نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 49

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

“لماذا ؟”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .

“…..؟”

لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

شعرت بالإطمئنان لأنها تمكنت من الخروج ، في تلكَ اللحظة ، سرعان ما تفوق شخص ما على آستر .

مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .

“داينا ؟”

في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .

لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .

كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .

بعد راڤيان التقت بكاليد ، لقد كان اسوأ موقف على الإطلاق .

“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”

“داينا ، صحيح ؟”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

“لقد اخطأتَ في الشخص .”

ماذا بحق الجحيم ؟

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

“ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”

هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”

قال كاليد وهو يتمتم بسرور أنه تذكر شيئ ما فجأة .

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .

بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .

استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .

“حقاً ؟”

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .

بمجرد أن أكدت آستر الأمر اقترب منها كما لو أنه يريد عناقها . لقد كانت عيونه تنقل مشاعره بالكامل .
«هو كان مغسول دماغه ولا ايه ?? , كدا كدا لن نسامحك بردو ?»

“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”

“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”

“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”

أمسكت آستر بكاليد و ابعدته .

“آنستي !”

“لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

ومع ذلكَ ، لم يكن لدى كاليد أى نية لترك آستر تذهب بسهولة .

“لأنني ابنة الدوق ؟”

“هل عدتِ إلى المعبد ؟”

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”

“لا يُمكنني التحدث .”

قال كاليد وهو يتمتم بسرور أنه تذكر شيئ ما فجأة .

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”

“ليس لدىّ وقت .”

“لماذا ؟”

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”

“لا ، ليس كذلك …”

تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

“آنستي !”

فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .

“لماذا ؟”

يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .

تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .

لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .

“…..؟”

“أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”

“هل عدتِ إلى المعبد ؟”

عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .

“سوف اساعدها !”

“هل أنتِ متأكدة أنكِ ستذهبين هكذا فقط ؟ إن كنتِ ستبقين في الجوار لبعض الوقت ، فتناولي الشاي معي .”

“إذا ، وداعاً .”

“ليس لدىّ وقت .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “حقاً ؟”

رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .

“لا يُمكنني التحدث .”

لم يستطع التحدث لفترة من الوقت وسرعان ما أمسكَ بذراع آستر مرة أخرى .

بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .

“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

“لا يُمكنني التحدث .”

بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .

كاليد الذي كان منزعجاً عبر أخيراً عن مشاعره .

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”

“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”

تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .

“ثم ، سأحملكِ على ظهري .”

لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .

“نعم .”

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

ثم توقف فجأة عن المشي .

“هذا كثير .”

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

ماذا بحق الجحيم ؟

‘ماذا أفعل ؟’

أظلمت عيون آستر .

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .

رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .

هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

“داينا . أنا … أنتِ …”

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .

اومأت آستر برأسها .

“ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى .”

“لماذا ؟”

لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .

“…..؟”

لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

“حقاً ؟ متى ؟”

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .

لكن شعر أن آستر ترفضه تماماً .

“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”

“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”

على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .

اومأت آستر .

لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“انتظري لحظة .”

“إذا ، وداعاً .”

اومأت آستر ببطء .

“وداعاً .”

يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

لقد كان لدى آستر نفس الوجه لكن الجو المحيط بها كان مختلفاً تماماً .

لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

يتبع …

“آه .”

“آه .”

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

“آنستي !”

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

“هل استدعي طبيباً ؟”

لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .

هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .

“ثم ، سأحملكِ على ظهري .”

“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”

استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .

اومأت آستر برأسها .

“لكن….!”

“انتظري لحظة .”

“تبدين متعبة للغاية .”

“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”

ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .

“إذا ، وداعاً .”

‘ماذا أفعل ؟’

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

“شكراً .”

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

بعد اتخاذ القرار ، حركت آستر جسدها و اتكأت على جسد ڤيكتور . لقد كان ظهرها عريضاً لدرجة أنه رفعها مرة واحدة .

بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

ومع ذلكَ ، لم يكن لدى كاليد أى نية لترك آستر تذهب بسهولة .

تحرك ڤيكتور بمهارة ، حتى مع وجود آستر فهو لم يهتز .

“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

اومأت آستر برأسها .

على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .

“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”

“هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “حقاً ؟”

اومأت آستر برأسها .

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

“ومع ذلكَ ، فإن القضة مختلفة قليلاً مع الآنسة .”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

“لأنني ابنة الدوق ؟”

“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”

“لا ، ليس كذلك …”

بمجرد أن أكدت آستر الأمر اقترب منها كما لو أنه يريد عناقها . لقد كانت عيونه تنقل مشاعره بالكامل . «هو كان مغسول دماغه ولا ايه ?? , كدا كدا لن نسامحك بردو ?»

توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .

“سوف اساعدها !”

“ماذا سوف تفعلين إن وجدتِ قطة ضالة .”

لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .

أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .

“ليس لدىّ وقت .”

“سوف اساعدها !”

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

“هذا بالضبط .”

لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .

“…..؟”

ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

اومأت آستر ببطء .

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”

“أنا لطيفة ؟ كاذب .”

“ليس لدىّ وقت .”

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

“ما هذه الأغنية ؟”

بحرج ، دفنت آستر وجهها في كتف ڤيكتور . ووضعت كلتا يديها على أذنيها .

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

ثم توقف فجأة عن المشي .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

“اتمنى هذا .”

“اتمنى هذا .”

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

اومأت آستر ببطء .

“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”

كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .

‘ماذا أفعل ؟’

من الصعب أن يحاول العودة على عجل و يسقط بذا قرر الإستراحة لنصف يوم .

“انتظري لحظة .”

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

“لا يهم المكان .”

“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”

“إذا سآخذكِ إلى هناك ، سيستغرق الأمر عشر دقائق فقط ، لذا نامي قليلاً .”

‘ماذا أفعل ؟’

“نعم .”

“آنستي !”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

لقد كان يوماً صعباً فيه الكثير من الذكريات المؤلمة لدرجة أنها اضطرت لمقابلة أشخاص لم تكن ترغب في مقابلتهم .

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

“ما هذه الأغنية ؟”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .

“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”

“لماذا ؟”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

ماذا بحق الجحيم ؟

‘هاه ؟’

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح .
«باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .

“انتظري لحظة .”

ماذا بحق الجحيم ؟

عبس ڤيكتور و هو يعبر السوق الذي كان يعج بالتجار و المتفرجين .

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .

“داينا ، صحيح ؟”

هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

“أمسكو باللص ! أوقفوه !”

“اتمنى هذا .”

“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”

ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

“هذا بالضبط .”

صاحب المتجر يكافح من أجل اللحاق به ، لكن يبدو انه كان من الصعب فعل ذلك لأن المسافة كانت كبيرة جداً .

“لماذا ؟”

يتبع …

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط