نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 44

تحدثت مع الشخص الذي جاء للحظة ثم ترددت و أخبرت آستر .

بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .

“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

“من هي هيرا ؟”

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .

“أخبريها أن تدخل .”

“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”

لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .

لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .

‘أشعر أنها مألوفة .’

تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .

يتبع …

بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”

أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .

“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”

“آنستي ، أنها هيرا … لديها شيئ لتخبركِ به .”

ارتبكت آستر التي لا تعرف ما الذي يحدث .

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

“أعلم أنني مذنبة حتى الموت ، لكن لم تكن لدىّ نوايا سيئة حقاً . من فضلكِ لا تطرديني ، أرجوكِ ساعديني ، هاه ؟”

“هل هذا كل شيئ ؟”

ومع ذلكَ استمرت دموع هيرا في النزول بغزارة دون معرفة كيفية التوقف .

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

نظرت آستر إلى دوروثي بإرتباك .

“نعم . هذا …”

‘لماذا تفعل هذا ؟’

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

‘لا أعلم .’

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .

لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .

بعد فترة طويلة من التهدئة لم يكن هناكَ علامات على أنها سوف تتوقف عن البكاء ، أرادت دوروثي أن تتوقف و بدأت في دفع هيرا .

“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”

“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”

تفاجئت دوروثي .

“نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”

“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”

بدأت هيرا في التحدث .

اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .

***

“في البداية ، لقد حاولتُ التخلص منها ، لكنها كانت مضيعة لأنها كانت مرسومة بشكل جيد … فأخذتها و بعتها في السوق عن طريق الصدقة و تلقيتُ المال .”

“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”

“هل أنتِ مجنونة ؟”

إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .

دوروثي التي كانت تستمع من الجانب ركضت بسرعة و أغلقت فمها .

إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .

لقد كان الأمر خطيراً للغاية لا أحد يجرؤ على سرقة شيئ من قصر الدوق الأكبر و بيعه .

اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .

إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .

“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”

“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”

بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .

لكن آستر لم تكن ترغب في معاقبة هيرا .

‘لا أعلم .’

لقد كانت مجرد رسمة على أى حال ووضعتها جانباً لترميها بعيداً ، لذلكَ لم تكن تهتم كثيراً حتى لو باعتها .

الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .

“هل هذا كل شيئ ؟”

“هناك باب آخر في الداخل .”

“لا … في الواقع لقد تم بيعها بشكل جيد ، ولقد كان هناكَ أشخاص يبحثون عنها بشكل مفصل … ولابدَ أنه كان هناكَ شائعة بين هواة جمع اللوحات .”

تلعثمت هيرا وقالت كل ما فعلته .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

كان ذلكَ لأنها كانت تعرف كم كانت مخطئة ، ولكن لقد كان لها سبب لإخبار آستر .

تذكرتها آستر لأنه كان وجهاً قد ظهر لعدة مرات ولكن ليس كثيراً .

“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

“المعبد ، لماذا ؟”

“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”

اتكأت آستر التي كانت تستمع إليها بشكل عرضي و ابدت اهتماماً لأول مرة .

“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”

“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”

فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .

“إذاً ، كان عليكِ اعادتها مرة أخرى !”

لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .

تفاجئت دوروثي .

“نعم . هذا …”

“لم أستطع فعل ذلكَ ، لقد طلبت والدتي أن يقوم بعلاج أختي الصغرى المريضة بالقوة المقدسة بدلاً من المال ، لذا تم علاجها على الفور .”

بكت هيرا لفترة و لم تعرف ماذا تفعل ثم إقتربت من آستر و جثت على ركبتيها .

لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .

“لابدَ أنني كنتُ مجنونة … ماذا حدثَ لعقلي ؟”

لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .

أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .

“هممم.”

“هل ترين هذا الصف ؟”

أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .

“إلى أين نذهب ؟”

“هل أختكِ أفضل الآن ؟”

“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”

“نعم . هذا …”

يتبع …

“شكراً للإله .”

حاولو تبادل الأحاديث على شكل اشارت ولكن لا آستر ولا دوروثي كانتا يفهمان الأمر .

ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“آه ، آنستي …”

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

“حسناً ، هذه لأختكِ المريضة .. أنه شيئ لم أكن بحاجة إليه على أى حال .”

“نعم . هذا …”

قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .

لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .

“إذا كانو قد حصلو على أجر مقدماً ، هل ستعودين إلى المعبد ؟”

“نعم .”

“لا … لقد أعطاني هذا وقال لي أن اتوجه إلى المعبد على الفور .”

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .

‘لماذا تفعل هذا ؟’

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

أمسكت آستر بكتف هيرا ورفعتها .

“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”

“حسناً ، سأذهب إلى هناك.”

“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”

إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .

كانت هيرا تبكي لفترة قبل أن تخرج من الغرفة .

“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”

“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

“نعم . سأذهب .”

“ما الذي يحدث ؟ لماذا هذا ؟”

“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”

“لماذا تبحث عني ؟”

أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .

م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .

“ليس بسبب هيرا ، بل لأن هناكَ شيئاً يزعجني .”

“لا شيئ .”

نظرت آستر إلى العلامة التي في المنتصف بتفحص ، أنه معبد مرة أخرى .

“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”

بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .

وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .

***

“هممم.”

ل

“نعم .”

م يكن هناك مكان في الإمبراطورية لم يصل إليه تأثير المعبد .

لقد كانت عائلتها في وضع صعب ، لذا لم تستطع الحلم حتى بالحصول على العلاج من المعبد ، لكن أختها الصغرى تعافت بشكل جيد بسبب هذه الحادثة .

سيكون بالتأكد التأثير أقل لو كانت ملكية الدوق الأكبر حيث كان الحكم الذاتي ممكناً ، لقد كان هناكَ معبد في احد الشوارع مثل الإمبراطورية التي تخدم الآلهة .

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

تمتمت آستر عندما رأت المعبد بشكل واضح من بعيد .

بالنظر إلى الرمز ، لم يكن المعبد حيثُ كانت تقيم آستر بل كان معبداً موجوداً في الدوقية الكبرى .

“أنه أكبر مما كنتُ اتخيل !”

كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .

لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .

“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”

“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”

قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

“أجل . لأن المعبد يُمثل ثروة تلكَ المنطقة ، سمعت أن الدوقية الكبرى قامت ببنائه بعناية .”

سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .

أصبحت عين دوروثي مثلثة كما لو أنه كان من المحبط عدم الغضب و المسامحة .

على الرغم من انه لم يكن يوماً خاصاً لقد كان الناس حوب المعبد ، يدخلون و يخرجون من الباب الأمامي بدون توقف .

لم يكن مشابهاً للمعبد المركزي ، لقد كان من المدهش الإعتقاد أن الدوق الأكبر له علاقة سيئة بالمعبد .

“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”

“آه ، آنستي …”

“نعم ، قررتُ التنكر كشخص من عائلة هيرا .”

“لهذا … قبل بضعة أيام ، جاء شخص من المعبد إلى منزلي .”

غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .

“هوه .”

نظرت آستر حولها عندما وصلت إلى مدخل المعبد .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم ، يجب أن تخبريني ما الأمر .”

لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .

“آنستي ، ولكن هل كان عليكِ إخفاء هويتكِ ؟”

“إلى أين نذهب ؟”

إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .

“هناك باب آخر في الداخل .”

“هناك باب آخر في الداخل .”

ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .

قفزت دوروثي لها لكن آستر اوقفتها .

أوقف الحارس الذي يحرس الباب آستر ونظر لها .

“مرحباً .”

“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”

لقد كان هناكَ ثلاثة أبواب لدخول المعبد . كان أحدهم للمطلعين فقط و الآخر للمانحين و الأخير كان المدخل العام .

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

سمعت آستر تفسير دوروثي و اومأت برأسها .

إبتسمت آستر و قدمت له الشعار التي حصلت عليه من هيرا .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“لقد قالو لي أنكَ ستعرف إن رأيتَ هذا .”

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

قام الحارس بأخذه من يدي و نظر ، واتسعت عيناه .

“ما الذي يُمكنني فعله من أجلكِ ؟”

“آه ، أنتِ ضيفة السيد شين ؟ إنتظري لحظة .”

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

ثم ركض بسرعة نحو المعبد .

يتبع …

بعد فترة عاد الحارس .

غطت آستر رأسها بغطاء الرأس الذي أحضرته و اتبعت دوروثي آستر .

“هيا ، إن السيد شين بإنتظاركِ .”

لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .

اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .

“آنستي … هل سـتذهبين إلى المعبد حقاً ؟”

“هل ترين هذا الصف ؟”

سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .

عندما أظهرت آستر القليل من علامات الإعجاب ، اشار الحارس من النافذة .

اومأت آستر على الفور و اتبعت الحارس .

كان هناكَ الكثير من الناس مصطفين لدرجة أنهم لم يستطيعو رؤية الجميع .

سحبت هيرا على الفور الرمز الذي كان معها في جيبها .

لقد كان لديهم اللحوم و الفواكه في ايديهم .

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

بدأت هيرا في التحدث .

“نعم .”

“أدخلي – ها نحنُ ذا .”

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

نظر إليها من إعلى إلى أسفل مع علامات من الإهمال . كان من الواضح أن هذا بسبب ملابس العامة التي أخذتها من هيرا .

“اوه ، ما ردة الفعل الضعيفة تلك ؟ إنها فرصة تحدث مرة واحدة في العمر لعامية مثلك .”

“نعم .”

كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .

“من هي هيرا ؟”

“إن كنتِ لا تمانعين فلا يجب عليكِ الإساءة إليه ، أنه مُنتشي لدرجة أنه ليس من المنطقي التحدث معه بمفردكِ .”

***

لقد كانت آستر خائفة من ارتكاب خطأ ، و لقد استمر في التذمر طوال الطريق .

***

‘هل يعلمون حقيقة الآلهة التي يؤمنون بها ؟’

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .

عندما اقتربت آستر من الأريكة  جلست بهدوء .

في اليوم الذي عادت فيه بالزمن مرة أخرى تذكرت نفسها وهي تنظرت إلى الآلهة و لقد كانت مستاءة منها .

“نعم . سأذهب .”

“إله مثل هذا …”

“آه ، آنستي …”

تمتمت آستر قليلاً ، إستدار لها الحارس و إبتسم .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“هل قلتِ شيئاً ؟”

‘ماهي المباركة حتى؟’

“لا شيئ .”

“نعم . هذا …”

وبينما كانت تتعمق داخل المعبد ، إغمق وجه آستر . جعل الهواء الموجود في المعبد ذهنها مشوشاً .

“في الواقع …. لقد كنت أنظف غرفة السيدة و التقطتُ الصورة التي رسمتها و رميتها بعيداً ، لذا …”

كانت غرفة الكاهن هي الأعمق .

الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .

“أدخلي – ها نحنُ ذا .”

“لا شيئ .”

كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .

“المعبد ، لماذا ؟”

اومأت آستر إلى دوروثي و دخلت إلى الغرفة لوحدها .

“من هي هيرا ؟”

بمجرد دخولها ، رأت رجلاً في منتصف العمر يجلس بشغف .

“هؤلاء من لديهم رغبة في رؤية الاله مرة واحدة على الأقل ، سوف تقابليه على الفور دون انتظار .”

لقد كانت قلقة من أن تكون قد رأته من قبل ، لكن لحسن الحظ لم تفعل .

بطريقة ما ، شعرت أنها مربوطة بخيط من القدر .

“مرحباً .”

إذا تمت معاقبتها بشكل صحيح ، يُمكن أن تُقطع يدها .

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

“أحضرتِ هذا الشعار ؟”

إبتسم الكاهن بلطف و أشار إلى آستر .

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

عندما اقتربت آستر من الأريكة  جلست بهدوء .

لقد كانت هيرا التي دخلت إلى آستر تحمل رعباً على وجهها و لم تستطع النظر إلى آستر و لقد كان وجهها منحنياً .

“هل تحبين الشاي ؟”

اومأت آستر بتعبير عدم المبالاة .

“أى شيئ سيكون جيداً .”

لقد كانت أكتاف هيرا متصلبة لأنها كانت تعرف أنها ارتكبت خطأ ما .

“هذا جيد . هذا هو شاي الأعشاب الخاص بي وله رائعة لطيفة للغاية .”

“الأمر ليس جيداً جداً . لقد سمعَ أن هناكَ رساماً جيداً في هذا المنزل ، وأعتقد أنه دفع شيئ ما مقابل ترك اللوحة له .. لقد سلمتها أمي له بدون أن تخبرني ، انا آسفة .”

قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .

قام السيد شين بسكب الشاي الساخن داخل الفنجان المُعد مُسبقاً .

جلست آستر بهدوء و نظرت إلى الشاي العشبي الساخن .

“أحضرتِ هذا الشعار ؟”

“أحضرتِ هذا الشعار ؟”

“أخبريها أن تدخل .”

“نعم .”

لقد كانت كلمات هيرا صحيحة .

أدارت آستر رأسها ببطء و ردت على سؤال الكاهن .

“شكراً جزيلاً لكِ . لن يحدثَ هذا مرة أخرى ابداً . أنا آسفة جداً … هئ .”

عيون آستر التي لا تظهر أى مشاعر و عين الكاهن شين إلتقت بها .

“هيي . هواء المعبد قوي جداً .”

“هوه .”

كان الحارس مملوئاً بالفخر بسبب المعبد ، ولقد حاول تعليم آستر .

فوجئ الكاهن شين برؤية آستر .

“هل ترين هذا الصف ؟”

بما أنه كان رئيس الكهنة ، لقد كان قادراً على فهم مشاعر الناس بمجرد النظر إلى عيونهم ، لقد كان ذلك بسبب استخدامه القوة المقدسة .

كان بإمكاننا رؤية شخص واحد فقط في الداخل ، لذا قررت دوروثي البقاء في الخارج .

اعتقد أن آستر ستكون طفلة بسيطة ولكنه حتى لم يستطع قراءة قلبها .

“آنستي …. أنا آسفة لقد كنتُ مخطئة ، حقاً …”

“أنتِ طفلة مميزة .”

“أهلاِ بكِ ، أهلاً بكِ بين أذرع الآلهة .”

“أنا ؟”

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

“نعم . أنتِ مباركة من الآلهة .”

“لماذا تبحث عني ؟”

لقد قال الكاهن هذا كمجاملة ولكن آستر شعرت بالإهانة .

“أنتِ ، ما الذي تفعلينه أمام السيدة ؟ لا تبكي وتحدثِ عن الوضع .”

‘ماهي المباركة حتى؟’

بدت آستر التي تستمع له فارغة وهي تنظر إلى منحوتات الآلهة التي كانت في كل مكان .

يبدو أن الذكريات القديمة ستأتي من البقاء هنا لفترة طويلة .

“مهما كانت الظروف ، إنها سارقة ! لستِ بحاجة لمساعدتها .”

اعتقدت أنها يجب أن تخرج من هنا بسرعة بعد الإستماع ، لذا سألت الكاهن شين .

“المعبد ، لماذا ؟”

“لماذا تبحث عني ؟”

ابتسمت آستر ومسحت دموع هيرا بيدها .

يتبع …

“هل هذا كل شيئ ؟”

الشابتر مش واضح اوي اوي اظن ؟ بس اكيد هيبقى اوضح الشابتر الجي .

“الخادمة التي تقوم بتنظيف الطابق الثالث .”

ذهبت آستر إلى المدخل البعيد الذي يحرسه الحارس .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط