نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 43

“ماذا أفعل ؟”

“سيد چو-دي ؟”

لقد كان مُندهشاً وحرك ذراعه المتيبسة ورفع آستر .

“ماهذا بحق الجحيم ؟”

بدون وقت للقلق ، بدأ الركض إلى القصر و قد فكر أنه يريد أن يأخذها لأي شخص .

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

“من فضلكِ إستيقظي ، هاه ؟”

“جميلة ، ماهذه الزهرة ؟”

لقد أصبح وجع چو-دي شاحباً من شدة الدهشة .

“دعنا نُبقي الأمر سراً في الوقت الراهن ، سأخبره لاحقاً عندما يحين الوقت المناسب .”

كان ذلكَ عندما كان يعبر إلى القصر عن طريق عبور التل دون معرفة ما يجري .

لقد كان لون بشرتها صحياً وتنفسها ثابتاً . لقد شعرَ بالإرتياح بالكاد لأنها بدت كـشخص نائم بالفعل .

“سيد چو-دي ؟”

حركَ چو-دي قدمه وهو يصرخ بصوت منخفض ، لقد كان ذلكَ لأنه كان يريد مطاردة بام بام .

رأى شخصٌ ما چو-دي و تظاهر بمعرفته .

“أوه ، أنا طبيب . أنا إيڤان … رأيتكَ في آخر فحص للآنسة ، ألا تتذكر ؟”

قام بإيقاف چو-دي و لقد كانت آستر تئن وترتجف على ذراعه .

“ماذا عن أبي ؟”

“من تكون ؟”

لم يستطع دينيس المساعدة لأنه لم يفتح فمه . تبع چو-دي دينيس إلى غرفة آستر .

“أوه ، أنا طبيب . أنا إيڤان … رأيتكَ في آخر فحص للآنسة ، ألا تتذكر ؟”

“دعنا نُبقي الأمر سراً في الوقت الراهن ، سأخبره لاحقاً عندما يحين الوقت المناسب .”

م/ إيڤان اللي لاحظ قوة آستر المقدسة وهو بيكشف عليها فالشابتر اللي دي هين جابلها فيه دكاترة كتير .

نظرَ إيڤان بجدية و تظاهر أنه كان قلقاً على آستر . لكن في داخله لقد كان يهتف .

“حقاً ؟ هل أنتَ طبيب ؟ جيد.”

عندما سأل دينيس بجدية هز چو-دي كتفيه وقال «ما الذي تقوله»

زفر چو-دي براحة .

التوأم اللذين قد ورثوا دم دي هين ، كُشفت عن طاقة قتالية كبيرة في عيونهم .

لقد كانت صدفة كبيرة أنه إلتقى بـطبيب . لقد كان سـيتصل بطبيب على أى حال ، لا يهم من يكون .

“إنها أختي الصغرى ، لما سأكون خائفاً ؟ لقد كان هذا مذهلاً .”

“إذاً ، ألق نظرة على آستر .”

“هذا ليس طبيعياً بالمرة . أنه مثل الوقت التي قامو فيه آستر بالتحكم بالثعبان ، من تكون آستر؟”

آشار إلى آستر التي كان يحملها بعيون قلقة .

“ماذا لو علمو ؟”

“بالطبع ، لكن هل يُمكنكَ أن تخبرني ماذا حدث ؟”

لقد كانت دوروثي تحمل زهرة صفراء جميلة و إبتسمت لآستر .

“لقد سقطت فجأة .”

حركَ چو-دي قدمه وهو يصرخ بصوت منخفض ، لقد كان ذلكَ لأنه كان يريد مطاردة بام بام .

نظرَ إيڤان بجدية و تظاهر أنه كان قلقاً على آستر . لكن في داخله لقد كان يهتف .

في تلكَ اللحظة لمعت عيون إيڤان بشراهة ورفع معصم آستر … ثم سمع صوتاً عالياً من الخلف .

‘ماهذا بحق الجحيم ؟’

“إنها أختي الصغرى ، لما سأكون خائفاً ؟ لقد كان هذا مذهلاً .”

في الفحص لقد كان الوقت قصيراً جداً ، لقد أراد أن يعرف المزيد عن حالة آستر ، لكن الفرصة لم تُتح له .

“همم.”

الآن لقد كان وعي آستر غير موجود ، ولقد كان چو-دي هو الوحيد الذي بجوارها ، لذلكَ تمكن من إلقاء نظرة دون سابق إنذار .

ضحكت دوروثي من الماء الموجود في المزهرية قائلة أنه غريب .

“إذاً ، أعذرني للحظة .”

“إذاً ، ألق نظرة على آستر .”

في تلكَ اللحظة لمعت عيون إيڤان بشراهة ورفع معصم آستر … ثم سمع صوتاً عالياً من الخلف .

كان هذا دليلاً أنه تأثر بآستر بعمق كفرد من العائلة .

“توقف!”

تلكَ الطرقة الحذرة و البطيئة جلت آستر ودوروثي في حالة من التشوش .

نظرَ كل من چو-دي و إيڤان إلى الوراء وتوقف بشكل مفاجئ .

فتح ،

“سيد دينيس ؟”

“يبدو أنها نائمة حقاً .”

“لماذا أنتَ هنا ؟”

أصبح عيون دينيس چو-دي الخضراء باردة و غرقت في نفس الوقت .

كان الصوت المتسرع هو صوت دينيس .

ولقد كانا يتمنيان أن تحظى آستر بأحلام جيدة وتمنو لها ليلة لطيفة .

لقد كان يلهث وكأنه كان يركض .

لقد كانت دوروثي تحمل زهرة صفراء جميلة و إبتسمت لآستر .

”آستر ، أعطني إياها .”

لكن دينيس رفض إيڤان بعناد . كما لو أنه لم يكن هناكَ حاجة لقول المزيد ، وقف أمام آستر .

إندفع دينيس بدون تردد و أبعد إيڤان عن آستر .

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

لقد كانت نظرته مليئة باليقظة ، تراجع إيڤان .

لوح چو-دي بيده لدينيس الهادئ أن هذا من المستحيل أن يحدث .

“ماذا تفعل ؟ لقد طلبتُ منه أن يُلقي نظرة على آستر لأنها سقطت فجأة .”

لقد كان يلهث وكأنه كان يركض .

لقد كان چو-دي منزعجاً وسأله عن سبب منعه من فصحها بحق الجحيم . لقد كان يريد ان يعرض آستر على طبيب في أسرع وقت ممكن .

“جميلة ، ماهذه الزهرة ؟”

لكن دينيس طمأن چو-دي قائلاً له أنه ليس هناكَ داع للقلق .

“إنها أختي الصغرى ، لما سأكون خائفاً ؟ لقد كان هذا مذهلاً .”

“لا ، آستر بخير .”

شعرَ وكأن قلبه يغرق . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها بالقلق على شخص ما آخر غير دي هين و دينيس .

“إنها بخير ؟”

بمجرد فتح الباب ، هدد جسم طويل كبير التوأمان وحاول مهاجمتهما ، لقد كانت بام بام .

“نعم ، يجب أن تكون نائمة فقط .”

نظرَ إيڤان بجدية و تظاهر أنه كان قلقاً على آستر . لكن في داخله لقد كان يهتف .

نظراً لأن دينيس كان عنيداً ، لاحظ چو-دي شيئاً غريباً .

“إذاً ، ألق نظرة على آستر .”

ومع ذلكَ ، لقد كان قلقاً بشأن سقوط آستر ولم يستطع أن يتخذ أى قرار ولا أن يُفكر .

“حقاً ؟ هل أنتَ طبيب ؟ جيد.”

“لا تفعل ذلكَ ودعني أراها ، قد يكون هناكَ شيئ خاطئ في جسدها .”

في هذه الأثناء ، وضعت دوروثي الزهور التي أحضرتها في المزهرية و انتشرت الرائحة الحلوة .

قال إيڤان بتعبير خافت قدر الإمكان حتى لا يُفوت الفرصة .

“ولكن هناكَ قديسة في المعبد الآن ، صحيح؟”

كان تعبير الطبيب قلقاً جداً ولم يستطع التفكير في أى شيئ .

“أوه ، أنا طبيب . أنا إيڤان … رأيتكَ في آخر فحص للآنسة ، ألا تتذكر ؟”

“حسناً .”

“إستيقظتِ ؟”

لكن دينيس رفض إيڤان بعناد . كما لو أنه لم يكن هناكَ حاجة لقول المزيد ، وقف أمام آستر .

ومع ذلكَ ، لقد كانت نظرة الثعبان ثابتة تماماً على آستر التي كان يحملها جو-دي .

“توقف و إذهب .”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘ماهذا بحق الجحيم ؟’

“….نعم سيدي .”

لقد كانت آستر تتذكر كل ما حدث الليلة السابقة لكنها لم تكن تتذكر أنها مشت إلى الغرفة .

لم يستطع إيڤان أن يرفع عينه عن آستر بندم .

“نعم ، لن يتغير الأمر حتى لو أصبحت القديسة .”

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

“حسناً .”

لكنه فقط إبتسم ورجع إلى الوراء لأنه لن يستطيع مقاومة غضب السيدان .

“همم.”

تنحى دينيس جانباً عندما ابتعد إيڤان .

“أنه ليس أى أحد ، أنه طبيب . لماذا تفعل ذلك ؟”

لقد خف توتره الآن فقط . لقد أطلق چو-دي صوتاً مليئاً بالعصبية .

ومع ذلكَ ، لقد كانت نظرة الثعبان ثابتة تماماً على آستر التي كان يحملها جو-دي .

“لماذا تترك آستر لأى أحد ؟”

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

“أنه ليس أى أحد ، أنه طبيب . لماذا تفعل ذلك ؟”

لقد كان چو-دي منزعجاً وسأله عن سبب منعه من فصحها بحق الجحيم . لقد كان يريد ان يعرض آستر على طبيب في أسرع وقت ممكن .

استاء دينيس لأن چو-دي الذي لم يكن يعرف أى شيئ كان مُحبطاً .

“آستر … لا ، لنأخذ آستر إلى الغرفة أولاً ثم سأشرح الأمر .”

“آستر … لا ، لنأخذ آستر إلى الغرفة أولاً ثم سأشرح الأمر .”

“لا ، آستر بخير .”

لم يستطع دينيس المساعدة لأنه لم يفتح فمه . تبع چو-دي دينيس إلى غرفة آستر .

نظراً لأن دينيس كان عنيداً ، لاحظ چو-دي شيئاً غريباً .

فتح ،

أخبره چو-دي بكل ما رآه طوال الليل .

بمجرد فتح الباب ، هدد جسم طويل كبير التوأمان وحاول مهاجمتهما ، لقد كانت بام بام .

رأى شخصٌ ما چو-دي و تظاهر بمعرفته .

“هاي ، إذهبي بعيداً .”

م/ إيڤان اللي لاحظ قوة آستر المقدسة وهو بيكشف عليها فالشابتر اللي دي هين جابلها فيه دكاترة كتير .

حركَ چو-دي قدمه وهو يصرخ بصوت منخفض ، لقد كان ذلكَ لأنه كان يريد مطاردة بام بام .

“ربما . لو كانو يعلمون لما تركو أبي يأخذها .”

“لا تفعل ذلكَ ، أعتقد أنها قلقة بشأن آستر .”

لم يكن رد دوروثي مختلفاً عن المعتاد .

“الأفعى قلقة ؟ هل جن جنونك ؟”

ركضت دوروثي بسرعة وفتحت الباب . ومع ذلكَ ، فإن الشخص الذي طرق الباب كان غير متوقع لذلكَ لم تستطع إخباره بالدخول .

قال چو-دي أنه لا يُصدق ذلكَ وفتح عينيه .

”آستر ، أعطني إياها .”

ومع ذلكَ ، لقد كانت نظرة الثعبان ثابتة تماماً على آستر التي كان يحملها جو-دي .

قال چو-دي أنه لا يُصدق ذلكَ وفتح عينيه .

“ثثث.”

لقد كانت دوروثي تحمل زهرة صفراء جميلة و إبتسمت لآستر .

“لن نؤذيك ، لذا إبتعدي .”

“أين وجدتَ آستر ؟”

عندما قال دينيس هذا ابتعدت كما لو كانت تفهمه حقاً .

لقد كان چو-دي مرتبكاً ، ولقد في الوقت الحالي أخذ آستر إلى الفراش ووضعها عليه . ووضع يده ناحية أنفها . «تحقق من التنفس»

“إذاً ، أعذرني للحظة .”

“يبدو أنها نائمة حقاً .”

كان الصوت المتسرع هو صوت دينيس .

لقد كان لون بشرتها صحياً وتنفسها ثابتاً . لقد شعرَ بالإرتياح بالكاد لأنها بدت كـشخص نائم بالفعل .

لقد كانت آستر تتذكر كل ما حدث الليلة السابقة لكنها لم تكن تتذكر أنها مشت إلى الغرفة .

“أين وجدتَ آستر ؟”

“دعنا نُبقي الأمر سراً في الوقت الراهن ، سأخبره لاحقاً عندما يحين الوقت المناسب .”

سأله وهو يجلس على الكرسي .

سأله وهو يجلس على الكرسي .

“في الحديقة . في الواقع ، لقد تتبعتُ آستر سراً .”

بمجرد فتح الباب ، هدد جسم طويل كبير التوأمان وحاول مهاجمتهما ، لقد كانت بام بام .

“أخبرني بما حدث .”

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

أخبره چو-دي بكل ما رآه طوال الليل .

“من تكون ؟”

“عندما رفعت آستر يدها هكذا إنبثق الماء من النافورة وبعد هذا هدأ و أصبح نظيفاً جداً .”

عندما قال دينيس هذا ابتعدت كما لو كانت تفهمه حقاً .

نظراً لعدم وجود نية لإخفاء هذا منذُ البداية ، تحدث ايضاً عن القوة التي استعملتها آستر .

ركضت دوروثي بسرعة وفتحت الباب . ومع ذلكَ ، فإن الشخص الذي طرق الباب كان غير متوقع لذلكَ لم تستطع إخباره بالدخول .

أومأ دينيس أثناء الإستماء له بشكل جاد .

لقد أصبح وجع چو-دي شاحباً من شدة الدهشة .

“هذا ليس طبيعياً بالمرة . أنه مثل الوقت التي قامو فيه آستر بالتحكم بالثعبان ، من تكون آستر؟”

“إسمي إيڤان ، إتصل بي إن كنتَ تحتاج لي .”

“وأنتَ كيف حالك ؟ هل شعرتَ بالخوف من آستر ؟”

“سوف نحميها .”

عندما سأل دينيس بجدية هز چو-دي كتفيه وقال «ما الذي تقوله»

“نعم . ولكن لماذا لم توقظيني ؟”

“إنها أختي الصغرى ، لما سأكون خائفاً ؟ لقد كان هذا مذهلاً .”

“وااه ، إن الأمر خانق .”

شعرَ دينيس بالراحة فقرر مشاركة چو-دي ما عرفه عن آستر .

نظرَ إيڤان بجدية و تظاهر أنه كان قلقاً على آستر . لكن في داخله لقد كان يهتف .

“لا تتفاجئ حسناً ؟ إسمع .”

في تلكَ اللحظة لمعت عيون إيڤان بشراهة ورفع معصم آستر … ثم سمع صوتاً عالياً من الخلف .

“ماهذا بحق الجحيم ؟”

“حقاً ؟ هل أنتَ طبيب ؟ جيد.”

“قد تكون آستر … القديسة التالية .”

”آستر ، أعطني إياها .”

وقفَ چو-دي الذي كان جالساً على الكرسي . وقف بهدوء دون ان يُدرك أن فمه كان مفتوحاً من الدهشة .

“توقف!”

“القديسة ؟ التي تكون الأعلى مكانة في المعبد ؟”

صرخ چو-دي ، لقد كانت فرداً من العائلة و لم يكن يستطيع تخيل إرسالها لمكان آخر .

“هذا صحيح . حتى الإمبراطور مكانته ليس مثل القديسة .”

“لا تتفاجئ حسناً ؟ إسمع .”

لوح چو-دي بيده لدينيس الهادئ أن هذا من المستحيل أن يحدث .

أخبره چو-دي بكل ما رآه طوال الليل .

“ولكن هناكَ قديسة في المعبد الآن ، صحيح؟”

قال إيڤان بتعبير خافت قدر الإمكان حتى لا يُفوت الفرصة .

“إن الأمر غريب ، لكنتي متأكد تماماً في أغلب الظروف . لقد قلتَ أنكَ رأيت الأمر بنفسكَ .”

قفزت آستر من على السرير وجلست وفركت رأسها ، عندما كانت تُفكر في الأمر لم يخطر على بالها شيئ .

“سيكون من المحرج ان تكون القديسة بشكل مفاجئ .”

“القديسة ؟ التي تكون الأعلى مكانة في المعبد ؟”

وضع چو-دي ذقنه على السرير ونظرَ إلى آستر النائمة .

“هذا لن يحدث !”

سقطت في النوم على الفور و لقد كانا خداها الحمراوان لطيفان للغاية .

لمس چو-دي خد آستر برفق .

‘كم فوجئتُ برؤيتها تسقط .’

في هذه الأثناء ، وضعت دوروثي الزهور التي أحضرتها في المزهرية و انتشرت الرائحة الحلوة .

شعرَ وكأن قلبه يغرق . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها بالقلق على شخص ما آخر غير دي هين و دينيس .

أمسكَ كل منهما بيد آستر بإحكام .

كان هذا دليلاً أنه تأثر بآستر بعمق كفرد من العائلة .

“فريزيا .”

لمس چو-دي خد آستر برفق .

“حقاً ؟ هل أنتَ طبيب ؟ جيد.”

“إنها فقط أختي .”

“دعنا نُبقي الأمر سراً في الوقت الراهن ، سأخبره لاحقاً عندما يحين الوقت المناسب .”

“نعم ، لن يتغير الأمر حتى لو أصبحت القديسة .”

“لقد سقطت فجأة .”

قام دينيس ايضاً بترتيب شعر آستر النائمة .

“إن الأمر غريب ، لكنتي متأكد تماماً في أغلب الظروف . لقد قلتَ أنكَ رأيت الأمر بنفسكَ .”

“المعبد لا يعرف بالأمر ؟”

لقد كانت دوروثي تحمل زهرة صفراء جميلة و إبتسمت لآستر .

“ربما . لو كانو يعلمون لما تركو أبي يأخذها .”

“ماذا لو علمو ؟”

“ماذا لو علمو ؟”

‘كيفَ عُدتُ ؟’

أصبح عيون دينيس چو-دي الخضراء باردة و غرقت في نفس الوقت .

لم يستطع دينيس المساعدة لأنه لم يفتح فمه . تبع چو-دي دينيس إلى غرفة آستر .

“يُمكنهم أخذ آستر بعيداً .”

لقد كان لون بشرتها صحياً وتنفسها ثابتاً . لقد شعرَ بالإرتياح بالكاد لأنها بدت كـشخص نائم بالفعل .

“هذا لن يحدث !”

إندفع دينيس بدون تردد و أبعد إيڤان عن آستر .

صرخ چو-دي ، لقد كانت فرداً من العائلة و لم يكن يستطيع تخيل إرسالها لمكان آخر .

“ولكن هناكَ قديسة في المعبد الآن ، صحيح؟”

لقد كان چو-دي غاضباً … ودينيس الذي كان يتمتت بشخصية ثابتة لقد كان غاضباً بطريقة ما .

“إنها أختي الصغرى ، لما سأكون خائفاً ؟ لقد كان هذا مذهلاً .”

التوأم اللذين قد ورثوا دم دي هين ، كُشفت عن طاقة قتالية كبيرة في عيونهم .

“حسناً .”

“سوف نحميها .”

م/ إيڤان اللي لاحظ قوة آستر المقدسة وهو بيكشف عليها فالشابتر اللي دي هين جابلها فيه دكاترة كتير .

وضع دينيس يده بعناية على بطن آستر النائمة ، اومأ چو-دي برأسه ووضع يده فوق يد دينيس .

نظراً لعدم وجود نية لإخفاء هذا منذُ البداية ، تحدث ايضاً عن القوة التي استعملتها آستر .

“لن ندعها تذهب إلى أى مكان .”

لقد كانت صدفة كبيرة أنه إلتقى بـطبيب . لقد كان سـيتصل بطبيب على أى حال ، لا يهم من يكون .

“نعم ، نحنُ عائلة .”

أخبره چو-دي بكل ما رآه طوال الليل .

بالنسبة لهما ، لم تكن آستر قديسة ، بل كانت أختهما الصغرى التي عليهما حمايتها .

نظرَ كل من چو-دي و إيڤان إلى الوراء وتوقف بشكل مفاجئ .

“ماذا عن أبي ؟”

“حقاً ؟ هل أنتَ طبيب ؟ جيد.”

“دعنا نُبقي الأمر سراً في الوقت الراهن ، سأخبره لاحقاً عندما يحين الوقت المناسب .”

“لن ندعها تذهب إلى أى مكان .”

“حسناً .”

وضع چو-دي ذقنه على السرير ونظرَ إلى آستر النائمة .

لقد اعتقد چو-دي أن دينيس سيقوم بالأمر بشكل رائع بما أنه أذكى منه ولقد قاما بوعد الخنصر .

“هذا صحيح . حتى الإمبراطور مكانته ليس مثل القديسة .”

ولقد كانا يتمنيان أن تحظى آستر بأحلام جيدة وتمنو لها ليلة لطيفة .

“من تكون ؟”

أمسكَ كل منهما بيد آستر بإحكام .

“لا ، آستر بخير .”

***

لقد كان لون بشرتها صحياً وتنفسها ثابتاً . لقد شعرَ بالإرتياح بالكاد لأنها بدت كـشخص نائم بالفعل .

إستيقظت آستر في اليوم التالي بعد وقت الغداء .

“إذاً ، أعذرني للحظة .”

“همم.”

ولقد كانا يتمنيان أن تحظى آستر بأحلام جيدة وتمنو لها ليلة لطيفة .

تثاءبت آستر و فركت عيناها ، ونظرت إلى سقف الغرقة بهدوء ثم إلى جميع انحاء الغرفة .

“سيد دينيس ؟”

‘كيفَ عُدتُ ؟’

تثاءبت آستر و فركت عيناها ، ونظرت إلى سقف الغرقة بهدوء ثم إلى جميع انحاء الغرفة .

لقد كانت آستر تتذكر كل ما حدث الليلة السابقة لكنها لم تكن تتذكر أنها مشت إلى الغرفة .

“أوبا قال هذا ؟”

“وااه ، إن الأمر خانق .”

“نعم ، يجب أن تكون نائمة فقط .”

قفزت آستر من على السرير وجلست وفركت رأسها ، عندما كانت تُفكر في الأمر لم يخطر على بالها شيئ .

لم يستطع دينيس المساعدة لأنه لم يفتح فمه . تبع چو-دي دينيس إلى غرفة آستر .

في الوقت نفسه ، دخلَ شخص ما .

في الوقت نفسه ، دخلَ شخص ما .

لقد كانت دوروثي تحمل زهرة صفراء جميلة و إبتسمت لآستر .

“في الحديقة . في الواقع ، لقد تتبعتُ آستر سراً .”

“إستيقظتِ ؟”

لقد خف توتره الآن فقط . لقد أطلق چو-دي صوتاً مليئاً بالعصبية .

لم يكن رد دوروثي مختلفاً عن المعتاد .

في الفحص لقد كان الوقت قصيراً جداً ، لقد أراد أن يعرف المزيد عن حالة آستر ، لكن الفرصة لم تُتح له .

‘إنها لا تعلم .’

شعرَ وكأن قلبه يغرق . لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى في حياته التي يشعر فيها بالقلق على شخص ما آخر غير دي هين و دينيس .

يبدو أنها لم يتم القبض عليها وهي تتسلل ليلاً سراً .

“من فضلكِ إستيقظي ، هاه ؟”

“نعم . ولكن لماذا لم توقظيني ؟”

كان هذا دليلاً أنه تأثر بآستر بعمق كفرد من العائلة .

“لقد كان أمراً من السيد دينيس . لقد قال لي ان أترككِ تنامين بشكل جيد لأنكِ بدوتِ متعبة .”

لقد كان چو-دي غاضباً … ودينيس الذي كان يتمتت بشخصية ثابتة لقد كان غاضباً بطريقة ما .

“أوبا قال هذا ؟”

“في الحديقة . في الواقع ، لقد تتبعتُ آستر سراً .”

مال رأس آستر إلى الجانب .

في الوقت نفسه ، دخلَ شخص ما .

ربما لأنه رآها تنام بعمق ، لقد كان من المحرج نوعاً ما أنه أخبرها أن تتركها تنام .

“قد تكون آستر … القديسة التالية .”

في هذه الأثناء ، وضعت دوروثي الزهور التي أحضرتها في المزهرية و انتشرت الرائحة الحلوة .

كان الصوت المتسرع هو صوت دينيس .

“جميلة ، ماهذه الزهرة ؟”

مال رأس آستر إلى الجانب .

“فريزيا .”

أخبره چو-دي بكل ما رآه طوال الليل .

مدت آستر يدها إليها بدون تفكير في تلكَ اللحظة ، رُفع الماء قليلاً .

لقد كان مُندهشاً وحرك ذراعه المتيبسة ورفع آستر .

‘لا لا .’

“ماذا عن أبي ؟”

سحبت آستر يدها إلى الوراء على عجل خوفاً من ردة فعل دوروثي . لحسن الحظ ، عاد الماء بسرعة إلى المزهرية .

لقد كانت صدفة كبيرة أنه إلتقى بـطبيب . لقد كان سـيتصل بطبيب على أى حال ، لا يهم من يكون .

“يا إلهي ، لماذا الماء يبدو هكذا .”

“ماذا تفعل ؟ لقد طلبتُ منه أن يُلقي نظرة على آستر لأنها سقطت فجأة .”

ضحكت دوروثي من الماء الموجود في المزهرية قائلة أنه غريب .

وضع دينيس يده بعناية على بطن آستر النائمة ، اومأ چو-دي برأسه ووضع يده فوق يد دينيس .

“نعم .”

“لا تفعل ذلكَ ودعني أراها ، قد يكون هناكَ شيئ خاطئ في جسدها .”

لقد كانت تتظاهر بصعوبة أنها لا تعرف ، ولكن فجأة سُمع صوت طرق على الباب .

كان تعبير الطبيب قلقاً جداً ولم يستطع التفكير في أى شيئ .

طرق … طرق ،

لقد كانت صدفة كبيرة أنه إلتقى بـطبيب . لقد كان سـيتصل بطبيب على أى حال ، لا يهم من يكون .

تلكَ الطرقة الحذرة و البطيئة جلت آستر ودوروثي في حالة من التشوش .

“حسناً .”

“من هذا ؟”

يبدو أنها لم يتم القبض عليها وهي تتسلل ليلاً سراً .

ركضت دوروثي بسرعة وفتحت الباب . ومع ذلكَ ، فإن الشخص الذي طرق الباب كان غير متوقع لذلكَ لم تستطع إخباره بالدخول .

“من فضلكِ إستيقظي ، هاه ؟”

يتبع …

“أخبرني بما حدث .”

“أين وجدتَ آستر ؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط