نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 46

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”

“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”

“هل طلبتني ؟”

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

“حوالي العشرين .”

“هيا لندخل .”

“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

“نعم سيدي !”

“نعم ، أوبا .”

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .

“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .

“لن أخبر أبي ابداً .”

“أسرع .”

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

“ايك!”

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

“لقد جلبتهم .”

“ماذا تفعل ؟”

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

“أبي ، لم يلمسني .”

“أعتقد أن الجميع هنا .”

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

“نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”

“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

“اختاري بنفسكِ .”

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .

“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”

“حسناً ، أنا …”

عانقت آستر چو-دي بقوة .

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”

‘ماذا أفعل ؟’

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

“هل تقصدين ڤيكتور ؟”

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .

خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .

شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

“بن ، ما رأيك ؟”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“حسناً .”

شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .

فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .

في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .

“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”

“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”

عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .

“سأعود فوراً .”

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

“ايك!”

“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”

عانقت آستر چو-دي بقوة .

أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“اقترب .”

عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .

عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .

غير هذا العمل المزاج بسرعة .

“نعم جلالتكَ .”

عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .

كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

“هيا لندخل .”

عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .

“سأعود فوراً .”

“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”

“أعتقد أن الجميع هنا .”

خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .

أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .

‘ماذا أفعل ؟’

أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .

“ايك!”

“سأفعل ما بوسعي .”

شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »

احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .

“….!!”

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

غير هذا العمل المزاج بسرعة .

أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .

كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .

***

“ماذا تفعل ؟”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .

“أرني بطاقتكَ .”

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .

“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”

“أبي ، لم يلمسني .”

“سأعود فوراً .”

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

“ايك!”

في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .

على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .

“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”

كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .

“سأكون حذراً .”

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

“لن أخبر أبي ابداً .”

‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .

كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .

***

آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .

في اليوم التالي .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .

***

“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”

خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .

في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .

لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .

“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

عانقت آستر چو-دي بقوة .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”

لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .

“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”

“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”

***

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .

كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .

نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .

شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .

“سأكون حذراً .”

“بالطبع سيدي .”

عانقت آستر چو-دي بقوة .

ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .

غير هذا العمل المزاج بسرعة .

“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”

‘هنا…؟’

لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .

“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”

اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

“سأعود فوراً .”

“اقترب .”

بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .

‘ماذا أفعل ؟’

“نعم ، عليكِ الحذر .”

“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”

“اسرع !”

‘هنا…؟’

لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .

عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .

عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

“شكراً على التوصيلة .”

“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

بعد التحية ، عاد السائق .

احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .

كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .

وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .

“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”

لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .

عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .

“لن أخبر أبي ابداً .”

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

“لن أخبر أبي ابداً .”

“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”

عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .

***

‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’

“حسناً ، أنا …”

ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .

“ماذا تفعل ؟”

“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”

“هل طلبتني ؟”

“نعم ، أوبا .”

يتبع….

اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .

ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .

عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .

بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .

‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’

“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”

في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

***

ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .

كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .

لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .

خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .

لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .

‘هنا…؟’

“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”

لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”

“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”

“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”

“اختاري بنفسكِ .”

وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .

كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .

“أرني بطاقتكَ .”

“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”

قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .

رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة

اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .

“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”

“هيا لندخل .”

“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”

تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .

“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”

القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .

“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”

بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .

“أسرع .”

يتبع….

‘هنا…؟’

كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط