثَ للتو ؟”

“انتظر دقيقة . چيني توقفت عن البكاء .”

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

“اوه ! انظر ! ابتعد عن الطريق !”

“ماذا ؟”

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

“نور يخرج من يد آستر…”

كان سيباستيان الذي كان يجلس أمامها يحدق في الحلوى التي كانت في يدها .

“ما الذي تتحدث عنه ؟ أنتَ مُخطئ .”

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

اومأ چو-دي برأسه و غطى فم سيباستيان . و بيده الأخرى وضعها أمام عينه .

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

“اوه ! انظر ! ابتعد عن الطريق !”

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

ربما كان ذلكَ بسبب شقيقته الصغرى ، دفعَ سيباستيان چو-دي بعيداً و اقترب من المهد .

كان سيباستيان الذي كان يجلس أمامها يحدق في الحلوى التي كانت في يدها .

لقد كانت صلاة آستر قد انتهت بالفعل ، وعادت بشرة چيني إلى طبيعتها .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

عبست چيني بتعبير مريح بشكل لا يُصدق بالنسبة لطفلة كانت تبكي منذُ وهلة قصيرة .

“بالطبع .”

“چيني ؟”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

نظرَ سيباستيان إلى چيني بتعبير مرتبك . اختفت الحمى عن وجهها تماماً و انخفضت .

‘أنقذ الطفلة البريئة .’

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

أمسكَ سيباستيان بذراع آستر ، فتحت آستر عينها ببطء بما أنها تغلق عيونها أثناء الصلاة .

“لماذا ؟”

توهجت عيون آستر باللون الذهبي الذي لم يختفِ بعد .

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

‘مستحيل .’

أخرج چو-دي نوبة غضبه على سيباستيان و تشبث بعنقه .

توقف سيباستيان للحظة . لقد كانت عيونها جميلة للغاية لدرجة أنه قد شعرَ بالحيرة .

“شكراً لكِ .”

ولكنه قد فركَ عينه و نظر لها مرة أخرى و لكن عينها قد عادت إلى اللون الأصلي بالفعل .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

“لم أفعل شيئاً .”

“بالمناسبة ، كيف هو الأمر ؟ رأيتَ أن أختي الصغرى هي الأفضل ؟”

“و مع ذلكَ ، إنها أصبحت أفضل بشكل مفاجئ …”

“ماذا ؟ أنا لم أفعل شيئاً .”

“بالنظر إليها ، يبدوا أن الحمى قد انخفضت بالفعل ، يبدوا أن الدواء قد أعطى مفعولاً متأخراً ، أنا سعيدة لأنها بخير .”

“هاه ؟ لا شيئ .”

“نعم ، هذا يبعث على الإرتياح .”

“شكراً لكِ .”

رد چو-دي .

‘هل يريد تناول هذا ؟’

ابتسمت آستر و ذهبت بعيداً عن المهد .

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

دخلت الخادمات اللاتي يقفن في الخارج عندما أردكن أن چيني قد هدأت و أصبحن متفاجئات برؤية أنها أصبحت أفضل .

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

“لقد شُفيت !”

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

“فلينادي أحد السيدة !”

“آهع ، ماذا حدثَ للتو ؟”

بعد فترة ، سمع صوت الركض بسرتة كبيرة و دخلت السيدة روز إلى الغرفة .

توهجت عيون آستر باللون الذهبي الذي لم يختفِ بعد .

“چيني !!”

سيباستيان الذي لاحظ تغير چيني حاول الركض نحو المهم .

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

استمع چو-دي إلى سيباستيان رغم أنه كان منزعجاً من الرجوع .

“حقاً ، لقد توقفت عن البكاء … انخفضت الحمى …”

“و مع ذلكَ ، إنها أصبحت أفضل بشكل مفاجئ …”

ربتت آستر على ظهر يدها وهي تراقب السيدة روز تبكي .

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

‘أنا أحسدكِ .’

“شكراً لكِ .”

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

“چيني !!”

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

‘هل يريد تناول هذا ؟’

عندما أدارت رأسها كان جو-دي يبتسم لها . لقد كان هناكَ أخ أكبر قوي بجانب آستر .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

“هذا جيد . صحيح ؟”

“كل شيئ بخير الآن .”

ابتسم چو-دي و أدار عينه كما لو أنه لم يكن يعرف شيئاً .

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

“نعم ، هذا أمر عظيم .”

ترنحت روز و غادرت الغرفة . كانت الخادمات قد غادرن الغرفة منذُ قليل و لم يتبقر إلا آستر وچو-دي و سيباستيان في الغرفة .

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

“ما الذي تتحدث عنه ؟ أنتَ مُخطئ .”

بعد فترة ،

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

ابتسمت السيدة روز الهادئة بشكل مشرق و أمسكت بيد آستر .

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

“شكراً لكِ .”

***

“ماذا ؟ أنا لم أفعل شيئاً .”

لقد كانت صلاة آستر قد انتهت بالفعل ، وعادت بشرة چيني إلى طبيعتها .

شعرت آستر بالحرج و أنكرت ذلكَ بشدة

“اوه ! انظر ! ابتعد عن الطريق !”

“أصبحت چيني أفضل عندما كنتِ بجوارها . شكراً لكِ على ذلكَ .”

“شكراً لكِ . هاااه ، انظري لهذا ، أعتقدُ أنني يجبُ أن أرى ما إن كانت الوجبة جاهزة أم لا .”

كان قلب آستر معقداً عندما رأت روز التي كانت ممتنة لها حقاً .

ضاقت عيون چو-دي .

كانت ذلكَ عندما تذكرت نفسها عندما أصبح لديها القوة المقدسة لأول مرة ، شعرت بالمكافأة لأنها كانت قادرة على القيام بشيئ يستحق التقدير .

فتحت آستر فمها و نظرت إلى الأمام .

“الآن بما أن چيني أصبحت بخير ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”

ضحك چو-دي وتمتم .

“لا بأس بالذهاب اليوم .”

‘لنفعلها . سوف تموت إن تركتها و شأنها .’

“لا ، لقد أعددتُ الكثير من الأشياء اللذيذة من أجلكم . كلوا و إذهبوا .”

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

اومأت آستر بالموافقة و التفت إلى چيني وتابعت السيدة روز .

“چيني ؟”

“لنذهب ايضاً .”

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

“……..”

بعد فترة ،

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

“الآن بما أن چيني أصبحت بخير ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”

“هاي ، لماذا أنتَ شارد الذهن ؟”

كان سيباستيان مُحمراً و متلعثماً .

“هاه ؟ لا شيئ .”

“هذا صحيح . هيهي .”

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

كان الإثنان لايزالان واقفان في منتصف الغرفة يتحدثان .

***

“كل شيئ بخير الآن .”

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

“ماذا ؟”

آستر كانت متحمسة و التقطت حلوى البودينج من وسط الطاولة ، لقد بدت لامعة للغاية .

“هل تريد هذا ؟”

ولكن بمجرد أن حاولت أخذ ملعقة كبيرة شعرت بنظرة مرهقة من الأمام .

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

‘…….؟’

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

فتحت آستر فمها و نظرت إلى الأمام .

“چيني !!”

‘ما خطبه ؟’

شعر چو-دي أن آستر كانت تفعل شيئ ما وأمسكَ برقبة سيباستيان لمنعه من المغادرة .

كان سيباستيان الذي كان يجلس أمامها يحدق في الحلوى التي كانت في يدها .

“سأعود قريباً ، فهل يُمكنكِ البقاء مع چيني لدقيقة ؟ إن حدث شيئ ستأتي الخادمات على الفور .”

نظرت حولها و لقد كان هذا هو البودينج الوحيد المتبقي .

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

‘هل يريد تناول هذا ؟’

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان الذي ظل يبتسم بغض النظر عن عدد المرات التي هوجم فيها .

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

شعرت آستر بالحرج و أنكرت ذلكَ بشدة

“هل تريد هذا ؟”

“هاي ، لماذا أنتَ شارد الذهن ؟”

“هيك ، هل تعطيني هذا ؟”

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

“أنتَ تستمر في النظر إليها لذا … نعم .”

نظرت السيدة روز حلو جسد چيني وهي تمسك يدها  . مسحت صدرها بعد أن تحققت من انخفاض درجة الحرارة .

“شكراً لكِ ، لن أهدره .”

ثم ضفطت روز على چيني بيديها و اعتذرت لآستر .

قَبِلَ سيباستيان ملعقة البودينج الخاصة بآستر و أغلق فمه مع الكثير من العاطفة .

بعد انتهاء الأمر ، رأى سيباستيان چو-دي و آستر خارجين إلى الباب الأمامي .

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

منذُ ذلكَ الحين ، بدأ سلاح سيباستيان الجانبي . كلما أكلت آستر شيئاً إستمر في التحديق كما لو أنه كان يريده .

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

ولقد كان يدير رأسه كلما تقابلت عيناهما ، ولقد كان وجهه يتحول إلى اللون الأحمر مثل البطاطا الحلوة .

ترنحت روز و غادرت الغرفة . كانت الخادمات قد غادرن الغرفة منذُ قليل و لم يتبقر إلا آستر وچو-دي و سيباستيان في الغرفة .

بعد أن أصبحت چيني بخير ، مرت الحفلة بسلاسة .

“هل تحدثت والدتي كثيراً ؟ أنا آسف . هذا فقط لأنها في مزاج جيد .”

كانت الوجبا لذيذة ، ولقد كانت سيباستيان أكثر هدوءاً مما كانت آستر تعتقد . لم يقل إلا بضع كلمات اليوم .

تظاهرت آستر التي كانت منزعجة من لا شيئ بأنها لا تعرف شيئ .

عندما أجريا محادثة مناسبة بدى أنهما يمكنهما التواصل جيداً بما يكفي حتى لو لم يكونا اصدقاء مقربين .

“بالنظر إليها ، يبدوا أن الحمى قد انخفضت بالفعل ، يبدوا أن الدواء قد أعطى مفعولاً متأخراً ، أنا سعيدة لأنها بخير .”

كانت السيدة روز ايضاً لطيفة جداً مع آستر ، ربما يسبب ما حدثَ مع چيني ، لهذا اعتقدت أنه من الجيد قدومها اليوم .

“نعم ، هذا يبعث على الإرتياح .”

بعد تناول وجبة كبيرة وحتى بعد وقت الشاي ، لك تسمح لهما السيدة روز بالرحيل إلا بعد وقت طويل .

م/في الحقيقة مكانش بيبص للبودينح ?????

فقط بعد غروب الشمس تمكنا من الخروج من ثرثرة السيدة روز .

لهثت آستر بسبب چيني الصغيرة ، لقد كانت چيني تنظر لها و الدموع في عينيها .

بعد انتهاء الأمر ، رأى سيباستيان چو-دي و آستر خارجين إلى الباب الأمامي .

“اوه ! انظر ! ابتعد عن الطريق !”

“هل تحدثت والدتي كثيراً ؟ أنا آسف . هذا فقط لأنها في مزاج جيد .”

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

“حسناً ، الشكر لها . لقد استمعت إلى الكثير من ماضيكَ الأسود لأستطيع السخرية منك.”

“آهع ، ماذا حدثَ للتو ؟”

ضحك چو-دي وتمتم .

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

“بالمناسبة ، كيف هو الأمر ؟ رأيتَ أن أختي الصغرى هي الأفضل ؟”

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

“نعم . أنا آسف لأنني لم أكن أعلم .”

كان في الحديقة العديد من أنواع الحلويات .

“بالطبع .”

يتبع …

عندما اعترف سيباستيان بالأمر هز چو-دي كتفيه .

‘مستحيل .’

“اليوم كان ممتعاً .”

“آستر خاصتنا لطيفة و جميلة ورائعة بشكل لا يُصدق .”

اومأت آستر برأسها و فُتح فم سيباستيان على مصرعيه .

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

“إذاً ، عودي للعب مرة أخرى .”

“….هل أنتِ من فعلتِ هذا ؟”

“ماذا ؟ نعم .”

“شكراً لكِ . هاااه ، انظري لهذا ، أعتقدُ أنني يجبُ أن أرى ما إن كانت الوجبة جاهزة أم لا .”

لم تكن تعتقد آستر أن هذا سيحدث و ركبت العربة أولاً بعد تحية خفيفة .

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

رفع سيباستيان رأسه للنظر إلى آخر ظهور لآستر .

‘…….؟’

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان الذي ظل يبتسم بغض النظر عن عدد المرات التي هوجم فيها .

ضرب چو-دي سيباستيان بقوة على مؤخرة رأسه وسار إلى لأمام .

“اليوم كان ممتعاً .”

وهو يحاول ركوب العربة .

“ماذا ؟”

“انتظر !”

“و مع ذلكَ ، إنها أصبحت أفضل بشكل مفاجئ …”

نادى سيباستيان چو-دي بصوت عال .

نظرَ سيباستيان بعيون واسعة إلى چو-دي .

“ماذا ؟”

فتحت آستر فمها و نظرت إلى الأمام .

“أعطتني أذنكَ …”

“هل اتخذتم قراراً بشأن شريك آستر ؟ ربما ليس لديها الكثير من الاصدقاء الآن لذا من الصعب تحديد شريك .”

استمع چو-دي إلى سيباستيان رغم أنه كان منزعجاً من الرجوع .

“ماذا ؟ متى قلت هذا ؟”

“ما الأمر ؟”

‘لنفعلها . سوف تموت إن تركتها و شأنها .’

“كما تعلم ، أممم .. أختكَ ، هل لديها حبيب ؟”

في تلكَ اللحظة ، توقف بكاء چيني الذي لا يُمكن ايقافه .

“هل أنتَ محنون ؟ لماذا تفعل هذا ؟”

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

أخرج چو-دي نوبة غضبه على سيباستيان و تشبث بعنقه .

دخلت الخادمات اللاتي يقفن في الخارج عندما أردكن أن چيني قد هدأت و أصبحن متفاجئات برؤية أنها أصبحت أفضل .

“آستر خاصتنا لازالت صغيرة .”

“كل شيئ بخير الآن .”

“هذا صحيح . هيهي .”

“الآن بما أن چيني أصبحت بخير ، هل نذهب لتناول الطعام ؟”

ابتسم سيباستيان .

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

“ما خطبك بجدية ؟”

“هاي ، أنا ذاهب ايضاً !”

نظرَ چو-دي إلى سيباستيان الذي ظل يبتسم بغض النظر عن عدد المرات التي هوجم فيها .

كانت عيون آستر تدور حول المائدة في الماضي ، ولكن ليس الآن لأنها أصبحت معتادة على الأمر و لا تفقد نفسها .

“چو-دي ، عيد ميلادكَ الشهر المقبل صحيح ؟”

حتى بعد أن صفع نفسه على جبهته لتهدئة نفسه استمر سيباستيان في الشرود كما لو كان ممسوساً من قِبل شيئ ما .

“لماذا ؟”

آستر التي تفكر في الأمر وصعت الحلوة معتقدة أنه كان يريد حقاً أن يأكلها .

“هل اتخذتم قراراً بشأن شريك آستر ؟ ربما ليس لديها الكثير من الاصدقاء الآن لذا من الصعب تحديد شريك .”

كانت حسودة من چيني ، التي كانت لدينا عائلة تهتم بها رغم كونها مريضة .

ظل سيباستيان يسأل عن آستر ، مهما كان چو-دي فهو قد فهم .

لقد كانت تقيس الحمى ، لكنها جسدها كله كان كرة من النار . فوجئت بالحرارة التي كانت أعلى مما كانت تتوقع فرفعت يدها .

“ألا تعتقد هذا ؟”

وهو يحاول ركوب العربة .

ضاقت عيون چو-دي .

“لا ، لقد أعددتُ الكثير من الأشياء اللذيذة من أجلكم . كلوا و إذهبوا .”

“آستر خاصتنا لطيفة و جميلة ورائعة بشكل لا يُصدق .”

منذُ ذلكَ الحين ، بدأ سلاح سيباستيان الجانبي . كلما أكلت آستر شيئاً إستمر في التحديق كما لو أنه كان يريده .

اومأ سيباستيان برأسه .

ربت چو-دي على كتف سيباستيان لكن لم يكن هناك إجابة .

“لهذا السبب ، لا تحلم بالحصول عليها ابداً .”

ومع ذلكَ ، فإن هذا الشعور لم يدم طويلاً حيثُ وضع چو-دي يده على كتفها .

“ماذا ؟ متى قلت هذا ؟”

في صلاة آستر ، تخلل الضوء تحت راحة يدها .

كان سيباستيان مُحمراً و متلعثماً .

‘هل يريد تناول هذا ؟’

يتبع …

عندما أدارت رأسها كان جو-دي يبتسم لها . لقد كان هناكَ أخ أكبر قوي بجانب آستر .

“لا بأس بالذهاب اليوم .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط