نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 45

الفصل 44

الفصل 44

“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“……”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .

“ماذا ؟”

اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

“أكسيل ، شكراً لكَ .”

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

“ستقول أمي لا .”

ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

“ماذا بيننا .”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”

“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”

لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

سألها أكسيليوس للخروج في موعد .

“…هاه ؟”

اومأت أمي برأسها بلا قلق .

انتهى الربيع و جاء الصيف .

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“أچاشي .”

أجاب راجنار بقوة .

“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”

“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”

“شكراً لكَ على الهدية .”

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

“سيكون هذا أفضل .”

“متى فعلت ذلك …”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

“ما الأمر كلوي ؟”

بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .

“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

“…هاه ؟”

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

“أنا ايضاً .”

“اوه ، لا .”

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

انتهى الربيع و جاء الصيف .

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

“أمي لم ترفض الموعد .”

“سيكون هذا أفضل .”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

“توقف !”

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

“رارا !”

“ماذا بيننا .”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”

طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .

“أين لينوكس و ريكاردو ؟”

“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”

“رارا !”

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“ماذا ؟”

“هاه ؟”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”

ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

“نعم !”

تراجع لينوكس و هرب بسرعة .

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

***

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

انتهى الربيع و جاء الصيف .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .

في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

“دافني هيا افعليها .”

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .

اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .

“الأرض مرتفعة .”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”

“…هاه ؟”

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

“أنا ايضاً .”

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

حملتني أمي و قبلتني على خدي .

عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

“دافني هيا افعليها .”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

“دافني , اشربي بعض الماء .”

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

“شكراً لكَ رارا .”

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

“أكسل ، هنا .”

“اريد الخروج مع رارا …”

استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

“أين لينوكس و ريكاردو ؟”

“سيكون هذا أفضل .”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .

“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”

“كلوي ! دافني ! راجنار !”

كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .

“دافني , اشربي بعض الماء .”

“المعبد ؟”

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”

ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟

“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“ستقول أمي لا .”

“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

“ماذا ؟”

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .

لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“أنا بخير !”

لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .

“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .

عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .

نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .

عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .

“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”

ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .

أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”

“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”

قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“اريد الخروج مع رارا …”

مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

“……”

لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .

“أمي لم ترفض الموعد .”

كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »

“أمي لم ترفض الموعد .”

سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .

“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”

“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”

“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”

“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”

“شكراً لكَ رارا .”

تردد راجنار .

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .

“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”

نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .

“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”

“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …

تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .

بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .

“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”

“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

انتهى الربيع و جاء الصيف .

“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”

يتبع …

“……”

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .

تردد راجنار .

“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”

لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .

عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .

وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .

“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”

“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”

“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”

أجاب راجنار بقوة .

“……”

كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .

“سوف نعود !”

“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”

“سيكون هذا أفضل .”

“سوف نعود !”

تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”

“نعم !”

“حسناً .”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .

كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”

“كل الشكر لي .”

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

“هاه ؟”

لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .

“أمي لم ترفض الموعد .”

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”

نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .

“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”

“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”

عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .

“ستقول أمي لا .”

صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .

ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .

آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .

“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”

لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .

ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .

“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”

ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .

“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”

‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’

ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .

في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .

“سيكون هذا أفضل .”

‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’

“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”

التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .

سأل أكسيليوس ما الخطب معي .

كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .

لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .

يتبع …

“ما الأمر كلوي ؟”

عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط