مهمة مستحيلة الجزء الرابع
الفصل 117: مهمة مستحيلة الجزء الرابع
في مثل هذه الأمور ، أظهرت السلوك الطبيعي. و لقد تغيرت بشكل كبير إلى شخص آخر عندما يتعلق الأمر بأي شيء يتعامل مع البطل. حيث أطلق أرتبى تنهدًا وهو يضع أوراق الشاي في الوعاء.
المترجم: pharaoh-king-jeki
ممم. و كما هو متوقع كانت ميتيل خطيرة مثل الكاهنة المقدسة. قام أرتبي بحكمًا رائعًا حيث قام بعمل مخرج.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“هل فعل هؤلاء الشيوخ شيئًا غير طبيعي؟“
كان يوما مشمسا. حيث كانت الأزهار في إزهار كامل. و كان النحل يحلق فى الجوار ، وكانت الطيور تطير.
كانت السماء زرقاء وواضحة كما لو كانت تعكس مياه المحيط. حيث كانت الكاهنة المقدسة تقف بمفردها في وسط حديقة جميلة ورائعة. وكانت تستمتع بالشمس. وكانت عيناها مغلقتين وكانت هناك ابتسامة متعة عند زاوية فمها. جعلها حقا تبدو بريئة ونقية.
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
“في الحقيقة هذه كلها قطع أثرية“.
“بالنظر إليها الآن ، هي حقًا فتاة جميلة تستحق لقب الكاهنة المقدسة …..”
“لقد تخطيت نداء الصباح. ومع ذلك لا يلاحظني الناس عادةً لذلك لم يكن هناك مشكلة كبيرة “.
لم يكن الأمر كما لو كانت ترتدي زيًا ذا خصائص مميزة. حيث كانت عباءة بيضاء متجانسة للتلاميذ الأناث. حيث كان زيًا بسيطًا مزينًا بصليب ذهبي كان رمزًا للكاهنة المقدسة. ومع ذلك كان شعرها الأسود المستقيم يتدفق فوق الملابس. ,كان شعرها بمثابة أفضل ملحق يمكن أن يزينها.
تظاهرت بأنها خجولة عندما أجابت عليه. ومع ذلك لم تستطع آريا إخفاء حماسها الذي يشبه الطفل. فتساءل سيلبينون عما إذا كان هذا الترتيب سيكون على ما يرام لأنه بدأ مرة أخرى استكشافه للفئة صفر.
كان ضوء الشمس يسقط عليها ، وكان الأمر كما لو كان يتم إلقاء هالة فى الجوار. ومع ذلك كان ينبعث منها ضوء تجاوز ضوء الشمس. و على الرغم من أن أرتبى عرف طبيعتها الحقيقية إلا أنه أصبح ينخدع بمظهرها.
كانت ميتيل تغطي أرتبى من خلال القيام بجميع المهام التي تم جدولتها في ليهازيتا. وأعطت ابتسامة مشرقة لكنها وحشية للكهنة ذوي الرتب العالية الذين كانوا يحاولون رعاية جميع احتياجاتها. ثم عادت إلى غرفتها. و عندما دخلت ، شاهدت أرتبى مستلقي فوق السرير. حيث كان يشبه الحبار المجفف الممتد فوق السرير.
“هل قال أسبوع واحد؟ هذه فترة زمنية قصيرة. كيف يفترض بي أن أذهب إلى كل هذه الأماكن خلال أسبوع؟ علاوة على ذلك يمكنني التحرك ليلا فقط .. “
“أعلم أن الطقس لطيف ، ولكن لا يجب أن تغفو وانتى اقفة.”
“ماذا تفعلين؟“
“ألم يحن الوقت لإيجاد متعة مختلفة في الحياة؟“
“الـ… البطل-نيم.”
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
عندما اقترب منها أرتبى فوجئت الكاهنة المقدسة للغاية. حيث كان مفهوما. فكان جدول فترة بعد الظهر لـ حزب البطل مكتظًا للغاية. و كما لو أن أرتبى فهم كل هذا كان لديه ابتسامة على وجهه.
“رائحة العرق. اذهبي واغسلي نفسك. “
“تركت كل شيء لميتيل. لا أستطيع أن أفتح فمي على مصراعيه لأنني أشد يدي بلا حراك إلى الحشد فوق الشرفة. أيضا لا يمكنني الاستماع إلى الحكايات القديمة المملة التي يرويها هؤلاء الرجال العجائز.
“هل فعل هؤلاء الشيوخ شيئًا غير طبيعي؟“
بعد ذلك واصلت ميتيل الضغط على أرتبى من الأعلى ، وقرصت خديه. استمرت في تعذيبه. ومع ذلك يبدو أنها لم تدرك أن أفعالها كانت أكثر مكافأة أكثر من العقاب.و لم تستطيع تركها حتى أدركت هذه الحقيقة.
ومع ذلك يمكن لـ ميتيل القيام بذلك لأنها كانت حقًا حمقاء.
“ولكن … و هذه مهام يجب عليك إكمالها إذا كنت ترغب في الحصول على الاعتراف كالبطل في بالاديا. و إذا قمت فقط بإرسال ميتيل-نيم…. و إذا واصلت القيام بذلك فسوف ينمو وضعت ميتيل-نيم مع انخفاض موقف أرتبى-نيم “.
في كلمات أرتبى الصريحة ، تحولت خدود الكاهنة المقدسة إلى اللون الأحمر. حيث كانت محرجة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل بنفسها. جعله ذلك يتساءل كيف كانت قادرة على قول مثل هذه الكلمات في غرفته. جعلته يتساءل عما إذا كانت هي نفس المرأة.
“لا يهمني ما يعتقده الآخرون عني. و على أي حال أردت أن أجري محادثة معك. لا أريد أن يزعجنا أحد. “
“لن يتم العثور علي من قبل أي شخص. و هذا هو السبب في أنني سأواصل المضي قدمًا لمعرفة ما إذا كانت آمنة. و إذا كان الأمر كذلك سأتصل بك ، سيد سيلبينون “.
“آه. اوه اوه.”
في كلمات أرتبى الصريحة ، تحولت خدود الكاهنة المقدسة إلى اللون الأحمر. حيث كانت محرجة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل بنفسها. جعله ذلك يتساءل كيف كانت قادرة على قول مثل هذه الكلمات في غرفته. جعلته يتساءل عما إذا كانت هي نفس المرأة.
“لا ينبغي لي أن أعرف بالفعل كيفية القيام بذلك في المقام الأول •••••؟ أليس من المفترض أن يكون هذا طبيعيًا؟ “
بالطبع كانت الكاهنة المقدسة متعفنة بالفعل إلى الجذور. لم تصبح فاسدة لأنه تم إدخال الشوائب من الخارج. و لقد أصبحت فاسدة من نفسها. و في بعض النواحي كانت مثل أريا. حيث كانت عذراء بريئة نشأت في عائلة جيدة. و في الواقع لم تتح لها الفرصة لمقابلة الأولاد من نفس عمرها. و هذا هو السبب في أنها نشأت متلهفة على البطل!
“أنا … فهمت. أعتقد أنه لا يمكن المساعده. فلم يكن من الممكن أن تسير الأمور بشكل جيد إذا رأى قداسته هذا لكنه مشغول الآن … دعنا نجلس هنا.”
“حسنا.”
“هل سيخبرني البطل نيم عن نفسه؟“
كانت فادينيت مرتبكه عندما قادت أرتبى نحو إعداد جناح داخل الحديقة. أوقف أرتبى فادينيت التي كانت على وشك الحصول على بعض الشاي. ثم أخذ أرتبى مجموعة شاي ومجموعة إبريق الشاي من حقيبة الأبعاد. و عندما رأت هذا ، اتسعت عينيها.
يمكن سماع صوت ميتيل من فوق أرتبى. بدا الصوت شديد الوحشية. و لقد أخافه قليلاً لكنه استعاد عقله الأيمن. وأعطاها تفسيرا.
“ربما أكون قد ضبطت نفسي في النهار لكن لا بأس بهذا لأنك لي في الليل.”
“هل تحمل كل هذه معك؟“
“لا. و لقد كانوا مروضين اليوم. فلم يكن الجد البابا علنيًا بشأن أفعاله ، ولكن كان هناك الكثير من الرجال الذين كانوا يخرجون رائحة مزعجة ومقرفة “.
“في الحقيقة هذه كلها قطع أثرية“.
“بالطبع بكل تأكيد.”
“أحضرت لك بعض الأشياء لتأكلها.”
“هوو هوو. و أنا أرى.”
لم تأخذه العذراء المقدسة على محمل الجد لكنها كانت حقا قطع أثرية حقيقية. و يمكن لمجموعة الشاي أن تتحقق مما إذا كانت أوراق الشاي لها خصائص سامة. ويمكنها أيضًا التحقق من التأثيرات السحرية. و إذا كانت الآثار سلبية سيتم القضاء عليها. و إذا كانت التأثيرات إيجابية فسيتضخم التأثير. حيث كانت قطعة أثرية تمتلك قدرة ممتازة. و بعد المرور من خلال تعزيز أرتبى ، وصلت القطعه الأثريه إلى حالة مدهشة جدًا.
كانوا في المنطقة السكنية من الفئة صفر ، وتم تخصيص هذه الغرفة لـ أرتبى. حيث كان هناك أمر ثابت يقول إنه لا ينبغي لأحد أن يتطفل على الغرفة لأن المرء لم يعرف أبدًا متى سيستخدم أرتبى الغرفة. فأصبحت قاعدة عمليات سيلبينون بفضل هذا النظام.
“إذا قمت بحقن المانا فسوف ينتج عنها ماء نظيف. و سوف يغلي الماء أيضًا. “
“اه اه. سمعت عن هذا الحادث من الآخرين. و لقد كانت حادثة بسبب رغبات عدد لا يحصى من البشر. و إذا لم يكن البطل نيم قد تقدم للأمام …… “
“يا إلهي •••••.”
ومع ذلك لم تكن الشخصية الرائدة اليوم هي إبريق الشاي. أخرج أرتبى كيسًا آخر من داخل حقيبة الأبعاد. أخرج بعناية حفنة من المحتوى داخل الحقيبة. لم يتم تخمير الشاي حتى الآن لكنها كانت تستطيع بالفعل شم رائحة واضحة. أمالت رأسها في حيرة.
“أوراق الشاي تلك ••••••؟“
“ما زلت لا تفهميني تمامًا …”
“شجرة العالم. و لقد حصلت عليه بعد أن ساعدت الجان “.
“البطل نيم. البطل نيم؟ “
“اه اه. سمعت عن هذا الحادث من الآخرين. و لقد كانت حادثة بسبب رغبات عدد لا يحصى من البشر. و إذا لم يكن البطل نيم قد تقدم للأمام …… “
“في الواقع ، تدربت بعد أن سمعت كلمات البطل نيم أمس … مثل هذا…”
في مثل هذه الأمور ، أظهرت السلوك الطبيعي. و لقد تغيرت بشكل كبير إلى شخص آخر عندما يتعلق الأمر بأي شيء يتعامل مع البطل. حيث أطلق أرتبى تنهدًا وهو يضع أوراق الشاي في الوعاء.
ومع ذلك لم تكن الشخصية الرائدة اليوم هي إبريق الشاي. أخرج أرتبى كيسًا آخر من داخل حقيبة الأبعاد. أخرج بعناية حفنة من المحتوى داخل الحقيبة. لم يتم تخمير الشاي حتى الآن لكنها كانت تستطيع بالفعل شم رائحة واضحة. أمالت رأسها في حيرة.
“يبدو أن البطل ليس سهلاً فقط في طرق السحر. و لديك موهبة في التخصصات الأخرى “.
ومع ذلك يمكن لـ ميتيل القيام بذلك لأنها كانت حقًا حمقاء.
“لا ، أنا في الغالب أستخدم السحر لكل شيء.”
كانت المياه تترك رائحة عطرة. و انتظر حتى يبرد الشاي إلى درجة حرارة صالحة للشرب. تأثرت فادينيت بهذه اللفته عندما تلقت الشاي. و لقد تأثرت بشدة مرة أخرى عندما أخذت رشفة. حيث امتلأت عينيها الزرقاء بضوء ذهبي.
ومع ذلك يمكن لـ ميتيل القيام بذلك لأنها كانت حقًا حمقاء.
“أنا قادره على الاختباء أفضل الآن!”
“أنا سعيده للغاية حيث أريد أن أجعل هذا اليوم عطلة“.
“أرى شرفًا.” يشرفني “.
“ما زلت لا تفهميني تمامًا …”
“نعم ، لهذا أريد أن أطرح هذه الفكرة على البابا لاحقًا.”
“توقفي عن الضغط علي! توقفي عن الضغط! يجب أن تدرسي المفهوم الأساسي للعار! “
بالطبع كانت الكاهنة المقدسة متعفنة بالفعل إلى الجذور. لم تصبح فاسدة لأنه تم إدخال الشوائب من الخارج. و لقد أصبحت فاسدة من نفسها. و في بعض النواحي كانت مثل أريا. حيث كانت عذراء بريئة نشأت في عائلة جيدة. و في الواقع لم تتح لها الفرصة لمقابلة الأولاد من نفس عمرها. و هذا هو السبب في أنها نشأت متلهفة على البطل!
هل كانت حقا تخرج كل شيء !؟ وضع أرتبى تعبير سعيد على وجهه. وتساءل عما إذا كان عليه أن يسقط فكرة الكاهنة المقدسة لكنه تردد. حيث كان هناك فرحة حقيقية على وجهها للتغيير لذلك لم يكن يريد إزعاج ذلك. فقرر أن يتركها.
“سلوكها مفرط قليلاً إذا كانت تتصرف بهذه الطريقة ببساطة لأنني البطل .. .. ما الذي تفكر فيه بحق الجحيم؟ اللعنة. ليس لدي أي فكرة.’
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إعادة هذه المرأة إلى عقلها الصحيح. و لقد رفض سيلبينون بالفعل هذه المهمة لذلك لم يستطع فقط التنمر على سيلبينون لتولي هذه المهمة مرة أخرى. ومع ذلك كان يعاني من صعوبة في الاعتقاد بأن هذه المرأة وقعت في حبه حقًا …
“البطل نيم. البطل نيم؟ “
في كلمات أرتبى ، ضيقت ميتيل عينيها عندما اقتربت من أرتبى على السرير. وطافت بجانبه. حيث كانت هناك رائحة خافتة من العرق ، ولكن كان هناك أيضًا رائحة الـ جسد الحلوة التي كانت يشمها دائمًا على ميتيل. اختلط العطران معًا لأن الرائحة دغدغت أنف أرتبى بلطف. حيث أطلق أرتبى ابتسامة خافتة بينما كان يتحدث.
لقد تعمق في فكره لكنه انكسر عندما دعت إليه الكاهنه المقدسه.
“البطل-نيم ، ألن تسألني شيئًا؟ لقد عشت دائمًا في هذا المكان لذلك ليس هناك الكثير الذي يمكنني الإجابة عليه .. “
“أرتبى أنت كثير! لقد عانيت بمفردي طوال اليوم ، ومع ذلك تتحدث معي بهذه الطريقة! ايهـ- ييت! “
“آه.هذا يكفي. ستصبحين جزءًا من حزبنا قريبًا لذا سيكون من الغريب إذا لم نكن نعرف شيئًا عن بعضنا البعض. أردت فقط أن أعرف عنك “.
“رائحة العرق. اذهبي واغسلي نفسك. “
“ثم••••••.”
لقد كان مع فادينيت حتى عودة ميتيل. و لقد كان وجها لوجه مع فادينيت وخلال الاجتماع بأكمله فكر في ما كانت تفكر فيه وماذا تريد. و عندما تم تحريره من هذه الأفكار كان عقله في حالة منهكة للغاية.
ومضت عيون الكاهنة المقدسة مرة أخرى. حيث كان يعتقد أن رد فعلها كان مفرطًا بعض الشيء.
“هل سيخبرني البطل نيم عن نفسه؟“
“بالطبع بكل تأكيد.”
كان أرتبى عازمًا على دعم سيلبينون في نموه. و لقد كان لصًا كان جسده بالكامل مسلحًا بالقطع الأثرية. انتقل الآن بالتنسيق مع شخص يمتلك قدرة فطرية. حيث كان قلقه عديم الفائدة. ولن يتم العثور عليهم على الاطلاق أثناء بحثهم عن أسرار الفئة صفر.
كان ذلك هدفه منذ البداية. ومضت عيون أرتبى أيضا.
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
“ثم…. ليس هناك الكثير لأخبرك به عني لذا سأبدأ أولاً … “
“لا ، أنا في الغالب أستخدم السحر لكل شيء.”
تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً عندما فتحت فمها. واجهت وجه أرتبى ، وأخيرًا وضعت كيف أفصل ميتيل عن أرتبى؟ ” أفكار من عقلها لفترة قصيرة من الزمن.
بدأت تخبره عن نفسها.
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
كان يوما مشمسا. حيث كانت الأزهار في إزهار كامل. و كان النحل يحلق فى الجوار ، وكانت الطيور تطير.
كانت ميتيل تغطي أرتبى من خلال القيام بجميع المهام التي تم جدولتها في ليهازيتا. وأعطت ابتسامة مشرقة لكنها وحشية للكهنة ذوي الرتب العالية الذين كانوا يحاولون رعاية جميع احتياجاتها. ثم عادت إلى غرفتها. و عندما دخلت ، شاهدت أرتبى مستلقي فوق السرير. حيث كان يشبه الحبار المجفف الممتد فوق السرير.
كانت السماء زرقاء وواضحة كما لو كانت تعكس مياه المحيط. حيث كانت الكاهنة المقدسة تقف بمفردها في وسط حديقة جميلة ورائعة. وكانت تستمتع بالشمس. وكانت عيناها مغلقتين وكانت هناك ابتسامة متعة عند زاوية فمها. جعلها حقا تبدو بريئة ونقية.
كانت فادينيت مرتبكه عندما قادت أرتبى نحو إعداد جناح داخل الحديقة. أوقف أرتبى فادينيت التي كانت على وشك الحصول على بعض الشاي. ثم أخذ أرتبى مجموعة شاي ومجموعة إبريق الشاي من حقيبة الأبعاد. و عندما رأت هذا ، اتسعت عينيها.
“اه. أنت هنا……”
“أرتبى ، لماذا تبدو متعبا جدا؟“
“أنتي تقولي مثل هذا الشيء المحزن كما لو أنه لا شيء …..”
“اوه اوه. أنا حقا مريض وتعبت من النساء …… “
أخذت سيلبينون الخبز في يديها. ثم أخذ لدغة وهو يلتقط الخريطة على المكتب. حيث كانت الخريطة التي بدأ العمل عليها الليلة الماضية. وكانت خريطة داخلية للفئة صفر.
“•••••• آرتبي؟“
علاوة على ذلك لقد كره حقًا محاولة إرضاء المرأة.
كان الجميع ينفذون مهمتهم بأمانة ، وكان الوقت الموعود أسبوع على بعد يوم واحد.
“هذا صحيح. جميع النساء سواي سيئين. و أنا سعيده لسماع أنك تقر بهذه الحقيقة “.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان الجميع ينفذون مهمتهم بأمانة ، وكان الوقت الموعود أسبوع على بعد يوم واحد.
“ما زلت لا تفهميني تمامًا …”
“إنها ليست كاهنة مقدسة. إنها عاهرة ساحرة. “
“أعطوه غرفة جيدة حقًا. إنه أمر غير متوقع “.
“أحضرت لك بعض الأشياء لتأكلها.”
لقد كان مع فادينيت حتى عودة ميتيل. و لقد كان وجها لوجه مع فادينيت وخلال الاجتماع بأكمله فكر في ما كانت تفكر فيه وماذا تريد. و عندما تم تحريره من هذه الأفكار كان عقله في حالة منهكة للغاية.
“هل قال أسبوع واحد؟ هذه فترة زمنية قصيرة. كيف يفترض بي أن أذهب إلى كل هذه الأماكن خلال أسبوع؟ علاوة على ذلك يمكنني التحرك ليلا فقط .. “
“هممم.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
في كلمات أرتبى ، ضيقت ميتيل عينيها عندما اقتربت من أرتبى على السرير. وطافت بجانبه. حيث كانت هناك رائحة خافتة من العرق ، ولكن كان هناك أيضًا رائحة الـ جسد الحلوة التي كانت يشمها دائمًا على ميتيل. اختلط العطران معًا لأن الرائحة دغدغت أنف أرتبى بلطف. حيث أطلق أرتبى ابتسامة خافتة بينما كان يتحدث.
“رائحة العرق. اذهبي واغسلي نفسك. “
تظاهرت بأنها خجولة عندما أجابت عليه. ومع ذلك لم تستطع آريا إخفاء حماسها الذي يشبه الطفل. فتساءل سيلبينون عما إذا كان هذا الترتيب سيكون على ما يرام لأنه بدأ مرة أخرى استكشافه للفئة صفر.
بدأت تخبره عن نفسها.
“أرتبى أنت كثير! لقد عانيت بمفردي طوال اليوم ، ومع ذلك تتحدث معي بهذه الطريقة! ايهـ- ييت! “
“من المهم بالنسبة لي أن أبقيها مشغولة خلال النهار والليل. حيث يجب أن أتأكد من أنها لا تملك أي أفكار أخرى. و في نفس الوقت ، يجب أن أجعلها تدع حرسها منكي. •••••• لست متأكدا مما إذا كانت لديها مشاعر حقا بالنسبة لي. “
تجاهلت ميتيل كلام أرتبى بشكل قاطع. و خرجت عن طريقها لتلتزم به. حيث كانت النتيجة التي توقعها لذلك قرر ألا يقول أي شيء عنها. قرر فقط الاستمتاع بماذا يجري الآن.
“هل فعل هؤلاء الشيوخ شيئًا غير طبيعي؟“
“هل تحمل كل هذه معك؟“
“لا. و لقد كانوا مروضين اليوم. فلم يكن الجد البابا علنيًا بشأن أفعاله ، ولكن كان هناك الكثير من الرجال الذين كانوا يخرجون رائحة مزعجة ومقرفة “.
“تركت كل شيء لميتيل. لا أستطيع أن أفتح فمي على مصراعيه لأنني أشد يدي بلا حراك إلى الحشد فوق الشرفة. أيضا لا يمكنني الاستماع إلى الحكايات القديمة المملة التي يرويها هؤلاء الرجال العجائز.
“هل أنتي متأكده أنك لستي مرتبكه برائحة العزوبية؟ آه ياهت. “
“الكاهنه المقدسه أصرت بشدة …..”
كان أرتبى يستمتع بها مرة أخرى لذلك صنعت ميتيل قبضة خفيفة. أحضرتها إلى أعلى رأس أرتبى. ثم رفعت جسدها فوقه كما لو كانت فراش.
“ثقيل!”
“أرتبى أنت حقًا أكثر من اللازم. إنه لمن دواعي سروري في الحياة أن أحتضنك بينما ننام ….. “
“لقد لعبت مع تلك المرأة طوال اليوم. أرتبى سيء. و هذا هو الثمن “.
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
“ربما أكون قد ضبطت نفسي في النهار لكن لا بأس بهذا لأنك لي في الليل.”
“آه. اوه اوه.”
ممم. و كما هو متوقع كانت ميتيل خطيرة مثل الكاهنة المقدسة. قام أرتبي بحكمًا رائعًا حيث قام بعمل مخرج.
“أفكر في البحث عنها الليلة؟“
“لا ينبغي لي أن أعرف بالفعل كيفية القيام بذلك في المقام الأول •••••؟ أليس من المفترض أن يكون هذا طبيعيًا؟ “
“•••••• آرتبي؟“
“لقد وافقت على تحمل ذلك لكن هذا مفاجئ وغير متوقع“.
يمكن سماع صوت ميتيل من فوق أرتبى. بدا الصوت شديد الوحشية. و لقد أخافه قليلاً لكنه استعاد عقله الأيمن. وأعطاها تفسيرا.
“إنها ليست كاهنة مقدسة. إنها عاهرة ساحرة. “
“من المهم بالنسبة لي أن أبقيها مشغولة خلال النهار والليل. حيث يجب أن أتأكد من أنها لا تملك أي أفكار أخرى. و في نفس الوقت ، يجب أن أجعلها تدع حرسها منكي. •••••• لست متأكدا مما إذا كانت لديها مشاعر حقا بالنسبة لي. “
ومع ذلك يمكن لـ ميتيل القيام بذلك لأنها كانت حقًا حمقاء.
“أنتما الإثنان لن تنامان فقط! أنت ذاهب إلى القيام بنوع آخر من النوم! سوف تفعل الشيء الذي رفضت أن تعلمني إياه حتى النهاية! “
“هذا هو الشيء الوحيد الذي لن أفعله لذا يمكنك أن ترتاحي.”
“لقد لعبت مع تلك المرأة طوال اليوم. أرتبى سيء. و هذا هو الثمن “.
“سوف آكله مع الشكر.”
بعد ذلك واصلت ميتيل الضغط على أرتبى من الأعلى ، وقرصت خديه. استمرت في تعذيبه. ومع ذلك يبدو أنها لم تدرك أن أفعالها كانت أكثر مكافأة أكثر من العقاب.و لم تستطيع تركها حتى أدركت هذه الحقيقة.
“أفكر في البحث عنها الليلة؟“
“أرتبى أنت حقًا أكثر من اللازم. إنه لمن دواعي سروري في الحياة أن أحتضنك بينما ننام ….. “
كانت ميتيل تغطي أرتبى من خلال القيام بجميع المهام التي تم جدولتها في ليهازيتا. وأعطت ابتسامة مشرقة لكنها وحشية للكهنة ذوي الرتب العالية الذين كانوا يحاولون رعاية جميع احتياجاتها. ثم عادت إلى غرفتها. و عندما دخلت ، شاهدت أرتبى مستلقي فوق السرير. حيث كان يشبه الحبار المجفف الممتد فوق السرير.
“ألم يحن الوقت لإيجاد متعة مختلفة في الحياة؟“
تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً عندما فتحت فمها. واجهت وجه أرتبى ، وأخيرًا وضعت كيف أفصل ميتيل عن أرتبى؟ ” أفكار من عقلها لفترة قصيرة من الزمن.
“لا يمكن.”
علاوة على ذلك لقد كره حقًا محاولة إرضاء المرأة.
“توقفي عن الضغط علي! توقفي عن الضغط! يجب أن تدرسي المفهوم الأساسي للعار! “
توقف سيلبينون عن النظر إلى الخريطة. ورفع رأسه لفحص آريا واختنق. حيث كان بإمكانه سماع صوتها لكنه لم يستطع رؤيتها في أي مكان!
“أحضرت لك بعض الأشياء لتأكلها.”
“دفنت كل ذلك داخل المعبد القديم!”
بالطبع كانت هناك قصة وراء ظروفه إذا دخل في تفاصيل خلفيته. ومع ذلك كان هذا تأملاً يخرج من فتاة نقية وغير ملطخة مثل آريا. و لقد شخر للتو لأنه قرر أن يغفر وينسى. ثم نهض.
بينما كان أرتبى و ميتيل يتدحرجان حول السرير أثناء تصرفهما السخيف كان سيلبينون يستيقظ ببطء من نومه. و علاوة على ذلك أدرك أن آريا كانت تنظر بهدوء إلى وجهه.
“أنا قادره على الاختباء أفضل الآن!”
“ماذا تفعلين؟“
“حسنا.”
في كلمات أرتبى الصريحة ، تحولت خدود الكاهنة المقدسة إلى اللون الأحمر. حيث كانت محرجة لدرجة أنها لم تكن تعرف ماذا تفعل بنفسها. جعله ذلك يتساءل كيف كانت قادرة على قول مثل هذه الكلمات في غرفته. جعلته يتساءل عما إذا كانت هي نفس المرأة.
“وجهك ليس وجه لص. فكنت أفكر أن ذلك كان غريبًا حقًا “.
“همف“.
بالطبع كانت هناك قصة وراء ظروفه إذا دخل في تفاصيل خلفيته. ومع ذلك كان هذا تأملاً يخرج من فتاة نقية وغير ملطخة مثل آريا. و لقد شخر للتو لأنه قرر أن يغفر وينسى. ثم نهض.
“يبدو أن البطل ليس سهلاً فقط في طرق السحر. و لديك موهبة في التخصصات الأخرى “.
“هل حدث أي شيء خارج عن المألوف؟“
كان ضوء الشمس يسقط عليها ، وكان الأمر كما لو كان يتم إلقاء هالة فى الجوار. ومع ذلك كان ينبعث منها ضوء تجاوز ضوء الشمس. و على الرغم من أن أرتبى عرف طبيعتها الحقيقية إلا أنه أصبح ينخدع بمظهرها.
أطلق سيلبينون ضحكة مريرة عندما نظر إلى محيطه. حيث كان نفس الشيء عندما ذهب للنوم.
“لقد تخطيت نداء الصباح. ومع ذلك لا يلاحظني الناس عادةً لذلك لم يكن هناك مشكلة كبيرة “.
كان ضوء الشمس يسقط عليها ، وكان الأمر كما لو كان يتم إلقاء هالة فى الجوار. ومع ذلك كان ينبعث منها ضوء تجاوز ضوء الشمس. و على الرغم من أن أرتبى عرف طبيعتها الحقيقية إلا أنه أصبح ينخدع بمظهرها.
“أنتي تقولي مثل هذا الشيء المحزن كما لو أنه لا شيء …..”
لقد تعمق في فكره لكنه انكسر عندما دعت إليه الكاهنه المقدسه.
أطلق سيلبينون ضحكة مريرة عندما نظر إلى محيطه. حيث كان نفس الشيء عندما ذهب للنوم.
“لقد لعبت مع تلك المرأة طوال اليوم. أرتبى سيء. و هذا هو الثمن “.
“أرتبى ، لماذا تبدو متعبا جدا؟“
“أعطوه غرفة جيدة حقًا. إنه أمر غير متوقع “.
“إذا قمت بحقن المانا فسوف ينتج عنها ماء نظيف. و سوف يغلي الماء أيضًا. “
“الكاهنه المقدسه أصرت بشدة …..”
“اوه اوه. أنا حقا مريض وتعبت من النساء …… “
“إنها ليست كاهنة مقدسة. إنها عاهرة ساحرة. “
“لا. و لقد كانوا مروضين اليوم. فلم يكن الجد البابا علنيًا بشأن أفعاله ، ولكن كان هناك الكثير من الرجال الذين كانوا يخرجون رائحة مزعجة ومقرفة “.
كانوا في المنطقة السكنية من الفئة صفر ، وتم تخصيص هذه الغرفة لـ أرتبى. حيث كان هناك أمر ثابت يقول إنه لا ينبغي لأحد أن يتطفل على الغرفة لأن المرء لم يعرف أبدًا متى سيستخدم أرتبى الغرفة. فأصبحت قاعدة عمليات سيلبينون بفضل هذا النظام.
عندما اقترب منها أرتبى فوجئت الكاهنة المقدسة للغاية. حيث كان مفهوما. فكان جدول فترة بعد الظهر لـ حزب البطل مكتظًا للغاية. و كما لو أن أرتبى فهم كل هذا كان لديه ابتسامة على وجهه.
“أحضرت لك بعض الأشياء لتأكلها.”
“سوف آكله مع الشكر.”
“هل سيخبرني البطل نيم عن نفسه؟“
أخذت سيلبينون الخبز في يديها. ثم أخذ لدغة وهو يلتقط الخريطة على المكتب. حيث كانت الخريطة التي بدأ العمل عليها الليلة الماضية. وكانت خريطة داخلية للفئة صفر.
علاوة على ذلك لقد كره حقًا محاولة إرضاء المرأة.
“هل قال أسبوع واحد؟ هذه فترة زمنية قصيرة. كيف يفترض بي أن أذهب إلى كل هذه الأماكن خلال أسبوع؟ علاوة على ذلك يمكنني التحرك ليلا فقط .. “
“في الواقع ، تدربت بعد أن سمعت كلمات البطل نيم أمس … مثل هذا…”
علاوة على ذلك لقد كره حقًا محاولة إرضاء المرأة.
“هاه؟ •••••• كيك! “
“متـ … متلهفه! أريد فقط إعادة المعبد الفاسد إلى حالته النظيفة! “
توقف سيلبينون عن النظر إلى الخريطة. ورفع رأسه لفحص آريا واختنق. حيث كان بإمكانه سماع صوتها لكنه لم يستطع رؤيتها في أي مكان!
“هوو هوو. و أنا أرى.”
“نعم ، لهذا أريد أن أطرح هذه الفكرة على البابا لاحقًا.”
“لا يمكن.”
“أنا قادره على الاختباء أفضل الآن!”
“ثم…. ليس هناك الكثير لأخبرك به عني لذا سأبدأ أولاً … “
“نعم … أنت … هل تمكنت من القيام بذلك في يوم واحد؟ “
“إذا قمت بحقن المانا فسوف ينتج عنها ماء نظيف. و سوف يغلي الماء أيضًا. “
بعد ذلك واصلت ميتيل الضغط على أرتبى من الأعلى ، وقرصت خديه. استمرت في تعذيبه. ومع ذلك يبدو أنها لم تدرك أن أفعالها كانت أكثر مكافأة أكثر من العقاب.و لم تستطيع تركها حتى أدركت هذه الحقيقة.
“لا ينبغي لي أن أعرف بالفعل كيفية القيام بذلك في المقام الأول •••••؟ أليس من المفترض أن يكون هذا طبيعيًا؟ “
في مثل هذه الأمور ، أظهرت السلوك الطبيعي. و لقد تغيرت بشكل كبير إلى شخص آخر عندما يتعلق الأمر بأي شيء يتعامل مع البطل. حيث أطلق أرتبى تنهدًا وهو يضع أوراق الشاي في الوعاء.
“ثم••••••.”
كشفت آريا مرة أخرى عن نفسها الى سيلبينون ، وقامت بإمالة رأسها في حيرة. و لقد كانت لفتة لطيفة لدرجة أنها حصلت على صعود من سيلبينون.
“يبدو أن البطل ليس سهلاً فقط في طرق السحر. و لديك موهبة في التخصصات الأخرى “.
لقد كان مع فادينيت حتى عودة ميتيل. و لقد كان وجها لوجه مع فادينيت وخلال الاجتماع بأكمله فكر في ما كانت تفكر فيه وماذا تريد. و عندما تم تحريره من هذه الأفكار كان عقله في حالة منهكة للغاية.
“لن يتم العثور علي من قبل أي شخص. و هذا هو السبب في أنني سأواصل المضي قدمًا لمعرفة ما إذا كانت آمنة. و إذا كان الأمر كذلك سأتصل بك ، سيد سيلبينون “.
“ثم…. ليس هناك الكثير لأخبرك به عني لذا سأبدأ أولاً … “
تحول خديها إلى اللون الأحمر قليلاً عندما فتحت فمها. واجهت وجه أرتبى ، وأخيرًا وضعت كيف أفصل ميتيل عن أرتبى؟ ” أفكار من عقلها لفترة قصيرة من الزمن.
“هذه ليست المشكلة … لا لا بأس. و إذا كنت متلهفًا للغاية فأنا على ما يرام مع ذلك “.
“هذه ليست المشكلة … لا لا بأس. و إذا كنت متلهفًا للغاية فأنا على ما يرام مع ذلك “.
“همف“.
“متـ … متلهفه! أريد فقط إعادة المعبد الفاسد إلى حالته النظيفة! “
لقد تعمق في فكره لكنه انكسر عندما دعت إليه الكاهنه المقدسه.
تظاهرت بأنها خجولة عندما أجابت عليه. ومع ذلك لم تستطع آريا إخفاء حماسها الذي يشبه الطفل. فتساءل سيلبينون عما إذا كان هذا الترتيب سيكون على ما يرام لأنه بدأ مرة أخرى استكشافه للفئة صفر.
كان أرتبى عازمًا على دعم سيلبينون في نموه. و لقد كان لصًا كان جسده بالكامل مسلحًا بالقطع الأثرية. انتقل الآن بالتنسيق مع شخص يمتلك قدرة فطرية. حيث كان قلقه عديم الفائدة. ولن يتم العثور عليهم على الاطلاق أثناء بحثهم عن أسرار الفئة صفر.
هل كانت حقا تخرج كل شيء !؟ وضع أرتبى تعبير سعيد على وجهه. وتساءل عما إذا كان عليه أن يسقط فكرة الكاهنة المقدسة لكنه تردد. حيث كان هناك فرحة حقيقية على وجهها للتغيير لذلك لم يكن يريد إزعاج ذلك. فقرر أن يتركها.
“في الحقيقة هذه كلها قطع أثرية“.
كان الجميع ينفذون مهمتهم بأمانة ، وكان الوقت الموعود أسبوع على بعد يوم واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
