تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .
“من هي هيرا ؟”
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
“أخبريها أن تدخل .”
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .
لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .
‘أشعر أنها مألوفة .’
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
يتبع …
بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .
“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”
“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”
“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”
ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
“أعلم أنني مذنبة حتى الموت ، لكن لم تكن لدىّ نوايا سيئة حقاً . من فضلكِ لا تطرديني ، أرجوكِ ساعديني ، هاه ؟”
“هل هذا كل شيئ ؟”
ومع ذلكَ استمرت دموع هيرا في النزول بغزارة دون معرفة كيفية التوقف .
نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .
نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .
“نعم . هذا …”
‘لماذا تفعل هذا ؟’
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
‘لا أعلم .’
نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .
حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .
لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .
بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .
“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”
“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”
تفاجئت دوروثي .
“نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”
بدأت هيرا في التحدث .
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .
***
“في البداية ، لقد حاولتُ التخلص منها ، لكنها كانت مضيعة لأنها كانت مرسومة بشكل جيد … فأخذتها و بعتها في السوق عن طريق الصدقة و تلقيتُ المال .”
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
“هل أنتِ مجنونة ؟”
إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .
إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .
لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .
اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .
إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .
“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .
لكن آستر لم تكن ترغب في معاقبة هيرا .
‘لا أعلم .’
لقد كانت مجرد رسمة على أى حال ووضعتها جانباً لترميها بعيداً ، لذلكَ لم تكن تهتم كثيراً حتى لو باعتها .
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
“هل هذا كل شيئ ؟”
“هناك باب آخر في الداخل .”
“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”
تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .
تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .
“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”
كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
“المعبد ، لماذا ؟”
“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”
اتكأت آستر التي كانت تستمع إليها بشكل عرضي و ابدت اهتماماً لأول مرة .
“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”
“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”
فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .
“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”
لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .
تفاجئت دوروثي .
“نعم . هذا …”
“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”
بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”
لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .
أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .
“هممم.”
“هل ترين هذا الصف ؟”
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
“إلى أين نذهب ؟”
“هل أختكِ أفضل الآن ؟”
“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”
“نعم . هذا …”
يتبع …
“شكراً للإله .”
حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .
ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
“آه ، آنستي …”
كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
“حسناً ، هذه لأختكِ المريضة .. أنه شيئ لم أكن بحاجة إليه على أى حال .”
“نعم . هذا …”
قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .
لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .
“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”
“نعم .”
“لا … لقد أعطاني هذا وقال لي أن اتوجه إلى المعبد على الفور .”
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .
‘لماذا تفعل هذا ؟’
بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .
أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .
“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”
“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”
“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”
إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .
“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”
“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
“نعم . سأذهب .”
“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”
“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”
“لماذا تبحث عني ؟”
أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .
م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .
“ليس بسبب هيرا ، بل لأن هناكَ شيئاً يزعجني .”
“لا شيئ .”
نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .
“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .
***
“هممم.”
ل
“نعم .”
م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .
لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .
سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
تمتمت آستر عندما رأت المعبد بشكل واضح من بعيد .
بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .
“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”
كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .
لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .
“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”
“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”
قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .
“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”
“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .
على الرغم من انه لم يكن يوماً خاصاً لقد كان الناس حوب المعبد ، يدخلون و يخرجون من الباب الأمامي بدون توقف .
لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .
“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”
“آه ، آنستي …”
“نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”
“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”
غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .
“هوه .”
نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”
لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .
“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”
“إلى أين نذهب ؟”
إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
“هناك باب آخر في الداخل .”
“هناك باب آخر في الداخل .”
ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .
قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .
أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .
“مرحباً .”
“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”
لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .
نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .
سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .
إبتسمت آستر و قدمت له الشعار التي حصلت عليه من هيرا .
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
“لقد قالو لي أنكَ ستعرف إن رأيتَ هذا .”
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
قام الحارس بأخذه من يدي و نظر ، واتسعت عيناه .
“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”
“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
ثم ركض بسرعة نحو المعبد .
يتبع …
بعد فترة عاد الحارس .
غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .
“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”
لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”
“هل ترين هذا الصف ؟”
سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .
عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .
اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .
كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .
سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .
لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .
اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
بدأت هيرا في التحدث .
“نعم .”
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .
نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .
“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”
“نعم .”
كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .
“من هي هيرا ؟”
“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”
***
لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .
***
‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .
عندما اقتربت آستر من الأريكة جلست بهدوء .
في اليوم الذي عادت فيه بالزمن مرة أخرى تذكرت نفسها وهي تنظرت إلى الآلهة و لقد كانت مستاءة منها .
“نعم . سأذهب .”
“إله مثل هذا …”
“آه ، آنستي …”
تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
“هل قلتِ شيئاً ؟”
‘ماهي المباركة حتى؟’
“لا شيئ .”
“نعم . هذا …”
وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .
“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”
كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
“أدخلي – ها نحنُ ذا .”
“لا شيئ .”
كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .
“المعبد ، لماذا ؟”
اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .
“من هي هيرا ؟”
بمجرد دخولها ، رأت رجلاً في منتصف العمر يجلس بشغف .
“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”
لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .
بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .
“مرحباً .”
إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
عندما اقتربت آستر من الأريكة جلست بهدوء .
لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .
“هل تحبين الشاي ؟”
اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .
“أى شيئ سيكون جيداً .”
لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .
“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”
“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”
قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .
قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .
جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
“أحضرتِ هذا الشعار ؟”
“أخبريها أن تدخل .”
“نعم .”
لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .
أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .
“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”
عيون آستر التي لا تظهر أى مشاعر و عين الكاهن شين إلتقت بها .
“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”
“هوه .”
كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .
فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .
“هل ترين هذا الصف ؟”
بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .
كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .
اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .
“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”
“أنتِ طفلة مميزة .”
“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”
“أنا ؟”
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”
“لماذا تبحث عني ؟”
لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .
“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”
‘ماهي المباركة حتى؟’
بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .
يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .
“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”
اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .
“المعبد ، لماذا ؟”
“لماذا تبحث عني ؟”
ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .
يتبع …
“هل هذا كل شيئ ؟”
الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .
“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”
ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات